قطع الرأس في الإسلام

عودة للموسوعة

بتر الرأس في الإسلام هي طريقة معتادة للتطبيق في الشريعة الإسلامية ما قبل الحديثة، على غرار القانون الأوروبي ما قبل الحديث، وقد تم التخلي عن استخدامه في معظم البلدان بحلول نهاية القرن العشرين حاليا، يتم استخدامه فقط في المملكة العربية السعودية، كما أنها لا تزال طريقة قانونية للإعدام في قطر واليمن، وينطق إنها استخدمت في عام 2001 في إيران وفقاً لمنظمة العفوالدولية، حيث لم تعد مستخدمة.

في الآونة الأخيرة، استخدمت المنظمات الجهادية غير الحكومية مثل تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» و"التوحيد والجهاد" بتر الرأس كوسيلة لقتل الأسرى. ومنذ عام 2002، عمّموا أشرطة فيديومقطوعة الرأس كشكل من أشكال الإرهاب والنادىية، وقد أدانت أعمالهم من قبل الجماعات المسلحة والإرهابية الأخرى، وكذلك من قبل الفهماء والمنظمات الإسلامية السائدة.

الخلفية والسياق

استمر استخدام بتر الرأس للعقاب حتى القرن العشرين في جميع من الدول الإسلامية وغير الإسلامية، عندما يتمّ هوبشكل سليم، اعتبرت هوكان مرّة إنسانيّة وطريقة شريفة تطبيق.

بتر الرأس في القرآن

هناك نقاش حول ما إذا كان القرآن يناقش بتر الرأس، اثنتان من السور استطاعت حتى تزوّد تبرير ليبتر في سياق الحرب:Ra bracket.png إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آَمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ Aya-12.png La bracket.png وفي قوله: Ra bracket.png فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ Aya-4.png La bracket.png

بين أئمة المفسرين، يفسر فخر الدين الرازي الجملة الأخيرة من 8:12 على أنها تعني ضرب الأعداء بأي طريقة ممكنة، من رؤوسهم إلى أطرافهم. قرأ القرطبي الإشارة إلى ضرب في الرقاب على أنها تنقل خطورة وشدة القتال، بالنسبة للقرطبي والطبري وابن كثير، يشير التعبير إلى إيجاز العمل، لأنه يقتصر على المعركة وليس أمراً مستمراً.

وقد أشار بعض المعلقين إلى حتى الإرهابيين يستخدمون تفسيرات بديلة لهذه السور لتبرير بتر رؤوس الأسرى، ولكن هناك اتفاق بين الفهماء على حتى لهم معنى مختلفاً، وعلاوة على ذلك، وفقا لراشيل سلوم، سورة 47:4 يمضى إلى التوصية الكرم أوفدية عند شن الحرب، ويشير إلى فترة عندما تم اضطهاد المسلمين واضطرإلى الكفاح من أجل بقائهم.

بتر الرأس في الشريعة الإسلامية

كان بتر الرأس هوالأسلوب العادي لتطبيق عقوبة الإعدام بموجب الشريعة الإسلامية التقليدية، هوكان أيضا مع يعلق واحدة من الطرق عاديّة تطبيق في ال [أتّومن] إمبراطورية.

والمملكة العربية السعودية هي حالياً البلد الوحيد في العالم الذي يستخدم بتر الرأس في إطار نظامها القانوني الإسلامي، معظم عمليات الإعدام التي نفذتها الحكومة الوهابية في المملكة العربية السعودية هي بتر رؤوس عامة، والتي عادة ما تسبب تجمعات جماهيرية ولكن لا يسمح بتصويرها أوتصويرها.

ووفقاً لمنظمة العفوالدولية، قامت سلطات الدولة في إيران ببتر الرأس في الآونة الأخيرة في عام 2001، ولكن اعتباراً من عام 2014 لم يعد يستخدم، هوأيضا شكل قانونيّة تطبيق في قطر واليمن.

بروز تاريخيّة

إعدام رجال بتهمة انتهاك المعاهدة، حيث قُتل عدة مئات في عام 627.

بعد معركة حطين (1187)، بتر صلاح الدين شخصيا ً رأس رينالد من شاتيلون، فارس مسيحي خدم في الحملة الصليبية الثانية ونظم هجمات ضد أقدس مدينتين في الإسلام.

