اختبار التداعيات الضمنية

عودة للموسوعة

اختبار التداعيات الضمنية أواختبار الترابط الضمني (بالإنجليزية: implicit-association test، واختصارًا آي إيه تي (IAT) هومقياس في فهم النفس الاجتماعي مُصمَّم للكشف عن قدرة تداعي الأفكار بحالة ما دون الوعي للشخص بين التمثيلات الذهنية للأشياء (المفاهيم) في الذاكرة. يُطبَّق عادةً لتقييم الصور والقوالب النمطية الضمنية التي تضمها موضوعات الاختبار، مثل ربط أسماء شخصيات من ذوي البشرة السوداءقد يكون لدى المُختبَرين صورةً نمطيةً لا واعية، بحدثات ترتبط بالصور النمطية للسود. تصميم الاختبار متعدد الجوانب على نحوٍ كبير، وقد استُخدم لاستقصاء التحيزات في المجموعات العرقية والجندرية والجنسية والعمرية والدينية، بالإضافة لتقييم تقدير الذات.

أُدخِل مصطلح اختبار التداعيات الضمنية لأول مرة في الأدبيات الفهمية عام 1998 من قبل جميع من أنتوني جرينوالد وماكغي وجوردان شوارتز. أما الآن يستخدم آي إيه تي على نحوواسع في أبحاث فهم النفس الاجتماعي، وإلى حدٍ ما في أبحاث فهم النفس السريري والإدراكي والتنموي، ويخضع للكثير من الجِدال حول مصداقية وموثوقية الاختبار، وما إذا كانت النتائج تمثل تمثيلًا دقيقًا للتحيز الضمني.

نظرة تاريخية

القياس والإدراك الضمني

في عام 1995، أكّد الباحثون أنتوني جرينوالد وماه زارین بانجي أنه يمكن لفكرة الذاكرة الضمنية والصريحة حتى تنطبق على البنى الاجتماعية أيضًا. إذا كانت الذكريات التي يصعب الوصول إليها يمكن حتى تؤثر على تصرفاتنا، يمكن لتداعي الأفكار أيضًا حتى يؤثر على مواقفنا وسلوكنا. وبالتالي، ينبغي تطوير التدابير التي تستفيد من الفروق الفردية في تداعي أفكار لتمثيلات المفاهيم. وهذا من شأنه حتى يسمح للباحثين بفهم المواقف التي لا يمكن إدراكها بالعقل فقط من خلال طرق الإبلاغ الذاتي الصريحة بسبب نقص الوعي أوتحيز الرغبة الاجتماعية. في جوهر الموضوع، كان الغرض من اختبار آي إيه تي هوتقييم الفروق الفردية بكيفية تصدر تأثيرات ذات أحجام كبيرة. نُشر أول منطق عن الاختبار بعد ثلاث سنوات في عام 1998.

ومنذ تاريخ نشره الأصلي، استُشهِد بمنطق آي إيه تي الأصلي أكثر من 4000 مرة، ما يجعله واحدًا من أكثر الإثراءات في مجال التحليل النفسي تأثيرًا على مدار العقدين الماضيين. علاوةً على ذلك، أُدخلت الكثير من التعديلات في طريقة إجراء آي إيه تي للتقليل من قيود الاختبار، في حين جرى تطوير الكثير من تطبيقات آي إيه تي، بما في ذلك النِسخ المُعدلة التي تستقصي التحيز ضد السمنة وخطر الانتحار والارتباط الرومانسي والمواقف المتعلقة بالنشاطات الجنسية والأفضليات السياسية وغيرها. في الختام، ومن صفات أي أداة تحليل نفسي، استمرار الحوار والنقاش حول موثوقية ومصداقية آي إيه تي منذ تطبيقه، وخاصةً لأن هذه العوامل تتغير بين أشكال الاختبار المتنوعة.

