الصناعات الفخارية في السودان

عودة للموسوعة
Commons-emblem-copyedit.svg
هذه الموضوعة ليس بها أي وصلات لمنطقاتٍ أخرى للمساعدة في ترابط منطقات ويكيبيديا. فضلًا ساعد في تحسين هذه الموضوعة بإضافة وصلات إلى الموضوعات المتعلقة بها الموجودة في النص الحالي. (ديسمبر 2019)

الصناعات الفخارية في السودان

يعد الفخار من أقدم صناعات الإنسان "خاصة في السودان"، فقد أكتشفت بقايا الفخار في آثار العصر الحجري الحديث، وكان انتشاره في مصر والسودان منذ عهود مبكرة. وقد تم استعمال الفخار في السودان خلال الفترات التاريخية المتعاقبة، منذ فترة حضارة كرمة ومروراً بنبتة  والحضارة المروية. وقد تميز الفخار في عهد مروي بالزخارف والألوان المستلهمة من البيئة المحلية، وكانت أغلب السياقات التي يستخدم فيها الفخار هي السياق الجنائزي، حيث كان يوضع مع الميت في المقابر الملكية "وكذلك في مقابر العامة" عدد من الآنية الفخارية مختلفة الأشكال والأحجام، ليستعمل المتوفي بعضها لشرب "المريسة" في الحياة الأخرى، حيث حتى المريسة كانت تعد الطعام الأساسي للمتوفين. كما تم الكشف عن آنية فخارية شديدة الشبه بالزير الحالي تستخدم كقوالب لخبز العصيدة لتقديمها كقرابين للآلهة، وكان يتم كسرها لاستخراج العصيدة منها.

واستمرت صناعة الفخار في مختلف أنحاء السودان واستعماله في مختلف الأغراض مثل الطبخ وجلب وحفظ وشرب الماء، وفي حلب اللبن وحفظه، وفي تخزين المحاصيل، كما حتى بعض الفخار يستعمل في الأكل؛ حيث يتم صنعه آلياً أوباليد. ولأن صناعته تتم باليد غالباً فتقوم بصناعته النساء غالباً، وليس مشكوراً حتى يقوم بها الرجال، كما أنه حرفة الغرباء، فهي في نظر المجتمع حرفة وضيعة، ويعهد صاحبها "بالفخراني" أو"البقداوي".

والفخرانيون يصنعون جملة من الأدوات، مثل "الأزيار" و"القلل" و"القواديس"، كما يتصل بعمل الفخار صناعة السويبة (لحفظ المحاصيل) وبيوت الفراخ والأفران البلدية؛ والفرق بين هذه المجموعة وسابقاتها حتى الأخيرة لايتم حرقها.

كان الفخرانيون يتخيرون مسقط العمل حسب جودة التربة، ولا يدخل في صناعة الفخار اليدوي النوبي سوى الغرين وروث البهائم - ما عدا في مواعين الطعام - فانهم يضيفون إليها حجراً يسمى بالنوبية "الترياق". أما في أواسط السودان فيضيفون بعض المواد الحجرية والجيرية.

أما عن الصناعات الفخارية في غرب السودان، فنجد نساء قبيلة الفور من أقدر الناس في هذه الصناعة، كما حتى هذه الأدوات تساعد في سد حاجة حقيقية في مجتمعهم، وهي تستخدم في كافة شؤون المنزل؛ فتقوم المرأة الدارفورية بصناعة أنواع مختلفة من الجرار "كالدوانة" (وهي أكبر الجرار حجماً) و"الجَر" و"البُرمة" و"الكلول" و"الطاجون"؛ هذا بالإضافة إلى "الجَبَنَة" و"المَخَابِر"، كما يصنعون "السويبات" والتي تعهد عندهم "بالبيلي"، وهي تعبير عن صوامع بلدية لتخزين الغلال، كما تصنع الأباريق الطينية.

ومن الأواني والأدوات الفخارية:

البُرْمَة

(جمعها بُرام) وهوجميع وعاء فخاري مستدير الشكل، ولكن تطلق خاصة على وعاء متوسط الحجم ودائري الشكل كالجرة تتخذ لأغراض كثيرة منها تخمير العجين وطبخه، وفي إعداد العصيدة. عليه يمكن القول حتى البرمة تضم الكثير من الأنواع مثل الزير والجرة والكنتوش والكلول.