غزت قوات الإمبراطورية العثمانية مدينة أوترانتووقلعتها في عام 1480 وحاصرتها، ووفقاً لرواية تقليدية، تم بتر رأس أكثر من 800 من سكانها - الذين رفضوا اعتناق الإسلام - بعد القبض عليهم، وهم معروفون باسم "شهداء أوترانتو"، شككت تاريخ من هذا حساب يتلقّىقد يكون بطالبات حديثة.

أعرب محمد أحمد نفسه المهدي في عام 1880، وقاد الجهاد ضد الإمبراطورية العثمانية وحلفائها البريطانيين، وقد بتر هووأتباعه رؤوس المعارضين، المسيحيين والمسلمين على حد سواء، بمن فيهم الجنرال البريطاني تشارلز غوردون.

الاستخدام الحديث من قبل الجهات الفاعلة من غير الدول

تعود الحالات الحديثة لبتر رأس الإسلاميين إلى تسعينات القرن الماضي على الأقل، في الحرب الشيشانية الأولى (1994-1996)، أدى بتر رأس يفغيني روديونوف، وهوجندي روسي رفض اعتناق الإسلام، إلى تبجيل البعض داخل الكنيسة الأرثوذكسية الروسية كشهيد. في عام 1997، بترت الجماعة الإسلامية المسلحة الجزائرية رأس 80-200 قروي في بنثاليا.

أثار بتر رأس الصحفي الأمريكي دانيال بيرل في عام 2002 على يد خالد شيخ محمد، عضوتنظيم القاعدة في باكستان، اهتماما دوليا تعزز هُنا من خلال نشر شريط فيديوبتر الرأس، الاشمئزاز في المجتمع الإسلامي أدى تنظيم القاعدة إلى التخلي عن بتر رؤوس الصوت والصورة، واصلت الجماعات في العراق بقيادة أبومصعب الزرقاوي والتوحيد والجهاد ولاحقاً تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام هذه الممارسة، منذ 2002، يتلقّى هم يتلقّىقد يكون شاملة يعمّر يبتر فيديوهات كشكل من ذعر ونادىية، واحدة من جرائم اغتال الزرقاوي الأكثر شهرة كانت اغتال الأمريكي ينك بيرغ.

ومنذ عام 2004، بدأ المتمردون في جنوب تايلاند في بث الخوف في الهجمات التي تم فيها بتر رؤوس الرجال والنساء من الأقلية البوذية المحلية، في 18 يوليو-تمّوز 2005 ولج اثنان مناضلات [تيشوب] في تايلاند الجنوبيّة. مؤسس قناة بريدجز التلفزيونية، وهي قناة كابل إسلامية مقرها في الأصل في بوفالو، نيويورك التي تهدف إلى مكافحة التصورات السلبية للمسلمين التي كانت تسيطر على التغطية الإعلامية السائدة، بتر رأس زوجته في عام 2009 في ممحرر تلفزيون بريدجز. وفقا لبيترر. نيومان، مدير المركز الدولي لدراسة التطرف والعنف السياسي في كلية كينغز في لندن، فإن أشرطة الصوت والصورة الفيروسية بتر الرأس تهدف، وهي على الأقل فعالة إلى حد ما، كأداة تجنيد للجهاد بين جميع من شباب الغرب والشرق الأوسط. ويقول مراقبون آخرون أنه في حين حتى تنظيم القاعدة استخدم بتر الرأس في البداية كأداة للنادىية، إلا أنه قرر في وقت لاحق أنهم تسببوا في تراجع المسلمين عن الإسلاموية وأنه على الرغم من حتى تنظيم «الدولة الإسلامية» /تنظيم «الدولة الإسلامية» ينشر بحماس بتر الرأس كتكتيك في عام 2014، فإنه قد يجد أيضاً حتى التكتيك يعود بنتائج عكسية. تيموثي ر. مفروشة، كأستاذ مساعد للتاريخ الإسلامي، يتناقض مع إعدامات الحكومة السعودية، وفقا للمعايير التي تقلل من الألم، مع الجهات الفاعلة غير الحكومية الذين اختاروا طريقة نشر بطيئة وتعذيب لإرهاب الغرب الجمهور."

