النظام الغذائي للقلب

النظام الغذائي للقلب يعهد النظام الغذائي للقب أيضاً باسم النّظام الغذائي الصحي للقلب، وهونظام غذائي يركز على تقليل تناول الصوديوم والدهون والكلسترول.

ويركز أيضاً النظام الغذائي على الحد من "الغذاء الذي يحتوي على الدهون المشبعة والدهون التقابلية" واستبدالها "بالدهون الاتحادية والمتعددة غير المشبعة".يدعوالنظام الغذائي إلى زيادة تناول"الكربوهيدرات المعقدة والألياف القابلة للذوبان والحمض الدهني اوميغا ٣" ويوصى به للأشخاص الذين يعانون من أمراض القلب والأوعية الدموية أوللناس الذين يبحثون عن نظام غذائي أكثر صحية.

يحد النظام الغذائي من تناول اللحم ومنتجات الألبان ومنتجات البيض وبعض الحلوى والكافيين.

ويؤكد النظام الغذائي للقلب على الفواكه والخضروات، واغذية مثل : السبانخ والقرنبيط والبروكلي والطماطم والملفوف الصيني والجرجير والفلفل الحلووالجزر.

ويوصي أيضا بالآلاف، أغذية مثل : الشوفان والفاصوليا وبذور الكتان الأرضية والتوت ينصح بها.

النظام الغذائي القلبي الصحي "يتيح لمّا يقدر بنحو25-30% من إجمالي الثمنات الحرارية من الدهون" معظمها من الدهون الاحادية وغير المشبعة.

منذ عام 2000، كانت منظمة القلب الأمريكية "أكثر صرامة الي حد كبير على تناول الدهون المشبعة . إلى جانب النظام الغذائي الموصى به من منظمة القلب الأمريكية؛ اتّباع حمية البحر الأبيض المتوسط أوالحمية الغذائية النباتية هي أيضا متاحة.

كما تتوفر وجبات النظام الغذائي للقلب التجارية للحيوانات الأليفة، مثل القطط والكلاب التي تعاني من مشاكل صحية في القلب والأوعية الدموية.

مراجع

^ Mauer, Elena Donovan (2017-03-05). "22 Heart Healthy Foods to Fuel Your Cardiac Diet". Cooking Light. مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 16 ديسمبر 2019.
^ Indian J Med Sci (18 July 2019). "The Best Cardiac Diet for Your Heart". Indian J Med Sci. مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 16 ديسمبر 2019.
^ William Kraus; Steven Keteyian (15 June 2007). . Springer Science & Business Media. صفحات 21–. ISBN . مؤرشف من الأصل في 20 أبريل 2020.
^ Walter R. Frontera; Julie K. Silver; Thomas D. Rizzo (5 September 2014). . Elsevier Health Sciences. صفحات 624–. ISBN . مؤرشف من الأصل في 20 أبريل 2020.
^ Stephen J. Ettinger; Edward C. Feldman (24 December 2009). . Elsevier Health Sciences. صفحات 694–. ISBN . مؤرشف من الأصل في 20 أبريل 2020.