حصاة صفراوية

عودة للموسوعة

الحصاة الصفراوية أوحصيات المرارة (بالإنجليزية: Cholelithiasis)‏ هي حصاة تتشكل داخل المرارة كالتحجير من مكونات الصفراء، التحصي (تشكل الحصاة) الذي يحصل داخل المرارة يسمى بالتحصي الصفراوي. الحصاة الصفراوية تتشكل داخل المرارة، ولكن من الممكن ان تنتقل بعيدا إلى اجزاء اخرى من السبيل الصفراوي، كالقناة المرارية، القناة الصفراوية، القناة البنكرياسية، أوالامبولة الكبدية البنكرياسية. نادرا في حالات الالتهاب الشديد الحصاة قد تنحت خلال المرارة إلى الامعاء الملتصقة تسبب انسداد يسمى علوص الحصاة الصفراوية. وجود الحصاة في المرارة قد يؤدي إلى التهاب المرارة الحاد، وهوحالة التهابية تتمثل باحتباس الصفراء داخل المرارة وغالبا بسبب عدوى ثانوية بواسطة الكائنات الدقيقة في الامعاء، في الغالب الاشريكية القولونية، الكليبسيلا، الأمعائية، والعصوانية. وجود الحصاة في اجزاء اخرى من السيل الصفراوي، قد تؤدي إلى انسداد القنوات الصفراوية، مما قد يؤدي إلى ظروف خطيرة مثل، التهاب الاقنية الصفراوية الصاعد، والتهاب البنكرياس، اي من هذه الحالات يمكن انقد يكون مهدد للحياة ولذلك يمكن اعتبارهم حالات طبية طارئة.

التعاريف

يشار وجود حصاة في المرارة باسم تحص صفراوي. إذا هاجرت حصاة من المرارة إلى القنوات الصفراوية، يشار لهذه الحالة على أنها تحصي قناة الصفراء. وكثيرا ما يصاحب تحصي قناة الصفراء انسداد القنوات الصفراوية، وهذا بدوره يمكن حتى يؤدي إلى التهاب الأقنية الصفراوية التصاعدي الحاد، وهي عدوى خطيرة في القناة الصفراوية. يمكن للحصاة المرارة التي توجد في أمبولة فاتر عرقلة إفرازات البنكرياس ، والذي بدوره يمكن حتى يؤدي إلى التهاب البنكرياس .

المكونات

مرارة مفتوحة لاظهار الكثير من الحصىاة . الحصاة الكبيرة والصفراء من الممكن تحتوي كوليسترول، في حين تشير الحجارة ذات اللون الاخضرإلى اللون البني إلى أصباغ الصفراء، مثل بيليفيردين وستيركوبيلين
مرارة مفتوحة لاظهار الكثير من حصى الكولسترول الصغيرة

حصاة المرارة يمكن ان تختلف في الحجم والشكل من صغيرة مثل حبة الرمل إلى كبيرة مثل كرة الغولف. والمرارة قد تحتوي على حجر كبير واحد أوعدة احجار صغيرة. Pseudoliths، يشار إليها أحيانا باسم الحمأة، وهي إفرازات سميكة قد تكون موجودة داخل المرارة، إما وحدها أومشهجرة مع حصاة متكونة بشكل كامل. الاعراض السريرية مماثلة لتلك في التحص صفراوي . ويتأثر تكوين الحصى في المرارة بالعمر والنظام الغذائي والعرق. وعلى أساس تكوينها، حصى المرارة يمكن تقسيمها إلى الأنواع التالية: حجارة الكولسترول حجارة الكولسترول تختلف من الأصفر الفاتح إلى اللون الأخضر الداكن أوالبني أوالطباشير البيضاء وهي بيضاوية، وعادة الواحدة تتراوح ما بين 2 وثلاثة سم، جميع واحدة غالبا يوجد في منتصفها بقعة صغيرة دا كنة. لتصنيفها على هذا النحو، يجب حتى تكون على الأقل 80٪ من وزنها كولسترول (أو70٪، وفقا لنظام التصنيف اليابانى).حجارة الصبغات السوداء حجارة الصبغات صغيرة وداكنة وتضم البيليروبين (صبغة بوليمرالبيليروبين الغير قابل للذوبان) وأملاح الكالسيوم (فوسفات الكالسيوم) التي توجد في الصفراء، وعادة ما تكون سوداء ومتعددة. تحتوي على أقل من 20٪ من الكوليسترول (أو30٪، وفقا لنظام تصنيف الياباني).الأحجار المختلطة ( حجر بني الصبغة) حصاة مختلطة مكونة من 20-80٪ كوليسترول (أو30-70٪، وفقا لنظام التصنيف اليابانى). المكونات الأخرى الشائعة هي كربونات الكالسيوم، بالميتات الفوسفات، البيليروبين وغيرها من اصباغ الصفراء (بيليروبينات الكالسيوم، وبالميتات الكالسيوم، وستيرات الكالسيوم). بسبب ازدياد نسبة الكالسيوم داخلها، فإنها غالبا ما تكون مرئية بواسطة الأشعة السينية .الحصوات الكاذبة.

