رئيسيات

عودة للموسوعة

الرئيسيات أوالرئيسات أوالمقدماترتبة من طائفة الثدييات، تضم السعالي البدائية والسعالي. تطورت الرئيسيات من أسلاف شجريّة (قاطنة للأشجار) كانت تعيش في الغابات الاستوائية؛ وبرزت خصائص الكثير منها نتيجة التأقلم مع الحياة في هذه البيئة الصعبة. جميع أنواع الرئيسيات الباقية شجريّة ولوجزئيًاً، ما عدا قلَّة قليلة تخلَّت عن الحياة على الأغصان.

بإستثناء البشر المتواجدون في جميع القارات ، تعيش معظم الرئيسيات في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية في الأمريكتين وأفريقيا وآسيا. تتراوح أحجم الأنواع الباقية من تلك فائقة الصِغر مثل ليمور السيدة بيرت الفأري الذي يزن 30 غرام فقط، إلى تلك الضخمة مثل غوريلا السهول الشرقية التي يتجاوز وزنها 200 كغم. تشير الأدلة الإحفورية إلى حتى الأسلاف البدائية للرئيسيات ظهرت أواخر العصر الطباشيري (حوالي 65 مليون سنة مضت). وأقدم الرئيسيات المعروفة هي البليسيادابيس التي تعود أحافيرها إلى وقت متأخر من العصر الباليوسيني (حوالي 55-58 م.س.م). تقترح دراسات الساعة الجزيئية حتى رتبة الرئيسيات قد تكون أقدم من ذلك، وبأن فترة نشوءها ترجع إلى منتصف العصر الطباشيري (حوالي 85 م.س.م ).

تُقسم رتبة الرئيسيات إلي مجموعتين أساسيتين علي نحوتقليدي هما: السعالي البدائية والسعالي (أشباة البشر). السعالي البدائية لها خصائص أشبه بخصائص الرئيسيات الأولى، وتضم الليموريات في مدغشقر، واللوريسيات، والترسيريات. أما السعالي فتضم السعادين، والقِردة، والإنسانيات. مؤخراً، فضل فهماء التصنيف تقسيم الرئيسيات إلى رتيبة الهباريات أو"رطبة الأنف "، تتشكل من السعالي البدائية الترسيرية، والنسناسيات بسيطة الأنف أو"الرئيسيات جافة الانف"، والتي تتكون من الترسيريات، والسعالي. تقسم السعالي إلى مجموعتين: سعادين العالم الجديد في أمريكا الوسطى والجنوبية، والنسناسيات نازلة الأنف التي تضم بدورها: السعادين والقرود في أفريقيا وجنوب شرق آسيا. سعادين العالم الجديد تضم فصائل السعدان الكبوشي، وسعدان العواء والسعدان السنجابي؛ أما النسناسيات نازلة الأنف فتضم سعادين العالم القديم (مثل الرباح والمكاك)، والشق والقردة العليا. يعد الإنسان العاقل النوع الوحيد الذي انتشر بنجاح خارج أفريقيا، بالرغم من الأدلة الإحفورية التي تبين تواجد الكثير من الأنواع البشريَّة الأخرى المنقرضة في أوروبا. تم اكتشاف أكثر من 25 نوعاً من الرئيسيات خلال الألفينيات (2000)، و11 نوعاً منذ عام 2010.

عِند النظر للثدييات عموماً، يلاحظ حتى الرئيسيات تعرض نطاق واسع من الخصائص المميزة. فبعض الرئيسيات (بما في ذلك بعض القردة العليا والرباح) أرضية (قاطنة الأرض) في المقام الأول أكثر من كونها شجرية، لكن على الرغم من ذلك فإن جميع الأنواع بما فيها الأرضية تظل قادرة على تسلق الأشجار والاحتماء بها. تلجأ الرئيسيَّات لعدَّة أساليب في تنقلها، منها: القفز من شجرة إلى شجرة، والمشي على طرفين أوأربعة أطراف، ومشي البرجمة، والتأرجح بين فروع الأشجار (التأرجح بالذراع). تتميز الرئيسيات بأدمغة كبيرة بالنسبة إلى الثدييات الأخرى، فضلاً عن زيادة في الاعتماد على الرؤية التجسيمية على حساب حاسة الشم، التي تعد النظام الحسي السائد في معظم الثدييات. تعد السعادين والقردة أكثر الرئيسيات تطويرًا لهذه الميزات، أما اللورسيات والليموريات فتتمتع بها بدرجة أقل. تطورت الرؤية ثلاثية الألوان عند بعض الرئيسيات، كما نشأت لديها خواص خلقيَّة مميزة أخرى، منها: الإبهام والذيول القابضة. الكثير من الأنواع مثنوي الشكل جنسيًّا (يختلف شكل الذكر وهيئته عن هيئة الأنثى وشكلها)؛ تضم الاختلافات كتلة الجسم، وحجم الأنياب، واللون. معدلات التطور لدى الرئيسيات أبطأ من غيرها من الثدييات ذات الحجم المماثل، فهي تصل إلى فترة النضج متأخرة، لكن لكنها باللقاء تعيش لفترة أطول. تبعاً للنوع، قد يعيش البالغ في عزلة أوفي مجموعات ثنائية أوفي مجموعات من مئات الأعضاء.

المصطلحات القديمة والحديثة

لم تكٌن الصِلات بين مجموعات الرئيسيات المتنوعة مفهومه بوضوح، حتى أصبحت المصطلحات شائعة الاستخدام مشوشه إلي حد ما. على سبيل المثال، اُستخُدم مُصطلح "السعدان" إما كبديل "للقردة" أوأي نوع عديم الذيل، منسوب إلى الرئيسيات أشباة البشر.

طور السير ويلفريد كلارك - أحد فهماء الرئيسيات - فكرة الإتجاهات السائده في تطور الرئيسيات، ويمكن تنظيم رتب الرئيسيات الموجودة بسلسلة تصاعديه تؤدي إلى البشر. من الأسماء شائعة الاستخدام التي تظهر في هذا الترتيب: السعالي البدائية، والسعادين، والقردة الدنيا، القردة العليا. وفقاً لفهم الفهماء الحالي لتاريخ تطور الرئيسيات، يتضح حتى الكثير من هذه المجموعات أشباة عرق، وهذا يعني حتى جميع الأنواع في المجموعة تنحدر من سلف مشهجر، إلا حتى المجموعة نفسها لا تضم جميع الأنواع التي تنحدَّر من هذا السلف.

على النقيض من نهج كلارك، ففي العادة تَسّتخدم التصنيفات الحديثة المجموعات أحادية العرق، نظراً لأنها تضم جميع المتحدرين من سلف مشهجر. يبين الرسم التوضيجي في الأسفل أحد التصنيفات الممكنة للرئيسات الحية، مع المجموعات ذات الأسماء شائعة الاستخدام مشروحة على اليسار.

 الرئيسيات 
 النسناسيات بسيطة الأنف 
 السعالي 
 النسناسيات نازلة الأنف 
 القرديات 
 القردة العليا 
 الأنسانيات 

الإنسان (أجناس الإنسانيات



الشمبانزي (أجناس البعام




الغوريلا (أسرة الغوريلات) 




إنسان الغاب (الأورنغوتان أوالسعلاة)  



الشق (فصيلة  الشقيات) 




سعادين العالم القديم (فيلق قردوحيات الشكل) 




سعادين العالم الجديد 



 ترسيريات الشكل 

الترسير (فيلق ترسيريات الشكل) 




 الهباريات 
ليموريات الشكل 

الليمورات (فيلق ليموريات الشكل) 



اللوريسات (فيلق لوريسيات الشكل) 





السعالي البدائية
السعادين
القردة العليا
البشر
القردة الدنيا
مبتر يد ذاكريّ (مخصص للتذكير، أوللمساعدة على التذكر) يُستخدم للمساعدة على فهم واستيعاب تصنيف الرئيسيَّات. اليد اليُمنى تُظهر القردة بينما تُظهر اليُسرى الرئيسيَّات الأخرى. مجموعتيّ السعالي والسعالي البدائيَّة أحيطت جميع منهما بدائرة.

كافة المجموعات ذات الأسماء الفهمية هي أشباه عرق، وبالتالي يُظّهِر التصنيف الفهمي تاريخها التطوري. بعض المجموعات التقليدية الظاهرة على اليمين، والتي تُشكل "سلسلة تصاعدية"، هي أشباة العرق.

  • السعالي البدائية: تحوي مجموعتين أحاديتي النمط الخلوي: رتيبة الهباريات (الليموريات واللوريسيات)، وكذلك الترسيريات، المجموعة الشقيقة لتحت رتبة السعليات.
  • السعادين: تحوي مجموعتين أحاديتي النمط الخلوي: سعادين العالم الجديد وسعادين العالم القديم، وتستبعد منها الإنسانيات.
  • القردة: ككل، والقردة العليا على وجه الخصوص، ليست أحادية العرق نظراً لاستبعاد البشر منها.

إلى غير ذلك، فإن المجموعتين وأسمائها الشائعة لا تتطابقان، مما يسبب مشاكل في ما يتعلق بمطابقة الأسماء الفهمية على الأسماء الشائعة. تتكون المجموعة على اليسار من القردة والبشر، من حيث الأسماء الشائعة، وليس هناك اسم واحد رائج لجميع أعضاء المجموعة. يقترح بعض الفهماء ابتكار اسم حديث مشهجر للمجموعة، وفي هذه الحالة هو"شبيهة الإنسان". باللقاء يقترح آخرون التوسع في استخدام أحد المصطلحات التقليدية. على سبيل المثال، خط بنتون في كتاب إحاثي الفقاريات عام 2005: "القردة والأناسيات، اليوم تضم الشق وإنسان الغاب.. الغوريلا والشمبانزي.. والبشر"، وبالتالي استُخدمت "القردة" على أنها تعني "شبية الإنسان". وبالتالي فإن المجموعات التي تسمي تقليدياً "قردة" يجب حتى تسمى "القردة غير البشر".

إعتباراً من يوليو2011، لم يكن هناك توافق في الآراء بشأن أي نهج ينبغي حتى يتبع، سواء تُقبَل الأسماء التقليدية الشائعة لأشباة العِرق أوما إذا كان ينبغي استخدام أسماء أحاديات العرق، سواء جديدة أوتلك القديمة مع إجراء تعديلات عليها. ويمكن الإطلاع على كلا النهجين في المراجع البيولوجية، وغالباً في نفس المؤلف. إلى غير ذلك، على الرغم من تعريف بينتون "للقردة" على أنها تضم البشر، استخّدم أيضا مراراً وتكراراً تعبير "شبية - القرد" على أنها تعني حتى الكائن "أقرب إلى القرد من الإنسان".

تصنيف الرئيسيات الحية

رتبة الرئيسيات
رتيبة الهباريات رتيبة نسناسيات بسيطة الأنف
  • تحت رتبة ليموريات الشكل
    • فوق فصيلة الليموريات
      • فصيلة ليموريات فأرية الشكل
      • فصيلة الدوبنتونيات
      • فصيلة الليموريات
      • فصيلة الليموريات المرحة
      • فصيلة الليموريات الصوفية
    • فوق فصيلة لوريسيات الشكل
      • فصيلة اللوريسيات
      • فصيلة غلاغويات الشكل
  • تحت رتبة ترسيريات الشكل
    • فصيلة الترسيريات
  • تحت رتبة السعليات
    • طويئفة سعادين العالم الجديد
      • فصيلة القشيات
      • فصيلة سعادين كبوشية الشكل
      • فصيلة السعادين الليلية
      • فصيلة سعادين عارية الوجهة
      • فصيلة الأتيليديات
    • طويئفة نازلات الأنف
      • فوق فصيلة سعادين العالم القديم
        • فصيلة سعادين العالم القديم
      • فوق فصيلة القردة عليا
        • فصيلة الشقيات
        • فصيلة القردة عليا

يرد في القائمة المشروحة علي اليسار فصائل الرئيسات الحية مع أحد التصنيفات الممكنة في صفوف بين الرتبة والفصيلة. التصنيفات الأخرى مستخدمة أيضاً. على سبيل المثال، يقسم تصنيف بديل الهباريات الحية إلى اثنين من الرتب التحتية: ليموريات الشكل ولوريسيات الشكل.

وضع كارلوس لينيوس تصنيف رتبة الرئيسيات في سنة 1758، في الطبعة العاشرة من كتابه النظام الطبيعي، وقد أدرج فيه جنس البشر، والسعالي (السعادين والقردة)، والليمور (السعالي البدائية) والخفافيش. في الطبعة الأولى من الكتاب نفسه (1735)، استخدم مصطلح أشباة البشر لأنواع المنتمية لجنس الإنسان، والسعالي والكسلان. في عام 1839، أنشأ هنري ماري دوكروتاي دوبلينفيل، عقب لينيوس وتقليد لمسمياته، أنشأ رتبة السيكونداتيات (بما في ذلك رتبيات الخفاشيات، وآكلات الحشرات واللواحم)، والزغبيات والكواتيرناتيات (بما في ذلك الجرافيجريات، وسميكات الجلد والمجترات). غير أنَّ هذه الأصناف الجديدة ما لبثت حتى فقدت حظوتها لدى الفهماء ولم يُعمل بها طويلًا.

قبل حتى يقوم أندرسون وجونز بتصنيف الهباريات وبسيطات الأنف في عام 1984، (لحق هذا العمل مؤلف ماكينا وبل في عام 1997 حول تصنيف الثدييات، وقد حمل عنوان: فوق مستوى الأنواع)، قسمت الرئيسيات إلى أسرتين : السعالي والأنثروبويديا كانت السعالي تضم جميع من السعالي البدائية والهباريات بالإضافة إلى الترسيرات. كما تضمنت البشرانيات جميع السعالي البدائية.

التاريخ التطوري

فوق الرئيسيات  
الزغبيات 

القوارض



أرنبيات الشكل (الأرانب، والقُوَاع، والبيكة)



 الرئيسيات الحقيقية 

المتسلقات


رئيسيات الشكل

أدميات الأجنحة




†أشباه الأدابيس



الرئيسيات






رتبة الرئيسيات جزء من طبقة فوق الرئيسيات، التي تتداخل مع فرع الثدييات الحقيقية من طائفة الثدييات، وقد أظهرت بحوث الوراثة الجزيئية التي أجريت مؤخرا علي الرئيسيات، والكولوجو(الليمور الطائر) وزبابيات الشجر، حتى نوعي الكولوجوأكثر إرتباطا بالرئيسيات من زبابيات الشجر، بالرغم من حتى الأخيرة كان ينظر إليها علي أنها من الرئيسيات. تشكل هذه الرتب الثلاثة فرع الرئيسيات الحقيقية. التداخل بين هذا الفرع وفرع الزغبيات (التي تتضمن القوارض والأرنبيات) تشكل فرع فوق الرئيسيات. يصنف بعض الفهماء الرئيسيات الحقيقية وفوق الرئيسيات على أنها طبقات. والبعض الآخر ينظر إلى أدميات الأجنحة على أنها رتيبة من الرئيسيات وتدعى رتبية الرئيسيات الحقيقية.

