لقاح وباء الإنفلونزا لعام 2009

عودة للموسوعة

طُورت لقاحات وباء الإنفلونزا لعام 2009 للحماية من فيروس H1N1 / 09 الوبائي. تحتوي هذه اللقاحات على فيروس إنفلونزا غير مفعّل (مقتول) أوفيروس حي مُضعَف لا يمكن حتى يسبب الإنفلونزا. يُعطَى اللقاح المقتول حقنًا بينما يُعطَى اللقاح الحي عن طريق الإرذاذ الأنفي. صُنِّعت هذه اللقاحات عبر زراعة الفيروس في بيض الدجاج إذ أُنتجت نحوثلاثة مليارات جرعة أُعطيَت في نوفمبر 2009.

بدا اللقاح في الدراسات فعالًا وآمنًا بتوفيره استجابة مناعية وقائية قوية بأمان مشابه للقاح الإنفلونزا الموسمية المعتادة. امتلك نحو30٪ من الأشخاص بعض المناعة السابقة ضد الفيروس. يمنح اللقاح أكبر فائدة للشباب لأن الكثير من كبار السن يتمتعون بالعمل بالحصانة من التعرض لفيروسات مماثلة في الماضي. كما يوفر اللقاح بعض الحماية المتقاطعة ضد سلالات الإنفلونزا لعام 1918.

أظهرت النتائج المبكرة (قبل 25 ديسمبر عام 2009) لدراسة حشدية ضمت 248000 إنسان في اسكتلندا أنّ اللقاح فعال في الوقاية من إنفلونزا H1N1 (فعالية 95٪ [نطاق ثقة 95٪ 76- 100٪]) ومن استشفاء ذوصلة بالإنفلونزا ( 64.7٪ [نطاق ثقة 95٪ 12- 85.8٪]).

تستغرق عملية تطوير واختبار وتصنيع كميات كافية من اللقاح عدة أشهر. وفقًا لكيجي فوكودا من منظمة الصحة العالمية: «يوجد قدر أكبر بكثير من اللقاح مقارنةً بما كان عليه قبل بضع سنوات، لكن لا توجد قدرة كافية لصنع لقاحات لجميع سكان العالم على الفور للوقاية من الإنفلونزا». بدأ إصدار الإرذاذ الأنفي من اللقاح في 1 أكتوبر عام 2009.

إنتاج لقاحات الإنفلونزا الموسمية السابقة

أوصت منظمة الصحة العالمية قبل تفشي فيروس H1N1/09 حتى تحتوي لقاحات الإنفلونزا الموسمية في نصف الكرة الشمالي 2009- 2010 على فيروس يشبه فيروس الإنفلونزا أ H1N1 وعلى هذا الأساس صُنِّعت اللقاحات آنذاك. ومع ذلك، تختلف سلالة H1N1 الموجودة في لقاح الإنفلونزا الموسمية عن السلالة الوبائية الجديدة H1N1/ 09 ولا تقدم مناعة ضدها. ميّزت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها (CDC) وجود أكثر من 80 فيروس حديث من فيروسات H1N1 يمكن تصنيع لقاح منها.

التأثيرات الجانبية

خلصت مراجعة لمعاهد الصحة الوطنية الأمريكية (NIH) إلى حتى لقاح H1N1 (إنفلونزا الخنازير) لعام 2009 يملك معدل أمان مشابه للقاح الإنفلونزا الموسمي.

سجلت تجربة سريرية أولية في أستراليا تأثيرات جانبية غير خطيرة لدى نصف الأشخاص ممن تلقوا اللقاح بما في ذلك المضض والألم في مسقط الحقن والصداع والشعور بالضيق والآلام العضلية. تعرّض شخصان لأحداث أكثر حدة بمعاناتهم من فترات أطول بكثير من الغثيان والآلام العضلية والشعور بالضيق الذي استمر عدة أيام. ذكر المؤلفون حتى تواتر وشدة هذه الأحداث كانت مماثلة لتلك التي تشاهد عادةً مع لقاحات الإنفلونزا الموسمية. تضمنت تجربة ثانية 2200 إنسان تتراوح أعمارهم بين ثلاثة و77 عام. لم يحدث في هذه الدراسة أي تأثيرات جانبية خطيرة، بينما كان الألم في موضع الحقن والحمى أكثر الأعراض الجانبية شيوعًا إذ حدثت بنسبة تقدر بنحو10- 25٪. تابعت هذه التجربة السقمى بشكل فردي، ولكنها تعرضت للانتقاد من الحكومات لاعتمادها على الشكاوى الطوعية بعد التطعيم بظروف أخرى. وفي هذا الشأن قيل: «من غير المرجح حتى يقيس هذا التقييم بدقة النسبة المئوية للأشخاص الذين يعانون من التأثيرات الجانبية الناجمة عن اللقاح».

