المدني هوإنسان ليس فردا في جيش، أوشرطة، أوقوى مكافحة حريق. يختلف مصطلح «مدني» قليلا عن «غير المقاتل» وفقا لقانون الحرب، إذ حتى بعض غير المقاتلين ليسوا مدنيين (على سبيل المثال، وعاظ الجيش الملتحقين بقوة عسكرية محاربة، أوالأفراد العسكريين المحايدين). وفقا للقانون الدولي، يملك المدنيون، المتواجدون في مناطق تخص أحد أطراف نزاع عسكري، امتيازات معينة وفقا لقوانين الحرب العهدية والمعاهدات الدولية، مثل اتفاقية جنيف الرابعة. وتعتمد هذه الامتيازات التي يتمتعون بها بموجب القانون الدولي على ما إذا كان الصراع دوليا أم داخليا (حرب أهلية).

أصل الحدثة

يعود أصل حدثة «مدني» إلى الحدثة الفرنسية القديمة Civilien التي استخدمت في أواخر القرن الرابع عشر، وتعني «الخاص بالقانون المدني». يُعتقد حتى مصطلح مدني قد استخدم في وقت مبكر من عام 1829 ليشير إلى غير المقاتلين. لكن مصطلح «غير المقاتل» يشير الآن إلى أناس لا يشهجرون، في العموم، في أعمال عدائية، فهم ليسوا مدنيين وحسب.

الاستخدام القانوني

علقت لجنة الصليب الأحمر الدولية في عام 1958 على اتفاقية جنيف الرابعة لعام 1949، الخاصة بحماية الأفراد المدنيين في أوقات الحروب قائلة: «يجب حتىقد يكون هناك اعتبار في القانون الدولي لكل فرد سقط في يد العدو: فهوإما حتىقد يكون سجين حرب، وبالتالي تضمه الاتفاقية الثالثة، أومدني تضمه الاتفاقية الرابعة، أوأنه فرد من أفراد الخدمات الطبية للقوات المسلحة تضمه الاتفاقية الأولى. ليست هناك حالة وسطية؛ فلا أحد فيقد يكون في يد عدوه ولا يضمه القانون. إننا نشعر حتى هذا الحل مُرضٍ، ليس فقط للعقل، بل هومُرضٍ أيضا، وفوق جميع اعتبار، من الناحية الإنسانية.» وقد أعربت لجنة الصليب الأحمر الدولية عن «أن المدنيين إذا ساهموا مباشرة في أعمال عدائية، فإنهم يعتبرون مقاتلين أومتحاربين غير شرعيين أوغير ذوي امتيازات (لا تضم اتفاقيات القانون الإنساني هذه المصطلحات بشكل صريح). ويمكن مقاضاتهم بموجب القانون المحلي للدولة المحتجزة إذا ما قاموا بمثل ذلك.»

اتى في المادة الخمسين من البروتوكول الإضافي الأول لاتفاقيات جنيف لعام 1977 حتى « 1. المدني هوفرد لا ينتمي إلى تصنيفات الأفراد التي أشير إليها في المادة 4أ(1)، (2)، (3)، و(6) من الاتفاقية الثالثة، وفي المادة 43 من هذا البروتوكول. وفي حالة الشك فيما إذا كان الفرد مدنيا، فيجب اعتبار هذا الفرد على أنه مدني. 2. يتألف السكان المدنيون من جميع الأفراد المدنيين. 3. وجود أفراد لا يضمهم تعريف الفرد المدني بين سكان مدنيين لا يفقد السكان صفتهم كمدنيين.» هذا التعريف سلبي ويعهد المدنيين على أنهم أفراد لا ينتمون لتصنيفات محددة فحسب. وتصنيفات الأفراد المذكورة في المادة 4أ(1)، (2)، (3)، و(6) من الاتفاقية الثالثة وفي المادة 43 من البروتوكول الأول تخص المقاتلين. ومن هنا، فالتعليق على البروتوكول أشار إلى حتى أي أحد ليس بفرد في قوات مسلحة يعتبر مدنيا. فلا يمكن للمدنيين حتىقد يكونوا طرفا في صراع مسلح. ويُمنَح المدنيون الحماية بموجب اتفاقيات جنيف وبروتوكولاتها. تصف المادة 51 الحماية التي يجب حتى تمنح للسكان المدنيين والأفراد المدنيين. وينظم الفصل الثالث من البروتوكول الأول استهداف الأهداف المدنية. كما تتضمن المادة 8(2)(ب)( i) من نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية لعام 1998 ذلك أيضا في قائمة جرائم الحرب: «تعمد توجيه هجمات ضد سكان مدنيين أوضد أفراد مدنيين لا يساهمون في الأعمال العدائية». لم تصادق جميع الدول على البروتوكول الأول لعام 1977 أونظام روما الأساسي لعام 1998، لكن من المقبول بموجب القانون الإنساني الدولي حتى استهداف المدنيين يعد خرقا لقوانين الحرب العهدية، وهوملزم لجميع المتحاربين.

