الغضب هوانفعال وقيل هوتغير يحصل عند غليان دم القلب؛ ليحصل عنه التشفي للصدر. ويضم التاثير الجسدي للغضب زيادة في معدل ضربات القلب وضغط الدم، ومستويات الادرينالين والنورادرينالين. بعضهم وضح الغضب كجزء من شجار أوحركة استجابة سريعة من المخ لتهديد محتمل من الضرر. ويصبح الغضب الشعور السائد سلوكيا، ذهنيا، وفسيولوجيا عندما يأخذ الشخص الاختيار الواعى لاتخاذ إجراءات على الفور من شأنها وقف السلوك التهديدي من قوة أخرى خارجية. المصطلح الإنكليزي الأصل يأتي من مصطلح أنجر من اللغةالنورسية القديمة. يمكن حتى يؤدي الغضب إلى أشياء كثيرة جسديا وعقليا.

التعبير الخارجى عن الغضب يمكن العثور عليه في تعبيرات الوجه، ولغة الجسد، والاستجابات الفسيولوجية، وأحيانا في الأفعال العامة من الأعتداء. البشر والحيوانات غير البشرية على سبيل المثال تصنع أصوات عالية، محاولة جعل شكلها الخارجى أكبر، تكشف عن أسنانها، وتحدق بأعينها. والغضب هوالنمط السلوكي الذي يهدف إلى تحذير المعتدين لوقف سلوكهم التهديدي. نادرا ما تحدث المشاجرة البدنية بدون التعبير المسبق عن الغضب على الأقل من واحد من المشاركين.في حين حتى معظم الذين أختبروا أحساس الغضب قد فسروا أستثارتهم على أنها " نتيجة ما وقع لهم ". فهماء النفس يشيرون إلى حتى الشخص الغاضب ممكن حتىقد يكون مخطئ جدا حيث حتى الغضب يتسبب في فقدان القدرة على مراقبة وضبط النفس والقدرة على الملاحظة الموضوعية.

يرى فهماء النفس الحديث الغضب على أنه أحساس أولى، وطبيعى، وناضج مارسه جميع البشر في بعض الأوقات وعلى أنه شيئا له قيمة وظيفية من أجل البقاء على قيد الحياة. الغضب يمكنه تعبئة الموارد النفسية لاتخاذ أفعال تسليمية. والغضب غير المتحكم فيه يمكنه حتى يؤثر على الصلاح النفسي والاجتماعي. في حين حتى الكثير من الفلاسفة والكتاب قد حذروا من نوبات الغضب التلقائية والغير محكومة، وقد كان هناك خلاف على القيمة الجوهرية للغضب. والتعامل مع الغضب قد تم تناوله في كتابات الفلاسفة الأولى حتى العصور الحديثة. فهم النفس الحديث، على النقيض من الكتاب السابقين، قد أشار أيضا إلى الآثار الضارة المحتملة لقمع الغضب.والمبالغة في الغضب يمكن حتى تستخدم كإستراتيجية للتلاعب من أجل التأثير على المجتمع.

فهم النفس

الغضب ينظر إليه على أنه شكل من أشكال رد العمل والاستجابة التي تطورت لتمكن الناس من التعامل مع التهديدات. ثلاثة أنواع من الغضب متعارف عليها من قبل فهماء النفس: النموذج الأول من الغضب، والمسمى " الغضب السريع والمفاجئ " من قبل جوزيف بتلر، الأسقف الأنجليزى من القرن الثامن عشر، وهذا النوع متصلا بباعث للحفاظ على النفس.وهومشهجر بين البشر والحيوانات غير البشرية، ويحدث عندما تعذب أوتحبس. والنوع الثاني من الغضب الذي يدعى " المتأن والمتعمد " والغضب هورد عمل على تصور الضرر المتعمد أوالمعاملة غير العادلة من قبل الآخرين. هذين الشكلين من أشكال الغضب هم أشكال عرضية.والنوع الثالث من الغضب هونوع ترتيبي هومرتبط أكثر بالمميزات الشخصية أكثر من الغرائز أوالإدراك. وأما التهيج، والعبوس والفظاظة هم أمثلة على آخر شكل من الغضب.

الغضب يمكن حتى يعبئ الموارد النفسية ويعزز المصير النفسي نحوتسليم السلوكيات الخاطئة، وأتاحة العدالة الاجتماعية، والاتصالات، من المشاعر السلبية، والانتصاف من المظالم. كما يمكن حتى تسهل الصبر. من ناحية أخرى، يمكن حتىقد يكون الغضب مدمر عندما لا يجد متنفسه المناسب في التعبير. والغضب، في شكله القوي، يضعف من قدرة الفرد على معالجة المعلومات وممارسة السيطرة المعهدية على سلوكهم. الشخص الغاضب قد يفقد حالته أوحالتها الموضوعية، والتعاطف، وحسن التدبير والتفكير، ويمكن حتى يسبب ضررا للآخرين. هناك تمييز واضح بين الغضب والعدوان (اللفظي أوالجسدي، المباشر أوغير المباشر) على الرغم من أنها متبادلة التأثير على بعضها البعض. في حين حتى الغضب يمكنه تنشيط العدوان أوزيادة احتمالاته أوشدتة، وأنه ليس من الضروري ولا شرطا كافيا للعدوان.

