محمية سنقنيب البحرية

عودة للموسوعة

محمية جزيرة سنقيب هي محمية بحرية بالسودان تقع على بعد 13 ميلا بحرياَ (حوالي 24.07 كيلومتر) من ميناء مدينة بورتسودان داخل المياه الإقليمية السودانية في البحر الأحمر وتزخر بتنوع حيوي بحري يتمثل في أسماك مستوطنة على مختلف انواعها واحجامها وأخرى زائرة من بينها الحيتان وتضم مستوطنات كبيرة من الشعاب المرجانية المتنوعة وغيرها من الكائنات البحرية النادرة وتوجد حولها بقايا حطام سفن وانشاءات بحرية ذات قيمة أثرية. وقد تمَّ إدراجها من قبل لجنة التراث العالمي التابعة لمنظمة أمم المتحدة للتربية، والفهم، والثقافة ضمن التراث العالمي.

سبب التسمية

يُنطق حتى اسم سنقيب مقتبس من لفظ سنقانيي وهواسم يطلقه السكان المحليين بالمنطقة على نوع من الأشجار ينموفي بوادي منطقتي جبيت وسنكات بشرق السودان، ويشبه بشكل عام الشعب المرجانية المنتشرة في الجزيرة، وتحوّر الاسم بمرور الزمن إلى ما عليه الآن سنقنيب. تُلقّب جزيرة سنقنيب بعروس السياحة البحرية في البحر الأحمر.

المسقط والمساحة

تقع محمية سنقنيب شمال شرق مدينة بورتسودان على مسافة قدرها حوالي 30 كيلومتر بين خطي عرض 19 درجة و42 دقيقة شمالاً وطول 37 درجة و26 دقيقة شرقًا وتمتد من جهة الشمال وحتّى الجنوب لمسافة طولها ست كيلومترات (3.720 ميل تقريبا)، بينما يبلغ عرضها كيلومترين اثنين (0.772 ميل مربع)، مما يجعلها شبيهة ببعض الجزر الأصغر في المحيط الهادئ وتبلغ مساحتها 37 كيلومتر مربع (22.990 ميل) ، بينما تبلغ مساحة منطقة الخليج المغلقة حوالي 4.6 كيلومتر مربع (1.77 ميل مربع). وتغطي المحمية مساحة اجمالية تقدر بحوالي 260,700 هكتار (2.6070 متر مربع) مع مساحة عازلة تبلغ00 504,600 هكتار (05.0460 متر) . والمساحة الكلية المحاطة بالحدود الحالية حوالي 22 كيلومتر مربع (8.494 ميل مربع).

الهجريبة الجيولوجية والطوبغرافية

تُصنّف جزيرة سنقنيب وفق المقاييس العالمية على أنَّها جزيرة مرجانية صغيرة وتعتبر الجزيرة المرجانية الوحيدة في البحر الأحمر . باستثناء الهياكل التي من خلق الإنسان والتي شيدت على الشعاب المرجانية المسطحة في جنوب الجزيرة، لا توجد أية أراض جافة فيها. وتتميز أرض الجزيرة المرجانية بالانحدار من جميع الجوانب مع أرصفة في أجزائها العليا ونتوءات عرضية ونادىمات في بعض الأحيان. وتضم في تكوينها ثلاث بُحيرات داخلية ذات بيئات نباتية وحيوانية متعددة.

المناخ

الطابع المناخى السائد بالمحمية هومناخ البحر الأبيض المتوسط المعروف بدرجة حرارته وجفافه صيفاَ وبالبرودة والأمطار شتاءوتتفاوت درجات الحرارة بين سطح الجزيرة وعمقها حيث تتراوح درجات حرارة مياه البحر السطحية ما بين 26.2 و30.5 درجة مئوية (79.16 و86.90 فهرنهايت)، بينما تبلغ في الأعماق (150 متر أي 164.04 قدم) حوالي 23.9 درجة مئوية (103.82 فهرنهايت) إلى 25.9 درجة مئوية (78.62 فهرنهايت). ويمكن تصنيف نظام درجة حرارة مياه البحر الأحمر السوداني على أنه نظام منخفض التغير السنوي ومدى درجات الحرارة الموسمية فيه أصغر مما يشكل ظروفا مثلى لنموالشعاب المرجانية.

