ألم عضلي ليفي

عودة للموسوعة

الألم العضلي الليفي المتفشي أوالفيبرومالغيا هي حالة سقمية تتميز بانتشار ألم مزمن في أماكن متعددة من الجسم مع استجابة شديدة ومؤلمة عند الضغط. هناك أعراض أخرى بالإضافة إلى الألم وهذا ما يدعوإلى إطلاق مصطلح "متلازمة الألم العضلي المتفشي" على هذا السقم. الأعراض الأخرى تضم: الشعور بالتعب إلى حد التأثير في الأنشطة الاعتيادية، اضطراب النوم، تيبس المفاصل. وسجلت كذلك حالات تعاني من صعوبة في البلع، تشوهات المثانة والقولون ، نخز واخدرارواختلال معهدي. كثيرَا ما ترتبط الفيبرومالغيا بالظروف النفسية كالاكتئاب والقلق واضطرابات التوتر كاضطراب ما بعد الصدمة. لا يعاني جميع المصابين من جميع الأعراض مجتمعة.

بالرغم من حتى المسبب الدقيق للسقم مازال مجهولًا، ولكن يعتقد أنه ينتج من مجموعة عوامل نفسية، جينية، عصبية حيوية، وبيئية. هناك أدلة تشير إلى حتى العوامل البيئية وجينات محددة تزيد خطر الإصابة بسقم الألم العضلي المتفشي وهذه الجينات عينها مرتبطة أيضا بعدة متلازمات وظيفية جسدية أخرى والاضطراب الاكتئابي. العرض الرئيس في سقم الألم العضلي المتفشي وهوالألم الواسع الانتشار ينتج من اختلالات كيميائية عصبية تتضمن تفعيل أوتنشيط مسالك التهابية في الدماغ تؤدي إلى ترجمة الالم بصورة غير طبيعية. أدمغة الأشخاص الذين يعانون من الألم العضلي المتفشي تظهر اختلافات بنائية ووظيفية مقارنة بالأشخاص السليمين، ولكن كون هذه الاختلافات الدماغية هي المسببة لأعراض الفيبرومالغيا أوناتجة عن سبب ضمني مجهول أخر يعد أمرًا غير واضح. هناك دراسات تقترح وجود علاقة بين هذه الاختلافات وتوتر في فترة الطفولة أوحالات التوتر المزمنة والشديدة.

تصنف الفيبرومالغيا كاضطراب سقمي من قبل معاهد الصحة الوطنية الأمريكية والكلية الأمريكية لطب الروماتيزم . وتوصف بأنها "متلازمة تحسسية مركزية" تنتج من تشوهات حيوية في الجهاز العصبي تؤدي إلى اختلالات في الألم واختلالات معهدية ومشاكل نفسية.بالرغم من هذا، لا يزال الجدل قائمًا حول سبب وطبيعة الفيبرومالغيا وكيفية وصف المصابين به من قبل المجتمع الطبي. د. فريدريك وولف، رئيس محرري منطقة 1990 التي قدمت أول تعريف للمبادئ التي يتم على أساسها تشخيص الفيبرومالغيا، ذكر أنه يؤمن بأن" مسببات الفيبرومالغيا مثيرة للخلاف والجدل بمعنى وبمغزى ما وأن هناك عوامل عديدة مسببة لأعراض السقم؛ منها النفسي والعضوي وأنها تكون بشكل متواصل ومستمر".

يقدر عدد المصابين بالفيبرومالغيا بنحو2−8% من السكان وبنسبة وقوع بين النساء إلى الرجال 1:7 1:9 أي رجل لكل سبعة أوتسعة نساء مصطلح الفيبرومالغيا مشتق من اليونانية الحديثة حيث Fibro- وتعني "النسيج الليفي الضام" Myo- وتعني "العضلات" Algos- وتعني "الألم" وبذلك يصبح المعنى المباشر للمصطلح "ألم العضلات والنسيج الضام".

التصنيف

تصنف الفيبرومالغيا على أنها اضطراب في ترجمة الألم بسبب تشوهات في كيفية فهم وتفسير الإشارات المتعلقة بالألم في الجهاز العصبي المركزي . الكلية الأمريكية لطب الروماتيزم تصنف هذه المتلازمة بأنها متلازمة وظيفية جسدية. أما الاتحاد الأوروبي للتصدي لأمراض الروماتيزم يصنفها على انها اضطراب عصبي حيوي ونتيجة لذلك يقوم حصرًا بدعم فهم المعالجة الدوائية إلى حدٍ كبير.المراجعة العاشرة للتصنيف الدولي للأمراض تضع الفيبرومالغيا على قائمة "أمراض الجهاز الحركي والنسيج الضام" وأن بالإمكان تشخيصها، حيث أوضحت بأن متلازمة الألم العضلي الليفي المتفشي يجب حتى تصنف كمتلازمة وظيفية جسدية بدلًا من اضطراب عقلي. بالرغم من حتى الفيبرومالغيا عادةً ما تكون مصاحبة باضطرابات عقلية وبعض الاضطرابات الجسدية -كالقلق، الاكتئاب، متلازمة القولون المتهيج، متلازمة التعب المزمن- فإن التصنيف الدولي للأمراض يوضح بأن هذه الاضطرابات يجب حتى تصنف بشكل منفصل.

قد تشير الاختلافات في الأعراض النفسية وأعراض الجهاز العصبي المستقل بين الأفراد المصابين إلى وجود أنواع فرعية من الفيبرومالغيا. وفق مراجعة تمت في عام 2007 تم تقسيم المصابين بالفيبرومالغيا إلى أربع مجموعات مع إمكانية المزج بينها:

  1. حساسية شديدة للألم غير مصاحبة بحالات نفسية. قد تستجيب للأدوية التي تحبط مستقبلات ( 5HT-3 )
  2. فيبرومالغيا مصاحبة باكتئاب متعلق بالألم. (قد تستجيب الحالة لمضادات الاكتئاب).
  3. اكتئاب يصاحبه متلازمة الفيبرومالغيا. (قد الحالة لمضادات الاكتئاب).
  4. حدوث الفيبرومالغيا بسبب الجسدنة. (قد تستجيب الحالة للمعالجة النفسية).

العلامات والأعراض

مناطق الاصابة لدى الاناث

العلامات التي تعرّف متلازمة الألم العضلي المتفشي هي ألم مزمن واسع الانتشار، التعب، اضطراب النوم، ألم شديد عند الضغط اللمسي. بالإضافة إلى أعراض أخرى قد تضم الشعور بوخز في الجلد (مَذَل)، تشنجات عضلية مطوّلة، وهن في الأطراف، ألم عصبي (اعتلال الأعصاب المحيطية)، انتفاض أوارتعاش العضلات، الخفقان ، اضطرابات في وظيفة القولون.

الكثير من الأشخاص يعانون من اختلال معهدي (يعهد باسم الضباب الليفي) والذي قد يتضمن اختلال في الهجريز، مشاكل في الذاكرة القصيرة والطويلة الأمد، واستحصاف (عملية تثبيت المعلومات في الذهن) الذاكرة قصيرة الأمد، اختلال في سرعة الأداء، عدم القدرة على القيام بأكثر من مهمة في الوقت ذاته، إجهاد معهدي، تضاؤل فترة الانتباه. يصاحب الفيبرومالغيا عادةً قلق وأعراض اكتئابية.

من الأعراض الأخرى التي قد تسببها الفيبرومالغيا والتي قد تكون نتيجة سقم مصاحب: متلازمة ألم اللفافة العضلية أوألم اللفافة العضلية المزمن، الشعور بوخز منتشر غير مرتبط بقطاع جلدي محدد، اضطرابات في وظيفة القولون ومتلازمة القولون المتهيج، أعراض بولية تناسلية، التهاب المثانة الخلالي، اضطرابات جلدية، صداع متكرر، انتفاضات متعلقة بالرًّمَع العضلي ونقص سكر الدم مصحوب بأعراض. بالرغم من حتى الفييبرومالغيا تصنف وفقًا لوجود ألم واسع الانتشار، فإن الألم قد يحدث محددًا في مناطق عدّة كالكتفين، الرقبة، أسفل الظهر، الورك، أومناطق أخرى. الكثير من المصابين أيضًا يعانون من درجات متقاوتة من ألم اللفافة العضلية ولديهم معدلات عالية في الإصابة بخلل المفصل الصدغي الفكي المصاحب. 20%-30% من الأشخاص المصابين بالتهاب المفاصل الروماتيدي والذئبة الحمراء( ذئبة حمامية شاملة) قد يعانون أيضًا من الفيبرومالغيا.

الأسباب

سبب الفيبرومالغيا مجهول ولكن تم تطوير عدة فرضيات من ضمنها " الإحساس أوالتحسيس المركزي" . تقترح هذه النظرية حتى الأشخاص الذين لديهم الفيبرومالغيا لديهم عتبة تحمل أقل للألم بسبب زيادة نشاطية الخلايا العصبية الحساسة للألم في الحبل الشوكي أوالدماغ. غالبًا ما يتزامن حدوث ألم الاعتلال العصبي والاضطراب الاكتئابي مع الفيبرومالغيا- سبب هذا التزامن يعود إلى تشوهات جينية مشهجرة والتي تؤدي إلى اختلالات في عملية نقل الإشارات ذات مفعول أحادي الأمين، متعلقة بحمض الجلوتاميك، تغذوية عصبية، متعلقة بالسيتوكينات ذات مفعول أفيوني والسابقة للالتهاب. التوتر أوالسقم النفسي في هؤلاء الأشخاص المعرضين للإصابة قد يسبب تشوهات في مسارات الالتهاب والتوتر التي تنظم بدورها المزاج والألم. في النهاية تحدث حساسية مفرطة وتأثير يغير من وظيفة الدماغ في خلايا عصبية محددة مما يؤدي إلى نشوء الفيبرومالغيا وفي بعض الأحيان اضطراب المزاج. وفق الأدلة فإن الألم في متلازمة الفيبرومالغيا ينشأ في المقام الأول من مسارات ترجمة الألم التي تعمل بشكل غير طبيعي. يمكن وصفها بشكل أبسط بأن حجم الخلايا العصبية عالٍ جدًا وأن زيادة استثارية مسارات ترجمة الألم ونقص نشاطية مسارات تثبيط الألم في الدماغ يؤدي إلى الإحساس بالألم في الأشخاص المصابين. بعض التشوهات العصبية الكيميائية التي تحدث في متلازمة الفيبرومالغيا تنظم أيضًا المزاج، النوم والطاقة وهذا بدوره يفسر وجود مشاكل المزاج والنوم والإرهاق التي عادةً ما تصاحب هذه المتلازمة .

