الطوارئ (أيرلندا)

عودة للموسوعة

يشير مصطلح الطوارئ (بالإنجليزية: The Emergency، بالأيرلندية: Ré na Práinne / An Éigeandáil) إلى حالة الطوارئ التي سادت في أيرلندا خلال الحرب العالمية الثانية، إذ بقيت الدولة الأيرلندية تلتزم الحياد طيلة الحرب. وقد استُخدم مصطلح «الطوارئ» في السياق التاريخي والثقافي كنايةً عن الحالة التي سادت خلال الحرب. أعلِن العمل بقانون الطوارئ من قبل دويل أيرن (مجلس أيرلندا) في تاريخ 2 سبتمبر 1939، ما جاز بإقرار قانون صلاحيات الطوارئ لعام 1939 من قبل البرلمان الأيرلندي في اليوم التالي. وقد منح هذا صلاحيات جديدة كبيرة للحكومة خلال فترة الطوارئ، كان من بينها الاعتنطق والرقابة على الصحافة والمراسلات وسيطرة الحكومة على الاقتصاد. انتهى مفعول قانون صلاحيات الطوارئ في تاريخ 2 سبتمبر 1946، لكن حالة الطوارئ في حد ذاتها لم تُلغَ حتى تاريخ 1 سبتمبر 1976، ولم يُعمل بأي تشريع طوارئ بعد عام 1946 من أجل استغلال هذا الانحراف.

خلفية الطوارئ

فيستة ديسمبر 1922، عقب إبرام المعاهدة الإنجليزية الأيرلندية التي أنهت حرب الاستقلال، تحولت جزيرة أيرلندا إلى دومنيون ذاتية الحكم، وعُرفت باسم الدولة الأيرلندية الحرة. وفيسبعة ديسمبر 1922، صوت برلمان المقاطعات الشمالية الشرقية الست، التي كانت قد باتت معروفًا باسم أيرلندا الشمالية، من أجل الخروج من الدولة الأيرلندية الحرة والانضمام من حديث إلى المملكة المتحدة. وقد تُبعت تسوية المعاهدة بهذا الشكل على الفور باندلاع الحرب الأهلية الأيرلندية المريرة بين مناصري المعاهدة ومناهضيها من جماعات الجيش الجمهوري الأيرلندي.

بعد عام 1932، كان حزب فيانا فايل الجمهوري هوالحزب الحاكم للدولة الجديدة، وكان يقوده إيمون دي فاليرا (محارب قديم شهد كلتا الحربين الأيرلنديتين بالإضافة إلى ثورة عيد الفصح). وفي عام 1937، قدم دي فاليرا دستورًا جديدًا، كان ينأى بالدولة أكثر عن المملكة المتحدة، ويغير اسمها إلى «أيرلندا». وفي الفترة بين عامي 1932 و1938، لف دي فاليرا الحرب التجارية الإنجليزية الأيرلندية.

كان دي فاليرا يتمتع بعلاقات جيدة مع رئيس الوزراء البريطاني آنذاك، نيفيل تشامبرلين. فحدد الفروق الاقتصادية بين الدولتين، وفاوض من أجل عودة موانئ المعاهدة –وهي بيريهافن وكوف ولوف سويلي- التي كانت ما تزال تحت الحكم البريطاني وفقًا للمعاهدة الإنجليزية الأيرلندية لعام 1921. وتمثل أكبر خلاف متبق بين الدولتين في وضع أيرلندا الشمالية، إذ رأى الأيرلنديون أنها أرض أيرلندية شرعيًا بينما اعتبرتها المملكة المتحدة أرضًا بريطانية شرعيًا. وداخل أيرلندا نفسها، أخذت المعارضة المسلحة لتسوية المعاهدة اسم «الجيش الجمهوري الأيرلندي المناهض للمعاهدة»، ورأت في نفسها الحكومة «السليمة» لأيرلندا. وأخذ الجيش الجمهوري الأيرلندي هذا بشن هجمات مسلحة في بريطانيا العظمى (أبرزها المخطط إس في عام 1939) وفي أيرلندا.

