داء الكلب

عودة للموسوعة

داء الكَلَب هوسقم فيروسي يسبب التهاب حاد في الدماغ ويصيب الحيوانات ذات الدم الحار . وهوسقم حيواني المنشأ أي أنه ينتقل من فصيلة إلى أخرى، من الكلاب إلى الإنسان مثلاً وينتقل غالباً عن طريق عضة من الحيوان المصاب.

يؤدي داء الكلب للوفاة عندما يصيب الإنسان بمجرد ظهور الأعراض إلا طالما تلقيه الوقاية اللازمة ضد السقم، وهويصيب الجهاز العصبي المركزي مما يؤدي إلى إصابة الدماغ بالسقم ثم الوفاة.

ينتقل فيروس داء الكلب إلى الدماغ عبر الأعصاب المحيطية، وغالباً ما تستغرق فترة حضانة السقم عدة أشهر حسب مسافة وصول الفيروس للجهاز العصبي المركزي. تبدأ الأعراض بالظهور بمجرد وصول الفيروس للجهاز العصبي المركزي ولا يمكن معالجة العدوى ويؤدي غالباً إلى الوفاة خلال بضعة أيام.

الأعراض المبكرة لداء الكلب هي الشعور بالضيق، الصداع والحمى التي تتزايد لتتحول إلى ألم حاد، حركات عنيفة وتهيّج لا إرادي، والاكتئاب ورهاب الماء (أوالكلَب). وينتاب المريض في النهاية نوبات من الجنون والخمول، مما يؤدي إلى غيبوبة. وعادة ماقد يكون السبب الرئيسي للوفاة هوقصور التنفس. يتسبب داء الكلب في وفاة خمس وخمسين ألف 55,000 إنسان تقريباً في جميع أنحاء العالم. 95٪ منهم في آسيا وأفريقيا. تقريبا 97٪ منهم يتوفّون بسبب عضات الكلاب. تمكنت الولايات المتحدة من مراقبة الحيوانات وبرامج التطعيم للقضاء على الكلاب المحلية الحاملة للسقم. وفي الكثير من البلدان، كأستراليا واليابان، تم القضاء على الحيوانات البرية الحاملة لداء الكلب بشكل تام في حين تم القضاء على داء الكلب المعروف في المملكة المتحدة ، حيث تمّ العثور على خفافيش مصابة بفيروس مشابه في البلد في حالات نادرة.

العلامات والأعراض

عادةً تكون الفترة بين الإصابة وبداية ظهور الأعراض المشابهة للأنفلونزا ما بين ( 2-10) أسابيع، لكن فترة الحضانة حسب ما تم توثيقه فإنها يمكن حتى تكون قصيرة بقدر أربعة أيام أوأطول منستة أعوام وذلك يعتمد على مكان وخطورة الجرح الملقّح وعلى كمية الفيروسات التي دخلت.

بعدها مباشرة تتوسع الأعراض لشلل طفيف أوجزئي وقلق وأرق وارتباك وهيجان وسلوك شاذ وزور (جنون الارتياب أوجنون العظمة)، بالإضافة إلى رعب وهلوسة تتطور إلى هذيان. أطلق على داء الكلب أيضاً "رهاب الماء" وذلك لأن ضحاياه المصابون بالشلل الموضعي والغير قادرين على الابتلاع عُرف عنهم بالإصابة بتهيّج عند رؤية الماء. بعد ظهور أول الأعراض فإنّ الوفاة تحدث في الفترة من ( 2-10) أيام، فما حتى تظهر الأعراض تصبح إمكانية البقاء نادرة حتى مع تعاطي الدواء الخاص والعناية المركزة في 2005 كانت جينا جيسي أول مريض يعالج ب "بروتوكول ميلووكي" لتصبح أول إنسان على الإطلاق نجا من داء الكلب دون الحصول على العلاج الوقائي الناجح بعد تعرضها للفيروس ، إذا تحليل "المقصد للعلاج" وُجد حتى هذا البروتوكول لديه معدل نجاة 8 % تقريباً .

فهم الفيروسات

فيروس داء الكلب هونوع من أنواع الفيروسات الكلبية، من فصيلة الفيروسات الربدية (Rhabdoviridae)، رتبة الفيروسات السلبية الأحادية (Mononegavirales). لدى الفيروسات الكلبية تماثل حلزوني، ويبلغ طوله حوالي 180 نانومتر، وشريحة حوالي 75 نانومتر . هذه الفيروسات مغطاة وتحتوي على الحمض النووي الريبي وحيد البناء الجين (RNA) بحس سلبي. المعلومات الجينية معبأة بروتين نووي رايبوزي معقد والذي يرتبط بإحكام بالبروتين النووي الفيروسي.

يرمز لجين الحمض النووي الريبي (RNA) بخمس جينات ; البروتين النووي (N)، فسفوري (P)، بروتين المصفوفة (M)، بروتين سكري (G)، والحمض النووي الريبي البوليميرازي –وتعني

الإنزيمات المتعددة- الفيروسي L) .

يخضع الفيروس لعمل نسخ متماثلة داخل الخلايا في العضلات أوالأعصاب. يتفاعل الجزيئ الثلاثي المدبب على السطح الخارجي لغشاء الفيروس مع مستقبلات معينة للخلايا، حيث الأكثر احتمالاً هومستقبلات أسيتيلكولين (acetylcholine). يقوم الغشاء الخلوي بالقرص في موكب معروفة ب "بينوسايتوسيس (pinocytosis)" وتسمح بدخول الفيروس إلى الخلية عن طريق جسيم داخلي، ومن ثم يستغل الفيروس البيئة الحمضية لذلك الجسيم ويربطه بغشاءه، مطلقاً بروتيناته الخمسة وشريط واحد من الرنا (RNA) في السيتوبلازم.

يقوم بروتين L بنسخ خمسة أشرطة من الرنا المرسل (mRNA) وشريط موجب القطبية للرنا (RNA) من الشريط الأصلي للرنا سالب القطبية مستعملاً نيكلوتيدات حرة في السيتوبلازم. ثم تُتَرْجَم هذه الأشرطة الخمسة إلى بروتينات المناظرة لها (P,L,N,G,M) في رايبوسومات حرة في السيتوبلازم. تتطلب بعض البروتينات تعديلات مابعد عملية الترجمة، على سبيل المثال، بروتين جي ينتقل عبر الشبكة الأندوبلازمية الخشنة أوالمحببة، حيث تخضع لعملية الطي، ومن ثم تُنْقَل إلى أجسام غولجي، حيث تضاف مجموعة السكريات إليها لتصبح جليكوزيل

عندما توجد كمية كافية من البروتينات فإن الإنزيم الفيروسي سيبدأ بتشكيل خيوط سالبة جديدة للحمض النووي الريبي (RNA) وذلك من نطقب الخيط الموجب للحمض النووي الريبي. هذه الخيوط السالبة ستُشكّل تجمعات من بروتينات N وَP وَ L وَ M ومن ثُم ستنتقل إلى غشاء الخلية الداخلي حيثقد يكون بروتين G مضمراً نفسه في الغشاء. سيلتف البروتين G حول تجمع البروتينات N-P-L-M آخذاً معه بعضاً من غشاء الخلية المضيفة الذي سيُشكّل غلافاً خارجياً جديدًا لجسيم فيروسي. بعد ذلك يتبرعم الفيروس من الخلية.