فهم الوراثة

يوجد مرشد يؤكد ارتباط العوامل الوراثية بتطور السقم. على سبيل المثال تتكدس هذه المتلازمة بشكلٍ عالٍ بين العائلات.باستخدام الإبلاغ الذاتي عن الألم المزمن الواسع الانتشار كعلامة بديلة للفيبرومالغيا، يبلغ مخط تسجيل التوائم السويدي حتى هناك:

  • 15% فرصة حدوث الألم المزمن الواسع الانتشار بين توائم البيضة الواحدة.
  • 7% فرصة حدوث الألم المزمن الواسع الانتشار بين توائم البيضتين.

نمط التوارث حاليًا غير معروف ولكن يحتمل على الأكثر أنه متعدد الجينات .أظهرت أيضًا الأبحاث حتى الفيبرومالغيا بإمكانه حتى يرتبط بتعدد الأشكال الجيني في النظام السيروتونينيُّ المفعول ، الدوباميني، والكاتيكولامينيّ . ولكن تعدد الأشكال الجيني هذا ليس خاصًا بالفيبرومالغيا وحسب، وإنما يرتبط بعدة اضطرابات أخرى مماثلة ( متلازمة التعب المزمن، متلازمة القولون المتهيج) والاكتئاب . ولقد عثر حتى الأفراد الذين لديهم تعدد في أشكال جينات مستقبلات5-HT2A 102T/C يزداد لديهم خطر الإصابة بالفيبرومالغيا.

نمط الحياة

التوتر قد يحدث عاملاً تراكميًا مهمًا في تطور الفيبرومالغيا. عادةً ما تصاحب الفيبرومالغيا الاضطرابات المتعلقة بالتوتر كمتلازمة التعب المزمن، اضطراب ما بعد الصدمة، متلازمة القولون المتهيج، والاكتئاب. ولقد وجدت دراسة منهجية ارتباطًا بليغًا بين الفيبرومالغيا والانتهاك الجسدي والجنسي في كلا مرحلتي الطفولة والرشد مع حتى جودة الدراسة اتسمت بالضعف. أنماط الحياة الرديئة التي تتضمن التدخين، السمنة، ونقص النشاط الجسدي قد تزيد من خطر إصابة الفرد بالفيبرومالغيا.

أظهرت دراستان حتى لدى الأشخاص المصابين بالفيبرومالغيا تشوهات أيضية في مجمع حصان البحر في الدماغ وذلك بواسطة مطيافية الرنين المغناطيسي(1H-MRS) أحادية-الفوكسل (عنصر حجمي). بما ان منطقة حصان البحر تلعب دورًا مهمًا في المحافظة على الوظائف المعهدية، تنظيم النوم، إدراك الألم، فإنه يظهر حتى خلل وظيفي في العملية الأيضية في تلك المنطقة قد يحدث سببًا في ظهور الأعراض.

البعض الآخر رجح أنه بسبب ما يحدثه التعرض لظروف مجهدة ومسببة للتوتر من قدرة على تغيير وظيفة المحور الوطائي-النخامي-الكظري (HPA) فإن تطور الفيبرومالغيا قد ينبثق من اختلال هذا المحور نتيجة التوتر.

اضطرابات النوم

في عام 1975 عثر مولدوفسكي وزملائه موجات ألفا ذات نشاط غريب (التي عادةً ما ترتبط بحالات التهيج)، سجلت بواسطة جهاز تخطيط موجات الدماغ، تنبعث من أدمغة الاشخاص المصابين بمتلازمة الالتهاب الليفي في فترة النوم ذات حركة العين غير السريعة. عبر العبث بفترة النوم الرابعة عند أفراد أصحاء صغار السن، تمكن الباحثون من اعادة إنتاج زيادة معتبرة في حساسية العضلات للألم شبيهة بتلك الموجودة في "متلازمة ألم الوهن العصبي العضلي الهيكلي" التي زالت ما حتى عاد الأشخاص لنمط نومهم الطبيعي.

العوامل النفسية

هناك مرشد قوي حتى الاكتئاب السقمي مرتبط بالفيبرومالغيا (1999)، بالرغم من حتى طبيعة العلاقة مازالت تحت الجدل. أوجدت مراجعة شاملة حول العلاقة بين الفيبرومالغيا والاضطراب الاكتئابي الكثير من أوجه الشبه بينها وبالتحديد في التشوهات العصبيّة الصمائيّة، الصفات النفسية، الأعراض الجسدية وأنواع العلاجات ولكن النتائج المتوفرة حاليًا لا تدعم فرضية انتمائهما إلى نفس البنية التحتية أومجرد كونهما فرعين مختلفين لنفس فكرة السقم. بالعمل، لدى احساس الألم بعدان: البعد الحسي الذي يعبر عن شدة الألم ومكانه، والبعد الوجداني المحفز الذي يعبر عن الشعور الغير اللطيف. وفقًا لذلك، أوجدت دراسة عبر التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفية لقياس مستوى استجابات الدماغ للألم التجريبي عند سقمى الفيبرومالغيا حتى الأعراض الاكتائبية كانت مرتبطة بشدة الألم الذي تم إحداثه سريريًا وبالأخص في مناطق الدماغ التي تشارك في ترجمة الألم الوجداني وليس الألم الحسي مما يشير إلى حتى تضخيم البعد الحسي للألم في الفيبرومالغيا يحدث بشكل مستقل عن ترجمة المزاج والانفعالات. يرتبط أيضًا الفيبرومالغيا مع الاضطراب ثنائي القطب؛ فترة الهوس الخفيف تحديدًا.

الفسيولوجيا السقمية

اعتلال الدوبامين

ترى "فرضية الدوبامين للفيبرومالغيا" حتى اعتلال الانتنطق العصبي الطبيعي للدوبامين هوالتشوه الرئيسي المسبب لأعراض السقم. عندماقد يكون هناك نقص في الدوبامين فإن هذه الحالة تدعى حالة نقص الدوبامين. يلعب الدوبامين وهوناقل عصبي كاتيكولاميني دورًا في إدراك الألم والتسكين الطبيعي. يتوفر أيضًا مرشد قوي على دور الدوبامين في متلازمة السيقان القلقة، وهي حالة تتواجد عادةً مع سقمى الفيبرومالغيا. قد يستجيب بعض مصابي الفيبرومالغيا للبراميبكسول (سيفرول)، وهوناهض الدوبامين الذي يعمل كمنشط اختياري لمستقبلات الدوبامين 2و3 فضلاً عن استعماله أيضًا كعلاج لسقم باركنسون ومتلازمة السيقان القلقة.

استقلاب السيروتونين

في عام 1975، فرض الباحثون حتى السيروتونين، وهوناقل عصبي ينظم أنماط النوم، المزاج، الهجريز والألم، قد يدخل أيضًا في الفسيولوجيا السقمية لأعراض الفيبرومالغيا. تم الإبلاغ في عام 1992 عن وجود نقص في مستوى السيروتونين في عينات من الدم والسائل الدماغي الشوكي عند الأشخاص المصابين.بالرغم من ذلك، فإن مثبطات السيروتونين الانتقائية قوبلت بنجاح محدود في تخفيف أعراض الاضطراب بينما الأدوية التي تعمل كمثبطات انتقائية مزدوجة للسيروتونين والنورابينفرين لاقت نجاحًا أكبر.فوق جميع ذلك فإن الجدل مازال قائمًا حول أهمية عدم انتظام أيض السيروتونين للفسيولوجيا السقمية.مما يزيد الامر تعقيدًا، حتى أحد أكثر الأدوية فعاليةً في معالجة الاضطراب ( مناهضات السيروتونين 5HT3) تمنع تأثير السيروتونين.

حساسية متعددة الأشكال

تظهر نتائج الدراسات التي تفحص الاستجابات للتنبيه الاختباري حتى سقمى الفيبرومالغيا لديهم زيادة في حساسية الجهاز المستقبل الأذيّة، المسؤول عن الشعور بالضغط، الحرارة، البرد، التنبيه الكهربائي والكيميائي. التجارب التي تفحص أنظمة تنظيم الألم، بينت حتى الأشخاص المصابين بالسقم يظهرون استجابة مبالغ فيها للتحفيز المتكرر ويغيب لديهم الاستجابة المسكنة المستحثة بالتمرين.

اعتلال عصبي صمّائي

مستويات الهرمونات التي تقع تحت التأثير المباشر أوالغير المباشر لهرمون النموكعامل النموالشبيه بالإنسولين 1، الكورتيزول، اللبتين، الببتيد العصبي Y، قد تكون غير طبيعية في سقمى الفيبرومالغيا. أظهر الكثير من الباحثين وجود نقص في مستويات هرمون النمووعامل النموالشبيه بالإنسولين-1 في السقمى مقارنة بالأشخاص العاديين. زيادةً على هذا فإن سقمى الفيبرومالغيا يعانون من نمط نوم غير طبيعي في المرحلتين الثالثة والرابعة من فترة حركة العين الغير السريعة والتي يتم فيها إفراز هرمون النموبشكل أساسي . مما يزيد من دعم دور عوَز هرمون النموهوارتباطه بالكثير من أعراض السقم لدى البالغين. يعد هرمون النمومهمًا في المحافظة على الاتزان الحيوي للعضلات، وتمت الإشارة إلى حتى مستوياته المنخفضة قد تكون مسؤولة عن تأخر التئام رضح العضلات المجهريّ في الفيبرومالغيا. مستويات عامل النموالشبيه بالإنسولين-1 المنخفضة أدت إلى نظرية حتى هؤلاء الأشخاص قد يعانون في الواقع من متلازمة أخرى يمكن معالجتها وهي عوز هرمون النموعند البالغين.ولكن يبقى هناك بعض الاختلاف حول دور هرمون النموفي الفيبرومالغيا.