التأثير الفيسيولوجي

التعبير الخارجي عن الغضب يمكن حتى يظهر في تعبيرات الوجه، (لغة الجسد) ، الأستجابات الفسيولوجية، وقي بعض الأوقات على شكل أعمال عنف. تعبير الوجه ولغة الجسد هي كما يلي:

عضلات الوجه والهيكل العضلى تتأثران بشدة بالغضب. ويصبح الوجة محتقن، وعضلات الجبين تتحرك إلى الداخل وإلى أسفل، محددة تحديقة قوية إلى الهدف. وفتحتى الأنف تنفرش باستدارة والفك يميل إلى الزم أوالكز.وهذا هونمط من التعبيرات الفطرية التي يمكن ملاحظتها في الأطفال الصغار. والتوتر في عضلات الهيكل العضلى، بما فيها حمل حظر الأسلحة، واعتماد وضعية ضبط، وهي إجراءات تحضيرية للهجوم والدفاع. والتوتر العضلي يوفر احساسا بالقوة والثقة بالنفس. والدافع إلى الضرب يصاحبه هذا الشعور الذاتي بالقوة.

الاستجابات الفسيولوجية للغضب تضم زيادة في معدل ضربات القلب، التي تعد الشخص للتحرك، وزيادة في تدفق الدم إلى اليدين، التي تعدهم للضرب. نسبة التعرق تزداد (لا سيما عندماقد يكون الغضب شديد). وهناك كناية شائعة عن الغضب في مجال الفسيولوجى وهي سائل ساخن في وعاء. وفقا ل نوفاكو، "الأستثارة الارادية هي أساسا من خلال النشاط هرمونات الغدة الفوق كلوية وهرمونات قشرة الغدة الفوق كلوية.افراز الغدة الكظرية ل الكاتيكول أمبن وابينيفرين ونور- ابينيفرين وافراز قشرة الغدة الكظرية لجلوكوكورتيكويدز (الكورتيزون) التي تجهز رد عمل ل الجهاز السيمباثاوىوالذي بدوره يحرك الجسم لرد عمل سريع (مثال. أنبعاث الجلوكوز، يخزن في الكبد والعضلات غلى شكل جليكوجين)  وفي الغضب، وتفعيل الكاتيكولامينات وبقوة أكبر من افراز الادرينالين (على عكس الحال بالنسبة لما يجري في حالة الخوف). آثار القشركظرية، والتي لها تأثير أطول في المدة عن درينوميدالارى والتي تعمل عن طريق أفرازات الغدة النخامية والتي أيضا تؤثر على معدلات الهرمون الذكرى تستستيرون.الغدة النخامية والغدة النخامية، القشركظرية يعتقد حتى لهم تأثير على الاستعداد للغضب أوزيادة الأستجابة للغضب.

فهم الأعصاب قد بين حتى المشاعر التي تولدها هجريبات متعددة في المخ. وأن المعالجة السريعة والادنى والتقيمية لأهمية المشاعرالخاصة بالمعطيات الحسية تتم عندما تمر من خلال الأميجدالا(جزء من الكتل العصبية في الفص الصدغى من المخ)في رحلتها من الأعضاء الحسية من خلالالمسارات العصبية متجهة إلى الفص الأمامى الطرفى من المخ. والأنفعالات تنتج عن تمييز خصائص المحفز، والأفكار، أوالذكريات ولكن يحدث هذا عندما يتم تناقل معلوماتها من الثالامس إلى القشرة المخية. استنادا إلى بعض التحليل الإحصائي، اقترح بعض الفهماء حتى الميل إلى الغضب قد يحدث وراثي. التمييز بين العوامل الوراثية والعوامل البيئية يحتاج مزيدا من البحث والقياس العملي لجينات محددة والظروف البيئية.

الأسباب

عادة، أولئك الذين يعانون من الغضب يعللون الاستثارة بأنها نتيجة ل "ما وقع لهم" وفي معظم الحالات، فان الاستفزازات الموصوفة قد حدثت مباشرة قبل تجربة الغضب. مثل هذه التفسيرات تؤكد الوهم بأن الغضب له مسببات منفصلة خارجية. الشخص الغاضب عادة ما يجد سبب غضبه متعمد وشخصى ومتحكم فيه سلوك الشخص الآخر. وهذا الشرح، على جميع حال، يقوم على حدس الشخص الغاضب الذي تعرض لفقد القدرة على مراقبة وضبط النفس والملاحظة الموضوعية كنتيجة لمشاعره.والغضب يمكن حتىقد يكون متعدد الأسباب، والبعض منها قد تكون بعيدة الأحداث، ولكن الناس قلما تجد أكثر من سبب واحد لغضبهم. ووفقا ل نوفاكو، فان " تجارب الغضب هي جزء لا يتجزأ أومتداخلة في إطار السياق الزماني البيئي. والاضطرابات التي قد لا تكون ساهمت في حدوث الغضب في البداية فهى تهجر بقايا لا يتم الأعتراف بها بسهولة كخلفية متباطئة للبؤر الأستفزازية. وفقا لموسوعة بريتانيكا، العدوى الداخلية يمكن حتى تسبب الألم وهذا بدوره يمكنه تنشيط الغضب.

