قال وزير المالية، محمد الجدعان، إن المملكة تتطلع خلال السنوات القادمة لاستثمارات أكثر ومشاريع أخرى، ولكن هذا يعتمد أيضا على القروض لتتمكن من توفير رأس المال.
وأضاف الجدعان، خلال مشاركته في جلسة حوارية بالمنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس السويسرية، أن الاختلاف بين المؤسسات المانحة للقروض يعتمد على صانعي القرار وأصحاب الأسهم، مشددا على أنه يجب أن تكون هناك مؤسسات أخرى مانحة للقروض.
وتابع: "ما نتحدث عنه الآن المؤسسات التي تمنح القروض، يجب وضع قوانين أكثر صرامة لحماية الأشخاص الذين يضعون أموالهم في البنوك المركزية، ويجب إعطاء توصيات وقوانين لخلق نظام أكثر أمانا.
ولفت وزير المالية، إلى أن دول كثيرة تملك أصولا وينقصها فقط دعم القطاع الخاص لتطوير بنيتها التحتية وازدهارها على المدى البعيد.
وأشار الجدعان، إلى أنه يجب تقنين المؤسسات بشكل ذكي لتحقيق التوازن الاقتصادي، مع الحذر من التجاوز على مجال عملهم لما له من تأثير سلبي في تلك القطاعات ويؤثر على النجاعة والإنتاجية.
وأضاف الجدعان، خلال مشاركته في جلسة حوارية بالمنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس السويسرية، أن الاختلاف بين المؤسسات المانحة للقروض يعتمد على صانعي القرار وأصحاب الأسهم، مشددا على أنه يجب أن تكون هناك مؤسسات أخرى مانحة للقروض.
وتابع: "ما نتحدث عنه الآن المؤسسات التي تمنح القروض، يجب وضع قوانين أكثر صرامة لحماية الأشخاص الذين يضعون أموالهم في البنوك المركزية، ويجب إعطاء توصيات وقوانين لخلق نظام أكثر أمانا.
ولفت وزير المالية، إلى أن دول كثيرة تملك أصولا وينقصها فقط دعم القطاع الخاص لتطوير بنيتها التحتية وازدهارها على المدى البعيد.
وأشار الجدعان، إلى أنه يجب تقنين المؤسسات بشكل ذكي لتحقيق التوازن الاقتصادي، مع الحذر من التجاوز على مجال عملهم لما له من تأثير سلبي في تلك القطاعات ويؤثر على النجاعة والإنتاجية.
