رسم تخيلي للبونيب من كتاب "أساطير سكان أستراليا الأصليين" عام 1890

بونييب Bunyip أوكيانبراتي Kianpraty هومخلوق أسطوري كبير من أساطير الأبوريجينال الأستراليين ينطق أنه يعيش وسط المستنقعات والبرك والمجاري المائية ومقابع الأنهار وحفر الماء.

تم تتبع أصل الحدثة إلى لغة ويمبا ويمبا أوويرغالا في جنوب شرق أستراليا. إلا حتى البونييب يظهر في الحكايات الشعبية لدى مختلف القبائل الأصلية الأسترالية، على حتى اسمه يختلف باختلاف القبيلة خط العالم روبرت هولدن في كتابه عام 2001 عن تسع كائنات من مناطق مختلفة في أستراليا للمخلوق المعروف باسم بونييب. خط الأوربيون سجلاتهم عن المخلوق من بدايات ومنتصف القرن التاسع عشر، حيث بنوا مستوطناتهم عبر البلاد.

المعنى

في العادة فإن حدثة بونييب تترجم بين الأبوريجينال الحديثين إلى "الشيطان" أو"الروح الشريرة". إلا هذا التعريف قد لا يتناسب مع دور البونييب في ميثولوجيا الأبوريجينال قبل اتصالهم بالبيض أوأصل الحدثة قبل تدوين ثقافتهم. تلمح بعض المصادر الحديثة إلى الصلة اللغوية بين حدثتي بونييب وبونجيل، وهورجل عظيم خلق الجبال والأنهار والإنسان وكل الحيوانات. لا يظهر حتى الحدثة كانت موجودة في المطبوعات الإنجليزية حتى أواسط أربعينات القرن التاسع عشر.

بحلول العقد التالي أصبحت حدثة بونييب في أستراليا مرادفة لحدثة محتال أومدعي. وظهر مصطلح أرستقراطية البونييب عام 1853 الذي يصف الأستراليين الذين يطمحون لأن يصبحوا أرستقراطيين، واستخدم أول مرة من قبل رئيس الوزراء بول كيتينغ ليصف المعارضين المحافظين للحزب الليبرالي الأسترالي.

ما زالت الحدثة تستعمل في أحيان في أستراليا، وقد أطلق الاسم على أماكن مثل نهر بونييب، والذي يصب في خليج ويسترنبورت في جنوب فكتوريا، وبلدة بونييب في فكتوريا.

الخصائص

بونييب (1935)، لفنان غير معروف، من المجموعة الرقمية لدى المخطة الوطنية الأسترالية، تصور التنوع في أوصاف المخلوق.

تختلف أوصاف البونييب بشكل كبير. جمع جورج فرينش أنغوس أوصافا عن "روح مائية" من قبيلة مورندي عند نهر موراي قبل العام 1847، وذكر أنها تعيش في النهر وأنهم يخشونها بشدة، وقد قاسي عليهم وصفا بدقة إلا أنها كانت تشبه نجمة بحر عملاقة. نشر روبرت بروسميث كتابا بعنوان "الأبوريجينيون في فكتوريا" عام 1878، وخصص عشر صفحات عن المخلوق، ولخص كلامه بالقول "في الحقيقة لا يعهد السود الكثير عن شكله أوجلده أوعاداته؛ ويظهر أنهم كانوا يهابونه لدرجة لا يلاحظون خصائصه". إلا حتى هناك خصائص شائعة في تقارير الصحف في القرن التاسع عشر وتتضمن أنه له وجها كوجه الكلب، ورأسا كرأس التمساح، ذيله مثل ذيل الحصان، وزعانف وأنياب كأنياب فيل البحر أوقرون أومنقار كالبط.

هناك صورة محفورة قرب ضفة نهر فايري كريك قرب أرارات في فكتوريا، وتدعى بونييب تشاليكوم، وسجلت أول مرة في صحيفة "ذا أوسترالاسيان" عام 1851، ويقول التقرير أنه تم اغتال المخلوق بالحراب بعد قتله رجلا أبوريجينيا. زعم عالم الأثريات رينيل جونز أنه وحتى منتصف خمسينات القرن التاسع عشر، اعتاد الأبوريجين على زيارة المكان سنويا وتتبع شكل المخلوق الذي يبلغ طولة 11 خطوة وأربع خطوات عرضا. لم تعد الصورة المحفورة موجودة.