والبرمة تختلف في الأحجام والأغراض، فهناك برمة الماء (وهي الأكبر حجماً وقد تصل إلى حجم البرميل)، وبرمة العجين (تسمى الخمّارة)، وبرمة المُلاح، وبرمة اللبن، وبرمة المريسة، كما توجد برمه صغيرة للبليلة.

وبرمة الماء إذا كانت كبيرة سميت (تيبار) أو(زير) أو(جَرْ)، وإذا كانت صغيرة بحيث يطبخ فيها فهي (كنتوش)، والذي يعهد في كردفان ب (الكلول). كما توجد برمة تسمى (الكَرَبَاب)، هي البرمة الكبيرة الحجم والتي يطبخ فيها للأعداد الكبيرة.

ولدورها الكبير في الحياة السودانية نجدها قد ذكرت في كثير من عناصر الفولكلور السوداني، خاصة الجانب الشفاهي منه، كالأمثال والاشعار والقصص وغير ذلك؛ ومن ذلك:

يقول المثل: برمة الشركا مابتفور.

ويقول المثل الدارفوري: المَرَه بدون جنا متل البرمة الإنكسرت.

وأيضاً: بدع البدع، شيل البرمة وغز الكوع.

وأيضاً: الراس ما بشيل برمتين.

وأيضاً: تُويس تُرمه كان تفّوْ مابملا برمه.

ومن الأبيات المشهورة في منطقة البطانة:

برمة مابتشيل مويه وتشق عتمور ** ورخمة مابتلد صقراً يباري صقور.

واتى في الطبقات حتى الشيخ خليل بن الرومي اتىه رجل ونطق له: شَرَدَتْ لي خادم منذ عام، أسال الله حتى يردها علي. فنطق له: جيب برمة مريسه وشلاتيت وديك خصي. فجاب الرجل برمتين ملانتين وديكين خصيان. فصفوا المريسة وشربوها هووضناقلته الذين معه، ثم اتى الرجل عند العصر ونطق له أين خادمي،يا ترى؟ فنطق: شيل البحر وقول يابخيته تلاته مرات. فاتىت الخادم شايله قربة ماء وحبلها على وجهها؛ ونطقت: ياسيدي شن جابك هنا، هذا بحر أتبرا.

ولمكانة البرمة في مجتمعات غرب السودان نجد هناك عدد من الأسماء التي تطلق على الأشخاص؛ "كبُرمَه" و"بِريمَه" (تصغير برمه)، كما توجد هناك مدينة بُرام (جمع برمه) وهي مدينة مشهورة بدرافور تشتهر بصناعة الفخار وفيها رئاسة الهبانية.

الزير

هوإناء فخاري متوسط الحجم مخصص لحفظ الماء وتبريده، كما قد يستعمل لبعض المهام الأخرى، مثل التخمير. وقد ظل الزير محافظاً نسبياً على شكله ووظائفه منذ عهد مروي، وهويقوم بهذه الوظائف رغم التقدم التكنولوجي الضخم الحادث الآن وظهور الثلاجات منذ وقت بعيد، ويسميه السودانيون (تلاجة المساكين). وفي مناطق غرب السودان يسمى (الدوانة) ويكون أكبر حجماً ويمكن حتى يحمل بداخله أربع صفائح من الماء. على حتى هناك إناء آخر أكبر حجماً يعهد ب (القمبلق) يحمل حتى سبع صفائح من الماء، ويستعمل في بيوت الوجهاء والموسرين لحفظ موادهم الغذائية لعدد من السنين، كما يوجد نوع يسمى (البوشاي) وحجمه أصغر من الزير العادي.

يجعل بعض السودانيون الزير كسبيل في الطرقات ابتغاءً للرحمة لموتاهم، ورغم أنها قد تتعرض للتلوث بالغبار والأتربة أوحتى تعدي الحيوانات، إلا أنهم يعتقدون حتى الملائكة تتعهد بغسلها، كما يوصون بشرب ماء السبيل للبركة وشفاء أمراض البطن.

ومن القصص الشعبية الشهيرة المتعلقة بالزير سيرة البصيرة أم حمد، وهي باختصار حتى عجلاً علقت رأسه في الزير فأمرت البصيرة أم حمد بذبحه، وبعدها أمرت بكسر الزير لإخراج الرأس، فكانت نتيجتها فقدان العجل والزير معاً، فصارت تضرب مثلاً لمن يدّعون الفهم.

