براغماتية

عودة للموسوعة
ويليام جيمس من أكبر أعلام البراغماتية.

الممضى العملي أوفلسفة الذرائع أوالعَمَلانِيَّة أوالبراغماتية (بالإنجليزية: Pragmatism)‏ هوتقليد فلسفي بدأ في الولايات المتحدة حوالي عام 1870. غالبًا ما تُنسب أصولها إلى الفلاسفة تشارلز ساندرز بيرس وويليام جيمس وجون ديوي. وصفه بيرس في وقت لاحق في مقولته البراغماتية: "فكر في التأثيرات العملية للأدوات من خلال تصورك. ثم، فإن تصورك لهذه التأثيرات هوجميع تصورك لتلك الأدوات."

تعتبر البراغماتية الحدثات والفكر كأدوات وأدوات للتنبؤ وحل المشكلات والعمل، وترفض فكرة حتى وظيفة الفكر هي وصف الواقع أوتمثيله أوعكسه. يؤكد البراغماتيون حتى معظم الموضوعات الفلسفية -مثل طبيعة الفهم، اللغة، المفاهيم، المعنى، المعتقد والعلوم- يُنظر إليها على أفضل وجه من حيث استخداماتها العملية ونجاحاتها.

نشأتها

يعتبر تشارلز ساندرس بيرس " 1839 ـ 1914 " م هومؤسس الذرائعية، وأول من ابتكر حدثة البراجماتية في الفلسفة المعاصرة، وأول من استخدم هذا اللفظ عام 1878 وذلك في منطق نشره -في عدد يناير من تلك السنة- بإحدى المجلات الفهمية تحت عنوان «كيف نوضح أفكارنا» وفي هذا الموضوع، يمضى بيرس إلى حتى نحدد السلوك الذي يمكن حتى ينتج عنها، فليس السلوك بالنسبة لنا سوى المعنى الوحيد الذي يمكن حتىقد يكون لها. هوصاحب فكرة وضع «العمل» مبدأ مطلقًا ؛ في مثل قوله : «إن تصورنا لموضوع ماهوإلا تصورنا لما قد ينتج عن هذا الموضوع من آثار عملية لا أكثر». تدرج في اهتماماته الفهمية والفلسفية التي تلقاها في معاهد وجامعات أوربية وأمريكية حتى حصل على درجة " الدكتوراة " في الطب من جامعة هارفارد سنة 1870، وعين أستاذاً للفسيولوجيا والتشريح بها، ثم أستاذاً لفهم النفس فبرز فيه وهوأول من أدخل لفظ البراجماتية في الفلسفة في منطق له بعنوان: كيف من الممكن أن نجعل أفكارنا واضحة حيث ذكر فيه أنه لكي نبلغ الوضوح التام في أفكارنا من موضوع ما فإننا لا نحتاج إلا اعتبار ما قد يترتب من آثار يمكن تصورها ذات طابع عملي، قد يتضمنها الشيء أوالموضوع.أما عن لفظ pragmatism فإن بيرس يعترف أنه قد توصل إليه بعد دراسته للفيلسوف الألماني إيمانويل كانط مما ينفي مامضى إليه البعض من تصور أوليغارشي خالص.

أما جون ديوي فقد وصف البراجماتية بأنها " «فلسفة معاكسة للفلسفة القديمة التي تبدأ بالتصورات، وبقدر صدق هذه التصورات تكون النتائج، فهي تدعُ الواقع يفرض على البشر معنى الحقيقة، وليس هناك حق أوحقيقة ابتدائية تفرض نفسها على الواقع» ".

أما أشهر فلاسفة البراجماتيزم فإنه " وليام جيمس" (1842 ـ 1910 م) الذي تدرج في اهتماماته الفهمية والفلسفية التي تلقاها في معاهد وجامعات أوربية وأمريكية حتى حصل على درجة " الدكتوراة " في الطب من جامعة هارفارد سنة 1870، وعين أستاذاً للفسيولوجيا والتشريح بها، ثم أستاذاً لفهم النفس فبرز فيه.

ويتبين من ترجمة حياته حتى سبب اتجاهه إلى الفلسفة يرجع إلى سماعه لمحاضرة فلسفية ألقاها " بيرس " الذي كان يعرض فيها ممضىه، فشعر وليم جيمس على أثرها وكأنه ألقى عليه رسالة محدده، وهى تفسير رسالة " البرجماتية ".

ومضى وليام جيمس إلى حتى المنفعة العملية هي المقياس لصحة هذا الشيء. ومضى الفيلسوف الأمريكي جون ديوي [1859 ـ 1952 م] إلى حتى العقل ليس أداة للفهم وإنما هوأداة لتطور الحياة وتنميتها؛ فليس من وظيفة العقل حتى يعهد. وإنما عمل العقل هوخدمة الحياة. يقول "ويليام جيمس" عن البراجماتية: «إنها تعني الهواء الطلق وإمكانيات الطبيعة المتاحة، ضد الموثوقية التعسفية واليقينية الجازمة والاصطناعية وانادىء النهائية في الحقيقة بإغلاق باب البحث والاجتهاد. وهي في نفس الوقت لا تدعي أوتناحر أوتمثل أوتنوب عن أية نتائج خاصة، إنها مجرد طريقة فحسب، مجرد منهج فقط

وكما يؤكد جيمس الذي طور هذا الفكر ونظّر له في كتابه " البراجماتية " Pragmatism ،بأنها لا تعتقد بوجود حقيقة مثل الأمور مستقلة عنها. فالحقيقة هي مجرد منهج للتفكير، كما حتى الخير هومنهج للعمل والسلوك ؛ فحقيقة اليوم قد تصبح خطأ الغد ؛ فاللايديولوجيات المنطقية والثوابت التي ظلت حقائق لقرون ماضية ليست حقائق مطلقة، بل من الممكن أمكننا حتى نقول : إنها خاطئة.

ويتوسع مفهوم البرغماتية في دائرة العمل بحيث يضم المادي والخلقي أوالتصوري، وتثمر هذه النظرة للعمل اتساع العالم أمامنا، إنه عالم مرن، نستطيع التأثير فيه وتشكيله، وما تصوراتنا إلا مفروضات أووسائل لهذا التأثير وتشكيل الاثر الخارجي لنجاعة العمل.

ويعهد وليم جيمس الحقيقة بأنها " مطابقة الأمور لمنفعتنا، لا مطابقة الفكر للأشياء ". وكما يؤكد جيمس الذي طور هذا الفكر ونظّر له في كتابه " البراجماتية " Pragmatism ،بأنها لا تعتقد بوجود حقيقة مثل الأمور مستقلة عنها. فالحقيقة هي مجرد منهج للتفكير، كما حتى الخير هومنهج للعمل والسلوك ؛ فحقيقة اليوم قد تصبح خطأ الغد ؛ فالمنطق والثوابت التي ظلت حقائق لقرون ماضية ليست حقائق مطلقه، بل من الممكن أمكننا حتى نقول : إنها خاطئة

إن العمل عند جيمس مقياس الحقيقة " «فالفكرة صادقة عندما تكون مفيدة. ومعنى ذلك حتى النفع والضرر هما اللذان يحددان الأخذ بفكرة ما أورفضها» ".

وقد نبتت فلسفته منذ بداية اهتماماته بها من حاجاته الشخصية، إذ عندما أصيب في فترة من عمره بسقم خطير، استطاع بجهوده حتى يرد نفسه إلى الصحة، فاعتقد حتى خلاص الإنسان رهن بإرادته، وكان الموحي إليه بالفكرة المفكر الفرنسي " رنوفيير " الذي عهد الإرادة الحرة بأنها " تأييد فكرة لأن المرء يختار تأييدها بإرادته حين يستطيع حتى تكون له أفكار أخرى ".