يبلغ متوسط هطول الأمطار السنوي على الساحل السوداني حوالي 111 مليمتر (4.37 بوصة)، إلا حتى ذلك لا يحدث إلا في شهري نوفمبر (تشرين الثاني) وديسمبر (كانون الأول) حيث تساقطات الأمطار وتدفق بعض المياه العذبة إلى البحر الأحمر. وهذا يعني حتى درجة تعكر المياه، وخاصة بالنسبة للشعاب المرجانية في البحار منخفضة للغاية. وتسمح الرواسب العالقة هنا باختراق أشعة الشمس للسطج أكثر مما في غيرها من البحار الاستوائية لتصل الرؤية القياسية تحت الماء أحيانًا إلى أكثر من 50 متر (حوالي 164.04 قدم) وهوما يتيح للنباتات والشعاب المرجانية فرص النمووالبقاء حتى هذا الحد من الأعماق.

أما معدل الملوحة في وسط البحر الأحمر فهومرتفع نسبياً مقارنة بمعظم البحار في العالم (39-41 جزء في المليون) وذلك سبب ازدياد معدلات التبخر وعدم وجود مدخلات دائمة للمياه العذبة في أي مكان على طول مجري البحر الأحمر. ويؤدي تدفق مياه البحر المنخفضة الملوحة عبر مضيق باب المندب، الذي يربط البحر الأحمر بخليج عدن وبقية اجزاء بحر العرب درجة الملوحة في حالة توازن.

التنوع البيئي الحيوي

تتمتع الجزيرة بتنوع بيئي بحري زاخر بمختلف أنواع وأحجام الأعشاب البحرية ومختلف انواع الأسماك والحيوانات البحرية الفقارية منها والرخوية.

الأسماك والحيونات البحرية

تعد الجزيرة موطناً لأكثر من 300 نوع من الأسماك المتنوعة، ومنها الأسماك النادرة من بينها ثلاثة أنواع من أسماك القرش ويزورها من وقت لآخر الحوت أبوفهم والدلفين، كما تحتضن مجموعة من السلاحف البحرية، وأنواع أخرى من اللافقاريات وتحضن الكثير من انواع الكائنات البحرية بينما تنتشر حولها عائلات الحيوانات الرخوية الثابتة والمتحركة.

الشعاب المرجانية

تتميز الجزيرة بكثرة الشعاب المرجانية وتنوعها وتتواجد في المياه العميقة حول الجزيرة وترتفع من قاع البحر إلى علو800 متر تقريباَ، وهي الجزيرة الوحيدة بالبحر الأحمر التي تكتمل فيها دائرة الشعب المرجانية وتحتوي على أكثر من 124 نوع من أنواع الشعاب المرجانية ذات الألوان المتنوعة.

القيمة الإقتصادية والفهمية

سنقنيب من الجزر التي تحظى باهتمام الباحثين والمهتمين بالعلوم البحرية وعلوم الأسماك من مختلف أنحاء العالم. وبعد تسجيلها ضمن لائحة التراث العالمي زادت معدلات الاهتمام بالسياحة فيها كمورد اقتصادي أساسي. وتنبهت حكومة السودان أخيراً لأهمية السياحة بالمحمية في جذب العملات الصعبة، وحرصت علي اعداد برامج ومشاريع منها فعاليات مهرجان السياحة والتسوق السنوي الذي يقام في مدينة بورتسودان قبالة الجزيرة للتعريف بالإرث الثقافي والبحري بالمنطقة . وتنظيم رحلات بحرية إلى الجزيرة جميع خمسة عشر يوماً.وتتميز جزيرة سنقنيب بالكثير من المميزات السياحية، وهي على النحوالآتي:

  • المياه النقية الصافية غير الملوثة وغير المستخدمة كتيرا من قبل السياح وبيئة بكر لم تطالها أيدى الانسان بعد.
  • الأسماك والاعشاب والطحالب النادرة الأنواع والملونة
  • مبني فنار تاريخي يقع على بُعد 25 كيلومتر (15.534 ميل) شرقي ميناء بورتسودان تم تشييده في عام 1898 لتحديد أماكن الشعب المرجانية المنتشرة حول الجزيرة ومنطقة المياه الضحلة حتي تتجنبها السفن الكبيرة وتتفادي المرور عبرها.
  • سهولة الوصول إلى المحمية وقربها من المنطقة الحضرية في بورتسودان من خلال الممر المائي الضيق لميناء ولاية البحر الأحمر ومدخليه الجنوبي والشمالي . أما من العاصمة الخرطوم التي تبعد عن بورتسودان بحوالي 675 كيلومتر (419 ميل) يمكن الوصول منها إلى المحمية عن طريق البر والطيران حيث تستغرق الرحلةعشرة ساعات عن طريق البر وساعتين عبر الطيران.
  • وجود اماكن ومواقع طبيعية لممارسة رياضة الغوص، وركوب الأمواج وهواية التصوير المائي
  • يتواجد في محيط الجزيرة باخرة حطام السفينة الإيطالية امبيريا التي غرقت عام 1937 م، داخل البحر الأحمر، وعليها اعداد كبيرة من السيارات وقارورات النبيذ وجلل البارود. وقد بدأت الشعب المرجانية بالتكاثر حول الباخرة منذ وقت طويل

الوصف الإيكولوجي للجزيرة المحمية

سنقنيب تعبير عن هيكل مرجاني معزول، على شكل جزيرة مرجانية تقع في الجزء الشمالي وسط البحر الأحمر، على بعد 25 كم قبالة ساحل السودان وتشكل مسقطاَ تسلسلياَ يتكون من أجزاء بحرية وبرية (خليج وجزيرة) وتعود الأنظمة البحرية والحيوانات والنباتات الموجودة في الجزيرة الأساس إلى أصول في المحيط الهندي، ولكن نظرًا لطبيعتها شبه المغلقة، فقد تطورت منها أنظمة إيكولوجية فريدة ومختلفة

تقع الجزيرة في البحر الأحمر وهومنطقة مميزة بيئيا وعالميا، ويعتبر أقصى بحر استوائي في العالم في نصف الكرة الأرضية الشمالي، وأكثر البحار حرارة وملوحة في العالم. وتضم الجزيرة ومحيطها 13 منطقة مختلفة للشعاب المرجانية الحيوية الفسيولوجية والموائل التي تشكل موطناَ للطيور البحرية (20 نوعا)، والثدييات البحرية (11 نوعا)، والأسماك (300 نوعا)، والشعاب المرجانية (260 نوعا)، وأسماك القرش، وأشعة المانتا والسلاحف البحرية، ويوفر المسقط أرضية هامة للتغذية لأسماك الأطوم الشمال المهددة بالانقراض. وهي ايضا منطقة مهمة لمصادر اليرقات ومواقع التفريخ لأنواع الأسماك التجارية. كما تعجّ بالطحالب الملونة بألوانها الجميلة كالحمراء والخضراء، والزرقاء. تحتوي الجزيرة على ظواهر طبيعية مثيرة للإعجاب، وتشكيلات للشعاب المرجانية تتسم بالتعقيد الهيكلي الاستثنائي ومناطق ذات جمال طبيعي رائع. وتضم منطقة سنقنيب خليجًا كبيرًا هوخليج دنقاب يحتوي على جزر والكثير من الجيزرات الصغيرة وبعض الشعاب المرجانية الشمالية في العالم (بما في ذلك الأعشاب البحرية وأشجار المانغروف) المرتبطة بأنواع بلغت مداها العالمي وتوسعها التطوري، وهي بالتالي مهمة من الناحية الفهمية ومن منظور الحفاظ على البيئة البحرية. كما تضم المنطقة جزيرة مكوار وتتصل المكونان مع بعضها بامتداد ساحلي يمتد على بعد 125 كيلومتر (77.671 ميل)، بما في ذلك المراسي والمداخل والشعاب المرجانية وتشكيلات الشعاب المرجانية في الخارج، وتترابط اجزاء المسقط التسلسلي بأكملها ترابطاً جيولوجيًا وإيكولوجيًا من خلال تيارات المياه المفتوحة التي تسهل عملية تبادل الكائنات والعناصر الأحيائية وغير الأحيائية داخل المنظومة الإيكولوجية البحرية للبحر الأحمر.