إعلان حالة الطوارئ

في 1 سبتمبر 1939، احتلت جماعات الجيش الألماني بولندا، مما تسبب في الحرب مع المملكة المتحدة وفرنسا وحلفائهما. وفي 2 سبتمبر، أبلغ دي فاليرا مجلس البرلمان الأدنى (دويل أيرن) حتى الحياد هوأفضل سياسة يمكن حتى تنتهجها البلاد، ولقي في ذلك مساندة عامة من مجلس دويل أيرن والدولة بمجملها (رغم انضمام كثيرين إلى الجيش البريطاني). عٌدل دستور 1937 ليسمح للحكومة حتى تتمتع بصلاحيات الطوارئ، ثم أقِر قانون صلاحيات الطوارئ لعام 1939 وتضمن الرقابة على الصحافة والمراسلات البريدية. بات بمقدور الحكومة حتى تفرض سيطرتها على الحياة الاقتصادية للبلاد في عهد وزير التموين الجديد شون ليماس، واستُغلت هذه الصلاحيات بكامل الحرية؛ فاستُخدمت صلاحية اعتنطق مرتكبي الجرائم أومن يوشك على ارتكابها ضد الجيش الجمهوري الأيرلندي بشكل واسع، وكانت الرقابة من مسؤولية وزير تنسيق الإجراءات الدفاعية، فرانك ايكن. وكان من الضروري منع نشر المواد التي من شأنها تشويه سمعة حياد الدولة وردعها من حتى تصبح ثغرة تتسلل منها المخابرات الأجنبية، رغم حتى القانون -خلال فترة الطوارئ- بدأ يُستخدم لأغراض أكثر تعلق بسياسة الحزب مثل منع نشر عدد الجنود الأيرلنديين الذين يخدمون في القوات المسلحة التابعة للمملكة المتحدة أوالحديث عن النزاعات الصناعية داخل الدولة. إضافة إلى ذلك، كان من الواضح حتى المعلومات التي أتيحت للشعب الأيرلندي خاضعة لسيطرة الدولة. أدى دي فاليرا مهام وزير الخارجية على الرغم من كون وزير الخارجية القائم آنذاك، جوزيف والش، شديد النفوذ.

سياسة الحياد

مع إعلان الطوارئ، طلب والش تطمينات من السفير الألماني في دبلن، إدوارد هيمبل، مفادها حتى ألمانيا لن تستخدم وفدها من أجل التجسس على التجارة الأيرلندية مع بريطانيا العظمى أومهاجمتها. ثم سافر إلى لندن يومستة سبتمبر، حيث التقى بوزير الخارجية المسؤول عن الدومنيونات، أنطوني إيدن، الذي اتبع سياسة استرضائية ودافع عن حياد أيرلندا ضمن الاجتماعات الوزارية اللاحقة. وإضافة إلى ذلك، تمت الموافقة على تعيين السير جون مفي ممثلًا لبريطانيا في دبلن.

بالنسبة إلى الحكومة الأيرلندية، كان الحياد يعني عدم إظهار اصطفاف مع أي من الطرفين. فكان ذلك يعني التصريح العلني عن النشاطات العسكرية مثل رصد غواصات أووصول مظليين من جهة، وقمع أي نشاط مخابراتي أجنبي من جهة أخرى. وبسبب مسقط أيرلندا الجغرافي، كانت هذه السياسة (التي طُبقت بشكل تام ومتسق حسب رأي معظم المؤرخين) تميل إلى نفع الحلفاء أكثر من ألمانيا. عملى سبيل المثال، كان يُطلَق سراح الطيارين البريطانيين الذين تسقط طائراتهم داخل البلاد إذا صرحوا أنهم لمقد يكونوا في مهمة قتالية، وإلا فيتم إخلاء سبيلهم «بترخيص» (وعد بالبقاء)، وكان الكثير يختارون الفرار إلى بريطانيا العظمى عن طريق أيرلندا الشمالية. وسُمح أيضًا لآلات الحلفاء باستعادة الطائرات الساقطة التابعة لهم. وكان هنالك تعاون تام بين البريطانيين والأيرلنديين في مجال المخابرات وتبادل المعلومات مثل التقارير الجوية المفصلة حول المحيط الأطلسي، وقد تأثر قرار المضي قدمًا بتطبيق عمليات إنزال نورماندي بتقرير جوي صادر من خليج بلاكسود في مقاطعة مايو.