المدنيون في الصراعات الحديثة

لايزال الوضع العملي للمدني في الحروب الحديثة إشكاليا. ويأتي التعقيد إثر عدد من الظواهر التي تتضمن الآتي:

  • حقيقة حتى كثيرا من الحروب الحديثة تكون في جوهرها حروبا مدنية، والتيقد يكون تطبيق قوانين الحرب فيها صعبا، ويكون من الصعب أيضا حتى يظل التمييز بين المقاتلين والمدنيين قائما،
  • ميل المقاتلين في حروب العصابات والإرهاب إلى تضمن مقاتلين يظهرون بمظهر المدنيين،
  • انتشار طرق «الحرب القائمة على التأثير»، والتي يتم وفقها الهجريز بشكل اقل على مهاجمة مقاتلي العدو، مقارنة بالهجريز على تقويض مصادر الطاقة الخاصة بنظام العدو، والتي قد تضم أهدافا مدنية كمحطات الطاقة الكهربية،
  • واستخدام الحرب القانونية «Lawfare»، وهومصطلح يشير إلى محاولات لتشويه سمعة العدوبإظهار قواته على أنها انتهائك لقوانين الحرب، ومن أمثلة ذلك: مهاجمة المدنيين الذين تم وضعهم كدروع بشرية عن قصد.

منذ عام 1980، انتشر الانادىء بأن 90% من ضحايا الحرب الحديثة هم من المدنيين. وقد تكرر الانادىء في منطقة ويكيبيديا «هل تفهم» في 14 ديسمبر 2010. ورغم ان هذه الانادىءات مصدقة على نحوواسع، إلا أنها لم تدعّم بفحص تفصيلي للأدلة، وبخاصة تلك المتعلقة بالحروب (مثل تلك التي سقطت في يوغوسلافيا السابقة وأفغانستان) المحورية بالنسبة للانادىءات.

في أول أعوام القرن الواحد والعشري، ورغم الكثير من المشاكل التي صاحبته، كان التصنيف القانوني للمدني محط انتباه كبير في الخطاب العام، في الإعلام وفي الأمم المتحدة، وفي تبرير استخدامات معينة للقوات المسلحة لحماية سكان مهددين بالخطر. وهو«لم يفقد شيئا من أهميته السياسية، الشرعية، والأخلاقية».

وصول جرحى مدنيين إلى مستشفى في حلب اثناء الحرب الأهلية السورية، أكتوبر 2012.

رغم شيوع الاعتقاد بأن المدنيين بخاصة متابعون سلبيون للحرب، إلا أنهم أحيانا يلعبون أدوارا فاعلة في النزاعات. وقد تكون هذه الأدوار شبه عسكرية، كما وقع في نوفمبر 1975 عندما نظمت الحكومة المغربية «المسيرة الخضراء» للمدنيين من أجل اجتياز الحدود إلى المستعمرة الإسبانية السابقة في الصحراء الغربية للمطالبة بحق المغرب في المنقطة، وقد وقع ذلك أثناء دخول القوات المغربية إلى تلك المنطقة بشكل سري. بالإضافة إلى ذلك، وبدون التشكيك في وضعهم كغير محاربين، فإن المدنيين يساهمون أحيانا في حملات المقاومة المدنية غير العنيفة كوسيلة لمعارضة حكم ديكتاتوري لاحتلال أجنبي، وفي بعض الأحيان، تشن هذه الحملات في الوقت الذي تحدث فيه صراعات مسلحة أوحروب عصابات، لكنها في العادة تكون مميزة عنهم فيما يتعلق بالتنظيم والمشاركة.