وكانت تجربة شفائه من السقم قد هدته إلى أهمية العمل ورجحت عنده الاجتهاد في العمل بدلاً من الاستغراق في التأمل " لأن العمل ه«والإرادة البشرية استحالت حياة» ".

وتلون هذه الفلسفة نظرة أتباعها إلى العالم. فإن العالم الذي نعيش فيه ليس نظرية من النظريات، بل هوشيء كائن، وهوفي الحق مجموعة من أشياء كثيرة، وليس من شيء ينطق له الحق دون سواه ! إذا الذي ندعوه بالحق إنما هوفرض عملي ـ أي أداة مؤقتة نستطيع بها حتى نحيل بتره من الخامات الأولية إلى بترة من النظام. ويلزم من هذا التعريف للعالم، أنه خاضع للتحولات والتغيرات الدائمة ولا يستقر على حال " «فما كان حقاً بالأمس ـ أي ما كان أداة صالحة أمس ـ قد لاقد يكون اليوم حقاً ـ ذلك بأن الحقائق القديمة، كالأسلحة القديمة ـ تتعرض للصدأ وتغدوعديمة النفع» ".

تعارض البراغماتية الرأي القائل بأن المبادئ الإنسانية والفكر وحدهما يمثلان الحقيقة بدقة، معارضة مدرستي الشكلية والعقلانية من مدارس الفلسفة أولنقل بمعنى أصح الاتجاه التقليدي. ذلك حتى الفلسفة الفهمية إنما هي بدورها فلسفة تجريبية أيضاً ولقد كان وليم جيمس عالما تجريبياً قبل حتىقد يكون فيلسوفاً تجريبياً ومن ثم فإن هذا الفيلسوف يحدد لنا، في كتابه البراغماتيه الموقف البراغماتي فيقول عنه الموقف الذي يصرف النظر عن الأمور الأولى والمبادئ، والمقولات، والضرورات المفترضة ويتجه إلى الأمور الأخيرة، والآثار والنتائج والوقائع

والبراغماتيون لا يعترفون بوجود أنظمة ديمقراطية مثالية إلا أنهم في الواقع ينادون بأيديولوجية مثالية مستترة قائمة على الحرية المطلقة، ومعاداة جميع النظريات الشمولية وأولها الماركسية .

العملانيّة ومشتقاتها

العملانية هي تقليد فلسفي بدأ في الولايات المتحدة عام 1870 تقريبا. والعملانية أتت كرفض لفكرة حتى وظيفة الفكر هي حتى يصف، أويمثُل، أويعكس الواقع. ولكن بدلا من ذلك، العملانيون يعتقدون حتى الفكر هونتاج للتفاعل بين الكائن الحي والبيئة. إلى غير ذلك، فإن وظيفة الفكر هي أنه أداة أووسيلة للتنبؤ، والعمل، وحل المشكلة. العملانيين يؤكدون حتى معظم الموضوعات الفلسفية- مثل طبيعة الفهم واللغة والمفاهيم، والمعتقدات، والعلوم،- يتم النظر إليها كلها بالشكل الأفضل من حيث استخداماتها ونجاحاتها العملية. وهناك عدد قليل من المواقف الكثيرة والمترابطة والمميزة من عمل الفلاسفة على الطريقة العملانية، والتي تضم:

• نظرية الفهم (التبرير): وهي نظرية تبرير محكّمة ترفض الانادىء القائل بأن جميع المعلومات والمعتقدات المبرَّرة تستند في نهاية المطاف إلي أساس من الفهم غير الاستنتاجية أوالمعتقد المبرر. المحكّمون يرون حتى التبرير هوفقط وظيفة لبعض العلاقة بين المعتقدات، والتي لا يُعتبر أي واحد منها معتقدا سائدا وفقا للطريقة المعتمدة لدى نظريات التبرير الأصولية.

• نظرية الفهم (الحقيقة): وهي نظرية انكماشية أوعملانية للحقيقة؛ حيث حتى النظرية الانكماشية هي الانادىء المعهدي بأن التأكيدات على حتى الحقيقة المُسندة لبيان معين لا تعزوخاصية تسمى الحقيقة لمثل هذا البيان، في حين حتى النظرية العملانية إنادىء معهدي بأن التأكيدات على حتى الحقيقة المسندة لبيان معين تعزوالممتلكات جيدة الاعتقاد إلى هذا البيان.

• الميتافيزيقيا: وجهة نظر تعددية تفيد حتى هناك أكثر من طريقة سليمة لوضع تصور للعالم وكذلك لمحتواه.

  • فلسفة العلوم: وهي نظرة أداتية فهمية مضادة للواقع تفيد بأن المفهوم أوالنظرية الفهمية يجب تقييمها من خلال مدى فعاليتها في توضيح وتفسير والتنبؤ بالظواهر، بدلا من مدى دقتها في وصف الواقع الموضوعي.

• فلسفة اللغة: وجهة نظر ضد التمثيلية والتي ترفض تحليل المعنى الدلالي للمقترحات والحالات العقلية والبيانات من حيث المراسلات أوالعلاقة التمثيلية، وبدلا من ذلك تقترح تحليل المعنى الدلالي من حيث المفاهيم مثل التصرفات المُفضية إلى العمل، والعلاقات الاستنتاجية، و/أوالأدوار الوظيفية (مثل المدرسة السلوكية لاستنتاجية). وينبغي عدم الخلط بين العملانية، والحقل الفرعي للسانيات الذي لا علاقة له بالعملانية الفلسفية.

• بالإضافة إلى ذلك، الأشكال التجريبية، والتخطيئية، والبرهنة، والفلسفة المتحولة كلها عناصر شائعة من الفلسفات العملانية. الكثير من العملانيين هم نسبيين معهديين، ويرون حتى هذا جانب مهم من العملانية الخاصة بهم (على سبيل المثال ريتشارد رورتي)، ولكن هذا أمر مثير للجدل، حيث يجادل عملانيون آخرون بأن النسبية من هذا القبيل ستكون مضللة بشكل خطير (مثل هيلاري بوتنام، سوزان هاك). تشارلز ساندرز بيرس (وحِكمته البراغماتية) يستحق الكثير من الفضل في العملانية ، جنبا إلى جنب مع المساهمين الذين جاؤوا لاحقا في القرن العشرين مثل وليام جيمس وجون ديوي. وقد تمتعت العملانية بتجدد الاهتمام بعدما استخدم جميع من كواينويلفريد وسيلر العملانية المنقحة لانتقاد الفلسفة الوضعية المنطقية في الستينيات. وكونها مستوحاة من عمل كواينوسيلرز، فان نوع من العملانية يُعهد أحيانا باسم العملانية الحديثة اكتسب نفوذا من خلال ريتشارد رورتي، وهوالأكثر تأثيرا من بين العملانيين في أواخر القرن العشرين جنبا إلى جنب مع هيلاري بوتنام وروبرت براندوم. ويمكن تقسيم العملانيين المعاصرة على نطاق واسع إلى العملانية التقليدية التحليلية الصارمة والعملانية "الكلاسيكية الحديثة" والتي تلتزم بعمل بيرس وجيمس وديوي.

