حواءتغطي نفسها وتخفض رأسها من الخزي في منحوتة رودين (Rodin) باسم حواء بعد السقوط.

الخزي هو، من أوجه مختلفة، عاطفة أوشعور أوإدراك أوحالة نفسية. يُعتقد حتى أصول مصطلح الخزي بالإنجليزية: shame مشتق من حدثة قديمة تعني "التغطية"؛ مثل، تغطية الشخص لنفسه، أوتعني حرفيًا أومجازيًا، التعبير الطبيعي للخزي.

الوصف

وصف العالم تشارلز داروين (Charles Darwin) تأثير الخزي، في كتابه التعبير عن المشاعر في الإنسان والحيوان (The Expression of the Emotions in Man and Animals) في القرن التاسع عشر، على أنه يتكون من حمرة الوجه وإرباك العقل وانخفاض طرف العينين وحالة من التباطؤ والركود وانحناء الرأس وأشار إلى ملاحظات تأثير الخزي في البشر في جميع أنحاء العالم. وذكر أيضًا حالة الشعور بالدفء أوالحرارة (المرتبطة بتوسع أوعية الوجه والجلد) في حالة الخزي الشديد.

إن "الشعور بالخزي" هوالشعور أوإدراك الخزي كحالة أوموقف. فهذا الإدراك للخزي قد يحدث نتيجة للمرور بتجربة أثارت الخزي أو، بصفة أعم، في أي من مواقف التي تُشعر بالإحراج أوالعار أوالهوان أوالتقصير أوالذل أوالكدر.

ومن الممكن ظهور حالة أوموقف الخزي، فيراها الآخرون، بغض النظر عن شعور الفرد نفسه أوإدراكه الشخصي. وبصفة عامة، فإن "الشعور بالخزي" يعني نقل أوتوصيل حالة الشعور بالخزي للآخرين. تهدف السلوكيات إلى "تعرية" أوتستخدم أحيانًا في "كشف" الآخرين لهذا الغرض، مثلما توضح التعبيرات التي تشبه "ياللعار!" أو"عار عليك!".

وأخيرًا، "فإن شعور المرء بالخزي" يعني الحفاظ على الشعور بضبط النفس أمام إهانة الآخرين (مثل التحلي بـالعفة والتواضع والاحترام) بينما "انعدام الشعور بالخزي" هوحتى تتصرف دون ضبط النفس (مثل الشعور بـالتعالي المفرط أوالغرور).

الخزي في لقاء الشعور بالذنب والإحراج

شخص يخفي وجهه ويظهر في وضعية تعبر عن الخزي (بينما يرتدي ثوبا من الخيش وقبعة كوروزا) في الرسم التخطيطي لـ غويا (Goya) "لكونه ولد في مكان آخر". لقد عهدت محاكم التفتيش الإسبانية بإهانتها للفرد.

لم يتم وضع معايير موحدة لتحديد موضع الخط الفاصل بين مفاهيم الخزي والشعور بالذنب والإحراج.

ووفقًا لما نطقته عالمة الأنثروبولوجيا الثقافية روث بنديكت(Ruth Benedict)، إذا الخزي هوانتهاك للقيم الثقافية أوالاجتماعية بينما تنشأ مشاعر الشعور بالذنب من انتهاكات القيم الخاصة للفرد. ولذلك، فمن الممكن حتى يشعر الفرد بالخزي من فكر أوسلوك بعينه قد لا يعهده أحد بينما يشعر بالذنب تجاه الأفعال التي وافق عليها الآخرون.

