نفخ الزجاج

عودة للموسوعة
هذه الموضوعة بحاجة مراجعة، لضمان معلوماتها وإسنادها وأسلوبها ومصطلحاتها، وعلاقتها بالقارئ العربي، لأنها ترجمة اقتراضية أوآلية من لغة أجنبية.

نفخ الزجاج هوأسلوب تشكيل الزجاج الذي ينطوي على تضخيم الزجاج المصهور ليصبح على شكل فقاعة بالاستعانة بأنبوب النفخ، ويطلق على الشخص الذي يقوم بنفخ الزجاج بنافخ الزجاج أوالزجًاج أوكبير الفنيين، ويقوم عامل المصابيح بمعالجة الزجاج باستخدام الشعلة على نطاق أصغر، مثلما يحدث في معامل إنتاج الأواني الزجاجية من الزجاج البورسليكات.

مبادئ أساسية

نافخ الزجاج جان بيير كانيلز ينحت جزء من بترته "تفاهه".

عندما اُستحدثت الطريقة الجديدة لتشكيل الزجاج في منتصف القرن الميلادي الفائت، استفادت معامل نفخ الزجاج من خاصية لم تكن معروفة في السابق للزجّاجين وهي التضخيم. فالتضخم يشير إلى تكبير حجم السائل الزجاجي المنصهر من خلال إدخال كمية صغيرة من الهواء داخله، وتعتمد هذه الخاصية على بنية الزجاج السائل حيث تحتجز الذرات معاً بسبب روابط كيميائية قوية في شبكة غير مرتبة وعشوائية، حيث يصبح الزجاج المصهور لزجاً بما فيه الكفاية ليتقبل النفخ ويتصلب تدريجياً مع فقدانه الحرارة. جرى إدخال تغييرات في بنية الزجاج من أجل زيادة صلابة الزجاج المصهور وهوما يسهل بدوره عملية النفخ،. وبناءً على دراساتهم لعمليات تجميع الزجاج القديم من صفوريه بفلسطين، قام فيشر ومكري بافتراض حتى هجريز النطرون، الذي يعمل بمثابة الصهور في الزجاج، أقل قليلاً في الأوعية المنفوخة عن تلك المصنعة بطريقة الصب، والهجريز الأقل للنطرون يجعل الزجاج أكثر احتمالاً لعملية النفخ. وخلال عملية النفخ تبرد طبقات الزجاج الأكثر رقة بشكل أسرع من الأكثر سمكاً وتصبح أكثر لزوجة من الطبقات الأكثر سمكاً، وهذا التأثير يسمح بإنتاج الزجاج المنفوخ بسمك موحد، بدلاً من النفخ من خلال الطبقات الضعيفة. وقد تم استحداث مجموعة كبيرة من طرق نفخ الزجاج خلال عقود من اختراعها، وهناك طريقتان رئيسيتان لنفخ الزجاج، وهما طريقة النفخ الحر وطريقة النفخ المقولب.

النفخ الحر

مرحله في تصنيع مصفق السفينة لبريستول الزجاج الأزرق. يمسك نافخ الزجاج انبوب النفخ بيده اليسرى والزجاج متوهج باللون الأصفر.

