البقعة جي أوبقعة جرافنبرج (نسبةً للطبيب النسائي الألماني إرنست جرافنبرج)، موضع يوصَف بأنها منطقة شهوة جنسيّة في المهبل، تؤدي إثارتها إلى حدوث إثارة جنسيّة قويّة، وإرجازات قويّة (هزّات جماع)، وحتى حدوث قذف. يتم عادةً الإبلاغ عن وجود البقعة جي حواليخمسة إلىثمانية سم أعلى الجدار المهبلي الأمامي بين الفتحة المهبلية والإحليل وهي منطقة حسَّاسة قد تكون جزءاً من البروستات الأنثوية.
لم يتم إثبات وجود البقعة جي، ولا حتَّى مصدر القذف الأنثوي. وعلى الرغم من حتى دراسة البقعة جي قد بدأت منذ أربعينيات القرن العشرين، ما يزال هناك خلاف مستمرّ على كونها بنية مفردة بالإضافة إلى تعريفها ومسقطها. خلصت دراسة بريطانية أُجريت عام 2009 إلى حتى وجود البقعة جي غير مثبت وغير موضوعي، اعتماداً على استبيانات وتجارب شخصيّة. بينما وجدت دراسات أخرى باستخدام الأمواج فوق الصوتيّة دليلاً فيزيولوجيَّاً على وجود البقعة جي عند النساء اللواتي أبلغن عن هزّات جماع أثناء الجماع المهبليّ. كما حتى هناك فرضيَّة تقول بأن البقعة جي امتداد للبظر، وهذا (بحسب الفرضيّة) سبب هزّات الجماع التي حدثت مهبليَّاً.
يشعر فهماء الجنس والباحثون بالقلق من اعتبار النساء اللواتي لا يحدث لهن استثارة بقعة جي أنفسهن مختلَّات، ويؤكّدون (أي الفهماء والباحثون) حتى هذا غير شاذ.

البنية النظرية

المسقط

تم استخدام طريقتان رئيسيتان لتعريف وتحديد مسقط بقعة جي كمنطقة حساسة في المهبل: مستويات الإبلاغ الذاتي عن الشهوة خلال الإثارة، وكون إثارة البقعة جي تؤدي إلى قذف عند الإناث. كما تم استخدام تقنية الموجات فوق الصوتية لتحديد الاختلافات الفيزيولوجية بين النساء والتغيرات في منطقة البقعة جي خلال النشاط الجنسيّ.
يتم الإبلاغ عادةً عن حتى مسقط البقعة جي حوالي 50 إلى 80 ملم داخل المهبل، على الجدار الأمامي. بالنسبة لبعض النساء، تؤدي إثارة هذه المنطقة إلى نشوة أكثر من الإثارة البظريّة. وقد وُصفَت البقعة جي بأنها بحاجة إلى إثارة مباشرة، كالضغط بعمق بإصبعين عليها. كما أنه من الصعب محاولة إثارة هذه المنطقة خلال الإيلاج الجنسي، وخاصَّةً في وضعية التبشيري بسبب زاوية الإيلاج.