القُلة

إناء لحفظ الماء وتبريده، يصنع من الفخار بأشكال وأحجام مختلفة، والقلة شديدة الشبه بالزير ولكنها أصغر حجماً وبالتالي أسرع منه في التبريد، وتوجد قلة صغيرة جداً ولكن برقبة أطول، توضع تحت الزير لتلقي الماء الذي يتسرب منه والذي يعهد ب (النقّاع) الذي يتسم بالصفاء الشديد، ويستعمل هذه القلة الأطفال في مناسبات دينية خاصة، مثل "الرحمتات" أو"الحارّه".

الجَر

هي الجَرّة بالفصحى، تستخدمها النساء في نقل الماء من البئر أوالنهر إلى المنزل، وكذلك في نقل الخمور. وتستطيع الجر حتى تحتوي على ما مقداره صفيحة ونصف، وبعضها أصغر من ذلك، بل حتى هناك جر صغير جداً لا يحمل أكثر من نصف صفيحة يستخدمه الأطفال.

وفي المناطق الشمالية تجد الجرة تقديراً خاصاً لأهميتها في صناعة الخمور، خاصة شراب "الدكّاي" الذي يتم إعداده في جرة من فخار من مختلف الأحجام، فالجرة الكبيرة تسع حتى خمسة أرباع من البلح، والمتوسطة تسع حتى ثلاثة أرباع، أما جرة "المريسة" فهي أصغر حجماً من جرة الدكّاي، إذ يتسع أكبرها حجماً لنحوربع واحد من البلح. وعادة لاتستعمل هذه الجرة إلا لهذا الغرض، وهم يتحاشون بالذات تخمير عجين الذرة فيها لأنهم لوعملوا لتعلق شيء من العجين بجدار الجرة وأفسد الخمرة التالية، وخير الجرار من كان من غير مسام بحيث لايسمح للماء بالتسرب.

يقول المثل الدارفوري: المَرَه مَرَه ولوكانت أضان جَرْ.

ويقول: الضُرار شر ولوكان رقبة جَرْ.

الكَنتوش أوالكتّوش

إناء صغير أومتوسط الحجم "كالبرمة وإن اختلف عنها في الشكل" من الفخار يطهى فيه الطعام أوالمريسة وتحفظ فيه، ويسمى في مناطق شمال السودان "بالدورايه".

يقولون: ود الكنتوش قوم كوس.

ويقولون: كنتوش الشركا مابنجض.

ورد في كتاب الطبقات حتى الشيخ خوجلي بن عبد الرحمن بن إبراهيم نطق: ما سقط عندي أشجع من أربعة:

أصول ولد جمعه، ومحمد ولد كنتوش، وعلي ولد دفع الله، ومحمد ولد أبوالقاسم شيخ الكميلاب.

الكَلول

هوكالكنتوش ولكنه مفرطح أكثر منه، ويستخدم في خلق الإدام (الملاح).

من أقوالهم: ضحكولوفتح كلولو.

القولاب

عبارة عن صحن كبير توضع داخله العصيدة في نواحي دارفور، والجدير بالذكر حتى الملاح في كثير من الأحيان يوضع بين الإناء والعصيدة، وأحياناً أخرى يوضع في كلول صغير ثم يمضى به إلى مكان الأكل.

الدَحَلوب

إناء فخاري شبيه "بالطِشت" يستخدم في الغسيل وفي استهلك وحفظ المياه وفي تخمير العجين، وقد يستعمل بصفة خاصة كقصرية للنفساء، ويستخدمه البعض لتسخين اللبن حيث يهجر فيه نكهة مميزة (قنّانه). وأشهر مناطق خلق الدحلوب هي جبال النوبة الشرقية.

يقول المثل الدارفوري: العمر دحلوب، وحدثة دحلوب هنا تعني السيل الجارف.

السويبة أوالقسيبة

(مأخوذة من النوبية قسي) تصنع من الفخار "لكنها لاتحرق مثل بقية المنتجات الفخارية"، تصنع من الطين الغرين المخلوط بروث البهائم، وهي مخروطية الشكل وتوجد بها فتحتان: فتحة واسعة في أعلاها لصب المنتج المراد تخزينه، وفتحة أخرى صغيرة في الأسفل للتفريغ.