خلاف حول أصل البونييب

حاول الأستراليون من غير الأبوريجينال حتى يفهموا ويفسروا أصل البونييب وشكل جسدي طوال أكثر من مئة وخمسين عاما.

اقترح المحرر تشارلز فينر عام 1933 حتى أصل أسطورة البونييب قد يعود إلى حتى أسود البحر قد تشق طريقها أحيانا نحوأعالي أنهار موراي ودارلبنغ. كما قدم أمثلة على أسود بحر وجدت في الدواخل في باراميرا ولوكستون (جنوب أستراليا) وكونارغو(نيوساوث ويلز)، وقام فينر بتذكير القارئ حتى الفروالناعم والعيون المشمشية البارزة والصرخات العالية هي من صفات أسود البحر.

هناك فكرة أخرى ترى حتى البونييب هوأثر ذاكرة ثقافية عن جرابي أسترالي منقرض مثل ديبروتودون أوزيغوماتوروس أونوتوثيريوم أوبالوركيستس. أول من وضع هذه الفكرة بشكل رسمي هوالدكتور جورج بينيت من المتحف الأسترالي عام 1871. إلا حتى عالم الأثريات بات فيكرز ريتش والجيولوجي نيل أرشبولد وضعا نظرية حتى تكون الأساطير الأبوريجينية قد أتت من لقاءاتهم مع عظام حيوانات ما قبل التاريخ سواء المنقرضة أوالباقية منها. كما ذكروا بأن أسطورة "ميهيرونغ بارينغمال" من شعوب غرب فكتوريا قد تلمح إلى طيور درومورنيثيداي العملاقة المنقرضة.

هناك نظرية أخرى تربط الحيوان مع مالك الحزين الأسترالي. فحلال موسم التزاوج يصدر الحيوان قرقعة منخفضة النغمة. ولهذا فهويدعى "طائر البونييب".

سجلات المستوطنين الأوائل

خلال سنوات الاستيطان الأولى في أستراليا، شاعت فكرة وجود حيوان مجهول يدعى البونييب لم يكتشف بعد. لم يكن المستوطنون الأوائل معتادين على حيوانات أستراليا الفريدة ورأوا حتى البونييب هومجرد حيوان أسترالي آخر، كما نسبوا إلى المخلوق أصوات الحيوانات غير المعروفة لديهم. ويعتقد حتى هذه الأفكار تعززت بما أحضره لمستوطنون معهم من أساطير، مثل مخلوقات البوكا الأيرلندية.

سجلت عدة مشاهدات مزعومة خلال أربعينات وخمسينات القرن التاسع عشر وبالأخص في مستعمرات الجنوب الشرقي مثل فكتوريا ونيوساوث ويلز وأستراليا الجنوبية، حيث امتد الاستيطان الأوروبي. ومن الأمثلة على هذه المشاهدات:

اكتشاف هيوم عام 1818

من أوائل السجلات التي تحدثت عن مخلوق مائي عملاق كان من عام 1818. عندما عثر هاملتون هيوم وجيمس ميهان على عظام عملاقة عند بحيرة باثهرست في نيوساوث ويلز. لم يسموا الحيوان باسم بونييب، ولكنهم وصفوا البقايا بأنها لحيوان مثل فرس النهر أوفرس البحر. عرضت الجمعية الفلسفية في أسترالاسيا على هيوم حتى ينطلق في رحلة ليأتي بعينة من الحيوان المجهول وأن تتكفل بكامل نفقات الرحلة، ولكن لم يعد هيوم إلى البحيرة. الجدير بالملاحظة حتى هيكل الديبروتودون تمت مقارنته بفرس النهر، حيث أنها حيوانات برية ولكنها تتواجد أحيانا في البحيرات أومجاري المياه.