المهبل والبظر

تحتاج النساء عادةً إلى إثارة بظرية مباشرة للوصول إلى هزة الجماع، ويمكن حتى تتحقَّق أفضل إثارة للبقعة جي باستخدام الإثارة اليدوية والإيلاج المهبلي. هناك أيضاً ألعاب جنسيّة تُستخدم لإثارة البقعة جي، خصوصاً هزاز البقعة جي وهي دمية جنسيّة تشبه الفالوس مُصمَّمِة خصيصاً لإثارة منطقة البقعة جي، حيث تمتلك هذه الدمية تصميماً منحنياً مما يسهِّل الوصول إلى منطقة البقعة جي. تُصنَّع لعبة هزاز البقعة جي من المواد ذاتها التي تُصنَّع منها دمى الهزاز الأخرى، فقد تُصنَّع من البلاستيك القاسي أوالمطاط أوالسيليكون أوالهلام أومزيج من هذه المواد. وعند استخدام الهزاز يعتمد مستوى الإيلاج على المرأة ذاتها، لأن فيزيولوجيا الجنس تختلف عند النساء. يمكن تعزيز إثارة البقعة جي عند استخدام قضيب أوهزاز البقعة جي عبر إثارة مناطق شهوة أخرى في جسد المرأة، كالبظر أوالفرج ككل. وعند استخدام هزاز البقعة جي، قد يتم هذا الأمر عبر الإثارة اليدوية للبظر بما في ذلك استخدام الهزاز كهزاز للبظر أو(إذا كان الهزاز مُصمَّماً لأجل هذا) تطبيق الهزاز على رأس البظر وباقي الفرج والمهبل في وقت واحد.
ذكرت دراسة أُجريت عام 1981 حتى إثارة الجدار المهبلي الأمامي جعلت المنطقة تنموبحوالي خمسين بالمئة، كما ذكرت الدراسة حتى مستويات الشهوة/هزّة الجماع في البلاغات الذاتية في الدراسة كانت "أعمق" عند إثارة البقعة جي. دراسةٌ أخرى أُجريت عام 1983، اختبرت إحدى عشرة امرأةً من خلال ملامسة المهبل بأكمله بدوران باتجاه عقارب الساعة، وقد تحدّث الباحثون حينها عن استجابة خاصة عند إثارة الجدار المهبلي الأمامي عند أربع نساء، واستنتجوا حتى هذه المنطقة هي البقعة جي. وفي دراسة أُجريت عام 1990، وُزِّعَ استبيان مجهول على 2350 امرأة محترفة في الولايات المتَّحدة الأمريكية وكندا، وتمت الإجابة على 55% من الاستبيانات وإعادة إرسالها. أبلغت 40% من المستجيبات عن إطلاق سائل (قذف) عند لحظة الإرجاز (هزّة الجماع)، وأن 82% من النساء اللواتي أبلغن عن المنطقة الحساسة (بقعة جرافنبرج) قد أبلغن عن حدوث قذف أثناء هزّة الجماع. وقد اقترنت الكثير من المتغيِّرات بوجود هذا القذف المُتَصوَّر.
اقترح الكثير من الباحثين حتى هزّات الجماع المرتبطة بالبقعة جي والبظر تعود للمنشأ ذاته. وقد كان ماسترز وجونسون أول من حدَّد حتى البنى البظرية محيطية وتمتد على طول وداخل الشفرين. عند دراسة دورة الاستجابة الجنسية عند المرأة بالنسبة لحالات الإثارة المتنوعة، لاحظا حتى لهزّات الجماع البظرية والمهبلية المراحل الاستجابة الجسدية ذاتها، وقد وجدا حتى معظم الحالات قد استطعن حتى يحققن هزات جماع بظرية، بينما قلَّة هنّ من استطعن الحصول على هزّة جماع مهبليّة. وعلى هذا الأساس، جادل ماستر وجونسون حتى الإثارة البظريّة هي مصدر نمطي لهزّات الجماع سابقة الذكر (البظرية والمهبلية)، حيث حتى البظر يُثار عند الإيلاج (إدخال القضيب) عبر الاحتكاك به.
قدَّم باحثون في جامعة لاكويلا دليلاً باستخدام الأمواج فوق الصوتيّة على حتى النساء اللواتي يختبرن هزّات جماع مهبليّة، إحصائيَّاً يمتلكن نسيج أثخن من جدار المهبل الأمامي. ويعتقد الباحثون حتى هذه النتائج ستجعل من الممكن إجراء اختبار سريع عند النساء للتأكد من وجود بقعة جي أوعدم وجودها. افترض أستاذ فهم الأوبئة الوراثي تيم سبيكتور الذي شارك في كتابة درس يُشكِّك بوجود البقعة جي، افترض أيضاً وجود سماكة نسيجيّة في منطقة البقعة جي: ويقول سبيكتور حتى هذه السماكة قد تكون جزءاً من البظر، وليست منطقة شهوة منفصلة.
دعمت دراسة أُجريت عام 2005 استنتاج سبيكتور، وقد حقَّقت هذه الدراسة في حجم البظر- حيث اقترحت الدراسة حتى نسيج البظر يمتد إلى الجدار الأمامي للمهبل. وقد أكَّدت الباحثة الرئيسية في الدراسة، طبيبة المسالك البوليّة الأستراليّة هيلين أوكونيل حتى العلاقة المترابطة هي التفسير الفيزيولوجي للتخمين حول وجود البقعة جي وتجربة هزّة الجماع المهبليّة، آخذة بعين الاعتبار إثارة الأجزاء الداخلية من البظر خلال الإيلاج المهبلي. كما لاحظت أثناء التصوير بتقنية الرنين المنغناطيسي وجود علاقة مباشرة بين ساقي البظر أوجذوره والأنسجة الناعظة في "البصلات البظريّة" والجسم، والإحليل القاصي والمهبل. "الجدار المهبلي، في الحقيقة، هوالبظر،" تقول أوكونيل. "إذا نزعت الجلد من المهبل على جانب الجدران، ستجد بصلات البظر - كتل مثلثية هلالية من الأنسجة الناعظة". وقد أجرت أوكونيل وباحثون آخرون عمليات تشريح على الأعضاء التناسليّة الأنثويّة على جثث، وقاموا بتصوير البنى لوضع خريطة للتعصيب في البظر، وكانوا مدركين مسبقاً حتى البظر أكثر من كونه حشفة، وقد أكَّدوا عام 1998 حتى هناك أنسجة ناعظة مقترنة بالبظر أكثر من التي تُوصف عادة في خط التشريح. استنتجوا حتى النساء لديهن أنسجة بظرية واسعة وأعصاب أكثر من غيرها، وخاصة أنهم لاحظوا هذا في جثث الصغار أكثر من كبار السن، وبالتالي بينما أغلب النساء يمكن حتى يصلن إلى الرعشة الجنسيّة (هزة الجماع) عبر الإثارة المباشرة للأجزاء الداخلية للبظر، وقد تكون إثارة الأنسجة الأكثر عمومية من البظر عبر الإيلاج كافية بالنسبة لأخريات.
تحدّث باحثان فرنسيَّان هما أوديل بويسون وبيير فولديرز عن موجودات مماثلة لتلك التي تحدَّثت عنها أوكونيل. حيث نشرا عام 2008 أول تصوير ثلاثي الأبعاد للبظر الُمثار، وأعادا نشره عام 2009 مع درس جديد، مظهرين فيه النسيج الناعظ لمنطقة البظر المنبثق والمحيط بالمهبل. وعلى أساس هذا البحث جادل الباحثان بأن النساء قادرات على تحقيق الرعشة الجنسيّة المهبليّة عبر إثارة بقعة جي لأن البظر شديد التعصيب ينسحب إلى القرب من الجدار الأمامي للمهبل عندما تكون المرأة مُثارة جنسيَّاً وخلال الإيلاج المهبلي. ويؤكدون أنه بسب ارتباط الجدار الأمامي للمهبل بشكل معقَّد بالأجزاء الداخلية للبظر، قد تكون إثارة المهبل بدون تنشيط البظر أشبه بالمحال. وفي منشورهم الصادر عام 2009 "أظهرت المقاطع الجبهية خلال الاتصال العجاني في حالة إيلاج إصبع، علاقة وثيقة بين جذر البظر والجدار المهبلي الأمامي". كما اقترح بويسون وفولديز "أن الحساسية الخاصة للجدار المهبلي الأمامي السفلي يمكن تفسيرها بضغط وحركة جذر البظر خلال الإيلاج المهبلي والاتصال العجاني التالي".