التطوّر

يعتقد حتى رتبة الرئيسيات ظهرت منذ حوالي 65 مليون سنة، على الرغم من حتى أقدم الرئيسيات المعروفة من السجل الأحفوري هي البليسيادابيس (حوالي 55-58 م.س.م) من أواخر العصر الباليوسيني. قدرت دراسات أخرى، بما فيها دراسات الساعة الجزيئية، حتى نشوء رتبة الرئيسيات كان في منتصف فترة العصر الطباشيري ( 85 م.س.م).

وفقاً للتصنيفات الكلاديسية الحديثة، فرتبة الرئيسيات أحادية العرق. يعتقد حتى رتيبة الهباريات (الرئيسيات رطبة الانف) انشقت عن الرئيسيات البدائية منذ حوالي 63 م.س.م، على الرغم من حتى التواريخ السابقة معتمدة أيضا. من الفصائل السبع للهباريات خمس فصائل وثيقة الصلة بالليمورات، واثنين منها تضم اللوريسيات والغلاغويات. مخططات التصنيف القديمة ضمنت الليموريات المرحة في فصيلة الليموريات، والغلاغويات في اللوريسيات، مما أسفر عن توزيع 4-1 فصائل بدلا من 5-2 كما هومعتمد حاليا. وخلال العصر الإيوسيني، هيمنت على معظم القارات الشمالية مجموعتي أدابيات الشكل وأومومييات الشكل وهذه سالفة الذكر كانت في السابق تعتبر أعضاء من الهباريات، غير حتى مشط أسنانها لم يكن مطابقا لمشط أسنان الليمور الحديث؛ وقد أثبت التحاليل الأخيرة على الداروينيوس ماسيلاي أنه يتناسب مع هذا التجميع. ويرتبط هذا الأخير ارتباطاً وثيقاً بالتيرسير، والقرود، والسعادين. ليس من الواضح كيف من الممكن أن ارتبطت هاتان المجموعتان بالرئيسات الباقية. أنقرضت أومومييات الشكل منذ حوالي 30 م.س.م، بينما نجت أدابييات الشكل حتى حواليعشرة م.س.م.

ليمور حلقي الذيل.

وفقا لدراسات جينية، تشعبت الليمورات في مدغشقر من اللوريسات منذ ما يقرب من 75 م.س.م. هذه الدراسات، فضلا عن الأدلة الصبغية (الكروموسومية) والجزيئية، تبين أيضا حتى الليموريات أوثق صلة ببعضها البعض من رئيسيات الهباريات الأخرى، مع الفهم حتى مدغشقر انفصلت عن أفريقيا منذ حوالي 160 م.س.م وعن الهند منذ حوالي 90 م.س.م. بناءً على هذا، يقول الفهماء حتى الليمورات البدائية لا بد أنها وصلت مدغشقر على متن بعض الجذوع والأخشاب الطافية من القارة الرئيسيَّة ما بين 50 و80 مليون سنة، بعد حتى تطوّرت أسلافها على تلك القارة. وقد تم اختبار نظريَّات أخرى تفيد كيف من الممكن أن وصلت الليمورات إلى مدغشقر، لكن أيًّا منها لم تعتمده الأدلة الوراثية والجزيئية وتصدق على صحته.

حتى وقت قريب، كان الفهماء يجدون صعوبة في ضم الآيآي إلى الهباريات. اقترحت النظريات بأن فصيلته، وهي الدوبنتونيات، إما إنها كانت من الرئيسيات الليمورية (بمعنى انشقاق أجداده من سلالة الليمور كان بوقت أكثر قرباً من انشقاق الليموريات واللوريسيات) أوإنها مجموعة شقيقة إلى جميع الهباريات الأخرى. في عام 2008، تم تأكيد فصيلة الآيآي بأنها أكثر ارتباطا بليمورات مدغشقر الأخرى، ومن المرجح أنه ينحدر من السلف الأول نفسه الذي استوطن الجزيرة.

تتألف رتيبة بسيطات الأنف من فرعين شقيقين: ترسيريات السعالي البدائية في فصيلة الترسيريات (أحادية العرق في تحت رتبة) الخاصة ترسيريات الشكل)، تمثل الشعبة الأكثر قاعدية، التي نشأت منذ حوالي 58 م.س.م. طويئفة السعالي التي ظهرت من 40 م.س.م، التي تحتوي على اثنين من الأفرع، وكلاهما مكون من رتب صغيرة: نازلة الأنف، التي تطورت في أمريكا الجنوبية، وتتكون بدورها من سعادين العالم الجديد، ونازلات الأنف، التي نشأت في أفريقيا، تتكون من سعادين العالم القديم والبشر والقرود الأخرى. أما الفرع الثالث، والذي يضم الأوسيمييديات، فقد نشأ في آسيا، وانقرض منذ ملايين السنين.

كما هوالحال مع الليمور، فسلف سعادين العالم الجديد غير محدد هوالأخر. أسفرت الدراسات الجزيئية للمتواليات النووية المتسلسلة عن تفاوت على نطاق واسع للموعد المقدر للانشقاق بين سعادين العالم الجديد والسعادين نازلة الأنف، يتراوح بين 33 إلى 70 م.س.م، بينما أظهرت الدراسات المستندة إلى التسلسلات الميتوكندرية نطاقاً أضيق يتراوح بين 35 إلى 43 م.س.م. يُحتمل أنَّ هذه السعادين اجتازت المحيط الأطلسي من أفريقيا إلى أمريكا الجنوبية خلال العصر الفجري عن طريق التنقل بين الجزر ، ولابد حتى ما سهل عليها ذلك كان أعراف منتصف الأطلسي وانخفاض مستوى سطح البحر. باللقاء يُعزي البعض تشتت تلك الرئيسيات إلى الانجراف القاري، إذ لم يكن المحيط الأطلسي واسع في وقتها كما اليوم، فتمكنت السعادين من الانجراف بسهولة مع الركام القاريّ من أخشاب وأشجار عائمة، إلى الجزر المبعثرة ومن ثم إلى العالم الجديد. تشير البحوث حتى رئيسي صغير يزن كيلوغرام واحد يستطيع البقاء لمدة 13 يوم على طوف فيه ما يكفي من النباتات. ونظراً لسرعة الرياح والتيارات الهوائية، فإن 13 يوماً أوأقل بقليل تكفي لإتمام الرحلة بين القارات.

الطمارين الإمبراطور من سعادين العالم الجديد.

انتشرت القردة والسعادين من أفريقيا إلى أوروبا وآسيا بدءا من العصر الميوسيني. قامت اللوريسيات والترسيريات بتلك الرحلة بعدها بفترة وجيزة. تم اكتشاف أول حفريات لأسلاف الإنسان في شمال أفريقيا ويعود تاريخها إلى ما بينخمسة و8 م.س.م. . اختفت سعادين العالم القديم من أوروبا من 1.8 م.س.م الدراسات الجزيئية والأحفورية تفيد بأن الإنسان المعاصر نشأ في أفريقيا منذ ما بين 100,000 و200,000 سنة.

بالرغم من حتى الرئيسات درست جيداً بالمقارنة مع المجموعات الحيوانية الأخرى، فقد اكتشفت مؤخراً الكثير من الأنواع الجديدة، وكشفت الاختبارات الوراثية أنواع لم تكن معروفة سابقاً في تجمعات الرئيسيات الفهم. تصنيف الرئيسيات أدرج حوالي 350 نوعا عام 2001، وحمل المحرر كولن غروفز هذا العدد إلى 376 نوع في الطبعة الثالثة من مؤلَّف أنواع الثدييات في العالم . مع ذلك، فإن المطبوعات منذ التصنيف الذي أورد في الطبعة الثالثة من الكتاب والتي حُصِرت عام 2003، حملت من عدد الأنواع ليصل إلى 424، أو658 متضمنه السلالات.

السلالات الهجينة

نشأت الرئيسيات الهجينة من أفراد أسيرة في الغالب، مع توثيق بضعة حالات تهجين سقطت في البرية.. يحدث التهجين حيث تتداخل مجموعة من نوعين لتشكل منطقة تهجين ، ويمكن توالد السلالات الهجينة من قبل البشر عندما توضع الحيوانات في حدائق الحيوان أوبسبب الضغوط البيئية في البرية مثل الافتراس، التي تدفع الأنواع إلى العيش على مقربة من بعضها. التهجين بين الأجناس المتنوعة ظهر أيضا في البرية، فلا يزال التهجين يحدث بين الرباح أبوقلادة والرباح المقدس على الرغم من أنهما ينتميان إلى جنسين انفصلا عن بعضهما منذ ملايين السنين.

السِمات الفارقة

تنوعت أشكال الرئيسيات في الموائل الشجرية وظهرت لديها الكثير من الخصائص التي جعتلتها تتأقلم مع هذه البيئة، ومن هذه الخصائص:

  • الإبقاء على عظمة الترقوة في حزام الصدر؛
  • مفاصل كتفية تسمح بدرجات عالية من الحركة في جميع الاتجاهات؛
  • خمسة أصابع على قوائمها الأمامية والخلفية؛
  • أظافر على أصابع اليدين والقدمين (في معظم الأنواع)؛
  • أظافر مسطحة في إصبع القدم الكبير (موجودة في جميع الأنواع)؛
  • بطانة لمسية حساسة على نهايات الأصابع؛
  • حجاجات مجوفة بالعظام؛
  • يعزى وجود إتجاه نحوانخفاض في الأنف ووجهة مفلطح، إلى الاعتماد على الرؤية على حساب حاسة الشم (وعلى الأخص في بسيطات الأنف، وأقل من ذلك في الهباريات)؛
  • نظم بصرية معقدة مع حدة في الرؤية والقدرة على رؤية الألوان؛
  • دماغ متطورة جداً مع فص خلفي للمخ وشق مهمازي ؛
  • دماغ كبير بالمقارنة مع حجم الجسم، وخاصة في السعالي؛
  • تمايز في تفلطح القشرة المخية؛
  • قلة في عدد الأسنان بالمقارنة مع الثدييات البدائية؛
  • ثلاثة أنواع من الأسنان؛
  • المعي الأعور متطور لديها؛
  • زوج من الغدد الثديية الصدرية؛
  • طفل واحد لكل فترة حمل؛
  • القضيب متدلي والخصيتين مصفنتين؛
  • فترة الحمل والنموطويلة،
  • إتجاة نحواستقامة عقد الجذع يؤدي إلى الحركة الثنائية.

ليست جميع الرئيسيات تحمل هذه السمات التشريحية، ولا هي سمة فريدة لكل الرئيسيات. على سبيل المثال، الثدييات الأخرى تتمتع بعظام الترقوة، وثلاثة أنواع من الأسنان وقضيب متدلي، في حين يُلاحظ حتى السعدان العنكبوتي تقلصت إبهاماته إلى حد كبير، كما تتمتع أنثى الليمور المطوق بستة غدد ثديية وللهباريات عموماً أنف طويل وحاسة شم قوية.

فيما يتعلق بالسلوك، فالرئيسيات اجتماعية إلى حد كبير، وتتبع في مجموعاتها تسلسلات هرمية للقيادة والسيطرة. أنواع العالم الجديد أحادية التزاوج، ويظهر كلا الزوجين رعاية أبوية كبيرة للصغار، على العكس من معظم سعادين العالم القديم.

الهجريب البنيوي وأنشطة الجسم والتشكل

أعيُن الرئيسيات موجهه إلى الأمام وتقع في الجزء الأمامي من الجمجمة؛ ازدواج الرؤية يتيح لها تكوين تصور دقيق عن بُعد للأشياء حولها، وقد كانت هذه سمة مفيده للأسلاف المتأرجحة لجميع القردة العليا. يؤيد قوس الحاجب فوق تجويف العين العظام عند تعرضها للضغط خلال المضغ. للهباريات شريط قبحجاجي وعظم حول تجويف العين لحماية عيونها، وفي اللقاء، فإن الرئيسيات العليا والنسناسيات بسيطة الأنف، تطورت لديها تجويفات مطوقة بالكامل.

جماجم رئيسيات مختلفة مع كتلة دماغ جميع نوع منها.

تمتلك الرئيسيات جماجم كبيرة، وقحف مقببة، تبرز بوضوح في أشباة الإنسان. تحمي جمجمة الرئيسيات أدماغتها الكبيرة، وهي السمة المميزة لهذه المجموعة. حجم القُحف (حجم الجمجمة من الداخل) عند الإنسان أكبر بثلاث مرات منها في أكبر الرئيسيات اللابشريَّة، الأمر الذي يعكس كبر حجم الدماغ. متوسط حجم القحف هو1201 سم3 في البشر، و469 سم3 في الغوريلا، و400 سم3 في الشمبانزي و397 سم3 في إنسان الغاب. أدمغة الرئيسيات معقدة مقارنة بأدمغة الثدييات الأخرى، وبالأخص القشرة المخية الحديثة (جزء من القشرة المخية)، التي ترتبط بالإدراك الحسي، وتوليد الأوامر الحركية، والإستدلال المكاني والتفكر الواعي واللغة عند البشر. في حين الثدييات الأخرى تعتمد بشكل كبير على حاسة الشم، أدت الحياة الشجرية للرئيسيات إلى رقي حاسة اللمس لديها، إلى جانب البصر الذي أصبح الحاسة المهيمنة، وقد أدى صغر منطقة حاسة الشم من الدماغ إلى ازدياد نسبة تعقيد السلوك الاجتماعي للرئيسيات.

رسم لأيدي وأرجل رئيسيات مختلفة من عام 1893.

للرئيسيات عموماً خمسة أصابع في جميع طرف (خماسية الأصابع)، ينتهي جميع منها بظفر قرتيني. الجانبين السفليين من اليدين والقدمين تحوي بطانة حساسة على أطراف الأصابع. أغلب الأنواع تمتلك إبهاماً، وهي سمة مميزة للرئيسيات، ولكنها غير مقصورة على هذه الرتبة (الأبوسومات على سبيل المثال تمتلكه). يتيح الإبهام لبعض الأنواع استخدام الأدوات، وقد أدّى تمتع بعض الأنواع بإبهام، وأظافر قصيرة وأخرى طويلة (بدلا من المخالب)، والسير على المفاصل والأصابع مطويَّة للداخل، أدّى إلى تخليها عن الحياة على الأشجار، مع الفهم أنَّ هناك أنواع قليلة استغلت هذه الخاصية وطورت مقدرة تأرجحية (التأرجح بالذراع من طرف شجرة لأخر) كوسيلة للتنقل. السعالي البدائية تتمتع بمخالب كالمسامير على إصبع القدم الثاني في جميع قدم، ويدعى مخلب الهندمة، ويستخدمه القرد في تنظيف نفسه.