يُعتبر المسؤولين الذين يشاركون بشكل مباشر في تشويه المدنيين أنهم يقومون بعمليات عسكرية هجومية ولا يصنفون كمدنيين.

حماية المدنيين بموجب القانون الإنساني الدولي (IHL)

ينسق القانون الإنساني الدولي المعاهدات والاتفاقيات، التي يتم توقيعها وفرضها من قبل الدول المشاركة، والتي تهدف إلى حماية المدنيين خلال الصراعات الداخلية والخارجية. وحتى بالنسبة لغير المشاركين في المعاهدات، فمن المعتاد حتى يظل القانون الدولي ساريا. وبالإضافة إلى ذلك، يلتزم القانون الإنساني الدولي بمبادئ التمييز، التناسب، والضرورة، والتي تنطبق على حماية المدنيين أثناء صراع مسلح. على الرغم من نشر الأمم المتحدة للجيش والمدنيين من أجل حماية المدنيين، إلا أنها تفتقر إلى سياسات رسمية أوكتيّبات عسكرية تتناول هذه الجهود بعينها. اتى في التقرير الرابع لمجلس الأمن الدولي: توفر حماية المدنيين خلال الصراعات المسلحة أدلة إضافية على الحاجة لحماية المدنيين. وإدراكا بأن انعدام الأمن المدني على نطاق واسع يشكل تهديدا للسلم والاستقرار، فإن الأمم المتحدة تهدف إلى إنشاء وسائل لحماية المدنيين، ومن ثم العمل على ضمان الاستقرار الإقليمي.

خلال التقرير الرابع لمجلس الأمن الدولي، الذي نشر لأول مرة عام 2008، تعرض الأمم المتحدة سبلا لدعم حماية المدنيين خلال الصراعات الداخلية والخارجية، وذلك بهدف تشجيع الدول الإقليمية على ضبط صراعاتها الخاصة (مثل ضبط الاتحاد الإفريقي للنزاعات الإفريقية). وبالمثل من ذلك، ذكر الأمين العام للأمم المتحدة، كوفي عنان، الدول الأعضاء في الأمم المتحدة بأن لديهم مصالح مشهجرة في حماية المدنيين الأفارقة، وذلك من خلال «التزامات الأمن الإنساني المشهجرة، والتي أساسها عدم قابلية تجزئة السلام والامن».

من خلال سلسلة من القرارات (1265، 1296، 1502، 1674، و1738) ومن خلال التصريحات الرئاسية، يتناول مجلس الأمن الدولي ما يلي:

  • الامتثال للقانون الإنساني الدولي وقانون حقوق الإنسان المتعلق به، والمساءلة عن الانتهاكات وإمكانية وصول المساعدات الإنسانية،
  • دور عمليات حفظ السلام الخاصة بالأمم المتحدة، أوغيرها من المهام التي كُلفت بها الأمم المتحدة،
  • حماية جماعات معينة،
  • تأثير الأسلحة الخفيفة،
  • والتعاون الإقليمي.

ويشارك مجلس الأمن الآن في حماية المدنيين عبر خمسة من مجالات عملها الرئيسية:

  • تعزيز المعايير العامة –لا سيما قواعد القانون الإنساني الدولي.
  • استخدام صلاحيات فصله السابع لتكليف الأمم المتحدة بمهام حفظ السلام أولتكليف منظمات إقليمية أومجموعات من الدول الأعضاء لاتخاذ تدابير تتضمن استعمال القوة لحماية المدنيين.
  • استخدام صلاحيات فصوله الخامس، السادس، والثامن للتأثير على أطراف النزاع في حالات دولية خاصة لمراعاة معايير الحماية.
  • استخدام صلاحيات الفصل السادس لمحاولة منع أوالحد من اندلاع الصراع المسلح، وذلك عن طريق الوساطة وغيرها من المبادرات.
  • وأخيرا، يمكن للمجلس إخضاع الأطراف للمساءلة عن انتهاكات القانون الإنساني الدولي، وذلك بفرض تدابير محددة أهدافها، إنشاء لجان للتحقيق، وإصدار تفويض للمحاكم الخاصة أوإحالتهم إلى المحكمة الجنائية الدولية (ICC).