الأشخاص الأكثر عرضة

  1. تزيد نسبة إصابة السيدات بمعدل الضعف على الرجال.
  2. من هم في سن بين 40 و60 عاما.
  3. الأشخاص الذين يعانون من زيادة في الوزن.
  4. من تعرضوا لفقدان حاد في الوزن ضمن فترة زمنية قصيرة.
  5. الحمل يزيد احتمالية تكوين حصى المرارة.
  6. ارتفاع الدهون الثلاثية في الدم.
  7. قد وُجد مؤخرًا علاقة بين نقص النوم والسهر ليلًا وتكون حصوات المرارة.
  8. عدم استهلك الماء بكميات كافية .

وتنشأ حصوات الكوليسترول من ازدياد نسبة الكوليسترول في العصارة الصفراوية وانخفاض نسبة أملاح المرارة بها. وبالإضافة إلى ازدياد نسبة الكوليسترول، هناك عاملان مهمان في تكون هذا النوع من الحصوات:

  • الأول: يتلخص في كيفية ومدة الانقباضات المرارية; ذلك لأن عدم انتظام عملية الانقباضات قد يؤدي إلى زيادة هجريز العصارة المرارية ومن ثم حدوث الحصوات.
  • الثاني: هونسبة وجود البروتينات الموجودة داخل الكبد والمرارة والتي قد تؤثر على عملية تجويل الكوليسترول الموجود إلى حصوات.

إضافة إلى ذلك، فارتفاع نسب هرمون الأستروجين الذي ينتج عن الحمل، العلاج الهرموني، أوباستخدام (المتكونة من الإستروجين موانع الحمل، قد يسبب ارتفاعا في نسب الكوليسترول في المرارة وانخفاض انقباضها من ناحية أخرى والذي يؤدي إلى تكون الحصوات.

لا توجد علاقة واضحة بين الغذاء وتكون الكوليسترول في المرارة. إلا حتى الأغذية عالية الكوليسترول قليلة الألياف، والأغذية النشوية تعتبر كعوامل مساعدة في تكون الحصوات. هناك بعض العوامل الغذائية الأخرى والتي قد تحمل نسبة الإصابة بالحصوات المرارية وتضم النقص السريع في الوزن، الإمساك، تناول نسبة قليلة من الغذاء خلال اليوم، انخفاض معدل تناول المأكولات البحرية، وانخفاض معدل تناول بعض المعادن مثل الماغنسيوم والكالسيوم والفيتامينات مثل فيتامين ج وحمض الفوليك.

التحصي الصفراوي

حصاة صفراوية كبيرة جداً

علامات وأعراض

قد تكون الحصاة في المرارة بدون أعراض، حتى لسنوات. وتسمى هذه الحصاة "الحجارة الصامتة" ولا تتطلب العلاج. عدد وحجم الحصاة الموجود لا يظهر تاثير في تحديد السقمى إما باعراض أوبدون اعراض . أحد الأعراض المميزة لحصاة المرارة هي "هجوم حصوة المرارة"، بحيث ان إنسان قد يتعرض لالم شديد في الجانب العلوي الأيمن من البطن، وغالبا ما يرافقه غثيان وقيء، الذي يزيد بشكل ثابت لحوالي 30 دقيقة إلى عدة ساعات. المريض قد يقابل ايضا الم رجيع بين الكتفين أواسفل الكتف الأيمن. هذه الأعراض قد تشبه تلك من "هجوم حصوات الكلى" في كثير من الأحيان، وتحدث الهجمات بعد وجبة دسمة للغاية وتحدث دائما تقريبا في الليل، وبعد الشرب. عادة ما يشير الفحص الفيزيائي إلى وجود عرض ميرفي " عرض مورفي ".