ذكرت منظمة الصحة العالمية أنه اعتبارًا من 19 نوفمبر عام 2009 أعطي نحو65 مليون جرعة من اللقاح وأنه يتمتع بأمان مشابه لقاح الإنفلونزا الموسمية، مع عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية للتأثيرات الجانبية التي تسببها الأنواع المتنوعة اللقاح. يوجد تقرير واحد عن تأثير جانبي لكل 10000 جرعة من اللقاح، مع معاناة خمسة في المئة فقط من تأثيرات جانبية سلبية خطيرة بمعدل إجمالي يُقدّر بنحوتأثير جانبي خطير واحد لكل 200000 جرعة.

بعد توزيع 6.6 مليون جرعة من اللقاح في كندا في الفترة ما بين 21 أكتوبر و7 نوفمبر، سُجِّلَت تقارير عن تأثيرات جانبية خفيفة لدى 598 إنسان تلقوا اللقاح، وهي: غثيان ودوخة وصداع وحمى وإقياء وتورم أوألم في مسقط الحقن. يوجد تقارير عن إحساس بوخز الشفاه أواللسان وصعوبة في التنفس والشرى والطفح الجلدي. عانى ستة وثلاثون إنسان من تأثيرات جانبية خطيرة بما في ذلك الصدمة التحسسية والاختلاجات الحرورية. بلغ معدل التأثيرات الجانبية الخطيرة هوواحد من جميع 200000 جرعة لقاح موزعة التي كانت وفقًا لكبير مسؤولي الصحة العامة في كندا أقل من المتسقط بالنسبة للقاح الإنفلونزا الموسمية. سحبت غلاكسوسميث كلاين مجموعة من اللقاحات في كندا بعد حتى بدا أنها تسببت بمعدل تأثيرات جانبية خطيرة أعلى مقارنةً بالجرعات الأخرى.

وزِّعَت نحو46 مليون جرعة في الولايات المتحدة الأمريكية اعتبارًا من 20 نوفمبر عام 2009، وسُجِّل خلال ذلك 3182 تأثير جانبي. صرّح مركز السيطرة على الأمراض حتى الغالبية العظمى من التأثيرات الجانبية كانت خفيفة، مع حدوث نحوتأثير جانبي خطير واحد لكل 260000 جرعة.

أُعطي نحو15 مليون إنسان في اليابان بحلول 31 ديسمبر من عام 2009. سُجِّلَت نحو1900 حالة من الآثار الجانبية ونحو104 حالة وفاة في المؤسسات الطبية. وفي هذا الشأن أعربت وزارة الصحة أنها ستجري تحقيقات وبائية.

أُعطي نحوخمسة ملايين إنسان في فرنسا بحلول 30 ديسمبر من عام 2009. سُجِّلَت نحو2657 حالة من الآثار الجانبية منها ثماني حالات وفاة داخل الرحم وخمس حالات إجهاض بعد التطعيم من قبل الوكالة الوطنية لسلامة الأدوية والمنتجات الصحية.

