التأثير البيئي لصناعة الصخر الزيتي

عودة للموسوعة

يعالج التأثير البيئي لصناعة الصخر الزيتي قضايا مثل استخدام الأراضي وإدارة المخلفات وتلوث المياه والهواء الناجم عن استخراج ومعالجة الصخر الزيتي. يؤدي الاستخلاص السطحي لرواسب الصخر الزيتي إلى التأثيرات البيئية المعتادة للتنقيب ضمن الحفر المكشوفة. إضافة إلى ذلك، يولِّد الاحتراق والمعالجة الحرارية مخلّفاتٍ يجب التخلص منها وانبعاثات ضارة في الغلاف الجوي، تحتوي هذه الانبعاثات على ثاني أكسيد الكربون وهوأحد غازات الدفيئة الرئيسية. إذا عمليات التحويل التجريبية في المسقط وتقنيات احتجاز وتخزين الكربون قد تقلل بعض هذه المخاوف في المستقبل، ولكنها قد تثير مخاوف أخرى مثل تلوث المياه الجوفية.

الاستخلاص السطحي والتقطير

استخدام الأرض وإدارة المخلفات

يتطلب الاستخلاص السطحي والمعالجة في المسقط استخدامًا واسعًا للأرض. كما يفرض ألّا تستخدم الأراضي بالأشكال التقليدية، وبالتالي ينبغي تجنب المناطق الكثيفة السكان. يقلل استخراج الصخر الزيتي من تنوع النظام البيئي الأصلي في الموائل التي تدعم مجموعة متنوعة من النباتات والحيوانات. بعد نهاية العمل يجب حتى تستصلح الأرض. ومع ذلك، فإن هذه العملية تستغرق وقتًا طويلًا ولا يمكنها بالضرورة إعادة تأسيس التنوع البيولوجي الأصلي للمكان. إنّ تأثير الاستخلاص الموضعي (تحت الأرض) على المناطق المحيطة أقل من تأثير الاستخلاص ضمن الحفر المفتوحة. ومع ذلك فقد يتسبب الاستخلاص الموضعي أيضًا في هبوط السطح بسبب انهيار منطقة مستخدمة وانجرافات الأحجار المتروكة.

يحتاج التخلص من مخلفات الاستخراج وبقايا الصخر الزيتي ورماد الاحتراق إلى استخدام إضافي للأراضي. وفقًا لدراسة المجلس الاستشاري لعلوم الأكاديميات الأوروبية فإنّ المخلّفات الناجمة عن عملية المعالجة تشكل حجمًا أكبر من المادة المستخرجة. وبالتالي لا يمكن التخلص منها بشكل تام تحت الأرض. ما يعني أنّ إنتاج برميل من النفط الصخري يمكن حتى يولّد نحو1.5 طن من بقايا الصخر الزيتي. وهذا يشغل حجمًا أكبر بنسبة تصل إلى 25% من الصخر الأصلي. لكنّ هذه النتائج لم تؤكد من قبل صناعة الصخر الزيتي في إستونيا، حيث أدت عملية الاستخلاص والمعالجة لما يقرب المليار طن من الصخر الزيتي في إستونيا إلى خلق نحو360 إلى 370 مليون طن من المخلفات الصلبة، من بينها 90 مليون طن من مخلفات الاستخلاص، و70-80 مليون طن من بقايا الصخر الزيتي، و200 مليون طن من رماد الاحتراق. قد تحتوي المخلفات على عدة ملوثات بينها الكبريتات والفلزات الثقيلة والهيدروكربونات العطرية متعددة الحلقات (بّي إيه إتش إس)، بعض هذه المواد سامة ومسرطنة. ويتم التخلص من المخلفات الصلبة الناتجة عن عملية المعالجة الحرارية في مكبٍّ مفتوح (دفن النفايات أوالتكديس)، وليس تحت الأرض وذلك لتجنب تلوث المياه الجوفية. نظرًا لأنّ بقايا الصخر الزيتي تتكوّن من المعادن بالإضافة إلى نحو10٪ من المواد العضوية فهي قد تشكل خطراً على البيئة بسبب رشح المركبات السامة بالإضافة إلى إمكانية الاشتعال الذاتي.