من لحظة دخول الفيروسقد يكون الفيروس موجِّه للعصب، حيث ينتقل بسرعة عبر الممرات العصبية إلى الجهاز العصبي المركزي ومن ثم إلى أعضاء أخرى. وتستقبل الغدد اللعابية هجريزًا عاليًا من الفيروسات وهذا يسمح بمزيد من التنقل.

التشخيص

من الممكن حتىقد يكون داء الكَلَب قاسي التشخيص، ففي مراحله المبكرة يمكن الخلط بينه وبين الأمراض الأخرى أوالمعدية والطريقة المرجعية لتشخيص داء الكَلَب هوعن طريق تفاعل البوليميراز المتسلسل (PCR) أوعن طريق زراعة فيروسية لعينات من الدماغ تؤخذ بعد الوفاة. الطريقة المرجعية لتشخيص داء الكلب هي باستخدام الاجسام المضادة الفلورية (FAT) والتشخيص المناعي الكيميونسيجي (IHC), كما هوموصى به من قبل منظمة الصحة العالمية (WHO).ويمكن أيضا حتى يتم تشخيص السقم بشكل موثوق به بأخذ عينات من الجلد قبل الوفاة. كما يمكن إجراء التشخيص عن طريق عينات اللعاب والبول والسائل النخاعي، ولكنها ليست بالغة الدقة. يضم الدماغ على أجسام تدعى أجسام النيغري، ويمكن عن طريقها تشخيص عدوى داء الكلب بنسبة 100%، لكنها تتواجد بنسبة 80% من الحالات فقط. وإذا بالإمكان، يجب حتى يفحص الحيوان الذي تم تلقي القضم منه بداء الكلب.

التشخيص التفريقي في حالة اشتباه بداء الكلَب البشري قد تتضمن أي مسبب لالتهاب الدماغ، وبشكل خاص عدوى الفيروسات مثل الفيروسات الهربسية، والمعوية، والاربوفيروسات (arboviruses) مثل فيروس غرب النيل. أبرز الفيروسات للاستبعاد هي فيروس الحلأ البسيط من النوع الأول وفيروس النطاقي الحماقي. بالإضافة إلى ذلك –ولكن بشكل أقل شيوعاَ- الفيروسات المعوية والتي تضم فيروسات كوكساكية (coxsackieviruses)، والفيروسات الايكويّة (echoviruses)، والفيروسات السنجابية (تسمى أيضاَ فيروس شلل الأطفال polioviruses) ، والفيروسات المعوية البشرية (enteroviruses) 68 إلى 71. .

هناك أيضا مسببات جديدة يمكنها حتى تسبب التهاب الدماغ الفيروسي كالذي وقع في عام 1999م حيث انتشرت في ماليزيا 300 حالة مصابة بالتهاب الدماغ بمعدل وفيات بلغ 40% وكان سببه فيروس نيباه، الذي يُعهد مؤخراً بالفيروسة المخاطانية بالإضافة إلى ذلك، يمكن للفيروسات المعروفة تقتحم أماكن جديدة وهذا ما يفسره انتشار التهاب الدماغ مؤخراً بسب فيروس غرب النيل في شرق الولايات المتحدة وقد تساعد العوامل الوبائية (مثل المناخ والمسقط الجغرافي وعمر المريض وتاريخ السفر وإمكانية التعرض للعضات وللقوارض ولحشرات القراد) في التشخيص المباشر.

إن التشخيص الزهيد لسقم داء الكَلَب سيصبح ممكناً للحالات ذات الدخل المنخفض حيث يمكن تشخيص سقم داء الكَلَب بشكل دقيق بعُشر تكلفة الفحوصات التقليدية وذلك باستخدام التقنيات الأساسية للمجهر الضوئي

الوقاية

العالم الفرنسي لويس باستور

في السابق كانت جميع الحالات البشرية المصابة بداء الكلب تنتهي بالوفاة حتى تم تطوير لقاح في عام 1885 م من قبل لويس باستور وإميل رو. وقد استخلص هذا اللقاح من الأرانب المصابة بالفيروس، وذلك بإضعاف الفيروس في الأنسجة العصبية ليجف من خمس إلىعشرة أيام وما زالت هذه اللقاحات لتستخدم في بعض الدول كونها أرخص من الطرق الحديثة التي تعتمد على زراعه الخلايا المنتجة للقاح . بدأ لقاح داء الكلب الناتج من مضاعفة الخلايا البشرية في عام 1967م، ويوجد حالياً لقاح حديث ناتج من أجنه الدجاج وهوأقل تكلفة ولقاح نقي يستخلص من خلايا الفيرو وهناك أيضا لقاح مزدوج يدعى V-RG تم استخدامه بنجاح في بلجيكا، فرنسا، ألمانيا، والولايات المتحدة للحد من انتشار داء الكلب بين الحيوانات غير الداجنة .. ويتتم استخدام التطعيم للبشر وغير البشر حالياً كوسيله للحماية من الفيروس قبل التعرض له كما يعد تطعيم الحيوانات الأليفة في بعض الولايات من داء الكلب هومطلب أساسي

انخفض عدد حالات الوفاة المسجلّة التي سببها داء الكلب في الولايات المتحدة منذ انتشار تلقيح الكلاب والقطط المنزلية وتطور اللقاحات البشرية الفعّالة والعلاج بالغلوبولين المناعي، من 100 حالة أوأكثر سنوياً في بدايات القرن العشرين إلى حالة أوحالتين سنوياً، التي تكون نتيجة لعضات الخفافيش في الغالب ولم تلاحظها الضحية وبالتالي لم تتم معالجتها.

يبيّن التقرير السنوي الخاص بمراقبة الأمراض المعدية لعام 2007 م الصادر عن "وزارة الصحة وخدمات كبار السن في ولاية ميزوري" أنه يمكن التقليل من خطر الإصابة بداء الكلب من خلال اتباع المراحل التالية: :

  1. تطعيم الكلاب والقطط والأرانب والقوارض ضد داء الكلب.
  2. ابقاء الحيوانات الأليفة تحت الاشراف.
  3. عدم لمس الحيوانات البرية أوالضالّة.
  4. الاتصال بضابط مراقبة الحيوانات عن مشاهدة حيوان برّي أوضال، وخاصة إذا كان الحيوان يتصرف بغرابة.
  5. إذا عضك حيوان اغسل الجرح بالماء والصابون لمدة 10-15 دقائق ثم اتصل بمزوّد الرعاية الصحية لتحديد مدى حاجتك لتلقي العلاج الوقائي بعد التعرض مطلوباً.

العلاج

ينجح العلاج بعد التعرض بدرجة كبيرة في منع السقم إذا تمت معالجته فورا، الذي غالبا ما يستغرق عشرة أيام بعد العدوى.

