الإمبراطور جوشوا نورتون يتناول اللحوم، وينظر إليه من قبل كلبي الشوارع بومر ولازاروس في سان فرانسسكوفي ستينات القرن التاسع عشر.

اللاحمية (Carnism) أوممضى آكلي اللحوم هومفهوم استخدم في المناقشات الخاصة بعلاقة الإنسان بالحيوانات الأخرى، وتعهد على أنها أيديولوجية سائدة يدعم الناس وفقها استخدام واستهلاك المنتجات الحيوانية، وبخاصة اللحوم. تقدم اللاحمية على أنها النظام الاعتقادي المهيمن والمدعوم بالكثير من الآليات الدفاعية والافتراضات التي لا يقابل معظمها أي تحديات. تمت صياغة مصطلاح اللاحمية من قِبل النفسانية الاجتماعية والمحررة ميلاني جوي في عام 2001، وشاع المصطلح بفضل كتابها «لماذا نحب الكلاب، نأكل الخنازير، ونرتدي الأبقار» (2009).

وفقا للنظرية، فإن قلب هذه الأيديولوجية هوتقبل تناول اللحوم كأمر «طبيعي»، «عادي»، «مهم»، وأحيانا «جميل». ومن خصائص اللاحمية المميزة حتى أنواعا معينة من الحيوانات وحدها هي من تصنف كطعام، ويتم تقبل بعض الممارسات تجاه هذه الحيوانات، ويتم رفضها في حالة الأنواع الأخرى بوصفها قسوة لا يمكن تقبلها. وهذا التصنيف نسبي ثقافيا، عملى سبيل المثال، يأكل بعض الناس في كوريا الكلاب، لكنها تُتخذ كحيوانات أليفة في الغرب، وتؤكل الأبقار في الغرب، لكنها محمية في معظم أنحاء الهند.

خلفية تاريخية

وجد الباحث الأدبي رينان لارولدى تحليله لتاريخ النباتية، ومعارضتها منذ اليونان القديمة وحتى يومنا، حتى هناك قواسم مشهجرة بين ما أسماه الحجج اللاحمية. فوفقا له، يتبنى اللاحميون حتى النباتية فكرة مضحكة لا تستحق الانتباه، وأن البشرية فُوِّضت ووهبت السلطان على الحيوانات من قبل السلطة الإلهية، وأن الإحجام عن العنف ضد الحيوانات قد يشكل تهديدا على البشر. ووجد لاروحتى وجهات النظر التي ترى حتى الحيوانات المستخدمة في الزراعة لا تعاني، وأن الذبح أفضل من الموت بسبب سقم أوافتراس، قد اكتسبت رواجا في القرن التاسع عشر، إلا حتى الأول كان سابقا بذكره في كتابات فرفوريوس، وهونباتي نادى إلى إنتاج الإنسان للمنتجات الحيوانية التي لا تستوجب حتى يُذبح الحيوان، مثل إنتاج الصوف.

تم تحدي الآراء التقليدية حول الموقف الأخلاقي من الحيوانات في سبعينات القرن العشرين من قِبل المدافعين عن حقوق الحيوان، ومنهم النفساني ريتشارد ريدر، والذي قدم فكرة النوعانية في عام 1971، والتي تعهد على أنها تخصيص قيمة وحقوق الأفراد بناء على انتماءهم لنوعهم فحسب. في عام 2001، صاغت النفسانية والمدافعة عن حقوق الحيوان ميلاني جوي مصطلح اللاحمية على شكل من أشكال النوعانية التي تجادل هي بأنها تعزز استخدام الحيوانات من أجل الطعام، وبخاصة قتلهم من أجل الحصول على لحومهم. تقارن جوي اللاحمية بالنظام الأبوي، وتجادل بأن كلاهما يعتبر أيديولوجية مهيمنة معيارية لا يتم ملاحظتها بسبب تواجدها في جميع مكان:

«إننا لا ننظر إلى أكل اللحوم كما نعمل مع النباتية –بوصفها اختيار، مبني على مجموعة من الافتراضات عن الحيوانات، عالمنا، وأنفسنا. وبدلا من ذلك، فإننا ننظر إليه كعمل «طبيعي» مسلم به، وأنها الكيفية التي كانت عليها الأمور، والكيفية التي ستظل عليها الأمور دائما. نحن نأكل الحيوانات دون حتى نفكر فيما نعمل ولماذا نعمله، وذلك لأن نظام الاعتقاد الذي يكمن وراء هذا السلوك غير مرئي. وهذا النظام غير المرئي هوما أسميه اللاحمية.»

تجادل ساندر مالكا بأن اللاحمية هي «الأساس الصلب للنوعانية»، إذ حتى أكل اللحوم يحفز التبرير الأيديولوجي لأشكال أخرى من استغلال الحيوانات.

خصائص

صالح أوغير صالح للأكل

يتمثل أحد جوانب اللاحمية المركزية في حتى الحيوانات تُصنَّف كصالحة للأكل، غير صالحة للأكل، حيوانات أليفة، حشرات طفيلية، حيوانات مفترسة، أوحيوانات مفترسة، وذلك وفقا لتخطيط الأشخاص –وفقا للتصنيف العقلي الذي يحدد، ويتحدد وفقا لمعتقداتنا ورغباتنا. هناك تقلبات ثقافية متعلقة بالحيوانات التي تحسب كغذاء. فالكلاب تؤكل في الصين، وكوريا الجنوبية، لكنها فيما عدا ذلك لا تعتبر غذاء، وذلك إما لأنها محبوبة، أولاعتبارها غير نظيفة كما في الشرق الأوسط وأجزاء من الهند. تؤكل الأبقار في الغرب، لكنها تبجل في معظم أنحاء الهند. يرفض المسلمون واليهود أكل الخنازير، لكنها تعتبر صالحة للأكل من قبل الكثير من المجموعات الأخرى,. تجادل جوي وغيرها من النفسانيين بأن هذه التصنيفات تحدد كيفية معاملة الحيوانات وفقها، وتؤثر على تصور قدرتها الذاتية على الحس وذكائها، وتقلل أوتزيد من التعاطف والاهتمام الأخلاقي بهم.

الكلاب والدواجن المطبوخة في الصين. في بعض الثقافات الغربية، لا تؤكل لحوم الكلاب، بل الدواجن، بينما في بعض الثقافات الشرقية يتم أكل الكلاب.

مفارقات اللحوم

يقول جيف مانيز حتى اللاحمية متجذرة في مفارقة بين قيم معظم الناس وأفعالهم، فهم يعارضون إيذاء الحيوانات، ومع ذلك يأكلونهم. ويجادل بان هذا الصراع يؤدي إلى تنافر إدراكي، وهوما يحاول الناس تخفيفه بالتخدير النفسي. وقد سمي التعارض الظاهر بين الاهتمام لأجل الحيوانات واتباع أنظمة غذائية تتطلب تعريضها للأذى «مفارقة اللحوم».

ثمة أدلة تجريبية تدعم الفكرة القائلة بأن مفارقة اللحوم تستحث تنافرا إدراكيا لدى الغربيين. يميل الغربيون أكثر من غيرهم إلى أكل الحيوانات التي يعتبرون أنها تمتلك قدرات ذهنية ومكانة أخلاقية أقل، وبالضد من ذلك، فهم ينسبون إلى الحيوانات المأكولة قدرات ذهنية ومكانة أخلاقية أقل. بالإضافة إلى ذلك، فإن العلاقة سببية، فتصنيف الحيوانات كغذاء أم لا ليس له تأثير على إدراك الناس لخصائصهم الذهنية، ويدفع أكل اللحوم نفسه الناس إلى إنقاص القدرة الذهنية في نظرهم لدى الحيوانات. وعلى سبيل المثال، ففي إحدى الدراسات قيّم الناس حيوانا غريبا غير مألوف على أنه أقل ذكاء إذا أبلغهم الناس حتى السكان المحليين يصطادونه، وفي بلد آخر، اعتبروا الأبقار أقل ذكاء بعدما تناولوا لحم بقر مقدد.