قد يعاني سقمى متلازمة الألم العضلي الليفي المتفشي من تغيرات في الوظيفة العصبية الصمّائية الطبيعية، تتصف بنقص خفيف في مستويات الكورتيزول في الدم، فرط نشاطية إفراز هرمون الغدة النخامية الموّجه لقشرة الغدة الكظرية في استجابة لتحدّي، مقاومة التغذية الراجعة للسكريات القشرية.

التشوهات الأخرى تتضمن، نقص استجابة الموجهة الدرقية وهرمونات الغدة الدرقية للهرمون المطلق للموجهة الدرقية، زيادة طفيفة في مستويات هرمون البرولاكتين مصحوبة بعدم تثبيط لإطلاق الهرمون استجابةً للتحدي، ونقص إفراز اندروجينات الغدة الكظرية.

قد تنتج هذه التغيرات من التوتر المزمن الذي تتم ترجمته وفهمه بواسطة الجهاز العصبي المركزي ثم يقوم بعد ذلك بتفعيل الهرمون المطلق لموحّهة القشرة الوطائي.قد تؤديزيادة النشاطية المزمنة لهذه الخلايا العصبية إلى اختلال في الوظيفة الطبيعية للمحور النخامي- الكظري والتسبب في زيادة تنشيط الإفراز الوطائي لهرمون السوماتوستاتين والذي يقوم بدوره بتثبيط إفراز هرمونات أخرى.

فرط النشاط الودّي

أظهر التحليل الوظيفي اعتلال في نشاط الجهاز العصبي الذاتي عند سقمى الفيبرومالغيا، يتصف بفرط نشاطية الجهاز العصبي الودّي عند الحد الأدنى، مع نقص في النشاط الودّي الكظريفي الاستجابة إلى عدة عوامل ضغط كالجهد الفيزيائي والتوتر العقلي . يظهر سقمى الفيبرومالغيا كذلك تنوع أقل في معدّل نبضات القلب، وهومؤشر على التوازن الودّي- نظير الودّي، مما يشير على فرط نشاطية سائدة للجهاز الودّي، خصوصًا في الليل . بالإضافة إلى ذلك، تم الإبلاغ عن مستويات منخفضة للببتيد العصبي-Y في البلازما، وهوالذي يتواجد بصحبة الإيبنيفرين والنورايبينفرين في الجهاز العصبي الودّي، بينما تم الإبلاغ عن مستويات متفاوتة تتراوح بين منخفضة، طبيعية وعالية للإيبينيفرين والنورايبينفرين في الدم. إعطاء انترلوكين-6 لسقمى الفيبرومالغيا، وهوتعبير عن سيتوكين قادر على تنشيط إطلاق الهرمون المطلق لموجهة القشرة الوطائي، والذي يقوم بدوره بتحفيز نشاطية الجهاز العصبي الودّي، يؤدي إلى زيادة دراماتيكية في مستويات النورابينيفرين في الدم وزيادة أعلى بشكل بليغ في معدل نبضات القلب فوق الحد الأدنى، مقارنةً بالأشخاص العاديين.

تشوهات السائل الدماغي الشوكي

من أكثر النتائج المختبرية شيوعا التي تم اكتشافها في سقمى الفيبرومالغيا هوازدياد مستويات المادة-P في السائل الدماغي الشوكي، وهي تعتبر ناقل عصبي مستقبل للأذيّة. يلي ذلك مستويات مستقلبات النواقل العصبية أحاديّة الأمين كالسيروتونين، النورابينيفرين والدوبامين -جميعها تلعب دورًا في تسكين الالم الطبيعي- حيث كانت أقل، بينما تراكيز أفيونيّات المفعول الداخلية المنشأ (كالإندورفينات والانكيفالينات) بدت أعلى . متوسط هجريز عامل النموالعصبي كان مرتفعًا وهومادة تعهد بمشاركتها في التكيفيّة الهجريبية والوظيفية للمسارات مستقبلة الأذية في عقدة الجذر الظهري والحبل الشوكي . هنالك أيضًا مرشد على زيادة إطلاق الحمض الأميني الاستثاري في السائل الدماغي الشوكي مع وجود علاقة بين مستويات مستقلبات الجلوتاميت وأكسيد النيتريك ومؤشرات الألم السريرية.

دراسات التصوير الدماغي

بواسطة التصوير العصبي الوظيفي، تم الكشف عن دور غير طبيعي للدماغ في تطور سقم الفيبرومالغيا. النتائج الأولية كانت انخفاض تدفق الدم في المهاد وعناصر من العقد القاعدية والدماغ المتوسط (النواة الجسرية) .ظهر أيضًا تفعيل تبايني عند الاستجابة لمحفز مؤلم.. مراكز الدماغ التي تظهر فرط نشاطية في الاستجابة لمحفز ضارّ تتضمن مراكز الدماغ المتعلقة بالألم كالقشرة الجسدية الحسيّة الأوليّة والثانويّة، القشرة الحزامية الأمامية، والقشرة الجزيريّة.قد يكون أيضًا لدى الأشخاص المصابين تنشيط عصبي في المناطق الدماغية المرتبطة بالألم عند التعرض لمحفّز غير مؤلم. من هذه المناطق: القشرة قبل الجبهية، الحركيّة الإضافيّة، الجزيرية، والحزامية.

تم تحديد الدليل على وجود اعتلال في منطقة حصان البحر في الدماغ عبر انخفاض نسب مستقلبات الدماغ باستخدام مطيافيّة الرنين المغناطيسي (1H-MRS). تظهر علاقة سلبية واضحة بين نسب المستقلبات الغير طبيعية ومؤشر مثبت للشدّة السريرية (استطلاع تأثير الفيبرومالغيا) . توجد علاقات تربط بين شدة الألم السريرية وتراكيز الناقل العصبي ذوالحمض الأميني الاستثاري (الجلوتامات) في القشرة الجزيرية، تم إظهارها بواسطة 1H-MRS.

باستخدام تقنية قياس الأشكال المبنية على الفوكسل، تم إظهار تسارع في ضمور الدماغ الطبيعي المتعلق بالعمر في المناطق التي تقل فيها المادة الرمادية والموجودة في القشرة الحزامية، والتليف الجزيري والمجاور للحصيْن. فقدان المادة الرمادية يزداد عن المعدل الطبيعي ب9.5 مرة في جميع عام . أظهرت الدراسات التي تستخدم التصوير المبتري بالإصدار البوزيتروني انخفاض في تصنيع الدوبامين في كلا من جذع الدماغ وأجزاء من الفص الجوفي.

علاقة سلبية واضحة تظهر كذلك بين شدة الألم وتصنيع الدوبامين في القشرة الجزيرية. دراسة تالية كشفت عن اعتلال جسيم في النشاط الدوباميني في الاستجابة لمحفز الألم القوي في العقد القاعدية مع وجود علاقة طردية واضحة بين الميزة المحددة للاضطراب ( مؤشر النقطة الحساسة) وقوة ارتباط مستقبلات الدوبامين D2 خصيصًا في منطقة البطامة اليمنى.

وأخيرًا، ظهور نقص في تواجد مستقبلات ميوللمواد أفيونيّة المفعول في الجزء البطني من الجسم المخطط/النواة المتكئة والقشرة الحزامية مع علاقة سلبية واضحة بين مستويات الألم المؤثر وتواجد المستقبلات في النواة المتكئة.

التشخيص

لا يوجد اختبار واحد يمكنه تشخيص متلازمة الفيبرومالغيا بشكل تام والجدل مازال قائمًا حول ما يجب اعتماده في معايير التشخيص الأساسية وحول إمكانية التشخيص الحسّي. في معظم الحالات قد يحصل سقمى الفيبرومالغيا على نتايج مخبرية طبيعية والكثير من الأعراض التي يعانون منها قد تشبه أعراض الحالات المتعلقة بالروماتيزم كالتهاب المفاصل وهشاشة العظام. مجموعة معايير التصنيف التي تم اعتمادها على نطاق واسع لأهداف بحثية، تم تحضيرها في عام 1990 بواسطة لجنة المعايير المتعددة المراكز التابعة للكلية الأميركية لطب الروماتيزم. هذه المعايير التي تعهد بشكل غير رسمي (the ACR 1990)، تعرّف الفيبرومالغيا عند وجود المعايير التالية:

  • الشعور بألم واسع الانتشار لفترة تزيد عن ثلاثة أشهر- يصيب كافة أرباع الجسم (كلا الجانبين، أعلى وأسفل الخصر).
  • النقاط الحساسة- تم تعيين 18 نقطة حساسة ممكنة (هذا لاينفي إمكانية الشعور بالألم في مناطق أخرى). التشخيص لم يعد يعتمد على عدد المناطق الحساسة.