وتجادل المحللة النفسية هيلين بي لويس (Helen B. Lewis) في هذا الصدد وتقول، "تجربة الشعور بالخزي تأتي مباشرة عن النفس، التي تعتبر مركز التقييم. أما في حالة الشعور بالذنب، لا تعتبر النفس هي الموضوع الرئيسي للتقييم السلبي، ولكنقد يكون الهجريز الرئيسي على ما قام به الفرد ويشعر بالذنب حياله." وبالمثل، نطق فوسوم وماسون في كتابهما لقاءة الخزي (Facing Shame) "بينما يعتبر الشعور بالذنب شعورًا مؤلمًا بالندم والمسؤولية عن أفعال الفرد، فإن الخزي هوشعور الفرد المؤلم إزاء نفسه." وبعد هذا الاستدلال المنطقي، استنتج الطبيب النفسي جوديث لويس هيرمان (Judith Lewis Herman) حتى "الخزي هوحالة من وعي الذات التي "تنقسم" فيها النفس، وترى صورتها في أعين الآخرين؛ على النقيض من ذلك، عند الشعور بالذنب، لا تشعر النفس بهذا الانقسام." ويرى المتخصص في فهم النفس السريري جيرشين كوفمان (Gershen Kaufman) حتى الخزي مستمد من نظرية الوجدان، التي تعني حتى الخزي هوأحد ردود الأفعال الغرائزية والفسيولوجية القصيرة المدة للتحفيز. وفي هذا الرأي، يعتبر الشعور بالذنب سلوكًا مكتسبًا مكونًا في الأساس من التوجيه الذاتي لـ اللوم أوالاحتقار، أما الخزي فيترتب على مثل هذه السلوكيات التي تشكل جزءًا من تجربة الشعور بالذنب. أما هنا، فيعني لوم النفس واحتقار الذات الإحساس بشعور اتجاه (جزء من) الشخص ذاته يشبه ما يشعر به اتجاه الآخرين من لوم واحتقار. ورأى كوفمان حتى آليات مثل اللوم أوالاحتقار من الممكن تُستخدم كإستراتيجية واقية ضد تجربة الخزي وأن الشخص الذي يستطيع لوم نفسه أواحتقارها يستطيع حتى يمر بتجربة الخزي ويدافع جيدًا عن نفسه. ومع ذلك، فمن الممكن حتى يؤدي هذا إلى مواقف استبطان ودعم ذاتي نتيجة لمواقف الخزي المتكررة والتي أطلق عليها كوفمان مصطلح "دوامة الخزي".

على الجانب الآخر، هناك وجهة نظر واحدة للتفرقة بين الخزي والإحراج، تقول إذا الخزي لا يستلزم بالضرورة الشعور بالذل أمام العامة بينما يستلزم الإحراج هذا الشعور، ومن ثم، يمكن للفرد الشعور بالخزي بسبب عمل لم يره أحد غيره ولكن الإحراج يستلزم رؤية الآخرين لهذا العمل. ورغم ذلك، ففي مجال الأخلاق (فهم النفس الأخلاقي، بوجه خاص)، فهناك جدل حول ما إذا كان الخزي شعورًا اتكاليًا أم لا، بمعنى آخر، ما إذا كان الشعور بالخزي يستلزم إدراك من شعر بالخزي حتى الآخرين ينظرون إليه نظرة سلبية أم لا. وفهم إيمانويل كانت (Immanuel Kant) وتلامذته حتى الخزي هوالاتكالية؛ بينما ناقش برنارد ويليامز (Bernard Williams) وآخرون حتى الخزي يمكن حتىقد يكون مستقلاً بذاته. ومن الممكن حتى يحمل الخزي دلالة ضمنية تشير إلى شيء غير أخلاقي بينما الإحراج هواستجابة لشيء محايد من الناحية الأخلاقية ولكنه في الوقت نفسه غير مقبول من الناحية الاجتماعية. وهناك وجهة نظر أخرى تشير إلى حتى الخزي والإحراج شعوران متصلان ولكن يختلفان في حدتهما.

