لو بوان

معلومات عامة
بلد المنشأ	فرنسا
المؤسس	Olivier Chevrillon
التأسيس	1972
البتر	تابلويد
اللغة	الفرنسية
المواضيع	مجلة إخبارية
المالك	Groupe Artémis
المقر الرئيسي	باريس
الناشر	كرينج
ISSN	0242-6005
مسقط الويب	www.lepoint.fr

لوبوان هي مجلة إخبارية أسبوعية فرنسية، تم إنشاؤها في عام 1972 بواسطة فريق من الصحفيين بشكل رئيسي من ليكسبريس وبالقرب من الموظف السامي أوليفييه شيفريون (Olivier Chevrillon) والصحافي كلود ايمبير . شكلها مستوحى من مجلة تايم الأمريكية.

تُصنَّف الصحيفة بشكل تقليدي في جهة اليمين الوسط، فتحت صفحاتها على جميع الآراء السياسية (اللقاءات، التحليلات الخ). وهي واحدة من خمس مجلات إخبارية أسبوعية ذات البعد الوطني.

منذ عام 1997،أصبحت تابعة إلى عائلة بينو(Pinault)، والتي تمتلك بالكامل مجموعة سيبدولوبوان عبر شركتها القابضة Artémis .

تاريخ

تأسست لوبوان في عام 1972 من قبل فريق من الصحفيين الذين هجروا رئاسة تحرير صحيفة ليكسبريس قبل عام، حيث يسيرها جان جاك سيرفان-شريبر. وانتقدوا هذا الأخير لتحويله هذه الأسبوعية إلى متحدث رسمي خاص به. تم تخصيص العدد الأول من لوبوان لفاليري جيسكار ديستان، وزير الاقتصاد والمالية آنذاك في حكومة رئيس الوزراء الجديد - بيير ميسمير الذي تم تعيينه في يوليو1972 - وعنوانه جيسكار في مقعد الاختبار.

تكون الفريق المؤسس للوبوان من الصحفيين أوليفير شيفريلون (الرئيس التطبيقي ومحرر التحرير): كلود إمبرت، جاك دوكين، بيير بيلارد، جورج سوفير، هنري ترينتشيت، روبرت فرانس، مدير الإعلانات والترويج فيليب رامون، والمسؤول ميشيل براتشيالي. بالاعتماد مالياً على مجموعة هاشيت، التي كان رئيسها التطبيقي سيمون نورا، قام هذا الفريق بتجنيد صحفيين في ربيع عام 1972 - اعتبرومن بين الأكثر نجاحًا - من خلال عناوين الكبيرة للصحف الباريسية.

راهنت لوبوان على قدرتها على تجديد هذا النوع من مجلة المعلومات الأسبوعية، "مجلة الأخبار"، مثل مجلة نيوزويك أوتايم . في ثلاث سنوات، نجحت الصحيفة في تحقيق التوازن المالي وبعد ذلك أصبحت مربحة إلى حد كبير. لا تزال في هذا النموذج.

مدير النشر هوإتيان جيرنيل، تم تعيينه في عام 2014 .

المساهمون المتعاقبون

بعد فوز اليسار في انتخابات عام 1981، غادرت لوبوان مجموعة هاشيت، التي ذكر تأميمها؛ عندها خشي فريق الإدارة فقدان استقلاليته. دمجت الصحيفة مع مجموعة سينما غومونت، برئاسة نيكولا سيدو .

في عام 1992، قام نيكولا سيدو، الذي رغب في الانسحاب من استثماراته في لوبوان، ببيع أسهمه إلى Générale Occidentale .

في 17 أكتوبر 1997، تم شراء الصحيفة بأقل من 200 مليون دولار من قبل رجل الأعمال فرانسوا بينو، الرئيس التطبيقي لشركة Artémis القابضة وقدم كصديق مقرب لجاك شيراك . سيطر فرانسوا بينوعلى لوبوان من خلال مجموعته. لا يزال كلود إيمبرت، الضامن لاستمرارية الصحيفة وخطها، أحد كتاب التحرير الرئيسيين.