ومن جهة أخرى، خلال بضع السنوات الأولى من الحرب، لم تُظهر الحكومة أي ميل علني لطرف من الطرفين. وكان هذا بجزء منه لأن دي فاليرا كان مضطرًا للحفاظ على الوحدة الوطنية، ما يقتضي تلبية رغبة القسم العريض من المجتمع الأيرلندي الذي رفض جميع ارتباط بالبريطانيين، وكان جزء منه معجبًا بالألمان إلى حد ما. كانت هذه المواقف مشهجرة بين ايكن ووالش. وقدر الكثير، بمن فيهم دي فاليرا وريتشارد ملكاهي، حتى التعاطف الشعبي الأيرلندي يميل إلى الألمان بسبب عداء البريطانيين، وخشي دي فاليرا حتىقد يكون من شأن الانضمام إلى الحلفاء حتى يحرف الرأي العام باتجاه الألمان بالكامل. حكمت حكومة فيانا فايل، التي ترأسها إيمون دي فاليرا، وحدها ولم تشرك أي حزب آخر في خلق القرار.

الجيش الجمهوري الأيرلندي والطوارئ

خلال الشهور الأولى من سريان حالة الطوارئ، اتى التهديد الأعظم للدولة من قبل الجيش الجمهوري الأيرلندي. وفي غارة عيد الميلاد في عام 1939، سرق الجيش الجمهوري الأيرلندي نحومليون رصاصة من الجيش الأيرلندي (غير أنها استُعيدت بمعظمها خلال الأسابيع التالية) وحدثت عدة أعمال قتل، راح رجال الشرطة ضحايا لمعظمها. وإضافة إلى ذلك، أضعِف تشريع الطوارئ القائم عن طريق تحصيل شون ماكبرايد لأمر رسمي بالمثول أمام القضاء، ما نتج عنه إطلاق سراح جميع من تعرضوا للاعتنطق. استجابت الحكومة لذلك بإصدار قانوني الاعتداء على الدولة لعامي 1939 و1940، اللذين أسسا المحكمة الجنائية الخاصة وأعادا اعتنطق ناشطي الجيش الجمهوري الأيرلندي. بدأ إضراب عن الطعام في سجن مونتجوي ضمن محاولة لكسب شرعية سياسية، بيد أنه انهار بعد موت اثنين من السجناء. ثم فُجّرت قلعة دبلن انتقامًا وانشر عدد من الحوادث الخطيرة في أنحاء البلاد.

أقام الجيش الجمهوري الأيرلندي روابط مع مخابرات ألمانيا (الأبفير) ووزارة خارجيتها، عن طريق سفر بعض الرجال مثل فرنسيس ستيوارت إلى ألمانيا من أجل الحديث، رغم حتى هذه المساعي كانت عديمة الفعالية إلى حد كبير بسبب ضعف الجيش الجمهوري الأيرلندي وقلة كفاءة الأبفير ووزارة الخارجية الألمانية. واتى الألمان هم أيضًا إلى أيرلندا، وكان أبرزهم هيرمان غورتس، الذي قُبض عليه وفي حوزته «مخطط كاثلين»، وهومخطط للجيش الجمهوري الأيرلندي يحتوي تفاصيل حول غزومدعوم من قبل الألمان لأيرلندا الشمالية. (انظر أيضًا: التعاون بين الجيش الجمهوري الأيرلندي والأبفير في الحرب العالمية الثانية).