ومهمة السويبة هي حفظ المحاصيل من الحبوب والبلح الناشف، ومن مميزاتها أنها تعزل الحرارة وتمنع الفئران من الغارة على الحبوب المخزونة داخلها؛ وقبل إدخال الحبوب فيها يقومون باشعال النيران داخلها لقتل الحشرات والميكروبات، ثم توضع كمية من الرماد لوقاية المحصول من الأرضة والسوس. وتختلف السويبة عن بعضها في الحجم والسعة ومسقط وجودها.

نطقت العبدلابية: ويكابوفي السوايب (جمع سويبه) مكمّد.

وفي مناطق غرب السودان تعرب بإسم (الدبنقه)، وهي تصنع من نوع خاص من الطين مخلوط ببعض الحشائش توضع داخل المنزل لحفظ الحبوب مثل الدخن وحب البطيخ. والسويبة الكبيرة يمكن حتى تحوي داخلها عشرة أرادب من الدخن، وهناك سويبات أخرى أقل حجماً، بعضها تستخدمه النساء داخل المنزل كدولاب لأدوات المطبخ وغيرها من الأدوات المنزلية.

يقوا المثل الدارفوري المشهور: دنيا دبنقا دردقي بشيش.

البوليته

إناء فخاري ضخم يحفظ فيه العيش في مناطق شمال السودان.

الباطية

أداة خشبية تشبه الإناء مستديرة الشكل كانت تستخدم لأغراض كثيرة منها العجن وتخزين الطعام وتقديمه للضيف، يتم صنعها من جذوع الأشجار بعد تجويفها من الداخل وتحويرها من الخارج على شكل دائري.

والباطية في اللغة إناء من الزجاج للشراب، أما الباطية عند البدوفهوحوض صغير يشيدونه بجانب البئر لشرب الناس خاصة، وبعده حوض كبير لشرب الحيوانات يدعى "الجابية". أما عندنا فالباطية قدح كبير، وقد تكون في شكل قلة. وقد ذكرها "كرامب" عندما قدم على مانجل العبدلاب، فنطق أنه أوفد إليه ضيافة مكونة من باطية سمن وقربة عسل ومقدار من القمح وخروف ومعها عبد يخدمه.

ومن أغاني الصبيان:

السعون جابت الدهون ** والدهون أدوا البطاط

البطاط إتكسرن ** والبنات إتمسحن.

ونطق شاعر من الجعليين:

نحن الما بنجيب زادنا في قرعاتنا ** وللضيفان بنملا الباطية من غرساتنا.

ونطق شاعر البطانة ميرغني الكردوسي:

مما قمنا ناس باطيه وقدح مردوم ** أمُرْهُم بقضى فوراً وسرهم مكتوم.

الجَبَنَه

إناء فخاري لصنع القهوة وتقديمها، وهوكروي الشكل وذوعنق ومقبض كالإبريق، وقد إنتشرت بذات الشكل في جميع بقاع السودان، وصار اسمها بديلاً عن القهوة، فيقولون (شراب الجَبَنَه). وكانت النسوة يحرصن على تزيينها بالسكسك والخرز الملون حتى صارت من مكملات زينة المنزل.

الإبريق

عبارة عن إناء له عروة وفم لصب الماء، ويوجد منه نوعات: واحد يستخدم من أجل الوضوء فقط ويسمى "الرَكوَة"، وهومصنوع من الجلد، والثاني مصنوع من الفخار (أوالصفيح لاحقاً)، ويستعمل لدخول المرحاض، وقد إشتهر بصناعته أهل كسلا.

يقولون: منوالبقدر يقول البغلة في الإبريق.

التاجون أوالطاجون

إناء من الفخار يصنع فيه الطعام ويحفظ فيه الماء.

الماجور

ضرب من أدوات طبخ الطعام، وسمي ماجوراً لصناعته من الآجر. وقد يحدث فرناً أوصفحة للطبخ، ويستعمل لعملية عجن الآبري الأحمر (الكوجان).