وذلك بغسل المكان المصاب في أسرع وقت ممكن بالصابون والماء تقريبا لخمسة دقائق فذلك يؤثر تماما في تقليل عدد جسيمات الفيروس. إذا توفر مطهر قاتل للفيروسات مثل محلول البوفيدين أوصبغة اليود أومحلول اليود المائي أوالكحول (الايثانول) يجب ان توضع بعد الغسل.يجب حتى تُشطف بالماء جيدا الاغشية المخاطية التي تغرضت للفيروس مثل العين والانف أوالفم. في الولايات المتحدة، توصي مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية السقمى بأخذ جرعة واحدة من الغلوبولين المناعي لداء الكَلَب البشري (HRIG) وأربع جرعات من لقاح داء الكَلَب على مدى 14 يوم. جرعة الغلوبولين المناعي يجب حتى لا تتعدى 20 وِحدة لكل كيلوجرام من وزن الجسم. الغلوبولين المناعي مكلف ويشكل الغالبية العظمى من مجمل التكاليف لعلاج ما بعد التعرض، تصل تكلفتها إلى عدة آلاف من الدولارات. ويجب حتى يتسلل أكبر قدر ممكن من هذه الجرعة حول القضمة، مع إعطاء الباقي عن طريق الحقن العضلية العميقة بحيث تكون بعيدة عن مسقط اللقاح وتُعطى الجرعة الأولى من لقاح داء الكلب في أسرع وقت ممكن بعد التعرض، مع جرعات إضافية في اليوم الثالث واليوم السابع واليوم الرابع عشر من أول لقاح تم أخذه. السقمى الذين تلقوا تطعيما سابقا قبل التعرض لا تتلقى الغلوبولين المناعي، فقط التطعيم في يوم الإصابة واليوم التالي.

اللقاحات الحديثة ذات الأساس الخلوي تشبه لقاح الأنفلونزا من حيث الألم والآثار الجانبية. التطعيمات القديمة والقائمة على النسيج العصبي والتي تتطلب عدة حقن مؤلمة في البطن بإبر كبيرة تكون رخيصة، ولكن يجري التخلص منها والاستعاضة عنها بنظم التطعيم تحت الجلد بأسعار مقبولة من منظمة الصحة العالمية

يجب حتى يؤخذ التطعيم داخل العضلات في العضلة الدالّية وليس في المنطقة الأَلَوية التي تؤدي إلى فشل التطعيم نظراً لحقن الشحم عوضاً عن العضلات (الإستشهاد مطلوب)

في الأطفال يستخدم جانب الفخذ كما في تطعيمات الأطفال الأساسية (الإستشهاد مطلوب)

الاستيقاظ بسبب وجود خفاش في الحجرة أوالعثور على خفاش في حجرة فيها طفل غير مراقب أوعاجز دماغياً أوإنسان مصاب بالتسمم يُعَد مؤشراً كافياً لتوقية مابعد التعرض (نوع من التحسس بسبب التعرض المسبق). التوصيات على احتياطات استخدام توقيه مابعد التعرض في لقاءة الخفاش الخفي -والتيقد يكون الاحتكاك فيها غير معروف- تم التساؤل عنها في الدراسات الطبية السابقة المعتمدة على التحليلات المفيدة والمكلفه. وعلى أي حال دعمت دراسة أجريت عام 2002 م بروتوكول إعطاء "توقيه ما بعد التعرض" للأطفال أوالأفراد السويين عقلياً ممن تواجدوا مع خفافيش خصوصاً في أماكن النوم والتي قد يتعرض فيها الضحية لعض الخفاش دون حتى يتنبه. تعد توقيه ما بعد التعرض لداء الكَلَب فعاله بنسبة 100٪ إذا بدأت بدون تأخير أوبتأخير بسيط. يجب إعطاء العلاج في الحالات التي يتم فيها التأخر في إعطاء توقيه ما بعد التعرض بشكل كبير لأنه قد يحدث فعالاً.

الحاجز الدموي الدماغي

تشير أدلة حديثة إلى حتى زيادة نفاذية الحاجز الدموي الدماغي اصطناعياً ٫ الذي لا يسمح بتحرك معظم الخلايا المناعية من جانب إلى الأخر مما يشجع على الإزالة الفيروسية.

الغيبوبة المُسَببة

في عام 2004م، نجت المراهقة الأمريكية جيانا جيزي من عدوى داء الكلب من دون تطعيم. حيث وضعت في حالة غيبوبة مُسَببة عند بداية ظهور الأعراض وأعطيت الكيتامين، ميدازولام، ريبافيربن، وآمانتادين. أعطيت هذا العلاج اعتماداً على فرضية الآثار الضارة لداء الكلب التي تنتج عن اختلال وظيفي مؤقت في الدماغ، لذا يمكن تفاديها عن طريق التسبب بتوقف جزئي في وظائف الدماغ، مما سيقوم بحماية الدماغ من التلف، مع إعطاء الجهاز المناعي الوقت الكافي للقضاء على الفيروس. بعد 76 يوماً من العزل الصحي و31 يوماً من التنويم في المستشفى، خرجت جيزي من المستشفى. نجت جيزي تقريباً من دون آثار دائمة، واعتبارا من عام 2009م٫ كانت قد بدأت في السنة الثالثة من دراستها الجامعية. .

أصبح النظام العلاجي الذي اتبع في حالة جييز Giese معروفا باسم بروتوكول ميلوواكي (Milwaukee protocol) وقد أجريت له تعديلات (مراجعات) عدة من ذلك الحين، من ضمنها النسخة الثانية من النظام العلاجي والتي لم يستخدم فيها الريبافيرين (Ribavirin). نجا اثنان من أصل 25 مريضا تم علاجهم بطريقة البروتوكول الأول. تم علاجعشرة سقمى آخرين بطريقة "البروتوكول المعدل" الثانية ما أسفر عن نجاة وشفاء مريضين آخري ن أيضا

أظهر عقار الكيتامين المخدر قدرته على تثبيط فيروس داء الكلب "السعار" لدى الجرذان , ويتم الآن استخدامه كجزء من بروتوكول ميلوواكي.

في العاشر من ابريل عام 2008، تم علاج صبي في الحادية عشر من العمر من داء السعار في كالي مدينة بكولومبيا، وأفادت التقارير نجاة الصبي من السقم ومن الغيبوبة دون أضرار إشارة في الدماغ

في 12 يونيوعام 2011، أصبحت بريشس رينولدز (Precious Reynolds) الفتاة ذات الثمانية أعوام من مقاطعة هومبولت كاليفورنيا Humboldt ounty, California

ثالث إنسان في العالم وثاني إنسان في الولايات المتحدة يعلن عن تعافيه من داء السعار دون استخدام مسبق للجرعة الوقائية PEP

التنبؤ

يُعد العلاج بعد التعرض (بأخذ اللقاحات) ناجحاً جداً في منع السقم إذا تم إعطاء اللقاح فور التعرض، عادة خلالستة أيام من الإصابة. أذل لم يحصل أي تأخير أوكان تأخيراَ بسيطاَ، فإن فاعلية العلاج تكون 100% ضد داء الكلب. في حالة حدوث تأخر ملحوظ في إعطاء اللقاحات، تظل هناك فرصة لنجاح العلاج في البشر غير الملقحين ضد السقم،قد يكون داء الكلب عادة مميت بعد تطور الأعراض في الجهاز العصبي، لكن إعطاء اللقاح بعد التعرض يمكن حتى يمنع الفيروس من التطور والارتقاء. يقتل داء الكلب حوالي 55,000 إنسان في السنة، معظمهم في أسيا وأفريقيا. تتوفر معطيات النجاة باستعمال بروتوكول ميلاوواكي من سجل داء الكلب.