يعتبر تجنب أخذ منشأ المنتجات الحيوانية في الاعتبار استراتيجية أخرى. تجادل جوي بأن ذلك هوسبب ندرة تقديم اللحوم مع رأس الحيوان أوأي جزء سليم آخر من أجزاء الجسد.

التبرير

قدمت جوي فكرة التبريرات الثلاثة البادئة بحرف N، مشروحة حتى آكلي اللحوم يعتبرون استهلاك اللحوم كأمر «عادي (Normal)، طبيعي (Natural)، وضروري (Necessary)». تجادل جوي بأن التبريرات الثلاثة استخدمت في تبرير الأيديولوجيات الأخرى، بما في ذلك العبودية، حرمان إنكار حق التصويت على المرأة، وهي أيديولوجيات تعتبر إشكالية فقط بعدما ينزع عنها الدعم.

تقول الحجة بأن الناس تكيفوا مع الاعتقاد بأن البشر تطوروا لأكل اللحوم، وأن ذلك متسقط منهم، وأنهم يحتاجونها للبقاء على قيد الحياة ولزيادة قوتهم. وهذه الاعتقادات ينطق عنها أنها معززة من قبل الكثير من المؤسسات، منها الدين، العائلة، والإعلام. ورغم حتى الفهماء بينوا حتى البشر يحصلون على بروتين كافٍ دون أكل اللحوم، إلا حتى الاعتقاد بضروريتها مستمر.

بناء على أعمال جوي، استنتج النفسانيون سلسلة من الدراسات في الولايات المتحدة وفي أستراليا، ونشرت عام 2015، والتي وجدت حتى الغالبية العظمة من آكلي اللحوم يذكرون تبريرات لتناول اللحوم بناء على أربعة تبريرات تبدأ بحرف N، وهي «طبيعي، عادي، ضروري، وجميل (Nice)». وكانت الحجج تقول بأن البشر آكلات لحوم ونباتات (طبيعي)، وأن معظم الناس يأكلون اللحوم (عادي)، وأن النظم الغذائية النباتية تفتقر إلى مواد غذائية (ضروري)، وأن مذاق اللحوم جيد (جميل).