القائمة الخلفيَّة لسعدان الفرفت.

بقيت عظمة الترقوة لدي الرئيسيات عنصراً بارزاً في حزام الصدر، يسمح لمفصل الكتف بالتحرك بسهولة. مفاصل الكتف والذراعين لدى القردة أكثر مرونة بسبب الموضع الظهري للكتف، وعظم قفصها الصدري الواسع أكثر تسطحاً من الأمام إلى الخلف، وأقصر، كما يتميّز عمودها الفقري بقلة حيويته مقارنة بسعادين العالم القديم (مع تقلص فقرات الظهر إلى حد كبير، الأمر الذي أدى إلى خسارة بعض الأنواع لذيولها). سعادين العالم القديم تختلف عن القرود في حتى معظمها يتمتع بذيول. الفصيلة الوحيدة من الرئيسيات القادر على الإمساك الكامل بأذيالها (ذيول قابضة) هي سعادين العالم الجديد، بما في ذلك العواء، والسعدان العنكبوتي، والسعدان العنكبوتي الصوفي، والسعدان الصوفي (النسانيس الكبوشية تتمتع بذيول جزئية القبض).

تظهر الرئيسيات إتجاة تطوري نحواختزال الخطم. من الناحية الواقعية، تتميز سعادين العالم القديم عن سعادين العالم الجديد ببنية الخطم، وعن القرود بترتيب أسنانها. في سعادين العالم الجديد، فتحات الأنف لقاءة جانبياً، وفي سعادين العالم القديم موجهه لأسفل. نمط الأسنان في الرئيسيات متفاوت بدرجة كبيرة، على الرغم من حتى بعضها فقد معظم قواطعه، لكنها تحتفظ بقاطع واحد على الأقل من القواطع السفلية. في معظم الهباريات، تشكل القواطع والأنياب السفلية مشط الأسنان، والذي يستخدم في البحث عن الطعام وفي التنظيف، وتأخذ تلك الطواحن السفلية هيئة الأنياب. تمتلك سعادين العالم القديم ثمانية أضراس، مقارنة بإثني عشرة ضرساً في سعادين العالم الجديد. تنقسم أنواع العالم القديم إلى قردة وسعادين إعتماداً على عدداً من الدراسات التي أجريت على الأضراس؛ فالقردة تمتلك خمسة ضروس، وسعادين العالم القديم تمتلك أربعة، في حين قد يمتلك البشر أربعة أوخمسة أضراس. تطورت النتوءات الضرسية الرئيسية "لأسلاف الإنسان" في وقت مبكر من تاريخ الرئيسيات، في حين فقدت النتوء. وتتميز السعالي البدائية بشفاها العليا الجامدة، وأطراف أنوفها الرطبة وأسنانها السفلى الموجهة للأمام.

تعد القدرة على رؤية الألوان في الرئيسيات فريدة من نوعها بين معظم الثدييات الحقيقية. يقول الفهماء حتى أسلاف الرئيسيات القديمة الفقارية تمتعت برؤية ثلاثية للألوان وبأخرى ليلية، ومن ثم عادت وفقدت إحدى المخاريط الشبكية خلال الحقبة الوسطى. الأسماك والزواحف والطيور تتمتع برؤية ثلاثية الألوان، في حين حتى جميع الثدييات، بإستثناء بعض الرئيسيات والجرابيات، عمياء لونياً (لا ترى الألوان). الرئيسيات الليلية، مثل السعادين الليلية والغلاغو، غالبا ما تكون الرؤية لديها أحادية اللون. نازلات الأنف تتمتع برؤية ثلاثية الألوان بشكل نمطي بسبب الازدواجية الجينية لمورثة الأوبسين الأحمر -الأخضر التي ظهرت في قاعدة هذه النسالة منذ 30 إلى 40 مليون سنة مضت. من ناحية أخرى، تتمتع بعض أنواع سعادين العالم القديم برؤية ثلاثية الألوان أيضاً. على وجه التخصيص، وفي سبيل تمتع الفرد منها بالرؤية اللونية، يجب حتى تكون الأنثى مغايرة الزيجوت للأليلات من مورثة الأوبسين (الأحمر -الأخضر) الموجود في نفس الموضع من الصبغي إكس. لذلك، يمكن للذكور تبصر لونين فقط، بينما يمكن للأناث حتى تكون إما مبصرة للونين أومبصرة بصر ثلاثي الألوان. لم تفهم جيداُ الرؤية اللونية للهباريات، ومع ذلك، تشير البحوث إلى نطاق من الرؤية الملونه مشابهه لتلك التي وجدت في سعادين العالم القديم.

مثل نازلات الأنف، فإن سعادين العواء (فصيلة من سعادين العالم القديم) تظهر الرؤية ثلاثية الألوان النمطية التي يقول الفهماء أنها وقع وراثي تطوري مكرر، ظهر في وقت متأخر من الناحية البيولوجية. سعادين العواء إحدى أكثر الأنواع استهلاكاً لأوراق الشجر من سعادين العالم الجديد؛ فلا تشكل الفواكه جزءاً كبيرا من وجباتها الغذائية. وهي تفضل الأواراق الصغيرة والمغذية، والأكثر قابلية للهضم، وهذه لا يمكن كشفها إلا إذا كان الفرد يرى اللون ويميز الصالح للأكل والناضج من ذلك اليابس. تكشف الأعمال الميدانية عن التفضيلات الغذائية لدى سعادين العواء وتقترح بأن الرؤية النمطية تلاثية الألوان لديها تولدت من ظروفها البيئية.

مثنوية الشكل الجنسي

يمكن رؤية مثنوية الشكل الجنسي في حجم الأنثى بين اثنين من الذكور من قردة الرباح المقدس.

تظهر مثنوية الشكل الجنسي بشكل جلي في السعالي، وبدرجة أكبر في رئيسيات العالم القديم (القردة وبعض السعادين) من أنواع العالم الجديد. الدراسات الحديثة استخدمت مقارنة الحمض النووي لفحص الاختلاف في التعبير عن ازدواج الشكل بين الرئيسيات والأسباب الأساسية لمثنوية الشكل الجنسي. لدى تظهر مثنوية الرئيسيات الشكليه في وزن الجسم وحجم الأنياب، إلى جانب الشعر ولون البشرة. يمكن حتى تعزى مثنوية الشكل إلى عوامل مختلفة، بما في ذلك نظام التزاوج،، الحجم والموئل والنظام الغذائي.

نجم عن التحليلات المقارنة فهم أكثر اكتمالاً للعلاقة بين الانتقاء الجنسي، والانتقاء الطبيعي ونظم التزاوج في الرئيسيات. فقد أظهرت الدراسات حتى مثنوية الشكل نتاج التغيرات في الميزات الذكرية والأنثوية.التدرج الخِلقي، يُحدث امتداد نسبي لمسار النموالمشهجر، وقد يسلط بعض الضوء على العلاقة بين المثنوية الجنسية وأنماط النمو. بعض الأدلة من السجل الأحفوري تشير إلى حتى هناك تطور تقاربي لمثنوية الشكل، وبعض أشباة الإنسان المنقرضة من الممكن كان لديها مثنوية الشكل بشكل أكبر من الرئيسيات الموجودة الآن.

الحركة

ترسير يستخدم جميع أطرافه اثناء التحرك.

حركة الرئيسيات ثنائية، ومن الوسائل التي تستخدمها للتنقل: التأرجح ، والقفز ، والتنقل على الأشجار، والسير على أربع، والتسلق ومشي البرجمة، كما يمكنها حتى تتنقل عبر مزيج من هذه الأساليب. الكثير من السعالي البدائية تستخدم في تحركها التشبث الرأسي والوثب. يضم هذا الكثير من أنواع الغلاغووجميع أنواع الليموريات فروية الشكل وجميع الترسيريات، أما السعالي البدائية الأخرى فشجرية، تستخدم أطرافها الأربعة للتسلق. بعض الرئيسيات يقتصر تنقله على السير أرضًا على أطرافه الأربعة، في حين حتى بعض الأنواع الأخرى نطَّاط، يقفز ويثب ليتنقل من مكان لآخر.

معظم السعادين شجرية ورباعية الحركة على الأرض ومتسلقه. باللقاء يُلاحظ حتى أغلب أنواع الشق (الجيبون)، والسعادين العنكبوتية والسعادين العنكبوتية الصوفية شجرية إلى حد كبير، يتنقل الشق في الكثير من الأحيان بحركات بهلوانية رائعة على الأغصان.السعدان الصوفي شجري التنقل أيضا في بعض الأحيان. يستخدم إنسان الغاب نموذج مماثل للتنقل يدعى "التسلق الرباعي" ويعني التسلق باستخدام الأطراف (الساقين والذراعين).

حركة الشمبانزي والغوريلا حركة برجمية، وهي أيضاً تمشي بقدميها لمسافات قصيرة. على الرغم من حتى أنواع عديدة، مثل القرديات الجنوبية والإنسانيات البدائية (وكلها أنواع بائدة اليوم)، كانت تسير على قدميها فقط، ولا يحمل من الرئيسيات هذه الميزة سوى البشر حالياً.

السلوك

النُظم الاجتماعية

الرئيسات إحدى أكثر طوائف الحيوانات اجتماعيةً، فهي تعيش في أزواج أومجموعات أسرية، أوفي حريم يرأسه ذكر واحد، أوفي مجموعات متعددة الإناث والذكور. ذكر ريتشارد رانغام هذا النظام الاجتماعي للرئيسيات الذي صنف بطريقة أفضل بحسب الحراك الاجتماعي الذي تُحدثه الإناث بين المجموعات، وبناءً عليه اقترح أربع فئات:

  • نظم تنقل الإناث - تبتعد الإناث عن مجموعتها الأمومية التي ولدت فيها. وفي هذه الحالة فإن الإناث لا تكون وثيقة الصلة بالمجموعة، في حين تظل الذكور مع مجموعاتها الأمومية، وهذا الارتباط الوثيق قد يحدث مؤثراُ في السلوك الاجتماعي. المجموعات المُشكلة هي بشكل عام صغيرة جداً. ويمكن رؤية تلك السلوكيات في الشمبانزي، حيث ستتعاون الذكور، التي عادة ما تكون مرتبطه ببعضها، في الدفاع عن مناطقها. من بين سعادين العالم الجديد، والتي تستخدم تلك السلوكيات: السعدان العنكبوتي والسعدان العنكبوتي الصوفي.
مكاك ياباني يستحم في مجموعات.
  • نظم تنقل الذكور - في حين تظل الإناث في المجموعة الأمومية، في هذه الحالة تهجر الذكور والمراهقين مجموعتها حيث ولدت. مجتمعات تعدد الزوجات وتعدد الذكور تصنف هي الأخرى ضمن هذه الفئة. في العادةقد يكون هكذا مجموعات كبير. تنتشر هذه السلوكيات في عشائر الليمور الحلقي الذيل، والسعادين الكبوشية والسعادين القردوحية.
  • الأنواع أحادية الشريك أوأحادية التزاوج من الذكور والإناث، ترافقها صغارها اليافعة أحيانا. يتشاطر الوالدان عبء رعاية الصغار والدفاع عن الحوز. تهجر الصغار حوز أبويها خلال فترة المراهقة. الشق هوأبرز النواع التي تتبع هذا النظام المعيشي، والجدير بالذكر حتى "الزواج الأُحادي" لا يعني بالضرورة الإخلاص الجنسي المطلق للشريك، إذ يمكن للذكر أوالأنثى حتى يتزاوج مع شريك آخر غريب.
  • الأنواع الانعزالية - غالبا ًما تتولى الذكور الدفاع عن المناطق التي تتضمن نطاقات الكثير من الإناث. يوجد هذا النوع من التنظيم السلوكي في السعالي البدائية مثل اللوريس البطيء. كذلك فإنَّ إنسان الغاب يمارس هذا التنظيم بصورة فعاله على الرغم أنه لا يدافع عن أرضه.
الشمبانزي، أحد أبرز الحيوانات الاجتماعية.

بالإضافة إلى السلوكيات سالفة الذكر، هناك أشكال أخرى تتبعها الرئيسيات. على سبيل المثال، تنتقل ذكور وإناث سعادين العواء من جماعات الولادة عند وصولها فترة النضج الجنسي، مما يولد مجموعات لا ترتبط فيها الذكور ولا الإنات ببعضها. بعض السعالي البدائية، والسعادين الكولوبينيَّة والقشيات تستخدم تلك الأنظمة السلوكية.

أشارت عالمة الرئيسيات جين جودال، التي درست قردة الشمبانزي في منتزة جومبي ستريم الوطني ، إلى وجود انقسام صهري في مجتمعات الشمبانزي. وأشارت إلى أنَّ هذا الانقسام يحدث حين تتفرق المجموعة الأساسية أثناء البحث عن الطعام خلال اليوم، ثم تنصهر عندما تعود ليلا للنوم مع بعضها. يمكن أيضا ملاحظة هذا البنية الاجتماعية في الرباح المقدس، والسعادين العنكبوتية،والبونوبو(الشمبانزي القزم). كما يتمتع الرباح أبوقلادة ببنية اجتماعية مماثلة للعديد من المجموعات الصغيرة، فأفراده تشكل بتران مؤقتة تزيد عن 600 سعدان.

تتأثر هذه النظم الاجتماعية بالعوامل البيئية الرئيسية الثلاثة: توزيع الموارد وحجم المجموعة والافتراس. يلاحظ داخل المجموعة الاجتماعية وجود نوع من التوازن بين التعاون والمنافسة. تضم السلوكيات التعاونية الاستمالة (إزالة الطفيليات عن الجلد وتنظيف الجروح) وتقاسم الغذاء والدفاع الجماعي ضد الحيوانات المفترسة أوعن الحوز ضد المجموعات الأخرى. السلوكيات العدوانية في كثير من الأحيان مؤشر على المنافسة علي المواد الغذائية المتوفرة أوأماكن النوم أوعلى حقوق التزاوج مع الإناث. تُستخدم العدائية في بعض الأحيان لتكوين تسلسلات القيادة الهرمية.