منظورات فلسفية

العصور القديمة

وقد وصف الفلاسفة اليونانيين القدماء، وعلقوا على الغضب الجامح، وخصوصا تجاه العبيد، في مجتمعهم عموما وأظهروا موقفا عدائيا تجاه الغضب.  جالينوس وسينيكا أعتبروا الغضب كنوعا من الجنون. وقد رفضوا جميعهم النوبات العفوية من الغضب الجامح، ووافقوا على جميع من قيمة وإمكانية السيطرة على الغضب. ولكن كانت هناك خلافات حول قيمة الغضب. وبالنسبة لسينيكا، فأن الغضب كان "لا طائل منه حتى للحرب". وقد أعتقد سينيكا بأن الجيش الأنضباطى الروماني كان دائما قادر على الفوز على الألمان، الذين كانوا معروفين بغضبهم. وقد جادل بشأن أنه ". في المسابقات الرياضية، من الخطأ حتى تغضب".

ومن الناحية الأخرى، فان أرسطوقد أرجع بعض القيم إلى الغضب التي نشأت من الإحساس بالظلم لأنها مفيدة لمنع الظلم. وعلاوة على ذلك، فقد ذكر أرسطوحتى نقيض الغضب هونوع من عدم الأحساس، والفرق في سرعة تأثر الناس كان ينظر اله عموما كنتيجة المزج المختلف في الصفات وقابلية التكيف للاشخاص.وقد رأى سينيكا حتى " الأشخاص أصحاب الشعر الأحمر والوجه الأحمر هم حادوا الطباع بسبب المزاج الحار والجاف. والفلاسفة القدماء لم يشيروا إلى غضب المرأة أبدا، ووفقا لسيمون كيمب وك. سترونجمان من الممكن لأن أعمالهم لم تكن مخصصة للنساء. والبعض منهم قد ناقشه، مثل سينيكا، والذي اعتبر حتى النساء أكثر عرضة للغضب من الرجال.

العصور الوسطى

خلال الفترة الممتدة من الإمبراطورية الرومانية والعصور الوسطى، فقد اجتهد الفلاسفة على وضع المفهوم الحالي للغضب، وكثير منهم لم يقدم مساهمات كبيرة لهذا المفهوم. على سبيل المثال، الكثير من الفلاسفة في العصور الوسطى مثل ابن سينا (ابن سينا)، وروجر بيكون وتوماس أكويناس قد أتفقوا مع الفلاسفة القدماء على حتى الحيوانات لا يمكن حتى تغضب. ومن ناحية أخرى، فان الغزالي (المعروف أيضا باسم "Algazel" في أوروبا)، والذي غالبا ما لا يتفق مع أرسطووابن سينا حول الكثير من القضايا، قد جادل بأن الحيوانات تمتلك مشاعر الغضب باعتبارها واحدة من ثلاث "قوى" في ال قلب الخاص بهم ("قلب")، والنوعين الآخرين من القوى هم الشهية والاندفاع. وقد رأى أيضا حتى إرادة الحيوان " مشروطة بالغضب والشهية " على النقيض من الأرادة البشرية التي هي "مشروطة من جانب العقل ". وكان الاعتقاد السائد في العصور الوسطى حتى تلك المعرضين للغضب يمتلكوا فائضا من العصارة المرارية الصفراء أوكولر (ومن هنا اتىت حدثة " كوليريك ") بمعنى غضوب. وهذا الاعتقاد متعلق باعتقاد سينيكا بأن" أحمر الشعر وأحمر الوجه هم أناس لديهم طباع حادة بسبب المزاجات الحارة والجافة المفرطة ".

العصور الحديثة

المفهوم الحديث للغضب لم يتم تطويره بصورة كبيرة عن مفهوم أرسطو.أيمانويل كانت يرفض الانتقام لكونه اثم لأنه يتجاوز الدفاع عن كرامة الفرد وفي الوقت نفسه رفض عدم الاكتراث ل الظلم الاجتماعي باعتباره علامة على نقص "الرجولة". وبخصوص هذا الأخير، يرى ديفيد هيوم أنه لأن "الغضب والكراهية هم عواطف غريزية في الهجريب والتكوين الخاص بنا، فإن نقصهم أحياناقد يكون مرشد ضعف وحماقة. وهناك اثنين من الاختلافات الرئيسية بين المفهوم الحديث والقديم للغضب يمكن أستبيانهم، واحد منهم هوحتى الفلاسفة الأوائل لمقد يكونوا مهتمين بالأثار الجانبية ل كبت الغضب: والآخر هوأن، حديثا، الدراسات عن الغضب تتخذ مسألة الأختلافات بين الجنسين في الأعتبار.وهذا المفهوم الأخير لا يظهر أنه قد أقلق الفلاسفة الأوائل كثيرا.