أعدِم رجلان من الجيش الجمهوري الأيرلندي جراء اغتال رجلي شرطة في سبتمبر 1940، ونقصت فعالية الجيش الجمهوري الأيرلندي بشكل متزايد في وجه الاعتنطقات الشديدة وكسر إضرابات الطعام وتطبيق عقوبة الإعدام على الجرائم الكبرى. خلال عام 1941، كان الأمل في غزوألماني قد تلاشى، وقُطع التمويل من الولايات المتحدة الأمريكية. وكانت معظم قيادات الجيش الجمهوري الأيرلندي معتقلين داخل خيم كورا، حيث عوملوا بقسوة متزايدة، أوفي حالة فرار. قبل معظم المعتقلين إخلاء السبيل المشروط، وظل الجيش الجمهوري الأيرلندي ضئيل الفعالية في أيرلندا الشمالية، فلم يشكل تهديدًا لاستقرار أيرلندا.

انظر أيضًا

  • تاريخ جمهورية أيرلندا

مراجع

  1. Spelman, Greg (2004). "Ireland's Neutrality Policy in World War II: The Impact of Belligerent Pressures on the Implementation of Neutrality". UCLA Historical Journal. 20: 60–82: 60. مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2019.
  2. ^ "Emergency Powers Act, 1939". حكومة جمهورية أيرلندا  . 1939-09-03. مؤرشف من الأصل في 04 يناير 2015. اطلع عليه بتاريخ 02 نوفمبر 2007.
  3. ^ "Emergency Powers (Continuance and Amendment) Act, 1945". حكومة جمهورية أيرلندا  . 1945-07-29. صفحات §4(1). مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 02 نوفمبر 2007. The Principal Act shall, unless previously terminated under subsection (2) of this section, continue in force until the 2nd day of September, 1946, and shall then expire unless the Oireachtas otherwise determines.
  4. ^ "National Emergency: Motion (Resumed)". Dáil Debates. حكومة جمهورية أيرلندا  . 292: 119–256. 1976-09-01. مؤرشف من الأصل في 20 سبتمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2016. جون إم. كيلي: All the 1939 emergency legislation lapsed not later than 1946.
  5. ^ Gibbons, I. (16 April 2015). The British Labour Party and the Establishment of the Irish Free State, 1918-1924. صفحة 107. ISBN .
  6. ^ There was only one vote against neutrality in the Dáil, from جيمس ديلون, who argued that the State should side with the Allies. He eventually resigned his Dáil seat and from فاين جايل, the main opposition party, because of their support for neutrality. (He rejoined Fine Gael in 1953 and served as their leader from 1959 to 1965.)
  7. ^ Girvin, pp.84ff
  8. ^ All Allied servicemen were released from internment by October 1944 while all Axis servicemen remained at the Curragh. Until 1942, it was not even a technical offence to aid the escape of an internee. Surface ships were excluded from the deal. See Fisk pp.176–177. An example of this policy is the release into Northern Ireland of six officers, including four generals, who had crash-landed in Galway en route from Africa on 15 January 1943. See Duggan p.184. Hempel reported in November 1943 that only eleven out of the forty allied internees remained interned. See Duggan p.171.
  9. ^ See Duggan p.180
  10. ^ Girvin, p.199
  11. ^ Girvin, p.125. Walshe seemed to be quite comfortable with the largely Catholic government in Vichy France.
  12. ^ Girvin, pp.143ff
  13. ^ Hill, J.R. (1976). A New History of Ireland Volume VII: Ireland, 1921-84. Oxford University Press. صفحة 151. ISBN .
  14. ^ Douglas, R.M. (2009). Architects of the Resurrection: Ailtirí na hAiséirghe and the fascist 'New Order' in Ireland. Manchester University Press. صفحات 54–55. ISBN .
  15. ^ Girvin, p.76
  16. ^ There were a number of IRA attacks between 1935 and 1945, including ten murders, mostly between late 1939 and early 1941. Notably, these included the murder of Detective Officer John Roche by Tomás Mac Curtain in Dublin in January 1940 and of two policemen in August. See Girvin, p.76.
  17. ^ See main article and series on IRA liaisons with Abwehr in World War II IRA Abwehr World War II.
تاريخ النشر: 2020-06-01 18:57:47
التصنيفات: 1939 في أيرلندا, العلاقات الأيرلندية البريطانية, القرن 20 في أيرلندا, ايرلندا المستقلة في الحرب العالمية الثانية, أيرلندا ودول الكومنولث, تاريخ أيرلندا حسب الحقبة, تاريخ أيرلندي يهودي, تاريخ جمهورية أيرلندا, تلطيف التعبير, عقد 1940 في أيرلندا, بوابة أيرلندا/مقالات متعلقة, بوابة الحرب العالمية الثانية/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