أحافير كهوف ويلينغتون، 1830

تم اكتشاف عظام أحفورية لحيوان رباعي الأرجل وصف بأنه أكبر من الثور أوالجاموس في كهوف ويلينغتون في ثلاثينات القرن التاسع عشر من قبل الجوال جورج رانكين ولاحقا من قبل المستكشف توماس ميتشل. أعرب القس جون دانمور لانغ من سيدني حتى الاكتشاف هو"دليل على الطوفان". ولاحقا قام عالم التشريح السير ريتشارد أوين بالتدقيق في الأحافير فوجد أنها تخص جرابيات عملاقة هي نوتوثيريوم وديبروتودون. في نفس الفترة ذكر المستوطنون حتى السكان الأصليين من تلك المناطق تحدثوا عن حيوان عملاق كان يعيش في الأنهار الكبيرة ويقولون أنها لا تزال موجودة.

أول ذكر مكتوب لحدثة "بونييب"، 1845

في يوليو1845 أعربت جريدة غيلونغ أدفرتايزر عن اكتشاف أحافير قرب غيلونغ تحت عنوان "اكتشاف مذهل لحيوان جديد". وكانت هذه السيرة استمرارا لسيرة أخرى عن "بقايا حفريات" من العدد السابق. تابعت الصحيفة القول، "عندما عرضت العظام على أحد السود تعهد عليها على الفور بأنها عظام البونييب، والذي زعم أنه رآه. وعندما طلب منه رسم للمخلوق، عمل ذلك دون تردد". زعمت الجريدة حتى وجود سيرة امرأة أبوريجينية قتلها البونييب هي أبرز دليل، وأن رجلا أبوريجينيا يدعى مومبوران أظهر عدة جروح عميقة في صدره سببتها مخالب المخلوق. كما منح التقرير وصفا للمخلوق:

«البونييب، كما وُصف، يجمع بين صفات الطيور والتماسيح. حيث حتى له رأسا يشبه الإيمومع منقار طويل وهوعريض في طرفه الأمامي، وله حواف محززة مثل عظام سسمك الرقيطة. وكان جسده وأرجله يشبهان التمساح. أما القدمان الخلفيتان فهما غليظتان وقويتان، والقدمان الأماميتان طويلتان ولكنهما تتمتعان بالقوة أيضا. الأطراف بها مخالب طويلة، إلا حتى السود يقولون حتى طريقته المفضلة في الصيد هي حتى يحضن فريسته حتى الموت. عندماقد يكون في الماء فإنه يسبح مثل ضفدعوعندما يمشي على اليابسة فإنه يمشي على قدميه الخلفيتين ورأسه مرفوع، وبهذا الوضعقد يكون ارتفاعه بين 12 أو13 قدم.»

تم تكرار هذا التقرير في صحف أسترالية أخرى بعد فترة قصيرة من نشره. وحتى الآن فهويمثل أول ذكر لحدثة بونييب في عمل مكتوب.

متحف البونييب الأسترالي، 1847

جمجمة البونييب المزعومة

في يناير 1846، عثر على جمجمة غريبة على ضفاف نهر موروبيدجي قرب بالرانالد في نيوساوث ويلز. رأت التقارير الأولية أنها تخص شيئا غير معروف للفهم. ونطق المستوطن الذي وجدها حتى جميع السود الذين عرض عليهم الجمجمة نطقوا له أنها تخص البونييب. وفي يوليو1847، أوضح عدة خبراء مثل وليام ماكلي والأستاذ أوين حتى الجمجمة تخص جنينا مشوها لفلوأوعجل. ولكن في نفس الوقت، عرضت الجمجمة في المتحف الأسترالي في سيدني لمدة يومين. تهافت الزائري لرؤيتها، ونطقت صحيفة سيدني مورنينغ هيرالد أنها حفزت الكثيرين ليتحدثوا عن لقاءاتهم مع البونييب. واستخدمت تلك التقارير عبارات مثل "كاين براتي" إلى جانب بونييب أما المستكشف وليام هوفيل فقد تفحص الجمجمة وأطلق عليها اسم "كاتن باي".