مراجع

  1. ^ محمد إبراهيم أبوسليم، الساقية، دار جامعة الخرطوم للنشر، 1980م، ص132.
  2. ^ محمد النور بن ضيف الله، كتاب الطبقات، تحقيق يوسف فضل حسن، دار جامعة الخرطوم للتاليف والترجمة والنشر، 1974م، ص 56.
  3. ^ عون الشريف قاسم، قاموس اللهجة العامية في السودان، الطبعة الثالثة  2002م، الدار السودانية للخط، طباعة الشركة الدولية للطباعة، القاهرة، ص 89.
  4. ^ سليمان يحيى محمد، الفولكلور وتنمية المرأة الريفية – الأمثال الشعبية، شركة مطابع السودان للعملة المحدودة، 2007م، ص 205.
  5. محمد إبراهيم أبوسليم، خمور النوبة، مجلة الدراسات السودانية، العدد الأول – المجلد السابع، ديسمبر 1982م، يصدرها معهد الدراسات الأفريقية والآسيوية – جامعة الخرطوم.،ص 49.
  6. ^ عمر محمد الحسن شاع الدين، كتابات فولكلورية: الابل والبئر في كردفان، مركز محمد عمر بيشير للدراسات السودانية، دار عزة للنشر والتوزيع، ص 60.
  7. ^ فرح عيسى محمد، التراث الشعبي لقبيلة القريات، سلسلة دراسات في التراث السوداني (24)، جامعة الخرطوم، يناير 1977م، ص 348.
تاريخ النشر: 2020-06-01 18:48:07
التصنيفات: أعمال يدوية, مقالات غير مراجعة منذ ديسمبر 2019, جميع المقالات غير المراجعة, مقالات غير مراجعة منذ 2019, جميع المقالات التي بحاجة لصيانة, مقالات نهاية مسدودة منذ ديسمبر 2019, جميع مقالات النهاية المسدودة, مقالات نهاية مسدودة منذ 2019, مقالات يتيمة منذ ديسمبر 2019, جميع المقالات اليتيمة, بوابة السودان/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

رسميًا.. تشكيل الأهلى لمواجهة فيوتشر بالدورى

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 19:23:49
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 58%

سنغافورة ترفع حظر الدخول عن القادمين من 10 دول إفريقية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 19:25:04
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 64%

مكون من 7 طوابق.. إخلاء عقار «الكرنك» بالمنصورة بعد ظهور تصدع به

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 19:24:37
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 51%

الرئيس السيسى يزرع أشجار النخيل الفاخر فى توشكى وسط شباب العاملين

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 19:23:51
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 61%

«الأطباء» تشارك في مبادرة دعم الأطفال «متخبيش وشك» 

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 19:23:16
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 67%

اليمن يدين استهداف مليشيا الحوثي لسوق شعبي بمأرب

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 19:24:54
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 69%

الحصيلة: 532 إصابة جديدة ونحو مليونين و670 ألف ملقح بالجرعة الثالثة

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 19:25:01
مستوى الصحة: 66% الأهمية: 85%

إنقاذ شخص بلا مأوى يحمل الجنسية السودانية ونقله لدور رعاية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 19:23:56
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 50%

عشرات الإصابات بـ«أوميكرون» في اليابان

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 19:25:00
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 54%

أحمد فهمي ينضم لفريق عمل مسلسل «الرواية» (صور)

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 19:24:47
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 60%

تأجيل مباراة الجيش الملكي ضد الرجاء الرياضي الى موعد لاحق

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 19:24:55
مستوى الصحة: 80% الأهمية: 82%

صحة إسرائيل: إصابات «أوميكرون» تضاعفت 20 مرة في 10 أيام

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 19:25:02
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 58%

إعدام لحوم فاسدة عقب ضبطها في ثلاجة بالجيزة وحبس مالكها 4 أيام

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 19:24:35
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 53%

وزير السياحة يناقش الاستعدادات لاستضافة مؤتمر المناخ

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 19:23:58
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 63%

عمرو عبدالجليل يشارك في أولى جلسات تصوير فيلم «شمس» (صور)

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 19:24:48
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 60%

توزيع 47 ألفا و760 طائرا بمشروع تربية البط بقري البحيرة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 19:24:26
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 61%

بعد نجاح حفلتها بموسم الرياض.. أحلام:«أنا قلبي سعودي»

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 19:24:49
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 51%

نائبان أمريكيان: البيئة السياسية في الكونجرس «سامة»

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 19:24:56
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 64%

تحميل تطبيق المنصة العربية