طريقة انتنطق داء الكلب

الحيوانات ذات الدم الحار, قد تصبح مصابة بفايروس داء الكلب وتتطور لديهم الأعراض. رغم حتى التجارب اظهرت ان الطيور فقط التي تصاب به. وقد يتكيف الفايروس وينموفي الخلايا متغيرة الحرارة ("بدم بارد") من الفقاريات. معظم الحيوانات يمكن حتى تصاب بالفايروس ويمكن حتى تنقل السقم إلى البشر. الخفافيش المصابة القرود, الراكون, الثعالب, الظربان، الماشية, الذئاب, القيوط, الكلاب والنموس (عادة النمس الأصفر) أوالقطط التي تكون أكبر خطر على البشر.

قد ينتشر داء الكلب أيضاً عن طريق التعرض للحيوانات المصابة بالعدوى مثل الماشية والجرذان وابن عرس والدببة والراكون الظربان وغيرها من الحيوانات آكلة اللحوم البرية. لم يسبق حتى أصاب داء الكلب القوارض الصغيرة كالسناجب والهامستر والكابيا الخنزيرية واليرابيع والصيدانيات والجرذان والفئران والحيوانات الأرنبيات الشكل كالأرانب ، كما انه لم يعهد عنها بنقل عدوى داء الكلب إلى الإنسان. يقاوم حيوان الأبوسوم الأمريكي الشمال أمريكي عدوى داء الكلب ولكنه لا يملك المناعة ضد العدوى.

يتواجد الفيروس عادةً في أعصاب ولعاب الحيوان المصاب بأعراض داء الكلب تنتقل العدوى عادةً وليس دائماً عن طريق العض وفي أغلب الحالاتقد يكون الحيوان المصاب عدوانياً بشكل استثنائي وقد يهجم دون أي إثارة وقد يقوم بسلوك غريب في حالات أخرى وهذا مثال على فيروس يعدل سلوك المصاب ليسهل عملية نقله إلى مصابين آخرين. هذا مثال على انتشار فيروسي يقوم بتغيير تصرفات حامله لمساعدته في نقل الفايروس إلى ناقل اخر .

انتنطق السقم بين إنسان وآخر نادر جداً إلا أنه سُجلت بعض الحالات التي انتقل فيها الفايروس عبر عمليات زراعة الأعضاء بعد إصابة الإنسان العادي بالسقم بواسطة العض. يدخل الڤايروس إلى الجهاز المناعي الطرفي. لينتقل بعدها عبر الأعصاب إلى الجهاز العصبي المركزي في هذه الفترة يصعب اكتشاف الڤايروس داخل الشخص المضيف له، وعندما يمنح اللقاح فإن مناعة الخلايا قد تمنع ظهور أعراض الداء. عندما يصل الڤايروس إلى الدماغ يتسبب مباشرة بالتهاب خلايا الدماغ، وهذه فترة بداية ظهور أعراض السقم. وعندما تصبح الأعراض واضحة فإن المعالجة غالباً غير فعالة ونسبة حدوث الوفاة تصل إلى 99٪ في مثل هذه الحالات .

داء الكلب من الممكن يسبب أيضاً التهاب خلايا الحبل الشوكي ..

انتشار السقم

يعيش فايروس داء الكلب في نطاقات واسعة ومتنوعة، وفي الحيوانات في المناطق الريفية. يتواجد في معظم الحيوانات من جميع بلد في العالم تقريبا، ما عدا أستراليا ونيوزيلندا. تم اكتشاف فايروس lyssavirus في الخفافيش الأسترالية (ABLV) عام 1996 وهومماثل لداء الكلب، ويعتقد أنها السبب الرئيسي لانتشار السقم في الخفافيش. في بعض البلدان الموجودة في أوروبا الغربية وأوقيانوسيا، يعتبر داء الكلب منتشر في الخفافيش فقط.

في آسيا، وأجزاء من الأمريكتين وأجزاء كبيرة من أفريقيا، تظل الكلاب الحامل الرئيسي لفايروس داء الكلب. لا يعتبر التطعيم الإلزامي للحيوانات في المناطق الريفية ذا أهمية. خاصة في البلدان النامية، الحيوانات الأليفة قد لا يتم الاحتفاظ بها جيدا وقد تصاب بالداء. اللقاحات التي تعطى عن طريق الفم يمكن وضعها بأمان في الطعام، وهي من الممارسات التي خفضت بنجاح داء الكلب في المناطق الريفية في كندا، فرنسا والولايات المتحدة. في مونتريال- كندا، استُخدِم الطعم بنجاح في اعطاء اللقاح لحيوانات الراكون في منطقة مونت رويال بارك. حملات التطعيم قد تكون مكلفة، ويقترح (دراسات الجدوى أوتحليل التكاليف والمنافع)) (cost-benefit analysis) ان الطعم قد يحدث وسيلة فعالة من حيث التكلفة والفعالية. في اونتاريو، تم تسجيل انخفاض شديد في الداء بعدما انطلقت حملة تطعيم عن طريق القاء الطعم من الجوبالطعم (aerial bait-vaccination

تقديرياً هناك 55000 حالة وفاة بشرية تحدث سنوياً في جميع أنحاء العالم، منها 31000 حالة في آسيا و24000 حالة في أفريقيا . في الهند هناك أعلى معدل اصابات بشرية بداء الكلب، ويعود سبب ذلك في المقام الأول للكلاب الضالّة الذي تزايد عددها منذ 2001 عندما منع القانون اغتال الكلاب يعيق المراقبة الفعالة والمعالجة لداء الكلب في الهند شكل من الهستيريا الجماعية أوالوهم الجماعي يعهد بمتلازمة حمل الجرو. ضحايا عضة الكلب الصابون بهذه المتلازمة (سواء ذكر أوأنثى) يصبح عندهم اقتناع بأن الجراء تنموبداخلهم، وكثيراً ما يلجأ هؤلاء الأشخاص لطلب المساعدة من المعالجين بالإيمان، بدلاً من اللجوء للخدمات الطبية التقليدية. وفي حالات عضة الكلب المسعور فإن مثل هذا القرار يمكن حتىقد يكون قاتلاً. الدكتور نيتاي كيشوماري، قائمقام طبي سابق في ميدنابوالغربية يقول : "لقد شاهدت عشرات الحالات المصابة بداء الكلب وصلت متأخرة جداً للمستشفى الذي أعمل به بسبب تدخل المعالجين بالإيمان وحينها لم نتمكن من حفظ تلك الأرواح" 20000 إنسان يموت من داء الكلب سنوياً في الهند اي أكثر من ثلث الحصيلة العالمية في عام 2007 كانت الفيتنام صاحبة ثاني أعلى معدل وتليها تايلاند، في هذذه البلاد ينتقل الفيروس بشكل أساسي عن طريق الكلاب (الكلاب الضالّة وأنواع أخرى من الكلاب البرية) مصدر آخر لداء الكلب في آسيا هوازدهار الحيوانات الأليفة، في عام 2006 وضعت الصين "سياسة الكلب الواحد" في بكين لتسيطر على المشكلة.