لقد احتلت هذه الطريقة مسقطاً بارزاً في صناعة تشكيل الزجاج منذ بدء العمل بها في منتصف القرن الأول قبل الميلاد وحتى أواخر القرن 19، ومازالت تُستخدم على نطاق واسع في الوقت الحاضر كأسلوب لتشكيل الزجاج، وخاصة للأغراض الفنية، وتنظوي عملية نفخ الزجاج على نفث كميات هواء قليلة من خلال جزء من الزجاج المنصهر يسمى "المستجمع" والذي تم نفثه في أحد طرفي أنبوب النفخ، مما يؤدي إلى تكوين قشرة مرنة على السطح الداخلي للزجاج السائل تتوافق مع القشرة الخارجية الناجمة عن توقف مصدر الحرارة في الفرن، ومن ثم يمكن للزجّاج تكبير الزجاج المصهور بسرعة إلى فقاعة متماسكة ويعمل عليها قبل حتى تتحول إلى الشكل المطلوب. وقد حاول الباحثون في متحف توليدوللفنون إعادة استخدام أسلوب النفخ الحر القديمة باستخدام أنابيب النفخ الطينية، وأثبتت النتيجة حتى أنابيب النفخ الطينية القصيرة البالغ طولها 30-60 سم تسهل عمل الزجّاج لأنها بسيطة في استخدامها ومن السهل معالجتها ويمكن إعادة استخدامها عدة مرات، ويستطيع العمال المهرة تشكيل أي وعاء من خلال تدوير الأنبوب وأرجحتها والتحكم في درجة حرارة البترة أثناء قيامهم بالنفخ، بحيث يمكنهم إنتاج مجموعة كبيرة ومتنوعة من البتر الزجاجية، بدءاً من أكواب الشرب إلى زجاج النوافذ. ومن الأمثلة البارزة على أسلوب النفخ الحر زهرية بورتلاند، وهي حجر صُنع خلال الحقبة الرومانية. وقد أجرى غودنراث ووايتهاوس تجربة بهدف إعادة إنتاج زهرية بورتلاند، وتم تجميع كمية من الزجاج الأزرق المطلوب لجسم الإناء في نهاية أنبوب النفخ وتم غمسه بعد ذلك في وعاء من الزجاج الأبيض الساخن، وحدث التمدد عندما قام الزجّاج بنفخ الزجاج المصهور إلى المجال الداخلي وتمدد داخل الزهرية مع طبقة من الزجاج الأبيض التي تغطي الجسم الأزرق.

النفخ المقولب

النفخ المقولب هوطريقة بديلة لنفخ الزجاج ظهرت بعد اختراع طريقة النفخ الحر فخلال الحقبة الأولى من الربع الثاني للقرن الأول الميلادي تم وضع كتلة من الزجاج المصهور على نهاية أنبوب النفخ وبعد ذلك يتم تكبيرها في نطقب خشبي أومعدني منحوت، وبهذه الطريقة يتم تحديد شكل وملمس فقاعة الزجاج من خلال التصميم الداخلي للنطقب بدلاً من المهارة. يُستخدم نوعان من القوالب كثيراً وهي النطقب أحادي البترة والنطقب متعدد البتر لإنتاج الآنية في بطريقة النفخ المقولب، وتسمح الطريقة السابقة بنزع البترة الزجاجية النهائية في حركة واحدة عن طريق سحبها إلى أعلى من النطقب أحادي البترة، وهي تستخدم بشكل واسع لإنتاج أدوات المائدة والأوعية النفعية المستخدمة للتخزين والنقل. وفي حين تصنع الأخيرة في بتر مقولبة متعددة الألواح يتم وضعها معاً، مما يتيح عمل نماذج سطحية وملمس وتصميم أكثر تعقيداً. وقد تم نفخ الدورق الورقي الروماني، المعروض حالياَ في متحف بول غيتي، في نطقب من ثلاثة أجزاء مزينة بإفريز من أوراق الشجر البارزة يضم أربعة نباتات متعامدة، وفي الوقت نفسه حاول تايلور وهيل إعادة إنتاج الآنية بطريقة النفخ المقولب باستخدام قوالب من ثلاثة أجزاء مصنوعة من مواد مختلفة، وبينت النتيجة حتى القوالب المعدنية، والبرونز على وجه الخصوص، هي الأكثر فاعلية في إنتاج تصميمات ببروزات مرتفعة على الزجاج من قوالب الجص والقوالب الخشبية. وقد مكن تطوير أسلوب النفخ المقولب الصانعين من الإنتاج السريع للبتر الزجاجية بكميات كبيرة مما شجع الإنتاج الضخم والتوزيع على نطاق واسع للمنتجات الزجاجية.

نفخ الزجاج الحديث

استخدام ثقب المجد لتسخين بتره على نهاية انبوب النفخ.
زجاج مصنوع من المورين المعقد وقصب الزانفيريكووالذي من الممكن ان يمتلك قدرا كبيرا من التفاصيل.
يمكن خلق زجاج بأنماط مخططه دقيقه من خلال عمليه تسمى القصب والذي ينطوي على استخدام قضبان من الزجاج الملون.

