السياسة في أسيا

السياسة في أسيا متعددة للغاية كما هومتسقط من يابسة ضخمة وتنوع سكاني كهذا. ملكيات دستورية، ملكيات مطلقة،ولايات الحزب الواحد،ولايات إتحادية ،مناطق تابعة، ديمقراطيات ليبيرالية، دكتاتوريات عسكرية ، كلها عوامل في المنطقة، بالإضافة إلى أشكال مختلفة من حركات الإستقلال. وللحضارة تاريخ طويل في جميع أنحاء أسيا، على الأرجح أنها تتعلق بحقيقة السياسة منذ مطلعها، على الرغم من حتى بعض أوائل الأنظمة السياسية البارزة نشأت في بلاد ما بين النهرين مع ظهور كتابة تقدم تفاصيل هذ السياسة. الكثير من الظروف السياسية في أسيا اليوم تأثرت بالإستعمار والإمبيريالية في الماضي، مع احتفاظ بعض الدول بعلاقات وثقية مع حكامها الإستعماريين السابقين، في حين حتى الأخرين تورطوا في استقلال مرير يكافح العواقب التي لا يزال يمكن الشعور بها. لا يزال الموقف مختلطاً الآن، مع القتال في أجزاء من أسيا مثل التوترات المستمرة على بحر الصين الجنوبي ، كشمير ،تايوان ، التبت ، كوريا الشمالية ، وكذلك القدرة التنافسية الاقتصادية بين جمهورية الصين الشعبية والهند . مع أنه ليس بين الصين والهند معاهدة سلام، ولا بين روسيا واليابان أوكوريا الشمالية وكوريا الجنوبية إلا حتى هنالك أيضا تحرك نحوتعاون وتواصل أفضل داخل المنطقة مع _ رابطة دول جنوب شرق أسيا _ ( الأسيان ) كمثال بارز.

تاريخ : * المؤتمر الإشتراكي الأسيوي ( 1960_1953 ) * تاريخ العلاقات المدنية العسكرية في جنوب شرق أسيا .

التحالفات الدولية : * التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ *رابطة أمم جنوب شرق آسيا *حوار التعاون الآسيوي *رابطة الدول المستقلة * المؤتمر الدولي للأحزاب السياسية الآسيوية *الاتحاد الأوراسي * منظمة شنغهاي للتعاون * رابطة جنوب آسيا للتعاون الإقليمي * اتفاقية التجارة الحرة لجنوب آسيا

مجلس آسيا: يعد مجلس آسيا مبادرة قارية أطلقت في عام 2016 لتحقيق وحدة أكبر بين دول آسيا. كان من المقرر عقد أول قمة لمجلس آسيا في عام 2018 في طوكيو. بصرف النظر عن القمة والاجتماعات الوزارية الدورية، تجمع مختلف منتديات مجلس آسيا بين القيادة العليا في آسيا تحت سقف واحد للتداول بشأن قضايا عموم آسيا.