كشفت دراسة جديدة أن الشخص البالغ العادي لا يبدأ في التفكير في وفاته وجنازته حتى سن 51 عاما.
وبتكليف من كبار السن البريطانيين، والاستفادة من الأفكار المستقاة من دراسة استقصائية أجريت على 2000 فرد بريطاني، يكشف البحث بشكل مثير للاهتمام أن لحظة الإدراك هذه غالبًا ما تنجم عن أحداث حياتية مؤثرة مثل فقدان أحد أفراد أسرته، أو مخاوف تتعلق بالصحة الشخصية، أو ببساطة التقدم الطبيعي لمشاكل الحياة والشيخوخة.
وقد اعترف 80 % من المشاركين بأن أفكارهم حول طول عمرهم تكثفت عندما وجدوا أنفسهم يحضرون بشكل متكرر جنازات الآخرين. علاوة على ذلك، أقر 38 % بأن مثل هذه الأفكار التطلعية تؤدي حتما إلى تأملات أعمق حول جوهر الحياة والموت.
ومن المثير للاهتمام أن الجميع لا يميلون إلى هذا التأمل، حيث أعرب 24 % عن عدم اهتمامهم بالتفكير في توديعهم النهائي، ويتوافق هذا الشعور مع النتائج التي تفيد بأن ما يزيد قليلا على النصف (54 %) من المشاركين ليست لديهم إرادة، مشيرين إلى أسباب تتراوح بين المماطلة والإيمان بشبابهم.
وبتكليف من كبار السن البريطانيين، والاستفادة من الأفكار المستقاة من دراسة استقصائية أجريت على 2000 فرد بريطاني، يكشف البحث بشكل مثير للاهتمام أن لحظة الإدراك هذه غالبًا ما تنجم عن أحداث حياتية مؤثرة مثل فقدان أحد أفراد أسرته، أو مخاوف تتعلق بالصحة الشخصية، أو ببساطة التقدم الطبيعي لمشاكل الحياة والشيخوخة.
وقد اعترف 80 % من المشاركين بأن أفكارهم حول طول عمرهم تكثفت عندما وجدوا أنفسهم يحضرون بشكل متكرر جنازات الآخرين. علاوة على ذلك، أقر 38 % بأن مثل هذه الأفكار التطلعية تؤدي حتما إلى تأملات أعمق حول جوهر الحياة والموت.
ومن المثير للاهتمام أن الجميع لا يميلون إلى هذا التأمل، حيث أعرب 24 % عن عدم اهتمامهم بالتفكير في توديعهم النهائي، ويتوافق هذا الشعور مع النتائج التي تفيد بأن ما يزيد قليلا على النصف (54 %) من المشاركين ليست لديهم إرادة، مشيرين إلى أسباب تتراوح بين المماطلة والإيمان بشبابهم.