حدثة العملانية مشتقة من الحدثة اليونانية (Pragma)، والتي تعني "شيء، أوحقيقة"، والتي تأتي من حدثة براسوو(prassō)، والتي تعني "أن تتجاوز، حتى تمارس، حتى تحقق". حدثة "العملانية" هي جزء من المصطلحات الفنية في الفلسفة، والتي تشير إلى مجموعة محددة من وجهات النظر الفلسفية المترابطة والتي نشئت في أواخر القرن العشرين. ومع ذلك، غالبا ما يتم الخلط بين هذا المصطلح مع "العملانية" في سياق السياسة (الذي يشير إلى السياسة أوالدبلوماسية التي تقوم أساسا على اعتبارات عملية، بدلا من المفاهيم الأيديولوجية) وأيضا مع الاستخدام غير التقني ل"العملانية" في السياقات العادية في إشارة إلى التعامل مع مسائل حياة المرء بطريقة واقعية وبكيفية تقوم على الاعتبارات العملية بدلا من الاعتبارات المجردة.

الجوانب العملانية المركزية

ضد الأداتية المفاهيم والنظريات

انتقد ديوي، في كتابه (البحث عن اليقين)، ما وصفه ب "المغالطة الفلسفية": الفلاسفة غالبا ما يأخذون فئات (مثل العقلية والمادية) كأمر مفروغ منه لأنهم لا يدركون حتى هذه الفئات هي مجرد مفاهيم اسمية اخترعت للمساعدة في حل مشاكل محددة. هذا يسبب الارتباك الميتافيزيقي والمفاهيمي. وهناك أمثلة مختلفة مثل "الوجود النهائي" للفلاسفة الهيغلية، والاعتقاد في "عالم القيمة"، وكذلك مثل فكرة حتى المنطق، لأنه فكرة مجردة من الفكر الملموس، ليس له علاقة بعمل التفكير الملموس، وهلم جرا . ديفيد هيلدبراند يلخص المشكلة بأنها: "الغفلة الإدراكية تجاه المهام المحددة والمكوِّنة للتحقيق والتي جعلت الواقعيين والمثاليين على حد سواء يصيغون وصفا للفهم أظهر منتجات التجريد الواسع مرة أخرى وأرجعها الي الخبرة." (هيلدبراند 2003).

الطبيعية ومعاداة الديكارتية

منذ البداية، أراد العملانيين إصلاح الفلسفة وجعلها أكثر انسجاما مع المنهج الفهمي كما فهموه. ونطقوا بأن الفلسفة المثالية والفلسفة الواقعية كان لهما ميل تجاه تقديم الفهم البشرية على أنها شيء يتجاوز ما يمكن للفهم حتى يفهمه. ثم لجأت هذه الفلسفات إما إلى الظواهر المستوحاة من كانط أوإلى نظريات مراسلات الفهم والحقيقة. انتقد العملانيين الفلسفة المثالية لوجود الاستباقية فيها، وانتقدوا الفلسفة الواقعية لأنها تأخذ المراسلات كحقيقة غير قابلة للتحليل. العملانية بدلا من ذلك تحاول شرح كيف من الممكن أن تعمل العلاقة بين العارف والمعروف في العالم من الناحية النفسية والناحية البيولوجية. في عام 1868، جادل بيرس أنه لا توجد قوة حدس في معنى إدراكي معين غير مشترط بالاستدلال، وكذلك لا توجد قوة تأمل، أوبديهية أوغير ذلك في معنى الإدراك، ونطق أيضا حتى وعي عالم داخلي معين يتأتى عن طريق الاستدلال الافتراضي من الوقائع الخارجية. وقد كان التأمل والحدس أدوات فلسفية أساسية، على الأقل منذ ديكارت. ونطق بيرس إنه لا يوجد إدراك أول على الإطلاق في العملية المعهدية. مثل هذه العملية لها بداية ولكن يمكن دائما تحليلها إلى مراحل معهدية دقيقة. ما نسميه الاستبطان لا يعطي امتياز الوصول إلى الفهم عن العقل- الذات هومفهوم مشتق من تفاعلنا مع العالم الخارجي وليس العكس (دي وال 2005، ص. 7-10). وفي نفس الوقت، بيريس أصر باستمرار على حتى العملانية ونظرية الفهم بشكل عام لا يمكن حتى يُشتقا من مبادئ فهم النفس المفهومة كفهم خاص.

ما نعتقده أنه يختلف كثيرا عما يتعين علينا حتى نفكر فيه، في كتابه بعنوان " إيضاحات من منطق الفهم"، وضع بيرس جميع من العملانية ومبادئ الإحصاءات كجوانب للمنهج الفهمي بشكل عام. هذه نقطة خلاف مهمة مع معظم العملانيين الآخرين الذين يدعون إلى مزيد من الطبيعية والنفسانية.

المصالحة المضادة للتشكيك والتخطيئية

اقترح هيلاري بوتنام حتى المصالحة المضادة للتشكيك والتخطيئية هي الهدف المركزي من العملانية الأميركية. وعلى الرغم من حتى جميع المعارف الإنسانية هي جزئية، وليس لديها القدرة على اتخاذ رؤيا عين ربانية، فان هذا لا يحتاج موقفا متشككا معولما، أوموقفا فلسفيا متطرفا (فهويتميز عن ذلك الجزء المسمّى الشك الفهمي). أصر بيرس أنه (1) في المنطق، هناك افتراض، وعلى الأقل أمل حتى الحقيقة والحقيقية يمكن اكتشافهما وسوف يتم اكتشافهما عاجلا أم آجلا، من خلال التحقيق المتعمق بما فيه الكفاية، و( 2) خلافا لطريقة ديكارت المنهجية الشهيرة والمؤثرة في تأملات الفلسفة الأولى، لا يمكن اختلاق الشك أوإنشاؤه بواسطة أمر لفظي لتحفيز التحقيق المثمر، وبالنسبة للفلسفة فيمكنها حتى تبدأ في شك عالمي بشكل أقل بكثير من ذلك. الشك، مثل الاعتقاد، يحتاج مبررا. الشك الحقيقي يهيج ويمنع، بمعنى حتى الإيمان هوالأساس الذي بناءا عليه يتصرف المرء. فهوينشأ من اللقاءة مع مسألة متمردة ومحددة من الواقع (والذي سماه ديوي "الوضع")، والذي يزعزع إيماننا في بعض الاقتراحات المحددة. التحقيق أذا هوعملية سيطرة عقلانية على الذات لمحاولة العودة إلى حالة مستقرة من الاعتقاد حول هذه المسألة. لاحظ حتى مكافحة الشك هورد عمل على الشك الأكاديمي الحديث في أعقاب ديكارت. الإصرار العملاني حتى جميع الفهم هي مؤقتة، هوإصرار غير ملائم تماما للتقليد التشكيكي القديم.