رداً على التصريحات الرئاسية والأعمال السابقة للجنة الفرعية، عقد مجلس الأمن الدولي اجتماعا في يناير 2009 ليتناول حماية المدنيين في إطار القانون الإنساني الدولي على وجه التحديد. ورغم حتى الاجتماع لم يسفر عن أي نتيجة محددة، إلا أنه أدى إلى إجراء تقييم مدتهعشرة سنوات لإجراءات المجلس منذ إصدار القرار رقم 1265 في عام 1999.

بالإضافة إلى معاهدات الأمم المتحدة، أجريت معاهدات إقليمية أيضاً، مثل المادة 4(ح) من القانون التأسيسي للاتحاد الإفريقي، والتي تتضمن أيضا حماية المدنيين وتمنح الاتحاد الحق بالتدخل بالقوة في إحدى الدول الأعضاء في «الظروف الخطيرة»، وهي جرائم الحرب، الإبادات الجماعية، والجرائم ضد الإنسانية. وقد اقتُرح ذلك للإشارة إلى حتى الاتحاد الإفريقي لن يقف مكتوفا لمشاهدة الفظائع التي تحدث في دول الاتحاد بعد الآن. وكما نطق سعيد جينيت (مفوض الاتحاد الإفريقي للسلام والأمن) عام 2004: «لا يمكن للأفارقة [...] حتى يشاهدوا المآسي تحدث في قارتهم ويقولوا أنها مسؤولية الأمم المتحدة أومسؤولية أحد آخر. لقد انتقلنا من مفهوم عدم جواز التدخل إلى عدم جواز اللامبالاة. لا يمكننا، كأفارقه، حتى نظل في حالة لامبالاة تجاه مآسي قومنا»[20] (وكالة أنباء IRIN). لم يتم تفعيل رغم حتى المادة 4(ح)، وذلك على الرغم من إتمام صياغتها، مما يطرح سؤالا حول استعداد الاتحاد الإفريقي للتدخل في حالات «الظروف الخطيرة».

انظر أيضًا

  • تمييز (قانون)