يعد داء الكلب شائعاً بين الحيوانات البرية في الولايات المتحدة. تشكل الخفافيش، الراكون، الظربان، والثعالب معظم الحالات المسجلة (%98% في عام

2009). تتواجد الخفافيش المصابة بداء الكلب في جميع الولايات ال 48 المتجاورة. هناك مستونادىت طبيعية لكنها محدودة جغرافياً، مثل نوع فيروس داء الكلب للراكون الذي يتواجد في شريط ضيق نسبياً على الساحل الشرقي. نظراً للوعي العام العالي بفيروس داء الكلب، وجهود تلقيح الحيوانات الأليفة ضد السقم وتقليص أعداد التجمعات السكانية الحيوانية للحيوانات الوحشية، وأيضا لتوافر الأدوية المضادة له بعد التعرض له. تعد حالات الإصابة بداء الكلب في البشر نادرة جداً. كان عدد الحالات المسجلة في الولايات المتحدة 49 حالة في الفترة ما بين 1995 إلى 2011. من هذه الحالات، يُعتقد حتى 11 منها تم اكتسابها من خارج الولايات المتحدة. وتقريباً جميع الحالات المحلية المكتسبة ترجع إلى عضات الخفافيش.

في سويسرا، تم القضاء التام على الفيروس نسبياً بعد حتى وضع الفهماء رؤوس دجاج يحتوي على اللقاح الموهن الحي في جبال الألب السويسرية.. اكتسبت الثعالب في سويسرا، التي ثبت أنها السبب الرئيسي لداء الكلب في البلد،

المناعة لنفسها ضد هذا السقم عندما أكلت رؤوس الدجاج.

بحسب منظمة الصحة العالمية فإن عدد الوفيات من داء الكلب يبلغ وفاة شخصا واحدا على الأقل جميعتسعة دقائق.

التاريخ

سبب التسمية

مصطلح rabies مشتق من اللاتينية Latin ويعني "الجنون" وبدوره قد تكون الحدثة مشتقة من السنسكريتية Sanskrit rabhas وتعني "القيام بالعنف". اشتق الإغريق اليونانيون مصطلح lyssa من حدثة "لود" وتعني "العنف", وقد استخدم اصل هذه الحدثة في تسمية جنس الفيروس المسبب للسعاراو"داء الكلب""ليزافايروس" Lyssavirus

التأثير

لاحتمالية طبيعته العدوانيه، عهد السعار "داء الكلب" منذ حوالي 2000 سنة قبل الميلاد وذلك بسب طبيعة السقم العنيفة والقاسية. تعود أول التقارير المدونة عن سقم السعار إلى حوالي عام 1930 قبل الميلاد وقد تضمنتها مخطوطات اشنونة Codex of Eshnunna ببلاد الرافدين "مابين النهرين" وتنص على: "على مالك اي كلب تظهر عليه اعراض السعار ان يتخذ تدابير وقائية ضد عضات الكلب. إذا عض الكلب المصاب بالسعار إنسان اخر وتوفي ذلك الشخص على اثر ذلك، يتم تغريم صاحب الكلب بشدة". اُعتبر داء الكلاب كجلاد لشدة انتشاره في القرن التاسع عشر الميلادي. في فرنسا وبلجيكا، كان القديس هوبرت مبجلا، حييث كان يتم تسخين مفتاح القديس هوبرت لكي الجروح . ومن خلال التفكير الخيالي. كان توسم الكلاب بالمفتاح على أمل حتى يحميها ذلك من داء الكلاب. لم يكن الخوف من داء الكلب منطقياً، نظراً للأعداد الكبيرة (التي كان معظمها من الكلاب المصابة بداء الكلب) وغياب العلاج الفعال . حيث لم يكن شائعاً عند ظهور الأعراض على إنسان ما، تم عضه من قبل كلب بالكاد مشتبه بإصابته بداء الكلب، حتى لا يُقدم على الانتحار أويُقتل من قبل الآخرين.

وقد منح ذلك فرصة كافية للويز باستر Louis Paster لاختبار postexposure في عام 1885 م

اهتم الطب القديم حينها باللسان والغشاء المخاطي حيث كان يتم بتر لجام اللسان والغشاء المخاطي واستئصاله لاعتقادهم أنها مصدر الداء.

توقف هذا النوع من العمليات بعد اكتشاف السبب الحقيقي لداء الكلب.

الحيوانات الأخرى

الموضوعة الرئيسية:"داء الكلب في الحيوانات"

يُعد داء الكلب من الأمراض المُعدية للحيوانات الثديية: وقد تم تحديده بثلاث مراحل، الفترة الأولى تدوم من يوم إلى ثلاثة أيام وتتميز بتغيرات سلوكية وتعهد بالدور البادري. اما الفترة الثانية فهي الدور التهييجي الذي يستمر من ثلاث إلى أربع أيام ويسمى هذا الدور غالباً ب "داء كلب هياجي" نظراً لفرط تفاعلية الحيوان المصاب مع المؤثرات الخارجية فيعض أي شيء قريب منه. الفترة الثالثة هي الدور الشللي الذي ينتج عن تلف العصبون الحركي.قد يكون هناك عدم تناسق حركي بسبب شلل الأطراف الخلفية، أيضاً ييدأ سيلان اللعاب مع صعوبة في البلع وذلك بسبب شلل في عضلات الوجه والحلق. تحدث الوفاة عادة بسبب توقف التنفس.

دراسة

يتميز داء الكلب عن غيره من الطرق الكاذبة الأخرى من حيث نقل الجين إلى الخلية المستهدفة (موجهّة النسيج) بشكل أكثر تحديداً في المناطق التي يصعب الوصول اليها، مثل الجهاز العصبي المركزي من دون اللجوء إلى طرق ايصال غزويّة، بالإضافة إلى أنه قابل للاقتفاء الرجوعي (يعني الذهاب عكس اتجاه تدفق المعلومات في المكبس)في الدوائر العصبونية.

اليوم العالمي لداء الكلاب

يُحتفل في 28 أيلول من جميع عام باليوم العالميّ لداء الكلاب. يوافق هذا التاريخ ذكرى وفاة العالم لويس باستور الذي له الفضل بابتكار أول لقاح ضد السقم. هذه الحملة تروّج وتنشر المعلومات عن السقم وطرق الوقاية منه والقضاء عليه . شهدت حالات الإصابة بالسقم عند الإنسان تراجعاً بنسبة ما يزيد عن 95% منذ عام 1980 في المنطقة. إضافةً إلى ذلك، لم تُسجل بعدُ حالات بالإصابة في بعض الدول. منذ بدايات عام 2014 حتى شهر حزيران لعام 2015 تمّ تسجيل 13 حالة في بوليفيا وهاييتي والبرازيل وجمهورية الدومينيكان. كما سجلت حالات بالإصابة عند الكلاب في مناطق لم يسبق حتى انتشر فيها الفيروس (كانت خاليةً منه).