المراجع

  1. Gibert, Martin; إليز ديسولينيرز (2014). "Carnism" (PDF). Encyclopedia of Food and Agricultural Ethics. Springer Netherlands. صفحات 292–298. doi:10.1007/978-94-007-0929-4_83. ISBN . صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  2. ^ DeMello, Margo (2012). Animals and Society: An Introduction to Human-Animal Studies. New York: Columbia University Press. صفحة 138. نسخة محفوظة 2 يونيو2019 على مسقط واي باك مشين.
  3. ^ Dhont, Kristof; Hodson, Gordon (2014). "Why do right-wing adherents engage in more animal exploitation and meat consumption?", Personality and Individual Differences, 64, July (pp. 12–17), p. 4. doi:10.1016/j.paid.2014.02.002 نسخة محفوظة 30 سبتمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.
  4. ^ Kool, V. K.; Agrawal, Rita (2009). "The Psychology of Nonkilling", in Joám Evans Pim (ed.),Toward a Nonkilling Paradigm, Center for Global Nonkilling, pp. 353–356. نسخة محفوظة 20 مارس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  5. ميلاني جوي (2011) [2009]. Why We Love Dogs, Eat Pigs, and Wear Cows: An Introduction to Carnism. Conari Press, p. 9. (ردمك 1573245054).
  6. ^ Rose, Marla (8 November 2010). "An Interview with Dr. Melanie Joy", Encyclopædia Britannica Advocacy for Animals. نسخة محفوظة 16 يوليو2018 على مسقط واي باك مشين.
  7. ^ بين شوت (11 January 2010). "Carnism", Schott's Vocab, The New York Times. نسخة محفوظة 16 يوليو2018 على مسقط واي باك مشين.
  8. ^ إليز ديسولينيرز (30 January 2015). "Le végétarisme et ses ennemis: entrevue avec Renan Larue". مؤرشف من الأصل في 26 فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 06 أغسطس 2015.
  9. ^ ريتشارد رايدر (1971). "Experiments on Animals", in Stanley Godlovitch, Roslind Godlovitch, John Harris (eds.), Animals, Men and Morals, Grove Press.نطقب:ParabrRyder, Richard D. (2009). "Speciesism", in مارك بيكوف (ed.), Encyclopedia of Animal Rights and Animal Welfare, Greenwood; كورا دايموند (2004). "Eating Meat and Eating People", in Cass Sunstein, مارثا نوسباوم (eds.), Animal Rights: Current Debates and New Directions, Oxford University Press, p. 93.
  10. ^ ميلاني جوي (2001). "From Carnivore to Carnist: Liberating the Language of Meat", Satya, 18(2), September, pp. 126–127; Joy, Melanie (2003). Psychic Numbing and Meat Consumption: The Psychology of Carnism, doctoral dissertion, Saybrook Graduate School, San Francisco. نسخة محفوظة 24 أكتوبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  11. Joy 2011, pp. 14, 17.
  12. ^ Herzog, Hal (2011). "Having Your Dog and Eating It Too?", Psychology Today.
  13. ^ Robert L. Winzeler (12 April 2012). . AltaMira Press. صفحة 63. ISBN . مؤرشف من الأصل فيخمسة يونيو2019.
  14. ^ Mannes, Jeff (2015). "Karnismus". Lexikon der Mensch-Tier-Beziehungen. Transcript Verlag. صفحات 191–193. ISBN .
  15. Loughnan, Steve; Bastian, Brock; Haslam, Nick (2014). "The Psychology of Eating Animals", Current Directions in Psychological Science, 23(2), April, pp. 104–108. doi:10.1177/0963721414525781 نسخة محفوظة 30 سبتمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.
  16. ^ Loughnan, Steve; et al. (2010). "The role of meat consumption in the denial of moral status and mind to meat animals". Appetite. 55 (1): 156–159. doi:10.1016/j.appet.2010.05.043. PMID 20488214.
  17. ^ Fawcett, Anne (2013). "Euthanasia and morally justifiable killing in a veterinary clinical context", in Jay Johnston, Fiona Probyn-Rapsey (eds.), Animal Death, Sydney: Sydney University Press, p. 215. نسخة محفوظة 20 مارس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  18. Piazza, Jared; et al. (August 2015). "Rationalizing meat consumption. The 4Ns" (PDF). Appetite. 91: 114–128. doi:10.1016/j.appet.2015.04.011. PMID 25865663. مؤرشف من الأصل (PDF) في 20 ديسمبر 2019.

    "How people defend eating meat", Lancaster University, 15 May 2015. نسخة محفوظة 21 يونيو2019 على مسقط واي باك مشين.