عالم النفس الأمريكي ألبرت إليس قد اقترح ان الغضب، الثورة، وفورة الغضب لهم جذور في المعاني الفلسفية والافتراضات التي من خلالها يفسر البشر الأعتداءات. ووفقا لايليس، فان هذه المشاعر غالبا ما تكون مرتبطة ومتصلة بميل البشر لتأييد الحقيقة المطلقة وانتقاض وادانة إنسانية الشعوب الأخرى عندما يتم الأعتداء على مجالهم وقواعدهم الشخصية.

المنظورات الدينية

الإسلام

القرآن، النص الديني االرئيسى في الإسلام، ذكر الغضب عندالأنبياء والمؤمنين وأعداء النبي محمد صلى الله عليه وسلم. وهويذكر غضب موسى ضد شعبه لعبادتهم العجل المضىي، وغضب الله من يونس وماكان إدراكه لخطأه في نهاية المطاف إلا سببا في التوبة عنه . كما أزال الله الغضب من قلوب المؤمنين، وجعلهم رحماء بينهم بعد انتهاء القتال ضد أعداءالإسلام. وفي العموم فان كظم الغضب هوفضيلة تستحق الثناء كما أسندت لقول محمد(صلى الله عليه وسلم)," ليس الشديد بالصرعة ولكن الشديد من يملك نفسه عند الغضب ".

وفي القرآن حث على كظم الغيظ، وفي الأحاديث على ال‍حلم وهونقيض الغضب والظلم. وفي السليم إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب. وروي حتى رسول الله غضب لأشياء وفهم الغضب المنهي عنه من غيره يلزمه تأمل.

المسيحية

الغضب في المسيحية هوبمثابة واحدة من الخطايا السبع المميتة. رغم أنها تقول في Eph.4: 26 "كن أنت غاضبا ولست خاطئا ". في حين حتى المسيحية في العصور الوسطى قد شجبت بقوة الغضب على أنه واحدة من الخطايا السبع الأساسية أوالخطايا المميتة، وبعض الكتاب المسيحيين في بعض الأحيان قد اعتبروا الغضب الناجم عن الظلم كامتلاك بعض القيم.القديس باسيليوس ينظر للغضب على أنه "جنون مؤقت يستحق الأنكار." وجوزيف ف. ديلاني في الموسوعة الكاثوليكية (1914) يعهد الغضب بأنه "رغبة الانتقام" وتنص على حتى الانتقام المعقول والشغف هم شيء أخلاقى وجدير بالثناء. والانتقام هوشيئ أثيم عندما يتجاوز حدوده، وفي هذه الحالة يصبح معارض للعدالة والإحسان. على سبيل المثال، "الانتقام عند إنسان لا يستحقه، أوإلى حد أكبر مما كان يستحقه، أوفي التخلص من القانون، أومن دافعا غير لائق" كلهم آثمين. الانتقام العنيف من دون مبرر يعتبر خطيئة طفيف الا إذا ما لم تتعارض مع محبة الله، أومع جار أحد.

الهندوسية

في الديانة الهندوسية، فان الغضب يتساوى مع الحزن بوصفه شكلا من أشكال الرغبة الغير المتبادلة (طرف واحد). الغرض من الغضب ينظر إليه على أنه يشكل عائقا لإرضاء رغبات الشخص الغاضب. والا إذا كان أحد يعتقد حتى أحدا أفضل منه، فان النتيجة هي الحزن. والغضب يعتبر محملا بقوة شيطانية أكثر من الرغبة.. في البهاغافاد غيتا كريشنا يتعلق الجشع، والغضب، والشهوة مما يؤدي إلى الجحيم.

البوذية.

الغضب في البوذية يعهد هنا على النحوالتالي: " عدم القدرة على تحمل الشيء، أونية إلحاق الضرر بالشيء." والغضب يمكن رؤيته على شكل كره مع مبالغة أقوى، ويتم سرده بوصفه واحدا من العوائق الخمس. الرهبان البوذيين، مثل الدالاي لاما، الزعيم الروحي لسكان التبت في المنفى، أحيانا يغضب. ومع ذلك، هناك فرق: في أغلب الأحيانقد يكون الشخص الروحي على بينة من العاطفة والكيفية التي يمكن التعامل معها. وبالتالي، ردا على السؤال: "هل هناك أي غضب مقبولا في البوذية،يا ترى؟ الدالاي لاما أجاب:

"البوذية في العام تفهم ان الغضب هوالعاطفة المدمرة وعلى الرغم من ذلك فان الغضب قد يحدث له بعض الآثار الإيجابية من حيث البقاء على قيد الحياة أوالغضب الأخلاقي، أنا لا أقبل حتى الغضب من أي نوع يعتبر عاطفة فاضلة ولا العدوان كما السلوك البناء. وغوتاما بوذا قد فهمنا حتى هناك ثلاثة kleshas الأساسية في جذور samsara (عبودية، والوهم) والحلقة الآثمة من البعث.وهؤلاء هم الجشع، والكراهية، والوهم و-- أيضا مترجمة إلى العلاقة، الغضب، والجهل. فهم يجلبوا لنا البلبلة والبؤس بدلا من السلام والسعادة وتحقيق الذات. وهوقي مصلحتنا الذاتية حتى ننقيهم ونحولهم.