ينتج داء الكلاب من فيروس منقول إلى الإنسان جراء تعرضه للعض أوالخمش من الحيوانات المعدية، وبشكل أساسي الكلاب والحيوانات البرية كالخفاش.

تتواجد المطاعيم الآمنة والفعالة لإيقاف السقم عند الحيوانات وأخرى للإنسان حيث تُستخدم قبل وبعد الشك بإصابته.

ولتجنب ظهور الفيروس أوالموت يُنصح بتعقيمٍ مباشرٍ للجرح وأخذ المطعوم في أقرب وقت ممكن بعد التلامس المباشر للحيوان الذي من المحتمل حتىقد يكون مصاباً. ساهم الانتشار الواسع للمطعوم للكلاب بتقليل حالات الإصابة لديهم في عديد من الدول، وفي بعض الأحيان فإن المطعوم يؤدي إلى القضاء على الفيروس.

كما وتُسجل 50 ألف حالة إصابة عند الأشخاص جميع عام خصوصاً في آسيا وإفريقيا.

المراجع

  1. ^ https://www.who.int/news-room/fact-sheets/detail/rabies
  2. ^ https://www.cdc.gov.tw/Category/Page/iHUOIaLSAbQowJjnNGH2uQ — تاريخ الاطلاع: 25 أبريل 2020
  3. ^ https://www.who.int/news-room/fact-sheets/detail/rabies
  4. Drew WL (2004). "Chapter 41: Rabies". In Ryan KJ, Ray CG (editors) (المحررون). Sherris Medical Microbiology (الطبعة 4th). McGraw Hill. صفحات 597–600. ISBN . صيانة CS1: يستخدم وسيط المحررون (link)
  5. Cotran RS; Kumar V; Fausto N (2005). Robbins and Cotran Pathologic Basis of Disease (الطبعة 7th). St. Louis: Elsevier/Saunders. صفحة 1375. ISBN . CS1 maint: extra punctuation (link) صيانة CS1: عرض-المؤلفون (link)
  6. "Rabies". World Health Organization (WHO). September 2011. مؤرشف من الأصل في 18 أبريل 2018. اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2011.
  7. ^ WHO | Rabies نسخة محفوظة 20 يناير 2018 على مسقط واي باك مشين.
  8. "The Life and Times of Louis Pasteur". Pyramid.spd.louisville.edu. مؤرشف من الأصل في 08 نوفمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 30 يناير 2012.
  9. "Rabies in the U.S." مراكز مكافحة الأمراض واتقائها (CDC). April 22, 2011. مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2011.
  10. ^ Dr Charlie Easmon (2009-08-18). "Rabies". netdoctor. مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 2015.
  11. ^ "Rabies". The National Center for Biotechnology Information (NCBI). مؤرشف من الأصل في 07 أغسطس 2014.
  12. ^ Schoenstadt A (2008-07-21). "Rabies Symptoms". eMedTV. مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 30 يناير 2010.
  13. ^ John E. Greenlee, MD (2013-05-01). "Rabies". Merck & Co. مؤرشف من الأصل في 21 مارس 2015. اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2013.
  14. ^ PMID 17181418 (ببمد 17181418)
    Citation will be completed automatically in a few minutes. Jump the queue or expand by hand
  15. Jordan Lite (2008-10-08). "Medical Mystery: Only One Person Has Survived Rabies without Vaccine--But How?". ساينتفك أمريكان. مؤرشف من الأصل فيعشرة ديسمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 30 يناير 2010.
  16. Willoughby RE (2009). "Are we getting closer to the treatment of rabies?: medical benchmarks". Future Virology. MedScape. 4 (6): 563–70. doi:10.2217/fvl.09.52. مؤرشف من الأصل فيستة ديسمبر 2019.
  17. ^ Finke S, Conzelmann KK (2005). "Replication strategies of rabies virus". Virus Res. 111 (2): 120–31. doi:10.1016/j.virusres.2005.04.004. PMID 15885837.
  18. "Rabies Post-Exposure Prophylaxis". مراكز مكافحة الأمراض واتقائها (CDC). 2009-12-23. مؤرشف من الأصل في 02 نوفمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 30 يناير 2010.
  19. ^ Cynthia M. Kahn, BA, MA, المحرر (2010). The Merck Veterinary Manual (الطبعة 10th). Kendallville, Indiana: Courier Kendallville, Inc. صفحة 1193. ISBN . صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المحررون (link)
  20. ^ &NA; (1954-11). "Laboratory Techniques in Rabies. World Health Organization Monograph Series. No. 23. By various authors. 150 pages, illustrated. Geneva, Switzerland". Southern Medical Journal. 47 (11): 1128. doi:10.1097/00007611-195411000-00045. ISSN 0038-4348. مؤرشف من الأصل في 19 فبراير 2020. CS1 maint: extra punctuation (link)
  21. ^ Dacheux L; Reynes J-M; Buchy P; et al. (2008). "A reliable diagnosis of human rabies based on analysis of skin biopsy specimens". Clin Infect Dis. 47 (11): 1410–17. doi:10.1086/592969. PMID 18937576. CS1 maint: extra punctuation (link)
  22. Ly, S; Buchy, P; Heng, NY; Ong, S; Chhor, N; Bourhy, H; Vong, S (2009). Carabin, Hélène (المحرر). "Rabies situation in Cambodia". PLoS Neglected Tropical Diseases. 3 (9): e511. doi:10.1371/journal.pntd.0000511. PMC 2731168. PMID 19907631. e511. مؤرشف من الأصل (PDF) في 17 مايو2020.
  23. ^ "Rabies: Differential Diagnoses & Workup". eMedicine Infectious Diseases. 2008-10-03. مؤرشف من الأصل في 30 ديسمبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 30 يناير 2010.
  24. ^ Taylor DH, Straw BE, Zimmerman JL, D'Allaire S (2006). . Oxford: Blackwell publishing. صفحات 463–5. ISBN . مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 30 يناير 2010. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  25. ^ Minagar, Alireza (2005). Inflammatory Disorders Of The Nervous System: Pathogenesis, Immunology, and Clinical Management. Humana Press. ISBN .
  26. ^ Dürr, S; Naïssengar, S; Mindekem, R; Diguimbye, C; Niezgoda, M; Kuzmin, I; Rupprecht, CE; Zinsstag, J (2008). Cleaveland, Sarah (المحرر). "Rabies diagnosis for developing countries". PLoS Neglected Tropical Diseases. 2 (3): e206. doi:10.1371/journal.pntd.0000206. PMC 2268742. PMID 18365035. e206. مؤرشف من الأصل (PDF) في 17 مايو2020.
  27. ^ Geison GL (1978). "Pasteur's work on rabies: Reexamining the ethical issues". Hastings Center Report. 8 (2): 26–33. doi:10.2307/3560403. JSTOR 3560403. PMID 348641.
  28. ^ Srivastava AK, Sardana V, Prasad K, Behari M (2004). "Diagnostic dilemma in flaccid paralysis following anti-rabies vaccine". Neurol India. 52 (1): 132–3. PMID 15069272. مؤرشف من الأصل في 30 يونيو2018. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  29. ^ Reece JF, Chawla SK. (2006). "Control of rabies in Jaipur, India, by the sterilisation and vaccination of neighbourhood dogs". Vet Rec. 159 (12): 379–83. doi:10.1136/vr.159.12.379. PMID 16980523.
  30. ^ "Compendium of Animal Rabies Prevention and Control" (PDF). National Association of State Public Health Veterinarians. 2007-12-31. مؤرشف من الأصل (PDF) في 13 أبريل 2016. اطلع عليه بتاريخ 03 يناير 2010.
  31. ^ 2007 Annual Report (PDF) (Report). Bureau of Communicable Disease Control and Prevention. 2007. مؤرشف من الأصل (PDF) في 11 مايو2020.
  32. ^ "Rabies & Australian bat lyssavirus information sheet". Health.vic.gov.au. مؤرشف من الأصل في 18 أغسطس 2011. اطلع عليه بتاريخ 30 يناير 2012.
  33. ^ "Use of a Reduced (4-Dose) Vaccine Schedule for Postexposure Prophylaxis to Prevent Human Rabies". مراكز مكافحة الأمراض واتقائها (CDC). نسخة محفوظة 25 ديسمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  34. ^ de Serres G; Skowronski DM; Mimault P; et al. (2009). "Bats in the bedroom, bats in the belfry: Reanalysis of the rationale for rabies postexposure prophylaxis". Clin Infect Dis. 48 (11): 1493–9. doi:10.1086/598998. PMID 19400689. CS1 maint: extra punctuation (link)
  35. ^ Despond O, Tucci M, Decaluwe H, Grégoire MC, S Teitelbaum J, Turgeon N (2002). "Rabies in a nine-year-old child: The myth of the bite". Can J Infect Dis. 13 (2): 121–5. PMC 2094861. PMID 18159381. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  36. ^ Willoughby, RE; Tieves, KS; Hoffman, GM; Ghanayem, NS; Amlie-Lefond, CM; Schwabe, MJ; Chusid, MJ; Rupprecht, CE (2005). "Survival after treatment of rabies with induction of coma". نيوإنغلاند جورنال أوف ميديسين. 352 (24): 2508–14. doi:10.1056/NEJMoa050382. PMID 15958806. مؤرشف من الأصل (PDF) فيسبعة ديسمبر 2019.