الأسباب

يزيد خطر اصابة الحصاة في الإناث (خاصة بعد انقطاع الطمث، وأيضا عند الأشخاص قرب أوفوق 40 سنة؛ الوضع هوأكثر انتشارا بين الامريكيين في الشمال والجنوب وبين أولئك المنحدرين من أصول أوروبية من بين الأعراق الأخرى. يؤدي شح أوعدم وفرة الميلاتونين في الجسم إلى المساهمة إلى حد كبير في تكون حجارة في المرارة، حيث حتى الميلاتونين يمنع افراز الكولسترول من المرارة، ويعزز تحويل الكوليسترول إلى الصفراء، ويعمل أيضا كمضاد للاكسدة، فيعمل على الحد من التوتر التأكسدي للمرارة. ويعتقد الباحثون ان تكون الحصاة بالمرارة قد يحدث بسبب مجموعة من العوامل، بما في ذلك كيمياء الجسم الموروثة، وزن الجسم، حركة المرارة، واتباع نظام غذائي منخفض الثمنات الحرارية. إذا غياب عوامل الخطر هذه لا يمنع تشكل الحصاة الصفراوية. لم يثبت وجود علاقة واضحة بين النظام الغذائي وتكوين الحصاة. العوامل الغذائية التي قد تزيد من مخاطر الحصاة في المرارة تضم فقدان الوزن السريع، الإمساك، تناول وجبات أقل في اليوم، وتناول كمية قليلة من حمض الفوليك الغذائي، المغنيسيوم، الكالسيوم، وفيتامين سي. النبيذ والخبز المصنوع من حبيبات القمح الكاملة قد يقللان من خطر حدوث حصى في المرارة. حصاة المرارة المصبوغة أكثر شيوعا في العالم النامي. عوامل الخطر لاصباغ الحجارة تضم فقر الدم الانحلالي (مثل سقم الخلية المنجلية وكثرة الكريات الحمر الكروية الوراثية )، تليف الكبد ، والتهابات المسالك الصفراوية. الاشخاص المصابون بالبروتوبرفيرية المكونة للحمر (EPP) هم في خطر متزايد لتطوير حصاة في المرارة. بالإضافة إلى ذلك، استخدام مثبطات مضخة البروتون لفترات طويلة يؤدي إلى انخفاض وظيفة المرارة، مما قد يؤدي إلى تكون الحصاة.

الفيزيولوجيا السقمية

حصوات الكوليسترول تتطور عندما تحتوي الصفراء على الكثير من الكولسترول وليس هناك ما يكفي من الأملاح الصفراوية. إلى جانب الهجريز العالي من الكولسترول، عاملين آخرين مهممين في التسبب بحصاة المرارة. الأول هوعدد مرات ومدى انقباضات المرارة. التفريغ الغير تام والغير منتظم للمرارة قد يسبب زيادة هجريز الصفراء ويسهم في تكوين الحصاة. يمكن حتىقد يكون سبب ذلك هومقاومة عالية لتدفق الصفراء من المرارة بسبب هندسة داخلية معقدة للقناة المرارية. والعامل الثاني هووجود البروتينات في الكبد والصفراء وهذا إما حتى يشجع أويثبط تبلور الكوليسترول إلى حصاة في المرارة. وبالإضافة إلى ذلك، زيادة مستويات هرمون الاستروجين نتيجة الحمل أوالعلاج بالهرمونات، أواستخدام علاج يحتوي على الاستروجين لمنع الحمل قد يزيد من مستويات الكوليسترول في الصفراء وأيضا يقلل من حركة المرارة، مما يؤدي إلى تكون الحصوات.

التشخيص

صورة لحصاة صفراوية طولها 1.9 سم في عنق المرارة وتؤدي الى التهاب في المرارة
حصى في المرارة تظهر على الأشعة السينية

ويمكن إجراء التشخيص باستخدام الموجات فوق الصوتية.

العلاج

طبي

في بعض الأحيان حصوات الكوليسترول يتم حلها عن طريق حمض يوسوديوكسيكوليك "ursodeoxycholic acid" الذي يؤخذ عن طريق الفم، ولكن قد يحدث من الضروري بالنسبة للمريض حتى يأخذ هذا الدواء لمدة تصل إلى سنتين. الحصاة قد تتكرر بمجرد إيقاف الدواء. انسداد القناة الصفراوية المشهجرة مع حصاة في المرارة يمكن في بعض الأحيان حتى يحل عن طريق طريق شق العضلة العاصرة بالتنظير الباطني بالطريق الراجع (ERS)، بعد تصوير البنكرياس بالتنظير الباطني بالطريق الراجع (ERCP). الحصاة يمكن تقسيمها باستخدام اجراء يسمى تفتيت الحصاة بموجات صادمة من خارج الجسم (غالبا ما تسمى ببساطة "تفتيت")، الذي هووسيلة لهجريز موجات فوق الصوتية صادمة على الحجارة لكسرها إلى بتر صغيرة. ثم يتم تمريرهم بأمان في البراز. ومع ذلك، فإن هذا النوع من العلاج لا يصلح إلا عندماقد يكون هناك عدد قليل من حصى في المرارة.