نظرية الحقيقة العملانية ونظرية الفهم

العملانية ليست النظرية الأولى التي تعمل على تطبيق التطور على نظريات الفهم: شوبنهاور دافع عن المثالية البيولوجية قائلا بأن ما مفيد بالنسبة لكائن حي حتى يعتقده ، قد يختلف بصورة كبيرة عما هوسليم. هنا يتم تصوير الفهم والعمل على أنهما مجالين منفصلين مع حقيقة مطلقة أوفائقة وتتجاوز أي نوع من مكونات التحقيق المستخدمة للتعامل مع الحياة. العملانية تتحدى هذه المثالية من خلال توفير وصف "بيئي" للفهم: التحقيق هوكيف من الممكن أن تستطيع الكائنات الحية السيطرة على بيئتها. الحقيقية والحقيقة هي تسميات وظيفية في التحقيق، ولا يمكن حتى تُفهم خارج هذا السياق. فليس الواقعي هوالشعور القوي بالواقعية بشكل تقليدي (وهوما سماه هيلاري بوتنام لاحقا بالميتافيزيقية)، وإنما هوواقعي من حيث الكيفية التي يُعرّف بها العالم الخارجي الذي يجب عليه التعامل معه. الكثير من أفضل عبارات جيمس - الحقيقة والقيمة العملية للحقيقة (جيمس ,1907ص.200) ليست سوى العامل المناسب في كيفية تفكيرنا (جيمس عام 1907، ص. 222) - تم استخراجها من السياق ورسمها كاريكاتوريا في الدراسة المعاصرة كتمثيل لوجهة النظر التي تفيد بأن أي فكرة مع فائدة عملية هي فكرة حقيقية. في الواقع، يؤكد جيمس، حتى النظرية هي على قدر كبير من الدهاء. (انظر ديوي 1910). وتم مناقشة دور المعتقد في تمثيل الواقع بشكل واسع في العملانية. هلقد يكون الاعتقاد سليما عندما يمثل حقيقة واقعة،يا ترى؟ النسْخ هونظام حقيقي واحد (وواحد فقط) للفهم، (جيمس 1907، ص 91). هل المعتقدات هي التصرفات التي تتصف بأنها سليمة أوخاطئة اعتمادا على مدي الإفادة التي تحققها في التحقيق والعمل،يا ترى؟ هل فقط تكتسب المعتقدات معنى في نضال الكائنات الذكية مع البيئة المحيطة ،يا ترى؟ هل الاعتقاد يصبح سليما فقط عندما ينجح في هذا الصراع،يا ترى؟ في العملانية لا شيء عملي أومفيد يجب بالضرورة حتىقد يكون سليما، ولا أي شيء مما يساعد على البقاء على قيد الحياة في المدى القصير. على سبيل المثال، الاعتقاد بأن زوجي الغشاش مخلص قد يساعدني على الشعور بشكل أفضل الآن، لكن هذا بالتأكيد ليس مفيدا من منظور المدى الطويل لأنه لا يتفق مع الحقائق (وبالتالي فهوغير سليم).

العملانية في مجالات أخرى من مجالات الفلسفة

في الوقت الذي ظهرت فيه العملانية ببساطة كمعيار للمعنى، فإنه سرعان ما توسعت لتصبح نظرية فهم كاملة مع آثار واسعة لها في الحقل الفلسفي برمته. العملانيين الذين يعملون في هذه المجالات يتشاركون في إلهام واحد، ولكن عملهم متنوع وليس هناك أي آراء واردة بالنسبة لهم.

فلسفة العلوم

بالنسبة لفلسفة العلوم، فان الذرائعية هي رؤيا تفيد بأن المفاهيم والنظريات هي مجرد أدوات مفيدة وأن التقدم في الفهم لا يمكن حتى يصاغ من حيث المفاهيم والنظريات التي تعكس الواقع بطريقة أوبأخرى. فلاسفة الذرائعية غالبا ما يعرّفون التقدم الفهمي بأنه ليس أكثر من تحسن في التفسير والتنبؤ بالظواهر. فالذرائعية لا تقول حتى الحقيقة لا تهم، ولكنها بدلا من ذلك تقدم إجابة محددة على السؤال: ماذا يعني جميع من الحقيقة والزيف وكيف يعملان في مجال العلوم؟.

المنطق

في وقت لاحق في حياته، أصبح شيلر شهيرا في مهاجمته للمنطق في كتابه، المنطق الرسمي. بحلول ذلك الوقت، كانت العملانية الخاصة بشيلر قد أصبحت الأقرب إلى فلسفة اللغة العادية من أي عملانية كلاسيكية. سعى شيلر لتقويض المنطق الرسمي، من خلال إظهار حتى الحدثات تأخذ معنى فقط عند استخدامها في السياق. وكان العمل الأقل شهرة ضمن أعمال شيلر الرئيسية هوتتمة بنّاءة لكتابه المدمر(المنطق الرسمي). في هذه التتمة، التي بعنوان (المنطق للاستخدام)، حاول شيلر بناء منطق حديث ليحل محل المنطق الرسمي الذي انتقده في كتابه (المنطق الرسمي). ما قام بتقديمه هوشيء يعرّفه الفلاسفة اليوم على أنه المنطق الذي يغطي سياق الاكتشاف والطريقة الفرضية الاستنتاجية.

الميتافيزيقيا (ما وراء الطبيعة)

كان جيمس وديوي مفكرين تجريبين ضمن نمط أكثر مباشرة: التجربة هي الاختبار النهائي والخبرة هي ما بحاجة للشرح والتوضيح. فقد كانوا غير راضين عن التجريبية العادية لأنه في التنطقيد التي يرجع تاريخها الي هيوم، كان التجريبيون يميلون إلى التفكير في التجربة بأنها ليست أكثر من مجرد أحاسيس فردية. بالنسبة للعملانيين، هذا يتعارض مع روح التجريبية: علينا حتى نحاول شرح جميع ما يرد في التجربة بما في ذلك الاتصالات والمعنى، بدلا من شرحها بطريقة سطحية والافتراض حتى البيانات ذات المعنى هي الواقع النهائي. التجريبية الراديكالية، أوالتجريبية الفورية حسب ما يعبّر عنها ديوي، ترغب حتى تعطي مكانا لمعنى معين وقيمة معينة بدلا من شرحهم بشكل معمق على أنهم إضافات ذاتية لعالَم من الذرات ذات الأزيز.

فلسفة العقل

جادل جميع من جون ديوي في كتابه التجربة والطبيعة (1929), وكذلك ريتشارد رورتي في كتابه الفلسفة الأثرية ومرآة الطبيعة (1979)والذي اتى بعد نصف قرن، جادلوا بأن الكثير من النقاش حول العلاقة بين العقل والجسم ينتج من الالتباسات المفاهيمية. حيث يقولون، بدلا من ذلك، أنه ليست هناك حاجة إلى افتراض حتى العقل أوالأمور العقلية هما فئة وجودية. العملانيين يختلفون حول ما إذا كان يجب على الفلاسفة تبني موقف مطمئن أوطبيعي تجاه معضلة العقل والجسم. هؤلاء الفلاسفة العملانيين (ومنهم رورتي) يريدون حتى يتخلصوا من هذه المشكلة لأنهم يعتقدون انها من المشاكل الزائفة، في حين حتى الفلاسفة اللاحقين يعتقدون أنها مسألة تجريبية ذات مغزى.

فهم الأخلاق

ترى العملانية أنه لا يوجد فرق جوهري بين العقل العملي والنظري، ولا يوجد أي فرق أنطولوجي بين الحقائق والقيم. فكل من الحقائق والقيم لديه محتوى معهدي: الفهم هي ما ينبغي لنا حتى نصدقه ونؤمن به. القيم هي فرضيات حول ما جيد في العمل. الأخلاق العملانية تتصف بالإنسانية على نطاق واسع، لأنها لا ترى أنه هناك اختبار نهائي للأخلاق وراء ما مهم بالنسبة لنا كبشر. القيم الجيدة هي تلك التي لدينا مسببات وجيهة للقيام بها، بمعنى طريقة الأسباب الوجيهة. الصياغة البراغماتية تعود إلى ما قبل أولئك الفلاسفة الآخرين الذين أكدوا على أوجه تشابه هامة بين القيم والحقائق مثل جيروم شينويند وجون سيرل. مساهمة ويليام جيمس في الأخلاق، على النحوالمنصوص عليه في منطقته (الرغبة في التصديق) كثيرا ما أسيء فهمها بأنها دعوة للنسبية أواللاعقلانية. بناءا على شروطها، تقول الموضوعة بأن الأخلاق تنطوي دائما على درجة معينة من الثقة أوالإيمان، وأننا لا يمكن حتى ننتظر دائما دليلا كافيا عند اتخاذ قرارات أخلاقية.