الأنواع الفرعية

  • الخزي الحقيقي: هوالمرتبط بالخزي أوالعار أوالاستنكار الحقيقي.
  • الخزي الزائف: هوالمرتبط بالاستنكار الزائف مثلما هوالحال في شكل العقدة المزدوجة للخزي الزائف في جملة: "لقد قلب ما عملنا به على نفسه". وأطلق المؤلف والمنتج السينمائي جون برادشو(John Bradshaw) على الخزي "الشعور الذي يعهدنا أننا متناهون".
  • يصف الخزي السري: فكرة حتى تشعر بالخزي، مما يجعل الخزيان يحتفظ بما يشعر به سرًا.
  • ويصف الخزي السام: الخزي الزائف والسقمي فيقول برادشوحتى الخزي السام يوجد داخل الأطفال وينتج عن أشكال إساءة معاملتهم كافة. من الممكن حتى يتسبب زنا المحارم وأشكال أخرى من التحرش الجنسي بالأطفال إلى الخزي السام الخطير. وفي كثير من الأحيان يؤدي الخزي إلى حدوث ما يعُرف بـ العقدة النفسية في الأطفال غير القادرين على السيطرة على الخزي السام عند حدوثه والذين يفصلون الخزي حتى يستطيعون السيطرة عليه.
  • يشير الخزي البديل: إلى تجربة الخزي نيابة عن إنسان آخر. يختلف الأفراد في شعورهم بالخزي البديل، والذي يتعلق بـالظروف العصبية والميل إلى تجربة الخزي الشخصي. بل وربما يميل الناس بصورة مفرطة إلى تجربة الخزي البديل، وبعبارة أخرى: من الممكن يشعر الفرد بالخزي نيابة عن إنسان آخر وهذا الشخص الآخر قد يشعر بالخزي نيابة عن إنسان ثالث (أومن الممكن يشعر بسبب شخصي).

النرجسية

تتعلق النرجسية في البالغين بالدفاع ضد الخزي and that اضطراب الشخصية النرجسية is connected to shame as well. واقترحت الطبيبة النفسية غلين جابارد (Glen Gabbard) حتى اضطراب الشخصية النرجسية من الممكن حتى ينقسم إلى نوعين فرعيين، هما النوع الفرعي المتكلف والمتكبر وعديم الإحساس "غير الواعي" والنوع الفرعي السهل جرحه وشديد الحساسية والخجول وشديد اليقظة". يمثل النوع الفرعي غير الواعي والإعجاب والحسد وتقديرعظمة النفس وهذا النوع هوتناقض للنفس الضعيفة التي تتخفى وراء الخزي، أما النوع الآخر شديد اليقظة فهوسوء تقدير الآخرين من خلال رؤياهم كظالمين يسيئون معاملته ويضطهدونه.

الجوانب الاجتماعية


يعتبر الخزي أحد جوانب التنشئة الاجتماعية في جميع المجتمعات. وفقًا لما نطقته عالمة الأنثروبولوجيا روث بنديكت، إنه من الممكن تُصنف الثقافات من خلال الهجريز على استخدام الخزي أوالشعور بالذنب في الأنشطة الاجتماعية للأفراد. وعلى أية حال فقد أثبتت جميع الآراء المشهجرة والسلوكيات المتسقطة والمحتملة حتى مشاعر الخزي مؤثرة في توجيه سلوك المجتمع.

ومن الممكن حتى يُستخدم الخزي من هؤلاء الذين يرتكبون أعمالا عدوانية وربما يحدث في محل العمل كشكل من أشكال السيطرة الاجتماعية العلنية أوالعدوانية. ويعتبر الخزي أيضًا سمة مشهجرة للـالعقاب أوالتجنب أوالنبذ. إضافة إلى ذلك، في كثير من الأحيان نرى الخزي في ضحايا إهمال الأطفال وإساءة معاملة الأطفال.

حملة الخزي والتشهير

حملة الخزي والتشهير هي طريقة يتم استخدامها للتشهير بأفراد معينين بسبب سلوكهم أوالاشتباه في ارتكابهم الجرائم، فغالبًا ما تكون عن طريق وضع علامة علنية، مثل هستر برين(Hester Prynne) في الخطاب القرمزي لـناثانيال هاوثورن (Nathaniel Hawthorne). ففي الفلبين، عمم الفريدوليم(Alfredo Lim) مثل هذه الطرق أثناء ولايته لمدينة مانيلا. وفي الأول من يوليوعام 1997، بدأ إثارة الجدل حول "حملة رش الطلاء" في محاولة لإيقاف تعاطي المخدرات. وقام هووفريقه برش طلاء أحمر ساطع على 200 منزل من المنازل العشوائية التي اتهم سكانها، ولكن لم تكتمل إدانتهم بعد، ببيع المواد المحظورة. واتبعه المسؤولون في البلديات الأخرى ليحذوحذوه. وأدان السيناتور السابق رينيه إية ساجويساغ (Rene A. Saguisag) هذه السياسة.