تتحول المواد الخام إلى الزجاج عند درجة حرارة تتراوح بين 2.400 فهرنهايت (1.320 درجة مئوية)، والزجاج تنبعث منه حرارة كافية ليظهر باللون الأبيض، ثم يُهجر الزجاج ليترقق بعد ذلك (ليسمح للفقاعات بالخروج من الكتلة)، ومن ثم يتم تقليل درجة حرارة في الفرن إلى حوالي 2.000 درجة فهرنهايت (1.090 درجة مئوية)، وعند هذه الفترة يظهر الزجاج باللون البرتنطقي الساطع. وعلى الرغم من حتى معظم أعمال نفخ الزجاج تتم بين 1.600 و1.900 درجة فهرنهايت (870 و1.040 درجة مئوية)، إلا حتى زجاج "جير الصودا" يظل مرناً إلى حد ما وقابلاً للتشكيل عند درجة 1.350 فهرنهايت (730 درجة مئوية)، وعادة ما يتم التصلب ما بين 700 و900 درجة فهرنهايت (371 و482 درجة مئوية). تستخدم عملية نفخ الزجاج ثلاثة أفران، أولها والذي يحتوي على بوتقة من الزجاج المصهور يشار إليه ببساطة باسم الفرن، أما الثاني فيسمى "ثقب المجد" ويستخدم لتسخين البترة بين خطوات العمل معها، هذا في حين يسمى الفرن الأخير "المصلب" ويستخدم لتبريد الزجاج ببطء وعلى مدى فترة تتراوح من بضع ساعات إلى بضعة أيام. فذلك يتوقف على حجم البتر ويحافظ على الزجاج من التكسير أوالتحطيم بسبب الإجهاد الحراري. وتاريخياً توضع جميع الأفران الثلاثة في بناء واحد مع مجموعة من غرف البرودة تدريجياً لكل غرض من الأغراض الثلاثة، ولا يزال الكثير من استوديوهات نفخ الزجاج في المكسيك وأمريكا الجنوبية يستخدم هذا الأسلوب. وتضم الأدوات الرئيسية التي يستخدمها نافخوالزجاج أنبوب النفخ (أوالمضرب) والقضيب (البونتيل أوالمغزل) والدكة/المائدة ولوح التشكيل والكتل والرافعات والمجاذيف والملاقط والورق ومجموعة متنوعة من المقصات. يتم تسخين طرف أنبوب النفخ أولاً ثم يُغمس في الزجاج المنصهر في الفرن، ويتم "تجميع" الزجاج المنصهر على طرف أنبوب النفخ بكيفية تشبه كثيراً التي يتم بها التقاط العسل اللزج على قحافة العسل، ومن ثم يتم لف هذا الزجاج على لوح التشكيل والذي كان في السابق لوحاً مسطحاً من الرخام ولكنه اليوم تعبير عن لوح من الفولاذ مسطح وسميك إلى حد ما، ويطلق على هذه العملية "الدحرجة" والتي تؤدي إلى تكوين قشرة باردة على السطح الخارجي لسائل الزجاج المصهور وتشكيله، بعد ذلك يتم نفخ الهواء في الأنابيب لتتشكل فقاعة، وبعد ذلك يمكن للزجّاج حتى يجمع المزيد من الزجاج على تلك الفقاعة لإنشاء بترة أكبر، وبمجرد حتى تصل البترة إلى حجمها النهائي التقريبي، يتم إعطاء الشكل النهائي لقاع الإناء، ثم يتم هجريب الزجاج المصهور على قضبان الفولاذ المقاوم للصدأ أوالحديد يسمى المغزل لتشكيل ونقل بترة من أنبوب النفخ الجوفاء لعمل فتحة و/أولوضع اللمسات الأخيرة على