هذه المعايير لتصنيف السقمى تم بناؤها بشكل أصلي كمعايير متضمنة لأهداف بحثية وليس بغرض التشخيص السريري ولكنها أصبحت حاليًا معايير التشخيص الفعّالة في التجهيز الطبي. الجدير بالذكر حتى عدد النقاط الحساسة النشطة في أية حين يختلف من وقت لأخر ومن حالة لأخرى. في دراسة مثيرة للجدل أجراها فريق قانوني لإثبات عجز موكلهم استنادًا بشكل أساسي على النقاط الحساسة ووجودها بشكل واسع الانتشار في مجتمعات غير خاضعة للقضاء، دفعت رئيس محرري هذه المعايير للتحقق من مدى فائدة النقاط الحساسة في التشخيص. تم استعمال نقاط قياسية لإزالة الشك حول احتمالية وجود الفيبرومالغيا وحول ادّعاء الشخص بالإصابة بالسقم ولكن هذه الطريقة لم تستخدم في أية درس لتشخيص الفيبرومالغيا حيث لا نصح باستخدام مثل هذه الاختبارات التشخيصية وأنه يجب أخذ الفيبرومالغيا في عين الاعتبار لأية حالة تشكومن الألم بشكل منتشر . منذ حتى تم نشر معايير(ACR)، أظهرت بحوث باستخدام مقياس الألم والأجهزة الميكانيكية الأخرى التي تبذل الضغط حتى تشخيص الفيبرومالغيا لا بمكن حتى يتم بشكل حسي بواسطة ألة وإنما يحتاج كذلك تقدير الفيزيائي الشخصي لتحديد مقدار الضغط الذي يجب بذله.

معايير 2010 المؤقتة

مؤشر انتشار مناطق الالم

في عام 2010، وافقت الكلية الأمريكية لطب الروماتيزم على معايير تشخيصية مؤقتة ومراجعة للفيبرومالغيا والتي أقصت اعتماد معايير 1990 على اختبار النقاط الحساسة . المعايير الجديدة تستخدم مؤشر الألم الواسع الانتشار (WPI) ومقياس شدة الأعراض (SS) بدلاً من اختبار النقاط الحساسة في السابق. مؤشر الألم الواسع الانتشار يضم 19 منطقة في الجسمالتي شعر المريض فيها بالألم خلال الأسبوعين الماضيين. مقياس شدة الأعراض يقيس شدة تعب المريض، الاستيقاظ غير المنتعش، أعراض معهدية، وأعراض جسدية عامة على تدريج من 0 إلى ثلاثة وتجميع كلي يتراوح من 0 إلى 12. المعايير الجديدة هي:

  • WPI ≥سبعة وSS ≥خمسة أوWPI 3-6 وSS ≥ 9.
  • ظهور الأعراض على مستوى مشابه لمدة ثلاثة شهور على الأقل.
  • عدم تشخيص أية اضطراب أخر يفسر الألم:.

المعالجة

كما هوالحال مع الكثير من المتلازمات التي لا يمكن تفسيرها طبيًّا، لا يوجد علاج متفق عليه بشكل عام لعلاج الفيبرومالغيا وإنما يقتصر فقط على معالجة الأعراض. أدى التقدم في فهم الفسيولوجيا السقمية للاضطراب إلى تحسن في العلاج والذي يتضمن الدواء الموصوف، التدخل السلوكي والتمرين. وبالعمل، فإن خطة العلاج المتكاملة التي تضم الدواء، تعليم المريض، تمارين هوائية، العلاج السلوكي المعهدي أكثر فعالية في تخفيف الألم والأعراض الأخرى المتعلقة بالفيبرومالغيا.

جمعية المجتمعات الفهمية الطبية في ألمانيا ، الاتحاد الأوروبي للتصدي لأمراض الروماتيزم ، وجمعية الألم الكندية تنشر حالًيا أسس تشخيص وعلاج الفيبرومالغيا.

العلاج السيكولوجي

العلاج السلوكي المعهدي وغيره من العلاجات السلوكية والسيكولوجية تخفف من أعراض السقم بشكل سهل إلى متوسط. توجد فائدة كبرى عندما يضاف العلاج السلوكي المعهدي إلى التمارين.

أظهر تحليل تلوي على عينة تتكون من 1119 إنسان دليلاً قويّا على حتى المعالجة المتعددة الأجزاء لديها تأثيرات مفيدة على المدى القصير لأعراض أساسية في الفيبرومالغيا . صدر عن مراجعة منهجية ل14 دراسة "أن العلاج السلوكي المعهدي يحسن من نجاعة الذات والتعايش مع الألم ويقلل من عدد الزيارات إلى الطبيب في فترة ما بعد المعالجة"، ولكن ليس له تأثير واضح على الألم، التعب، النوم، أوجودة الحياة المتعلقة بالصحة في فترة المتابعة. يمكن أيضًا تحسين المزاج المكتئب ولكن لا يمكن تفريقه عن خطر الأخطاء المنهجية. يستخدم في بعض الأحيان طريقة متعددة المجالات والتي غالبًا ما تتضمن العلاج السلوكي المعهدي لاعتبارها "المعيار المضىي" في علاج متلازمات الألم المزمن كالفيبرومالغيا.

الأدوية

اعتمدت صحة كندا وإدارة الغذاء والدواء الأمريكية دواء بريجابلين ودولوكسيتين لعلاج الفيبرومالغيا. وافقت كذلك إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على دواء ميلناسيبران ولكن وكالة الأدوية الأوروبية رفضت تصريح ترويجه.

مضادات الاكتئاب

ترتبط مضادات الاكتئاب بتحسن في الألم، الاكتئاب، التعب، اضطرابات النوم وجودة الحياة المتعلقة بالصحة في سقمى الفيبرومالغيا. الهدف من استخدام مضادات الاكتئاب هوالتخفيف من الأعراض وفي حالة استعمالها لفترة زمنية طويلة يجب تقييم تأثيراتها الدوائية لقاء تأثيراتها الجانبية. يستفيد القليل من الأشخاص بشكلٍ بالغ من مثبطات إرجاع السيروتونين والنورابينيفرين كالدولوكسيتين والميلناسيبران ومضادات الاكتئاب الثلاثية الحلقات كالأميتربتيلين بالرغم من حتى التأثيرات الجانبية تفوق الدوائية في معظم الأشخاص . بالرغم من حتى أميتربتيلين يستخدم كخط العلاج الأول، إلا حتى جودة الدليل الذي يدعم استخدامه تعد فقيرة.

مضادات الاختلاج

كالجابابنتين والبريجابلين حيث يعطي الجابابنتين تأثيرًا واضحًا في حوالي 30% من الأشخاص ولكنه رغم ذلك يرتبط عادةً بتأثيرات جانبية. انتهت مراجعة كوكرين لاستخدام البريجابلين في معالجة الألم المزمن إلن أقلية من السقمى سيستفيدون بشكل كبير من البريجابلين أما الذين سيستفيدون بشكل متوسط فعددهم أكثر من ذلك. أما معظم السقمى سيستفيدون بشكل ضئيل أومعدوم أوسيوقفون استعمال الدواء بسبب التأثيرات الجانبية . أوجد تحليل تلوي تضمن أربعة تجارب حول استخدام البريجابلين في معالجة الفيبرومالغيا، حتى الأشخاص الذين استجابوا للدواء انخفض لديهم الوقت المستبتر من العمل بأكثر من يوم واحد في الأسبوع.

أفيونيّات المفعول

لا توصي جمعية المجتمعات الفهمية الطبية في ألمانيا سواء باستخدام أوعدم استخدام أفيونيات المفعول الضعيفة وذلك بسبب الكمية المحدودة من البحث حول استخدامها في معالجة الفيبرومالغيا ولكنها توصي بعدم استخدام أفيونيات المفعول ذات التأثير القوي. يوصي الاتحاد الأوروبي للتصدي لأمراض الروماتيزم باستخدام دواء ترامادول ذوالمفعول الأفيوني الضعيف ولا يوصي باستخدام أفيونيات المفعول ذات التأثير القوي. وفق جمعية الألم الكندية، فإنه يمكن استعمال أفيونيات المفعول الضعيفة كالترامادول في علاج الألم المتوسط إلى الشديد والذي لا يمكن السيطرة عليه بواسطة مسكنّات ألم ذات مفعول غير أفيوني. لا يشجعون كذلك استخدام أفيونيات المفعول القوية التأثير ويوصون باستخدامها فقط في حالة استمرارها بتحسين الألم والقيام بالوظائف. يجب على مقدمي الرعاية الصحية مراقبة الأشخاص الذين يستخدمون أفيونيات المفعول للتحقق من فعاليتها المستمرة، تأثيراتها الجانبية، وسلوكيات دوائية أخرى ممكنة غير محببة.

أظهرت ثنائية الترامادول والباراسيتامول فعالية، سلامة، وقدرة على تحمل الآثار الجانبية لدى السقمى (لمدة تصل إلى عامين في معالجة حالات الألم الأخرى) دون حدوث التحمل. وهي فعّالة بقدر فعالية ثنائية الكوديين (وهوذومفعول أفيوني ضعيف) والباراسيتامول ولكنها تنتج نعاس وإمساك بشكل أقل.

في دراسة كبيرة على سقمى الفيبرومالغيا في الولايات المتحدة، أظهرت حتى بين عامي 2005 و2007، تم وصف أفيونيات المفعول ذات التأثير القصير ل37.4% من السقمى وأفيونيات المفعول ذات التأثير الطويل ل8.3% منهم، وأن دواء ترامادول شكل حوالي 10% من أفيونيات قصيرة المفعول الموصوفة. وفي دراسة كندية أخرى أجريت في عام 2011 على عينة من سقمى الفيبرومالغيا تتكون من 457 شخصّا، أوجدت حتى 32% منهم يستخدمون أفيونيات المفعول وحوالي الثلثين يستخدمون أفيونيات المفعول ذات التأثير الطويل.

أخرى

أظهرت الدراسات المبدئية حول استعمال هرمون النموللفيبرومالغيا نتائج واعدة. أظهرت مراجعة مطبوعة في عام 2007، بالرجوع إلى نتائج ثلاث دراسات عشوائية مراقبة التي تتضمن علاج بديل، حتى الاستعمال المطول لهرمون النمولفترةتسعة أشهر كان كفيلاً بتخفيف الأعراض وجعل عامل النموالشبيه بالإنسولين-1 طبيعيًا. ولكن تمت التوصية بإجراء المزيد من الدراسات قبل تطبيق أي شيء على أرض الواقع . في عام 2012، تم إجراء أكبر وأطول تجربة سريرية لدور هذا الهرمون في الفيبرومالغيا والتي بينت حتى إضافة هرمون النمولطريقة العلاج المتعارف عليها كانت فعالة في تخفيف الألم وكان نشاطه مستمرًا مع الوقت.