  19. ^ Rothgerber, Hank (August 2014). "Efforts to overcome vegetarian-induced dissonance among meat eaters". Appetite. 79: 32–41. doi:10.1016/j.appet.2014.04.003. PMID 24727102.
  20. ^ Hodson, Gordon (3 March 2014). "The Meat Paradox: Loving but Exploiting Animals", Psychology Today.
  21. ^ Bastian, Brock; et al. (2011). "Don't mind meat? The denial of mind to animals used for human consumption" (PDF). Personality and Social Psychology Bulletin. 38 (2): 247–256. doi:10.1177/0146167211424291. PMID 21980158. مؤرشف من الأصل (PDF) في 19 يونيو2019.
  22. ^ Plous, Scott (2002). "Is there such a thing as discrimination towards animals?" (PDF). In Plous, Scott (المحرر). Understanding Prejudice and Discrimination. McGraw Hill Higher Education. صفحات 509–528. ISBN . اطلع عليه بتاريخ 09 أغسطس 2015.
  23. ^ Joy 2011, p. 16.
  24. ^ Joy 2011, p. 96.
  25. Singal, Jesse (4 June 2015). "The أربعة Ways People Rationalize Eating Meat", New York Magazine. نسخة محفوظة 21 أكتوبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  26. ^ Joy 2011, p. 97.
  27. ^ Greger, Michael (6 June 2014). "Do vegetarians get enough protein?". مؤرشف من الأصل فيستة أبريل 2019.
تاريخ النشر: 2020-06-02 12:51:57
التصنيفات: آكلات لحوم, تحامل, تمييز, حقوق الحيوان, فلسفة علم الأحياء, قوالب أشرطة جانبية للأديان والمعتقدات, مدارس وحركات أخلاقية, مفاهيم نفسية, نظريات أخلاقية, صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, بوابة مطاعم وطعام/مقالات متعلقة, بوابة علم النفس/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

الكاظمي يدعو إلى إيجاد نهاية للحرب في أوكرانيا بأسرع وقت

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-23 21:22:20
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 54%

الكرملين ينفي صحة التقارير التي تزعم استدعاء 1.2 مليون شخص ل

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-23 21:22:31
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 57%

اليوم السابع: كيف هزمت مصر فيروس سى؟ المبادرات الرئاسية قادت المعركة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-23 21:22:04
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 46%

وزير الخارجية السعودي: لدينا النية لبناء علاقة إيجابية مع إي

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-23 21:22:38
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 53%

“إسكندرية تبدع”… تدريبات رياضية على كورنيش الإسكندرية

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-23 21:21:52
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 59%

أرمينيا: وجود بعثة مراقبة دولية على الحدود مع أذربيجان يدعم

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-23 21:22:27
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 65%

لقاء بين وزيري خارجية أميركا والصين على خلفية توترات بشأن تايوان

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-23 21:23:23
مستوى الصحة: 77% الأهمية: 85%

إغلاق أول مفاعل بلجيكي في إطار الاستغناء التدريجي عن الطاقة

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-23 21:22:35
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 70%

طبيب منتخب مصر الأولمبى: إصابة مصطفى ميسى كدمة فى السمانة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-23 21:22:03
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 45%

بن فرحان لـ«الشرق الأوسط»: المسيّرات الإيرانية خطر متزايد يجب صده

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-23 21:23:21
مستوى الصحة: 83% الأهمية: 90%

روسيا: الأزمة الأوكرانية لم تؤثر على التزامنا بعقود توريد ال

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-23 21:22:15
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 67%

المنتخب الأولمبى يكتفى بتعادل سلبي مع بنين فى أولى تجارب ميكالى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-23 21:22:10
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 44%

بالصور.. إحباط تهريب هواتف محمولة عبر مطار برج العرب

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-23 21:21:53
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 63%

توماس باخ رئيس اللجنة الأولمبية الدولية يزور الأهرامات.. صور

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-23 21:22:01
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 48%

محمد صلاح وزيزو يقودان منتخب مصر أمام النيجر.. وظهور أول لمحمود حمادة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-23 21:22:08
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 45%

مصايف الإسكندرية: نسب الإقبال وصلت اليوم لـ100% في خمسة شواطئ

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-23 21:21:56
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 51%

ارتفاع ضحايا تفجير مسجد كابول الأفغانية إلى 19 قتيلا و42 جريحا

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-23 21:22:05
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 35%

منتخب إيران يهزم أوروجواى ودياً فى الظهور الأول مع كيروش.. فيديو

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-23 21:22:07
مستوى الصحة: 44% الأهمية: 50%

مسؤول بولندي يعلن إغلاق الحدود أمام الروس المتهربين من التجن

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-23 21:22:24
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 51%

تحميل تطبيق المنصة العربية