يفتتح المهندس لؤي حكيم معرض مابين الأسود والأبيض الذي ينظمه أتيليه جدة للفنون الجميلة الأحد 26 نوفمبر لنخبة من الفنانين التشكيليين السعوديين والعرب، من بينهم الفنانين السعودييون عبدالله نواوي وعبدالله حماس وعبدالله إدريس وفهد الحجيلان ومحمد الأعجم وسليمان باجبع وإبراهيم بوقس وفهد خليف ومحمد الرباط ونهار مرزوق وعلا حجازي وفيصل الخديدي وهناء الغامدي وسحر عناني وإكرام القحطاني وعصام عسيري وثامر الرباط وإبراهيم الحمر.
كما يشهد المعرض مشاركة نخبة من الفنانين العرب الكبار ومنهم الدكتور مصطفي الفقي والدسوقي فهمي وشاكر المعداوي وسلمي عبدالعزيز وجيهان فايز ولميس الحموي وعبدالعزيز بوبي عشر وحسن الشرق.
وذكر مدير أتيليه جدة هشام قنديل، وصاحب فكرة المعرض عبدالعزيز بوبي. أن أتيليه جدة دائمًا ما يتبني للفنون الجميلة إستراتيجية خاصة ومحددة للمعارض الفنية، تهدف لإثراء وتطوير الحركة التشكيلية السعودية والعربية وفتح مسارات إبداعية جديدة منها معرض لوحة في كل بيت وذلك لنشر الفن داخل المجتمع وتنشيط السوق بحيث تصبح اللوحة في متناول كل شخص ومعرض مختارات عربية ومعرض الواعدات ومعرض استعارات ومعرض الستة ومعرض مائيات.
وأضاف قنديل: إن المعرض فيه أكثر من 70 عملا فنيا من 70 فنانا وفنانة، يتحدي فيه كل فنان بتجربته وخوضه في المضمار الصعب وهو الرسم ليلعب الخط دور البطولة من خلال الخواطر اللا شعورية والتدفق التعبيري السريع وتتجلي فيه قدرة كل فنان بلون أحادي تقريبا لينتج عملا فنيا جميلا في النهاية فيه كل مقومات العمل الفني، مرورا بتأكيد الكتلة والظل والنور، وهو تحدي لقدراته المهارية السريعة واقتناصا اللحظة المواتية والارتجالات العفوية ليسجل بكل عفوية وصدق حالته الشعورية.
كما يشهد المعرض مشاركة نخبة من الفنانين العرب الكبار ومنهم الدكتور مصطفي الفقي والدسوقي فهمي وشاكر المعداوي وسلمي عبدالعزيز وجيهان فايز ولميس الحموي وعبدالعزيز بوبي عشر وحسن الشرق.
وذكر مدير أتيليه جدة هشام قنديل، وصاحب فكرة المعرض عبدالعزيز بوبي. أن أتيليه جدة دائمًا ما يتبني للفنون الجميلة إستراتيجية خاصة ومحددة للمعارض الفنية، تهدف لإثراء وتطوير الحركة التشكيلية السعودية والعربية وفتح مسارات إبداعية جديدة منها معرض لوحة في كل بيت وذلك لنشر الفن داخل المجتمع وتنشيط السوق بحيث تصبح اللوحة في متناول كل شخص ومعرض مختارات عربية ومعرض الواعدات ومعرض استعارات ومعرض الستة ومعرض مائيات.
وأضاف قنديل: إن المعرض فيه أكثر من 70 عملا فنيا من 70 فنانا وفنانة، يتحدي فيه كل فنان بتجربته وخوضه في المضمار الصعب وهو الرسم ليلعب الخط دور البطولة من خلال الخواطر اللا شعورية والتدفق التعبيري السريع وتتجلي فيه قدرة كل فنان بلون أحادي تقريبا لينتج عملا فنيا جميلا في النهاية فيه كل مقومات العمل الفني، مرورا بتأكيد الكتلة والظل والنور، وهو تحدي لقدراته المهارية السريعة واقتناصا اللحظة المواتية والارتجالات العفوية ليسجل بكل عفوية وصدق حالته الشعورية.