التطبيق والاستخدام

يتطلب آي إيه تي حتى يقوم المستخدمون بالتصنيف السريع باستخدام نظام قياس معتمد على الحاسوب، لمفهومين مستهدفين مع صفة (مثل المفهومين «ذكر» و«أنثى» مع الصفة «منطقي التفكير»)، إلى غير ذلك يُترجَم الاقتران الأسهل (استجابات أسرع) على أنها مرتبطة في الذاكرة بقوة أكثر من الاقتران العسير (ردود أبطأ).

يُعتقد حتى آي إيه تي يقيس المواقف الضمنية: «بطريقة استقرائية من خلال الآثار غير المحددة بدقة للتجربة السابقة التي تتوسط المشاعر المحببة أوتلك غير المرغوب بها والأفكار أوالتصرفات إزاء المواضيع الاجتماعية». استُخدم آي إيه تي في البحث لتطوير نظريات لفهم الإدراك الضمني (أي العمليات الإدراكية التي لاقد يكون لدى الشخص أي وعي مُدرك). ومن هذه العمليات الذاكرة والإدراك الحسي والمواقف وتقدير الذات والصور النمطية. ولأن آي إيه تي يحتاج حتى يتخذ المستخدمون سلسلة من الأحكام السريعة، يعتقد الباحثون حتى نتائج آي إيه تي قد تعكس أيضًا المواقف التي لا يرغب الأشخاص البوح عنها علنًا. قد يسمح اختبار آي إيه تي للباحثين استيعاب المشكلة العويصة المتمثلة في تحيز الرغبة الاجتماعية، ولهذا السبب استخدام الاختبار على نحومتسع لتقييم مواقف الناس تجاه المجموعات التي تُوصَم عادةً، مثل الأمريكيين من أصل أفريقي والذين يعهدون عن هويتهم الجنسية المثلية.

طريقة الإجراء

تتضمن طريقة آي إيه تي النموذجية سلسلة من سبع مهام. في المهمة الأولى، يُطلب من الفرد تصنيف محفزات إلى فئتين. على سبيل المثال، يظهر اسم إنسان على شاشة الحاسوب وحدثة «أسود» في أعلى الجانب الأيسر وحدثة «أبيض» في أعلى الجانب الأيمن. في منتصف الشاشة تومض حدثة -مثل الاسم الأول لشيء- ترتبط نموذجيًا بفئات «أسود» أو«أبيض». يُطلب من الشخص تصنيف الحدثة التي تظهر منتصف الشاشة ضمن الفئة المناسبة عن طريق الضغط على المفتاح الأيسر أوالأيمن. في المهمة الثانية، سيكمل تصنيفًا يشبه للأول بخاصية نوعًا ما. على سبيل المثال، يمكن الآن حتى تظهر حدثة «لطيف» أعلى الجانب الأيسر من الشاشة وحدثة «مزعج» أعلى الجانب الأيمن. وفي منتصف الشاشة ستظهر إحدى الحدثتين لطيف أومزعج. مرةً أخرى، سيُطلب من الشخص تصنيف جميع حدثة على أنها لطيفة أومزعجة عن طريق الضغط على المفتاح المناسب. في المهمة الثالثة، يُطلب من المتطوعين إكمال مهمة مُركّبة تتضمن كلاً من تصنيفات وخواص أول مهمتين. في هذا المثال، قد تظهر الحدثات «أسود/لطيف» أعلى الجانب الأيسر بينما تظهر الحدثات «أبيض/مزعج» أعلى الجانب الأيمن. عندها يرى الأفراد سلسلة من المحفزات في وسط الشاشة تكون إما اسم أوحدثة. سيُطلب منهم الضغط على المفتاح الأيسر إذا كان الاسم أوالحدثة ينتمي إلى تصنيف «أسود/لطيف» أوالمفتاح الأيمن إذا كان ينتمي إلى تصنيف «أبيض/مزعج». المهمة الرابعة هي تكرار المهمة الثالثة ولكن مع تكرار المزيد من الأسماء أوالحدثات أوالصور.