تضم التأثيرات الجانبية المحتملة النادرة هي اضطرابات النزيف المؤقت ومتلازمة غيلان باري (وهي حالة خطيرة تؤثر على الجهاز العصبي المحيطي) التي يتعافى منها معظم السقمى بشكل تام في غضون بضعة أشهر إلى سنة. أشارت بعض الدراسات إلى حتى الإنفلونزا يرتبط في حد ذاته بزيادة خطر الإصابة بمتلازمة غيلان باريه، مما يشير إلى حتى التطعيم قد يحمي بشكل غير مباشر من الاضطراب عن طريق الحماية من الإنفلونزا. وفقاً لماري بول كيني من منظمة الصحة العالمية، فإن تقييم الآثار الجانبية للتطعيم ضد الأنفلونزا على نطاق واسع أمر معقد؛ فأي إنسان في أي مجموعة كبيرة قد يسقم ويموت في أي وقت. على سبيل المثال: من المتسقط حدوث ست وفيات مفاجئة لأسباب غير معروفة و22 حالة من متلازمة غيلان باري خلال فترة ستة أسابيع في المملكة المتحدة، لذلك إذا أُعطي اللقاح لكل إنسان في المملكة المتحدة، فإن هذا المعدل الأساسي للسقم والوفاة سيستمر كالمعتاد ويموت بعض الناس عن طريق الصدفة بعد فترة وجيزة من التطعيم.

أبلغ بعض الفهماء عن مخاوف حول الآثار طويلة الأجل للقاح. على سبيل المثال: خط سوشاريت بهاكدي (أستاذ فهم الأحياء المجهرية الطبية في جامعة يوهانس غوتنبرغ في ماينز في ألمانيا) في مجلة فهم الأحياء الدقيقة الطبية والمناعة عن احتمال حتى يؤدي التحفيز المناعي الناجم عن اللقاحات أوأي سبب آخر إلى تفاقم أمراض القلب الموجودة مسبقًا. أعرب كريس شو(وهوعالم أعصاب في جامعة كولومبيا البريطانية) عن قلقه من حتى الآثار الجانبية الخطيرة قد لا تظهر على الفور؛ ونطق إذا الأمر استغرق من خمس إلى عشر سنوات لرؤية معظم نتائج متلازمة حرب الخليج.

يقول مركز السيطرة على الأمراض إذا معظم الدراسات التي أجريت على لقاحات الإنفلونزا الحديثة لم ترَ أي صلة بمتلازمة غيلان باريه، على الرغم من إعطاء إحدى المراجعات نسبة واحدة من الحالات لكل مليون لقاح. سجلت دراسة كبيرة في الصين نُشرت في مجلة نيوإنجلند الطبية غطّت نحو100 مليون إنسان وجود 11 حالة متلازمة غيلان باري، وهي في الواقع أقل من المعدل الطبيعي للسقم في الصين، ولا توجد آثار جانبية إشارة أخرى.