الترابطات بين الأنواع

الكثير من أنواع الرئيسات يعهد عنها ترابطها مع أنواع أخرى في البرية، وتمت دراسة بعض هذه الترابطات على نطاق واسع. في غابة تاي في أفريقيا الكثير من الأنواع تنسق في سلوكياتها ضد المفترسات. وتضم هذه سعدان ديانا، وسعدان مونا لكامبل، والسعدان أبقع الأنف الأصغر، والكولوبوس الأحمر الغربي، وملك الكولوبوس، والمنجبي الأسخم، وهذه تصدر نداءات تنبيه لتنذر بعضها من الحيوانات المفترسة. من أبرز الحيوانات المفترسة لهذه السعادين الشمبانزي المألوف.

يتشارك السعدان أحمر الذيل مع أنواع عديدة، بما في ذلك الكولوبوس الأحمر الغربي، والسعدان الأزرق، وسعدان مونا لوولف، والجيريزا الموشح، والمنجبي الأسود المتوج وسعدان المستنقعات لألن. ويفترس الشمبانزي المألوف الكثير من هذه الأنواع.

في أمريكا الجنوبية تترابط السعادين السنجابية مع السعادين الكبوشية،. ويعتقد حتى الفوائد التي تعود على السعادين السنجابية من وراء ذلك تتعلق بشؤون الاقتيات عوض الدفاع ضد الضواري.

الإدراك والتواصل

تتمتع الرئيسيات بقدرات إدراكية متقدمة، فالبعض يصنع أدوات ويستخدمها للحصول على الغذاء وللعروض الاجتماعية، والبعض لديه القدرة على فبركة استراتيجيات صيد متطورة تتطلب حصول تعاون بين أفراد المجموعة وأنقد يكون هناك نفوذ وتراتبية بين أعضائها، ، ومقدار كافٍ من الوعي والمقدرة على التلاعب وخداع الفريسة، كما يمكن لهكذا رئيسيات حتى تتعهد على أقربائها؛ وأن تتفهم استخدام الرموز وتفهم جوانب من اللغة الإنسانية بما في ذلك بناء الجملة الارتباطية وتستوعب مفاهيم العد والتسلسل العددي. تستعرض بحوث إدراك الرئيسيات مقدرتها على استكشاف حلول للمشاكل وتمتعها بذاكرة قوية وقدرة تفاعل اجتماعي نشيطة، وما يُشبه نظرية العقل عند الإنسان، والمفاهيم العددية والمكانية والمجردة. تظهر الدراسات المقارنة وجود ذكاء مرتفع بداية من السعالي البدائية إلى سعادين العالم الجديد وسعادين العالم القديم، وأن هناك معدلات أعلى بكثير للقدرات الإدراكية المتوسطة عند القردة العليا. ومع ذلك، فهناك قدر كبير من التباين في جميع مجموعة (على سبيل المثال، من بين سعادين العالم الجديد، سجلت كلاً من السعادين الكبوشية، والسعادين العنكبوتية، قدر كبير من الذكاء)، وكذلك في نتائج الدراسات المتنوعة.

الليمور، واللوريسيات ، والترسيريات ، وسعادين العالم الجديد تعتمد على الإشارات الشمية في الكثير من جوانب السلوك الاجتماعي والتناسلي. تستخدم هذه الفصائل غدد مخصصة لتحديد أحوازها بواسطة إفرازات الفيرومون، التي يتم الكشف عنها بواسطة العضوالميكعي الأنفي؛ تُشكل هذه العملية جزءاً كبيراً من سلوك التواصل لدي الرئيسيات. هذه القدرة في سعادين العالم القديم والقردة أثارية في الغالب، بعد حتى تراجعت بعد تطور الأعين برؤية ثلاثية الألوان لتصبح العضوالحسي الرئيسي. تستخدام الرئيسيات أيضا الألفاظ، والإيماءات، وتعبيرات الوجه للتعبير الحالة النفسية.للترسير الفلبيني حد ترددي عالي من الحساسية السمعية ما يقرب من 91 كيلوهرتز من مع تردد مسيطر من 70 كيلوهرتز. هذه القيم هي من بين أعلى المعدلات المسجلة لأي من الثدييات الأرضية، ومثالا صارخاً نسبياً في التواصل بالموجات فوق الصوتية. وبالنسبة للترسير الفلبيني، يمثل النطق بالموجات فوق الصوتية قناة تواصل تساعد في الكشف عن الضواري والمنافسين، وتعزز الكفاءة حيوية، أوتحسن اكتشاف ضوضاء الحشرات الدابَّة والتي تمثل فرائس الترسير.

التاريخ الحيوي

أنثى مكاك آكل للسرطان مع صغيرها.

إن معدل النموعند الرئيسيات أبطأ من معدلات النموعند الثدييات الأخرى. جميع الرضع من الرئيسيات تحصل على رضاعة طبيعية من أمهاتها (باستثناء بعض الرئيسات التي أُسِرَت لتوضع في حديقة الحيوان، فقد تهجرها أمهاتها) وكذلك فهي تعتمد عليها في النظافة الشخصية والتنقل. في بعض الأنواع، تتم حماية الرضع ونقلها من قبل ذكور المجموعة، خصوصاً الآباء. وقد يشارك الأقارب من الإناث، مثل الإخوة والعمات، في رعاية الرضَّع. تتوقف الإباضة عند معظم أمهات الرئيسيات طيلة فترة الرضاعة، وحالما يفطم الصغير يمكن للأم حتى تتزاوج مرة أخرى. غالباً ما تؤدي إباضة الأم واستعدادها للتزاوج إلى صراع مع الرضع المفطومين الذين يحاولون مواصلة الرضاعة الطبيعية ولا تسمح لهم أمهاتهم.

فترة الحداث بين الفطام والنضج الجنسي عند الرئيسيات أطول من تلك الخاصة بالثدييات الأخرى من الحجم المماثل. بعض الرئيسات مثل الغلاغووسعادين العالم الجديد تستخدم الفتحات بالأشجار للتعشيش، ولهجر الصغار قابعة بين الأوراق بينما تبحث الأمهات عن الطعام. الرئيسات أخرى تتبع استراتيجية "الإركاب"، أي حمل الصغار على الجسم أثناء التغذية. بعض البوالغ قد تٌشيد و/أوتستخدم مواقع للتعشيش، لغرض الراحة، وتتبعها صغارها، وهذا السلوك تطور بشكل ثانوي في القردة العليا.

خلال فترة الطفولة، تكون الرئيسيات عرضة للافتراس والموت جوعاً، فإن تخطت هذه الفترة ترتع نسبة فرصها في البقاء بعد حتى تكون قد اكتسبت خبرة في التغذية وتجنب الضواري، كما تكون قد أتقنت المهارات الاجتماعية والقتال، من خلال اللعب في الغالب.

الرئيسيات، وخصوصا الإناث منها، يمتد أمد حياتها أطول من غيرها من الثدييات من الحجم نفسه. في أواخر عمرها، تتوقف مقدرة أنثى الرئيسات نازلة الأنف على الإنجاب، وهوما يعهد باسم سن اليأس، أما المجموعات الأخرى من الرئيسيات فلم تُدرس على نحومكثف لفهم ذلك التطور.

التغذية

جيريزا موشح آكل لأوراق الشجر، من أنواع الكولوبوس الأسود والأبيض

تستغل الرئيسيات الكثير من مصادر الغذاء. وقد قيل حتى الكثير من خصائص الرئيسيات الحديثة، بما في ذلك البشر، برزت بسبب استغلال السلف الأولي معظم احتياجاته الغذائية من الظلة الاستوائية. تضم حمية معظم الرئيسيات الفواكه، وهي تقتات عليها للحصول على السكريات سهلة الهضم والدهنيات للحصول على الطاقة. ومع ذلك، فإنها بحاجة أطعمة أخرى، مثل الأوراق أوالحشرات، للحصول على الفيتامينات، والأحماض الامينيه والمعادن. الرئيسيات في رتيبة الهباريات (دون الترسير) لها قدرة على توليف فيتامين ج، مثل معظم الثدييات الأخرى، في حين حتى الرئيسيات من رتيبة رطبات الأنف (الترسيريات والسعادين والقردة) فقدت هذه القدرة، ومن ثم فإنها تحصل على الفيتامين في نظامها الغذائي.

مكاك آكل للسرطان يختزن طعامه في جيوب وجنتيه.

للعديد من الرئيسيات خصائص تشريحية تمكنها من استغلال أطعمة معينة، مثل الفواكه والأوراق والصمغ أوالحشرات. على سبيل المثال، تتمتع أكلة الأوراق مثل سعادين العواء، والكولوبوس الأسود والأبيض والليمور المرح مساحات الهضم التي تمكنها من امتصاص العناصر الغذائية من الأوراق صعبة الهضم. تمتلك سعادين القشة، وهي من أكلة الصمغ الشجري، بقواطع قوية تمكنها من فتح لحاء الشجرة للوصول إلى الصمغ، بالإضافة إلى مخالب بدلاً من الأظافر لتمكنها من التشبث بالأشجار بينما تتغذى. يجمع الآيآي بين صفات القوارض والرئيسيات، فيتمتع بأسنان طويلة، وأصبع وسطي شديد الحمل، وهويتحرك على الأشجار بحثاً عن يرقات الحشرات، ثم يقضم الثقوب في الخشب ويدرج إصبعه الأوسط لسحب اليرقات للخارج، فيلعب بهذا دوراً بيئياً شبيهاً بدور نقار الخشب. بعض الأنواع لديها سمات إضافية. عملى سبيل المثال، يمتلك المنجبي رمادي الوجنتين مينا سميكة على أنيابه، مما يمكنه من الاقتيات على الفواكه والبذور التي لا يمكن للسعادين الأخرى حتى تقتات عليها..

الرباح أبوقلادة هوالنوع الوحيد من الرئيسيات الذي يتغذى في المقام الأول على العشب.والترسير هوالرئيسي الوحيد الذي يأكل اللحوم حصرياً، إذ يقتات على الحشرات بشكل خاص، والقشريات، والفقاريات الصغيرة، والثعابين (بما في ذلك الأنواع السامة.السعادين الكبوشية، من ناحية أخرى، يمكنها استغلال الكثير من مختلف المواد الغذائية، بما في ذلك الفاكهة والأوراق والأزهار والبراعم ورحيق الازهار، والبذور والحشرات واللافقاريات الأخرى، بالإضافة إلى بيض الطيور والفقاريات الصغيرة مثل الطيور والسحالي والسناجب والخفافيش. للشمبانزي نظام غذائي متنوع يضم أنواع أخرى من الرئيسيات، مثل سعدان الكولوبوس الأحمر الغربي.

الموائل والتوزيع

ذكر رباح أبوقلادة. لا توجد هذه السعادين إلا على الهضبة الأثيوبية الوسطى.

تطورت الرئيسيات من حيوانات شجرية، وكثير من أنواعها يعيش معظم حياته علي الأشجار. معظم أنواع الرئيسيات تعيش في الغابات الاستوائية المطيرة. وقد تبين حتى عدد من أنواعها قاطن المناطق المدارية ترتبط أعداه بكمية الأمطار ومساحة الغابات المطرية. أظهرت الأبحاث حتى ما بين 25% إلى 40% من الحيوانات الثامرة (من حيث الوزن) تعيش في الغابات الاستوائية المطيرة، وأنها تلعب دوراً بيئياً هاماً عن طريق تشتيت بذور الكثير من أنواع الأشجار في برازها.

بعض الأنواع أرضية جزئياً، مثل الرباح وسعدان الباتس، وعدد قليل من الأنواع الأخرى أرضية تماماً مثل رباحأبوقلادة والبشر. الرئيسيات غير البشرية تعيش في طائفة متنوعة من الموائل الطبيعية، مثل الغابات في خطوط العرض الاستوائية بأفريقيا والهند وجنوب شرق آسيا وأمريكا الجنوبية، بما في ذلك الغابات المطيرة، وغابات المنغروف، والجبال. هناك بعض الأنواع القليلة من الرئيسيات غير البشرية التي تعيش خارج المناطق المدارية، وأبرز الأمثلة على ذلك المكاك الياباني قاطن شمال هونشوالتي تغطيها الثلوج ثمانية أشهر في السنة، والمكاك البربري قاطن جبال الأطلس في الجزائر والمغرب. تشتمل موائل الرئيسيات على الأراضي المرتفعة أيضاً: فقد تم العثور على سعدان أسود أفطس الانف في جبال هنغدوان على ازدياد 4700 متر (15400 قدم)، كما تم العثور على غوريلات على ارتفاعات تصل إلى 5,000م (16,000 قدم) في المرتفعات الإثيوبية. على الرغم من حتى معظم الأنواع عادة ما تتجنب النزول في الماء، فإن عدد قليل منها يجيد السباحة ويقطن المستنقعات والمناطق الرطبة، بما في ذلك السعدان الخرطومي ،وسعدان دي برازا، وسعدان المستنقعات لألن، التي طورت لديها غشاء سهل بين أصابعها للخوض في المياه. يمكن لبعض الرئيسات، مثل اللانغور الرمادي والريص المكاك، حتى يتكيف مع العيش في البيئات البشرية بما فيها المدن.

التفاعلات بين البشر والرئيسيات

التفاعلات الوثيقة بين البشر والرئيسيات قد تكون سبب لانتنطق الأمراض حيوانية المنشأ. فيروسات مثل الفيروسات الهربسية (أبرزها فيروس الهربس بي) والفيروسات الجدرية وحمى إيبولا النزفية، وفيروس ماربورغ، والحصبة، وداء الكلب، والتهاب الكبد الفيروسي، يمكن حتى تنتقل إلى البشر؛ وفي بعض الحالات تنتج الفيروسات أمراض قاتلة في البشر والرئيسيات غير البشرية.

الوضع القانوني والاجتماعي

كانت المهارة اليدوية للسعادين الكبوشية السبب وراء تدجينها والاستعانة بها لمساعدة البشر المصابين بالشلل الرباعي.

يشكل الوضع القانوني للرئيسيات موضع جدل كبير، فهناك من لا يعترف بأي حقوق لها، وهناك منظمات مثل مشروع القردة العليا التي تقوم بحملات تهدف لإقرار بعض الحقوق القانونية للرئيسيات. في يونيو2008، أصبحت إسبانيا أول دولة في العالم تعترف بحقوق بعض الرئيسيات عندما عقدت لجنة البيئة بالبرلمان وحثت الدولة على الامتثال بتوصيات الحملة، والتي تقول بأن "الشمبانزي، والرباح، وإنسان الغاب، والغوريلا لا يمكن استخدامها في التجارب على الحيوانات".

