أثار روبوت يعمل بالذكاء الاصطناعي و"مستقل بالكامل" الدهشة بعد أن بدا وكأنه يتحسس جسد مراسلة أثناء مقابلة في مهرجان تكنولوجي في السعودية.
وكانت الصحفية راوية قاسم تتحدث أمام الروبوت، الذي يدعى محمد، عندما بدا أن الآلة تتحرك لتلمسها من الخلف، حسبما أظهر مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي.
وسرعان ما ابتعدت قاسم، التي بدا عليها الذعر، عن الروبوت، ولكن ليس قبل أن ترفع يدها وتطلب منها التوقف. ثم واصلت عرضها التقديمي في DeepFest، وهو حدث للذكاء الاصطناعي يُقام في الرياض.
وقالت شركة الروبوتات QSS، التي طورت محمد، لموقع "بزنس إنسايدر" إن الروبوت "مستقل تمامًا" ويعمل "بشكل مستقل دون تحكم بشري مباشر".
وأضافت: "لقد أجرينا بالفعل مراجعة شاملة للقطات والظروف المحيطة بالحادث ولم تكن هناك انحرافات عن السلوك المتوقع للروبوت، ومع ذلك، سنتخذ إجراءات إضافية لمنع أي شخص من الاقتراب من الروبوت داخل مناطق حركته".
وتم تصميم محمد للمساعدة في أداء المهام في الظروف الخطرة والمساعدة في تحسين سلامة البشر، مما دفع البعض إلى الاعتقاد بأن الروبوت كان ببساطة يطلب من المراسلة التقدم للأمام.
وعلى وسائل التواصل الاجتماعي، انتقد المستخدمون الروبوت لسلوكه غير اللائق المزعوم تجاه المراسلة.
وذكرت الشركة أنها نصحت بشكل استباقي جميع الحاضرين، بما في ذلك المراسلين، بالحفاظ على مسافة آمنة أثناء عرض الروبوت وأن ما حدث خرج عن السياق بشكل واضح.
في نوفمبر الماضي، تحدثت "بزنس إنسايدر" عن النمو المحتمل للروبوتات البشرية كنتيجة مهمة للطفرة الذكاء الاصطناعي ، حيث من المتوقع أن تصل قيمة الصناعة إلى 13.8 مليار دولار بحلول عام 2028، وفقا لـ MarketsandMarkets.
وكانت الصحفية راوية قاسم تتحدث أمام الروبوت، الذي يدعى محمد، عندما بدا أن الآلة تتحرك لتلمسها من الخلف، حسبما أظهر مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي.
وسرعان ما ابتعدت قاسم، التي بدا عليها الذعر، عن الروبوت، ولكن ليس قبل أن ترفع يدها وتطلب منها التوقف. ثم واصلت عرضها التقديمي في DeepFest، وهو حدث للذكاء الاصطناعي يُقام في الرياض.
وقالت شركة الروبوتات QSS، التي طورت محمد، لموقع "بزنس إنسايدر" إن الروبوت "مستقل تمامًا" ويعمل "بشكل مستقل دون تحكم بشري مباشر".
وأضافت: "لقد أجرينا بالفعل مراجعة شاملة للقطات والظروف المحيطة بالحادث ولم تكن هناك انحرافات عن السلوك المتوقع للروبوت، ومع ذلك، سنتخذ إجراءات إضافية لمنع أي شخص من الاقتراب من الروبوت داخل مناطق حركته".
وتم تصميم محمد للمساعدة في أداء المهام في الظروف الخطرة والمساعدة في تحسين سلامة البشر، مما دفع البعض إلى الاعتقاد بأن الروبوت كان ببساطة يطلب من المراسلة التقدم للأمام.
وعلى وسائل التواصل الاجتماعي، انتقد المستخدمون الروبوت لسلوكه غير اللائق المزعوم تجاه المراسلة.
وذكرت الشركة أنها نصحت بشكل استباقي جميع الحاضرين، بما في ذلك المراسلين، بالحفاظ على مسافة آمنة أثناء عرض الروبوت وأن ما حدث خرج عن السياق بشكل واضح.
في نوفمبر الماضي، تحدثت "بزنس إنسايدر" عن النمو المحتمل للروبوتات البشرية كنتيجة مهمة للطفرة الذكاء الاصطناعي ، حيث من المتوقع أن تصل قيمة الصناعة إلى 13.8 مليار دولار بحلول عام 2028، وفقا لـ MarketsandMarkets.