المراجع

  1. ^ "WHO cuts swine flu vaccine production estimate". AFP. 24 September 2009. مؤرشف من الأصل فيستة فبراير 2010. اطلع عليه بتاريخ 25 نوفمبر 2009.
  2. ^ "Transcript of virtual press conference with Gregory Hartl, Spokesperson for H1N1, and Dr Marie-Paule Kieny, WHO Director of the Initiative for Vaccine Research, World Health Organization" (PDF) (Press release). منظمة الصحة العالمية. 24 September 2009. مؤرشف (PDF) من الأصل في 28 أغسطس 2010. اطلع عليه بتاريخ 13 أغسطس 2010. نسخة محفوظةتسعة أبريل 2020 على مسقط واي باك مشين.
  3. ^ Wu, J.; Xu, F.; Lu, L.; Lu, M.; Miao, L.; Gao, T.; Ji, W.; Suo, L.; Liu, D.; Ma, R.; Yu, R.; Zhangzhu, J.; Liu, W.; Zeng, Y.; Li, X.; Zhang, X.; Pang, X.; Deng, Y. (2010). "Safety and Effectiveness of a 2009 H1N1 Vaccine in Beijing". New England Journal of Medicine. 363 (25): 2416–2423. doi:10.1056/NEJMoa1006736. PMID 21158658. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2020.
  4. ^ Centers for Disease Control and Prevention (CDC) (December 2009). "Safety of influenza A (H1N1) 2009 monovalent vaccines - United States, October 1-November 24, 2009" (PDF). MMWR Morb. Mortal. Wkly. Rep. 58 (48): 1351–1356. ISSN 0149-2195. PMID 20010511. مؤرشف من الأصل (PDF) في 25 يونيو2017.
  5. ^ Van Der Vliet, D.; Pepin, S.; Lambert, M.; Fauchoux, N.; Donazzolo, Y.; Dupuy, M.; Dakowski, C.; Denis, M. (2010). "Similar immunogenicity and safety of the A/H1N1 2009 pandemic influenza strain when used as a monovalent or a trivalent vaccine". Human Vaccines. 6 (10): 823–828. doi:10.4161/hv.6.10.13600. PMID 20935517.
  6. ^ Simpson, C. R.; Ritchie, L. D.; Robertson, C.; Sheikh, A.; McMenamin, J. (2012). "Effectiveness of H1N1 vaccine for the prevention of pandemic influenza in Scotland, UK: A retrospective observational cohort study". The Lancet Infectious Diseases. 12 (9): 696–702. doi:10.1016/S1473-3099(12)70133-0. PMID 22738894.
  7. ^ Simonsen, L.; Kissling, M.; Cohen, E.; Oroszi, J. M.; Barret, B.; Rizzo, A. S.; Nunes, C.; Pitigoi, B.; Larrauri Cámara, D.; Mosnier, A.; Horvath, J. K.; O'Donnell, J.; Bella, A.; Guiomar, R.; Lupulescu, E.; Savulescu, C.; Ciancio, B. C.; Kramarz, P.; Moren, A. (2011). Simonsen, Lone (المحرر). "Estimates of Pandemic Influenza Vaccine Effectiveness in Europe, 2009–2010: Results of Influenza Monitoring Vaccine Effectiveness in Europe (I-MOVE) Multicentre Case-Control Study". PLOS Medicine. 8 (1): e1000388. doi:10.1371/journal.pmed.1000388. PMC 3019108. PMID 21379316.
  8. ^ "2009 H1N1 vaccine safe and induces robust immune response in people with asthma" (Press release). معاهد الصحة الوطنية الأمريكية (NIH). 13 ديسمبر 2010. مؤرشف من الأصل في 04 يناير 2011. اطلع عليه بتاريخ 29 يناير 2011. نسخة محفوظةتسعة أبريل 2020 على مسقط واي باك مشين.
  9. ^ Busse, W. W.; Peters, S. P.; Fenton, M. J.; Mitchell, H.; Bleecker, E. R.; Castro, M.; Wenzel, S.; Erzurum, S. C.; Fitzpatrick, A. M.; Teague, W. G.; Jarjour, N.; Moore, W. C.; Sumino, K.; Simeone, S.; Ratanamaneechat, S.; Penugonda, M.; Gaston, B.; Ross, T. M.; Sigelman, S.; Schiepan, J. R.; Zaccaro, D. J.; Crevar, C. J.; Carter, D. M.; Togias, A. (2011). "Vaccination of patients with mild and severe asthma with a 2009 pandemic H1N1 influenza virus vaccine". Journal of Allergy and Clinical Immunology. 127 (1): 130–137, 137.137–3. doi:10.1016/j.jaci.2010.11.014. PMC 3017653. PMID 21145578.
  10. ^ Liang, X. F.; Li, L.; Liu, D. W.; Li, K. L.; Wu, W. D.; Zhu, B. P.; Wang, H. Q.; Luo, H. M.; Cao, L. S.; Zheng, J. S.; Yin, D. P.; Cao, L.; Wu, B. B.; Bao, H. H.; Xu, D. S.; Yang, W. Z.; Wang, Y. (2011). "Safety of Influenza A (H1N1) Vaccine in Postmarketing Surveillance in China". New England Journal of Medicine. 364 (7): 638–647. doi:10.1056/NEJMoa1008553. PMID 21288090. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2020.
  11. ^ Fox, Maggie (16 يونيو2010). "Swine flu shot protects against 1918 flu: study". Reuters. مؤرشف من الأصل في 18 يونيو2010. اطلع عليه بتاريخ 17 يونيو2010.
  12. ^ Simpson CR, Ritchie LD, Robertson C, Sheikh A, McMenamin J (2010). "Vaccine effectiveness in pandemic influenza – primary care reporting (VIPER): an observational study to assess the effectiveness of the pandemic influenza A (H1N1) vaccine" (PDF). Health Technol Assess. 14 (34): 313–46. doi:10.3310/hta14340-05. PMID 20630126. مؤرشف من الأصل (PDF) في 24 يوليو2011. اطلع عليه بتاريخ 23 ديسمبر 2010. ضع ملخصا (PDF).
  13. ^ "Preparing for the worst". The Financial Express.ثمانية May 2009. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 06 ديسمبر 2009.
