وسلط الضوء أيضًا على التوترات المتزايدة في القطب الشمالي، وسعي كوريا الشمالية للحصول على أسلحة نووية، وصعود الأنظمة العسكرية في منطقة الساحل الإفريقي، باعتبارها تساهم في «تدهور الأمن».
وقد قام مركز الأبحاث الذي يتخذ من لندن مقرا له بتجميع تقديراته السنوية للوضع العسكري العالمي على مدى السنوات الـ 65 الماضية. وجاءت النتائج بأن «ينذر الوضع العسكري والأمني الحالي بما يحتمل أن يكون عقداً أكثر خطورة، يتسم بالتطبيق الوقح من جانب بعض القوة العسكرية لتحقيق مطالبات - مما يثير نهج (القوة هي الحق)»