حوادث بتر رأس تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام

وفي كانون الثاني/يناير 2015، ظهرت نسخة من قانون العقوبات الخاص بتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام تصف العقوبات التي يفرضها في المناطق الخاضعة لسيطرته، بما في ذلك بتر الرؤوس. وقد نشرت أشرطة الصوت والصورة بتر الرأس في كثير من الأحيان من قبل أعضاء داعش على وسائل الاعلام الاجتماعية. أجرى الكثير من بتر الرؤوس بالصوت والصورة من قبل محمد إموازي، الذي أشارت إليه وسائل الإعلام باسم "جهادي جون" قبل التعهد عليه.

وحظيت عمليات بتر الرؤوس بتغطية واسعة في جميع أنحاء العالم وحظيت بإدانة دولية. وافترض العالم السياسي ماكس أبراهمز حتى تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» قد يستخدم بتر الرؤوس التي تم الإعلان عنها بشكل جيد كوسيلة للتميز بين تنظيم «القاعدة في العراق»، وتعريف نفسه بخالد شيخ محمد، عضوتنظيم «القاعدة» الذي بتر رأس دانيال بيرل. يمثّل بتر رؤوس نسبة صغيرة من مجموعة كبيرة من الناس يقتل يتبع اعتنطق ب [إيسد].

إدانة المسلمين

وقد أدان الفهماء الإسلاميون والمنظمات الإسلامية الرئيسية في جميع أنحاء العالم، فضلا عن الجماعات المسلحة والإرهابية مثل حزب الله وحماس والقاعدة هذه الممارسة.

الأثر على تغطية الحرب

وقد جادل بعض المحللين بأن بتر رؤوس الصحفيين والعاملين في مجال الإغاثة، إلى جانب عمليات اختطاف وإعدام مراقبين مستقلين في مناطق الحرب السورية، قد أجبرت وسائل الإعلام الدولية على الاعتماد حصراً على التقارير التي يتم بشكل مباشر أوغير مباشر بتأثير من قبل المتمردين وجماعات المعارضة، وبهذه الطريقة جاز لهذه الأخيرة لإملاء تغطية الأحداث في المناطق الخاضعة لسيطرتها.

انظر أيضا

  • الإرهاب الإسلامي.
  • البوذية والعنف.