الجماليات

كتاب (الفن كخبرة) لجون ديوي والذي استند إلى المحاضرات التي كان يلقيها ويليام جيمس في جامعة هارفارد، كان محاولة لإظهار نزاهة الفن والثقافة والتجربة اليومية. الفن، بالنسبة لديوي، هوجزء من الحياة الابداعية لكل فرد وليس مجرد امتياز يقتصر على مجموعة مختارة من الفنانين. ويؤكد أيضا حتى الجمهور هوأكثر من مجرد متلق سلبي. وكان تناوُل ديوي للفن ابتعادا عن النهج التجاوزي لفهم الجمال، وذلك بعد عمانوئيل كانط الذي شدد على الطابع الفريد للفن والطبيعة الفاترة للتقدير الجمالي.

البراغماتية المحدثة

هي فئة معاصرة واسعة تستخدم لمختلف المفكرين والتي تتضمن رؤى مهمة للبراغماتيين الكلاسيكيين ولكنها تختلف عنها بشكل كبير. قد يحدث هذا الاختلاف إما في منهجيتهم الفلسفية (كثير منهم مخلصون للتنطقيد التحليلية) أوفي التكوين المفاهيمي. من البراغماتيين التحليليين المهمين ريتشارد رورتي (الذي كان أول من قام بتطوير فلسفة البراغماتية المحدثة في كتابه الفلسفة ومرآة الطبيعة 1979)، هيلاري بوتنام، دبليوفي أوكوين ودونالد ديفيدسون. يدافع المفكر البرازيلي الاجتماعي روبرتوأنجر عن البراغماتية الراديكالية تلك التي "تنزع الجنسية" عن المجتمع والثقافة ويصر بالتالي على أنه يمكننا "تغيير طابع علاقتنا بالعالمين الاجتماعي والثقافي الذي نعيش فيه بدلاً من مجرد تغيير محتوى الترتيبات والمعتقدات التي يضمانها شيئاً فشيئاً". يعد رورتي المعاصر ويورغن هابرماس أقرب إلى الفلسفة القارية.

يتضمن المفكرون الذين يؤمنون بالبراغماتية المحدثة والمخلصين بشكل أكبر للبراغماتية الكلاسيكية سيدني هوك وسوزان هاك (المعروفة بنظريتها التأسيسية). تجد الكثير من الأفكار البراغماتية (خاصة أفكار بيرس) تعبيراً طبيعياً في إعادة البناء النظري لفهم نظرية الفهم الذي تم اتباعه في عمل إسحاق ليفي. يدعونيكولاس ريشر إلى نسخته من البراغماتية المنهجية القائمة على تفسير الفعالية البراغماتية ليس كبديل للحقائق بل كوسيلة لإثباتها. ريشر هوأيضاً من نادىة المثالية البراغماتية.

لا يمكن تمييز جميع البراغماتيين بسهولة. مع ظهور فلسفة ما بعد التحليل وتنويع الفلسفة الأنجلوأمريكية تأثر الكثير من الفلاسفة بالفكر البراغماتي دون الالتزام العلني بالضرورة بهذه المدرسة الفلسفية. يندرج دانييل دينيت طالب كوين في هذه الفئة، وكذلك ستيفن تولمين الذي وصل إلى مسقطه الفلسفي من خلال فيتجنشتاين الذي وصفه بأنه "براغماتي من نوع متطور". مثال آخر هومارك جونسون الذي تشارك فلسفته المتجسدة (لاكوف وجونسون 1999) في فهم النفس والواقعية المباشرة ومناهضة الديكارتي مع البراغماتية. البراغماتية المفاهيمية هي نظرية فهم ناشئة عن عمل الفيلسوف والمنطق كلارنس إيرفينج لويس. تمت صياغة نظرية الفهم النظرية البراغماتية لأول مرة في كتاب "العقل والنظام العالمي" لعام 1929: الخطوط العريضة لنظرية الفهم.

تحضر البراغماتية الفرنسية مع المنظرين مثل برونولاتور وميشيل كروزييه ولوك بولتانسكي ولوران تيفنو. غالباً ما يُنظر إليها على أنها قضايا هيكلية مرتبطة بالنظرية النقدية الفرنسية لبيير بورديو. تقدمت البراغماتية الفرنسية مؤخراً في فهم الاجتماع الأمريكي أيضاً.

الإرث والأهمية المعاصرة

تتشابه في القرن العشرين حركات الوضعانية المنطقية وفلسفة اللغة العادية مع البراغماتية. وكما البراغماتية فإن الوضعانية المنطقية توفر معيار للتحقق من المعنى الذي من المفترض أنه سيخلصنا من هراء الميتافيزيقيا مع ذلك فإن الوضعانية المنطقية لا تشدد على العمل كما تعمل البراغماتية. نادراً ما قام البراغماتيين باستخدام مبدأهم المعياري لاستبعاد جميع الميتافيزيقيات باعتبارها هراء. عادة ما يتم طرح البراغماتية لتسليم العقائد الميتافيزيقية أولبناء عقائد يمكن التحقق منها تجريبياً بدلاً من القيام برفض كامل.

فلسفة اللغة العادية أقرب إلى البراغماتية من أية فلسفة أخرى نظراً لطابعها الاسمي ولكونها تأخذ الوظيفة الأوسع نطاقًا للغة في بيئة محط هجريزها بدلاً من التحقيق في العلاقات المجردة بين اللغة والعالم.

البراغماتية لها علاقة بعملية الفلسفة. تطورت الكثير من أعمالهم في محادثة مع فلاسفة العملية مثل هنري بيرجسون وألفريد نورث وايتهيد الذين لا يعتبرون عادة براغماتيين لأنهم يختلفون كثيراً في نقاط أخرى.

ترتبط السلوكية والوظيفية في فهم النفس وفهم الاجتماع أيضاً بالبراغماتية وهوأمر لا يثير الدهشة بالنظر إلى حتى جيمس وديوي كانا من فهماء فهم النفس وأن ميد أصبح عالماً اجتماعياً.

النفعية لها بعض أوجه التشابه الهامة مع البراغماتية وجون ستيوارت ميل تبنى قيم مماثلة.

تؤكد البراغماتية على العلاقة بين الفكر والعمل. دمجت الحقول التطبيقية مثل الإدارة العامة، العلوم السياسية، دراسات القيادة،منهجية العلاقات الدولية، حل النزاعات، ومنهجية البحث البراغماتية في مجالهم. غالباً ما يتم إنشاء هذه الصلة باستخدام مفهوم ديوي وآدامز الواسع للديمقراطية.

الآثار على العلوم الاجتماعية

في أوائل القرن العشرين اشتقت نظرية التفاعل الرمزي وهي منظور رئيسي في فهم النفس والاجتماع الاجتماعي من البراغماتية وخاصة عمل جورج هربرت ميد وتشارلز كولي وكذلك عمل بيرس ووليام جيمس.

يتم إيلاء اهتمام متزايد لفهم نظرية الفهم الواقعية في فروع أخرى من العلوم الاجتماعية والتي عانت من نقاشات خلافية حول وضع الفهم الفهمية الاجتماعية.

يشير المتحمسون إلى حتى البراغماتية تقدم مقاربة تعددية وعملية على حد سواء.