  37. ^ Hu WT, Willoughby RE, Dhonau H, Mack KJ (2007). "Long-term follow-up after treatment of rabies by induction of coma". نيوإنغلاند جورنال أوف ميديسين. 357 (9): 945–6. doi:10.1056/NEJMc062479. PMID 17761604. مؤرشف من الأصل (PDF) فيثمانية ديسمبر 2019. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  38. ^ Lockhart BP, Tordo N, Tsiang H (1992). "Inhibition of rabies virus transcription in rat cortical neurons with the dissociative anesthetic ketamine". Antimicrob Agents Chemother. 36 (8): 1750–5. doi:10.1128/AAC.36.8.1750. PMC 192041. PMID 192041. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  39. ^ "UC Davis Children's Hospital patient becomes third person in US to survive rabies". Health News. 2011-06-12. مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 12 يونيو2011.
  40. ^ "Rabies Registry". Medical College of Wisconsin. مؤرشف من الأصل في 06 أكتوبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 29 ديسمبر 2009.
  41. ^ Gough,Patricia M.;Jorgenson,Richard D. (July 1976). "Rabies Antibodies in Sera of Wild Birds" (PDF). Journal of Wildlife Diseases Vol. 12. مؤرشف من الأصل (PDF) في 26 يوليو2011. اطلع عليه بتاريخ 19 مارس 2009. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  42. Dugan, Emily (2008-04-30). "Dead as a dodo? Why scientists fear for the future of the Asian vulture". The Independent. London. مؤرشف من الأصل في 28 يوليو2009. اطلع عليه بتاريخ 11 أكتوبر 2008. India now has the highest rate of human rabies in the world.
  43. ^ Campbell,James B.;Charlton,K.M. (1988). Developments in Veterinary Virology: Rabies. Kluwer Academic Publishers: Springer. صفحة 48. ISBN . صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  44. ^ Pawan, J.L. (April 8, 1936). "Transmission of the Paralytic Rabies in Trinidad of the Vampire Bat: Desmodus rotundus murinus Wagner, 1840". Annals of Tropical Medicine and Parisitology. 30: 137–156.
  45. ^ Pawan, J.L. (December 1936). "Rabies in the Vampire Bat of Trinidad with Special Reference to the Clinical Course and the Latency of Infection". Annals of Tropical Medicine and Parisitology. 30 (4).
  46. ^ Taylor PJ (1993). "A systematic and population genetic approach to the rabies problem in the yellow mongoose (Cynictis penicillata)". The Onderstepoort Journal of Veterinary Research. 60 (4): 379–87. PMID 7777324.
  47. ^ "Rabies. Other Wild Animals: Terrestrial carnivores: raccoons, skunks and foxes". مراكز مكافحة الأمراض واتقائها(CDC). مؤرشف من الأصل في 08 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 23 ديسمبر 2010.
  48. ^ McRuer, DL (2009 May). "Behavioral and nutritional aspects of the Virginian opossum (Didelphis virginiana)". The veterinary clinics of North America. Exotic animal practice. 12 (2): 217–36, viii. doi:10.1016/j.cvex.2009.01.007. PMID 19341950.
  49. ^ The Merck Manual, 11th Edition (1983), p. 183
  50. ^ The Merck manual of Medical Information. Second Home Edition, (2003), p. 484.
  51. ^ Turton, Jenny (2000). "Rabies: a killer disease". National Department of Agriculture. مؤرشف من الأصل في 25 يوليو2018.
  52. ^ Srinivasan A; Burton EC; Kuehnert MJ; et al. (2005). "Transmission of rabies virus from an organ donor to four transplant recipients". نيوإنغلاند جورنال أوف ميديسين. 352 (11): 1103–11. doi:10.1056/NEJMoa043018. PMID 15784663. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2 ديسمبر 2018. CS1 maint: extra punctuation (link)
  53. ^ Jackson, Alan C., Wunner, William H. (2002). . Academic Press. صفحة 290. ISBN . مؤرشف من الأصل فيثمانية يناير 2014. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  54. ^ Joanne Lynn, M.D. (October 1997) The Transverse Myelitis Association نسخة محفوظة 15 سبتمبر 2012 على مسقط واي باك مشين.
  55. ^ Larry Ernest Davis; Molly K. King; Jessica L. Schultz (15 June 2005). . Demos Medical Publishing. صفحة 73. ISBN . مؤرشف من الأصل فيثمانية يناير 2014.
  56. ^ "Essential rabies maps". World Health Organization (WHO). نسخة محفوظةعشرة يناير 2014 على مسقط واي باك مشين.
  57. ^ Meltzer MI (October–December 1996). "Assessing the costs and benefits of an oral vaccine for raccoon rabies: a possible model". Emerg Infect Dis. 2 (4): 343–9. doi:10.3201/eid0204.960411. PMC 2639934. PMID 8969251.
  58. Grambo, Rebecca L (1995). The World of the Fox. Vancouver: Greystone Books. صفحات 94–5. ISBN .
  59. Harris, Gardiner (6 August 2012). "Where Streets Are Thronged With Strays Baring Fangs". New York Times. مؤرشف من الأصل في 18 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 06 أغسطس 2012.
  60. ^ Medicine challenges Indian superstition | Asia | DW.COM | 31.12.2012 نسخة محفوظة 03 مايو2015 على مسقط واي باك مشين.
  61. ^ Denduangboripant J, Wacharapluesadee S, Lumlertdacha B, Ruankaew N, Hoonsuwan W, Puanghat A, Hemachudha T (2005). "Transmission dynamics of rabies virus in Thailand: Implications for disease control" (PDF). BMC Infect Dis. 5: 52. doi:10.1186/1471-2334-5-52. PMC 1184074. PMID 15985183. 52. مؤرشف من الأصل (PDF) في 24 سبتمبر 2015. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  62. ^ Schiller, Bill (2007-07-23). "China cracks down on rabid dog menace". The Toronto Star. مؤرشف من الأصل في 11 أكتوبر 2012.
  63. ^ "Rabies Surveillance Data in the United States". مراكز مكافحة الأمراض واتقائها. مؤرشف من الأصل في 20 مايو2019.
  64. ^ المسقط الرسمي لمنظمة الصحة العالمية، حملة داء الكلب. نسخة محفوظة 23 يوليو2019 على مسقط واي باك مشين.
  65. ^ Simpson DP (1979). Cassell's Latin Dictionary (الطبعة 5). London: Cassell Ltd. صفحة 883. ISBN .
  66. Rotivel, Yolande. "Introduction". Federation of American Scientists. مؤرشف من الأصل في 23 أكتوبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 25 أبريل 2009.
  67. ^ Adamson PB (1977). "The spread of rabies into Europe and the probable origin of this disease in antiquity". The Journal of the Royal Asiatic Society of Great Britain and Ireland. 2 (2): 140–4. doi:10.1017/S0035869X00133829. JSTOR 25210880. PMID 11632333.
  68. ^ Dunlop, Robert H (1996). Veterinary Medicine: An Illustrated History. Mosby. ISBN .
  69. ^ Baer, George (1991). . CRC Press. ISBN . مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 31 أكتوبر 2011.
  70. ^ Ettinger, Stephen J (1995). Textbook of Veterinary Internal Medicine (الطبعة 4th). W.B. Saunders Company. ISBN .
  71. ^ Carpentier DCJ, Vevis K, Trabalza A, Georgiadis C, Ellison SM, Asfahani RI, Mazarakis ND (8 September 2011). "Enhanced pseudotyping efficiency of HIV-1 lentiviral vectors by a rabies/vesicular stomatitis virus chimeric envelope glycoprotein". Gene Therapy. 19 (7): 761–74. doi:10.1038/gt.2011.124. PMID 21900965. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  72. ^ "World Rabies Day". World Health Organization (WHO). مؤرشف من الأصل في 31 ديسمبر 2012.
تاريخ النشر: 2020-06-02 01:49:31
التصنيفات: أمراض الخفاشيات, أمراض القطط, أمراض الكلاب, أمراض تحملها القوارض, أمراض حيوانية المنشأ, أمراض مدارية, أمراض مهملة, اضطرابات عصبية, التهاب الدماغ الفيروسي, حالات جلدية مرتبطة بفيروسات, سعار, عدوى الجهاز العصبي المركزي الفيروسية, صيانة CS1: يستخدم وسيط المحررون, CS1 maint: extra punctuation, صيانة CS1: عرض-المؤلفون, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, Pages with incomplete PMID references, صفحات تحتوي مراجع ويب بتاريخ وصول وبدون رابط تشعبي, صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المحررون, صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون, الصفحات التي تستخدم وصلات PMID السحرية, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P279, صفحات تستخدم خاصية P828, صفحات تستخدم خاصية P1060, صفحات بها مراجع ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P780, صفحات تستخدم خاصية P1343, جميع المقالات التي بها عبارات بحاجة لمصادر, مقالات ذات عبارات بحاجة لمصادر منذ أبريل 2019, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات, صفحات بها وصلات إنترويكي, صفحات تستخدم خاصية P227, بوابة بيطرة/مقالات متعلقة, بوابة طب/مقالات متعلقة, بوابة علم الفيروسات/مقالات متعلقة, بوابة كلبيات/مقالات متعلقة, بوابة سنوريات/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