يحتفظ البشر بالكثير من أنواع الرئيسيات كحيوانات أليفة، وتقدر منظمة العمل المتحد لانقاذ الرئيسيات الأخرى (بالإنجليزية: Allied Effort to Save Other Primates)‏ حتى حوالي 15,000 من الرئيسيات غير البشرية تعيش كحيوانات أليفة في الولايات المتحدة وحدها. أظهرت الإحصائات حتى نسبة الأسر المنتمية للطبقة المتوسطة في الصين ارتفعت نسبة طلبها على الرئيسيات غير البشرية كحيوانات أليفة في السنوات الأخيرة. على الرغم من حظر استيراد الرئيسيات غير البشرية لتجارة الحيونات الأليفة في الولايات المتحدة منذ عام 1975، لا يزال التهريب قائماً عبر الحدود الأمريكية المكسيكية، وبأسعار تتراوح بين 3000 دولار أمريكي للسعدان و30,000 دولار للقرد.

تستخدم الرئيسيات كنماذج في المختبرات وقد استخدمت في البعثات الفضاء. كما يمكن تدريب بعضها ليعمل كخادم للبشر ذوي الاحتياجات الخاصة. عملى سبيل المثال يمكن تدريب السعدان الكبوشي لمساعدة البشر المصابين بالشلل؛ فذكاء هذه السعادين، وذاكرتها، وبراعتها اليدوية جعلت منها مساعدة مثالية.

يحتفظ بالرئيسيات في حدائق الحيوان في جميع أنحاء العالم. تاريخياً، كانت حدائق الحيوان في المقام الأول إحدى مرافق الترفيه، ولكن في الآونة الأخيرة تحولت للهجريز على التعليم وحفظ الأنواع وإجراء البحوث حولها. تتميز الكثير من حدائق الحيوان الآن بالعروض الطبيعية وبتوفير المواد التعليمية للجمهور؛ في الولايات المتحدة الكثير من الأنواع المشاركة في برنامج خطة بقاء الأنواع، التي وضعتها رابطة حدائق الحيوان وأحواض السمك من أجل تحقيق أقصى قدر من التنوع الوراثي للأنواع المهددة الأسيرة. حدائق الحيوان وغيرها من مؤسسات رعاية الحيوان عموماً تعارض مبادرات حقوق الحيوان وإصرار بعض المنظمات الحقوقية على إطلاق جميع الرئيسيات من حدائق الحيوان لسببين أساسيين: أولاً، الرئيسيات المولوده في الأسر تفتقر إلى الفهم والخبرة من أجل البقاء في البرية إذا أفرج عنها. وثانياً، حدائق الحيوان تحافظ على بقاء الرئيسيات وغيرها من الحيوانات المهددة بالانقراض في البرية.

دورها في البحث الفهمي

تستخدم الآلاف من الرئيسيات في جميع أنحاء العالم في المجال البحثي لتشابه حالتها النفسية والفسيولوجية بتلك الخاصة بالإنسان. أدمغة وعيون الرئيسيات أقرب ما تكون إلى الهجريب البنيوي للإنسان من أي حيوانات أخرى. ويشيع استخدام الرئيسيات في التجارب القبسريرية (قبل السريرية)، وفي العلوم العصبية، ودراسات طب العيون، وأبحاث السموم. الريص المكاك هومن بين أكثر الأنواع استخداماً، وكذلك غيرها من أنواع المكاك، وكذلك السعدان الأفريقي الأخضر والشمبانزي والرباح والسعدان السنجابي وسعدان القشة، وبعض هذه الأنواع يصاد من البرية لهذا الغرض خصيصاً، وبعضها الأخر يُربّى ويزوَّج في الأسر لهذا. في عام 2005، أفادت التقرير العالمي للفجوة بين الجنسين حتى 1,280 من أصل 3100 رئيسيات تعيش في الأسر في الولايات المتحدة تم استخدامها في إجراء التجارب، وأن الأتحاد الأوروبي استخدم حوالي 10,000 من منها لنفس الغرض في عام 2004. وفي عام 2005 في بريطانيا، أجريت 4652 تجربة منها 3,115 تجربة على الرئيسيات. حكومات كثير من الدول لها تضع شروط صارمة لرعاية الرئيسيات التي تظل في الأسر. ففي الولايات المتحدة، المبادئ التوجيهية الفيدرالية تنظم نطاق واسع من جوانب إسكان الرئيسيات، وتغذيتها، وتربيتها وتزويجها. المجموعات الأوروبية مثل التحالف الأوروبي للقضاء على التجارب على الحيوانات تسعى إلى فرض حظر على استخدام جميع الرئيسيات في التجارب كجزء من رؤية الاتحاد الأوروبي لمشروع قرار متعلق بالتجارب على الحيوانات.

الحماية

يسرد الاتحاد العالمي للحفاظ على الطبيعة (بالإنجليزية: IUCN)‏ أكثر من ثلث الرئيسيات علي أنها مهددة بالانقراض أوغير محصنة ضد هذا الخطر. تُنظم تجارة الرئيسيات، بسرد كافة الأنواع المذكورة في إتفاقية سايتس (حظر الإتجار بالأنواع المهددة) في الملحق الثاني منها، بإستثناء 50 نوعاً وسلالة مدرجة في الملحق الأول، الذي يضمن الحماية الكاملة لها من التجارة. التهديدات الشائعة لأنواع الرئيسيات تتضمن إزالة وتقلص الغابات، واتباع الكثير من المزارعين أسلوب مكافحة السعادين (الناتجة عن إغارة الرئيسيات على المحاصيل)، وصيد الرئيسيات لإستخدام أعضائها في صناعة الأدوية أولبيعها كحيوانات أليفة أوكطعام. وتعتبر إزالة الغابات الاستوائية على نطاق واسع أكثر ما يهدد الرئيسيات، لاسيما وأن أكثر من 90% من فصائل الرئيسيات تعيش في الغابات الاستوائية. استصلاح الغابات وتحويلها لأراضٍ زراعية هوالسبب الرئيسي لتراجع الغطاء الشجري في موائل الرئيسيات، وكذلك استخدام الأشجار لأغراض تجارية، وحصاد الكفاف من الخشب، أضف إلى ذلك حتى بناء السدود يساهم في تدمير الغابات الاستوائية أيضاً. في إندونيسيا تمت إزالة مساحات واسعة من الغابات السهلية لزيادة إنتاج زيت النخيل، وقد خلصت إحدى تحليلات صور الأقمار الصناعية إلى أنه خلال عامي 1998 و1999 النظام البيئي لمنتزة جونونج ليسير الوطني وحده حوالي 1,000 قرد من إنسان الغاب السومطري في جميع عام على حدى.

إنسان الغاب السومطري المهدد بالانقراض بدرجة قصوى.

الرئيسيات كبيرة الحجم (أكثر منخمسة كجم) أكثر عرضة للانقراض كونها تجني أرباحاً أكثر للصيادين غير الشرعيين مقارنة بالرئيسيات الصغيرة، كما أنها تصل إلى فترة النضج الجنسي متأخرة وتطول الفترة بين جميع ولادة. تتعافى الجمهرات ببطء كبير بعد نضوب أعدادها العائد إلى الصيد الجائر أوتجارة الحيوانات الأليفة. تظهر البيانات الخاصة ببعض المدن الأفريقية حتى نصف ما يستهلكة السكان في المناطق الحضرية من البروتينات يأتي من تجارة لحوم طرائد الأدغال. الرئيسيات المُعرضة للخطر مثل القردوح) والغينيون تصاد على مستويات تتجاوز بكثير المستويات التي تسمح لها بالبقاء، ويعود سبب صيدها المكثف إلى أنها كبيرة الحجم توفر نسبة أعلى من اللحم، ولسهولة نقل الفرد منها وارتفاع نسبة الربح المجني بالنسبة لكل حيوان. تتعدى المساحات المزروعة على الغابات، مما يقضي على موارد غذاء الرئيسيات ويدفعها إلى التغذي على المحاصيل، مما يسبب خسائر اقتصادية كبيره للمزارعين. تعدي الرئيسيات على المحاصيل يعطي إنطباعاً سلبياً للسكان المحليين، وبسبب الضائقة الاقتصادية في معظم دول أفريقيا وجنوب آسيا وأمريكا اللاتينية فإن أغلب المزارعين يفضلون إطلاق النار على الرئيسيات أوتسميمها لحماية مورد رزقهم، مما يضع حجر عثرة حديث أمام جهود الحماية.

شهدت مدغشقر التي تضم خمس فصائل رئيسيات مستوطنة، أكبر وقع انقراض في الماضي القريب، حيث حتى الاستيطان البشري منذ 1,500 سنة، أدى إلى انقرض ثمانية طوائف على الأقل وخمسة عشر نوعاً من أكبر الأنواع بسبب الصيد وتدمير الموائل. من بين الرئيسيات التي أُبيدت كانت الأندريات البدائية (ليمور أكبر من الغوريلا فضية الظهر) وفصائل الليمورات الكسلانة، والليموريات النسناسية.

يُحرم الإسلام والهندوسية والبوذية، أكل لحوم الرئيسيات، ولكنها لا تزال تصاد للطعام في بعض الدول حيث تسود إحدى هذه الديانات أوكلها. بعض الديانات التقليدية الصغيرة تسمح بتناول لحوم الرئيسيات كذلك الأمر. تجارة الحيوانات الأليفة والطب التقليدي تزيد أيضاً من نسبة الطلب على الصيد غير المشروع.. يعد الريص المكاك نموذجاً حياً على تعافي إحدى الأنواع وعودتها من شفير الهاوية، فقد تمت حمايته بعد حتى عانت جمهراته من الاصطياد المفرط الذي هدد أعدادُها خلال ستينيات القرن العشرين، وكان برنامج الأكثار شديد الفعالية بحيث ارتفعت أعدادها في جميع أنحاء موطنها حتى أصبح المزارعون يعدونها مصدر إزعاج.

غوريلا الأنهر المهددة بخطر الانقراض بدرجة قصوى.

تجزئة غابات وسط وجنوب أمريكا والصيد هما المشكلتين الأساسيتين للرئيسيات. تندر الآن المساحات الواسعة من الغابات في أمريكا الوسطى، مما يزيد من مقدار الغابات المُعرضة لتأثير الحافة مثل زحف الأراضي الزراعية، وانخفاض مستويات الرطوبة والتغيير في أشكال ونسبة الحياة النباتية. يؤدي تراجع الغطاء النباتي إلى حصر الجمهرات وتقييدها في جزر خضراء وسط الموائل البشرية أوبشرية الصنع، مما يؤدي إلى ازدياد نسبة زواج الأقارب، والتي يمكن حتى تتسبب في آثار ضارة تؤدي إلى ولادة جمهرة عنق الزجاجة، حيث يتم فقدان نسبة كبيرة من الجمهرة مع مرور الزمن.

هناك 21 نوع من الرئيسيات مهددة بالانقراض، سبعة منها ظلت على قائمة الاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة حاملة عنوان "أكثر 25 رئيسيات في العالم مهددة بالانقراض" منذ عام 2000، وهي: الشيفاكا الحريرية، ولنغور ديلاكور ، واللنغور أبيض الرأس ، ولنغور دوك رمادي الساق، وسعدان تونكين أفطس الانف، وغوريلا الأنهر، وإنسان الغاب السومطري. أعرب مؤخراً انقراض كولوبوس الأنسة والدرون الأحمر عندما لم يعثر الفهماء على أي أثر للنوع منذ حتى حاولوا بدايةً من عام 1993 حتى عام 1999. تفيد التقاري حتى بعض الصيادين يعثرون على أعداد قليلة من هذا النوع ويقتلوها بين الحين والآخر، لكن بقاء هذه السعادين يبقى مشكوك به.

هوامش

  • تنطق بالإنجلزية ( i// )
  • يسكن البشر جميع القارات، إذا عثر حتى القارة القطبية الجنوبية، تضم محطات فهمية ومحطات للأرصاد الجوية
  • هي أختصار لجملة " مليون سنة ماضية" (بالإنجليزية: mya)‏