الآثار على الإدارة العامة

لقد أثرت البراغماتية الكلاسيكية لجون ديوي وويليام جيمس وتشارلز ساندرز بيرس على الأبحاث في مجال الإدارة العامة. يدعي الباحثون حتى البراغماتية الكلاسيكية كان لها تأثير عميق على أصل مجال الإدارة العامة. على المستوى الأساسي،قد يكون المسؤولون العامون مسؤولين عن جعل البرامج "تعمل" في بيئة تعددية موجهة نحوالمشكلات. المدراء العامون مسؤولون أيضاً عن العمل اليومي مع المواطنين. يمكن تطبيق ديمقراطية ديوي التشاركية في هذه البيئة. تساعد فكرة نظرية ديوي وجيمس النظرية الإداريين كأداة في صياغة النظريات لحل المشكلات السياسية والإدارية. علاوة على ذلك، تتزامن نشأة الإدارة العامة الأمريكية بشكل وثيق مع فترة التأثير الأكبر للبراغماتيين الكلاسيكيين.

أي نوع من البراغماتية (البراغماتية الكلاسيكية أوالبراغماتية الجديدة) كان الأكثر منطقية في الإدارة العامة هومحط جدل. بدأ النقاش عندما قدمت باتريشيا إم شيلدز فكرة ديوي عن مجتمع البحث. اعترض هيوميلر على عنصر واحد من مجتمع البحث (الموقف الإشكالي، الموقف الفهمي، الديمقراطية التشاركية): الموقف الفهمي. تلا ذلك مناقشة تضمنت ردود من ممارس، خبير اقتصادي، مخطط، فهماء الإدارة العامة الآخرين، وفلاسفة مشهورين [50]. ورد ميلر وشيلدزأيضاً.

بالإضافة إلى ذلك، المنحة التطبيقية للإدارة العامة التي تقيم المدارس المستأجرة، التعاقد الخارجي أوالاستعانة بمصادر خارجية، الإدارة المالية، قياس الأداء، مبادرات نوعية الحياة الحضرية، والتخطيط الحضري تعتمد في جزء منها على أفكار البراغماتية الكلاسيكية في تطوير الإطار المفاهيمي وهجريز التحليل.]

انتُقد استخدام مسؤولي القطاع الصحي للبراغماتية لأنه غير مكتمل في براغماتيته، على أية حال وفقاً للبراغماتيين الكلاسيكيين فإن الفهم تتشكل دائماً من خلال المصالح الإنسانية. إذا هجريز المدير على "النتائج" يؤدي ببساطة إلى تعزيز مصلحته وهذا الهجريز على النتائج غالباً ما يقوض مصالح مواطنهم والتي غالباً ما تكون أكثر اهتماماً بالعملية. من ناحية أخرى، يجادل ديفيد برندل بأن قدرة البراغماتية على سد الثنائيات والهجريز على المشكلات العملية وضم وجهات نظر متعددة ودمج مشاركة الأطراف المعنية (المريض والأسرة وفريق الصحة) والطبيعة المؤقتة تجعلها مناسبة تماماً لمعالجة المشكلات في هذا المجال.

التأثيرات على النسوية

أعاد الفلاسفة النسويون منذ منتصف التسعينيات اكتشاف البراغماتية الكلاسيكية كمصدر للنظريات النسوية. تستكشف أعمال سيجفريد، دوران، كيث، وويبس الروابط التاريخية والفلسفية بين النسوية والبراغماتية. استغرقت العلاقة بين البراغماتية والنسوية وقتاً طويلاً حتى تم اكتشافها لأن البراغماتية نفسها قد تحطمت بسبب الوضعانية المنطقية خلال العقود الوسطى من القرن العشرين. نتيجة لذلك، فقدت من الخطاب النسوي. إذا السمات العملية للبراغماتية التي أدت إلى تراجعها هي الخصائص التي تعتبرها النسويات الآن أعظم نقاط قوتها. هذه "انتقادات مستمرة ومبكرة للتفسيرات الوضعانية للمنهجية الفهمية والإفصاح عن أبعاد قيم المطالبات الواقعية"، عرض الجماليات على أنه تجربة يومية، إخضاع التحليل المنطقي للقضايا السياسية والثقافية والاجتماعية، ربط الخطابات السائدة بالهيمنة؛ "إعادة تنظيم النظرية مع التطبيق العملي، ومقاومة الانعكاس إلى نظرية الفهم والتأكيد على تجربة ملموسة". يشير هؤلاء الفلاسفة النسويات إلى جين آدامز كمؤسس للواقعية الكلاسيكية. بالإضافة إلى ذلك، تتوافق أفكار جيمس وميد وديوي مع الكثير من المعتقدات النسوية. طورت جين أدامس، وجون ديوي، وجورج هربرت ميد فلسفاتهم لأن الثلاثة أصبحوا أصدقاء وأثروا في بعضهم البعض وشاركوا في تجربة هال هاوس وأسباب حقوق المرأة.

الانتقادات

يجادل آرثر أونكين لوفجوي في منطق 1908 "البراغمات الثلاثة عشر" بأنه هناك غموض كبير في مفهوم آثار حقيقة الاقتراح وتلك الخاصة بالمعتقدات في الاقتراح من أجل إبراز حتى الكثير من البراغماتيين قد فشلوا في إدراك هذا التمييز. حدد لوفجوي ثلاثة عشر من المواقف الفلسفية المتنوعة التي كان جميع منها يسمى براغماتية.

كرّس الفيلسوف البريطاني برتراند راسل فصلاً لكل من جيمس وديوي في كتابه "تاريخ الفلسفة الغربية"؛ أشار راسل إلى المناطق التي وافق عليها معهم، لكنه سخر أيضاً من آراء جيمس بشأن الحقيقة ووجهات نظر ديوي في الاستفسار. نطق هيلاري بوتنام في وقت لاحق حتى راسل "قدم مجرد صورة كاريكاتورية" لآراء جيمس و"قراءة خاطئة لجيمس" بينما جادل توم بيرك مطولا حتى راسل قدم "وصف منحرف لوجهة نظر ديوي". في مكان آخر من كتاب راسل التحليل من العقل قام راسل بمدح التجريبية الراديكالية لجيمس والتي رُوِّض لها حساب رسل عن الأحادية المحايدة. دافع ديوي في قضية برتراند راسل عن راسل ضد محاولة إزالة راسل من كرسيه في كلية نيويورك في عام 1940.

تم انتقاد ممضى البراغماتية المحدثة كما يمثله ريتشارد رورتي باعتباره نسبياً من قِبل جميع من أخصائيي فهم الأحياء الجدد مثل سوزان هاك (Haack 1997) والكثير من الفلاسفة التحليليين (Dennett 1998). ومع ذلك يختلف عمل رورتي التحليلي المبكر بشكل ملحوظ عن عمله اللاحق الذي يعتبره البعض بما في ذلك رورتي أقرب إلى النقد الأدبي منه إلى الفلسفة والذي يجذب وطأة النقد من منتقديه.