في مارس من تلك السنة، ذكرت إحدى الصحف أنه تمت مشاهدة "بونييب" أو"بلاتيبوس عملاق" وهويتشمس في بحيرة يارا قرب دار العموم في ملبورن. وتجمع الناس حوله لمشاهدته، وانطلق ثلاثة رجال على قارب للقبض عليه قبل حتى يختفي في الماء على بعد متر منهم.

تقرير وليام باكلي، 1852

من السجلات الأولى حول المخلوق نجد تقرير المجرم الفار وليام باكلي الذي نشر سيرته عام 1852 بعد ثلاثين عاما قضاها مع قبيلة واثاورونغ. ويذكر فيها أنه في بحيرة موديواري (وفي غيرها من بحيرات الدواخل) يوجد حيوان برمائي عجيب يسميه السكان "بونييب". ويشير السجل الذي هجره باكلي أنه رأى المخلوق في عدة مناسبات. وذكر أنه لم يتمكن من رؤية شيء منه إلا ظهره الذي بدأ أنه مغطى بريش رمادي داكن. وكان حجمه مثل عجل، ولم يعهد السكان أصليون إذا كان الظاهر رأسه أم ذيله. كما زعم باكلي حتى المخلوق رائج في منطقة نهر باروون في فكتوريا ويذكر أنه سمع عن امرأة أبوريجينية قتلها المخلوق. كما ذكر حتى هناك اعتقادا بأن كائنات البونييب لديها قوى سحرية.

في الثقافة والأدب الشعبي

استخدمت حدثة بونييب في الكثير من السياقات المتعلقة بأستراليا، مثل صحيفة "ذا بونييب" وهي أسبوعية محلية صدرت في بلدة غولر في جنوب أستراليا. نشرت في البداية بشكل كتيب من قبل جمعية الخدع في غولر عام 1863، حيث حتى البونييب "هومثال حقيقي عن الدجل الأسترالي". كما ظهر الاسم في أماكن عديدة في أستراليا مثل بيت جنتل بونييب في كليفتون هيل في فكتوريا، والذي بني في ستينات القرن التاسع عشر وأعيد ترميمه مؤخرا بعد حتى تقرر هدمه.

ظهر البونييب في في الكثير من أدبيات القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين. ومن أهمها السيرة التي ذكرت في كتاب قصص الأطفال البني بقلم أندرولانغ.

شخصية ألكساندر بونييب، التي صنعها الرسام ومحرر الأطفال مايكل سالمون، ظهرت أول مرة في سيرة "الوحش الذي أكل كانبيرا" عام 1972، وظهرت في الكثير من الخط وكذلك في مسلسل تلفزيوني. وتم نصب تمثال للشخصية أمام مخطة غونغالين عام 2011. وتم خلق عمل فني عن الشخصية من قبل آن روس لصالح منتزه مدينة غونغاهلين.