يحتوي خليج دنقناب والجزر الأخرى الصغيرة، بما في ذلك جزيرة مقرسم، على مجموعة من أنواع الموائل، مثل مجمعات الشعاب المرجانية الواسع، وأشجار المانغروف، والأعشاب البحرية، ومناطق المد والطين التي تتيح جميعها البقاء على قيد الحياة (التكاثر، والتغذية، والراحة) لطيور الدونغونغ المهددة بالانقراض، وأسماك القرش، أشعة مانتا والدلافين ومن بينها الدلافين ذات الزعنفة التي كثيرا ما تظهر في رصيف الجزيرة في سكل كجكوعات تتكون منثمانية إلىعشرة دلفين والطيور البحرية التي تتخذ من جزيرة مقرسم أبرز الجزر والبئات الملائمة لاعشاش الطيور البحرية موطنا إلى جانب السلاحف البحرية وأهمها السلحفاة ذات منقار الصقر التي تتم مشاهدتها بشكل متكرر في المياه المحيطة بسنقنيب. وعلى الرغم من عدم وجود بيانات كافية متاحة حول هوية وتوزيع الحيتانيات في البحر الأحمر السوداني، ألا حتى الملاحظات تشير إلى حتى جمل البحر الحيتان الأوركا تظهر في المحمية خلال أشهر الشتاء.

الحماية وتاريخ الأنشاء

لدى حكومة السودان التزام قانوني على الصعيدين الوطني والمحلي بحماية الموارد والحفاظ عليها داخل مياهها الساحلية من خلال استراتيجيتها الوطنية الكاملة. وتوجد الكثير من القوانين واللوائح المعمول بها في هذا الصدد، وقد وقّع السودان بروتوكولات واتفاقيات إقليمية ودولية. تم إعلان جزيرة سنقنيب المرجانية في عام 1990 وخليج دونقناب في عام 2004 كمناطق بحرية محمية بموجب المراسيم الرئاسية. وكلاهما يقع تحت مسؤولية حكومة السودان والكثير من التشريعات الوطنية المتعلقة بالممتلكات بما في ذلك القانون البيئي الاتحادي (2001) ؛ وقانون البيئة الولائي (2006) ؛ وقانون الحفاظ على الحياة البرية والمحميات القومية (1987)؛ ولائحة الملاجيء والمحميات الوطنية (1939)؛ وقانون حماية الصيد والحظائر الإتحادية (1986). وقد تمَّ إدراجها من قبل لجنة التراث العالمي التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية، والفهم، والثقافة ضمن التراث العالمي.وتعمل القوات السودانية الخاصة المدربة من أجهزة الشرطة السودانية على حماية سنقنيب ويمنع صيد الأسماك حولها منعاً باتاً وتعريض من يُخالف ذلك للمسائلة القانونيّة. هناك حاجة لتطوير وصيانة إطار إداري متكامل على المدى الطويل لتنسيق الإدارة للمسقط التسلسلي ككل وبالتالي استكمال خطتي الإدارة الفرديتين. وتعد مشاركة المجتمعات المحلية وأصحاب المصلحة الآخرين أمرًا بالغ الأهمية للإدارة الفعالة لهذه الملكية الكبيرة. وهوأمر أقرته سلطة الإدارة التي تري أيضاَ أهمية رصد آثار السياحة على النظم الإيكولوجية وعلى المجتمعات المحلية من خلال تطبيق استراتيجية السياحة.

ولا تزال النظم الإيكولوجية للممتلكات البحرية في السودان تتأثر بشكل ضعيف نسبيا بالأنشطة البشرية. ومع ذلك، فقد تلاحظ ازدياد حجم التنمية الساحلية الإقليمية في الآونة الأخيرة بشكل مضطرد وتعززت الحاجة إلى حماية هذه المناطق البرية والبحرية. ويمكن حتى تؤدي زيادة الأنشطة التي يقوم بها السكان المحليين والسياح إلى تكثيف التلوث والأضرار المباشرة التي تلحق بالنظم الإيكولوجية، كذلك يمكن حتى تتأثر المجتمعات المرجانية بالحيوانات المفترسة وشحوب المرجان تفاعلا مع تغير المناخ. لذلك يتعين العمل على زيادة الكادر البشري والموارد المالية وتكثيف الإدارة الميدانية من أجل ضمان إدارة صليمة وفاعلة لهذه المنطقة الكبيرة جدًا والمنطقة البحرية العازلة. وهوأمر ضروري، لا سيما في ضوء الاستخدام المحتمل للسياحة وما يمكن حدوثه من تأثير.