جراحي

استئصال المرارة (إزالة المرارة) لديه فرصة 99٪ للقضاء على تكرار التحص الصفراوي. الجراحة توصف فقط للسقمى الذين يعانون من أعراض. عدم وجود المرارة قد لا يؤدي إلى عواقب سلبية في كثير من الناس. ومع ذلك، فهناك جزء من السكان - بينعشرة و15٪ - الذين يصابون بحالة تسمى المتلازمة التالية لاستئصال المرارة، والتي قد تسبب اضطراب الجهاز الهضمي وآلام مستمرة في البطن الأيمن العلوي، فضلا عن 10٪ خطورة الإصابة باسهال مزمن. هناك نوعان من الخيارات الجراحية لاستئصال المرارة: جراحة استئصال المرارة المفنوحة عن طريق شق البطن تحت الأضلاع اليمنى السفلى. الانتعاش يحتاج عادة 3-5 أيام في المستشفى، مع العودة إلى النظام الغذائي العادي بعد أسبوع من الخروج والنشاط العادي بعد عدة أسابيع. استئصال المرارة عن طريق التنظير في البطن، أدخلت في عام 1980، يتم تطبيقها عن طريق 3-4 ثققوب صغيرة للكاميرا والادوات. الرعاية اللاحقة للعملية الجراحية يضم عادة الخروج في نفس اليوم أوالبقاء في المستشفى لليلة واحدة، تليها بضعة أيام من الراحة في المنزل وتناول الدواء. يمكن لسقمى استئصال المرارة بالمنظار، بشكل عام، استئناف النظام الغذائي العادي ونشاط خفيف بعد أسبوع من الخروج، مع انخفاض في مستوى طاقة الجسم والآلام المتبقية المستمرة لمدة شهر أواثنين. وقد أظهرت الدراسات حتى هذا الإجراء فعال كاستئصال المرارة المفتوح، حيث حتى الحجارة الموجودة يتم تحديد أماكنها بشكل دقيق عن طريق صورة للأوعية الصفراوية قبل الإجراء بحيث يمكن ازالتها جميعها.

تحصي قناة الصفراء

صورة بالرنين المغناطيسي تظهر الحصاة الصفراوية

تحصي قناة الصفراء هووجود حصى في المرارة في القناة الصفراوية المشهجرة. ويؤدي هذا الوضع إلى اليرقان واتلاف خلايا الكبد، ويتطلب علاج عن طريق استئصال المرارة و/ أوERCP.

علامات واعراض

عرض مورفيقد يكون غالبا نتيجته سلبية عند الفحص السريري لتحصي قناة الصفراء، مما يساعد على تمييزه من التهاب المرارة. يرقان الجلد أوالعينين هوعلامة مهمة في الفحص البدني في انسداد القنوات الصفراوية. اليرقان و/ أوبراز بلون الطين قد تثير شبهة تحصي قناة الصفراء أوحتى تحصي البنكرياس . وإذا صاحبت الأعراض المذكورة أعلاه حمى وقشعريرة، تشخيصه يمكن انقد يكون التهاب صاعد في الاقنية الصفرواية. أكثر من 70٪ من الأشخاص الذين يعانون من حصاة في المرارة لا تظهر عليهم أعراض ولكن تم الكشف عنها صدفة عند فحص المريض بالموجات فوق الصوتية. وقد أظهرت الدراسات حتى 10٪ من هؤلاء الناس يفترض أن تتطور لديهم أعراض في غضون خمس سنوات من التشخيص و20٪ في غضون 20 سنوات.

المسببات

في حين يمكن للحجارة في كثير من الأحيان ان تمر عبر القناة الصفراوية المشهجرة (CBD) إلى الإثني عشر، قد تكون بعض الحجارة كبيرة جدا لتمر من خلالها وقد تتسبب في انسداد. عامل خطر واحد لهذا هورتج الإثني عشر.

الفيزيولوجيا السقمية

قد يؤدي هذا الانسداد إلى اليرقان، وارتفاع في الفوسفاتاز القلوية، وزيادة في البيليروبين المرتبط في الدم، وزيادة في نسبة الكوليسترول في الدم. كما يمكن حتى يسبب التهاب البنكرياس الحاد والتهاب الأقنية الصفراوية الصاعد .