على الرغم من هذه الانتقادات، تواصلت حملات الخزي والتشهير. وفي يناير 2005، أعرب رئيس الهيئة العامة لتنمية مترومانيلا باياني فرناندو(Bayani Fernando) حملة الخزي والتشهير لاستهداف عابري الطريق المخالفين من خلال رشهم بخرق مبللة. واختلف السيناتور ريتشارد جوردون مع هذه التكتيكات وغيره من الممثلين. وسمى فنسنت كريسولوجو(Vincent Crisologo) هذه الطريقة باسم "مناهج الحكم العهدي". ونطق روزانوروفينوبيازون (Rozzano Rufino Biazon) إذا عابري الطريق المخالفين تتم معاملتهم كرعاع.

انظر أيضًا

  • Badge of shame
  • نظرية التنافر
  • Lady Macbeth effect
  • حد القذف
  • إسقاط نفسي
  • Scopophobia
  • مجتمع العار
  • عار الفسق

المراجع

  1. ^ Lewis, Helen B. (1971), Shame and guilt in neurosis, International University Press, New York, صفحة 63, ISBN  CS1 maint: ref=harv (link)
  2. ^ Darwin, Charles (1872), [<a href="http://darwin-online.org.uk/content/frameset?itemID=F1142&viewtype=text&pageseq=1">http://darwin-online.org.uk/content/frameset?itemID=F1142&viewtype=text&pageseq=1</a> The expression of the emotions in man and animals] تحقق من قيمة |مسار= (مساعدة), London: John Murray CS1 maint: ref=harv (link)
  3. ^ Broucek, Francis (1991), Shame and the Self, Guilford Press, New York, صفحة 5, ISBN  CS1 maint: ref=harv (link)
  4. ^ Tangney, JP (1996), "Are shame, guilt, and embarrassment distinct emotions?", Journal of Personal Social Psychology, 70, صفحات 1256–69, doi:10.1037/0022-3514.70.6.1256, PMID 8667166 CS1 maint: ref=harv (link)
  5. ^ Lewis, Helen B. (1971), Shame and guilt in neurosis, International University Press, New York, ISBN  CS1 maint: ref=harv (link)
  6. ^ Fossum, Merle A.; Mason, Marilyn J. (1986), , W.W. Norton, صفحة 5, ISBN , مؤرشف من الأصل في 11 يناير 2020 CS1 maint: ref=harv (link)
  7. ^ Herman, Judith Lewis (2007), "Shattered Shame States and their Repair" (PDF), The John Bowlby Memorial Lecture, مؤرشف من الأصل (PDF) في 05 يوليو2010 CS1 maint: ref=harv (link)
  8. Kaufman, Gershen (1992), Shame: The Power of Caring (الطبعة 3rd), Schenkman Books, Rochester, VT, ISBN  CS1 maint: ref=harv (link)
  9. ^ Nathanson, Donald (1992), Shame and Pride: Affect, Sex, and the Birth of the Self, W.W. Norton, NY, ISBN  CS1 maint: ref=harv (link)
  10. ^ Williams, Bernard: Shame and Necessity
  11. ^ Hutchinson, Phil: chapter four of Shame and Philosophy
  12. ^ Bradshaw, John (1996), , HCI, ISBN , مؤرشف من الأصل في 11 يناير 2020 CS1 maint: ref=harv (link)
  13. ^ Gilligan, James (1997) Violence: Reflections on a National Epidemic Vintage Books, New York
  14. ^ Bradshaw, John (2005) Healing the Shame That Binds You (2nd edition) Health Communications, Deerfield Beach, Florida, [<a href="http://books.google.co.uk/books?id=JTuDfNyWR7kC&pg=PA101">http://books.google.co.uk/books?id=JTuDfNyWR7kC&pg=PA101</a> page 101], ISBN 0-7573-0323-4 نسخة محفوظة 11 نوفمبر 2012 على مسقط واي باك مشين.
  15. ^ Wurmser L, Shame, the veiled companion of narcissism, in The Many Faces of Shame, edited by Nathanson DL. New York, Guilford, 1987, pp. 64–92.
  16. Gabbard GO, [<a href="http://jppr.psychiatryonline.org/cgi/external_ref?access_num=2819295&link_type=MEDTwo">http://jppr.psychiatryonline.org/cgi/external_ref?access_num=2819295&link_type=MEDTwo</a> subtypes of narcissistic personality disorder.] Bull Menninger Clin 1989; 53:527–532.
  17. ^ Young, Klosko, Weishaar: Schema Therapy – A Practitioner's Guide, 2003, p. 375.
  18. ^ Pulta, Benjamin B. [<a href="http://www.sunstar.com.ph/static/man/2003/06/26/news/spray.campaign.debate.heats.up.html">http://www.sunstar.com.ph/static/man/2003/06/26/news/spray.campaign.debate.heats.up.html</a> "Spray campaign debate heats up."] Sun.Star Manila. June 26, 2003.[وصلة مكسورة]نسخة محفوظة 24 أغسطس 2010 على مسقط واي باك مشين.
  19. ^ "[<a href="http://news.yehey.com/news3.asp?c=4&i=80091">http://news.yehey.com/news3.asp?c=4&i=80091</a> MMDA’s shame campaign slammed]," The Manila Times, January 12, 2005.[[تصنيف:منطقات ذات وصلات خارجية مكسورة منذ {{subst:CURRENTMONTHNAME {{subst:CURRENTYEAR ]][وصلة مكسورة]نسخة محفوظة 11 مارس 2007 على مسقط واي باك مشين.
  20. ^ [<a href="http://www.philstar.com/Article.aspx?articleId=271008">http://www.philstar.com/Article.aspx?articleId=271008</a> "'Shame campaign' vs graft backed"] تحقق من قيمة |مسار= (مساعدة). The Philippine Star. March 20, 2005.