تمت أيضًا دراسة أوكسيبيت الصوديوم الذي يستخدم لعلاج النوم القهري في سقمى الفيبرومالغيا. تمكن هذا الدواء من تخفيف أعراض الألم والتعب وتخفيف مشاكل النوم بشكل دراماتيكي (تدخل موجات ألفا ونقصان نوم الموجات البطيئة). تلا ذلك تجارب الفترة الثالثة التي دعمت هذه النتائج، وبينت حتى الدواء وفّر فوائد مهمة لعدة أعراض في سقمى الفيبرومالغيا. بما حتى أوكسيبيت الصوديوم يزيد من مستويات إنتاج هرمون النموالطبيعي عبر زيادة أنماط النوم ذات الموجات البطيئة فقد وفّر ذلك دليلًا إضافيًّا على فائدة هرمون النمولمصابي الفيبرومالغيا. بالرغم من هذا، لم تتم الموافقة على استعمال هذا الدواء في سقمى الفيبرومالغيا من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية بسبب مخاوف من سوء الاستعمال.

في بعض الأحيان، يتم استخدام مرخيات العضلات: سايكلوبنزابراين وتيزانيدين بدون تصريح لعلاج الفيبرومالغيا.

ناهضات الدوبامين (كالبراميبكسول (ميرابكس) والروبينيرول (ريكويب))، أدّت إلى بعض التحسينات في أقلية من الناس ، ولكن الكثير من التأثيرات الجانبية التي تضم اضطرابات السيطرة على الاندفاع مثل لعب القمار والتسوق القهري صرفت النظر عن هذه الطريقة. يستغرق مضاد الاكتئاب أميتريبتيلين حوالي ثلاثة أشهر ليعطي مفعولًا وحوالي ستة أشهر للحصول على الاستفادة القصوى من أدوية دولوكسيتين ،ميلناسبران وبريجابلين. بعض الأدوية لديها القدرة على التسبب بأعراض الامتناع عند التوقف عن تناولها، لذلك ينصح دومًا بالتوقف التدريجي خصوصًا في مضادات الاكتئاب والبريجابلين.

وفق الأدلة، تعتبر الفيبرومالغيا اضطراب عصبي- مناعي- صمائي. تم ايجاد ازدياد في مستويات المادة-P، انترلوكين-6 وانترلوكين-8 بالإضافة إلى هرمون إطلاق الموجهة القشرية في السائل الدماغي الشوكي لدى سقمى الفيبرومالغيا. تم العثور كذلك على أعداد متزايدة من الخلايا البدينة في خزعات جلدية مأخوذة من بعض السقمى. لعلاج هذه الحالة يستعمل الكيرسيتين وهومنتج طبيعي ذا خواص دوائية حيث يعمل كمضاد للالتهاب بالإضافة إلى قدرته على تثبيط الخلايا البدينة.

لا يوصى باستعمال مضادات الالتهاب اللاسيترويدية كخط أول للعلاج.

التمارين

يحسن التمرين الرياضي من اللياقة البدنية والنوم وقد يخفف الألم والتعب في سقمى الفيبرومالغيا. حيث تتوافر الأدلة على فعالية التمرين القلبي الوعائي بالأخص، لدى بعض الأشخاص. التمرينات المائية الطويلة المدى أثبتت كذلك فعاليتها حيث تجمع مابين التمرين القلبي الوعائي وتدريب المقاومة .

تعالج الفيبرومالغيا عادةً لدى الأطفال بواسطة برنامج معالجووظيفية وفيزيائية مكثف لمتلازمات الألم العضلية الحركية المضخّمة. هذه الرامج تتضمن كذلك التوجيه والتوعية، المعالجة الفنية، والمعالجة الموسيقية. تم بناء هذه البرامج وفق أدلة مدروسة وقد وصلت معدلات نجاحها في حل معضلة الألم الكلي إلى حوالي 88% ولكن لم تثبت فعاليتها لدى البالغين.

تسقطات سير السقم

بالرغم من حتى الفيبرومالغيا ليست داءًا تنكسيًّا أومميتًا، إلا حتى السقمى يشعرون بألم مزمن منتشر ومستمر. معظم سقمى الفيبرومالغيا لا تتحسن أعراضهم مع الوقت. في تقييم ل332 مريض حديث بشكل متتابع، عثر حتى العوامل المتعلقة بالسقم كالألم والعوامل السيكولوجية مثل حالة العمل، الشعور بالضعف، التعليم، والقدرة على التعايش ترتبط بشكل مستقل وواضح مع شدة أعراض الفيبرومالغيا ووظيفتها.

فهم الأوبئة

يقدر عدد المصابين بالفيبرومالغيا بنحو2−8% من السكان وبنسبة وقوع بين النساء إلى الرجال 7:1 و9:1 أي رجل لكل سبعة أوتسعة نساء. يمكن حتى تحدث بداية السقم في فترة الطفولة ولكن يتم تشخيصه عادة في الأفراد الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و50 عامًا.

قد تظل الفيبرومالغيا بدون تشخيص في حوالي 75% من المصابين.

سجل السقم

وصف الألم المزمن الواسع الانتشار في السجلات خلال القرن التاسع عشر، ولكن مصطلح الفيبرومالغيا لم يستخدم حتى عام 1976 عندما استخدمه د.هنش لوصف هذه الأعراض. تاريخيّا، تم إطلاق الكثير من الأسماء على أعراض تشبه أعراض الفيبرومالغيا، مثل "الروماتيزم العضلي"، " الالتهاب الليفي"، " روماتيزم نفسي المنشأ"، و"الوهن العصبي". أما مصطلح الفيبرومالغيا، تمت صياغته لأول مرة بواسطة الباحث "محمد يونس" كمصطلح مرادف للالتهاب الليفي واستخدم في المنشورات الفهمية في عام 1981 . مصطلح الفيبرومالغيا مشتق من اليونانية الحديثة حيث Fibro- وتعني النسيج الليفي الضام Myo- وتعني العضلات Algos- وتعني الألم الجوانب التاريخية لتطور فكرة الفيبرومالغيا تشير إلى الأهمية المركزية للورقة البحثية التي صدرت عام 1977 لسمايث ومولدوفسكي حول الالتهاب الليفي. في عام 1981 ، تم نشر أول دراسة سريرية مراقبة لخصائص متلازمة الفيبرومالغيا وقد وفرت الدعم لارتباطات الأعراض. في عام 1984 تم طرح وجود ارتباط بين متلازمة الفيبرومالغيا وحالات أخرى شبيهة وفي عام 1986 تم نشر تجارب استعمال أولى الأدوية المقترحة.

في منطق تم نشره عام 1987 في مجلة الجمعية الطبية الأمريكية، ورد مصطلح "متلازمة الفيبرومالغيا" وأنها حالة مثيرة للجدل. الكلية الأمريكية لطب الروماتيزم نشرت أولى معايير تصنيف الفيبرومالغيا في عام 1990 رغم أنها لا تستخدم كمعايير لتشخيص بحذافيرها.

المجتمع والثقافة

الاقتصاد

سقمى الفيبرومالغيا لديهم بشكل عام تكاليف رعاية صحية ومعدلات استخدام أعلى من غيرهم. في دراسة ضمت 20000 من موظفي شركة "هيومانا" الأمريكية للتأمين الذين سجلوا في برنامج للضمان الصحي (Medicare Advantage) وعدة خطط تجارية تمت مقارنة التكاليف والاستخدامات الطبية وتبين حتى سقمى الفيبرومالغيا يستخدمون أدوية متعلقة بالألم بمقدار الضعف. بالإضافة إلى ذلك، فإن استعمال الأدوية والمستلزمات الطبية يزداد بشكل ملحوظ بعد حتى يتم التشخيص.

جدال

كون الفيبرومالغيا مازال داءً حديثًا نسبيًا وغير مفهوم بشكل كامل، فإن تشخيصه يعد مثيرًا للجدل في بعض الأحيان. د. فريدريك وولف، رئيس محرري منطقة 1990 التي قدمت أول تعريف للمبادئ التي يتم على أساسها تشخيص الفيبرومالغيا، ذكر في عام 2013 أنه يؤمن بوضوح أن" مسببات الفيبرومالغيا مثيرة للخلاف والجدل بمعنى وبمغزى ما وأن هناك عوامل عديدة مسببة لأعراض السقم؛ منها النفسي والعضوي وأنها تكون بشكل متواصل ومستمر" وذكر قبل ذلك في عام 2008 اعتقاده بأن الفيبرومالغيا لا يعد سقمًا بحد ذاته وإنما استجابة عضوية للاكتئاب والتوتر .

لا يعتبر بعض أعضاء المجتمع الطبي الفيبرومالغيا سقمًا بحد ذاته بسبب نقص التشوهات في الاختبار العضوي وعدم وجود اختبارات تشخيصية حسيّة. يعترض الباحث محمد يونس على التصنيف النفسي للفيبرومالغيا في خطه، ويقول في ذلك حتى المعلومات المتوافرة لتصنيف الفيبرومالغيا بشكلٍ أخر يتم تجاهلها أوالتلاعب بها.