القمة. الدكة أوالمائدة هي محطة عمل نافخي الزجاج وبها مكان لجلوس نافخي الزجاج ومكان للأدوات المحمولة، واثنين من الدرابزونات هجرب عليهما الأنابيب أوالمغزل أثناء عمل المنفاخ على البترة، والكتل هي أدوات على شكل المغرفة مصنوعة من خشب الفاكهة الغاطس بالمياه وتستخدم مثل لوح التشكيل لغرض تشكيل وتبريد البترة في المراحل الأولى للعمل. وأما الرافعات فهي أدوات على شكل ملاقط كبيرة ذات ريشتين والتي تستخدم لتشكيل البترة لاحقاً، بينما المجاذيف هي بترة مسطحة من الخشب أوالغرافيت تستخدم لعمل نقاط مسطحة مثل قاع الإناء. وتستخدم الملاقط لتطبيق التفاصيل أوالسحب على الزجاج. وهناك نوعان هامان من المقصات وهما المقصات المستقيمة والمقصات الماسية، فالمقصات المستقيمة ضخمة في الأساس لتستخدم لعمل القطوع الخطية، بينماقد يكون للمقصات الماسية شفرات تستعمل لعمل شكل ماسي معين عندما يتم فتحها جزئياً وتستخدم كذلك لبتر كتل الزجاج. هناك الكثير من الطرق لعمل الأشكال والألوان للزجاج المنفوخ، ومنها تدوير الزجاج المصهور في لون مسحوقي أوبتر أكبر من الزجاج الملون يسمى "الفريت"، ويمكن عمل أشكال معقدة بقدر كبير من التفاصيل من خلال استخدام القصبة (قضبان من الزجاج الملون) والمورانو(قضبان يتم تقطيعها في شكل مقاطع عرضية لتظهر أشكالاً معينة)، ويمكن ترتيب هذه البتر الملونة في شكل معين على سطح مستو، ثم "تلتقط" بدحرجة فقاعة من الزجاج المصهور عليها. وتسمى إحدى طرق التقصيب الأكثر دقة وتعقيداً "ريتيسيلو"، والتي تنطوي على عمل فقاعتين من القصبة، جميع واحدة تُجدل في اتجاه مختلف ثم تجتمعان وتنفخا لتأخذا الشكل النهائي. ولقد كان صناع المصابيح والذين كانوا يعملون على أحجام أصغر بكثير، يستخدمون في الماضي مصابيح الكحول وهواء التنفس أومنفاخ الهواء لإشعال نار حامية على دكة العمل لمعالجة قضبان وأنابيب الزجاج المشكلة مسبقاً، وكانت المعامل التي نشطت في هذا المجال تصنع الأدوات الزجاجية للمعامل، والخرز، و"العينات" الفهمية الدائمة - المنحوتات الزجاجية المصغرة. ولا تزال هذه الحرفة التي ظهرت كشكل من اشكال الفن في أواخر عقد الستينات على يد هانز غودوفرابيل (وتبعهم في ذلك في وقت لاحق فنيوصناعة المصابيح مثل ميلون تاونسند وروبرت ميكلسون) موجودة حتى اليوم. هذا ويستخدم صانعوالمصابيح في العصر الحديث لهب الأوكسجين أوغاز البروبان أوالغاز الطبيعي، وتسمح الشعلة الحديثة لعامل الفرن بمعالجة الزجاج المرن ونافخ الزجاج بمعالجة الزجاج البورسليكات (التكبير البسيط)، وقد يستعمل هذا الأخير أيضاً المشاعل ذات الرؤوس المتعددة ومخارط خاصة للمساعدة في تشكيل الزجاج أوالكوارتز المصهور لمشاريع خاصة.

