إكمالا لسلسة النهب والسرقات الحوثية المتجددة التي تساهم في انتهاكات واسعة في دخل المواطنين وإيصالهم لمراحل متقدمة من الفقر، كشف مصدر في العاصمة صنعاء أن الحوثيين قاموا بخطوة جديدة من سرقاتهم، حيث وجد أصحاب وملاك البقالات والأسواق في صنعاء توجيهات لهم بتقديم أي مطالب من طعام أو مشروبات أو دخان وغيرها يحتاجها موظفو وزارة داخلية الحوثيين، سواء في النقاط الأمنية الثابتة أو المتحركة، دون أي مسألة أو مماطلة، وشمل القرار كافة رجال أمن وزارة الداخلية الحوثية في النقاط الأمنية.
وأضاف أن بعض ملاك وأصحاب تلك البقالات عمدوا إلى إغلاق محلاتهم مبكرا من سطوة النهب الحوثية، ولكن الحوثيين وجهوا إنذارات لهم بأنه في حال إغلاقها على غير الوقت المحدد من الداخلية الحوثية فإنه سيتم معاقبة الملاك ومصادرة محتويات البقالة وإغلاقها نهائيا.
إغلاق البقالات
وأوضح المصدر أن بعض أصحاب البقالات رفضوا الاستمرار في فتح بقالاتهم ونمت لديهم الرغبة في إغلاقها نهائيا، بدلا من نهبها علنا من العصابات الإرهابية الحوثية، وهو الأمر الذي تسبب في خلق أزمة احتياج ضرورية لسكان بعض الأحيا، وإصرار ورغبة في إعادة فتحها لخدمة المواطنين والأحياء ، ولكن الجميع رفض إعادة الفتح نظرا لحجم الخسائر التي يتكبدونها خاصة وأن حجم الاستهلاك لعصابات أمن الحوثيين اليومية تصل إلى مبالغ كبيرة جدا.
عمليات سطو
وأكد المصدر أن هذه العملية تعد سطوا على أرزاق وأملاك المواطنين بالسيطرة على بقالات ذات دخل محدود، وتعمد إصدار العقوبات ضد المخالفين لهم، وهو تعدٍ مرتبط بكافة انتهاكات الحوثيين السابقة، وامتداد لعمليات النهب والسرقة للمواطنين التي تتزايد سرقاتهم المتواصلة لكل الوزارات والمؤسسات والشركات والعقارات، وقد وصل الأمر بهم إلى السرقة المباشرة لأموال وممتلكات المواطنين وانتزاعها تارة بما يسمى الأعياد الدينية وتارة أخرى بالقوة الجبرية.
أبرز عمليات النهب الحوثية
سرقة المؤسسات والشركات
نهب العقارات وأراضي المساجد
الاستيلاء على ممتلكات المواطنين الخاصة
فرض المشاركة في أعياد حوثية دخيلة سلب محتويات البقالات الصغيرة
وأضاف أن بعض ملاك وأصحاب تلك البقالات عمدوا إلى إغلاق محلاتهم مبكرا من سطوة النهب الحوثية، ولكن الحوثيين وجهوا إنذارات لهم بأنه في حال إغلاقها على غير الوقت المحدد من الداخلية الحوثية فإنه سيتم معاقبة الملاك ومصادرة محتويات البقالة وإغلاقها نهائيا.
إغلاق البقالات
وأوضح المصدر أن بعض أصحاب البقالات رفضوا الاستمرار في فتح بقالاتهم ونمت لديهم الرغبة في إغلاقها نهائيا، بدلا من نهبها علنا من العصابات الإرهابية الحوثية، وهو الأمر الذي تسبب في خلق أزمة احتياج ضرورية لسكان بعض الأحيا، وإصرار ورغبة في إعادة فتحها لخدمة المواطنين والأحياء ، ولكن الجميع رفض إعادة الفتح نظرا لحجم الخسائر التي يتكبدونها خاصة وأن حجم الاستهلاك لعصابات أمن الحوثيين اليومية تصل إلى مبالغ كبيرة جدا.
عمليات سطو
وأكد المصدر أن هذه العملية تعد سطوا على أرزاق وأملاك المواطنين بالسيطرة على بقالات ذات دخل محدود، وتعمد إصدار العقوبات ضد المخالفين لهم، وهو تعدٍ مرتبط بكافة انتهاكات الحوثيين السابقة، وامتداد لعمليات النهب والسرقة للمواطنين التي تتزايد سرقاتهم المتواصلة لكل الوزارات والمؤسسات والشركات والعقارات، وقد وصل الأمر بهم إلى السرقة المباشرة لأموال وممتلكات المواطنين وانتزاعها تارة بما يسمى الأعياد الدينية وتارة أخرى بالقوة الجبرية.
أبرز عمليات النهب الحوثية
سرقة المؤسسات والشركات
نهب العقارات وأراضي المساجد
الاستيلاء على ممتلكات المواطنين الخاصة
فرض المشاركة في أعياد حوثية دخيلة سلب محتويات البقالات الصغيرة