مراجع

  1. ^ E.E.Morris(1898) Austral English; A Dictionary of Australasian words, Phrases and Usages. pp. 65-66. McMillan and Co, New York. Reprinted Gale Research Company, Book Tower, Detroit, USA, 1968. [1] نسخة محفوظة 23 يناير 2014 على مسقط واي باك مشين.
  2. ^ إمام عبد الفتاح إمام. معجم ديانات وأساطير العالم. الجزء الأول. ص229: مخطة مدبولي. CS1 maint: location (link)
  3. Hughes, Joan, المحرر (1989). Australian Words and Their Origins. Oxford University Press. صفحة 90. ISBN .
  4. ^ Butler, Susan (2009). The Dinkum Dictionary: The origin of Australian Words. Text Publishing. صفحة 53. ISBN .
  5. ^ Holden 2001، صفحة 15.
  6. ^ Wannan, Bill (1976) [1970]. Australian Folklore. Landsdowne Press page=101. ISBN .
  7. ^ Holden 2001.
  8. ^ Bunyips | National Library of Australia نسخة محفوظة 06 فبراير 2012 على مسقط واي باك مشين.
  9. Davey, Gwenda; Seal, Graham, المحررون (1993). The Oxford Companion to Australian Folklore. Oxford University Press. صفحات 55–56. ISBN .
  10. ^ See Geelong Advocate 2 July 1845 at Peter Ravenscroft's Bunyip and Inland Seal Archive[2]
  11. ^ "Parliamentary decorum". مؤرشف من الأصل في 16 أبريل 2017.
  12. ^ McGillivray, Don (15 August 1994). "But those names will never hurt them". Windsor Star.
  13. ^ George French Angus(1847) Savage Life and Scenes in Australia and New Zealand. Vol 1, p.99. London. Reprinted 1969 Libraries Board of South Australia.
  14. ^ Smyth cited in Holden 2001، صفحة 175
  15. ^ For numerous examples see Peter Ravenscroft's survey of nineteenth century newspaper accounts of the bunyip at Bunyip and Inland Seal Archive[3]
  16. ^ Johns cited in Holden 2001، صفحة 176
  17. ^ Holden 2001، صفحة 176.
  18. ^ Fenner 1933، صفحات 2–6.
  19. ^ Holden 2001، صفحة 90.
  20. Vikers-Rich, Pat; Monaghan, J.M.; Baird, R.F.; Rich, T.H., المحررون (1991), Vertebrate Palaeontology of Australasia, Pioneer Design Studio and Monash University, صفحة 2, ISBN  CS1 maint: ref=harv (link) صيانة CS1: عرض-المحررون (link)
  21. ^ Fenner 1933، صفحة 6.
  22. ^ Simpson, Ken; Day, Nicolas; Trusler, Peter (1999), Field Guide to the Birds of Australia, Viking Books, Australia, صفحة 72, ISBN  CS1 maint: ref=harv (link)
  23. ^ Holden 2001، صفحة 86.
  24. ^ See minutes cited (19 December 1821) in Peter Ravenscroft's Bunyip and Inland Seal Archive[4]
  25. ^ Price, G. J. (August 2006). "Taxonomy and palaeobiology of the largest-ever marsupial, Diprotodon Owen, 1838 (Diprotodontidae, Marsupialia)". Zoological Journal of the Linnean Society. 153 (2): 369–397. doi:10.1111/j.1096-3642.2008.00387.x.
  26. ^ Musser, Anne (8 April 2013). "Diprotodon optatum". Australian Museum. مؤرشف من الأصل في 20 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 01 يناير 2014.
  27. ^ "Tambar Springs Diprotodon". مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 01 يناير 2014. Cites Australian Museum and Coonabarabran Visitor Information and Exhibition Centre as source of information.
  28. ^ Ranken, George cited in Holden 2001، صفحة 86
  29. ^ Lang cited in Holden 2001، صفحة 86
  30. ^ Cited in Holden 2001، صفحة 88
  31. "WONDERFUL DISCOVERY OF A NEW ANIMAL". Geelong Advertiser and Squatters' Advocate (Vic. : 1845 – 1847). Vic.: National Library of Australia. 2 July 1845. صفحة 2. مؤرشف من الأصل في 14 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 16 سبتمبر 2013.
  32. ^ "No Title". Geelong Advertiser and Squatters' Advocate (Vic. : 1845 – 1847). Vic.: National Library of Australia. 28 June 1845. صفحة 2. مؤرشف من الأصل في 14 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 16 سبتمبر 2013.
  33. ^ The Geelong Advertiser 2 July 1845 in Peter Ravenscroft's Bunyip and Inland Seal Archive[5]
  34. ^ "PUBLIC THOROUGHFARES". Geelong Advertiser and Squatters' Advocate. National Library of Australia. 12 January 1847. صفحة 2 Edition: EVENING. مؤرشف من الأصل في 14 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 16 سبتمبر 2013.
  35. ^ Cited in Holden 2001، صفحة 91
  36. ^ Holden 2001، صفحات 92–93.
  37. ^ [6] National library of Australia. Bunyips – Evidence نسخة محفوظة 04 فبراير 2012 على مسقط واي باك مشين.
  38. ^ "THE BUNYIP, OR KINE PRATIE". Sydney Chronicle. National Library of Australia. 23 January 1847. صفحة 2. مؤرشف من الأصل في 14 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 16 سبتمبر 2013.
  39. ^ "ORIGINAL CORRESPONDENCE". سيدني مورنينغ هيرالد. National Library of Australia.تسعة February 1847. صفحة 3. مؤرشف من الأصل في 14 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 16 سبتمبر 2013.
  40. ^ "PORT PHILLIP". The South Australian. Adelaide: National Library of Australia. 2 March 1847. صفحة 7. مؤرشف من الأصل في 14 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 16 سبتمبر 2013.
  41. ^ Tim Flannery(Ed.)(2002): The Life and Adventures of William Buckley; 32 Years a wanderer amongst the Aborigines of the then unexplored country around Port Phillip, now the Province of Victoria by John Morgan. First published 1852. This edition, Text Publishing, Melbourne Australia. p.66. ISBN 1-877008-20-6
  42. ^ Tim Flannery(Ed.)(2002) The Life and Adventures of William Buckley. pp. 138–9
  43. ^ "The Bunyip". Home Page. The Bunyip, (Gawler's Weekly Newspaper). 2000. مؤرشف من الأصل في 21 يوليو2006.
  44. ^ Salmon, Michael. The Monster That Ate Canberra. ISBN .
  45. ^ Alexander Bunyip's Billabong في قاعدة بيانات الأفلام على الإنترنت (بالإنجليزية)
  46. ^ . Australia: WIN News. أربعة September 2009. مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2016. اطلع عليه بتاريخ 07 مايو2010.
  47. ^ Griffiths, John, , RiotACT, مؤرشف من الأصل في 24 مايو2013 CS1 maint: ref=harv (link)

