بلغ عدد المشاريع المقدمة، في معرض الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي 2024 «إبداع الأحساء»، الذي نظمته إدارة الموهوبين والموهوبات في الإدارة العامة للتعليم في الأحساء، 224 مشروعاً بحثياً في 23 مجالاً علمياً، وعدد المسجلين لهذا العام من طلاب وطالبات الأحساء أكثر من 3 آلاف طالب، وتدريب 1850 طالباً. تقليل المضاعفات
عرضت الطالبة خلود المري «من الثانوية الأولى في الغويبة»، مشروعًا لتطوير أجهزة استشعار وإنذار مبكر بارتفاع وانخفاض ضغط الدم الشرياني، وتسهيل وصول المسعفين عند الحاجة للمريض في الوقت المناسب، وذلك من خلال تثبيت شريحة «بيانات» لإرسالها مباشرة إلى التطبيق الخاص في الهاتف، ويتم برمجة التطبيق على مستويات إنذار مختلفة تسمح بإسعاف المريض وتحديد موقعه في الوقت المناسب، وإمكانية تطبيقه للمرضى ذوي الخطورة الشديدة، للمساعدة في وقايتهم من حدوث ارتفاع أو انخفاض في ضغط الدم، والتقليل من المضاعفات المصاحبة لذلك، التي تصل إلى الوفاة.
منخفضة التكلفة
صممت الطالبة ريماس زكي «من ثانوية الفضول»، فلتر حيوي صديق للبيئة لتنقية غازات العادم، والفلتر، عبارة عن مرشح حيوي بمواد محلية منخفضة التكلفة بغرض تقليل الملوثات البيئية الناتجة عن حرق الوقود، ويتكون الفلتر من طبقات مختلفة من بقايا أو مخلفات المطبخ مثل البطاطس وقشوره والبرتقال، إضافة إلى النجيل الطبيعي والبيتموس واليوريا وسيقان القمح المطحونة، التي يتم ترتيبها في أسطوانة رأسية بها من أسفل غرفة للضغط وفتحه دخول لغازات العادم المحترقة ومن أعلى فتحة لخروج الهواء النقي، حيث يتم تنقية الهواء من الملوثات، واستخدام المرشح مزدوج الطبقات يزيد من كفاءة عملية التنقية، ويوصى باستخدام مثل هذا الفلتر مع وسائل النقل والمحارق والمطاعم وغيرها من الوسائل التي تنتج عنها غازات ملوثة للبيئة.
لغة الإشارة
طورت الطالبة سارة الدليم، ساعة «إلكترونية»، وتطبيق للصم، لمعرفة ما يدور حولهم، مع سهولة الاستخدام، ويساعد فئة الصم على التواصل مع الآخرين كالأشخاص الطبيعيين، وطبقًا لاستطلاع رأي لفئة الصم، 88 % يعتقدون أن الجهاز مهم اقتناؤه، وسيسهم في استغناء الصم عن لغة الإشارة لذلك لا بد من وجود هذا الجهاز، والتطبيق يتيح للأصم مشاهدة الأفلام وقراءة الكتب الإلكترونية بلغة الإشارة، وتمكن للمستخدمين إجراء المحادثات النصية والصوتية وجهًا لوجه، حيث يمكن للصم والبكم استخدام النصوص والأصوات المتخصصة للتعبير عما يريدون قوله، ويمتاز التطبيق بالترجمة الفورية وذلك بتحويل النصوص المكتوبة إلى لغة الإشارة، مما يسهل التواصل مع الأشخاص الذين لا يجيدون لغة الإشارة، ويقدم التطبيق دورات تعليمية، لتعلم لغات جديدة، مما يوسع دائرة تواصل المستخدمين ويمكنهم من التواصل مع مختلف الثقافات، ويحتوي على مساعد ذكاء اصطناعي لتسهيل التواصل في الحياة اليومية، مثل: طلب الطعام في المطاعم، وحجز المواعيد والتسوق.
عرضت الطالبة خلود المري «من الثانوية الأولى في الغويبة»، مشروعًا لتطوير أجهزة استشعار وإنذار مبكر بارتفاع وانخفاض ضغط الدم الشرياني، وتسهيل وصول المسعفين عند الحاجة للمريض في الوقت المناسب، وذلك من خلال تثبيت شريحة «بيانات» لإرسالها مباشرة إلى التطبيق الخاص في الهاتف، ويتم برمجة التطبيق على مستويات إنذار مختلفة تسمح بإسعاف المريض وتحديد موقعه في الوقت المناسب، وإمكانية تطبيقه للمرضى ذوي الخطورة الشديدة، للمساعدة في وقايتهم من حدوث ارتفاع أو انخفاض في ضغط الدم، والتقليل من المضاعفات المصاحبة لذلك، التي تصل إلى الوفاة.
منخفضة التكلفة
صممت الطالبة ريماس زكي «من ثانوية الفضول»، فلتر حيوي صديق للبيئة لتنقية غازات العادم، والفلتر، عبارة عن مرشح حيوي بمواد محلية منخفضة التكلفة بغرض تقليل الملوثات البيئية الناتجة عن حرق الوقود، ويتكون الفلتر من طبقات مختلفة من بقايا أو مخلفات المطبخ مثل البطاطس وقشوره والبرتقال، إضافة إلى النجيل الطبيعي والبيتموس واليوريا وسيقان القمح المطحونة، التي يتم ترتيبها في أسطوانة رأسية بها من أسفل غرفة للضغط وفتحه دخول لغازات العادم المحترقة ومن أعلى فتحة لخروج الهواء النقي، حيث يتم تنقية الهواء من الملوثات، واستخدام المرشح مزدوج الطبقات يزيد من كفاءة عملية التنقية، ويوصى باستخدام مثل هذا الفلتر مع وسائل النقل والمحارق والمطاعم وغيرها من الوسائل التي تنتج عنها غازات ملوثة للبيئة.
لغة الإشارة
طورت الطالبة سارة الدليم، ساعة «إلكترونية»، وتطبيق للصم، لمعرفة ما يدور حولهم، مع سهولة الاستخدام، ويساعد فئة الصم على التواصل مع الآخرين كالأشخاص الطبيعيين، وطبقًا لاستطلاع رأي لفئة الصم، 88 % يعتقدون أن الجهاز مهم اقتناؤه، وسيسهم في استغناء الصم عن لغة الإشارة لذلك لا بد من وجود هذا الجهاز، والتطبيق يتيح للأصم مشاهدة الأفلام وقراءة الكتب الإلكترونية بلغة الإشارة، وتمكن للمستخدمين إجراء المحادثات النصية والصوتية وجهًا لوجه، حيث يمكن للصم والبكم استخدام النصوص والأصوات المتخصصة للتعبير عما يريدون قوله، ويمتاز التطبيق بالترجمة الفورية وذلك بتحويل النصوص المكتوبة إلى لغة الإشارة، مما يسهل التواصل مع الأشخاص الذين لا يجيدون لغة الإشارة، ويقدم التطبيق دورات تعليمية، لتعلم لغات جديدة، مما يوسع دائرة تواصل المستخدمين ويمكنهم من التواصل مع مختلف الثقافات، ويحتوي على مساعد ذكاء اصطناعي لتسهيل التواصل في الحياة اليومية، مثل: طلب الطعام في المطاعم، وحجز المواعيد والتسوق.