التواريخ الرئيسية

في عام 1975، بفضل الزيادة في جمهورها وإيرادات الإعلانات، وصلت لوبوان إلى التعادل في عامها الثالث. لديها 150 موظف.

25 فبراير 1982، اشترت شركة غومونت 51٪ من رأس مال المجلة من هاشيت، المساهم الأصلي، وبالتالي تصبح المساهم الرئيسي في الصحيفة.

في ديسمبر 1985، بعد رحيل أوليفييه شيفريون، تم تعيين جاك دوكين، نائب رئيس التحرير، رئيس-مدير عام.

في عام 1988، تم تعيين دينيس جينبار، مدير التحرير.

في سبتمبر 1992، استحوذت La Générale Occidentale، وهي شركة تابعة لشركة Alcatel Alsthom التي تمتلك L'Express، من بين أشياء أخرى، على 40 ٪ من رأس المال. أصبحت المساهم الأكبر في لوبوان في سبتمبر 1993. إنشاء GIE L'Express - لوبوان .

ال 22 تقدم لوبوان صيغتها الجديدة : مربع الظهر، نموذج جديد، شعار جديد، تنسيق الموسع، انخفاض الأسعار. يزيد تداول الصحيفة بانتظام.

في 29 يناير 1994، إطلاق الطبعة الأولى المستهدفة للوبوان : "لوبوان للمدارس الكبيرة والجامعات" متبوعة في تشرين الأول / أكتوبر 1995 نشر الأعمال بالتعاون مع بلومبيرغ أعمال ويك.

في صيف عام 1996، غادر دينيس جامبار، مدير التحرير، لوبوان. وحل محله جان شميت .

في ديسمبر 1997، خلفت شركة Artémis، شركة فرانسوا بينولت القابضة، هافاس بصفتها المساهم الأكبر في الأسبوعية.

في سبتمبر 2000، أصبح فرانز أوليفييه جيسبر مديرًا للصحيفة، واحتفظ كلود إيمبير بالافتتاحية. تم تعيين ميشيل كولوميس (63 عامًا) مديراً للتحرير ليحل محل جان شميت.

في يناير 2001، اعتمدت لوبوان نسخة مجددة من صيغتها : شعار جديد، صيغة موسعة، ترقيم الصفحات المعزز، أقسام جديدة.

في ديسمبر 2009، تم تعيين ايتيان جيرنيل (33) رئيسًا للتحرير. وخلف ميشيل كولوميس (72 عامًا) الذي حصل على حقوق التقاعد الخاصة به.

في 18 كانون الثاني (يناير) 2014، أعرب فرانز أوليفييه جيسبر، الذي حوكم بتهمة التشهير العرقي والعلني لمدة عام (سيتم إدانته بعد ستة أيام ) أنه سيهجر طواعية رئاسة لوبوان، ولم يعد يعتبر نفسه " "رجل الموقف" (راجع اللقاءة مع تيليراما في 13 يناير 2014 ). ويحل محله إتيان جيرنيل، رئيس التحرير السابق.
في فبراير 2017، تم طرد مساعد مدير التحرير بسبب سوء سلوك خطير، دون تعويض أوإشعار. وفقًا لمحاميه، لم يتم اتباع الإجراءات القانونية لأن سبب الفصل "مخز" .
في أكتوبر 2017، نشر مسقط ميديا بارت الإخباري عدة منطقات حول معالجة لوبوان للمعلومات الواردة حول تمويل ليبيا للحملة الرئاسية لعام 2007 التي قام بها نيكولا ساركوزي وحول الاختلاس الجنائي المرتبط ببناء مستشفى بنغازي، حيث حتى رئاسة التحرير طلبت منطقتين فصممتا ودفع ثمنهما ولم يتم نشرهما في نهاية المطاف. دافع مدير لوبوان عن نفسه من شبهة الرقابة ويتهم ميديا بارت بـ " التآمر " .

