سيداتي .. سادتي
سيداتي .. سادتي
سيداتي.. سادتي كتاب جديد بالمكتبة العربية يعلم مهارات الإتيكيت والبروتوكول, ويأتي هذا الكتاب في ستة أبواب تغطي إتيكيت الحياة اليومية وإتيكيت التعارف والمصافحة والحديث وإتيكيت الطعام والولائم والموائد وإتيكيت المجاملات والهدايا والملابس والإتيكيت الصامت ودلالات لغة الجسد والبروتوكول والمراسم.
يتناول الباب الأول, الإجابة علي عدة تساؤلات منها, ما هو أول دليل للإتيكيت في العالم؟ وما أهمية ممارسة الإتيكيت في عالم اليوم؟ ما هي أأمن بيئة نمارس فيها قواعد الإتيكيت ونتدرب عليها؟ وما هي القاعدة الذهبية لممارسة الإتيكيت؟ وكيف نواجه الوقاحة؟ هل تعطينا التصرفات السيئة مبررا كي نقلدها؟ وما أهمية الرسائل الصامتة لمحاولة تغيير الموقف بلطف؟
كيف نتصرف عندما يتعلق الأمر بوسائل التواصل الاجتماعي؟ كأشخاص وكموظفين وكشركات, وما هي محظورات النشر فيما يخص العلاقات العاطفية؟
كيف نسلك في حياتنا اليومية؟ من يفتح الباب لمن؟ من يدخل المصعد أولا؟ أين نقف عند صعود السلالم المتحركة؟ كيف نستخدم المظلة؟ وماذا عن إتيكيت التعامل مع الحيوانات الأليفة؟ وإتيكيت التسوق؟ وصالونات التجميل؟ وإتيكيت دورات المياه؟ وإتيكيت التواجد في السينما والمقاهي؟ وإتيكيت وضع سماعة الأذن AirPods؟
وهل هناك أي إتيكيت يمكن ممارسته في وسائل النقل العام؟ وفي السيارة؟ ولمن أسبقية ركوب السيارة؟ وما إتيكيت فتح باب السيارة؟ والإتيكيت داخل الطائرات؟ وماذا عن إتيكيت احترام المسافة الشخصية؟
ويناقش الباب الثاني إتيكيت التعارف والمصافحة والحديث, وبما أن أي علاقة تبدأ بالتحية والتعارف, لذا ما هو إتيكيت التحية؟ وكيف نفرق بين التحية الرسمية وغير الرسمية؟ وهل للغة اللفظية ونغمة الصوت دور؟ ومتي نقف لشخص ألقي علينا التحية؟ وما هو إتيكيت التعارف في المناسبات الاجتماعية؟ وإتيكيت تقديم رجل لسيدة وتقديم رجل لرجل وإتيكيت تقديم العائلة؟
وما قواعد إتيكيت التعارف في المناسبات الرسمية؟ وإتيكيت استخدام الأسماء والألقاب؟ وهل هناك استثناء عند تقديم الأشخاص لبعضهم؟ وما هو إتيكيت أول حديث بعد التعارف؟ وأخطاء التعارف؟ وما هو إتيكيت المصافحة؟ وأنواع المصافحة؟ وأهمية المصافحة في الأعمال؟ وهل من الإتيكيت مصافحة كل شخص تقابله؟ وأيهما تصافح أولا الزوجة أم الزوج؟ وما إتيكيت الحديث مع الآخرين؟ بما يتضمنه إتيكيت التحدث في الهاتف والتواصل اللفظي وإتيكيت الرد علي الهاتف أثناء القيادة, وما أفضل طريقة لإيقاف حديث لا تريده؟
وهل للرسائل القصيرة إتيكيت؟ سواء للأفراد أو داخل مجموعة؟ وما هي الكلمات التي من الإتيكيت ألا تبدأ بها حديثك أبدا؟ وما هو إتيكيت إنهاء المحادثة؟
وأبرز الأسئلة التي لا يسألها أبدا من يمارسون الإتيكيت؟
أما الباب الثالث فيتطرق لإتيكيت الطعام والولائم والموائد, بداية من كيف بدأ إتيكيت المائدة؟ وما دور الإيطالية كاترين دي ميديشي في تغيير العادات السيئة لآداب المائدة في فرنسا ومنها لأوروبا كلها.
وما الإتيكيت المتبع قبل الذهاب لدعوة علي الطعام؟ وهل من الإتيكيت أن نأخذ معنا هدية؟ وما إتيكيت استقبال الضيوف وإتيكيت جلوسهم؟
وكيف يكون إتيكيت وضع فوط المائدة؟ وترتيب مكونات المائدة؟ وكيف تطور استخدام الشوكة والسكين بعد أن استخدم الإنسان أصابعه؟ وسر شرب النخب, رفع الكؤوس ونقرها ورمزيتها؟
وإتيكيت التعامل مع أدوات المائدة, طبقا لقاعدة من الخارج للداخل, ولماذا نمرر الأطباق باتجاه عقارب الساعة؟ وما إتيكيت تناول الأطعمة المختلفة؟ وأهم الأطعمة التي يمكن تناولها باليد, وأبرز الأشياء التي لا يجب أبدا أن نفعلها علي المائدة, ولماذا لا نضع أبدا كوع اليد علي المائدة؟ وإتيكيت الوجبات الرسمية وغير الرسمية؟ وإتيكيت تقسيم الفاتورة؟ ولماذا يعتبر من الإتيكيت أن نشرب من نفس المكان في الكوب, وألا نرفع قائمة الطعام لأعلي, وأن نبقي جزءا صغيرا في الطبق؟ وما إتيكيت تناول عشاء عمل؟ وإتيكيت الأكل في المكتب, والأماكن التي لا يجب فيها إعطاء بقشيش.