بروستات أنثوية

قبلت اللجنة الفيدرالية للمصطلحات التشريحية عام 2001 البروستات الأنثوية كمصطلح دقيق لغدة سكين، التي يُعتقد أنها موجودة في منطقة بقعة جي على طول جدران الإحليل. جدير بالذكر حتى البروستات عند الذكر تُنادد (تقابل) بيولولجيَّاً غدة سكين، وقد دُعيت بشكل غير رسمي بقعة جي الذكية لأنه يمكن استخدامها كمنطقة شهوة.
لاحظ رينيه دوجراف عام 1672 حتى إفرازات (قذف الإناث) منطقة الشهوة تؤدي إلى تليين المهبل "بطريقة مقبولة خلال الجماع". وقد ربط الافتراضات الفهمية الحديثة بين حساسية البقعة جي وحادثة القذف عند الإناث، وقد أدى هذا الربط إلى الفكرة القائلة بأن القذف الأنثوي غير البولي ينشأ من غدة سكين، جديرٌ بالذكر حتى غدة سكين والبروستات الذكرية تقومان بالتأثير ذاته في دراسات مستضد النوعي للبروستات والفوسفاتاز الحمضي النوعي للبروستات، والتي قادت إلى اتجاه تسميّة غدد سكين بالبروستات الأنثويّة. بالإضافة إلى ذلك، فإن إنزيم PDE5 (يشارك في الخلل الوظيفي المتعلِّق بالانتصاب) يترافق مع منطقة بقعة جي. وبسبب هذه العوامل، تمت المجادلة بأن بقعة جي هي منظومة من الغدد والقنوات تقع داخل الجدار الأمامي للمهبل. وهناك نهجٌ مماثل يربط بين البقعة جي والإحليل الإسفنجي.

الأهمية السريرية

توسيع بقعة جي (يُدعى أيضاً زيادة بقعة جي) إجراءٌ بقصد زيادة الرضا الجنسيّ مؤقتاً عند النساء النشطات جنسيَّاً في حالة وظيفية سويّة جنسيَّاً، بالهجريز على زيادة حجم وحساسية البقعة جي. يُجرى توسيع البقعة عبر محاولة تحديد مكان بقعة جي وملاحظة القياسات من أجل الرجوع إليها في المستقبل. بعد تخدير المنطقة بواسطة مُخدِّر موضعي، يُحقن كولاجين مُصمَّم بشريَّاً يُحقَن بشكل مباشر تحت مخاطية المنطقة التي تم استنتاج كونها البقعة جي.
فيما حذَّرت ورقة نشرها المعهد الأمريكي لأطباء التوليد وأطباء النسائية عام 2007 من أنه لا يوجد سببب طبي قانوني لتطبيق هذا الإجراء، الذي يُعتبر روتينياً أومقبولاً في المعهد، كما أنه لم يثبت فيما لوكان آمناً أومؤثِّراً. تتضمن المخاطر المحتملة لهذا الإجراء الخلل الوظيفي الجنسيّ والعدوى وعُسْر الجِمَاع وحدوث التئامات وندبات. يتمثَّل موقف المعهد في أنه من غير الممكن حماية التوصية بهذا الإجراء. كما حتى هذا الإجراء غير مُستحسن من قبل إدارة الغذاء والدواء في الجمعية الطبية الأميركية، كما حتى الكثير من الدراسات ترفض وصف هذا الإجراء بالسلامة أوالفاعليّة.

المجتمع والثقافة

الشك العام

بالإضافة إلى الشك في أوساط أطباء النسائية وفهماء الجنس والباحثين الآخرين عن وجود البقعة جي، اقترح فريق في كلية الملك في لندن في آواخر عام 2009 حتى وجود البقعة جي شخصي. حيث أُجريت الدراسة على أكبر عينة من النساء حجماً آنذاك وهي حوالي 1800 امرأة من التواءم، وقد عثر الفريق حتى التواءم لم يبلغوا عن بقعة جي متماثلة في استبياناتهم. وثَّق البحث تحت قيادة تيم سبيكتور دراسة 15 عام عن التواءم المتطابقة وغير المتطابقة. حيث تتشارك التواءم المتطابقة الجينات (المورثات) ذاتها، بينما تتشارك التواءم غير المتطابقة نصف الجينات. وطبقاً للباحثين، فإذا أبلغت إحدى التوءمين عن حتى لديها بقعة جي، فمن المرجح حتىقد يكون لدى أختها التوءم أيضاً بقعة جي، ولكن هذا النموذج لم يتحقَّق. يعتقد محررة الدراسة المساعدة أندريا بوري أن: "من الاستهتار الادِّعاء بوجود شيء لم يُثبت وممارسة الضغوط على النساء والرجال أيضاً." وتقول حتى أحد مسببات البحث كان إزالة مشاعر "عدم الأهليّة والتدنِّيّ" عند النساء اللواتي يفتقدن بقعة جي. رفض الباحث بيفرلي ويبل النتائج، مُعلِّقَاً حتى للتوائم شركاء وتقنيّات جنسيّة مختلفة، وأن الدراسة لم تأخذ بعين الاعتبار المثليّات ومزدوجات الجنس.
عبّرت بيترا بوينتون وهي عالمة بريطانيّة خطت في الجدال القائم حول البقعة جي عن قلقها حول ترويج فكرة البقعة جي التي تؤدي بالنساء إلى الشعور بـ"الخلل" إذا ما لم يختبروها. "نحن جميعاً مختلفون. تمتلك بعض النساء منطقة محددة داخل المهبل تكون حسَّاسة جداً، وبعضهن لا يمتلكنها  — وليس بالضرورة حتى تكون هذه المنطقة الحسَّاسة في المنطقة المُسمَّاة البقعة جي،" تقول الباحثة بيترا. "إذا ما أنفقت المرأة جميع وقتها قلقَةً حول ما إذا كانت طبيعيّة، أوإذا كانت تمتلك بقعة جي أم لا، سهجرِّز على منطقة واحدة فقط، وتتجاهل جميع شيء آخر. هذا الانادىء يخبر الناس حتى هناك طريقة واحدة وفُضلى لممارسة الجنس، وهذا أمر غير سليم للقيام به."