انظر أيضا

  • عملانية
  • البراجماتية المحدثة

المراجع

  1. قاموس المورد، البعلبكي، بيروت، لبنان.
  2. براغماتية على موسوعة ستانفورد للفلسفة
  3. Peirce, C. S. (1878), "How to Make Our Ideas Clear", Popular Science Monthly, v. 12, 286–302. Reprinted often, including Collected Papers v. 5, paragraphs 388–410 and Essential Peirce v. 1, 124–41. See end of §II for the pragmatic maxim. See third and fourth paragraphs in §IV for the discoverability of truth and the real by sufficient investigation.
  4. William James (1909). . مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 05 مارس 2015.
  5. ^ w.james,pragmatism,p54-55
  6. ^ Susan Haack; Robert Edwin Lane (11 April 2006). Pragmatism, old & new: selected writings. Prometheus Books. صفحات 18–67. ISBN .
  7. ^ πράσσω, Henry George Liddell, Robert Scott, A Greek-English Lexicon, on Perseus نسخة محفوظة 06 مايو2017 على مسقط واي باك مشين.
  8. ^ Peirce, C. S. (1868) "Questions Concerning Certain Faculties Claimed For Man", Journal of Speculative Philosophy v. 2, n. 2, pp. 103–114. Reprinted Collected Peirce v. 5, paragraphs 213–263, Writings v. 2, pp. 193–211, Essential Peirce v. 2, pp. 11–27, and elsewhere. Peirce.org Eprint. Google Books Eprint. نسخة محفوظة 21 يوليو2017 على مسقط واي باك مشين.
  9. ^ Peirce (1902), The Carnegie Institute Application, Memoir 10, MS L75.361-2, Arisbe Eprint. نسخة محفوظة 03 نوفمبر 2013 على مسقط واي باك مشين.
  10. ^ Pragmatism – Internet Encyclopedia of Philosophy نسخة محفوظة 23 مايو2019 على مسقط واي باك مشين.
  11. ^ Unger, Roberto (2007). The Self Awakened: Pragmatism Unbound. Harvard University Press. صفحات 6–7. ISBN .
  12. ^ Nicholas Rescher, "Methodological Pragmatism", Journal of Philosophy 76(6):338–342 (1979).
  13. ^ Simko, Christina (2012). "Rhetorics of Suffering". American Sociological Review. 77 (6): 880–902. doi:10.1177/0003122412458785.
  14. ^ Dromi, Shai M.; Stabler, Samuel D. (2019). "Good on paper: sociological critique, pragmatism, and secularization theory". Theory and Society. Online First. doi:10.1007/s11186-019-09341-9.
  15. ^ Cohen, Andrew C.; Dromi, Shai M. (15 February 2018). "Advertising morality: maintaining moral worth in a stigmatized profession". Theory and Society. 47 (2): 175–206. doi:10.1007/s11186-018-9309-7. مؤرشف من الأصل في 19 فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2019.
  16. ^ Weber, Eric Thomas. 2013. Democracy and Leadership: On Pragmatism and Virtue. New York: Lexington Books.
  17. ^ Ralston, Shane (Ed). 2013. Philosophical Pragmatism and International Relations: Essays for a Bold New World. New York: Lexington.
  18. ^ Caspary, William. 2000. Dewey on Democracy. Ithaca: Cornell University Press.
  19. ^ Shields, Patricia and Rangarjan, N. 2013. A Playbook for Research Methods: Integrating Conceptual Frameworks and Project Management. [1]. Stillwater, OK: New Forums Press. Shields relies primarily on Dewey's logic of Inquiry.[وصلة مكسورة]"Patricia+M.+Shields"&hl=en&sa=X&ei=c3iIU6X7HdOYyASjlIDwBw&ved=0CC4Q6wEwAA نسخة محفوظة 16 نوفمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  20. ^ Ansell, Christopher. 2011. Pragmatist Democracy: Evolutionary Learning as Public Philosophy. New York: Oxford University Press
  21. ^ Stryker, S. (1980). Symbolic Interactionism: A Social Structural Version.. Benjamin/Cummings Publishing.
  22. ^ Biesta, G.J.J. & Burbules, N. (2003). Pragmatism and educational research. Lanham, MD: Rowman and Littlefield.
  23. ^ Baert, P. (2004). "Pragmatism as a philosophy of the social sciences." European Journal of Social Theory, 7(3), 355–369.
  24. ^ Patricia M. Shields. 2008. Rediscovering the Taproot: Is Classical Pragmatism the Route to Renew Public Administration? Public Administration Review 68(2), 205–221
  25. ^ Hildebrand, David L. 2008. Public Administration as Pragmatic, Democratic and Objective. Public Administration Review. 68(2), 222–229
  26. ^ Shields, Patricia 2003. The community of Inquiry: Classical Pragmatism and Public Administration." Administration & Society 35(5): 510–538. abstract نسخة محفوظة 18 يونيو2009 على مسقط واي باك مشين.
  27. ^ Miller, Hugh. 2004. "Why Old Pragmatism Needs an Upgrade. Administration & Society 36(2), 234–249.
  28. ^ Hoch C. 2006. "What Can Rorty teach an old pragmatist doing public administration or planning? Administration & Society. 38(3):389–398. abstract نسخة محفوظةسبعة مايو2008 على مسقط واي باك مشين.
  29. ^ Evans, Karen. 2005. "Upgrade or a different animal altogether?: Why Old Pragmatism Better Informs Public Management and New Pragmatism Misses the Point." Administration & Society 37(2), 248–255.
  30. ^ Snider, Keith. 2005. Rortyan Pragmatism: 'Where's the beef' for public administration." Administration & Society 37(2), 243–247.
  31. ^ Hildebrand, David. 2005. "Pragmatism, Neopragmatism and public administration." Administration & Society 37(3): 360–374. abstract نسخة محفوظةسبعة سبتمبر 2008 على مسقط واي باك مشين.
  32. ^ Hickman, Larry 2004. "On Hugh T. Miller on 'Why old pragmatism needs an upgrade." Administration & Society 36(4):496–499.
  33. ^ Miller, Hugh 2005. "Residues of foundationalism in Classical Pragmatism." Administration & Society. 37(3):345–359.
  34. ^ Patricia M. Shields. 2004. "Classical Pragmatism: Engaging practitioner experience." Administration & Society, 36(3):351–361
  35. ^ Patricia M. Shields. 2005. "Classical Pragmatism does not need an upgrade: Lessons for Public Administration." Administration & Society. 37(4):504–518. abstract نسخة محفوظة 25 يوليو2008 على مسقط واي باك مشين.
  36. ^ Perez, Shivaun, "Assessing Service Learning Using Pragmatic Principles of Education: A Texas Charter School Case Study" (2000). Applied Research Projects. Texas State University Paper 76. http://ecommons.txstate.edu/arp/76
  37. ^ Alexander, Jason Fields, "Contracting Through the Lens of Classical Pragmatism: An Exploration of Local Government Contracting" (2009). Applied Research Projects. Texas State University. Paper 288. http://ecommons.txstate.edu/arp/288
  38. ^ Bartle, John R. and Shields, Patricia M., "Applying Pragmatism to Public Budgeting and Financial Management" (2008). Faculty Publications-Political Science. Paper 48. http://ecommons.txstate.edu/polsfacp/48
  39. ^ Wilson, Timothy L., "Pragmatism and Performance Measurement: An Exploration of Practices in Texas State Government" (2001). Applied Research Projects. Texas State University. Paper 71. http://ecommons.txstate.edu/arp/71
  40. ^ Howard-Watkins, Demetria C., "The Austin, Texas African-American Quality of Life Initiative as a Community of inquiry: An Exploratory Study" (2006). Applied Research Projects. Texas State University. Paper 115. http://ecommons.txstate.edu/arp/115
  41. ^ Johnson, Timothy Lee, "The Downtown Austin Planning Process as a Community of inquiry: An Exploratory Study" (2008). Applied Research Projects. Paper 276. http://ecommons.txstate.edu/arp/276.
  42. ^ Patricia M. Shields and Hassan Tajalli (2006), "Intermediate Theory: The Missing Link in Successful Student Scholarship," Journal of Public Affairs Education 12(3):313–334. https://digital.library.txstate.edu/handle/10877/3967
  43. ^ Patricia M. Shields (1998). "Pragmatism as a Philosophy of Science: A Tool for Public Administration," Research in Public Administration. Volume 4: 195–225. (Online.) نسخة محفوظة 1 يونيو2019 على مسقط واي باك مشين.
  44. ^ Patricia M. Shields and Nandhini Rangarajan (2013). . Stillwater, OK: New Forums Press.
  45. ^ Gillespie, A. & Cornish, F. (2009). A pragmatist approach to the problem of knowledge in health psychology. Journal of Health Psychology, 14, 800–809 نسخة محفوظة 16 أبريل 2012 على مسقط واي باك مشين.
  46. ^ Brendel, David. 2006. Healing Psychiatry: Bridging the Science/Humanism Divide. Cambridge, MA: MIT Press.
  47. ^ Seigfried, C.H. (2001). Feminist interpretations of John Dewey. University Park: Pennsylvania State University Press; Seigfried, C.H. (1996). Pragmatism and feminism: Reweaving the social fabric. Chicago: The University of Chicago Press; Seigfried, C. H. (1992). Where are all the pragmatists feminists? Hypatia, 6, 8–21.
  48. ^ Duran, J. (2001). A holistically Deweyan feminism. Metaphilosophy, 32, 279–292. Duran, J. (1993). The intersection of pragmatism and feminism. Hypatia, 8
  49. ^ Keith, H. (1999). Feminism and pragmatism: George Herbert Mead's ethics of care. Transactions of the Charles S. Peirce Society, 35, 328–344.
  50. ^ Whipps, J. D. (2004). Jane Addams social thought as a model for a pragmatist-feminist communitarianism. Hypatia, 19, 118–113.
  51. ^ Seigfried, C.H. (1996). Pragmatism and Feminism: Reweaving the Social Fabric. Chicago: The University of Chicago Press. p. 21
  52. ^ "The Thirteen Pragmatisms, The Journal of Philosophy, Psychology, and Scientific Methods, now The Journal of Philosophy, Part I, 2 January 1908, pp. 5–12. Part II, 16 January 1908, pp. 29–39 "Thirteen+Pragmatisms"&source=bl&ots=y5fb_zAjG_&sig=yTplB16a_MPxBvqvJPvEPanm8AA&hl=en&ei=9g5dSpCLBYvysgOW7ZCvCg&sa=X&oi=book_result&ct=result&resnum=4 نسخة محفوظة 2 ديسمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  53. Putnam, Hilary (December 1992). "The permanence of William James". الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم. 46 (3): 17–31. doi:10.2307/3824783. JSTOR 3824783.
  54. Burke, F. Thomas (1994). Dewey's new logic: a reply to Russell. Chicago: دار نشر جامعة شيكاغو. ISBN . OCLC 29844394.
  55. ^ براغماتية على موسوعة ستانفورد للفلسفة
  56. ^ Edwards, Paul (1957). "How Bertrand Russell was prevented from teaching at the College of the City of New York". In Russell, Bertrand (المحرر). Why I am not a Christian, and other essays on religion and related subjects. New York: سايمون وشوستر. صفحات 207–259. ISBN . OCLC 376363.
تاريخ النشر: 2020-06-01 18:14:50
التصنيفات: الحقبة التقدمية في الولايات المتحدة, تجريبية, حركات فلسفية, ذرائعية, شارل ساندرز بيرس, فروع علم الاجتماع, فلسفة أمريكية, فلسفة العلوم, مدارس فلسفية, نفعية, ويليام جيمس, صفحات تحتوي مراجع ويب بتاريخ وصول وبدون رابط تشعبي, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, CS1: long volume value, جميع المقالات ذات الوصلات الخارجية المكسورة, مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة منذ يونيو 2019, مقالات تحتوي نصا بالإنجليزية, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P227, بوابة فلسفة/مقالات متعلقة, بوابة علم الاجتماع/مقالات متعلقة, بوابة العقل والدماغ/مقالات متعلقة, بوابة فلسفة العلوم/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