الباحث البوذي والمحرر جيش كيلسانغ غياتسوقد أوضح أيضا حتى تعليم بوذا عن الألزام الروحى لتحديد الغضب والتغلب عليه من خلال تحويل الصعوبات:

وعندما تسوء الأمور في حياتنا ونقابل ظروفا صعبة، فاننا نميل إلى اعتبار حتى الظرف نفسه هومشكلتنا، ولكن في الواقع أيا كانت المشاكل التي نعاني منها تأتي من ناحية العقل. وإذا استجبنا للحالات الصعبة بذهن إيجابي ومسالم فلن تكون وقتها معضلة بالنسبة لنا. وفي النهاية، قد نستطيع حتى النظر إليهم باعتبارهم تحديات أوفرص للنمووالتنمية. والمشاكل تنشأ فقط إذا استجبنا للصعوبات بحالة سلبية من التفكير.ولذلك إذا أردنا حتى نكون بلا مشاكل، فيجب علينا حتى نغير أذهاننا.

اليهودية

في اليهودية، فان الغضب على مرأى هومن الأخطاء المقدسة. وإذا اشتعل الغضب إلى شغف، فسوف يصبح مساعد على الفتنة.ووفقا للكتاب المقدس العبري: "ونطق أنه بطيء الغضب فهوذوتفاهم كبير، ولكن هذا المتسرع في الغضب [AV" روح "] فهوذوحماقة عظيمة.والرجل المحتدم غضبا يثير الفتنة:والذي هوبطيء الغضب يهدئ الفتنة.والذي هوبطيء الغضب خير من الجبار.ولا تقدر التسرع في روحك الخاصة بجعلها غاضبة؛ لأن الغضب ارتمى في حضن الجهال. " في سفر التكوين، فان جاكوب قد أدان الغضب الذي نشأ بين أبنائه سيمون وليفي: "ملعون هوغضبهم، لأنه كان عنيفا، وسخطهم، لأنه كان قاسيا".

الله أوالآلهة

في الكثير من الأديان، فان الغضب أحيانا ما ينسب إلى الله.الناس البدائية اعتقدت حتى الآلهة معرضة للغضب وتنتقم في تأويل مجسم.الكتاب المقدس العبرى يقول إذا معارضة إرادة الله يفترض أن تؤدى إلى غضب الرب. والكتاب العبرى المقدس يوضح ما يلي:

الإله هوليس فكرة مجردة، ولا هوتصور بوصفه حيادى إزاء تصرفات الإنسان، وبطبيعته النقية والنبيلة فهويمقت بحماس أى شيء خطأ وغير نقى قي العالم الأخلاقى: "يا رب، يا إلهي، منجم القدوس. أنت الفن في عيون نقية جدا لدرجة لا ترى الشر، وcanst لا تبدوعلى الظلم.

المسيحيين أيضا اشهجروا في قداسة الله وغضبه في رؤية الشر. وهذا الغضب، الذي يحملونه لا يتعارض مع محبة الله. وهم يعتقدون أيضا ان غضب الله يأتي لأولئك الذين لا يؤمنون بيسوع.

وفي الإسلام، فان تفوق غضبه أوتأخذ الأسبقية على ذلك. وبناء على تلك الخصائص للذين سيسقط عليهم غضب الله هي كما يلي: أولئك الذين لا يؤمنون بالله؛ وينكرون آياته؛ ويشكون في البعث وحقيقة يوم القيامة؛ ودعوة محمد بالساحر، المجنون أوالشاعر؛أوعمل أشياء مؤذية، والوقاحة، وعدم الأعتناء بالفقراء و(لا سيما اليتامى)؛ والعيشة المترفة أوتكديس الثروات؛ وأضطهادالمؤمنين أومنعهم من الصلاة؛.

إستراتيجيات اللقاءة

ووفقا ليلاند ر. بومون، فان جميع حالة غضب تتطلب عمل اختيار. ويمكن للشخص حتى يستجيب مع العمل العدائي، بما في ذلك العنف الصريح، أويستجيب مع عدم الحركة العدائى، مثل الأنسحاب أوالتجنب. وتضم الخيارات الأخرى بدء صراع الهيمنة؛ بانزال الاستياء، أوالعمل من أجل فهم أفضل وبطريقة بناءة لحل القضية

