مصر..برلماني يهاجم "الحملات" ضد أهالي سيناء والشيخ إبراهيم العرجاني
مصر..برلماني يهاجم "الحملات" ضد أهالي سيناء والشيخ إبراهيم العرجاني
هاجم النائب البرلماني والإعلامي المصري مصطفى بكري، ما أسماه "الحملات ضد أهل سيناء"، وضد رموزهم الوطنية والقبلية ومنهم إبراهيم العرجاني.
وفي حسابه على منصة "إكس"، كتب مصطفى بكري: "الحملات ضد أهلنا في سيناء، وضد رموزهم الوطنية والقبلية هدفها الإنتقام من دور أبناء سيناء ورموزها في الوقوف في خندق المواجهة مع أبطال الجيش والشرطة.. لقد قدموا الآلاف من الشهداء عبر تاريخهم، وفي كل المعارك من 1956 إلي الحرب علي الإرهاب، وهم ليسوا في شهادة ممن خانوا الأوطان، وتحالفوا مع الصهاينة والأمريكان وأجهزة الاستخبارات التي تأويهم وتفتح لهم أبواق الإعلام لينشروا الشائعات والأكاذيب ضد مصر، التي تقف في وجه الصهاينة وأطماعهم".
وأضاف بكري: "هذه الحملة بتعليمات، وتستهدف الضغط علي مصر حتى تقبل بالتهجير وتصفية القضية الفلسطينية..مصر لا تعرف البيع أو الشراء يا خونة الأوطان".
الحملات ضد أهلنا في سيناء ، وضد رموزهم الوطنية والقبلية هدفها الإنتقام من دور أبناء سيناء ورموزها في الوقوف في خندق المواجهة مع أبطال الجيش والشرطه . لقد قدموا الآلاف من الشهداء عبر تاريخهم ، وفي كل المعارك من ١٩٥٦ إلي الحرب علي الإرهاب ، وهم ليسوا في شهادة ممن خانوا الأوطان ،…
— مصطفى بكري (@BakryMP) February 5, 2024
وكان البرلماني المصري قد كتب في تغريدة سابقة: "الحملة على اتحاد قبائل سيناء والشيخ إبراهيم العرجاني (رئيس اتحاد قبائل سيناء) هي حملة تستهدف الإساءه لكل أصحاب الأدوار الوطنية في هذا البلد".
وتابع: "مصادر هذه الحملة ومن يقف خلفها معروفة..هم حلف الشر والمتصهينون وتيارات الإرهاب التي استطاع الشيخ إبراهيم وشباب سيناء الأبطال مواجهة هذه الجماعات في أوكارها وتطهير سيناء من إرهابهم والقضاء عليهم..إنها حرب انتقاميه بأساليب وضيعة..هؤلاء السفهاء هم أرباب الخيانة والفتنة..أما أصحاب الأدوار الوطنية فلن ينسي التاريخ أدوارهم".
الحمله علي اتحاد قبائل سيناء والشيخ إبراهيم العرجاني هي حمله تستهدف الإساءه لكل أصحاب الأدوار الوطنيه في هذا البلد . مصادر هذه الحمله ومن يقف خلفها معروفه . هم حلف الشر والمتصهينين وتيارات الإرهاب التي استطاع الشيخ إبراهيم وشباب سيناء الأبطال مواجهة هذه الجماعات في أوكارها وتطهير…
— مصطفى بكري (@BakryMP) February 5, 2024
هذا وقالت صحيفة "يسرائيل هايوم" الإسرائيلية إن "التهديد المصري لتل أبيب بلغ حد تعليق اتفاقية السلام بحال أصرت إسرائيل على موقفها من مسألة احتلال محور فيلادليفيا المحاذي للحدود المصرية".
المصدر: RT