النهايات العصبية

يُنتقد أنصار البقعة جي بسبب إعطائهم الكثير من المصداقية للأدلة القصصيّة، وطرق للتحقيق مشكوك بها، مثلاً تتضمن الدراسات التي تقدِّم أدلة إيجابية عن تحديد مكان للبقعة جي عينات صغيرة من المشاركين. وبينما يُستَشهَد بوجود هجريز أكثف من النهايات العصبيّة عند الثلث السفليّ للمهبل (قرب مدخله)، أظهرت بعض الفحوصات الفهميّة لتعصيب جدار المهبل أنه لا يوجد منطقة مفردة ذات كثافة من النهايات العصبيّة أكبر مما سواها.
يعتبر الكثير من الباحثين العلاقة بين غدد سكين والبقعة جي ضعيفة. فيما يحتوي الإحليل الإسفنجي الذي يُفترض أنه بقعة جي أيضاً، يحتوي نهايات عصبية حسية ونسيج ناعظ (انتصابي). ولكن الحساسيّة لا تُحدَّد بالكثافة العصبية فقط: تتضمن العوامل الأخرى نماذج تفرُّع النهايات العصبيّة والتعصيب الجانبي أوالمتصالب للعصبونات. في حين يجادل معارضوالبقعة جي في أنه يوجد القليل من النهايات العصبية اللمسية في المهبل وبالتالي فإنه لا يمكن حتى توجد البقعة جي وفق التصوُّر الذي يعرِّفها، فيما يقول أنصار البقعة جي حتى رعشات المهبل الجنسيّة تعتمد على أعصاب حس الضغط.

البظر والجدالات التشريحية الأخرى

تحدَّى فينتشيزوبوبُّوفكرة وجود علاقة تشريحية بين البقعة جي والبظر، الذي نطق بأن البظر مركز المتعة الجنسيّ عند الإناث، إلا أنه يرفض كما هيلين أوكونيل وباحثين آخرين، يرفض الوصف التشريحي والاصطلاحي للبظر. يقول بوبُّو: «بصلات البظر مصطلحٌ غير سليم من وجهة نظر تشريحيّة وجنينيّة، في الواقع لا تتطور البصلات من القضيب، وهي لا تنتمي للبظر». كما يقول حتى بصلات البظر "مصطلح لا يُستخدم في التشريح البشريّ" وأن البصلات الدهليزية هي المصطلح السليم، مضيفاً حتى أطباء النسائية وخبراء الجنس ينبغي حتى يخبروا الناس بالحقائق بدلاً ن الفرضيّات والآراء الشخصيّة." الرعشات الجنسيّة البظرية والمهبلية والإحليلية، وبقعة النشوة G وA وC وU والقذف الأنثوي هي المصطلحات التي لا ينبغي حتى يستخدمها فهماء الجنس والنساء ووسائل الإعلام،" نطق معلِّقاً حتى "الجدار المهبلي الأمامي ينفصل عن الجدار الإحليلي الخلفي بالحاجز الإحليلي المهبلي (ثخانته 10-12 مم)" وأن "البظر الداخلي" غير موجود. كما يقول حتى "الإحليل العجاني الأنثوي، الذي يقع في مقدمة الجدار المهبلي الأمامي، طوله (الإحليل العجاني الأنثوي) 1 سم والبقعة جي تقع في الجدار الحوضي للإحليل 2-3 سم داخل المهبل،". كما يعتقد حتى القضيب لا يمكن حتى يصل أثناء الإيلاج المهبلي حتى يتصل مع تجمع الأعصاب/الأوردة المضاعفة الواقعة حتى زاوية البظر الذي تحدَّث عنه جورج لودفيج كوبيلت، أومع جذور البظر التي لا تمتلك مستقبلات حسيّة أوحساسيّة جنسيّة. على أي حال، فقد رفض التعريف الإرجازي للبقعة جي الذي ظهر بعد إرنست جرافنبرج، قائلاً أنه "لا يوجد مرشد تشريحي للرعشة المهبليّة التي اخترعها فرويد عام 1905، بدون أي أساس فهميّ".
يتناقض اعتقاد بوبُّوبعدم وجود علاقة تشريحيّة بين المهبل والبظر مع الاعتقاد العام بين الباحثين حتى الرعشات المهبليّة نتيجة للإثارة البظريّة، حيث يؤكدون حتى الأنسجة البظرية تتمدد، أوعلى الأقل تُستثار من البصلات البظرية، حتى في المنطقة التي تم الإبلاغ بشكل واسع عن كونها البقعة جي. يقول الباحث أميتشاي كيلتشيفسكي "وجهة نظري حتى البقعة جي هي فقط تمدُّد للبظر على السطح الداخلي للمهبل، مماثلاً لقاعدة القضيب الذكري". ولأن التطور الجنيني الأنثوي هوالاتجاه "الافتراضي" للتطور الجنيني في غياب التعرّض الشديد للهرمونات الذكريّة وبالتالي فإن القضيب بشكل أساسي بظر نامي بواسطة هرمونات كتلك، ويعتقد كليتشفيسكي أنه لا يوجد سبب تطوُّري لامتلاك الإناث بنيتان منفصلتان قادرتان على إنتاج رعشات جنسيّة ويلوم صناعة الإباحية و"مروجي البقعة جي" "لتشجيعهم أسطورة" تميُّز البقعة جي.
الصعوبة العمومية لتحقيق الرعشات المهبلية من المرجح أنها تعود لتسهيل الطبيعة لعملية حمل الطفل عبر الحد بشكل كبير من عدد النهايات العصبية المهبليّة، تمثل هذه الصعوبة تحدٍّ للحجج القائلة بأن الرعشات المهبلية تساعد في تشجيع الإيلاج الجنسي من أجل تسهيل التكاثر. نطقت أوكونيل حتى الهجريز على البقعة جي لاستبعاد بقية جسم المرأة "يشابه قليلاً تحفيز خصيتي الرجل بدون لمس القضيب وتوقُّع حدوث رعشة جنسيّة فقط لأن الحب موجود". تقول أوكونيل أيضاً أنه "من الأفضل التفكير بالبظر والإحليل والمهبل كوحدة واحدة لأنها مرتبطة ارتباطاً وثيقاً". كما ذكر إيان كيرنر حتى البقعة جي يمكن "ألَّا تكون أكثر من جذور للبظر تقاطع الإحليل الإسفنجي".
نُشرت عام 2011 دراسة لجامعة روتجرز، وكانت هذه الدراسة أول دراسة ترسم خريطة للأعضاء التناسلية الأنثوية بحسب الجزء الحسي من الدماغ، وتدعم إمكانية وجود بقة جي مميزة. وعندما طلب فريق البحث من عدة نساء حتى يقمن بإثارة أنفسهن داخل جهاز رنين مغناطيسي وهويعمل، أظهرت مسوح الدماغ حتى إثارة البظر والمهبل وعنق الرحم أضاءت مناطق مميزة من القشرة الحسيّة للمرأة، ما يعني حتى الدماغ سجَّل مشاعر متميزة بين تحفيز البظر وعنق الرحم والجدار المهبلي - حيث يُبلغ عن بقعة جي. ويقول باري كوميساروك رئيس نتائج البحوث "أعتقد حتى الجزء الأكبر من الأدلة يظهر حتى بقعة جي ليست شيئاً خاصاً". يضيف "إنها ليست كقول 'ما هي الغدة الدرقية؟' فالبقعة جي أكثر من كونها شيء، مثل مدينة نيويورك شيء. إنها منطقة، إنها التقاء الكثير من البنى المتنوعة."
عام 2009، عقدت مجلة الطب الجنسي نقاشاً من أجل جانبي قضية البقعة جي، وخلص النقاش إلى الحاجة للمزيد من الأدلة للتحقُّق من وجود البقعة جي. وعام 2012، نطق الفهماء كيلتشيفسكي وفاردي ولوينستين وغرينوالد في المجلة حتى "التقارير في وسائل الإعلام العامة ستقود الإنسان إلى الاعتقاد بأن البقعة جي كيان متميّز جداً قادرة على توفير إثارة جنسيّة شديدة، ولكن هذا بعيد عن الحقيقة." وأشار المؤلفون حتى العشرات من التجارب حاولت التأكد من وجود البقعة جي باستخدام الدراسات الاستقصائية والعينات السقمية وطرائق تصوير متنوعة وواسمات كيميائية حيوية وخلصت إلى:

وجدت الاستقصاءات حتى معظم النساء تعتقد حتى البقعة جي موجودة في الواقع، على الرغم من أنه ليس جميع النساء التي تصدق بوجودها قادرات على تحديدهه. وقد أظهرت محاولات وصف التعصيب المهبلي بعض الاختلافات في انتشار التعصيب عبر المهبل، على الرغم من حتى الموجودات لم تُثبت لتكون معترف بها عالمياً. وعلاوةً على ذلك، فإن الدراسات الشعاعية غير قادرة على إثبات كيان متميّز، بخلاف البظر الذي يؤدي إثارته إلى الرعشة المهبلية. وقد فشلت التدابير الموضوعية بتقديم مرشد قوي ومتَّسق على وجود مسقط تشريحي يمكن حتى تكون مرتبطة لبقعة جي الشهيرة. على أي حال، تثير تقارير موثوقة وشهادات شائعة عن وجود منطقة عالية الحساسية في الجدار المهبلي الأمامي القاصي تثير مسألة فيما إذا كان قد تم تطبيق طرائق التحقيق الكافية في البحث عن البقعة جي.

وأظهرت مراجعة عام 2014 من مجلة مراجعات طبيعية لفهم المسالك البولية أنه "لم يتم تحديد بنية واحدة توافق البقعة جي المميزة."

التاريخ

رأى الممارسون الطبيُّون حتى إطلاق السوائل مفيد للصحة. في هذا السياق، استخدمت الكثير من الطرائق خلال قرون لإطلاق "بذور نسائية" (عبر ترطيب المهبل أوقذف الإناث) كعلاج لاختناق الرحم أوالهيستيريا الأنثوية أوالسقم الأخضر. تضمنت الطرق فرك القابلة لجدران المهبل أوإدخال قضيب أوأشياء بشكل قضيب داخل المهبل. وفي كتاب تاريخ V، تسرد كاثرين بلاكيدج مصطلحات قديمة لما تعتقد أنه يشير إلى البروستات الأنثوية (غدة سكين)، بما في ذلك الدفق الصغير، واللؤلؤ الأسود وقصر الين في الصين، وجلد دودة الأرض في اليابان، وساسباندا نادي في مرشد الجنس الهندي أنانجا رانجا.
في القرن السابع عشر وصف الطبيب الهولندي رينيه دوجراف القذف الأنثوي وأشار إلى منطقة إثارة جنسيّة في المهبل وربطها بالبروستات الذكرية كلقاء لها، تحدَّث فيما بعد طبيب النسائية الألماني إرنست جرافنبرج عن هذه المنطقة فيما بعد. نُسبت صياغة مصطلح بقعة جي إلى أديجووآخرون عام 1981 حيث سُميت نسبةً لجرافنبرج، ولأليس كان لاداس وبيفرليويبل وآخرون عام 1982. على الرغم من حتى أبحاث جرافنبرج في الأربعينيات قد خُصِّصَت للإثارة الإحليلية، حيث يقول جرافنبرج "يمكن للمنطقة المثيرة حتى تظهر دائماً على الجدار الأمامي للمهبل على طول مسار الإحليل". ولج مفهوم البقعة جي الثقافة العامة في منشور 1982 "البقعة جي والمكتشفات الحديثة الأخرى حول الجنسيّة البشريّة" بقلم لاداس وويبل وبيري، ولكنه انتقد فور نشره من قبل أطباء النسائية: حيث أنكر بعض الأطباء وجودها لأن غياب الإثارة يجعلها أقل قابلية للملاحظة، كما حتى دراسات التشريح لم تبلغ عنها.