الفلاسفة القدماء

تناول سينيكا مسألة السيطرة على الغضب في ثلاثة أجزاء: 1. كيفية تجنب حتى تصبح غاضبا في المقام الأول 2. كيف من الممكن أن يتم وقف كونك غاضبا و3. كيفية التعامل مع الغضب في المواقف أخرى. وقد اقترح سينيكا، أنه من أجل تفادي حتى تصبح غاضبا في المقام الأول، هوتذكر أخطاء الغضب الكثيرة مرارا وتكرارا. وينبغي للمرء حتى يتجنب حتىقد يكون مشغولا جدا أويتجنب التعامل مع الأشخاص المثيرين للغضب. وينبغي تجنب الجوع والعطش غير اللازمين والأستماع للموسيقى الهادئة. وللحد من كونك غاضبا، فقد أقترح سينيكا أنه "أن يتحقق الشخص من الكلام والدوافع، وتكون على فهم بالمصادر المحددة للتهيج الشخصي.وفي التعامل مع الناس الآخرين، فلا ينبغي لنا حتى نكون فضوليين: فهوليس دائما مريحا حتى نسمع ونرى جميع شيء. وعندما يقوم إنسان ما بالأستخفاف بك، فيجب حتى تكون في البداية مترددا في تصديق ذلك، ويجب حتى تنتظر لسماع السيرة كاملة. كما يجب عليك حتى تضع نفسك في مكان الشخص الآخر، في محاولة لفهم دوافعه وأية عوامل مخففة، مثل السن أوالسقم. وينصح سينيكا بمحاكمة النفس اليومية عن واحدة من عادات الشخص السيئة.. وللتعامل مع غضب الآخرين، يقترح سينيكا بأن أفضل رد عمل هومجرد الحفاظ على الهدوء. ويقول سينيكا، حتى هناك نوع معين من الخداع، وأمر أمر ضروري في التعامل مع الناس الغاضبين.

وقد يردد جالينوس نقاط سينيكا ولكنه أضاف نقطة واحدة جديدة وهى: العثور على مرشد أومفهم يمكن حتى يساعد الشخص في السيطرة على عواطفه. وقد منح جالينوس أيضا بعض التلميحات لإيجاد المفهم الجيد. وكلا من سينيكا وجالينوس (والفلاسفة التاليين) وافقوا على حتى عملية السيطرة على الغضب ينبغي حتى تبدأ في فترة الطفولة على أساس قابلية التطويع. وحذر سينيكا من حتى هذا التعليم لا ينبغي حتى يخفف من حدة روح الأطفال ولا ينبغي حتىقد يكون لإذلالهم أوالتعامل معهم بشدة. وفي الوقت نفسه، لا ينبغي حتى يدللوا. ويقول سينيكا، حتى الأطفال يجب حتى يتفهموا عدم ضرب رفقائهم في اللعب وألا يغضبوا معهم. وينصح أيضا سينيكا بأن طلبات الأطفال لا ينبغي حتى نمنحها لهم عندماقد يكونوا غاضببين.

العصور الوسطى

أعتبر موسى بن ميمون حتى المشاعر التي لا يمكن السيطرة عليها على أنها نوع من السقم. ومثل جالينوس، فقد اقترح موسى بن ميمون حتى تسعى إلى فيلسوف لعلاج هذا السقم مثلما يسعى المرء إلى طبيب لعلاج الأمراض الجسدية. وروجر بيكون قد فصل نصائح سينيكا. كثير من الكتاب في العصور الوسطى ناقشوا باستفاضة شرور الغضب وفضائل الاعتدال. جون ميرك طلب من الرجال حتى "يفكر مليا كيف من الممكن أن حتى الملائكة تهرب قبله والشياطين تجرى نحوه لحرقه بنار جهنم ". وفي القانون في الطب، فان ابن سينا (افى سينا) قد عدل نظرية المزاج وجادل بأن الغضب ينذر بالانتنطق من الأكتئاب النفسى إلى الهوس، وأوضح حتى نسبة الرطوبة داخل الرأس يمكن حتى تسهم في مثل هذه الاضطرابات المزاجية.

ومن ناحية أخرى، فان أحمد بن سهل البلخي قد صنف الغضب (جنبا إلى جنب مع العدوان)) كنوع من العصاب، في حين حتى الغزالي (Algazel) قد جادل بأن الغضب يأخذ شكل الثورة والسخط، والأنتقام وبأن " قوى الروح تصبح متوازنة إذا ظل الغضب تحت السيطرة.

العصر الحديث

وفقا ل ر.نوفاكو، فان الغضب هورد عمل عاطفي على الاستفزاز. وقد عهد ر. نوفاكوثلاث طرائق من الغضب: تقييم (المعهدية)، التظاهر

• الجسدي (التوتر والثورات) وسلوكية (الانسحاب والخصومة). هناك الكثير من المراحل التي تم بحثها في محاولة للتعامل مع هذه المشاعر. ويقترح نوفاكوأنه من أجل التحكم في الغضب فان المشاكل التي أصبحت طرفا في الغضب ينبغي حتى تناقش. والمواقف المؤدية إلى الغضب ينبغي حتى يتم استكشافها من قبل الشخص. وبعد ذلك فان الشخص يحاول حتى يتخيل راحته من تجربته أوتجربتها الحديثة للغضب.