إدارة المياه

يؤثر الاستخلاص على نمط جريان المياه في المنطقة المتأثرة. في بعض الحالات يحتاج الأمر خفض مستويات المياه الجوفية إلى ما تحت مستوى طبقة الصخر الزيتي، مما قد يحمل آثارًا ضارة على الأراضي الصالحة للزراعة والغابات المحيطة بها. في إستونيا يجب ضخ 25 مترًا مكعبًا من المياه من منطقة الاستخلاص لكل متر مكعب من الصخر الزيتي المستخلص. وفي الوقت نفسه بحاجة المعالجة الحرارية للصخر الزيتي إلى المياه من أجل تبريد المنتجات الساخنة والتحكم في الغبار. تعتبر المخاوف المتعلّقة بالمياه قضية حساسة بشكل خاص في المناطق القاحلة، مثل الجزء الغربي من الولايات المتحدة وصحراء النقب الإسرائيلية، حيث توجد خطط لتوسيع صناعة الصخر الزيتي. اعتمادًا على التكنولوجيا يستخدم التقطير السطحي (فوق الأرض) بين واحد وخمسة براميل من الماء لكل برميل من النفط الصخري المنتج. ووفقًا لأحد التقديرات تستخدم المعالجة في المسقط نحوعُشر كمية المياه المستخدمة.

تمثل المياه العامل الرئيسي لنقل ملوثات صناعة الصخر الزيتي. تتمثل إحدى القضايا البيئية في منع رشح المواد الضارة من بقايا الصخر إلى إمدادات المياه. تترافق معالجة الصخر الزيتي بتشكل مياه معالجة ومياه صرف تحتوي على الفينولات والقطران والكثير من المنتجات الأخرى، وهي قابلة للفصل وسامة على البيئة. وقد ذكر بيان الأثر البيئي البرامجي لعام 2008 الصادر عن مخط إدارة الأراضي في الولايات المتحدة أنّ عمليات الاستخلاص السطحي والتقطير تنتج ما بين 2 إلىعشرة غالون أمريكي من مياه الصرف لكل طن قصير (0.91 طن) من الصخر الزيتي المعالج.

إدارة تلوث الهواء

إنّ محطات طاقة الوقود الأحفوري هي سبب رئيسي لتلوث الهواء، وينتج عنها انبعاثات من المنتجات الغازية مثل أكسيد النيتروجين وثاني أكسيد الكبريت وكلوريد الهيدروجين، بالإضافة إلى المواد المحمولة جوًاً (الرماد المتطاير). وهويشتمل على جزيئات من أنواع مختلفة (الكربونية وغير العضوية) وبأحجام مختلفة. يعتمد هجريز ملوثات الهواء في غاز المداخن بشكل أساسي على تقنية الاحتراق ونظام الاحتراق، في حين تُحدد انبعاثات المواد الصلبة بكفاءة أجهزة التقاط الرماد المتطاير. يؤدي التخلص من بقايا الصخر الزيتي بشكل مكشوف إلى انتشار الملوثات بالإضافة إلى النواقل المائية أيضًا عن طريق الهواء (الغبار). هناك روابط محتملة بين التواجد في منطقة للصخر الزيتي وبين زيادة خطر الإصابة بالربووسرطان الرئة مقارنة بالمناطق الأخرى.

انبعاثات غازات الدفيئة

إنّ انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الناتجة عن إنتاج الصخر الزيتي والغاز الصخري أعلى من إنتاج النفط التقليدي ويحذر تقرير للاتحاد الأوروبي من أنّ القلق العام المتزايد بشأن الآثار الضارة للاحتباس الحراري قد يؤدي إلى معارضة تطوير الصخر الزيتي.

