تصدر تصنيف القسوة على الأبناء المشكلات التربوية الواردة لجمعية المودة للتنمية الأسرية حيث بلغت 39% وتلها تصنيف مشكلة الدلال الزائد بنسبة 19%، بينما سجل تصنيف اختلاف الوالدين في تربية الأبناء 17%، وبلغت القدوة السيئة 10%، وتصنيف صعوبات التعلم والمشكلات الدراسية 8%، جاء ذلك بحسب جمعية المودة للتنمية الأسرية لعام 2023.
الفرق بين الاضطرابات
أوضحت الاستشارية النفسية مها الأحمدي أن التشخيص للاضطرابات النفسية يعتمد على معرفة التاريخ الطبي للمريض ومعرفة الحالات التي يعاني منها حديثا هذه تساعد في تشخيص وتصنيف الحالات النفسية للمريض، كذلك الفحص البدني وبعد ذلك التقييم النفسي بطرح عدة أسئلة على المريض حتى يتمكن من تحديد نوع الإصابة النفسية التي يعاني منها وفي العادة نقوم بصرف أدوية نفسية تساعد المريض على استعادة السلوكيات الطبيعية له وتحقق الراحة النفسية بحسب تصنيف الاضطراب، مشيرة إلى أن الأسرة لها دور كبير في علاج الأفراد المصابين، ومن الاضطرابات النفسية منها القلق، التوحد، اضطراب ثنائي القطب، الفصام العقلي، اضطراب ما بعد الصدمة، الموسوس القهري، أما السلوكية التي تعتبر هي خلل في عملية التعلم أو خطأ في عملية التعلم السلوكي، فالسلوك المضطرب أو الشاذ أو غير المرغوب فيه أو غير السوي تم تعلمه نتيجة التعزيز لهذا السلوك، سواء كان بشكل مقصود أو غير مقصود، وإذا حدث خلل في تعلم هذا السلوك واستمر هذا التعزيز لهذا السلوك غير السوي فإنه يصبح مشكلة سلوكية أو انفعالية. منها كثرة الحركة، قلة الأكل، الإدمان على الأفلام الإباحية، فقد الهوية الجنسية، التحرش الجنسي، العنف، اضطراب المزاج المتقلب، وغيرها ويعتبر أشهر علاج يستخدم في الاضطرابات السلوكية هو تعديل السلوك، ويتم التركيز فيه على كيفية تأثير معتقدات المريض وأفكاره على أفعاله، وقد يتم فيه تعليم المهارات الاجتماعي. موضحة أنه يتم علاج مشكلة المريض الحالية على المدى القصير أما على المدى البعيد فيهدف العلاج النفسي المعرفي إلى تغيير السلوكيات المضرة والتفكير الخطأ إلى الأفضل.
تصنيف المشكلات السلوكية والنفسية:
اضطرابات القلق 8%
إدمان مواقع التواصل الاجتماعي 7%
الإصابة بالاكتئاب 7%
الغضب والانفعال الشديد 6%
التعاطي والإدمان 6%
اضطرابات ما بعد الصدمة 4%
الشك 3%
اضطرابات المراهقة 3%
اضطرابات ذهانية 3%
العقوق 3%
الغيرة المرضية 3%
انعدام الثقة 3%
الاضطرابات الجنسية 2%
التحرش الجنسي 2%
التبول اللاإرادي 2%
توهم المرض 2%
العادة السرية 2%
المثلية الجنسية 2%
الهروب من المنزل 1%
التنمر 1%
إدمان الأفلام الإباحية 1%
تحرش المحارم 1%
الرهاب الاجتماعي 1%
الفرق بين الاضطرابات
أوضحت الاستشارية النفسية مها الأحمدي أن التشخيص للاضطرابات النفسية يعتمد على معرفة التاريخ الطبي للمريض ومعرفة الحالات التي يعاني منها حديثا هذه تساعد في تشخيص وتصنيف الحالات النفسية للمريض، كذلك الفحص البدني وبعد ذلك التقييم النفسي بطرح عدة أسئلة على المريض حتى يتمكن من تحديد نوع الإصابة النفسية التي يعاني منها وفي العادة نقوم بصرف أدوية نفسية تساعد المريض على استعادة السلوكيات الطبيعية له وتحقق الراحة النفسية بحسب تصنيف الاضطراب، مشيرة إلى أن الأسرة لها دور كبير في علاج الأفراد المصابين، ومن الاضطرابات النفسية منها القلق، التوحد، اضطراب ثنائي القطب، الفصام العقلي، اضطراب ما بعد الصدمة، الموسوس القهري، أما السلوكية التي تعتبر هي خلل في عملية التعلم أو خطأ في عملية التعلم السلوكي، فالسلوك المضطرب أو الشاذ أو غير المرغوب فيه أو غير السوي تم تعلمه نتيجة التعزيز لهذا السلوك، سواء كان بشكل مقصود أو غير مقصود، وإذا حدث خلل في تعلم هذا السلوك واستمر هذا التعزيز لهذا السلوك غير السوي فإنه يصبح مشكلة سلوكية أو انفعالية. منها كثرة الحركة، قلة الأكل، الإدمان على الأفلام الإباحية، فقد الهوية الجنسية، التحرش الجنسي، العنف، اضطراب المزاج المتقلب، وغيرها ويعتبر أشهر علاج يستخدم في الاضطرابات السلوكية هو تعديل السلوك، ويتم التركيز فيه على كيفية تأثير معتقدات المريض وأفكاره على أفعاله، وقد يتم فيه تعليم المهارات الاجتماعي. موضحة أنه يتم علاج مشكلة المريض الحالية على المدى القصير أما على المدى البعيد فيهدف العلاج النفسي المعرفي إلى تغيير السلوكيات المضرة والتفكير الخطأ إلى الأفضل.
تصنيف المشكلات السلوكية والنفسية:
اضطرابات القلق 8%
إدمان مواقع التواصل الاجتماعي 7%
الإصابة بالاكتئاب 7%
الغضب والانفعال الشديد 6%
التعاطي والإدمان 6%
اضطرابات ما بعد الصدمة 4%
الشك 3%
اضطرابات المراهقة 3%
اضطرابات ذهانية 3%
العقوق 3%
الغيرة المرضية 3%
انعدام الثقة 3%
الاضطرابات الجنسية 2%
التحرش الجنسي 2%
التبول اللاإرادي 2%
توهم المرض 2%
العادة السرية 2%
المثلية الجنسية 2%
الهروب من المنزل 1%
التنمر 1%
إدمان الأفلام الإباحية 1%
تحرش المحارم 1%
الرهاب الاجتماعي 1%