كيف سيواجه الاتحاد الأوروبي التضليل والتزييف على منصات التوا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-06-18 21:22:31
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 59%

الرئيسان الجزائري والفرنسي يريدان «تعميق» العلاقات

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-18 21:23:22
مستوى الصحة: 77% الأهمية: 100%

«بتكوين» تحت 20 ألف دولار في أدنى مستوى منذ ديسمبر 2020

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-18 21:23:21
مستوى الصحة: 77% الأهمية: 86%

أبو جبل خارج قائمة الزمالك لمواجهة الأهلي

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-06-18 21:22:13
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 47%

شولتس يؤكد على ضرورة التحدث مع بوتين ويتعهد بمزيد الدعم لأوك

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-06-18 21:22:43
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 56%

ماكرون والصراع مع اليسار.. من يتفوق في الجولة الحاسمة في الا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-06-18 21:22:24
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 56%

استعدادات أحمد ياسر ريان لحفل زفافه.. صور

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-06-18 21:22:19
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 41%

مبابي والاتحاد الفرنسي يحسمان قضية حقوق الصور - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-06-18 21:23:31
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 55%

مقتل 5 مدنيين وإصابة 12 جراء عمليات قصف في دونيتسك بشرق أوكرانيا

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-18 21:23:24
مستوى الصحة: 77% الأهمية: 91%

الآلاف يشاركون في مسيرة بلندن للمطالبة بحل أزمة تكاليف المعيشة

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-18 21:23:25
مستوى الصحة: 85% الأهمية: 99%

ضحية اعتداء الخرج: المعتدي حاول ضرب زميلتي - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-06-18 21:23:31
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 59%

الرئاسة اللبنانية تنفي صحة تقارير إعلامية حول ثروة الرئيس

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-06-18 21:22:35
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 59%

"نايف أكرد" يعلن رحيله عن رين الفرنسي والوجهة "دوري العمالقة"

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-18 21:23:28
مستوى الصحة: 64% الأهمية: 85%

الثبيتي ملازماً - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-06-18 21:23:32
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 55%

جونسون: انتصار بوتين في أوكرانيا سيكون "كارثة"

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-06-18 21:22:39
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 67%

الماجستير للثبيتي - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-06-18 21:23:32
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 60%

الأرصاد السعودية تحذر من موجة حارة تضرب المملكة.. تصل إلى 50 درجة مئوية

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-06-18 21:22:16
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 40%

ألمانيا: هجمات سيبرانية تطال حسابات بريدية لوزيري الاقتصاد و

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-06-18 21:22:21
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 64%

جونسون: انتصار بوتين في أوكرانيا سيكون «كارثة»

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-18 21:23:24
مستوى الصحة: 84% الأهمية: 90%

مفاوضات معقدة.. ماذا بعد فتح الاتحاد الأوروبي باب الانضمام ل

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-06-18 21:22:27
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 54%

بريطانيا تطبق برنامجاً تجريبياً للتتبع الإلكتروني للمهاجرين

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-18 21:23:20
مستوى الصحة: 77% الأهمية: 85%

تطور جديد في قضية "خاليلوزيتش" قد يقلب الأمور رأسا على عقب

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-18 21:23:27
مستوى الصحة: 71% الأهمية: 79%

4 سيناريوهات محتملة تتيح للصين إخضاع تايوان بدون غزوها

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-18 21:23:23
مستوى الصحة: 91% الأهمية: 92%

تحميل تطبيق المنصة العربية