المساعدة المالية للدولة

في سياق المساعدات التي تقدمها الدولة للصحافة المكتوبة، تتلقى لوبوان حوالي 4.5 مليون يوروسنويًا كإعانات ، تُضاف إليها مساعدات مالية تخصصها وزارة الثقافة والاتصال .

الموظفين والنتائج

في عام 2017 ، شغلت لوبوان 171 شخصًا. حجم التداول 67,820,500 يورووالخسارة كانت 1,861,300 يورو .

جائزة السيرة المصورة

من عام 2004 ، منحت لجنة تحكيم جائزة Point Comics جميع عام لمكافأة السيرة المصورة. بعد هجمات يناير 2015 ، التي تم خلالها اغتيال جورج وولينسكي ، غير اسم الجائزة تكريمًا للمتوفى، بموافقة أرملته، وأصبحت "جائزة ولينسكي السيرة المصورة من لوبوان" .

المراجع

^ Avec لونوفيل أوبسرفاتور, ليكسبريس, Marianne et Valeurs actuelles, en exceptant Le Figaro Magazine, qui est un supplément
^ "La Presse à la Une, Le Point, n°1, 25 septembre 1972". expositions.bnf.fr. مؤرشف من الأصل فيعشرة سبتمبر 2018.
^ "Étienne Gernelle officiellement nommé directeur de la publication du Point". Challenges (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2019.
^ Jamet, Michel (1982). "Le « Point » un new-magazine à l'état pur". Communication et langages. 52 (52): 96-106. مؤرشف من الأصل فيخمسة يونيو2018. اطلع عليه بتاريخ 13 janvier 2013.
^ fondée par جيمس جولدسميث et ancrée depuis 1987 à la CGE, qui possède aussi ليكسبريس
^ "François Pinault remporte le «Point». Le patron de la Redoute et de la FNAC rachète l'hebdo pour moins de 200 millions". Libération.fr (باللغة الفرنسية). 1997-10-17. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2019.
^ "« Le Point » condamné pour diffamation pour un article sur les immigrants chinois". Le Monde.fr (باللغة الفرنسية). 24 janvier 2014. مؤرشف من الأصل في 19 يونيو2018. اطلع عليه بتاريخ 19 يونيو2018.
^ Franz-Olivier Giesbert : « Je ne suis plus l’homme de la situation », Télérama du 13 janvier 2014. نسخة محفوظة 23 ديسمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.
^ "La directrice adjointe du «Point» est licenciée pour «motif inavouable»". Mediapart. 19 février 2017. مؤرشف من الأصل في 26 مايو2019.
^ Laske, Fabrice Arfi et Karl. "Première censure au «Point»: les journalistes témoignent". Mediapart (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 30 أكتوبر 2017.
^ Laske, Fabrice Arfi et Karl. "« Le Point » a censuré une deuxième enquête sur l'affaire libyenne". Mediapart (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 30 أكتوبر 2017.
^ Avec les compliments du Guide" : le droit de réponse d'Étienne Gernelle". France Inter (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 23 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 30 أكتوبر 2017.
^ Rapport de la Cour des Comptes sur les aides à la presse écrite, 18 septembre 2013. نسخة محفوظة ثلاثة يونيو2017 على مسقط واي باك مشين.
^ Les mensonges du Point sur « la France des assistés », Politis, 25 octobre 2013. نسخة محفوظة 11 يناير 2016 على مسقط واي باك مشين.
^ Budget 2012 du ministère de la Culture et de la Communication, 28 septembre 2011. نسخة محفوظة ثلاثة ديسمبر 2013 على مسقط واي باك مشين.
^ "fiche d'identité de l'entreprise". www.societe.com. مؤرشف من الأصل في 08 يوليو2019. اطلع عليه بتاريخ 08 يوليو2019.
^ "Zep et "What a Wonderful World !" reçoivent le premier Prix Wolinski de la BD du Point 2015". Actua BD. 11 décembre 2015. مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2019. .