وينصحنا الباب الرابع فيما يخص إتيكيت المجاملات والهدايا والملابس, ربما لا نعرف ماذا نقول عندما نواجه موقفا خارج نطاق خبرتنا, ولكن ينبغي علينا أن نقول شيئا ما. وما هو إتيكيت المجاملات وتقديم الهدايا في أعياد الميلاد والزفاف والخطبة والمولود الجديد والترقية, وكيف يتم اختيار الهدية المناسبة للحدث؟ وماذا نفعل عندما نحصل علي هدية سيئة؟ وهل نفتح الهدية فور أخذها أم لا؟ مع التطرق لأبرز المجاملات التي تحمل في واقعها إهانات.
وما إتيكيت التعازي؟ وكيف نكتب رسائل التعزية؟ وكيف نتصرف في الجنازة وبعدها؟ وما إتيكيت ملابس الجنازة؟ وما يجب ألا ترتديه في الجنازة؟ وإتيكيت المجاملة في المرض وإتيكيت الاعتذار, وماذا تقول عندما يفقد شخص ما حيوانا أليفا؟
لن تكون ملابس السيدة جيدة, ما لم تتذكر ما كانت ترتديه.. هذه مقولة صائبة تماما, فما هو إتيكيت ارتداء الملابس الرسمية وغير الرسمية؟ وإتيكيت اختيار مكملات الملابس.
وفي الباب الخامس نناقش الإتيكيت الصامت ودلالات لغة الجسد, فطبقا للعالم ألبرت ميهرابيان يمكننا تقسيم تأثير الرسائل التي نرسلها للأشخاص إلي 7% كلام, و38% نبرة الصوت والباقي أي 55% عبارة عن حركات وإيماءات وإشارات ترافق الرسالة اللفظية. وهذا يعني أن لغة الجسد لها النصيب الأكبر في توصيل الرسالة التي نريد أن نقولها, فما هو الإتيكيت الصامت ودلالات لغة الجسد؟
وهل يحدد اتجاه نظرة عين الشخص إذا ما كان يكذب أم صادق في كلامه؟ ومتي تكون الابتسامة مصطنعة ومتي تكون حقيقية؟ وما هو تأثير بينوكيو؟ وما علاقة وضع اليد علي الأنف بالكذب؟ ودلالات حركات وضع اليد علي الأذن والفم والجبهة, وما معاني أوضاع الأرجل أثناء الوقوف؟ وكيف يتم كسر قواعد لغة الجسد.
وما إتيكيت الجلوس والوقوف والسير؟ وإتيكيت أوضاع الجلوس وإتيكيت الوقوف والمشي؟ وكيف يتم التعامل مع أكثر لحظات الحياة إحراجا؟ وأبرز الأخطاء الشائعة في الحياة الاجتماعية, وفي التعارف والحديث والمصافحة وفي الطعام وفي المجاملات والهدايا.
وكيف يدير الشخص انطباعا جيدا عن نفسه, وما هي استراتيجيات إدارة الانطباع؟
أما الباب الأخير عن الإتيكيت الرسمي, فيشرح كيف يكمل الإتيكيت والبروتوكول بعضهما البعض, والفرق بين الإتيكيت والبروتوكول والمراسم.
وبما أن الحرب تؤدي حتما إلي قطع العلاقات الدبلوماسية, وليس العكس, كيف يكون بروتوكول تبادل السفراء؟ ومتي يصل لقطع العلاقات؟ وهل يقود هذا لدق طبول الحرب؟ وكيف تدار الزيارات والمؤتمرات والولائم الرسمية؟ وما هو بروتوكول آداب المواعيد, وترتيب المقاعد, وآداب المائدة, وآداب التقديم, والسلام والمصافحات, وبروتوكول المصافحة والتحية, وبروتوكول الملابس الرسمية؟
وما بروتوكول المجاملات الرسمية, التعازي والجنازات والتأبين؟ وكيف يطبق بروتوكول الأسبقية ورفع الأعلام؟ وأسبقية المسئولين في الجلوس وفي ركوب السيارة؟ وفي السير والخطابة والسلم؟ والأسبقية بين الدول وقواعد رفع الأعلام وتنكيسها.
يشتكي كثيرون من انحدار الأخلاقيات, فهل لديك الجرأة لتكون أنت بداية التغيير؟ تذكر أن السمك الميت فقط هو من يسبح مع التيار!