العلاجات الحديثة للغضب تضم اعادة هيكلة الأفكار والمعتقدات من أجل إحداث تخفيض سببي في الغضب. وهذه العلاجات غالبا ما تأتي ضمن مدارس (CBT) أو(العلاج السلوكي المعهدي) على غرار النظم الحديثة مثل REBT(علاج السلوك المنطقى الأنفعالى). ويظهر البحث حتى الأشخاص الذين يعانون من الغضب المفرط في كثير من الأحيان يلجأون ويتصرفون غلى نحواختلال وظيفى في الأسناد،الافتراضات والتقييمات في المواقف الخاصة.فقد تبين أنه مع العلاج عن طريق مهني مدرب، يمكن للأفراد الوصول بغضبهم إلى مستويات أكثر قابلية للضبط. والعلاج يتبع بما يسمى ب " الضغط التطعيمى " والذي يتم تدريس العملاء فيه "مهارات الاسترخاء في السيطرة على الاستثارة ومختلف الضوابط الأدراكية لممارستها على انتباههم، والأفكار، والصور، والمشاعر. وتدرس لرؤية الاستفزاز والغضب نفسه كما يحدث في سلسلة من المراحل، جميع واحدة منها يمكن التعامل معها.

القمع

في حين حتى الفلاسفة في وقت مبكر لم يهتموا بالآثار الضارة المحتملة لقمع الغضب وفهماء النفس الحديث يشيرون إلى حتى قمع الغضب قد يحدث له آثار ضارة. فان الغضب المكبوت قد يجد منفذا آخر، مثل الأعراض الجسدية، أويصبح أكثر تطرفا. واستشهد جون ووكر. فيروب أعمال شغب لوس أنجليس في عام 1992 كمثال مفاجئ وانفجارى لتحرير الغضب المقموع. وكان الغضب وقتها يحل مكان العنف ضد أولئك الذين لا علاقة لهم بالمسألة. ويقول فيرومثال آخر لانحراف الغضب واسع النطاق عن السبب العملي له نحوكبش فداء، وهوكان إلقاء اللوم على اليهود للعلل الاقتصادية لألمانيا من قبلالنازية.

كإستراتيجية

كما هوالحال مع أي انفعال، فان عرض الغضب يمكن حتىقد يكون مصطنع أومبالغا فيه. الدراسات التي أجراها Hochschild وساتون أظهرت حتى التعبير عن الغضب من المرجح حتىقد يكون إستراتيجية تفاعل مؤثر من أجل تغيير المواقف والنوايا. والغضب هوإستراتيجية متميزة من التأثير الاجتماعي واستخدامه (أي السلوكيات العدوانية) بوصفه آلية لتحقيق الهدف قد ثبت أنها إستراتيجية ناجحة.

تايدنز، والمعروفة لدراستها عن الغضب، قد ادعت حتى التعبير عن المشاعر من شأنه حتى يحدث تأثيرا قويا ليس فقط على ادراك المعبر ولكن أيضا على حتى موقف القوة الخاص به في المجتمع.وقد درست العلاقة بين التعبير عن الغضب وفهم التأثيرات الاجتماعية.الباحثون السابقين، مثل كيتنغ، 1985 وجدوا حتى الناس أصحاب الوجوه الغاضبة كانت تفهم على أنها قوية وكما لوأنها فيمكانة اجتماعية مرموقة. وبالمثل، فان تايدنز وآخرون. قد كشفوا ان الاشخاص الذينيخطون السيناريوهات التي تنطوي على غضب وحزن، فقد أسهموا في زيادة خاصية الغضب في الحالة الاجتماعية. واختبرت تايدينز في دراستها ما إذا كان التعبير عن الغضب يتيح حالة الإسناد. وبعبارة أخرى، إذا كان الغضب يساهم في ادراك أوإضفاء الشرعية على سلوكيات الآخرين. والنتائج التي توصلت إليها تشير بوضوح إلى حتى المشاركين الذين تعرضوا لإما غاضب أوإنسان حزين كانت تميل إلى التعبير عن دعمهم للشخص الغاضب عن الشخص الحزين. بالإضافة إلى ذلك، فقد عثر حتى السبب لهذا القرار ينبع من حقيقة حتى الشخص الذي يعبر عن الغضب كان ينظر إليه على أنه صاحب قدرة، ويرمز ل حالة اجتماعية معينة تبعا لذلك.

التعبير عن الغضب من خلال التفاوض من المحتمل حتى يزيد من قدرة المعبر إلى النجاح في التفاوض.وأظهرت دراسة أجرتها تايدينز وآخرون. إلى حتى المعبرين عن الغضب كان ينظر إليهم على أنهم شخصيات عنيدة، قوية ومهيمنة. وبالإضافة إلى ذلك، فقد عثر حتى الناس الذين يميلون إلى الأستسلام بسهولة لأولئك الذين أدركوا عن طريقهم القوة والعند. واستنادا إلى هذه النتائج فان سيناسير ووتايدينز قد وجدوا حتى شخصا أقروا أكثر للجانب الغاضب بدلا من الجانب الغير غاضب.