المراجع

  1. "Beheading was last used as a method of execution in 2001....beheading is no longer in use." Cornell Center on the Death Penalty Worldwide, Death Penalty Worldwide: Iran نسخة محفوظة 27 يوليو2019 على مسقط واي باك مشين.
  2. Sara Hussein and Rita Daou (3 September 2014). "Jihadists beheadings sow fear, prompt Muslim revulsion". Yahoo! News. AFP. مؤرشف من الأصل في 27 يوليو2019. اطلع عليه بتاريخ 03 سبتمبر 2014.
  3. James Watson, Anne Hill (2015). . Bloomsbury Publishing USA. صفحة 325. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019.
  4. ^ Cliff Roberson, Dilip K. Das (2008). . CRC Press. صفحة 156. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 فبراير 2020.
  5. ^ Nina Rastogi (February 20, 2009). "Decapitation and the Muslim World". Slate. مؤرشف من الأصل في 27 ديسمبر 2017.
  6. Rachel Saloom (2005), "Is Beheading Permissible under Islamic Law – Comparing Terrorist Jihad and the Saudi Arabian Death Penalty", UCLA Journal of International Law and Foreign Affairs, vol. 10, pp. 221–49.
  7. Nasr, Seyyed Hossein; Dagli, Caner K.; Dakake, Maria Massi; Lumbard, Joseph E.B.; Rustom, Mohammed (2015). The Study Quran: A New Translation and Commentary. HarperCollins (Kindle edition). صفحة Commentary to 47:4, Loc. 59632–59635.
  8. ^ Rudolph Peters (2006). Crime and Punishment in Islamic Law: Theory and Practice from the Sixteenth to the Twenty-First Century. Cambridge University Press. صفحة 36.
  9. Rudolph Peters (2006). Crime and Punishment in Islamic Law: Theory and Practice from the Sixteenth to the Twenty-First Century. Cambridge University Press. صفحة 101.
  10. ^ Hood, Roger; Hoyle, Carolyn (2015). . دار نشر جامعة أكسفورد. صفحة 178. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019.
  11. ^ Russell Goldman, "Saudi Arabia's Beheading of a Nanny Followed Strict Procedures", abcnews.com, 11 January 2013. نسخة محفوظة 18 يوليو2019 على مسقط واي باك مشين.
  12. ^ Justine Drennen (January 20, 2015). "Saudi Arabia's Beheadings Are Public, but It Doesn't Want Them Publicized". فورين بوليسي. مؤرشف من الأصل في 27 يوليو2019.
  13. "Death Penalty Database: Iran", deathpenaltyworldwide.org, Cornell Law School, accessed 13 June 2016. نسخة محفوظة 27 يوليو2019 على مسقط واي باك مشين.
  14. ^ "Iran / death penalty A state terror policy" (PDF). الفدرالية الدولية لحقوق الإنسان. 16 March 2010. صفحة 38. مؤرشف من الأصل (PDF) في 19 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 05 أبريل 2016.
  15. ^ Kronenwetter, Michael (2001). (باللغة الإنجليزية). ABC-CLIO. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 فبراير 2020.
  16. ^ Watt, W. Montgomery (2012). "Ḳurayẓa". In P. Bearman; Th. Bianquis; C.E. Bosworth; E. van Donzel; W.P. Heinrichs (المحررون). Encyclopaedia of Islam (الطبعة 2nd). Brill. doi:10.1163/1573-3912_islam_SIM_4535.
  17. ^ Newman, Sharan (2007). The Real History Behind the Templars. Penguin. صفحة 133. ISBN .
  18. ^ Bunson, Matthew. "How the 800 Martyrs of Otranto Saved Rome". Catholic Answers. مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 11 فبراير 2012.
  19. ^ Nancy Bisaha (2004). Creating East And West: Renaissance Humanists And the Ottoman Turks. Philadelphia: University of Pennsylvania Press. صفحة 158. Recently, though, historians have begun to question the veracity of these tales of mass slaughter and martyrdom. Francesco Tateo argues that the earliest contemporary sources do not support the story of the eight hundred martyrs; such tales of religious persecution and conscious self-sacrifice for the Christian faith appeared only two or more decades following the siege. The earliest and most reliable sources describe the execution of eight hundred to one thousand soldiers or citizens and the local bishop, but none mention a conversion as a condition of clemency. Even more telling, neither a contemporary Turkish chronicle nor Italian diplomatic reports mention martyrdom. One would imagine that if such a report were circulating, humanists and preachers would have seized on it. It seems likely that more inhabitants of Otranto were taken out of Italy and sold into slavery than were slaughtered.
  20. ^ Byron Farwell, Prisoners of the Mahdi (New York & London: W.W. Norton & Company, 1989), pp. 156-7.
  21. ^ [1] "Boy soldier who died for faith made 'saint'", The Daily Telegraph, 24 January 2004. نسخة محفوظة 27 يوليو2019 على مسقط واي باك مشين.
  22. " (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 12 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 04 مارس 2015.
  23. ^ Steven Mufson (July 4, 2004). "A Brutal Act's Long History". Washington Post. مؤرشف من الأصل فيسبعة سبتمبر 2018.
  24. ^ "Online NewsHour Update: Pakistan Convicts Four Men in Pearl Murder". PBS.org. 15 July 2002. مؤرشف من الأصل في أربعة سبتمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 26 سبتمبر 2013.
  25. Taylor, Adam (21 أغسطس 2014). "From Daniel Pearl to James Foley: The modern tactic of Islamist beheadings". شيكاغوتريبيون. مؤرشف من الأصل في 21 سبتمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 21 سبتمبر 2014.
  26. ^ "The Terrorist as Auteur" نسخة محفوظة 28 مايو2015 على مسقط واي باك مشين.
  27. ^ Zarqawi' beheaded US man in Iraq". BBC News. May 13, 2004. مؤرشف من الأصل في 27 يوليو2019.
  28. ^ "Reuters - Thai Buddhist beheaded, another shot in Muslim south". Reuters. 2009-06-15. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 28 نوفمبر 2014.
  29. ^ Beheadings Raise Tensions in Thailand نسخة محفوظة 11 ديسمبر 2014 على مسقط واي باك مشين.
  30. ^ "Beheading Moderate Islam". مؤرشف من الأصل في 27 يوليو2019.
  31. [2] Islamic State steps up propaganda videos, beheading another captive, Videotaped atrocities in an attempt to spread fear are nothing new for IS. But it appears to be stepping up its propaganda as world powers start to engage in halting its spread, Dan Murphy, 29 August 2014, Christian Science Monitor. نسخة محفوظة 27 يوليو2019 على مسقط واي باك مشين.
  32. ^ [3] Why Beheading Videos Are Back With ISIS, and Why They Went Away, Katie Zavadski, 21 August 2014, New York Magazine. نسخة محفوظة 24 أبريل 2017 على مسقط واي باك مشين.
  33. ^ Timothy R. Furnish (2005). "Beheading in the Name of Islam". Middle East Quarterly. 12 (2): 51–57.
  34. ^ Saul, Heather (January 22, 2015). "Isis publishes penal code listing amputation, crucifixion and stoning as punishments - and vows to vigilantly enforce it". The Independent. London. مؤرشف من الأصل في 25 سبتمبر 2015.
  35. ^ "Staffer, Crisis, and Jake Hume. "Balance of Powers: Syria." (2014)" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 29 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 04 مارس 2015.
  36. ^ Cumming-Bruce, Nick (2 October 2014). "5,500 Iraqis Killed Since Islamic State Began Its Military Drive, U.N. Says". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 27 يوليو2019. اطلع عليه بتاريخ 16 أغسطس 2015.
  37. Alia Brahami (2010). Sibylle Scheipers (المحرر). . Prisoners in War. Oxford University Press. صفحة 551. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019.
  38. ^ "Hezbollah, Hamas denounce beheadings". Associated Press/NBC News. May 13, 2004. مؤرشف من الأصل فيستة مارس 2017. اطلع عليه بتاريخعشرة أغسطس 2016.
  39. ^ Thembisa Fakude (Dec 10, 2014). "Arab World Journalism in a Post-Beheading Era" (PDF). Al Jazeera Center for Studies. مؤرشف من الأصل (PDF) في 23 مارس 2019.
  40. ^ Patrick Cockburn (16 December 2016). "There's more propaganda than news coming out of Aleppo this week". The Independent. مؤرشف من الأصل في 27 يوليو2019.
تاريخ النشر: 2020-06-01 20:46:22
التصنيفات: الإسلام وعقوبة الإعدام, إعدامات بقطع الرأس ذات صلة بالإسلام, تاريخ إسلامي, تقنيات الحرب النفسية, تكتيكات الإرهاب, جهادية, طرق إعدام, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, صفحات بها مراجع بالإنجليزية (en), CS1: long volume value, بوابة آسيا/مقالات متعلقة, بوابة الإسلام/مقالات متعلقة, بوابة القانون/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