مصادر

  • Holden, Robert (2001), Bunyips: Australia's folklore of fear, National Library of Australia, ISBN  CS1 maint: ref=harv (link)
  • Fenner, Charles (1933), Bunyips and Billabongs, Sydney: Angus and Robertson CS1 maint: ref=harv (link)
  • Tim the Yowie Man (22 November 2013). "Tim the Yowie Man: The bunyip hunt". The Canberra Times. Fairfax Media. مؤرشف من الأصل في 23 نوفمبر 2013.
تاريخ النشر: 2020-06-02 04:58:11
التصنيفات: ثدييات خفية, فلكور أسترالي, مخلوقات خيالية, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, CS1 maint: location, CS1: long volume value, CS1 maint: ref=harv, صيانة CS1: عرض-المحررون, CS1: Julian–Gregorian uncertainty, أخطاء CS1: markup, صفحات بوصلات خارجية بالإنجليزية, معرف imdb ليس على ويكي بيانات, الصفحات التي تستخدم وصلات ISBN السحرية, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P227, بوابة أستراليا/مقالات متعلقة, بوابة علم الأساطير/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

«شولتس»: لن يقبل المجتمع الدولي ضم روسيا للأراضي الأوكرانية

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-23 15:26:10
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 51%

أمير الشرقية يرعى فعاليات المؤتمر الدولي العاشر للأمن الصناعي

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-23 15:26:12
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 56%

القبض على مواطن لمساعدته 11 مخالفًا لأمن الحدود في جازان

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-23 15:26:17
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 51%

مانشستر يونايتد يصر على ضم الدولي الهولندي دي يونغ لاعب برشلونة

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-23 15:26:01
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 50%

عاجل| وصول أولى طلائع الجسر الجوي الإغاثي إلى الخرطوم

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-23 15:25:58
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 51%

ضبط شخصين بحوزتهما 583 قرصًا خاضعًا للتداول الطبي في أبها

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-23 15:25:55
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 58%

مانشستر يونايتد يصر على ضم الدولي الهولندي دي يونغ لاعب برشلونة

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-23 15:26:02
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 52%

الوردي لاعباً للزمالك المصري قادماً من الرجاء الرياضي

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-23 15:25:15
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 53%

بالإبل والدراجات.. هكذا ينقل «الأغذية العالمي» المساعدات باليمن

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-23 15:26:02
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 54%

تحميل تطبيق المنصة العربية