  14. ^ "12 February 2009: Information meeting (Morning)]". منظمة الصحة العالمية. مؤرشف من الأصل في 07 يونيو2009.
  15. ^ "WHO: Recommended composition of influenza virus vaccines for use in the 2009–2010 northern hemisphere influenza season]". منظمة الصحة العالمية. مؤرشف من الأصل في 12 يونيو2009.
  16. ^ WHO – Recommended composition of influenza virus vaccines for use in the 2009–2010 influenza season نسخة محفوظةسبعة June 2009 على مسقط واي باك مشين. منظمة الصحة العالمية (PDF)
  17. ^ 2008–2009 Influenza Season Week 21 ending 30 May 2009. مراكز مكافحة الأمراض واتقائها. 30 May 2009. نسخة محفوظة 18 يونيو2017 على مسقط واي باك مشين.
  18. ^ Denise Grady (5 December 2009). "Review Shows Safety of H1N1 Vaccine, Officials Say". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل فيستة سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 23 ديسمبر 2010. No substantial differences between H1N1 and seasonal influenza vaccines were noted in the proportion or types of serious adverse events reported.
  19. ^ Zhu FC, Wang H, Fang HH, et al. (October 2009). "A Novel Influenza A (H1N1) Vaccine in Various Age Groups". نيوإنغلاند جورنال أوف ميديسين. 361 (25): 2414–23. doi:10.1056/NEJMoa0908535. PMID 19846844. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2020.
  20. ^ Greenberg, M. E.; Lai, M. H.; Hartel, G. F.; Wichems, C. H.; Gittleson, C.; Bennet, J.; Dawson, G.; Hu, W.; Leggio, C.; Washington, D.; Basser, R. L. (17 December 2009). "Response to a monovalent 2009 influenza A (H1N1) vaccine". نيوإنغلاند جورنال أوف ميديسين. 361 (25): 2405–13. doi:10.1056/NEJMoa0907413. PMID 19745216. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2020.
  21. ^ Transcript of virtual press conference with Dr Marie-Paule Kieny, Director, Initiative for Vaccine Research منظمة الصحة العالمية. 19 November 2009. نسخة محفوظة ثلاثة مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  22. ^ Smith, Joanna. Batch of H1N1 vaccine recalled for severe reactions, Toronto Star, 20 November 2009. نسخة محفوظة 12 يناير 2013 على مسقط واي باك مشين.
  23. ^ Summary of 2009 Monovalent H1N1 Influenza Vaccine Data – Vaccine Adverse Event Reporting System نسخة محفوظة 29 December 2009 على مسقط واي باك مشين.. مراكز مكافحة الأمراض واتقائها. 20 November 2009.
  24. ^ H1N1 vaccine death probe set. ذا جابان تايمز. 31 December 2009. نسخة محفوظةستة أكتوبر 2011 على مسقط واي باك مشين.
  25. ^ "Signalements sur vaccins H1N1 :ثمانية cas de mort intra-utérine". Actu Santé (باللغة الفرنسية). 12 يناير 2009. مؤرشف من الأصل في 20 سبتمبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 12 يناير 2010.
  26. ^ Black, S.; Eskola, J.; Siegrist, C. A.; Halsey, N.; MacDonald, N.; Law, B.; Miller, E.; Andrews, N.; Stowe, J.; Salmon, D.; Vannice, K.; Izurieta, H. S.; Akhtar, A.; Gold, M.; Oselka, G.; Zuber, P.; Pfeifer, D.; Vellozzi, C. (2010). "Importance of background rates of disease in assessment of vaccine safety during mass immunisation with pandemic H1N1 influenza vaccines". The Lancet. 374 (9707): 2115–2122. doi:10.1016/S0140-6736(09)61877-8. PMC 2861912. PMID 19880172.
  27. ^ Roslin, Alex. What's in your H1N1 flu vaccine?. Straight.com. Vancouver. 19 November 2009. نسخة محفوظةثمانية أكتوبر 2019 على مسقط واي باك مشين.
  28. ^ Bhakdi, S.; Lackner, K.; Doerr, H. W. (2009). "Possible hidden hazards of mass vaccination against new influenza A/H1N1: have the cardiovascular risks been adequately weighed?". Medical Microbiology and Immunology. 198 (4): 205–9. doi:10.1007/s00430-009-0130-9. ISSN 1432-1831. PMID 19851782.
  29. ^ Haber P, Sejvar J, Mikaeloff Y, DeStefano F (2009). "Vaccines and Guillain–Barré syndrome". Drug Safety. 32 (4): 309–23. doi:10.2165/00002018-200932040-00005. PMID 19388722.
  30. ^ Kaplan JE, Katona P, Hurwitz ES, Schonberger LB (August 1982). "Guillain–Barré syndrome in the United States, 1979–1980 and 1980–1981. Lack of an association with influenza vaccination". JAMA. 248 (6): 698–700. doi:10.1001/jama.248.6.698. PMID 7097920.
تاريخ النشر: 2020-06-01 21:05:14
التصنيفات: إنفلونزا, جائحة إنفلونزا الخنازير 2009, فيروس الإنفلونزا A من النمط الفرعي H1N1, لقاحات الإنفلونزا, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, صفحات بها مراجع بالفرنسية (fr), صفحات بها وصلات إنترويكي, بوابة طب/مقالات متعلقة, بوابة علم الفيروسات/مقالات متعلقة, بوابة صيدلة/مقالات متعلقة, بوابة تمريض/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