التشخيص

تحصي قناة الصفراء (الحجارة في القناة الصفراوية المشهجرة) هي واحدة من مضاعفات التحص الصفراوي (حصى في المرارة)، وبالتالي فإن المستوى الأولى هي تأكيد تشخيص التحص الصفراوي. السقمى المصابون بتحص صفراوي عادة يعانون من ألم في الربع الأيمن العلوي من البطن وما يرتبط بها من أعراض الغثيان والقيء، وخصوصا بعد وجبة دسمة. يمكن للطبيب تأكيد تشخيص التحص الصفراوي بالموجات فوق الصوتية في البطن التي تظهر الظلال فوق الصوتية من الحجارة في المرارة. ويقترح تشخيص تحصي قناة الصفراء عندما يظهر فحص الدم لوظائف الكبد ازدياد في بيليروبين الدم والترانسامينات. وتضم مؤشرات أخرى زيادة مؤشرات أمبولة فاتر (انسداد قناة البنكرياس) مثل زيادة في الليباز والاميلاز. في الحالات الطويلة الامد قد يتغير فحص INR (فحص لنسبة البروثرومبين) بسبب نقص امتصاص فيتامين K. (نقص تدفق الصفراء يقلل من تحطيم الدهون في الأمعاء وبالتالي يقل امتصاص الفيتامينات القابلة للذوبان في الدهون). تأكيد التشخيص إما مع MRCP) magnetic resonance cholangiopancreatography) ، وهوERCP ، أوصورة الأوعية الصفراوية أثناء العملية. إذا كان المريض يجب ازالة مرارته لحصى فيها، الجراح قد يختار المضي قدما في عملية جراحية، والحصول على صورة الأوعية الصفراوية أثناء الجراحة. إذا اظهرت صورة الأوعية الصفراوية حصاة في القناة الصفراوية، الجراح قد يحاول علاج هذه المشكلة عن طريق تنظيف الحصاة في الأمعاء أوارجاع الحجر مرة أخرى من خلال القناة المرارية. على مسار مختلف، الطبيب قد يختار المضي قدما ب ERCP قبل الجراحة. المنفعة من ERCP هوأنه يمكن استخدامها ليس فقط لتشخيص السقم ولكن أيضا لعلاج هذه المشكلة. خلال ERCP التنظير الداخلي قد يوسع جراحيا فتح في القناة الصفراوية ويزيل الحصاة من خلال هذه الفتحة. ال ERCP، مع ذلك، هوإجراء له مضاعفات محتملة خاصة به. إلى غير ذلك، إذا كان الشك منخفض، الطبيب قد يختار MRCP لتأكيد التشخيص، وهي تقنية تصوير غير غازية، قبل الشروع في ERCP أوالجراحة.

العلاج

مجموعة من الحصوات الصفراوية الموجودة في المرارة والقناة المرارية، القناة المشهجرة والقناة بنكرياسية تظهر بوضوح. لقد استخدم التصوير الاشعاعي اثناء تصوير البنكرياس بالتنظير الباطني بالطريق الراجع لالتقاط هذه الصورة

العلاج ينطوي على عملية تسمى الشق عن حصاة قناة الصفراء " choledocholithotomy"، وهوإزالة الحصاة من القناة الصفراوية باستخدام ERCP، على الرغم من ان الجراحين الان تزايد استخدامهم لتنظير البطن مع تصوير الأقنية الصفراوية. في هذا الإجراء، يتم إجراء شقوق صغيرة في البطن ومن ثم في القناة المرارية التي تربط المرارة إلى القناة الصفراوية، ويتم إدخال أنبوب رفيع لإجراء تصوير الأقنية الصفراوية. وإذا تم تحديد الأحجار، يدخل الجراح أنبوب مع نفخ بالون لتوسيع القناة، وعادة ما يتم إزالة الحجارة باستخدام بالون أوسلة صغيرة. إذا كان التنظير غير ناجح، يتم إجراء عملية الشق عن حصاة قناة الصفراء المفتوحة. ويمكن استعمال هذا الإجراء في حالة الحجارة الكبيرة، وعندماقد يكون تشريح القناة معقد، أثناء أوبعد بعض عمليات المرارة عندما يتم الكشف عن الحجارة، أوعندما تكون ال ERCP أوإجراءات تنظير البطن غير متوفرة. عادة، يتم إزالة المرارة بعملية استئصال المرارة ، لمنع حدوث انسداد القناة الصفراوية بالمستقبل أواي مضاعفات أخرى.