مراجع

  1. Groves, C. P. (2005). Wilson, D. E.; Reeder, D. M (المحررون). (الطبعة 3rd). Baltimore: Johns Hopkins University Press. صفحات 111–184. OCLC 62265494. الرقم المعياري 0-801-88221-4. CS1 maint: ref=harv (link)
  2. النص الكامل متوفر في: http://www.mapress.com/zootaxa/2011/f/zt03148p060.pdf — المؤلف: دون إي. ويلسون وDeeAnn M. Reeder — العنوان : Class Mammalia Linnaeus, 1758 — الصفحة: 56–60 — نشر في: التنوع البيولوجي للحيوان: مخطط تفصيلي للتصنيف العالي المستوى ومسح ثراء التصنيف
  3. وصلة : http://www.departments.bucknell.edu/biology/resources/msw3/browse.asp?s=y&id=12100001 — تاريخ الاطلاع: 18 سبتمبر 2015 — العنوان : Mammal Species of the World
  4. وصلة : التصنيف التسلسلي ضمن نظام المعلومات التصنيفية المتكامل — تاريخ الاطلاع: 19 سبتمبر 2013 — العنوان : Integrated Taxonomic Information System — تاريخ النشر: 2000
  5. ^ وصلة : http://www.departments.bucknell.edu/biology/resources/msw3/browse.asp?s=y&id=12100001 — المؤلف: أندروسميث، ‏يان خوسي، ‏Darrin P. Lunde، ‏دون إي. ويلسون وW. Christopher Wozencraft — المحرر: أندروسميث ويان خوسي — العنوان : A Guide to the Mammals of China. — الصفحة: 158 — الناشر: مطبعة جامعة برينستون
  6. ^ قاموس المورد، البعلبكي، بيروت، لبنان.
  7. ^ المعجم الطبي الموحد. نسخة محفوظة 31 ديسمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  8. ^ غودمان، م.، تاغلي، دي ، فيتش، جي ، بيلي، دبليو، كزيلوسنياك، جي.بنسون، صسلايتوم، ج. ل.دبليو، كزيلوسنياك، ج.، كوب، باء واو، بنسون، ص وسلايتوم . (1990). "تطور الرئيسيات على مستوى الحمض النووي وتصنيف أشباة البشر". كتاب التطور الجزيئي. 30 (3): 260–266. doi:10.1007/BF02099995. PMID 2109087.
  9. "الرئيسيات". الموسوعة البريطانية علي الأنترنت. الموسوعة البريطانية. 2008. مؤرشف من الأصل في 2 مايو2015. اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو2008.
  10. ^ هيلين جي تشاترجي، سيمون هو، إيان بارنز أند كولن غروفز (2009). "تقدير التأريخ العرقي ومرات التباين للرئيسيات باستخدام نهج مصفوفة سوبر". بي أم سي في فهم الأحياء التطوري. 9: 259. doi:10.1186/1471-2148-9-259. PMC 2774700. PMID 19860891.
  11. Helen J Chatterjee, Simon Y.W. Ho, Ian Barnes & كولن غروفز; Ho; Barnes; Groves (27 October 2009). "Estimating the phylogeny and divergence times of primates using a supermatrix approach". BMC Evolutionary Biology. 9 (1): 259. doi:10.1186/1471-2148-9-259. PMC 2774700. PMID 19860891. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  12. ^ أنون. (1911), "القرد", , المجلد التاسع عشر (الطبعة الطبعة الحادية عشر), نيويورك: الموسوعة البريطانية, مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2017, اطلع عليه بتاريخعشرة يوليو2011 CS1 maint: ref=harv (link)
  13. ^ ديكسون, أ. أف . (1981), التاريخ الطبيعي للغوريلات, لندن: يدنفلد ونيكلسون, ISBN  CS1 maint: ref=harv (link)
  14. ^ تختلف تعريفات شبه عرق؛ لتلك المستخدمة هنا انظر المثال. ستايس, كلايف أ (2010), "التصنيف حسب الجزيئات: ما عليه لفهماء النباتات في هذا المجال؟" (PDF), واتسونيا, 28, صفحات 103–122, مؤرشف من الأصل (PDF) في 28 مارس 2012, اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2010 CS1 maint: ref=harv (link), بي. 106
  15. ^ تختلف تعريفات السلف مشهجر؛ لتلك المستخدمة هنا انظر المثال. ميشلر, بيرنت دي (2009), "مساهمة الأنواع ليست فريدة الكيانات البيولوجية الحقيقي Entities", in أيالا, إف. جي . & أرب, أر. (المحررون), المناقشات المعاصرة في فلسفة فهم الأحياء, صفحات 110–122, doi:10.1002/9781444314922.ch6, ISBN  CS1 maint: ref=harv (link), p. 114
  16. كارتميل إم. سميث, إف .إتش (2011). . جوني ويلي وأبنائه. ISBN . مؤرشف من الأصل في 24 فبراير 2020. الوسيط |last1=مفقود في author (مساعدة)
  17. ^ بنتون, مايكل جي. (2005), , ايلي بلاكويل, ISBN , مؤرشف من الأصل في 31 أغسطس 2019, اطلع عليه بتاريخعشرة يوليو2011 CS1 maint: ref=harv (link); e.g. p. 378, p. 379, p. 380
  18. ^ بنتون, مايكل جي. (2005), , ايلي بلاكويل, ISBN , مؤرشف من الأصل في 31 أغسطس 2019, اطلع عليه بتاريخعشرة يوليو2011 CS1 maint: ref=harv (link); . ص. 378, ص. 379, ص. 380
  19. Mittermeier, R., Ganzhorn, J., Konstant, W., Glander, K., Tattersall, I., Groves, C., Rylands, A., Hapke, A., Ratsimbazafy, J., Mayor, M., Louis, E., Rumpler, Y., Schwitzer, C. & Rasoloarison, R. (December 2008). "تنوع الليموريات في مدغشقر". International Journal of Primatology. 29 (6): 1607–1656. doi:10.1007/s10764-008-9317-y. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  20. ريلاندس أي .بي. ومترمير أر أي. (2009). "التنوع في رئيسيات العالم الجديد". In جربير، بيكا-ماركيس ، هيمان وسترير (المحرر). رئيسيات أمريكا الجنوبية: وجهات نظر مقارنة في دراسة السلوك، فهم البيئة، والمحافظة عليها. سبرنجر. ISBN .
  21. ^ هارتونج, دبليو. (2011). "تطور الرئيسيات". In كامبل, سي . جي .; فينتس, أي.; مكينون, كي . سي.; بيردر, سي كي .; last = سطمبف, أر .إم . (المحررون). رئيسيات في المنظور. مطابع جامعة إكسفورد. صفحات 19–31. ISBN .
  22. ^ Blainville, H. (1839). "Nouvelle classification des Mammifères". Annales Françaises et Etrangères d'Anatomie et de Physiologie Appliquées à la Médicine et à l'Histoire Naturelle, 3. صفحات 268–269.
  23. ^ Thorington, R. W., Jr. & Anderson, S. (1984). "الرئيسيات". In أندرسون وجونز . (المحرر). رتب وفصائل الثدييات في العالم. نيويورك: جون ويل وأبنائة. صفحات 187–217. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  24. ^ مكيين وبيل (1997). تصنيف الثدييات:فوق مستوي الأنواع. نيويورك: مطابع جامعة كلومبيا. صفحة 631. ISBN .
  25. ^ سترير, كي. (2007). إيكولجية سلوك الرئيسيات (الطبعة Third). صفحات 50–53. ISBN [[Special:BookSources/0-295-44432-6|0-295-44432-6 [[تصنيف:منطقات ذات أرقام خط دولية غير صالحة]]]] تأكد من صحة |isbn= القيمة: invalid character (مساعدة).
  26. ^ ميلر، W.، برينغل، ث، ينز، F ، زيسماان، أ.، هيليجن، كم، سبرينغر، مس & مورفي، . J. (2007). "البيانات الجزيئية والجينية تحدد أقرب الأنساب الحية للرئيسيات". Science. 318 (5851): 792–794. Bibcode:2007Sci...318..792J. doi:10.1126/science.1147555. PMID 17975064. مؤرشف من الأصل في 21 يونيو2008. اطلع عليه بتاريخ 17 أغسطس 2008.
  27. ^ كافانا إم. (1983). الدليل الكامل للسعادين ، القرود والرئيسيات الأخرى. نيويورك: مطبعة فايكنغ. صفحة 18. ISBN .
  28. ^ ماكينا، MC وبيل، SK (1997). مستوى الأنواع. نيويورك: مطبعة جامعة كولومبيا. صفحة 329. ISBN .
  29. ^ ويليامز, بي .اي.; كاي, R.F.; كيرك, E.C. (2010). "جهات النظر الجديدة حول أصول أشباه الإنسان". دورية الأكاديمية الوطنية للعلوم. 107 (11): 4797–4804. Bibcode:2010PNAS..107.4797W. doi:10.1073/pnas.0908320107. PMC 2841917. PMID 20212104.
  30. ^ "نوفا – قابل أسلافك". بي بي اس. مؤرشف من الأصل فيعشرة أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2008.
  31. ^ " (PDF). داكوتا الشمالية ، هيئة المساحة الجيولوجية. مؤرشف من الأصل (PDF) في 1 فبراير 2017. اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2008.
  32. ^ ليي ، إم . (1999). "تحديدات الساعة الجزيئية وتباعد التواريخ". مجلة التطور الجزيئي. 49 (3): 385–391. doi:10.1007/PL00006562. PMID 10473780.
  33. ^ "الفهماء يرجعون أصول الرئيسيات من 65 مليون إلى 85 مليون سنة ماضية". Science Daily. مؤرشف من الأصل في 23 يوليو2018. اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2008.
  34. ^ تفاري، س.، مارشال، ر. جيم، الإرادة، سيي، سوليجو، روبين ديفيد جيم ومارتن (April 18, 2002). "استخدام السجل الأحفوري لتقدير عمر الجد المشهجر الأخير من الرئيسيات الموجود". Nature. 416 (6882): 726–729. doi:10.1038/416726a. PMID 11961552.
  35. ^ Klonisch, T., Froehlich, C., Tetens, F., Fischer, B. & Hombach-Klonisch, S. (2001). "Molecular إعادة عرض جزيئي لأعضاء العائلة أثناء التطور الريلاكسيني للرئيسيات". البيولوجيا الجزيئية وتطور. 18 (3): 393–403. PMID 11230540. مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2009. اطلع عليه بتاريخ 22 أغسطس 2008. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  36. Horvath, J.; et al. (2008). "Development and Application of a Phylogenomic Toolkit: Resolving the Evolutionary History of Madagascar's Lemurs". Genome Research. 18 (3): 489–499. doi:10.1101/gr.7265208. PMC 2259113. PMID 18245770. مؤرشف من الأصل (PDF) في 27 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 22 أغسطس 2008.
  37. Sellers, Bill (2000-10-20). "Primate Evolution" (PDF). University of Edinburgh. صفحات 13–17. مؤرشف من الأصل (PDF) في 29 أكتوبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 23 أكتوبر 2008.
  38. Hartwig, W. (2007). "Primate Evolution". In Campbell, C., Fuentes, A., MacKinnon, K., Panger, M. & Bearder, S. (المحرر). Primates in Perspective. Oxford University Press. صفحات 13–17. ISBN . صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المحررون (link)
  39. ^ Williams, B. A.; Kay, R. F.; Christopher Kirk, E.; Ross, C. F. (2010). (2009)" (PDF). Journal of Human Evolution. 59 (5): 567–573, discussion 573–9. doi:10.1016/j.jhevol.2010.01.003. PMID 20188396. مؤرشف من الأصل (PDF) في 17 مايو2013. CS1 maint: ref=harv (link)
  40. ^ Ciochon, R. & Fleagle, J. (1987). Primate Evolution and Human Origins. Menlo Park, California: Benjamin/Cummings. صفحة 72. ISBN . صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  41. Garbutt, N. (2007). Mammals of Madagascar, A Complete Guide. A&C Black Publishers. صفحات 85–86. ISBN .
  42. Mittermeier, R.A. (2006). Lemurs of Madagascar (الطبعة 2nd). Conservation International. صفحات 23–26. ISBN .
  43. ^ Shekelle, M. (2005). . مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2012. اطلع عليه بتاريخ 22 أغسطس 2008.
  44. ^ Schmidt, T.; et al. (2005). "Rapid electrostatic evolution at the binding site for cytochrome c on cytochrome c oxidase in anthropoid primates". دورية الأكاديمية الوطنية للعلوم في الولايات المتحدة الأمريكية. 102 (18): 6379–6384. Bibcode:2005PNAS..102.6379S. doi:10.1073/pnas.0409714102. PMC 1088365. PMID 15851671.
  45. ^ Marivaux, L.; et al. (2005-06-14). "Anthropoid primates from the Oligocene of Pakistan (Bugti Hills): Data on early anthropoid evolution and biogeography". Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America. 102 (24): 8436–8441. Bibcode:2005PNAS..102.8436M. doi:10.1073/pnas.0503469102. PMC 1150860. PMID 15937103.
  46. ^ Schrago, C.G. & Russo, C.A.M. (2003). "Timing the Origin of New World Monkeys" (PDF). Molecular Biology and Evolution. 20 (10): 1620–1625. doi:10.1093/molbev/msg172. PMID 12832653. مؤرشف من الأصل (PDF Reprint) في 26 مارس 2009. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  47. ^ Houle, A. (1999). "The origin of platyrrhines: An evaluation of the Antarctic scenario and the floating island model". American Journal of Physical Anthropology. 109 (4): 541–559. doi:10.1002/(SICI)1096-8644(199908)109:4<541::AID-AJPA9>3.0.CO;2-N. PMID 10423268.
  48. ^ أنروس وكيلي (2007). "منصف العصر الميوسيني إنتشار القردة". نشرة فهم الرئيسيات. 78 (5–6): 328–343. doi:10.1159/000105148. PMID 17855786.
  49. Strier, K. (2007). سلوك الرئيسيات الحيوي (الطبعة 3rd). Allyn & Bacon. صفحات 7, 64, 71, 77, 182–185, 273–280, 284, 287–298. ISBN .
  50. ^ Pough, F. W., Janis, C. M. & Heiser, J. B. (2005) [1979]. "Primate Evolution and the Emergence of Humans". حياة الفقاريات (الطبعة 7th). بيرسون. صفحة 650. ISBN . صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  51. ^ جروفز ،سي P. (2001). تصنيف الرئيسيات. مؤسسة سميثسونيان للصحافة. ISBN .
  52. ^ تيناذا, R. (1984). "نغمات الجيبيون المهجن (هيلوباتيس لار × إتش. مويليري)". المجلة الأمريكية لعلوم الرئيسيات. 8 (3): 249–253. doi:10.1002/ajp.1350080307.
  53. ^ = بيرنستيل، س. (1966). "الرئيسيات المهجنة بشكل طبيعي". Science. 154 (3756): 1559–1560. Bibcode:1966Sci...154.1559B. doi:10.1126/science.154.3756.1559. PMID 4958933.
  54. ^ Sugawara, K. (1979). "دراسة اجتماعية لمجموعة من قردة البابون البرية الهجين ما بين' الرباحية أنوبيس P. والرباح المقدس في وادي أواش، إثيوبيا". دورية الرئيسيات. 20 (1): 21–56. doi:10.1007/BF02373827.
  55. ^ جوللي; سي جي .; et al. (1997). "التداخل الجني للرباح الهجين". المجلة الدولية لفهم الرئيسيات. 18 (4): 597–627. doi:10.1023/A:1026367307470. CS1 maint: extra punctuation (link)
  56. Pough, F. W., Janis, C. M. & Heiser, J. B. (2005) [1979]. "Characteristics of Primates". Vertebrate Life (الطبعة 7th). Pearson. صفحة 630. ISBN . صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  57. سوليجو, سي., ميللر, أي.اي. (1999). "الأظافر والمخالب وتطور الإنسان". دورية تطور الإنسان. 36 (1): 97–114. doi:10.1006/jhev.1998.0263. PMID 9924135. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  58. ماكدونلد, ديفيد (2006). "الرئيسيات". موسوعة الثدييات. مجموعة مراجع براوون. صفحات 290–307. ISBN .
  59. ^ White, T. & Kazlev, A. (2006-01-08). "Archonta: Primates". Palaeos. مؤرشف من الأصل في 12 مايو2008. اطلع عليه بتاريخ 03 يونيو2008. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  60. Pough, F. W., Janis, C. M. & Heiser, J. B. (2005) [1979]. "Primate Societies". Vertebrate Life (الطبعة 7th). Pearson. صفحات 621–623. ISBN . صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  61. ^ Campbell, B. G. & Loy, J. D. (2000). Humankind Emerging (8th edition). Allyn & Bacon. صفحة 85. ISBN . صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  62. Aiello, L. & Dean, C. (1990). An Introduction to Human Evolutionary Anatomy. Academic Press. صفحة 193. ISBN . صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  63. Myers, P. (1999). Primates" (On-line)". Animal Diversity Web. مؤرشف من الأصل فيتسعة نوفمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 03 يونيو2008.
  64. ^ Ash, M. M., Nelson, S. J. & Wheeler, R. C. (2003). Wheeler's Dental Anatomy, Physiology, and Occlusion. W.B. Saunders. صفحة 12. ISBN . صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  65. ^ Arrese; C. A.; et al. (2005). )". Proceedings of Biological Science. 272 (1565): 791–796. doi:10.1098/rspb.2004.3009. PMC 1599861. PMID 15888411. CS1 maint: extra punctuation (link)
  66. ^ Bowmaker, J. K. & Astell, S. (1991). "Photosensitive and photostable pigments in the retinae of Old World monkeys" (PDF). Journal of Experimental Biology. 156 (1): 1–19. ISSN 0022-0949. PMID 2051127. مؤرشف من الأصل (pdf) في 26 مارس 2009. اطلع عليه بتاريخ 16 يونيو2008. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  67. ^ Surridge, A. K., and D. Osorio (2003). "Evolution and selection of trichromatic vision in primates". Trends in Ecology and Evolution. 18 (4): 198–205. doi:10.1016/S0169-5347(03)00012-0. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  68. ^ Lucas, P. W. & Dominy, N. J. (2003). "Evolution and function of routine trichromatic vision in primates". Evolution. 57 (11): 2636–43. doi:10.1554/03-168. PMID 14686538. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  69. Sussman, R. W. (2003). Primate Ecology and Social Structure, Volume 2: New World Monkeys (الطبعة Revised First). Needham Heights, MA: Pearson Custom Publishing & Prentice Hall. صفحات 77–80, 132–133, 141–143. ISBN .
  70. ^ Surridge, A. K. & Osorio, D. (2003). "Evolution and selection of trichromatic vision in primates". Trends in Ecology and Evolution. 18 (4): 198–205. doi:10.1016/S0169-5347(03)00012-0. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  71. ^ راللس كي . (1976). "الثدييات التي تكون فيهاالإناث أكبر من ذكور". الاستعراض ربع السنوي فهم الأحياء . 51 (2): 245–76. doi:10.1086/409310. PMID 785524.
  72. ^ لينديستيدان & بويس; Boyce, Mark S. (1985). "التغيرات الموسمية وقوة التحمل وتحمل الجوع ، وأحجام الجسم في الثدييات". مجلة عالم الطبيعة الأمريكية. 125 (6): 873. doi:10.1086/284385.
  73. ^ فريش،جي أي. (1963). "الاختلافات الجنسية في الأنياب لدي الجيبون". مجلة الرئيسيات. 4 (2): 1–10. doi:10.1007/BF01659148.
  74. ^ كاي، آر إف . (1975). "التعديلات الوظيفية اضرس الرئيسيات". المجلة الأمريكية لفهم الإنسان الخارجي. 43 (2): 195–215. doi:10.1002/ajpa.1330430207. PMID 810034.
  75. ^ Crook, J. H. (1972). "Sexual selection, dimorphism, and social organization in the primates". In Campbell, B. G. (المحرر). Sexual selection and the descent of man. Aldine Transaction. صفحة 246. ISBN .
  76. شيفيرد، جي. إم.، ومؤشر داوجونز، إمإ. م. & ليوتينيجير، دبليو. (1985). "التقدير الكمي للنشوء وللتطور بتحليلات مقارنة: مثنوية الشكل الجنسي في أوزن الجسم بين الرئيسيات". Evolution. 39 (6): 1335–1351. doi:10.2307/2408790. JSTOR 2408790.
  77. ^ ليوتينيجير، جورج & شيفيرد، ج. م. (1982). "الاقتران بين إزدواج الشكل الجنسي في الرئيسات: المتغيرات البيئية والحجم". المجلة الدولية في علوم الرئيسيات. 3 (4): 387–402. doi:10.1007/BF02693740.
  78. Plavcan, J. M. (2001). "Sexual dimorphism in primate evolution". American Journal of Physical Anthropology. 33: 25–53. doi:10.1002/ajpa.10011. PMID 11786990.
  79. ^ أوهيجينس، بي. & الكرنب، إم. (2002). "S مثنوية الشكل الجنسي والنموفي جهية نسانيس البابيونيني papionine". مجلة علوم الحيوان. 257 (2): 255–272. doi:10.1017/S0952836902000857.
  80. ^ سيسمان أر دبليو(1999). بيئة الرئيسيات والهياكل الإجتماعية المجلد الأول: اللوريسيات ، الليموريات والترسريات. نيدهام هايتس: بيرسون للطباعة المجالية وقاعات البرينتيس. صفحات 78, 89–90, 108, 121–123, 233. ISBN .
  81. ^ فلور داي, سي.اي. (2003). قراءات مختارة في فهم الإنسان من الديانات: منطقات نظرية ومنهجية. مجموعة جرين وود للنشر. صفحة 53. ISBN . الوسيط |last1=مفقود في author (مساعدة)
  82. ^ Kappeler, Peter (2003). "النظام الإجتماعي للرئيسيات".
  83. ^ Wrangham, R. W. (1982). "Mutualism, kinship and social evolution". Current Problems in Sociobiology. Cambridge University Press. صفحات 269–289. ISBN .
  84. ^ فيوري، AD & كامبل، CJ. (2007). "The Atelines". In Campbell, C. J., Fuentes, A., MacKinnon, K. C., Panger, M. & Bearder, S. K. (المحرر). الرئيسيات في المنظور. مطابع جامعة إكسفورد. صفحة 175. ISBN . صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المحررون (link)
  85. ^ Bartlett, T. Q. (2007). "The Hylobatidae". In Campbell, C. J., Fuentes, A., MacKinnon, K. C., Panger, M. & Bearder, S. K. (المحرر). Primates in Perspective. Oxford University Press. صفحة 283. ISBN . صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المحررون (link)
  86. ^ Knott, C. D. & Kahlenberg, S. M. (2007). "Orangutans in Perspective". In Campbell, C. J., Fuentes, A., MacKinnon, K. C., Panger, M. & Bearder, S. K. (المحرر). Primates in Perspective. Oxford University Press. صفحة 294. ISBN . صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  87. ^ Constable; J. L.; et al. (2001). "Noninvasive paternity assignment in Gombe chimpanzees". Molecular Ecology. 10 (5): 1279–1300. doi:10.1046/j.1365-294X.2001.01262.x. PMID 11380884. CS1 maint: extra punctuation (link)
  88. Rowe, N. (1996). The Pictorial Guide to the Living Primates. Pogonias Press. صفحات 4, 139, 143, 154, 185, 223. ISBN .
  89. ^ Smuts, B.B., Cheney, D.L. Seyfarth, R.M., Wrangham, R.W., & Struhsaker, T.T. (Eds.) (1987). Primate Societies. Chicago: University of Chicago Press for articles on the structure and function of various primate societies.