اجتماع بمدريد بين وزير الداخلية المغربي ونظيره الإسباني

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-15 21:18:12
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 67%

أسرى أميركيون في أوكرانيا.. وواشنطن: نتحرّى الأمر

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-15 21:17:20
مستوى الصحة: 84% الأهمية: 85%

متولي أساسيا في تشكيل الأهلي أمام إيسترن كومباني.. وثنائي هجومي

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-06-15 21:18:20
مستوى الصحة: 32% الأهمية: 49%

وزيرة البيئة: تضمين القطاع الخاص فى العمل البيئي

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-15 21:18:33
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 67%

تفاصيل استبعاد أليو ديانج من قائمة الأهلي أمام إيسترن كومباني

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-06-15 21:18:17
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 43%

مدرب جنوب إفريقيا: الأهلي قد يطرد بيرسي تاو

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-06-15 21:18:22
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 37%

تفاصيل طلب مصر 500 مليون دولار من البنك الدولي

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-15 21:16:36
مستوى الصحة: 93% الأهمية: 100%

تلغراف: القوات الروسية تعتقل جنديين أمريكيين مرتزقة في أوكرانيا

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-15 21:16:38
مستوى الصحة: 89% الأهمية: 85%

احتجاجات إيران مستمرة والأمم المتحدة تحذّر من انتهاكات

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-15 21:17:23
مستوى الصحة: 91% الأهمية: 93%

غدا.. الهجرة تطلق مبادرة «اتكلم.. ماتخفش .. مصر معاك»

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-15 21:18:32
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 52%

ماني يتوصل لاتفاق للانضمام لبايرن ميونخ

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-15 21:16:39
مستوى الصحة: 81% الأهمية: 88%

هل تعاني أوجاعا بالمفاصل؟.. إليك أفضل رياضة على الإطلاق

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-15 21:17:50
مستوى الصحة: 95% الأهمية: 86%

روسيا لإسرائيل: ندين قصف مطار دمشق وننتظر توضيحات

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-15 21:17:16
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 87%

بينها صواريخ مضادة للسفن.. أسلحة أميركية جديدة لكييف

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-15 21:16:53
مستوى الصحة: 84% الأهمية: 88%

تقرير مغربي: خليلوزيتش يتلقى عرضا لتدريب منتخب الجزائر

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-15 21:16:39
مستوى الصحة: 83% الأهمية: 90%

واشنطن: بكين على الجانب الخاطئ من التاريخ بحرب أوكرانيا              

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-15 21:16:52
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 91%

مشرعون أميركيون: أي توغل تركي شمال سوريا سيتسبب بكارثة

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-15 21:17:14
مستوى الصحة: 79% الأهمية: 91%

التحقيق مع مسؤول مصري ذهب لعمله بالجلباب

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-15 21:17:10
مستوى الصحة: 95% الأهمية: 100%

تحميل تطبيق المنصة العربية