الحيوانات الأخرى

حصاة المرارة هي قيمة إذا كانت منتجة من الحيوانات المذبوحة للحومها لأنا تستخدم بوصفها المزعوم كخافض للحرارة وترياق في العلاجات الشعبية عند بعض الثقافات، ولا سيما في الصين. أفضل حصى المرارة هي التي تميل إلى حتىقد يكون مصدرها من الأبقار الكبيرة في السن، والتي تسمى نيو-هوانغ (الشيء الأصفر من الماشية) باللغة الصينية. بقدر طريقة مناجم الماس، المسالخ تدقق بحذر حول سرقة العمال للحصاة لأهميتها بالنسبة لهم.

معرض صور

وصلات خارجية

  • [2]
  • Public domain NIH/NIDDK e-pub on gallstones
  • مدلاين بلس Gallbladder removal

المراجع

  1. ^ قاموس المصطلحات الفهمية والتقنية الجديد نسخة محفوظة 24 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  2. ^ القاموس الطبي نسخة محفوظة 24 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  3. ^ "قاموس تشخيص الأمراض". مؤرشف من الأصل في 15 مارس 2020.
  4. ^ Fitzgerald JEF, Fitzgerald LA, Maxwell-Armstrong CA, Brooks AJ (2009). "Recurrent gallstone ileus: time to change our surgery?". Journal of Digestive Diseases. 10 (2): 149–151. doi:10.1111/j.1751-2980.2009.00378.x. PMID 19426399. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  5. ^ "Acute cholecystitis (MedilinePlus, A service of the U.S. National Library of Medicine)". مؤرشف من الأصل فيخمسة يوليو2016. Available on: April 26, 2013.
  6. ^ Simultaneous bacteriologic assessment of bile from gallbladder and common bile duct in control subjects and patients with gallstones and common duct stones, Csendes A, Burdiles P, Maluenda F, Diaz JC, Csendes P, Mitru N, Arch Surg. 1996;131(4):389.
  7. ^ Gallstones - Cholelithiasis; Gallbladder attack; Biliary colic; Gallstone attack; Bile calculus; Biliary calculus Last reviewed: July 6, 2009. Reviewed by: George F. Longstreth. Also reviewed by David Zieve نسخة محفوظة 21 فبراير 2014 على مسقط واي باك مشين.
  8. ^ Channa, Naseem A.; Khand, Fateh D.; Khand, Tayab U.; Leghari, Mhhammad H.; Memon, Allah N. (2007). "Analysis of human gallstones by Fourier Transform Infrared (FTIR)". Pakistan Journal of Medical Sciences. 23 (4): 546–50. ISSN 1682-024X. اطلع عليه بتاريخ 06 نوفمبر 2010. نسخة محفوظة 15 يوليو2011 على مسقط واي باك مشين.
  9. Kim IS, Myung SJ, Lee SS, Lee SK, Kim MH (2003). "Classification and nomenclature of gallstones revisited" (PDF). Yonsei Medical Journal. 44 (4): 561–70. ISSN 0513-5796. PMID 12950109. مؤرشف من الأصل (PDF) في 18 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 06 نوفمبر 2010. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  10. ^ Ortega RM, Fernández-Azuela M, Encinas-Sotillos A, Andrés P, López-Sobaler AM (1997). "Differences in diet and food habits between patients with gallstones and controls". J Am Coll Nutr. 16 (1): 88–95. PMID 9013440. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  11. National Institute of Diabetes and Digestive and Kidney Diseases (2007). "Gallstones" (PDF). Bethesda, Maryland: National Digestive Diseases Information Clearinghouse, معاهد الصحة الوطنية الأمريكية, وزارة الصحة والخدمات البشرية الأمريكية. مؤرشف من الأصل (PDF) في 24 مايو2013. اطلع عليه بتاريخ 06 نوفمبر 2010.
  12. ^ Heuman DM, Mihas AA, Allen J (2010). "Cholelithiasis". Omaha, Nebraska: مدسكيب (ويبمد). مؤرشف من الأصل في ثلاثة أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 06 نوفمبر 2010. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  13. ^ Acalovschi, Monica; Blendea, Dan; Feier, Cristina; Letia, Alfred I.; Raitu, Nadia; Dumitrascu, Dan L.; Veres, Adina (2003). "Risk factors for symptomatic gallstones in patients with liver cirrhosis: a case-control study". The American Journal of Gastroenterology. 98 (8): 1856–1860. doi:10.1111/j.1572-0241.2003.07618.x. PMID 12907344.
  14. ^ Roizen MF and Oz MC, Gut Feelings: Your Digestive System, pp. 175–206 in Roizen and Oz (2005)
  15. ^ Koppisetti, Sreedevi; Jenigiri, Bharat; Terron, M. Pilar; Tengattini, Sandra; Tamura, Hiroshi; Flores, Luis J.; Tan, Dun-Xian; Reiter, Russel J. (2008). "Reactive Oxygen Species and the Hypomotility of the Gall Bladder as Targets for the Treatment of Gallstones with Melatonin: A Review". Digestive Diseases and Sciences. 53 (10): 2592–603. doi:10.1007/s10620-007-0195-5. PMID 18338264.
  16. ^ Should you lose weight fast? - Live Well - NHS Choices نسخة محفوظة 02 أكتوبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  17. ^ Thunell S (2009). "Prevalence of different types of gallstone in the patients with cholelithiasis at Kathmandu Medical College, Nepal". PubMed. مؤرشف من الأصل في 20 سبتمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 11 أكتوبر 2015.