مصادر

  1. See page 135 for prostate information, and page 76 for G-spot and vaginal nerve ending information. Rosenthal, Martha (2012). . Cengage Learning. ISBN . مؤرشف من الأصل في 04 يوليو2019. اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2014. نسخة محفوظة 28 نوفمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  2. Morris, Desmond (2004). The Naked Woman: A Study of the Female Body. New York: Thomas Dunne Books. صفحات 211–212. ISBN .
  3. Richard Balon, Robert Taylor Segraves (2009). . الجمعية الأمريكية للأطباء النفسيين. صفحة 258. ISBN . مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 24 يناير 2014. صيانة CS1: يستخدم وسيط المؤلفون (link)
  4. Jerrold S. Greenberg, Clint E. Bruess, Sara B. Oswalt (2014). . Jones & Bartlett Publishers. صفحات 102–104. ISBN . مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 30 أكتوبر 2014. صيانة CS1: يستخدم وسيط المؤلفون (link)
  5. Hines T (August 2001). "The G-Spot: A modern gynecologic myth". Am J Obstet Gynecol. 185 (2): 359–62. doi:10.1067/mob.2001.115995. PMID 11518892.
  6. Kilchevsky A, Vardi Y, Lowenstein L, Gruenwald I. (January 2012). "Is the Female G-Spot Truly a Distinct Anatomic Entity?". The Journal of Sexual Medicine. 9 (3): 719–26. doi:10.1111/j.1743-6109.2011.02623.x. PMID 22240236. G-Spot Does Not Exist, 'Without A Doubt,' Say Researchers - ضع ملخصا تحقق من قيمة |layurl= (مساعدة)هافينغتون بوست (January 19, 2012). صيانة CS1: يستخدم وسيط المؤلفون (link) نسخة محفوظة 03 ديسمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  7. See page 98 for the 2009 King's College London's findings on the G-spot and page 145 for ultrasound/physiological material with regard to the G-spot. Ashton Acton (2012). . ScholarlyEditions. ISBN . مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 24 يناير 2014. نسخة محفوظة 28 نوفمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  8. David M. Buss, Cindy M. Meston (2009). . Macmillan. صفحات 35–36. ISBN . مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 24 يناير 2014. صيانة CS1: يستخدم وسيط المؤلفون (link)
  9. O'Connell HE, Sanjeevan KV, Hutson JM (October 2005). "Anatomy of the clitoris". The Journal of Urology. 174 (4 Pt 1): 1189–95. doi:10.1097/01.ju.0000173639.38898.cd. PMID 16145367. Time for rethink on the clitoris: ضع ملخصا تحقق من قيمة |layurl= (مساعدة)بي بي سي نيوز (11 June 2006). نسخة محفوظة 18 ديسمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  10. Marshall Cavendish Corporation (2009). . Marshall Cavendish Corporation. صفحة 590. ISBN . مؤرشف من الأصل في ثلاثة نوفمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 17 أغسطس 2012. صيانة CS1: يستخدم وسيط المؤلفون (link)
  11. Sloane, Ethel (2002). . Cengage Learning. صفحة 34. ISBN . مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2012.
  12. ^ Kotecha, Sima (2008-04-14). ". BBC News. مؤرشف من الأصل في 13 يونيو2018. اطلع عليه بتاريخ 02 مايو2010.
  13. Robert Crooks, Karla Baur (2010). . Cengage Learning. صفحات 169–170. ISBN . مؤرشف من الأصل في 23 يوليو2016. اطلع عليه بتاريخ 24 يناير 2014. صيانة CS1: يستخدم وسيط المؤلفون (link)
  14. ^ Rosenthal, Martha (2012). . Cengage Learning. صفحات 134–135. ISBN . مؤرشف من الأصل في أربعة يوليو2019. اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2014.
  15. ^ Kammerer-Doak, Dorothy; Rogers, Rebecca G. (June 2008). "Female Sexual Function and Dysfunction". Obstetrics and Gynecology Clinics of North America. 35 (2): 169–183. doi:10.1016/j.ogc.2008.03.006. PMID 18486835. مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2016. Most women report the inability to achieve orgasm with vaginal intercourse and require direct clitoral stimulation ... About 20% have coital climaxes...
  16. Tristan Taormino (2009). . Quiver. صفحات 100–101. ISBN . مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2012.
  17. Addiego, F; Belzer, EG; Comolli, J; Moger, W; Perry, JD; Whipple, B. (1981). "Female ejaculation: a case study". Journal of Sex Research. 17 (1): 13–21. doi:10.1080/00224498109551094. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  18. ^ David H. Newman (2009). . سايمون وشوستر. صفحة 130. ISBN . مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 24 يناير 2014.
  19. William J. Taverner (2005). . ماكجروهيل التعليم. صفحات 79–82. ISBN . مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 24 يناير 2014.
  20. ^ Goldberg, DC; Whipple, B; Fishkin, RE; Waxman H; Fink PJ; Wiesberg M. (1983). "The Grafenberg Spot and female ejaculation: a review of initial hypotheses". J Sex Marital Ther. 9 (1): 27–37. doi:10.1080/00926238308405831. PMID 6686614.
  21. ^ Darling, CA; Davidson, JK; Conway-Welch, C. (1990). "Female ejaculation: perceived origins, the Grafenberg spot/area, and sexual responsiveness". Arch Sex Behav. 19 (1): 29–47. doi:10.1007/BF01541824. PMID 2327894.
  22. ^ Federation of Feminist Women’s Health Centers (1991). A New View of a Woman’s Body. Feminist Heath Press. صفحة 46. ISBN .
  23. John Archer, Barbara Lloyd (2002). . مطبعة جامعة كامبريدج. صفحات 85–88. ISBN . مؤرشف من الأصل في 2 فبراير 2017. اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2012. صيانة CS1: يستخدم وسيط المؤلفون (link)
  24. Lloyd, Elisabeth Anne (2005). . دار نشر جامعة هارفارد. صفحة 53. ISBN . مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 05 يناير 2012.
  25. ^ . 197. نيوساينتست (original from جامعة كاليفورنيا). 2008. صفحة 6. مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 24 يناير 2014.
  26. ^ . نيوساينتست (original from جامعة فرجينيا). 2008. صفحة 66. مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ March 9, 2015.
  27. Pappas, Stephanie (April 9, 2012). "Does the Vaginal Orgasm Exist? Experts Debate". لايف ساينس (مسقط). مؤرشف من الأصل في ثلاثة مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 28 نوفمبر 2012.