المهمة الخامسة هي تكرار المهمة الأولى باستثناء أنه ستتبدل مواضع الحدثات المستهدفة. على سبيل المثال، يظهر «أسود» الآن أعلى الجانب الأيمن من الشاشة و«أبيض» أعلى الجانب الأيسر. أما المهمة السادسة فهي تكرار للمهمة الثالثة، إلا حتى أهداف ومواضيع الدراسة ستكون في أزواج من التجارب السابقة لكن معكوسة. في هذه الحالة، يظهر «أسود/مزعج» الآن أعلى الجانب الأيمن ويظهر «أبيض/لطيف» الآن أعلى الجانب الأيسر. المهمة السابعة هي تكرار المهمة السادسة ولكن مع تكرار المزيد من الأسماء أوالحدثات أوالصور. إذا كانت التصنيفات قيد الدراسة (مثل الأسود أوالأبيض) مرتبطة بالصفات المعروضة (مثل لطيف/مزعج) بدرجات متفاوتة، يجب حتى يعكس الاقتران الارتباط الأقوى (أوالاقتران «المتوافق») بسهولة للمشارك. في مثال أسود/ أبيض - لطيف/مزعج، يمكن للمشارك تصنيفها بسرعة أكبر عندما يُجمَع بين أسود ولطيف معًا مقارنة عندماقد يكون الزوجان أبيض ولطيف إذا كان له أولها تداعيات أفكار إيجابية مع السود أكثر من الأشخاص البيض (والعكس سليم إذا صُنّف الأبيض واللطف بشكل أسرع).

من الأنماط الأخرى للاختبار: اختبار تداعيات اجتياز/عدم اجتياز (جي إذا إيه تي GNAT) واختبار التداعيات الضمنية المُختصر واختبار التداعيات الضمنية أحادي التصنيف (سي إس-آي إيه تي). وأظهر منهج التفرد باستخدام آي إيه تي وسي إس-آي إيه تي لقياس القلق الضمني حتى اختيار التحفيز الشخصي لم يؤثر على النتائج والموثوقية والترابطات بين المعايير الخارجية.

يختلف جي إذا إيه تي عن آي إيه تي بأن المواقف الضمنية المُقدّر أوالمُعتقد بها عن طريق قياس العلاقة بين مفهوم الهدف وصفتين متناقضتين بشدة. على وجه التخصيص، تُقيَّم قوة العلاقة من خلال سرعة انتقاء العناصر التي تنتمي إلى التصنيف المستهدف والصفات المحددة (أصفر وجيد أوأصفر وسيئ) من أدوات الإلهاء المحيطة التي لا ترتبط بالمفهوم أوالصفة المستهدفة. يتعين على المجيبين الضغط على المفتاح عندما يرون حافزًا ينتمي إلى إحدى هذه التصنيفات، وعدم الضغط على المفتاح عندما يرون حافزًا لا ينتمي إلى تلك التصنيفات. يوصف اختلاف المقدرة على ربط المفهوم بشكلٍ سليم بالصفات المحددة بأنه مقياس الموقف التلقائي. بخلاف آي إيه تي، الذي يقيس كمون الاستجابة، يقيس جي إذا إيه تي مضبوطية تطابق العلاقات المحددة بين المفهوم المستهدف والصفات المحددة.

يعد اختبار التداعيات الضمنية أحادي التصنيف، والمعروف أيضًا باسم اختبار التداعيات الضمنية أحادي الهدف (ST-IAT)، فريدًا من نوعه لأنه يستخدم تصنيف مستهدف واحدة بدلاً من التصنيفين المطلوبين في الاختبار الأصلي. خلال إس تي-آي إيه تي، يكمل المجيبون تمييز مجموعة من المحفزات التخمينية. تتألف المجموعة الثانية من تصنيف مفاهيم الهدف والعناصر الإيجابية باستخدام مفتاح استجابة وعناصر سلبية بالمفتاح الآخر. في المجموعة الأخيرة، يُطلب من المجيبين تصنيف المحفزات المستهدفة والعناصر السلبية بمفتاح، والعناصر الإيجابية بالمفتاح الآخر. بالمقارنة مع آي إيه تي، الذي يستخدم التباين في الكمون بين مفهومين وصفتين، يركز إس تي-آي إيه تي على الفروقات في الكمون بالنسبة لمفهوم واحد وصفتين.