  18. ^ Ortega RM, Fernández-Azuela M, Encinas-Sotillos A, Andrés P, López-Sobaler AM (1997). "Differences in diet and food habits between patients with gallstones and controls". Journal of the American College of Nutrition. 16 (1): 88–95. doi:10.1080/07315724.1997.10718655. PMID 9013440. مؤرشف من الأصل في 20 يوليو2008. اطلع عليه بتاريخ 06 نوفمبر 2010. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  19. ^ Misciagna, Giovanni; Leoci, Claudio; Guerra, Vito; Chiloiro, Marisa; Elba, Silvana; Petruzzi, José; Mossa, Ascanio; Noviello, Maria R.; Coviello, Angelo; Minutolo, Marino Capece; Mangini, Vito; Messa, Caterina; Cavallini, Aldo; Michele, Giampiero De; Giorgio, Italo (1996). "Epidemiology of cholelithiasis in southern Italy. Part II". European Journal of Gastroenterology & Hepatology. 8 (6): 585–93. doi:10.1097/00042737-199606000-00017.
  20. ^ Trotman, Bruce W.; Bernstein, Seldon E.; Bove, Kevin E.; Wirt, Gary D. (1980). "Studies on the Pathogenesis of Pigment Gallstones in Hemolytic Anemia". Journal of Clinical Investigation. 65 (6): 1301–8. doi:10.1172/JCI109793. PMC 371467. PMID 7410545.
  21. ^ Endocrine and Metabolic Disorders: Cutaneous Porphyrias, pp. 63–220 in Beers, Porter and Jones (2006)
  22. ^ Thunell S (2008). "Endocrine and Metabolic Disorders: Cutaneous Porphyrias". Whitehouse Station, New Jersey: Merck Sharp & Dohme Corporation. مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 07 نوفمبر 2010.
  23. ^ M. A. Cahan, M. A.; L. Balduf; K. Colton; B. Palacioz; W. McCartney; T. M. Farrell (2006). "Proton pump inhibitors reduce gallbladder function". Surgical Endoscopy. 20 (9): 1364–1367. doi:10.1007/s00464-005-0247-x. PMID 16858534. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2020.
  24. ^ Experimental investigation of the flow of bile in patient specific cystic duct models M Al-Atabi, SB Chin… - Journal of biomechanical engineering, 2010
  25. National Health Service (2010). "Gallstones — Treatment". NHS Choices: Health A-Z - Conditions and treatments. London: خدمة الصحة الوطنية (المملكة المتحدة). مؤرشف من الأصل في أربعة أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 06 نوفمبر 2010.
  26. ^ Jensen (2010). "Postcholecystectomy syndrome". Omaha, Nebraska: Medscape (WebMD). مؤرشف من الأصل فيسبعة نوفمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 20 يناير 2011.
  27. ^ Marks, Janet; Shuster, Sam; Watson, A. J. (1966). "Small-bowel changes in dermatitis herpetiformis". The Lancet. 288 (7476): 1280–2. doi:10.1016/S0140-6736(66)91692-8. PMID 4163419.
  28. ^ Keus, Frederik; de Jong, Jeroen; Gooszen, H G; Laarhoven, C JHM; Keus, Frederik (2006). "Laparoscopic versus open cholecystectomy for patients with symptomatic cholecystolithiasis". Cochrane Database of Systematic Reviews (4): CD006231. doi:10.1002/14651858.CD006231. PMID 17054285.
  29. ^ Portincasa, P.; Moschetta, A.; Petruzzelli, M.; Palasciano, G.; Di Ciaula, A.; Pezzolla, A. (2006). "Gallstone disease: Symptoms and diagnosis of gallbladder stones". Best Pract Res Clin Gastroenterol. 20 (6): 1017–29. doi:10.1016/j.bpg.2006.05.005. PMID 17127185.
  30. ^ "Open or Laparoscopic Common Bile Duct Exploration (Choledocholithotomy)". The New York Times Health Guide. The New York Times Company. 26 Aug 2013. مؤرشف من الأصل في ثلاثة أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 17 أبريل 2014.
  31. ^ Vivian McAlister, Eric Davenport, and Elizabeth Renouf. "Cholecystectomy Deferral in Patients with Endoscopic Sphincterotomy. Cochrane Database of Systematic Reviews .4 (2007): CD006233. Available at: [1] نسخة محفوظة 06 سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  32. ^ "Interview with Darren Wise. Transcrip". Omaha, Nebraska: Medscape (WebMD). مؤرشف من الأصل في 2 سبتمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 06 نوفمبر 2010.
  • Beers, MH; Porter, RS; Jones, TV, المحررون (2006). دليل ميرك للتشخيص والعلاج   (الطبعة 18th). Whitehouse Station, New Jersey: Merck Sharp & Dohme Corporation. ISBN .
  • National Library of Medicine (2010). "Gallstones". Bethesda, Maryland: United States National Library of Medicine, National Institutes of Health, United States Department of Health and Human Services. مؤرشف من الأصل في 05 يوليو2016. اطلع عليه بتاريخ 06 نوفمبر 2010.
تاريخ النشر: 2020-06-02 13:54:48
التصنيفات: ألم بطني, أمراض الجهاز الهضمي, اضطرابات المرارة, جراحة, طب الكبد, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P1995, صفحات تستخدم خاصية P279, مقالات تحتوي نصا بالإنجليزية, بوابة طب/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P227