يرى فهماء الأعصاب وأخصائي الألم الفيبرومالغيا على انه حالة سقمية تنتج بسبب اعتلال العضلات والنسيج الضام بالإضافة إلى تشوهات وظيفية في الجهاز العصبي المركزي. يعهد فهماء طب الروماتيزم هذه المتلازمة وفق مضمون "التحسس المركزي" وهوزيادة في الاستجابة الدماغية لمحفز طبيعي في ظل غياب أية اضطرابات عضلية أوفي المفاصل والنسيج الضام. في اللقاء يرى أطباء النفس الفيبرومالغيا على أنه اضطراب وجداني عاطفي، أما أخصائي الطب النفسي الجسدي فيرونه على أنه اضطراب جسدي الشكل. بالرغم من هذا، يوجد الكثير من الأدلة البحثية القوية التي تدعم فكرة المنشأ العصبي للعرض الأساسي في هذه المتلازمة وهوالألم. هذا الجدل يمتد كذلك إلى السقمى الذين غالبًا ما يعترضون على وصف الفيبرومالغيا بأنه سقم جسدي فقط.

يعد تصنيف الفيبرومالغيا على أنه سقم سريري مستقل فريد من نوعه مسألة حامية للنزاع والخلاف وذلك بسبب عدم وجود فواصل محددة تفرق بين متلازمة الفيبرومالغيا، متلازمة التعب المزمن، متلازمة القولون المتهيج، أوالصداع المتكرر العضلي المزمن. بسبب هذا التداخل المعتبر، اقترح بعض الباحثون تصنيف الفيبرومالغيا وغيرها من المتلازمات ذات الأعراض المتداخلة على أنها متلازمات وظيفية جسدية لبعض الأسباب.

البحث

من الأدوية البحثية: الكابنابينويد ومناهض مستقبل 5-HT3 تروبيسيترون . فشلت دراسة مراقبة للغايفنسين في اعتماده كعلاج للفيبرومالغيا حيث لم يظهر أية تحسن. يستعمل أيضًا الكيرسيتين وهوفلافونويد، منتج طبيعي ذا خواص دوائية حيث يعمل كمضاد للالتهاب بالإضافة إلى قدرته على تثبيط الخلايا البدينة. أثبت درس تمهيدي حول النالتريكسون بجرعات منخفضة للغاية فعاليته بتخفيف أعراض الفيبرومالغيا بأكثر من 30% في دراسة تمهيدية صغيرة تتضمن عينة من عشرة نساء..نالتريكسون، وهومناهض لأفيونيات المفعول حيث يعمل بجرعات منخفضة لتثبيط الخلايا الدبقية الصغيرة وبالتالي تخفيف السيتوكينات الالتهابية والأكسيد الفائق السام للعصب.

ملاحظات

  1. ^ الحزام الكتفي (يمينًا ويسارًا)، أعلى الذراع (يمينًا ويسارًا)، أسفل الذراع (يمينًا ويسارًا)، الورك/الألية/المدوَر (يمينًا ويسارًا)، أعلى الساق (يمينًا ويسارًا)، أسفل الساق (يمينًا ويسارًا)، الفك (يمينًا ويسارًا)، الصدر، البطن، الظهر (أعلى وأسفل)، والرقبة.
  2. ^ تضم الأعراض الجسدية ولكن ليس على سبيل الحصر: ألم العضلات، متلازمة القولون المتهيج، التعب أوالإرهاق، مشاكل في التفكير والتذكر، ضعف العضلات، صداع، ألم ومغص حاد في البطن، وخز واخدرار، دوار، أرق، اكتئاب، إمساك، ألم في أعلى البطن، غثيان، عصبية، ألم في الصدر، تغيم الرؤية، حمّى، إسهال، جفاف الفم، حكة، أزيز، ظاهرة راينود، شرى أوانتفاخ، رنين في الأذنين، قيء، حرقة في القلب، قرحات فموية، فقدان أوحدوث تغيرات في حاسة التذوق، نوبات، جفاف العين، انقطاع النفس، فقدان الشهية، طفح جلدي، حساسية تجاه الشمس، صعوبات في السمع، سهولة الإصابة بالكدمات، تساقط الشعر، التبول المتكرر أوالمؤلم، وتشنجات في المثانة.