  28. Buisson, Odile; Foldès, Pierre (2009). "The clitoral complex: a dynamic sonographic study". The Journal of Sexual Medicine. 6 (5): 1223–31. doi:10.1111/j.1743-6109.2009.01231.x. PMID 19453931.
  29. Carroll, Janell L. (2013). (الطبعة 1st). Cengage Learning. صفحة 103. ISBN . مؤرشف من الأصل في 13 مايو2019.
  30. ^ Gretchen M Lentz, Rogerio A. Lobo, David M Gershenson, Vern L. Katz (2012). . إلزيفير. صفحة 41. ISBN . مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ March 9, 2015. صيانة CS1: يستخدم وسيط المؤلفون (link)
  31. ^ Barry R. Komisaruk, Beverly Whipple, Sara Nasserzadeh, Carlos Beyer-Flores (2009). . مطبعة جامعة جونز هوبكينز. صفحات 108–109. ISBN . مؤرشف من الأصل في 29 يونيو2014. اطلع عليه بتاريخ 06 نوفمبر 2011. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  32. Vern L. Bullough, Bonnie Bullough (2014). . روتليدج. صفحة 231. ISBN . مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 30 أكتوبر 2014. صيانة CS1: يستخدم وسيط المؤلفون (link)
  33. ^ Nicola Jones (3 July 2002). "Bigger is better when it comes to the G-Spot". نيوساينتست. مؤرشف من الأصل فيستة أكتوبر 2008.
  34. Janice M. Irvine (2014). . Temple University Press. صفحة 271. ISBN . مؤرشف من الأصل في 30 نوفمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ March 9, 2015.
  35. Rebecca Chalker (2011). . Seven Stories Press. صفحة 95. ISBN . مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 24 يناير 2014.
  36. ^ Michael L. Krychman (2009). . Jones & Bartlett Learning. صفحة 98. ISBN . مؤرشف من الأصل في 21 يونيو2014. اطلع عليه بتاريخ 24 يناير 2014.
  37. ^ "ACOG Committee Opinion No. 378: Vaginal "rejuvenation" and cosmetic vaginal procedures". Obstet Gynecol. 110 (3): 737–8. September 2007. doi:10.1097/01.AOG.0000263927.82639.9b. PMID 17766626.
  38. ^ Childs, Dan (2008-02-20). "G-Shot Parties: A Shot at Better Sex?". ABC News. مؤرشف من الأصل في 13 يونيو2018. اطلع عليه بتاريخ 17 يناير 2010.
  39. ^ "BBC News - The G-spot 'doesn't appear to exist', say researchers". 2010-01-04. مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2010.
  40. ^ "The real G-spot myth | Yvonne Roberts | Comment is free | guardian.co.uk". The Guardian. London. 2010-01-05. مؤرشف من الأصل في 13 يونيو2018. اطلع عليه بتاريخ 02 مايو2010.
  41. ^ Lois Rogers (January 3, 2010). "What an anti-climax: G-Spot is a myth - Times Online". The Times. London. مؤرشف من الأصل في 31 مايو2010. اطلع عليه بتاريخ 23 يناير 2012.
  42. ^ ". html. 2008-02-20. مؤرشف من الأصل في 13 يونيو2018. اطلع عليه بتاريخ 03 يناير 2010.
  43. Wayne Weiten, Dana S. Dunn, Elizabeth Yost Hammer (2011). . Cengage Learning. صفحة 386. ISBN . مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ January 5, 2012. صيانة CS1: يستخدم وسيط المؤلفون (link)
  44. ^ Santos, F Taboga, S. (2003). "Female prostate: a review about biological repercussions of this gland in humans and rodents". Animal Reproduction. 3 (1): 3–18. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  45. ^ Babmindra VP, Novozhilova AP, Bragina TA, et al. (1999). "The structural bases of the regulation of neuron sensitivity". Neurosci. Behav. Physiol. 29 (6): 615–20. doi:10.1007/BF02462474. PMID 10651316. مؤرشف من الأصل في 14 يوليو2011. اطلع عليه بتاريخ 03 يناير 2010.
  46. ^ Vincenzo Puppo (September 2011). "Anatomy of the Clitoris: Revision and Clarifications about the Anatomical Terms for the Clitoris Proposed (without Scientific Bases) by Helen O'Connell, Emmanuele Jannini, and Odile Buisson". ISRN Obstetrics and Gynecology. 2011 (ID 261464): 5. doi:10.5402/2011/261464. PMC 3175415. PMID 21941661.
  47. Alexander, Brian (January 18, 2012). "Does the G-spot really exist? Scientist can't find it". إم إس إذا بي سي.com. مؤرشف من الأصل في 29 يونيو2017. اطلع عليه بتاريخ March 2, 2012.
  48. Rob, Baedeker. "Sex: Fact and Fiction". ويبمد. صفحات 2–3. مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2014. اطلع عليه بتاريخ 28 نوفمبر 2012.
  49. ^ Woodall, Camay (2014). . 2. ABC-CLIO. صفحات 168–169. ISBN . مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخعشرة ديسمبر 2014.
  50. ^ Komisaruk, B. R., Wise, N., Frangos, E., Liu, W.-C., Allen, K. and Brody, S. (2011). "Women's Clitoris, Vagina, and Cervix Mapped on the Sensory Cortex: fMRI Evidence". The Journal of Sexual Medicine. 8: 2822–30. doi:10.1111/j.1743-6109.2011.02388.x. PMC 3186818. PMID 21797981. Surprise finding in response to nipple stimulation ضع ملخصا تحقق من قيمة |layurl= (مساعدة)سي بي إسnews.com (August 5, 2011). صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) نسخة محفوظة 09 نوفمبر 2013 على مسقط واي باك مشين.
  51. ^ Jannini EA, Buisson O, Rubio-Casillas A (2014). "Beyond the G-spot: clitourethrovaginal complex anatomy in female orgasm". Nature Reviews Urology. 11: 531–538. doi:10.1038/nrurol.2014.193.
  52. ^ Blackledge, Catherine (2003). . Rutgers University Press. صفحة 203. ISBN . مؤرشف من الأصل في 13 أغسطس 2019.
  53. ^ Blackledge, p. 201
  54. ^ Jon E. Roeckelein (2006). . إلزيفير. صفحة 256. ISBN . مؤرشف من الأصل في 1 سبتمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ October 8, 2012. The G-spot is not felt normally during a gynecological exam, because the area must be sexually stimulated in order for it to swell and be palpable; physicians, of course, do not sexually arouse their patients and, therefore, do not typically find the woman's G-spot. صيانة CS1: يستخدم وسيط المؤلفون (link)
  55. ^ Ernest Gr?fenberg (1950). "The role of urethra in female orgasm". International Journal of Sexology. 3 (3): 145–148. مؤرشف من الأصل في 23 يوليو2019.
  56. ^ "In Search of the Perfect G". Time. September 13, 1982. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو2013.