  90. ^ Shultz, S. & Thomsett, S. (2007). "Interactions between African Crowned Eagles and Their Prey Community". In McGraw, W., Zuberbuhler, K. & Noe, R. (المحرر). Monkeys of Tai Forest, An African Primate Community. Cambridge University Press. صفحة 181. ISBN . صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  91. ^ Bshary, R. (2007). "التفاعلات بين الكولبس الأحمر والشمبانزي". In McGraw, W., ماكجرو، جورج، زوبيربولر، .& نوى، ص (المحرر). قردة غابة تاي، مجتمع الأفريقي للرئيسيات. مطبعة جامعة كامبريدج. صفحات 155–170. ISBN . صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المحررون (link)
  92. ^ Stanford, C. (1998). Chimpanzee and Red Colobus : the ecology of predator and prey. Harvard University Press. صفحات 130–138, 233. ISBN .
  93. Boinski, S. (2000). "Social Manipulation Within and Between Troops Mediates Primate Group Movement". In Boinski, S. and Garber, P. (المحرر). On the Move : how and why animals travel in groups. University of Chicago Press. صفحات 447–448. ISBN . صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المحررون (link)
  94. ^ Boesch, C. & Boesch, H. (1990). "Tool Use and Tool Making in Wild Chimpanzees". Folia Primatol. 54 (1–2): 86–99. doi:10.1159/000156428. PMID 2157651. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  95. ^ Westergaard; G. C.; et al. (1998). "Why some capuchin monkeys (Cebus apella) use probing tools (and others do not)". Journal of Comparative Psychology. 112 (2): 207–211. doi:10.1037/0735-7036.112.2.207. PMID 9642788. CS1 maint: extra punctuation (link)
  96. ^ de Waal, F. B. M. & Davis, J. M. (2003). "Capuchin cognitive ecology: cooperation based on projected returns". Neuropsychologia. 41 (2): 221–228. doi:10.1016/S0028-3932(02)00152-5. PMID 12459220. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  97. ^ Paar, L. A., Winslow, J. T., Hopkins, W. D. & de Waal, F. B. M. (2000). )". Journal of Comparative Psychology. 114 (1): 47–60. doi:10.1037/0735-7036.114.1.47. PMC 2018744. PMID 10739311. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  98. ^ Paar, L. A. & de Waal, F. B. M. (1999). "Visual kin recognition in chimpanzees". Nature. 399 (6737): 647–648. Bibcode:1999Natur.399..647P. doi:10.1038/21345. PMID 10385114. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  99. ^ Fujita, K., Watanabe, K., Widarto, T. H. & Suryobroto, B. (1997). "Discrimination of macaques by macaques: The case of sulawesi species". Primates. 38 (3): 233–245. doi:10.1007/BF02381612. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  100. ^ Call, J. (2001). "Object permanence in orangutans (Pongo pygmaeus), chimpanzees (Pan troglodytes), and children (Homo sapiens)". Journal of Comparative Psychology. 115 (2): 159–171. doi:10.1037/0735-7036.115.2.159. PMID 11459163.
  101. ^ Itakura, S. & Tanaka, M. (1998). "Use of experimenter-given cues during object-choice tasks by chimpanzees (Pan troglodytes), an orangutan (Pongo pygmaeus), and human infants (Homo sapiens)". Journal of Comparative Psychology. 112 (2): 119–126. doi:10.1037/0735-7036.112.2.119. PMID 9642782. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  102. ^ Gouteux, S., Thinus-Blanc, C. & Vauclair, J. (2001). "Rhesus monkeys use geometric and nongeometric information during a reorientation task". Journal of Experimental Psychology: General. 130 (3): 505–519. doi:10.1037/0096-3445.130.3.505. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  103. ^ Tomasello, M. & Call, J. (1997). Primate Cognition. Oxford University Press US. ISBN . صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  104. Deaner, R. O. (2006). "Do some taxa have better domain-general cognition than others? A metaanalysis of nonhuman primate studies" (PDF). Evolutionary Psychology. 4: 149–196. مؤرشف من الأصل (PDF) في 1 أكتوبر 2011. اطلع عليه بتاريخ 04 يوليو2011.
  105. Reader, S. M. (2011-04-12). "The evolution of primate general and cultural intelligence" (PDF). Philosophical Transactions of the Royal Society B: Biological Sciences. 366 (1567): 1017–1027. doi:10.1098/rstb.2010.0342. مؤرشف من الأصل (PDF) في 20 يناير 2012. اطلع عليه بتاريخ 04 يوليو2011.
  106. ^ Liman, E. R. & Innan, H. (2003). "Relaxed selective pressure on an essential component of pheromone transduction in primate evolution" (PDF). Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America. 100 (6): 3328–3332. Bibcode:2003PNAS..100.3328L. doi:10.1073/pnas.0636123100. PMC 152292. PMID 12631698. مؤرشف من الأصل (pdf) فيستة أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو2008. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  107. ^ Egnor, R., Miller, C. & Hauser, M.D. (2004). "Nonhuman Primate Communication" (PDF). Encyclopedia of Language and Linguistics (pdf)|format= بحاجة لـ |url= (مساعدة) (الطبعة 2nd). Elsevier. ISBN . اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو2008. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  108. ^ Ramsier M.A., Cunningham A.J., Moritz G.L., Finneran J.J., Williams C.V., Ong P.S., Gursky-Doyen S.L., Dominy N.J. (2012). "Primate communication in the pure ultrasound". Biology Letters. 8 (4): 508–511. doi:10.1098/rsbl.2011.1149. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  109. ^ Kappeler, Peter M. (1998). <7::AID-AJP3>3.0.CO;2-#/abstract "Nests, Tree Holes, and the Evolution of Primate Life Histories" (abstract). American Journal of Primatology. Wiley-Liss, Inc. (46): 7–33. doi:10.1002/(SICI)1098-2345(1998)46:1<7::AID-AJP3>3.0.CO;2-#. اطلع عليه بتاريخ 09 فبراير 2012.
  110. ^ Ross (1991). "Park or ride? Evolution of infant carrying in primates". Internationaljouurnal of Primatology. Kluwer Academic Publishing. 22 (5): 749–771. doi:10.1023/A:1012065332758. مؤرشف من الأصل (abstract) في 27 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 02 فبراير 2012.
  111. ^ Walker ML, Herndon JG (2008). "Menopause in nonhuman primates?". Biology of Reproduction. 79 (3): 398–406. doi:10.1095/biolreprod.108.068536. PMC 2553520. PMID 18495681.
  112. ^ Milton, C. (1993). "Diet and Primate Evolution". Scientific American. 269: 70–77. Bibcode:1993SciAm.269...70O.
  113. ^ Pollock, J. I. & Mullin, R. J. (1986). "Vitamin C biosynthesis in prosimians: Evidence for the anthropoid affinity of Tarsius". American Journal of Physical Anthropology. 73 (1): 65–70. doi:10.1002/ajpa.1330730106. PMID 3113259. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2020. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  114. ^ Milliken, G. W., Ward, J. P. & Erickson, C. J. (1991). "Independent digit control in foraging by the aye-aye (Daubentonia madagascariensis)". Folia Primatologica. 56 (4): 219–224. doi:10.1159/000156551. PMID 1937286. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  115. Hiller, C. (2000). ". Animal Diversity Web. مؤرشف من الأصل في 17 يوليو2014. اطلع عليه بتاريخ 08 أغسطس 2008.
  116. ^ Wright, P., Simmons, E. & Gursky, S. (2003). "Introduction". In Wright, P., Simmons, E. & Gursky, S. (المحرر). Tarsiers Past, Present and Future. Rutgers University Press. صفحة 1. ISBN . صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  117. ^ Bshary, R. (2007). "Interactions between Red Colobus Monkeys and Chimpanzees". In McGraw, W., Zuberbuhler, K. & Noe, R. (المحرر). Monkeys of the Taï Forest : an African primate community. Cambridge University Press. صفحات 155–170. ISBN . صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المحررون (link)
  118. ^ Stanford, C. (1998). Chimpanzee and red colobus : the ecology of predator and prey. Harvard University Press. صفحات 130–138, 233. ISBN .
  119. ^ ريد، ك. & فليجلي, جي. (August 15. 1995). "التحكم الجغرافي والمناخي علي تنوع الرئيسيات". دورية الأكاديمية الوطنية للعلوم في الولايات المتحدة الأمريكية. 92 (17): 7874–7876. Bibcode:1995PNAS...92.7874R. doi:10.1073/pnas.92.17.7874. PMC 41248. PMID 7644506. مؤرشف من الأصل في 24 فبراير 2020.
  120. ^ تشابمان، سي& روسو، إس . (2007). "رئيسيات توزيع البذور Dispersal". In كامبل، جيم ياء، فوينتيس، ألف، ماكينون، س. ك.، بانجير، م. & باردر، س. ك (المحرر). الرئيسيات من المنظور. مطبعة جامعة أكسفورد. صفحة 510. ISBN .
  121. ^ Long, Y. C., Kirkpatrick, R. C., Zhong, T., and Xiao, L. (1994). "والسكان، والبيئة من أفطس الانف قرد يونان". Primates. 35 (2): 241–250. doi:10.1007/BF02382060. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  122. ^ Schaller, G. B. (1963). غوريلا الجبال:فهم البيئة والسلوك. Chicago: University Chicago Press. ISBN .
  123. ^ Wolfe, L. D. & Fuentes, A. (2007). "Ethnoprimatology". In Campbell, C. J., Fuentes, A., MacKinnon, K. C., Panger, M. & Bearder, S. K. (المحرر). Primates in Perspective. Oxford University Press. صفحة 692. ISBN . صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  124. ^ رينكويست، د. موويتني، أ. ر. (1987). ". العيادات البيطرية في أمريكا الشمالية. الممارسة الحيوانية الصغيرة. 17 (1): 219–240. مؤرشف من الأصل في 27 يونيو2019. اطلع عليه بتاريخ 11 أغسطس 2008.
  125. كافاليري بي، سنجر بي . "إعلان بشأن القردة العليا". مشروع القردة العليا. مؤرشف من الأصل في 19 يوليو2013. اطلع عليه بتاريخ 16 يونيو2008.
  126. ^ جليندينينج، إل. (2008-06-26). "= الإسبانية البرلمان يوافق على تطبيق 'حقوق الإنسان' للقرود". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 26 أغسطس 2009. اطلع عليه بتاريخعشرة نوفمبر 2008.
  127. ^ سينجر بي. (2008-07-18). "= القردة العليا والرجال and men". الغاردين. مؤرشف من الأصل في 13 نوفمبر 2012. اطلع عليه بتاريخعشرة نوفمبر 2008.
  128. ^ Mott, M. (2003-09-16). "T أخطار حفظ السعادين وكحيوانات أليفة". ناشيونال جيوجرافيك. مؤرشف من الأصل في 20 فبراير 2014. اطلع عليه بتاريخ 06 فبراير 2013.
  129. ركمان، C (2004). "حماية الرئيسيات في فيتنام: نحوسرد بيئي شامل". عالم الاناسة الأمريكية. 106 (2): 346–352. doi:10.1525/aa.2004.106.2.346.
  130. ^ "IPPL News: The US Pet Monkey Trade". International Primate Protection League. 2003. مؤرشف من الأصل في 28 أكتوبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 04 أغسطس 2008.
  131. ^ Bushnell, D. (1958). "Tبدايات أبحاث الفضاء في فهم الأحياء في سلاح الجوالصواريخ مركز التطوير, 1946–1952". History of تاريخ البحوث في فهم الأحياء الفضاء والديناميكا الأحيائية. ناسا. مؤرشف من الأصل فيثمانية يناير 2019. اطلع عليه بتاريخ 18 أغسطس 2008.
  132. ^ Blumenthal, D. (1987-06-17). "Monkeys as Helpers To Quadriplegics At Home". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2009. اطلع عليه بتاريخ 08 أكتوبر 2008.
  133. "The supply and use of primates in the EU". European Biomedical Research Association. 1996. مؤرشف من الأصل في 16 فبراير 2012. اطلع عليه بتاريخ 18 أغسطس 2008.
  134. ^ Chen, F. C. & Li, W. H. (2001). "Genomic divergences between humans and other hominoids and the effective population size of the common ancestor of humans and chimpanzees". American Journal of Human Genetics. 68 (2): 444–456. doi:10.1086/318206. PMC 1235277. PMID 11170892. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  135. ^ Conlee, K. M., Hoffeld, E. H. & Stephens, M. L. (2004). "A Demographic Analysis of Primate Research in the United States" (PDF). ATLA (Alternatives to Laboratory Animals). 32 (Sup 1): 315–322. مؤرشف من الأصل (pdf) في 25 يونيو2008. اطلع عليه بتاريخ 08 أكتوبر 2008. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  136. ^ presented to Parliament by the Secretary of State for the Home Department by Command of Her Majesty, July 2006. (2006). (PDF). The Stationery Office. ISBN . مؤرشف من الأصل (pdf) في 30 أكتوبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 16 يونيو2008.
  137. ^ "Nonhuman Primates: Research Animals". Animal Welfare Information Center. United States Department of Agriculture. مؤرشف من الأصل في 20 يناير 2012. اطلع عليه بتاريخ 14 يوليو2008.
  138. ^ "Directive 86/609". European Coalition to End Animal Experiments. مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 08 أكتوبر 2008.
  139. ^ إفاو(2005). (PDF). الصندوق الدولي للرفق بالحيوان. مؤرشف من الأصل (كتاب إلكتروني) في 28 سبتمبر 2011. اطلع عليه بتاريخ 26 فبراير 2011.
  140. ^ CITES (2010-10-14). "الملحق الأول والثاني والثالث". الاتفاقية المعنية بالتجارة الدولية في الأنواع المهددة بالانقراض من الحيوانات والنباتات البرية. مؤرشف من الأصل فيعشرة مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 02 أبريل 2012.
  141. ^ جريب . (1998). "مكافحة السعادين في سيراليون". الثدييات في غانا ، سيراليون وغامبيا. شارع إيفس: Trendrine. صفحات 214–219. ISBN . صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  142. ^ شامبيون وبيريس (2001). "المحافظة علي الرئيسيات في الألفية الجديدة ، دور الفهماء". فهم الإنسان التطوري. 10: 16–33. doi:10.1002/1520-6505(2001)10:1<16::AID-EVAN1010>3.0.CO;2-O.
  143. ميتريمير وشيني (1987). "المحافظة علي الرئيسيات وموائلهم". In سيمتوس, شيني, سيفرس., ورنخفام. وسترهسكر. (المحرر). مجتمعات الرئيسيات. شيكاغو: مطابع جامعة شيكاغو. صفحات 477–490. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المحررون (link)
  144. سويثويك. وسيدجي . (2001). "حالات من المحافظة علي الرئيسيات في الهند" (PDF). دورية إنفس: المحافظة عليهم والمناطق المحمية. 1 (1): 81–91. مؤرشف من الأصل (كتاب إلكتروني) في 12 أكتوبر 2003. اطلع عليه بتاريخ 04 أغسطس 2008.
  145. كوليشو. ودانبر. (2000). بيولوجيا المحافظة علي الرئيسيات. Chicago: مطابع جامعة شيكاغو. ISBN .
  146. ^ Van Schaik, C. P., Monk, K. A. & Robertson, J. M. Y. (2001). "Dramatic decline in orangutan numbers in the Leuser Ecosystem, northern Sumatra". Oryx. 35 (1): 14–25. doi:10.1046/j.1365-3008.2001.00150.x. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  147. ^ Purvis, A., Gittleman, J. L., Cowlishaw, G. & Mace, G. M. (2000). "Predicting extinction risk in declining species". Proceedings of the Royal Society of London. 267 (1456): 1947–1952. doi:10.1098/rspb.2000.1234. PMC 1690772. PMID 11075706. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  148. Fa, J. E., Juste, J., Perez de Val, J. & Castroviejo, J. (1995). "Impact of market hunting on mammal species in Equatorial Guinea". Conservation Biology. 9 (5): 1107–1115. doi:10.1046/j.1523-1739.1995.9051107.x. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  149. ^ Hill, C. M. (1997). "Crop-raiding by wild vertebrates: The farmer's perspective in an agricultural community in western Uganda". International Journal of Pest Management. 43 (1): 77–84. doi:10.1080/096708797229022.
  150. ^ Hill, C. M. (2002). "Primate conservation and local communities: Ethical issues and debates". American Anthropologist. 104 (4): 1184–1194. doi:10.1525/aa.2002.104.4.1184.
  151. ^ Choudhury, A. (2001). "Primates in Northeast India: an overview of their distribution and conservation status" (PDF). Envis Bulletin: Wildlife and Protected Areas. 1 (1): 92–101. مؤرشف من الأصل (pdf) في 16 نوفمبر 2004. اطلع عليه بتاريخ 04 أغسطس 2008.
  152. ^ Kumara, H. N. & Singh, M. (2004). "Distribution and abundance of primates in rainforests of the Western Ghats, Karnataka, India and the conservation of Macaca silenus". International Journal of Primatology. 25 (5): 1001–1018. doi:10.1023/B:IJOP.0000043348.06255.7f. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  153. ^ Nijman, V. (2004). : population estimates, local extinction, and conservation priorities" (PDF). The Raffles Bulletin of Zoology. 52 (1): 271–280. مؤرشف من الأصل (pdf) في 18 فبراير 2012. اطلع عليه بتاريخ 04 أغسطس 2008.
  154. ^ O'Brien, T. G., Kinnaird, M. F., Nurcahyo, A., Iqbal, M. & Rusmanto, M. (2004). "Abundance and distribution of sympatric gibbons in a threatened Sumatran rain forest". International Journal of Primatology. 25 (2): 267–284. doi:10.1023/B:IJOP.0000019152.83883.1c. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  155. ^ Estrada, A., Coates-Estrada, R. & Meritt, D. (1994). "Non-flying mammals and landscape changes in the tropical forest region of Los Tuxtlas, Mexico". Ecography. 17 (3): 229–241. doi:10.1111/j.1600-0587.1994.tb00098.x. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  156. ^ Estrada, A., Coates-Estrada, R. & Meritt, D. (1994). "Non-flying mammals and landscape changes in the tropical forest region of Los Tuxtlas, Mexico". Ecography. 17 (3): 229–241. doi:10.1111/j.1600-0587.1994.tb00098.x. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  157. ^ Chiarello, A.G. (2003). "Primates of the Brazilian Atlantic forest: the influence of forest fragmentation on survival". In Marsh, L. K. (المحرر). Primates in Fragments: Ecology and Conservation. New York: Kluwer Academic/Plenum Publishers. صفحات 99–121. ISBN .
  158. ^ Pope, T.R. (1996). "Socioecology, population fragmentation, and patterns of genetic loss in endangered primates". In Avise, J. & Hamrick, J. (المحرر). Conservation Genetics: Case Histories from Nature. Norwell: Kluwer Academic Publishers. صفحات 119–159. ISBN . صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المحررون (link)
  159. ^ McGraw, W. S. (2005). "Update on the Search for Miss Waldron's Red Colobus Monkey". International Journal of Primatology. 26 (3): 605–619. doi:10.1007/s10764-005-4368-9.
تاريخ النشر: 2020-06-02 03:46:55
التصنيفات: رئيسيات, أصنوفات سماها كارولوس لينيوس, CS1 maint: ref=harv, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, صفحات ويكي بيانات بحاجة لتسمية عربية, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون, CS1: long volume value, صفحات تحتوي مراجع ويب بتاريخ وصول وبدون رابط تشعبي, أخطاء CS1: مؤلف أو محرر مفقود, مقالات ذات أرقام كتب دولية غير صالحة, أخطاء CS1: ردمك, صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المحررون, أخطاء CS1: invisible characters, CS1 maint: extra punctuation, أخطاء CS1: دورية مفقودة, صفحات تحتوي مراجع ويب منسقة بدون رابط تشعبي, صيانة CS1: عرض-المؤلفون, صور كما في ويكي بيانات, صفحات بها مراجع ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P105, صفحات تستخدم خاصية P225, صفحات تستخدم خاصية P405, صفحات تستخدم خاصية P574, صفحات تستخدم خاصية P935, صفحات بها وصلات إنترويكي, مقالات تحتوي نصا بالإنجليزية, وصلات إنترويكي بحاجة لمراجعة, بوابة علم الأحياء التطوري/مقالات متعلقة, بوابة رئيسيات/مقالات متعلقة, بوابة علم الحيوان/مقالات متعلقة, بوابة ثدييات/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, مقالات مختارة, صفحات تستخدم خاصية P244, صفحات تستخدم خاصية P227, صفحات تستخدم خاصية P846, صفحات تستخدم خاصية P830, صفحات تستخدم خاصية P2752, صفحات تستخدم خاصية P3151, صفحات تستخدم خاصية P1895, صفحات تستخدم خاصية P685, صفحات تستخدم خاصية P3240, صفحات تستخدم خاصية P1939, صفحات تستخدم خاصية P842, صفحات تستخدم خاصية P959, صفحات تستخدم خاصية P4024, صفحات تستخدم خاصية P815, معرفات الأصنوفة