اللجنة السعودية للرقابة على المنشطات توقف فهد المولد 18 شهراً

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-17 00:17:17
مستوى الصحة: 78% الأهمية: 92%

تعرض مجموعة من الصحفيين الروس للقصف بمنطقة لوغانسك

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-17 00:16:30
مستوى الصحة: 84% الأهمية: 89%

إيقاف نجم الاتحاد السعودي فهد المولد 18 شهرا لوقوعه في المحظور

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-17 00:16:31
مستوى الصحة: 84% الأهمية: 99%

هنغاريا.. أوربان يؤدي اليمين رئيسا للحكومة ويندد بغرب "انتحاري"

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-17 00:16:27
مستوى الصحة: 87% الأهمية: 90%

أيهاب أمين: الدوري كان الهدف الأساسي للجميع من بداية الموسم

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-05-17 00:17:47
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 36%

رئيس الإمارات يستقبل هاريس وبلينكن في أبوظبي

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-17 00:16:29
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 92%

الإمارات.. محمد بن زايد يتلقى هاتفيا تعازي الأسد وقديروف

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-17 00:16:27
مستوى الصحة: 76% الأهمية: 85%

يوفنتوس يتعادل مع لاتسيو في أمسية وداع كيليني وديبالا (فيديو)

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-17 00:16:32
مستوى الصحة: 90% الأهمية: 98%

ولادة 6 من إناث الوعول في "السودة"

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-17 00:17:22
مستوى الصحة: 86% الأهمية: 87%

تبون: نطمح لرفع استثمارات تركيا بالجزائر إلى 10 مليارات دولار

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-17 00:16:28
مستوى الصحة: 89% الأهمية: 97%

أوكرانيا.. 12 حافلة تقل جنودا أوكرانيين تغادر مصنع آزوفستال

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-17 00:16:41
مستوى الصحة: 81% الأهمية: 85%

بيع نادي تشيلسي يمكن أن يفشل بسبب طلبات الحكومة البريطانية

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-17 00:16:32
مستوى الصحة: 81% الأهمية: 99%

تحميل تطبيق المنصة العربية