انظر أيضًا

  • ترابط الأفكار
  • تأثير ستروب
  • التدريب على التحيزات غير الواعية

مراجع

  1. Greenwald, Anthony G.; McGhee, Debbie E.; Schwartz, Jordan L.K. (1998), "Measuring Individual Differences in Implicit Cognition: The Implicit Association Test", Journal of Personality and Social Psychology, 74, صفحات 1464–1480, CiteSeerX = 10.1.1.489.4611 10.1.1.489.4611, doi:10.1037/0022-3514.74.6.1464, PMID 9654756 CS1 maint: ref=harv (link)
  2. ^ Greenwald, A. G.; Banaji, M. R. (1995). "Implicit social cognition: Attitudes, self-esteem, and stereotypes". Psychological Review. 102 (1): 4–27. CiteSeerX = 10.1.1.411.2919 10.1.1.411.2919. doi:10.1037/0033-295x.102.1.4. PMID 7878162.
  3. ^ Nosek, B. A.; Greenwald, A. G.; Banaji, M. R. (2005). "Understanding and using the Implicit Association Test: II. Method variables and construct validity". Personality and Social Psychology Bulletin. 31 (2): 166–180. doi:10.1177/0146167204271418. PMID 15619590. مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2020.
  4. ^ "Understanding and Using the Implicit Association Test: IV What We Know (So Far) about the Method - Semantic Scholar". مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2018.
  5. ^ Greenwald, A. G.; McGhee, D. E.; Schwartz, J. K. L. (1998). "Measuring individual differences in implicit cognition: The Implicit Association Test". Journal of Personality and Social Psychology. 74 (6): 1464–1480. CiteSeerX = 10.1.1.489.4611 10.1.1.489.4611. doi:10.1037/0022-3514.74.6.1464. PMID 9654756.
  6. ^ "Web of Science Journal Citation Reports". Web of Science. 2018. مؤرشف من الأصل فيعشرة يوليو2019. اطلع عليه بتاريخ 21 مارس 2018.
  7. ^ Ortner, Tuulia M.; Van De Vijver, Fons J.R (June 2015). Behavior-based assessment in psychology : going beyond self-report in the personality, affective, motivation, and social domains. Vijver, Fons J. R. van de,, Ortner, Tuulia M. Toronto, Ontario. ISBN . OCLC 907565780.
  8. ^ Sleek, Scott (2018). "The Bias Beneath: Two Decades of Measuring Implicit Associations". Aps Observer. 31 (2). مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 21 مارس 2018.
  9. ^ Greenwald, A. G.; Banaji, M. R. (1995). "Implicit social cognition: Attitudes, self-esteem, and stereotypes". Psychological Review. 102: 8. CiteSeerX = 10.1.1.411.2919 10.1.1.411.2919. doi:10.1037/0033-295x.102.1.4. PMID 7878162.
  10. ^ Cunningham, William A.; Nezlek, John B.; Banaji, Mahzarin R. (October 2004). "Implicit and explicit ethnocentrism: revisiting the ideologies of prejudice". Personality & Social Psychology Bulletin. 30 (10): 1332–1346. doi:10.1177/0146167204264654. ISSN 0146-1672. PMID 15466605. مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2020.
  11. ^ Devine, P.G. (2001), "Implicit Prejudice and Stereotyping: How Automatic Are They?", Journal of Personality and Social Psychology, 81, صفحات 757–759, doi:10.1037/0022-3514.81.5.757 CS1 maint: ref=harv (link)
  12. ^ Nosek, B. A., Greenwald, A. G., & Banaji, M. R. (2007). The Implicit Association Test at age 7: A methodological and conceptual review (pp. 265–292). In J. A. Bargh (Ed.), Automatic processes in social thinking and behavior. Psychology Press.
  13. ^ Nosek, Brian A.; Banaji, Mahzarin R. (2001). "The Go/No-Go Association Task" (PDF). Social Cognition. 19 (6): 625–664. doi:10.1521/soco.19.6.625.20886. مؤرشف من الأصل (PDF) في 12 أغسطس 2017.
  14. ^ Sriram, N.; Greenwald, A. G. (2009). "The Brief Implicit Association Test". Experimental Psychology. 56 (4): 283–294. doi:10.1027/1618-3169.56.4.283. PMID 19439401. مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2020.
  15. ^ Karpinski, Andrew; Steinman, Ross B. (2006). "The single category Implicit Association Test as a measure of implicit social cognition". Journal of Personality and Social Psychology. 91 (1): 16–32. doi:10.1037/0022-3514.91.1.16. PMID 16834477.
  16. ^ Stieger, Stefan; Göritz, Anja S.; Burger, Christoph (2010). "Personalizing the IAT and the SC-IAT: Impact of idiographic stimulus selection in the measurement of implicit anxiety". Personality and Individual Differences. 48 (8): 940–944. doi:10.1016/j.paid.2010.02.027.
  17. ^ Nosek, Brian A.; Banaji, Mahzarin R. (2005-06-02). "The Go/No-Go Association Task". Social Cognition (باللغة الإنجليزية). 19 (6): 625–666. doi:10.1521/soco.19.6.625.20886. مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020.
  18. ^ Bluemke, Matthias; Friese, Malte (2008-09-01). "Reliability and validity of the Single-Target IAT (ST-IAT): assessing automatic affect towards multiple attitude objects". European Journal of Social Psychology (باللغة الإنجليزية). 38 (6): 977–997. doi:10.1002/ejsp.487. ISSN 1099-0992. مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2020.
تاريخ النشر: 2020-06-01 18:45:58
التصنيفات: اختبار نفسي, علم النفس الاجتماعي, CS1 maint: ref=harv, صفحات بها مراجع بالإنجليزية (en), مقالات يتيمة منذ يناير 2020, جميع المقالات اليتيمة, جميع المقالات التي بحاجة لصيانة, بوابة علم النفس/مقالات متعلقة, بوابة مجتمع/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