تنشأ الانبعاثات من عدة مصادر. وتضم غاز ثاني أوكسيد الكربون المنطلق من تحلل الكيروجين والكربونات في عملية الاستخراج، وتوليد الطاقة اللازمة لتسخين الصخر الزيتي وفي عمليات معالجة النفط والغاز الأخرى، والوقود المستخدم في استخراج الصخور والتخلص من المخلفات. ونظرًا لاختلاف الهجريب المعدني والقيمة الحرارية لرواسب الزيت الصخري على نطاق واسع، فإن القيم العملية تختلف اختلافًا كبيرًا. في أحسن الأحوال ينتج عن الاحتراق المباشر لصخر الزيتي انبعاثات كربون مماثلة لتلك الناتجة عن أدنى أشكال الفحم، اللغينيت (الفحم البني)، وهومصدر للطاقة مثير للجدل أيضًا بسبب مستويات انبعاثاته العالية. بالنسبة لتوليد الطاقة واستخراج النفط فيمكن تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون عن طريق الاستخدام الأفضل للحرارة المهدرة من تيارات الإنتاج.

المعالجة في المسقط

في الوقت الحالي تعد معالجة الصخر الزيتي ضمن المسقط هي الأكثر جاذبية لكونها تقلل من المشكلات البيئية السطحية المعتادة. ومع ذلك تحمل هذه العمليات مخاطر بيئية كبيرة محتملة على طبقات المياه الجوفية، خاصة وأنّ الأساليب المتبعة للاستخراج في المسقط قد تتطلب وضع تغطية جليدية أوأيّ شكل آخر من العوائق لتقييد تدفق النفط الناتج حديثًا إلى طبقات المياه الجوفية. ومع ذلك بعد إزالة جدار التجميد يمكن حتى تتسبب هذه الأساليب في تلوث المياه الجوفية مع زيادة التوصيل المائي للصخر المتبقي ما يسمح للمياه الجوفية بالتدفق وتسرب الأملاح من المياه الملوثة حديثًا.