بركان لاسكار في تشيلي يزيد من نشاطه والسلطات تصدر إنذارًا

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-11 09:25:08
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 62%

أوديسا الأوكرانية تغرق في الظلام عقب قصف روسي استهدف شبكة الكهرباء

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-11 09:23:30
مستوى الصحة: 88% الأهمية: 85%

معرض جدة يحتضن أول مؤتمر للنشر الرقمي في السعودية

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-11 09:23:42
مستوى الصحة: 92% الأهمية: 91%

تدشين مشروع المملكة لتوزيع لحوم الأضاحي في النيجر

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-11 09:25:19
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 65%

النصيري لـ«منتقديه»: أهدافي أخرستكم - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-12-11 09:23:47
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 61%

3 تحديات تواجه قيادات «الإخوان» في الخارج

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-11 09:23:41
مستوى الصحة: 85% الأهمية: 93%

ميسي أم مبابي أم جيرو... من يقتنص «الحذاء الذهبي»؟

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-11 09:23:29
مستوى الصحة: 81% الأهمية: 86%

جورجينا لـ«رونالدو»: قرارات صديقك خطأ.. نحبك - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-12-11 09:23:46
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 53%

رئيسة بيرو الجديدة تعين مدعياً عاماً سابقاً رئيساً للحكومة

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-11 09:23:32
مستوى الصحة: 77% الأهمية: 86%

أبرز عناوين الصحف السودانية ليوم الأحد 11 ديسمبر 2022

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-11 09:22:53
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 63%

وفد أميركي رفيع يزور الصين لبث الدفء في العلاقات الثنائية

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-11 09:23:28
مستوى الصحة: 77% الأهمية: 95%

أميركا: توجيه الاتهام لموريتاني لدوره في اعتداءات مالي عام 2015

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-11 09:23:36
مستوى الصحة: 92% الأهمية: 94%

حكيمي يوجه رسالة خاصة لمبابي قبل الموقعة المنتظرة

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-11 09:23:42
مستوى الصحة: 64% الأهمية: 77%

الحزب الشيوعي: في الماركسية وما بيعرف الطبقة العاملة

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-11 09:22:54
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 53%

الطريق إلى بونو «Closed» - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-12-11 09:23:46
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 59%

ديشان وجيرو يحذران من المغرب «الرائع»

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-11 09:23:34
مستوى الصحة: 88% الأهمية: 86%

ديشامب: إنجاز المنتخب المغربي ليس صدفة..وسنتعامل معهم بجدية

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-11 09:23:40
مستوى الصحة: 74% الأهمية: 82%

موعد وملعب مباراتي نصف نهائي كأس العالم قطر 2022

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-11 09:23:38
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 84%

السعودية: ارتفاع الناتج المحلي الإجمالي بـ8.8% في الربع الثالث 2022

المصدر: أرقام - الإمارات التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-12-11 09:24:05
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 48%

تحميل تطبيق المنصة العربية