الإسماعيلي يرحب بمبادرة وزير الرياضة لحل أزمة الرعاة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-03 18:22:46
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 53%

محافظ جنوب سيناء يسلم 54 جهازًا منزليًا لـ 18 فتاة سيناوية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-03 18:22:33
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 59%

فى بيان رسمى.. برشلونة يرد على تيباس ويطالب بإقالته

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-03 18:22:41
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 55%

حيا الله الرئيس.. سعوديون يشعلون «تويتر» بتغريدات مرحبة بالسيسي

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-03 18:22:17
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 56%

تشيع جثمان مشجع نادي الاتحاد السكندري بعد وفاته في صالة حسن مصطفى

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-03 18:23:00
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 68%

الأرصاد: طقس الغد حار نهارًا.. والعظمى فى القاهرة 31

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-03 18:22:35
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 53%

جدل حول فوائد المغنيسيوم في المساعدة على النوم بشكل أفضل

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-03 18:21:31
مستوى الصحة: 89% الأهمية: 97%

فن الاختيار.. مسلسل عملة نادرة يحصد إعجاب الجميع وإشادة بصناعه

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-03 18:22:22
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 57%

لجنة الانضباط تستقر على إيقاف كهربا 4 مباريات

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-03 18:22:42
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 55%

وزير العدل يبحث مع نظيره اليمنى سبل تعزيز التعاون القضائى والقانونى

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-03 18:22:29
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 61%

الداخلية تكشف عن تفاصيل القبض على سلمى الشيمى

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-03 18:22:19
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 57%

مشاريع مراسيم مهمة فوق طاولة مجلس الحكومة يوم الخميس المقبل

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-03 18:22:33
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 63%

تحميل تطبيق المنصة العربية