المراجع

  1. ^ Bartis, Jim (26 أكتوبر 2006). (PDF). World Oil Conference. بوسطن: Association for the Study of Peak Oil & Gas - USA. مؤرشف من الأصل (PDF) في 21 يوليو2011. اطلع عليه بتاريخ 28 يونيو2007.
  2. ^ Mittal, Anu K. (10 May 2012). "Unconventional Oil and Gas Production. Opportunities and Challenges of Oil Shale Development" (PDF). مخط محاسبة الحكومة. مؤرشف من الأصل (PDF) في 27 سبتمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 22 ديسمبر 2012.
  3. ^ Francu, Juraj; Harvie, Barbra; Laenen, Ben; Siirde, Andres; Veiderma, Mihkel (May 2007). "A study on the EU oil shale industry viewed in the light of the Estonian experience. A report by EASAC to the Committee on Industry, Research and Energy of the European Parliament" (PDF). European Academies Science Advisory Council: 23–30. مؤرشف من الأصل (PDF) في 23 يوليو2018. اطلع عليه بتاريخ 06 مايو2011.
  4. ^ Kattel, T. (2003). "Design of a new oil shale surface mine" (PDF). Oil Shale. A Scientific-Technical Journal. Estonian Academy Publishers. 20 (4): 511–514. ISSN 0208-189X. مؤرشف من الأصل (PDF) فيتسعة أغسطس 2017. اطلع عليه بتاريخ 23 يونيو2007.
  5. ^ Kahru, A.; Põllumaa, L. (2006). "Environmental hazard of the waste streams of Estonian oil shale industry: an ecotoxicological review" (PDF). Oil Shale. A Scientific-Technical Journal. Estonian Academy Publishers. 23 (1): 53–93. ISSN 0208-189X. مؤرشف من الأصل (PDF) فيتسعة أغسطس 2017. اطلع عليه بتاريخ 02 سبتمبر 2007.
  6. ^ Mölder, Leevi (2004). "Estonian Oil Shale Retorting Industry at a Crossroads" (PDF). Oil Shale. A Scientific-Technical Journal. Estonian Academy Publishers. 21 (2): 97–98. ISSN 0208-189X. مؤرشف من الأصل (PDF) في 14 أبريل 2018. اطلع عليه بتاريخ 23 يونيو2007.
  7. ^ Tuvikene, Arvo; Sirpa Huuskonen; Kari Koponen; Ossi Ritola; Ülle Mauer; Pirjo Lindström-Seppä (1999). "Oil Shale Processing as a Source of Aquatic Pollution: Monitoring of the Biologic Effects in Caged and Feral Freshwater Fish". آفاق الصحة البيئية. National Institute of Environmental Health Sciences. 107 (9): 745–752. doi:10.2307/3434660. JSTOR 3434660. PMC 1566439. PMID 10464075.
  8. ^ Brendow, K. (2003). "Global oil shale issues and perspectives. Synthesis of the Symposium on Oil Shale. 18–19 November, Tallinn" (PDF). Oil Shale. A Scientific-Technical Journal. Estonian Academy Publishers. 20 (1): 81–92. ISSN 0208-189X. مؤرشف من الأصل (PDF) في 21 يناير 2019. اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو2007.
  9. ^ Speckman, Stephen (22 March 2008). "Oil-shale 'rush' is sparking concern". Deseret News. مؤرشف من الأصل في 09 يناير 2009. اطلع عليه بتاريخ 24 أغسطس 2008.
  10. ^ "Fact Sheet:Oil Shale Water Resources" (PDF). United States Department of Energy. مؤرشف من الأصل (PDF) في 29 أكتوبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 15 سبتمبر 2007.
  11. ^ "Critics charge energy, water needs of oil shale could harm environment". U.S. Water News Online. يوليو2007. مؤرشف من الأصل في 18 يونيو2008. اطلع عليه بتاريخ 01 أبريل 2008.
  12. ^ Bartis, James T.; LaTourrette, Tom; Dixon, Lloyd; Peterson, D.J.; Cecchine, Gary (2005). (PDF). مؤسسة راند. ISBN . مؤرشف من الأصل (PDF) في أربعة سبتمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 29 يونيو2007.
  13. ^ "Chapter 4. Effects of Oil Shale Technologies". (PDF). مخط إدارة الأراضي. September 2008. صفحات 4‑3. FES 08-32. مؤرشف من الأصل (PDF) في 27 مايو2010. اطلع عليه بتاريخ 07 أغسطس 2010.
  14. ^ Luken, Larry (9 يوليو2005). "Oil Shale Myths". Shale Oil Information Center. مؤرشف من الأصل في 28 أكتوبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 01 أبريل 2008.
  15. ^ Fischer, Perry A. (August 2005). "Hopes for shale oil are revived". World Oil Magazine. Gulf Publishing Company. مؤرشف من الأصل في 09 نوفمبر 2006. اطلع عليه بتاريخ 01 أبريل 2008.
  16. ^ Ots, Arvo (12 February 2007). "Estonian oil shale properties and utilization in power plants" (PDF). Energetika. Lithuanian Academy of Sciences Publishers. 53 (2): 8–18. مؤرشف من الأصل (PDF) فيخمسة يونيو2013. اطلع عليه بتاريخ 06 مايو2011.
  17. ^ Lotman, Silvia. "Op-ed: Don't let Estonian shale firm do to Utah what it has done to Estonia". The Salt Lake Tribune (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2017. اطلع عليه بتاريخ 14 يونيو2016.
  18. ^ Teinemaa, E.; Kirso, U.; Strommen, M.R.; Kamens, R.M. (2003). "Deposition flux and atmospheric behavior of oil shale combustion aerosols" (PDF). Oil Shale. A Scientific-Technical Journal. Estonian Academy Publishers. 20 (3 Special): 429–440. ISSN 0208-189X. مؤرشف من الأصل (PDF) في 12 أغسطس 2017. اطلع عليه بتاريخ 02 سبتمبر 2007.
  19. ^ Koel, Mihkel (1999). "Estonian oil shale". Oil Shale. A Scientific-Technical Journal. Estonian Academy Publishers (Extra). ISSN 0208-189X. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو2007.
  20. ^ Grunewald, Elliot (6 يونيو2006). "Oil Shale and the Environmental Cost of Production" (PDF). جامعة ستانفورد. مؤرشف من الأصل (PDF) في 13 يونيو2007. اطلع عليه بتاريخ 02 يونيو2007.
تاريخ النشر: 2020-06-01 18:32:30
التصنيفات: الأثر البيئي للتعدين, سجيل زيتي, أخطاء CS1: دورية مفقودة, صفحات بها مراجع بالإنجليزية (en), بوابة طاقة/مقالات متعلقة, بوابة طبيعة/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