كتابات أخرى

  • Bradshaw, J. (1988) Healing the Shame That Binds You, HCI. ISBN 0-932194-86-9
  • Gilbert, P. (2002) Body Shame: Conceptualisation, Research and Treatment. Brunner-Routledge. ISBN 1-58391-166-9
  • Gilbert, P. (1998) Shame: Interpersonal Behavior, Psychopathology and Culture. ISBN 0-19-511480-9
  • Goldberg, Carl (1991) Understanding Shame, Jason Aaronson, Inc., Northvale, NJ. ISBN 0-87668-541-6
  • Hutchinson, Phil (2008) Shame and Philosophy. London: Palgrave MacMillan. ISBN 0-230-54271-9
  • Lewis, Michael (1992) Shame: The Exposed Self. NY: The Free Press. ISBN 0-02-918881-4
  • Middelton-Moz, J. (1990) Shame and Guilt: Masters of Disguise, HCI, ISBN 1-55874-072-4
  • Miller, Susan B. (1996) Shame in Context, Routledge, ISBN 0-88163-209-0
  • Morrison, Andrew P. (1996) The Culture of Shame. Ballantine Books. ISBN 0-345-37484-3
  • Morrison, Andrew P. (1989) Shame: The Underside of Narcissism. The Analytic Press. ISBN 0-88163-082-9
  • Nathanson, D., ed. (1987) The Many Faces of Shame. NY: The Guilford Press. ISBN 0-89862-705-2
  • Schneider, Carl D. (1977) Shame, Exposure, and Privacy. Boston: Beacon Press, ISBN 0-8070-1121-5
  • Vallelonga, Damian S. (1997) An empirical phenomenological investigation of being ashamed. In Valle, R. Phenomenological Inquiry in Psychology: Existential and Transpersonal Dimensions. New York: Plenum Press, 123-155.

وصلات خارجية

  • [<a href="http://www.palgrave.com/PDFs/0230542719.Pdf">http://www.palgrave.com/PDFs/0230542719.Pdf</a> Sample chapter from Phil Hutchinson's book Shame and Philosophy]
  • [<a href="http://www.humiliationstudies.org/documents/ThukralFinalHumiliation.pdf">http://www.humiliationstudies.org/documents/ThukralFinalHumiliation.pdf</a> Understanding Shame and Humiliation in Torture]
  • [<a href="http://www.thememoryhole.org/war/stripped-iraqis.htm">http://www.thememoryhole.org/war/stripped-iraqis.htm</a> US Forces Make Iraqis Strip and Walk Naked in Public]
  • [<a href="http://www.noogenesis.com/malama/shame.html">http://www.noogenesis.com/malama/shame.html</a> Shame]
  • [<a href="http://www.usatoday.com/news/opinion/editorials/2004-08-31-oppose_x.htm">http://www.usatoday.com/news/opinion/editorials/2004-08-31-oppose_x.htm</a> Humiliation is Simply Wrong (USA Today Editorial/Opinion)]
  • [<a href="http://press.princeton.edu/chapters/i7697.html">http://press.princeton.edu/chapters/i7697.html</a> Hiding from Humanity: Disgust, Shame, and the Law]
  • [<a href="http://www.columbiapsych.com/shame_miller.html">http://www.columbiapsych.com/shame_miller.html</a> Shame and Psychotherapy]
  • [<a href="http://www.birchmore.org/index.html">http://www.birchmore.org/index.html</a> Shame and Group Psychotherapy]
  • [<a href="http://www.minou.com/adultsexuality/sex_guilt.htm">http://www.minou.com/adultsexuality/sex_guilt.htm</a> Sexual Guilt and Shame]
  • [<a href="http://www.shamestudies.de">http://www.shamestudies.de</a> Social usage of shame in historical times]