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

الزلزولي خارج حسابات “البارصا”

المصدر: راديو مارس - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-07-15 15:18:45
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 59%

جريمة مروعة ضحيتها طفلة.. "شهيدة العفة" تثير موجة واسعة من التعاطف في مصر

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-07-15 15:18:58
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 54%

أمن وجدة يدخل على خط رشق شرطي بقنينات زجاجية بالشارع العام

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-15 15:19:07
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 58%

أنشيلوتي راضٍ عن تشكيلة ريال مدريد الحالية.. وهازارد في مركز جديد

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-07-15 15:18:59
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 65%

4 معلومات عن مخطط تطوير شارع الاتحاد في عجمان.. تعرف إليها

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-07-15 15:19:00
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 58%

أزمة الرحيل.. لماذا يرفض الجميع التعاقد مع رونالدو؟

المصدر: راديو مارس - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-07-15 15:18:47
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 50%

ادفع 7 دراهم لاستلام "شحنتك" وبعدها رصيدك "صفر"

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-07-15 15:19:01
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 51%

البدراوي: 14 مليارا “خسروها” في 14 يوما

المصدر: راديو مارس - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-07-15 15:18:50
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 67%

حريق العرائش.. العثور على جثة شخص ونقل 1100 أسرة

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-15 15:19:06
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 64%

أسعار الذهب تواصل التراجع عالمياً

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-07-15 15:18:57
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 66%

حموشي يؤشر على حركة جزئية لعدد من كبار مسؤولي الأمن

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-15 15:19:04
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 57%

كويتي يشتري هاتفا جديدا وعند فتحه كانت المفاجأة الصادمة !

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-07-15 15:18:58
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 69%

حارس مصري يغادر الملعب أثناء المباراة في أجواء "لا تطاق"! (فيديو)

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-07-15 15:19:02
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 55%

«السيد حاكي» لشادي الماجري: يا أطفال تونس حاكي يدعوكم للحلم والخيال

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-15 15:19:39
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 59%

بايدن يدعو إلى كشف ملابسات مقتل الصحافية شيرين أبو عاقلة

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-07-15 15:19:03
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 65%

أنشلوتي يعلن نهاية الميركاتو بالنسبة لريال مدريد

المصدر: راديو مارس - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-07-15 15:18:49
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 56%

برشلونة ويونايتد متفقان.. ودي يونغ يريد البقاء

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-07-15 15:18:59
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 53%

مقترح جديد أمام جامعة الكرة قبل تحضيرات المنتخب لكأس العالم قطر 2022

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-15 15:19:07
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 56%

أتلتيكو مدريد يحاول التعاقد مع كريستيانو رونالدو

المصدر: راديو مارس - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-07-15 15:18:52
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 70%

منتخب اليد يتأهل إلى كأس العالم

المصدر: راديو مارس - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-07-15 15:18:48
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 56%

منتخب الشباب يخسر ضربة البداية في البطولة العربية

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-07-15 15:19:01
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 50%

تحميل تطبيق المنصة العربية