المراجع

  1. ^ "Civilian". Merriam-Webster. مؤرشف من الأصل في 20 يناير 2018.
  2. ^ "the definition of civilian". Dictionary.com. مؤرشف من الأصل في 03 ديسمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 02 مايو2018.
  3. ^ جان سيمون بيكتيت (ed.) – (1958) نسخة محفوظة 2007-07-12 على مسقط واي باك مشين., p. 51. 1994 reprint edition.
  4. ^ The relevance of IHL in the context of terrorism نسخة محفوظة 2006-11-29 على مسقط واي باك مشين. official statement by the ICRC 21 July 2005
  5. ^ Hugo Slim, Killing Civilians: Method, Madness and Morality in War, Hurst, London, 2008.
  6. ^ Kahnert, M., D. Pitt, et al., Eds. (1983). Children and War: Proceedings of Symposium at Siuntio Baths, Finland, 1983. Geneva and Helsinki, Geneva International Peace Research Institute, IPB and Peace Union of Finland, p. 5, which states: "Of the human victims in the First World War only 5% were civilians, in the Second World War already 50%, in Vietnam War between 50 - 90% and according to some information in Lebanon 97%. It has been appraised that in a conventional war in Europe up to 99% of the victims would be civilians."
  7. ^ غراسا ماشيل, نسخة محفوظة 2009-07-23 على مسقط واي باك مشين.
  8. ^ Mary Kaldor, , Polity Press, Cambridge, 1999, p. 107. نسخة محفوظة 20 مارس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  9. ^ هوارد زين, Moises Samam, Gino Strada. Just war, Charta, 2005, p. 38.
  10. ^ آدم روبرتس, , London, vol. 52, no. 3, June–July 2010, pp. 115–35. نسخة محفوظة 2017-02-05 على مسقط واي باك مشين. Print edition ISSN 0039-6338. Online ISSN 1468-2699.
  11. ^ آدم روبرتس, "The Civilian in Modern War", Yearbook of International Humanitarian Law, vol. 12, T.M.C. Asser Press, The Hague, 2010, pp. 13–51. (ردمك 978-90-6704-335-9); ISSN 1389-1359. One part of this article, relating to casualties, also appeared in Survival, June–July 2010, as footnoted above.
  12. ^ Ian Brownlie, African Boundaries: A Legal and Diplomatic Encyclopaedia, C. Hurst, London, for Royal Institute of International Affairs, pp. 149-59 gives a useful account of the background and origin of the dispute over Western Sahara.
  13. ^ See for example the chapters on the anti-Marcos movement in the Philippines (by Amado Mendoza) and on resistance against apartheid in South Africa (by Tom Lodge) in آدم روبرتس and تيموثي غارتون آش (eds.), Civil Resistance and Power Politics: The Experience of Non-violent Action from Gandhi to the Present, Oxford University Press, 2009 [1], pp. 179-96 and 213-30. نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  14. "IHL Primer #1 - What is IHL?" (PDF). International Humanitarian Law Research Initiative. July 2009. مؤرشف من الأصل (PDF) في 11 ديسمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 11 نوفمبر 2017.
  15. ^ Holt, Victoria K.; Berkman, Tobias C. (2006). The Impossible Mandate? Military Preparedness, the Responsibility to Protect and Modern Peace Operations. The Henry L. Stimson Center. صفحة 9. ISBN .
  16. ^ Bergholm, Linnea (May 2010). "The African Union, the United Nations and Civilian Protection Challenges in Darfur" (PDF). Refugee Studies Centre Working Paper Series. Paper No. 63: 14. مؤرشف من الأصل (PDF) في 02 مايو2018.
  17. ^ Bergholm, Linnea (May 2010). "The African Union, the United Nations and Civilian Protection Challenges in Darfur" (PDF). Refugee Studies Centre Working Paper Series. Paper No. 63: 17. مؤرشف من الأصل (PDF) في 02 مايو2018.
  18. "UN Security Council Report No 4: Protection of Civilians in Armed Conflict". مؤرشف من الأصل فيتسعة أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 نوفمبر 2017.
  19. ^ Bergholm, Linnea (May 2010). "The African Union, the United Nations and Civilian Protection Challenges in Darfur" (PDF). Refugee Studies Centre Working Paper Series. Paper No. 63: 8. مؤرشف من الأصل (PDF) في 02 مايو2018.
  20. ^ Bergholm, Linnea (May 2010). "The African Union, the United Nations and Civilian Protection Challenges in Darfur" (PDF). Refugee Studies Centre Working Paper Series. Paper No. 63: 9. مؤرشف من الأصل (PDF) في 02 مايو2018.
تاريخ النشر: 2020-06-01 18:24:12
التصنيفات: المدنيون في الحرب, قوانين الحرب, مصطلحات عسكرية, مصطلحات علم الاجتماع, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, CS1: long volume value, صفحات تستخدم خاصية P227, بوابة مجتمع/مقالات متعلقة, بوابة الحرب/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

التخطيط: الانتهاء من 60 ألف وحدة إسكان اجتماعى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-05-10 06:22:23
مستوى الصحة: 32% الأهمية: 48%

إصابة 52 شخصًا فى حادث تصادم بين حافلة وشاحنة بألمانيا

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-05-10 06:22:18
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 50%

معلومة قانونية.. "جنحة" تقودك إلى "حبل المشنقة"

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-05-10 06:22:17
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 48%

أنشيلوتى يقترب من زيدان بقائمة الأكثر تتويجا فى ريال مدريد.. إنفوجراف

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-05-10 06:22:19
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 45%

مواعيد قطارات السكة الحديد فى الوجهين البحرى والقبلى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-05-10 06:22:21
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 36%

أم البواقـي: انطلاق القافلة التحسيسية لموسم الاصطياف والاستجمام

المصدر: جريدة النصر - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-10 06:25:41
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 59%

مدافع الخضر يونس بداني للنصر

المصدر: جريدة النصر - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-10 06:24:49
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 67%

تأملات في صحة الكينونة

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-10 06:25:15
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 50%

فيما تم ربط 270 عائلة بالطاقة: توزيع 300 إعانة للبناء الريـفي بسكيكدة

المصدر: جريدة النصر - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-10 06:25:28
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 59%

ترسيخ ثقافة الإنتاجية

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-10 06:25:17
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 63%

العمير يمتطي صهوة «الذكاء الاصطناعي» عبر «إيلاف» - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-05-10 06:23:49
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 70%

عبد المجيد عبد الله نجم حفل افتتاح "فيا رياض"

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-10 06:25:06
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 50%

تحميل تطبيق المنصة العربية