افتتحت رئيسة جامعة الملك عبدالعزيز المكلفة، الدكتورة هناء بنت عبدالله النعيم، فعاليات ملتقى «البيئة والإنسان والفكر المستديم»، الذي تنظمه عمادة شؤون الطلاب بالتعاون مع مركز التميز البحثي في الدراسات البيئية بالجامعة اليوم الأربعاء 3 ربيع الثاني 1445هـ، الموافق 18 أكتوبر 2030، ويستمر لمدة يومين بمركز الملك فيصل للمؤتمرات.
وتجولت النعيم في المعرض المصاحب للملتقى، والذي شمل مشاركات ومبادرات الطلبة للحفاظ على البيئة، كما يشمل الملتقى الذي يستهدف منسوبي ومنسوبات وطلاب وطالبات الجامعة دورات تدريبية وجلسات حوارية ومحاضرات، وورش عمل ومناظرات في العديد من المجالات التي تخدم البيئة وتعزز من مفهوم التنمية المستدامة.
وأوضحت النعيم أن الملتقى يأتي تحقيقًا لرؤية المملكة 2030 نحو تحقيق قفزة نوعية في مجال التنمية المستدامة بجميع أشكالها، كمحور أساسي في التخطيط وتأسيس البنية التحتية وتطوير السياسات والاستثمار، وجاء الملتقى ليشتمل على العديد من البرامج والفعاليات وورش العمل التي تسعى إلى تعزيز الوعي البيئي لدى فئات المجتمع، لما له من دور في صناعة حياة أكثر جودة.
وبين عميد شؤون الطلاب، الدكتور مهند بن غازي عابد، أن الملتقى يهدف إلى رفع مستوى وعي المنسوبين والمنسوبات والطلاب والطالبات في الجامعة، من خلال عقد الندوات والدورات التدريبية، وصنع مبادرات بيئية، وتأكيد دور الفرد والمجتمع في الحفاظ على البيئة والمساهمة في حمايتها؛ لتحقيق بيئة أكثر استدامة ترتقي بجودة الحياة، وشهد الملتقى حضورًا لافتًا من الطلبة في يومه الأول.
وتجولت النعيم في المعرض المصاحب للملتقى، والذي شمل مشاركات ومبادرات الطلبة للحفاظ على البيئة، كما يشمل الملتقى الذي يستهدف منسوبي ومنسوبات وطلاب وطالبات الجامعة دورات تدريبية وجلسات حوارية ومحاضرات، وورش عمل ومناظرات في العديد من المجالات التي تخدم البيئة وتعزز من مفهوم التنمية المستدامة.
وأوضحت النعيم أن الملتقى يأتي تحقيقًا لرؤية المملكة 2030 نحو تحقيق قفزة نوعية في مجال التنمية المستدامة بجميع أشكالها، كمحور أساسي في التخطيط وتأسيس البنية التحتية وتطوير السياسات والاستثمار، وجاء الملتقى ليشتمل على العديد من البرامج والفعاليات وورش العمل التي تسعى إلى تعزيز الوعي البيئي لدى فئات المجتمع، لما له من دور في صناعة حياة أكثر جودة.
وبين عميد شؤون الطلاب، الدكتور مهند بن غازي عابد، أن الملتقى يهدف إلى رفع مستوى وعي المنسوبين والمنسوبات والطلاب والطالبات في الجامعة، من خلال عقد الندوات والدورات التدريبية، وصنع مبادرات بيئية، وتأكيد دور الفرد والمجتمع في الحفاظ على البيئة والمساهمة في حمايتها؛ لتحقيق بيئة أكثر استدامة ترتقي بجودة الحياة، وشهد الملتقى حضورًا لافتًا من الطلبة في يومه الأول.