المراجع

  1. ^ "fibromyalgia". Collins Dictionaries. مؤرشف من الأصل في أربعة أكتوبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2016.
  2. Ngian GS, Guymer EK, Littlejohn GO (February 2011). "The use of opioids in fibromyalgia". Int J Rheum Dis. 14 (1): 6–11. doi:10.1111/j.1756-185X.2010.01567.x. PMID 21303476. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  3. ^ Wolfe F (February 1989). "Fibromyalgia: the clinical syndrome". Rheum Dis Clin North Am. 15 (1): 1–18. PMID 2644671.
  4. Wallace DJ, Hallegua DS (October 2002). "Fibromyalgia: the gastrointestinal link". Curr Pain Headache Rep. 8 (5): 364–8. doi:10.1007/s11916-996-0009-z. PMID 15361320.
  5. ^ Clauw DJ, Schmidt M, Radulovic D, Singer A, Katz P, Bresette J (January–February 1997). "The relationship between fibromyalgia and interstitial cystitis". J Psychiatr Res. 31 (1): 125–31. doi:10.1016/S0022-3956(96)00051-9. PMID 9201654. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  6. ^ Simms RW, Goldenberg DL (August 1988). "Symptoms mimicking neurologic disorders in fibromyalgia syndrome". J. Rheumatol. 15 (8): 1271–3. PMID 3184073.
  7. Glass JM (December 2006). "Cognitive dysfunction in fibromyalgia and chronic fatigue syndrome: new trends and future directions". Curr Rheumatol Rep. 8 (6): 425–9. doi:10.1007/s11926-006-0036-0. PMID 17092441.
  8. Buskila D, Cohen H (October 2007). "Comorbidity of fibromyalgia and psychiatric disorders". Curr Pain Headache Rep. 11 (5): 333–8. doi:10.1007/s11916-007-0214-4. PMID 17894922.
  9. Schweinhardt P, Sauro KM, Bushnell MC (October 2008). "Fibromyalgia: a disorder of the brain?". عالم أعصاب. 14 (5): 415–21. doi:10.1177/1073858407312521. PMID 18270311. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  10. ^ Yunus MB (December 1983). "Fibromyalgia syndrome: a need for uniform classification". J. Rheumatol. 10 (6): 841–4. PMID 6582267.
  11. Maletic V, Raison CL (2009). "Neurobiology of depression, fibromyalgia and neuropathic pain". Front Biosci. 14: 5291–338. doi:10.2741/3598. PMID 19482616.
  12. Sommer C, Häuser W, Burgmer M, Engelhardt R, Gerhold K, Petzke F, Schmidt-Wilcke T, Späth M, Tölle T, Uçeyler N, Wang H, Winkelmann A, Thieme K (June 2012). "[Etiology and pathophysiology of fibromyalgia syndrome]". Schmerz. 26 (3): 259–67. doi:10.1007/s00482-012-1174-0. PMID 22760458. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  13. Geoffroy PA, Amad A, Gangloff C, Thomas P (May 2012). "Fibromyalgia and psychiatry: 35 years later… what's new?". Presse Med. 41 (5): 555–65. doi:10.1016/j.lpm.2011.08.008. PMID 21993145. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  14. Buskila D, Sarzi-Puttini P (2006). "Biology and therapy of fibromyalgia. Genetic aspects of fibromyalgia syndrome". Arthritis Research & Therapy. 8 (5): 218. doi:10.1186/ar2005. PMC 1779444. PMID 16887010.
  15. Clauw DJ, Arnold LM, McCarberg BH (September 2011). "The science of fibromyalgia". Mayo Clin Proc. 86 (9): 907–11. doi:10.4065/mcp.2011.0206. PMC 3258006. PMID 21878603. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  16. "Q&A Fibromyalgia". Niams.nih.gov. مؤرشف من الأصل فيتسعة سبتمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 17 أغسطس 2012.
  17. ^ Diseases & Conditions نسخة محفوظة 01 أغسطس 2015 على مسقط واي باك مشين.
  18. Häuser W, Eich W, Herrmann M, Nutzinger DO, Schiltenwolf M, Henningsen P (June 2009). "Fibromyalgia syndrome: classification, diagnosis, and treatment". Dtsch Arztebl Int. 106 (23): 383–91. doi:10.3238/arztebl.2009.0383. PMC 2712241. PMID 19623319. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  19. Fibromyalgia: an interview with Dr Frederick Wolfe, University of Kansas School of Medicine نسخة محفوظة 31 مايو2017 على مسقط واي باك مشين.
  20. Clauw, Daniel J. (16 April 2014). "Fibromyalgia". JAMA. 311 (15): 1547. doi:10.1001/jama.2014.3266.
  21. Bartels EM, Dreyer L, Jacobsen S, Jespersen A, Bliddal H, Danneskiold-Samsøe B (2009). "Fibromyalgia, diagnosis and prevalence. Are gender differences explainable?". Ugeskr Laeger. 171 (49): 3588–92. PMID 19954696. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  22. Hawkins RA (September 2013). "Fibromyalgia: A Clinical Update". Journal of the American Osteopathic Association. 113 (9): 680–689. doi:10.7556/jaoa.2013.034. PMID 24005088.
  23. Müller W, Schneider EM, Stratz T (September 2007). "The classification of fibromyalgia syndrome". Rheumatol Int. 27 (11): 1005–10. doi:10.1007/s00296-007-0403-9. PMID 17653720. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  24. ^ "Information on Fibromyalgia". Healthline.com. 21 August 2012. مؤرشف من الأصل في أربعة يناير 2012. اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2012.
  25. Moldofsky H, Scarisbrick P, England R, Smythe H (1975). "Musculoskeletal symptoms and non-REM sleep disturbance in patients with "fibrositis syndrome" and healthy subjects". Psychosom Med. 37 (4): 341–51. doi:10.1097/00006842-197507000-00008. PMID 169541. مؤرشف من الأصل في 26 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 21 مايو2008. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  26. Leavitt F, Katz RS, Mills M, Heard AR (2002). "Cognitive and Dissociative Manifestations in Fibromyalgia". J Clin Rheumatol. 8 (2): 77–84. doi:10.1097/00124743-200204000-00003. PMID 17041327. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  27. ^ Yunus MB (June 2007). "Role of central sensitization in symptoms beyond muscle pain, and the evaluation of a patient with widespread pain". Best Pract Res Clin Rheumatol. 21 (3): 481–97. doi:10.1016/j.berh.2007.03.006. PMID 17602995.
  28. ^ Stormorken H, Brosstad F (1992). "Fibromyalgia: family clustering and sensory urgency with early onset indicate genetic predisposition and thus a "true" disease". Scand J Rheumatol. 21 (4): 207. doi:10.3109/03009749209099225. PMID 1529291.
  29. ^ Arnold LM, Hudson JI, Hess EV, Ware AE, Fritz DA, Auchenbach MB, Starck LO, Keck PE (March 2004). "Family study of fibromyalgia". Arthritis Rheum. 50 (3): 944–52. doi:10.1002/art.20042. PMID 15022338. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  30. ^ Kato K, Sullivan PF, Evengård B, Pedersen NL (2006). "Importance of genetic influences on chronic widespread pain". Arthritis Rheum. 54 (5): 1682–6. doi:10.1002/art.21798. PMID 16646040. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  31. ^ Kato K, Sullivan PF, Evengård B, Pedersen NL (2006). "Chronic widespread pain and its comorbidities: a population-based study". Arch. Intern. Med. 166 (15): 1649–54. doi:10.1001/archinte.166.15.1649. PMID 16908799. مؤرشف من الأصل فيخمسة أبريل 2012. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  32. ^ Cohen H, Buskila D, Neumann L, Ebstein RP (March 2002). "Confirmation of an association between fibromyalgia and serotonin transporter promoter region (5- HTTLPR) polymorphism, and relationship to anxiety-related personality traits". Arthritis Rheum. 46 (3): 845–7. doi:10.1002/art.10103. PMID 11920428. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  33. ^ Buskila D, Dan B, Cohen H, Hagit C, Neumann L, Lily N, Ebstein RP (August 2004). "An association between fibromyalgia and the dopamine D4 receptor exon III repeat polymorphism and relationship to novelty seeking personality traits". Mol. Psychiatry. 9 (8): 730–1. doi:10.1038/sj.mp.4001506. PMID 15052273. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  34. ^ Zubieta JK, Heitzeg MM, Smith YR, Bueller JA, Xu K, Xu Y, Koeppe RA, Stohler CS, Goldman D (February 2003). "COMT val158met genotype affects mu-opioid neurotransmitter responses to a pain stressor". Science. 299 (5610): 1240–3. doi:10.1126/science.1078546. PMID 12595695. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  35. ^ Narita M, Nishigami N, Narita N, Yamaguti K, Okado N, Watanabe Y, Kuratsune H (November 2003). "Association between serotonin transporter gene polymorphism and chronic fatigue syndrome". Biochem. Biophys. Res. Commun. 311 (2): 264–6. doi:10.1016/j.bbrc.2003.09.207. PMID 14592408. مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2018. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  36. ^ Camilleri M, Atanasova E, Carlson PJ, Ahmad U, Kim HJ, Viramontes BE, McKinzie S, Urrutia R (August 2002). "Serotonin-transporter polymorphism pharmacogenetics in diarrhea-predominant irritable bowel syndrome". Gastroenterology. 123 (2): 425–32. doi:10.1053/gast.2002.34780. PMID 12145795. مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2018. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  37. ^ Hudson JI, Mangweth B, Pope HG, De Col C, Hausmann A, Gutweniger S, Laird NM, Biebl W, Tsuang MT (February 2003). "Family study of affective spectrum disorder". Arch. Gen. Psychiatry. 60 (2): 170–7. doi:10.1001/archpsyc.60.2.170. PMID 12578434. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  38. ^ Lee YH, Choi SJ, Ji JD, Song GG (February 2012). "Candidate gene studies of fibromyalgia: a systematic review and meta-analysis". Rheumatol. Int. 32 (2): 417–26. doi:10.1007/s00296-010-1678-9. PMID 21120487. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  39. ^ Anderberg UM, Marteinsdottir I, Theorell T, von Knorring L (August 2000). "The impact of life events in female patients with fibromyalgia and in female healthy controls". Eur Psychiatry. 15 (5): 33–41. doi:10.1016/S0924-9338(00)00397-7. PMID 10954873. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  40. Emad Y, Ragab Y, Zeinhom F, El-Khouly G, Abou-Zeid A, Rasker JJ (July 2008). "Hippocampus dysfunction may explain symptoms of fibromyalgia syndrome. A study with single-voxel magnetic resonance spectroscopy". J. Rheumatol. 35 (7): 1371–7. PMID 18484688. مؤرشف من الأصل في أربعة مارس 2016. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  41. Wood PB, Ledbetter CR, Glabus MF, Broadwell LK, Patterson JC (2008). "Hippocampal Metabolite Abnormalities in Fibromyalgia: Correlation With Clinical Features". J Pain. 10 (1): 47–52. doi:10.1016/j.jpain.2008.07.003. PMID 18771960. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  42. ^ McBeth J, Chiu YH, Silman AJ, Ray D, Morriss R, Dickens C, Gupta A, Macfarlane GJ (2005). "Hypothalamic-pituitary-adrenal stress axis function and the relationship with chronic widespread pain and its antecedents". Arthritis Research & Therapy. 7 (5): R992–R1000. doi:10.1186/ar1772. PMC 1257426. PMID 16207340. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  43. ^ Moldofsky H, Scarisbrick P (January–February 1976). "Induction of neurasthenic musculoskeletal pain syndrome by selective sleep stage deprivation". Psychosom Med. 38 (1): 35–44. doi:10.1097/00006842-197601000-00006. PMID 176677. مؤرشف من الأصل في 26 مارس 2020.
  44. ^ Goldenberg DL (April 1999). "Fibromyalgia syndrome a decade later: what have we learned?". Arch Intern Med. 159 (8): 777–85. doi:10.1001/archinte.159.8.777. PMID 10219923.
  45. ^ Pae CU, Luyten P, Marks DM, Han C, Park SH, Patkar AA, Masand PS, Van Houdenhove B (August 2008). "The relationship between fibromyalgia and major depressive disorder: a comprehensive review". Curr Med Res Opin. 24 (8): 2359–71. doi:10.1185/03007990802288338. PMID 18606054. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  46. ^ Giesecke T, Gracely RH, Williams DA, Geisser ME, Petzke FW, Clauw DJ (May 2005). "The relationship between depression, clinical pain, and experimental pain in a chronic pain cohort". Arthritis Rheum. 52 (5): 1577–84. doi:10.1002/art.21008. PMID 15880832. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  47. ^ Alciati A, Sarzi-Puttini P, Batticiotto A, Torta R, Gesuele F, Atzeni F, Angst J (2012). "Overactive lifestyle in patients with fibromyalgia as a core feature of bipolar spectrum disorder". Clinical and Experimental Rheumatology. 30 (6): 122–128. PMID 23261011. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  48. ^ Wood PB (2004). "Stress and dopamine: implications for the pathophysiology of chronic widespread pain". فرضيات طبية. 62 (3): 420–424. doi:10.1016/j.mehy.2003.10.013. PMID 14975515.