التاريخ

الأصول

يأتي أقرب مرشد على نفخ الزجاج من تشكيلة من النفايات من أحد متاجر الزجاج، وتضم أجزاء من أنابيب الزجاج وقضبان الزجاج والقوارير الصغيرة المنفوخة والتي ألقيت في ميكفاه، وهوحمام طقوس في الحي اليهودي من البلدة القديمة في القدس والتي يرجع تاريخها إلى سنة 37-4 قبل الميلاد، وبعض من أنابيب الزجاج التي وجدت هي من النوع المغلق في أحد الطرفين ويتم تكبيرها جزئياً عن طريق النفخ في الطرف المفتوح بينما يبقى ساخناً لتشكيل زجاجة صغيرة، وبالتالي فهي تعتبر أشكال بدائية لأنبوب النفخ. وبالتالي فإن أنبوب النفخ لا تمثل فقط المحاولات الأولية للتجريب بواسطة صانعي الزجاج في صناعة نفخ الزجاج، بل هي أيضاً خطوة ثورية أدت إلى تغير في المفهوم وفهم عميق لمادة الزجاج، ومثل هذه الاختراعات تغطي بسرعة على الطرق التقليدية الأخرى، مثل الصب وتشكيل النواة في الأعمال الزجاجية.

التطورات الأخيرة

بدأت "حركة زجاج الاستوديو" في عام 1962 عندما أقام هارفي ليتلتون (أستاذ خزف) ودومينيك لابينو(كيميائي ومهندس) ورشتي عمل في متحف توليدوللفنون، حيث بدأوا تجارب لصهر الزجاج في فرن صغير وعمل بتر فنية من الزجاج المنفوخ. هذا وقد روج ليتلتون لاستخدام الأفران الصغيرة في استوديوهات الفنانين الخاصة، وقد ازدهر هذا الأسلوب لنفخ الزجاج في جميع أنحاء العالم، وظهر على إثر ذلك فنانون لامعون كثر مثل كيلي دايل ودانتي ماريوني وفريتز دريسزباخ ومارفن ليبوفسكي، فضلاً عن العشرات من الفنانين الزجاجيين الآخرين المحدثين، وهناك اليوم الكثير من المؤسسات المتنوعة في جميع أنحاء العالم التي توفر الموارد لصناعة الزجاج لأغراض التدريب ومشاركة المعدات. هذا ويتطلب العمل مع البتر الكبيرة أوالمعقدة فريقاً من عمال الزجاج، في منظومة معقدة من الحركات الدقيقة في الوقت المناسب، وقد شجع هذا الاحتياج على التعاون بين الفنانين الزجاجين في مجموعات عمل شبه دائمة ومؤقتة.

انظر أيضا

  • سقم "القيلة الحنجرية".

مراجع

  1. ^ Gudenrath, W. & D. Whitehouse (1990). "The Manufacture of the Vase of its Ancient Repair". Journal of Glass Studies. 32: 108–121.
  2. ^ Fischer, A; McGray, W.Patrick (1999). "Glass Production Activities as Practiced at Sepphoris, Israel (37 ?–? 1516)". Journal of Archaeological Science. 26 (8): 893. doi:10.1006/jasc.1999.0398.
  3. ^ Archaeological Chemistry. The Royal Society of Chemistry (ردمك 0-85404-262-8) نسخة محفوظة 23 يوليو2016 على مسقط واي باك مشين.
تاريخ النشر: 2020-06-02 02:22:35
التصنيفات: تاريخ الزجاج, فن, فن الزجاج, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, صفحات تحتاج إلى مراجعة الترجمة, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P227, بوابة علم المواد/مقالات متعلقة, بوابة صناعة/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

تفاصيل غلاف مالي قياسي لإنقاذ المملكة من أكبر أزمة خلال 30 الماضية

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-22 12:19:07
مستوى الصحة: 71% الأهمية: 78%

جمارك مطار القاهرة الدولي تحبط محاولة تهريب عدد من الأقراص المخدرة

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-22 12:18:54
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 59%

العصبة تفرج عن البرنامج الكامل للجولة 7 من البطولة

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-22 12:19:51
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 55%

الحكومة تتوقع محصولا من الحبوب يقدر بـ75 مليون قنطار في 2023

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-22 12:19:12
مستوى الصحة: 66% الأهمية: 81%

للعاملين بالحكومة والقطاع الخاص.. شروط الخروج على المعاش المبكر

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-22 12:18:55
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 52%

مصر تؤكد حرصها على دعم السودان في المرحلة الدقيقة 

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-22 12:18:58
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 50%

أبرز ما فاتك بالأمس.. راعي جديد ومفاجأة ضخمة لجماهير الأهلي

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-10-22 12:18:40
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 47%

ندوة المخاطر الصحية للتعرض للرصاص بـ«القومي للبحوث».. الثلاثاء

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-22 12:19:00
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 68%

تبون : الجزائر تواجه حربا سيبرانية مجهولة المصدر

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-22 12:19:10
مستوى الصحة: 70% الأهمية: 71%

«وثيقة ملكية الدولة».. في جلسات ثاني أيام المؤتمر الاقتصادي

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-22 12:19:04
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 59%

أثار الذعر على السوشيال ميديا.. ننشر الصور الأصلية لمحور سميرة موسى

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-22 12:18:53
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 60%

تفاصيل إطلاق المرحلة الأولى من مبادرة «تدريب العمالة المصرية»

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-22 12:18:52
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 55%

وزيرة التضامن: 500 ألف مسن يحصلون على معاش «تكافل وكرامة»

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-22 12:18:57
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 54%

تحميل تطبيق المنصة العربية