باشاغا يتهم الدبيبة بـإفشال الانتخابات الليبية

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-27 03:22:07
مستوى الصحة: 76% الأهمية: 96%

أول رد من موسكو على تصريح بايدن بضرورة عدم بقاء بوتين في الس

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-03-27 03:21:34
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 54%

لماذا بدلت روسيا إستراتيجيتها ؟ - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-03-27 03:22:10
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 64%

اليوم.. الحكم فى آخر قضايا الراحل رجائى عطية بمحكمة جنايات الجيزة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-03-27 03:21:31
مستوى الصحة: 41% الأهمية: 50%

الكرملين ينتقد بايدن بسبب وصفه بوتين بـ "السفاح"

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-03-27 03:21:40
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 55%

«الرابعة» تقترب.. هل تفتح الباب لـ«خامسة»؟ - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-03-27 03:22:10
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 64%

موسكو: إجلاء أربعة آلاف مدني آخر من مدينة ماريوبول الأوكراني

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-03-27 03:21:39
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 51%

"رادار المرور" يرصد 1156 سيارة تسير بسرعات جنونية خلال 24 ساعة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-03-27 03:21:30
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 39%

أوكرانيا: الجيش الروسي قصف مجددا منشأة للأبحاث النووية في خا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-03-27 03:21:35
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 56%

العراق يدين الهجمات على منشآت مدنية وحيوية ونفطية سعودية

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-03-27 03:21:44
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 64%

كييف: واشنطن لا تعارض تسليمنا مقاتلات بولندية

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-27 03:22:05
مستوى الصحة: 95% الأهمية: 86%

روسيا تسيطر على مدينة يقطنها أفراد طاقم منشأة تشيرنوبيل النووية

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-27 03:22:04
مستوى الصحة: 91% الأهمية: 100%

أين تكمن الأزمة ؟

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-27 03:21:52
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 60%

متحدث الزراعة: لدينا اكتفاء ذاتى من منتجات الإنتاج الداجنى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-03-27 03:21:27
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 37%

بسرعة 75 ميلاً في الساعة.. مراهق يسقط من «قطار الموت»! - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-03-27 03:22:11
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 68%

موسكو تستبعد قطع العلاقات مع بولندا وترجح إغلاق السفارة

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-03-27 03:21:42
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 54%

المنتخب السوداني يتعادل وديا مع أفريقيا الوسطى

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-27 03:21:50
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 54%

واشنطن تقدم مساعدات أمنية إضافية لكييف بقيمة 100 مليون دولار

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-03-27 03:21:37
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 57%

أخبار 24 ساعة.. الرى: الانتهاء من تأهيل ترع بأطوال تصل لـ4738 كيلو مترا

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-03-27 03:21:33
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 42%

تحميل تطبيق المنصة العربية