انظر أيضا

  • هزة الجماع
  • منطقة الشهوة الجنسية

روابط إضافية

  • About.com – جنسيّ، "ما هي البقعة جي؟"، كوري سيلفربيرج
  • About.com – كيف من الممكن أن تحدد بقعة جي خاصتك
  • The-Clitoris.com – القذف الأنثوي، والبروستات الأنثوية، والبقعة جي
  • منطقة حول "منطقة الرضا الجنسي لدى المرأة": وهم أم حقيقة؟
تاريخ النشر: 2020-06-02 02:36:49
التصنيفات: إثارة جنسية, بظر, جهاز تناسلي أنثوي, مهبل, نشاط جنسي بشري, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, صيانة CS1: يستخدم وسيط المؤلفون, صفحات برابط تشعبي خاطئ, صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون, صفحات بها وصلات إنترويكي, صفحات تستخدم خاصية P244, بوابة المرأة/مقالات متعلقة, بوابة طب/مقالات متعلقة, بوابة علم الجنس/مقالات متعلقة, بوابة تشريح/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

هل يُعسكر نادي بايرن ميونخ بالمغرب؟

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-12-16 18:10:50
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 53%

كهربا يوجه رسالة شكر لجماهير اتحاد جدة

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-12-16 18:08:54
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 47%

تعيين أمير جديد لدولة الكويت

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-12-16 18:09:37
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 79%

الرئيس الجزائري يتخذ قرارا بشأن علاقات بلاده مع إسبانيا

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-12-16 18:09:45
مستوى الصحة: 66% الأهمية: 75%

رئيس مجلس النواب يمثل الملك في مراسيم تنصيب رئيس مدغشقر

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-12-16 18:09:29
مستوى الصحة: 65% الأهمية: 83%

حمد الله يتسبب في “أزمة” بين بنزيمة وجماهير الاتحاد

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-12-16 18:09:33
مستوى الصحة: 71% الأهمية: 75%

إسبانيا تثبت نظام مراقبة في الثغر المحتل

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-12-16 18:09:50
مستوى الصحة: 67% الأهمية: 71%

تفاصيل مشروع تهيئة شاطئ مدينة الرباط

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-12-16 18:08:46
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 59%

وزارة التربية الوطنية تفتح باب الحوار مع تنسيقية هيئة المتصرفين

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-12-16 18:10:51
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 51%

كوكا: هدفنا التتويج بالمونديال وأشكر جمهور الأهلي

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-12-16 18:09:00
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 38%

القاهرة الإخبارية: استمرار انقطاع كل أنواع الاتصالات فى قطاع غزة

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-12-16 18:20:46
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 58%

مدرب الهلال يكشف سبب استبعاده القائد سلمان الفرج عن لقاء الوحدة

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-12-16 18:07:31
مستوى الصحة: 81% الأهمية: 95%

مدمّرة بريطانية تُسقط مسيّرة هجومية في البحر الأحمر

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-12-16 18:07:30
مستوى الصحة: 87% الأهمية: 97%

سيد عبد الحفيظ: عودتي للأهلي «مش صح».. وما يحدث ليس في صالح النادي

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-12-16 18:08:56
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 44%

تحميل تطبيق المنصة العربية