والسؤال الذي طرحه فان كليف وآخرون. استنادا إلى هذه النتائج هوما إذا كان التعبير عن المشاعر يؤثر على الآخرين، حيث أنه من المعروف حتى الناس يستخدمون المعلومات العاطفية الستنتاج حدود الآخرين وتوفيق احتياجاتهم في التفاوض تبعا لذلك. فان كليف وآخرون. أرادواستكشاف ما إذا كان الناس يستسلموا أكثر لخصم غاضب أولخصم سعيد.وقد أظهرت النتائج حتى المشاركين يميلون إلى حتىقد يكونون أكثر مرونة تجاه الخصم الغاضب بالمقارنة مع السعيد. وهذه النتائج تعزز الحجة القائلة بأن المشاركين يحللون عاطفة الخصم من أجل استنتاج ما هي حدودهم وتطبيق قراراتهم وفقا لذلك.

النموذج مزدوج الحدود 

التعبير عن الغضب قد يحدث له نتائج سلبية على الأفراد والمنظمات أيضا، مثل انخفاض الإنتاجية وزيادة التوتر المهني، ولكن من الممكن أيضا حتىقد يكون له نتائج إيجابية، مثل زيادة الحافز في العمل، وتحسين العلاقات، وزيادة التفاهم المتبادل وغير ذلك (for ex.Tiedens، 2000 والنموذج مزدوج اسلحدود للغضب في المنظمة عن طريق غيدس وكاليستلر، (2007) قدم شرحا عن حصيلة تكافؤ التعبير عن الغضب. وهذا النموذج يشير إلى حتى قواعد تنظيمية تؤسس حدود العاطفة التي قد تكون تم تجاوزها عندما يشعر الموظفين بالغضب. وأول " حد للتعبير " تم تجاوزه عندما نقل عضوتنظيمي شعور الغضب للأفراد في العمل الذين يرتبطون أوقادرين على معالجة هذه المواقف المثيرة للغضب. والثاني "الحد الغير لائق " يتم تجاوزه لوأوعندما يتمادى الأعضاء التنظيميين في التعبير عن الغضب حيث حتى الملاحظين أشخاص الشركة الآخرين قد وجدوا حتى أفعالهم اجتماعيا و/ أوثقافيا غير مناسبة. الاحتمالات العالية للنتائج سلبية من الغضب في مكان العمل من المرجح حتى تحدث في أي من الحالتين. الأول هوعندما يقمع الأعضاء التنظيمين الغضب بدلا من التعبير عنه، فشلوا في اجتياز " حدالتعبير ". وفي هذا المثال الأفراد الذين قد تكون قادرة على معالجة أوحل الحالات المثيرة للغضب أوالحدث الذي لا يزال غير واعى للمشكلة، مما يسمح له بالاستمرار، جنبا إلى جنب مع الأفراد المتضررين من الغضب. والثاني هوعندما يتجاوز أعضاء المنظمة الحدين الأثنين - "التجاوز الثنائى "- عارضا للغضب الذي ينظر إليه على أنه انحراف. في مثل هذه الحالات فان الشخص الغاضب ينظر إليه على أنه مشكلة- ويزيد من فرص العقوبات التنظيمية ضده أوضدها في حين حتى تحويل الانتباه بعيدا عن الغضب الأولي المثير للحادث. وفي اللقاء، هناك احتمال أكبر لتحقيق نتائج إيجابية في التعبير عن الغضب في مكان العمل من المحتمل حتى يحدث عندماقد يكون أحد من عبروا عن غضبهم يبقى في المسافة بين التعبير والحد غير اللائق. هنا، فان الفرد الذي يعبر عن الغضب بطريقة يجدها زملائه أعضاء المنظمة طريقة مقبولة، مما دفع التبادلات والمناقشات التي يمكن حتى تساعد في حل الشواغل على نحويرضي جميع الأطراف المعنية. وهذه المساحة بين الحدود تتفاوت بين مختلف المنظمات، وأيضا يمكن حتى تتغير في المنظمة نفسها: عندماقد يكون التغيير موجها لدعم التعبير عن الغضب - فان المسافة بين الحدود سيتم توسيعها وعندماقد يكون التغيير موجها إلى قمع مثل هذا التعبير -فان الحيز يفترض أن يتم تقليله.

انظر أيضا

• إدارة الغضب
• كره
• بول إيكمان

مزيد من القراءة

منطقات أكاديمية

• الآثار الشخصية للغضب والسعادة في المفاوضات
• التحكم في الغضب -- قبل حتى يتحكم فيك
• الغضب والتقدم لقاء الحزن والقهر: تأثير التعبير عن المشاعر السلبية منح المركز الاجتماعى
• الحصول على الجنون وحتى الحصول على أكثر من هذا: لما ومتى التعبير عن الغضبقد يكون فعالا في المفاوضات
• إدارة العواطف في مكان العمل

مراجع