بعض أنواع الأسماك الموجودة حول المحمية

مراجع

  1. Sanganeb Marine National Park and Dungonab Bay – Mukkawar Island Marine National Park - UNESCO World Heritage Centre نسخة محفوظة ثلاثة سبتمبر 2019 على مسقط واي باك مشين.
  2. (PDF) https://web.archive.org/web/20160819231030/https://www.cbd.int/doc/meetings/mar/ebsaws-2015-02/other/ebsaws-2015-02-template%20-sudan-01-en.pdf. مؤرشف من الأصل (PDF) في 19 أغسطس 2016. مفقود أوفارغ |title= (مساعدة)
  3. ^ أ ب ت "محمية جزيرة سنقنيب البحرية القومية"، www.sudanmarineparks.info، اطّلع عليه بتاريخ 26-10-2018
  4. ^ وزارة السياحة والآثار والحياة البرية نسخة محفوظة 22 أبريل 2019 على مسقط واي باك مشين.
  5. ^ سنقنيب جزيرة الشُعب المرجانية ⋆ نجمة الخرطوم نسخة محفوظة ثلاثة يناير 2020 على مسقط واي باك مشين.
  6. ^ "السودان يتمتع بالكثير من المقومات السياحية تؤهله للانطلاق الاقتصادى"، www.agri.ahram.org.eg، 9-5-2018، اطّلع عليه بتاريخ 26-10-2018.
  7. ^ معلومات ثقافية شيقة : جزيرة سنقنيب في البحر الأحمر نسخة محفوظة 12 أكتوبر 2019 على مسقط واي باك مشين.
  8. ^ وزارة السياحة والآثار والحياة البرية نسخة محفوظة 22 أبريل 2019 على مسقط واي باك مشين.
  9. ^ وضع جزيرة سنقنيب ومحمية دونقناب بشرق السودان ضمن التراث العالمي"، www.dabangasudan.org، 19-6-2016، اطّلع عليه بتاريخ 26-10-2018
  10. ^ <رئاسة قوات الشرطة - الوحدات الشرطية - الإدارة العامة للحياة البرية تاريخ الولوج ثلاثة يونيو2010
  11. ^ أ ب ت "السودان يتمتع بالكثير من المقومات السياحية تؤهله للانطلاق الاقتصادى"، www.agri.ahram.org.eg، 9-5-2018، اطّلع عليه بتاريخ 26-10-2018. بتصرّف.
تاريخ النشر: 2020-06-01 14:42:42
التصنيفات: حدائق وطنية في السودان, محميات طبيعية في أفريقيا, محميات طبيعية في السودان, مناطق محمية تأسست في 1990, مناطق محمية تأسست في 2004, مناطق محمية حسب الاتحاد العالمي لحفظ الطبيعة تصنيف II, مواقع رامسار في السودان, ولاية البحر الأحمر, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, صفحات تحتوي مراجع ويب بدون عنوان, صفحات تحتوي مراجع ويب برابط تشعبي فقير, مقالات يتيمة منذ أكتوبر 2019, جميع المقالات اليتيمة, جميع المقالات التي بحاجة لصيانة, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P17, خريطة موقع من ويكي بيانات, بوابة السودان/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, قالب ضبط استنادي دون معرفات, صفحات مع الخرائط

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

الافراج عن عبد الفتاح التاغوتي

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-23 12:13:16
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 65%

عاصفة ترابية قوية تضرب مدينة أبوسمبل جنوب أسوان

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-08-23 12:21:21
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 65%

فراس بلعربي في رابطة الابطال الآسيوية

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-23 12:13:21
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 60%

الأرصاد تعلق على حالة الطقس في السعودية,, وتبين حجم التأثر

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-23 12:20:47
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 59%

حوار مشوق بين الأولمبي الباجي والنجم الساحلي

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-23 12:13:14
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 67%

وزير الصحة يوجه بإعداد خطة متكاملة لزيادة أعداد المعاهد الفنية

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-23 12:20:54
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 57%

التموين: زيادة عدد المحلات المشاركة بالأوكازيون الصيفى لـ2600

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-23 12:20:52
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 65%

مقتل 17عاملا في الهند إثر انهيار جسر

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-23 12:13:24
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 54%

تحميل تطبيق المنصة العربية