السعودية تستضيف قمة المجلس العالمي للسفر والسياحة

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-23 15:15:51
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 39%

الجيش المالي يعلن عن اكتشاف مقبرة جماعية قرب قاعدة فرنسية سابقة

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-23 15:15:40
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 35%

أندرويد 14 له اسم حلوى رمزي .. Upside Down Cake

المصدر: حوحو للمعلوميات - المغرب التصنيف: تقنية
تاريخ الخبر: 2022-04-23 15:17:11
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 55%

بالفيديو.. قيمة الوقت موضوع الحلقة 20 من برنامج الناس ورمضان

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-23 15:15:50
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 35%

ألمانيا.. 135 ألف إصابة جديدة بكورونا خلال  24 ساعة

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-23 12:26:59
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 55%

مقاييس الأمطار المسجلة بالمملكة خلال الـ24 ساعة الماضية

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-23 15:15:53
مستوى الصحة: 36% الأهمية: 36%

الأسعار – مراكش 24 | جريدة إلكترونية مغربية مستقلة

المصدر: مراكش 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-23 15:16:36
مستوى الصحة: 26% الأهمية: 21%

لقاء إخباري وتشاوري – مراكش 24 | جريدة إلكترونية مغربية مستقلة

المصدر: مراكش 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-23 15:16:32
مستوى الصحة: 19% الأهمية: 31%

التساقطات المطرية – مراكش 24 | جريدة إلكترونية مغربية مستقلة

المصدر: مراكش 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-23 15:16:41
مستوى الصحة: 11% الأهمية: 32%

نشرة إنذارية – مراكش 24 | جريدة إلكترونية مغربية مستقلة

المصدر: مراكش 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-23 15:16:26
مستوى الصحة: 28% الأهمية: 23%

المغرب يتقدم في مؤشر الدول الجيدة

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-23 15:15:41
مستوى الصحة: 30% الأهمية: 46%

جانح يروع ساكنة حي بمراكش

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-23 15:15:49
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 38%

“فقسة” هزيمة الرجاء تودي بخمسيني بمراكش وكشـ24 تكشف التفاصيل

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-23 15:15:43
مستوى الصحة: 36% الأهمية: 40%

ثانوية ابن عباد بمراكش تحتضن الملتقى الخامس للتوجيه

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-23 15:15:45
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 50%

الاستخبارات البريطانية: رصد استمرار المعارك العنيفة في ماريوبول

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-23 12:27:03
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 67%

أسعار المواد الاساسية باسواق جهة مراكش يومه السبت 21 رمضان

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-23 15:15:52
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 47%

حالة الطقس – مراكش 24 | جريدة إلكترونية مغربية مستقلة

المصدر: مراكش 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-23 15:16:46
مستوى الصحة: 23% الأهمية: 26%

المنية تخطف تلميذة داخل الفصل الدراسي بإحدى الثانويات بالجديدة

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-23 15:15:47
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 50%

حملة ترويجية – مراكش 24 | جريدة إلكترونية مغربية مستقلة

المصدر: مراكش 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-23 15:16:21
مستوى الصحة: 19% الأهمية: 28%

تحميل تطبيق المنصة العربية