شهرزور

هذه الموضوعة بها ترجمة آلية يجب تحسينها أوإزالتها لأنها تخالف سياسات ويكيبيديا.

شهرزور (sharazur) أوحلبجة الجديدة بلدة كردية عراقية ومركز قضاء تابعة لمحافظة السليمانية وهى تبعد 35 كم جنوب شرق مركز المحافظة السليمانية تبلغ عدد سكانها 70000 نسمة.وتقع على ازدياد 1770 قدم عن سطح البحر على مسار خط الطول والعرض 45 ْ× 35 ْ مسقطها الجغرافى تكون في وسط سهل شارزوور على اراضى الزراعية مقاطعة أربعة زراين كانى رش واسمها في خريطة كوكل ارث قازاوQazaw من شمالها ناحية تانجروومن شرقها قضاء شهرزور ومن جنوبها قضاء دربنديخان. وتاريخ تاسيسها عام 1989م عندما نزح اهالى حلبجة من جراء الحرب الإيرانية العراقية ومن هجوم الايرانى على المدينة عام 1988 وقصف الحكومة العراقية بالكيمياوى مدينة حلبجة اسفرت بحيات 5000 إنسان من اهالى مدينة وجرح مالايقل عن 5000 إنسان وتشرد معظم سكانها، منهم من فروا إلى إيران ومنهم من اتجهوا إلى السليمانية. وبعد ثمانية أشهر قام الحكومة العراقية بتأسيس مجمع سكنى لهم قرب السليمانية وبعدها سميت ببلدة شهرزور, وناحية وارماوا (زراين) تابعة لها. وأغلبية سكان شهرزور من قبيلة جاف الكبيرة وقسم من عشيرة كؤران المسمات ب الهورامى ويتكون عشيرة الجاف على عشائر (ميكائيلى، كمالئى, كلالى, ترخانى, هارونى, [ ولى. ولدبكى ايناخى)، شاترى ,شميرانى، نورولى، بيداخى، روغزادى، كلهور، باشكى، كوكويى ,كلاشى، امامى، عملة ،تاوكؤزى وعشائر أخرى).

التاريخ

وذكر Sharazor وملكها يزدان كارد في Karnamag، وهوكتاب من الأساطير الفارسية، من أردشير [5] I وأيضا في النقش من نرسي جنبا إلى جنب مع غارميان. في عهد الساسانيين كانت المنطقة من Sharazor واحدة منخمسة محافظات مرزبانية من الميديين، والشعب الإيراني القديم.

في القرن 4، تعرضوا للاضطهاد بعض سكان Sharazor الذين اعتنقوا المسيحية من قبل الساسانيين. ومن الأمثلة البارزة لهذا الاضطهاد هواغتال المطران Shahdost Shahrazori و128 من أتباعه.

قضى الإمبراطور هرقل شهر شباط في 628 في Shahrazur.

في عام 642 م، شهدت Sharazor معركة كبيرة بين الأكراد وغزوالعرب المسلمين تهدف إلى قهر الإمبراطورية الساسانية. بعد معاناة خسائر بشرية كبيرة، تولى العرب السيطرة عليه في 643 م.

تأسست Sharazur إلى أردلان إمارة من القرن ال11 حتى 16 [6] وكان أول عاصمة لها. بتر اثرية لها هي مسقط تاريخي ياسين تيبي. [7] وشكلت بعد ذلك جزءا من إمارة بابان.

يصف ياقوت الحموي المنطقة من Sharazor كمناطق بين أربيل إلى الغرب وهمدان إلى الشرق بما في ذلك الكثير من المدن والبلدات والقرى. ويذكر حتى سكان المنطقة بأنها كانت تماما الأكراد، الذين كانوا دافعوا عن أنفسهم من السلطان وحكم منطقتهم. [8]