نطقب:Emotion-footer نطقب:Psychological manipulation نطقب:Narcissism

تاريخ النشر: 2020-06-01 20:51:58
التصنيفات: علم النفس الاجتماعي, مشاعر, نرجسية, صفحات تستعمل قالبا ببيانات مكررة, CS1 maint: ref=harv, صفحات برابط تشعبي خاطئ, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, جميع المقالات ذات الوصلات الخارجية المكسورة, مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة منذ فبراير 2018, مقالات تستعمل قوالب صيانة غير مؤرخة, الصفحات التي تستخدم وصلات ISBN السحرية, مقالات ربما تحتوي بحثا أصليا منذ يونيو 2013, جميع المقالات التي ربما تحتوي بحثا أصليا, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات, بوابة علم النفس/مقالات متعلقة, بوابة علم الاجتماع/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, صفحات تستخدم خاصية P244, صفحات تستخدم خاصية P227, صفحات تستخدم خاصية P268

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

الفوضى تضرب فرنسا.. وصدامات بين محتجين والشرطة - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-03-29 00:27:42
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 66%

الأخضر يخسر في وداعية رينارد - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-03-29 00:27:40
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 59%

نصف جامعيي بريطانيا يغشون السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2023-03-29 00:27:45
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 69%

«الوزراء» السعودي يستعرض مستجدات الأحداث العالمية

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-29 00:27:19
مستوى الصحة: 77% الأهمية: 86%

تعادل سلبي يحسم نتيجة مباراة المنتخب الوطني ضد منتخب البيرو

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-29 00:25:32
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 62%

من أجل «سيدات فرنسا»... رينارد يستقيل من تدريب الأخضر

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-29 00:27:22
مستوى الصحة: 77% الأهمية: 88%

الخارجية البحرينية تستدعي القائم بالأعمال العراقي لمخالفته ل

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-03-29 00:25:14
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 67%

النرويج تعيد من مخيم في سوريا شقيقتين وطفلاتهما الثلاث

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-29 00:27:29
مستوى الصحة: 79% الأهمية: 89%

عام / محطة كدانة تستقبل المعتمرين والمصلين بماء زمزم ودهن الورد

المصدر: وكالة الأنباء السعودية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-29 00:27:27
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 66%

تعادل سلبي يحسم نتيجة مباراة المنتخب الوطني ضد منتخب البيرو

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-29 00:25:25
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 63%

السعودية‬ تدين اقتحام مستوطنين إسرائيليين لباحات المسجد الأقصى

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-29 00:27:21
مستوى الصحة: 81% الأهمية: 99%

«ساما»: 11.040 مليار ريال حصيلة نقاط البيع في 7 أيام - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-03-29 00:27:41
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 54%

عام / وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان يقف على أبرز مشاريع أمانة جدة

المصدر: وكالة الأنباء السعودية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-29 00:27:29
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 66%

قنبلة في حديقة منزل السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2023-03-29 00:27:47
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 50%

وسائل إعلام سعودية: الفرنسي هيرفي رينارد يفسخ عقده مع المنتخب الوطني

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-29 00:26:45
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 61%

قبل زيارة بايدن.. رفع مستوى التهديد الإرهابي في أيرلندا الشم

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-03-29 00:25:49
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 60%

تحميل تطبيق المنصة العربية