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

الحديث المقطوع

المصدر: الجماعة.نت - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-22 12:20:18
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 69%

إطلاق "مركز أبوظبي للتعلم الذكي" لتطوير التعليم الإلكتروني

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-22 12:18:39
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 64%

اتحاد الشغل ومسؤوليات المرحلة القادمة

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-22 12:19:03
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 58%

الزيادة في أسعار الخبز.. رئيس أرباب المخابز يوضح

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-22 12:18:42
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 63%

"الصحة" تكشف عن 626 إصابة جديدة بـ "كورونا"

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-22 12:18:38
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 69%

روضة المُحبِّين..

المصدر: الجماعة.نت - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-22 12:20:15
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 57%

مراسم استقبال رسمية للرئيس السيسي فور وصوله الكويت

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-22 12:20:49
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 61%

الرئيس السيسي توجه إلى الكويت.. زيارة تعاون وتوقيت مهم

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-22 12:20:50
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 68%

برج بابل: النادي الصفاقسي ومناصروه: تُصبحون على شغف

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-22 12:19:01
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 67%

في صميم المشترك الإنساني (1)

المصدر: الجماعة.نت - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-22 12:20:17
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 66%

‎ حصة بوحميد: 16200 درهم قيمة المساعدة الاجتماعية للأسرة المكونة من 7 أفراد

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-22 12:18:40
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 70%

محمد صلاح مظلوم في ليفربول.. أسطورة النادي يوضح!

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-22 12:18:39
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 54%

أخنوش يجمعُ أحزاب الأغلبية الحكومية

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-22 12:18:42
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 69%

تحميل تطبيق المنصة العربية