  49. ^ Cervenka S, Pålhagen SE, Comley RA, Panagiotidis G, Cselényi Z, Matthews JC, Lai RY, Halldin C, Farde L (August 2006). "Support for dopaminergic hypoactivity in restless legs syndrome: a PET study on D2-receptor binding". Brain. 129 (Pt 8): 2017–28. doi:10.1093/brain/awl163. PMID 16816393. مؤرشف من الأصل في 26 مارس 2020. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  50. ^ Yunus MB, Aldag JC (May 1996). "Restless legs syndrome and leg cramps in fibromyalgia syndrome: a controlled study". المجلة الطبية البريطانية. 312 (7042): 1339. doi:10.1136/bmj.312.7042.1339. PMC 2351040. PMID 8646049. مؤرشف من الأصل في 26 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 21 مايو2008.
  51. Holman AJ, Myers RR (August 2005). "A randomized, double-blind, placebo-controlled trial of pramipexole, a dopamine agonist, in patients with fibromyalgia receiving concomitant medications". Arthritis & Rheumatism. 52 (8): 2495–505. doi:10.1002/art.21191. PMID 16052595.
  52. ^ Russell IJ, Michalek JE, Vipraio GA, Fletcher EM, Javors MA, Bowden CA (January 1992). "Platelet 3H-imipramine uptake receptor density and serum serotonin levels in patients with fibromyalgia/fibrositis syndrome". Journal of Rheumatology. 19 (1): 104–9. PMID 1313504. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  53. ^ Russell IJ, Vaeroy H, Javors M, Nyberg F (May 1992). "Cerebrospinal fluid biogenic amine metabolites in fibromyalgia/fibrositis syndrome and rheumatoid arthritis". Arthritis Rheum. 35 (5): 550–6. doi:10.1002/art.1780350509. PMID 1374252. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  54. ^ Jaschko G, Hepp U, Berkhoff M, Schmet M, Michel BA, Gay S, Sprott H (September 2007). "Serum serotonin levels are not useful in diagnosing fibromyalgia". Ann Rheum Dis. 66 (9): 1267–8. doi:10.1136/ard.2006.058842. PMC 1955138. PMID 17693607. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  55. ^ Späth M (May 2002). "Current experience with 5-HT3 receptor antagonists in fibromyalgia". Rheum Dis Clin North Am. 28 (2): 319–28. doi:10.1016/S0889-857X(01)00014-X. PMID 12122920.
  56. ^ Desmeules JA, Cedraschi C, Rapiti E, Baumgartner E, Finckh A, Cohen P, Dayer P, Vischer TL (May 2003). "Neurophysiologic evidence for a central sensitization in patients with fibromyalgia". Arthritis Rheum. 48 (5): 1420–9. doi:10.1002/art.10893. PMID 12746916. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  57. ^ Staud R, Vierck CJ, Cannon RL, Mauderli AP, Price DD (March 2001). "Abnormal sensitization and temporal summation of second pain (wind-up) in patients with fibromyalgia syndrome". Pain. 91 (1–2): 165–75. doi:10.1016/S0304-3959(00)00432-2. PMID 11240089. مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2018. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  58. ^ Staud R, Robinson ME, Price DD (November 2005). "Isometric exercise has opposite effects on central pain mechanisms in fibromyalgia patients compared to normal controls". Pain. 118 (1–2): 176–84. doi:10.1016/j.pain.2005.08.007. PMID 16154700. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  59. ^ Anderberg UM, Liu Z, Berglund L, Nyberg F (1999). "Elevated plasma levels of neuropeptide Y in female fibromyalgia patients". Eur J Pain. 3 (1): 19–30. doi:10.1016/S1090-3801(99)90185-4. PMID 10700334. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  60. ^ Bennett, Robert. "Growth Hormone Deficiency in Fibromyalgia". مؤرشف من الأصل في ثلاثة سبتمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 17 أغسطس 2013.
  61. ^ Gupta & Silman. "Psychological stress and fibromyalgia: a review of the evidence suggesting a neuroendocrine link". Arthritis Research & Therapy. مؤرشف من الأصل فيتسعة أكتوبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 09 أغسطس 2013.
  62. ^ Bennett RM (August 2002). "Adult growth hormone deficiency in patients with fibromyalgia". Curr Rheumatol Rep. 4 (4): 306–12. doi:10.1007/s11926-002-0039-4. PMID 12126582.
  63. ^ Shuer ML (2003). "Fibromyalgia: symptom constellation and potential therapeutic options". Endocrine. 22 (1): 67–76. doi:10.1385/ENDO:22:1:67. PMID 14610300.
  64. ^ Griep EN, Boersma JW, Lentjes EG, Prins AP, van der Korst JK, de Kloet ER (July 1998). "Function of the hypothalamic-pituitary-adrenal axis in patients with fibromyalgia and low back pain". J. Rheumatol. 25 (7): 1374–81. PMID 9676772. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  65. ^ Neeck G, Riedel W (July 1992). "Thyroid function in patients with fibromyalgia syndrome". J. Rheumatol. 19 (7): 1120–2. PMID 1512769.
  66. ^ Riedel W, Layka H, Neeck G (1998). "Secretory pattern of GH, TSH, thyroid hormones, ACTH, cortisol, FSH, and LH in patients with fibromyalgia syndrome following systemic injection of the relevant hypothalamic-releasing hormones". Z Rheumatol. 57 Suppl 2 (8): 81–7. doi:10.1007/s003930050242. PMID 10025090. مؤرشف من الأصل في 26 أبريل 2016. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  67. ^ Dessein PH, Shipton EA, Joffe BI, Hadebe DP, Stanwix AE, Van der Merwe BA (November 1999). "Hyposecretion of adrenal androgens and the relation of serum adrenal steroids, serotonin and insulin-like growth factor-1 to clinical features in women with fibromyalgia". Pain. 83 (2): 313–9. doi:10.1016/S0304-3959(99)00113-X. PMID 10534604. مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2018. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  68. ^ Neeck G, Crofford LJ (November 2000). "Neuroendocrine perturbations in fibromyalgia and chronic fatigue syndrome". Rheum. Dis. Clin. North Am. 26 (4): 989–1002. doi:10.1016/S0889-857X(05)70180-0. PMID 11084955.
  69. ^ Martinez-Lavin M (2007). "Biology and therapy of fibromyalgia. Stress, the stress response system, and fibromyalgia". Arthritis Research & Therapy. 9 (4): 216. doi:10.1186/ar2146. PMC 2206360. PMID 17626613.
  70. ^ Giske L, Vøllestad NK, Mengshoel AM, Jensen J, Knardahl S, Røe C (April 2008). "Attenuated adrenergic responses to exercise in women with fibromyalgia – A controlled study". Eur J Pain. 12 (3): 351–60. doi:10.1016/j.ejpain.2007.07.007. PMID 17827042. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  71. ^ Nilsen KB, Sand T, Westgaard RH, Stovner LJ, White LR, Bang Leistad R, Helde G, Rø M (October 2007). "Autonomic activation and pain in response to low-grade mental stress in fibromyalgia and shoulder/neck pain patients". Eur J Pain. 11 (7): 743–55. doi:10.1016/j.ejpain.2006.11.004. PMID 17224287. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  72. ^ Martínez-Lavín M, Hermosillo AG, Mendoza C, Ortiz R, Cajigas JC, Pineda C, Nava A, Vallejo M (April 1997). "Orthostatic sympathetic derangement in subjects with fibromyalgia". J. Rheumatol. 24 (4): 714–8. PMID 9101507. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  73. ^ van Denderen JC, Boersma JW, Zeinstra P, Hollander AP, van Neerbos BR (1992). "Physiological effects of exhaustive physical exercise in primary fibromyalgia syndrome (PFS): is PFS a disorder of neuroendocrine reactivity?". Scand. J. Rheumatol. 21 (1): 35–7. doi:10.3109/03009749209095060. PMID 1570485. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  74. ^ Adler GK, Kinsley BT, Hurwitz S, Mossey CJ, Goldenberg DL (May 1999). "Reduced hypothalamic-pituitary and sympathoadrenal responses to hypoglycemia in women with fibromyalgia syndrome". Am J Med. 106 (5): 534–43. doi:10.1016/S0002-9343(99)00074-1. PMID 10335725. مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2018. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  75. ^ Torpy DJ, Papanicolaou DA, Lotsikas AJ, Wilder RL, Chrousos GP, Pillemer SR (April 2000). "Responses of the sympathetic nervous system and the hypothalamic-pituitary-adrenal axis to interleukin-6: a pilot study in fibromyalgia". Arthritis Rheum. 43 (4): 872–80. doi:10.1002/1529-0131(200004)43:4<872::AID-ANR19>3.0.CO;2-T. PMID 10765933. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  76. ^ Russell IJ, Orr MD, Littman B, Vipraio GA, Alboukrek D, Michalek JE, Lopez Y, MacKillip F (November 1994). "Elevated cerebrospinal fluid levels of substance P in patients with the fibromyalgia syndrome". Arthritis Rheum. 37 (11): 1593–601. doi:10.1002/art.1780371106. PMID 7526868. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  77. ^ Vaerøy H, Helle R, Førre O, Kåss E, Terenius L (January 1988). "Elevated CSF levels of substance P and high incidence of Raynaud phenomenon in patients with fibromyalgia: new features for diagnosis". Pain. 32 (1): 21–6. doi:10.1016/0304-3959(88)90019-X. PMID 2448729. مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2018. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  78. ^ Vaerøy H, Nyberg F, Terenius L (August 1991). "No evidence for endorphin deficiency in fibromyalgia following investigation of cerebrospinal fluid (CSF) dynorphin A and Met-enkephalin-Arg6-Phe7". Pain. 46 (2): 139–43. doi:10.1016/0304-3959(91)90068-9. PMID 1684241. مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2018. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  79. ^ Giovengo SL, Russell IJ, Larson AA (July 1999). "Increased concentrations of nerve growth factor in cerebrospinal fluid of patients with fibromyalgia". J. Rheumatol. 26 (7): 1564–9. PMID 10405946. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  80. ^ Larson AA, Giovengo SL, Russell IJ, Michalek JE (August 2000). "Changes in the concentrations of amino acids in the cerebrospinal fluid that correlate with pain in patients with fibromyalgia: implications for nitric oxide pathways". Pain. 87 (2): 201–11. doi:10.1016/S0304-3959(00)00284-0. PMID 10924813. مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2018. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  81. ^ Mountz JM, Bradley LA, Modell JG, Alexander RW, Triana-Alexander M, Aaron LA, Stewart KE, Alarcón GS, Mountz JD (July 1995). "Fibromyalgia in women. Abnormalities of regional cerebral blood flow in the thalamus and the caudate nucleus are associated with low pain threshold levels". Arthritis Rheum. 38 (7): 926–38. doi:10.1002/art.1780380708. PMID 7612042. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  82. ^ Kwiatek R, Barnden L, Tedman R, Jarrett R, Chew J, Rowe C, Pile K (December 2000). "Regional cerebral blood flow in fibromyalgia: single-photon-emission computed tomography evidence of reduction in the pontine tegmentum and thalami". Arthritis Rheum. 43 (12): 2823–33. doi:10.1002/1529-0131(200012)43:12<2823::AID-ANR24>3.0.CO;2-E. PMID 11145042. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  83. ^ Gracely RH, Petzke F, Wolf JM, Clauw DJ (May 2002). "Functional magnetic resonance imaging evidence of augmented pain processing in fibromyalgia". Arthritis Rheum. 46 (5): 1333–43. doi:10.1002/art.10225. PMID 12115241. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  84. ^ Cook DB, Lange G, Ciccone DS, Liu WC, Steffener J, Natelson BH (February 2004). "Functional imaging of pain in patients with primary fibromyalgia". J. Rheumatol. 31 (2): 364–78. doi:10.1093/rheumatology/31.6.364. PMID 14760810. مؤرشف من الأصل في ثلاثة مارس 2016. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  85. ^ Burckhardt CS, Clark SR, Bennett RM (May 1991). "The fibromyalgia impact questionnaire: development and validation". J. Rheumatol. 18 (5): 728–33. PMID 1865419. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  86. ^ Harris RE, Sundgren PC, Pang Y, Hsu M, Petrou M, Kim SH, McLean SA, Gracely RH, Clauw DJ (March 2008). "Dynamic levels of glutamate within the insula are associated with improvements in multiple pain domains in fibromyalgia". Arthritis Rheum. 58 (3): 903–7. doi:10.1002/art.23223. PMID 18311814. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  87. ^ Kuchinad A, Schweinhardt P, Seminowicz DA, Wood PB, Chizh BA, Bushnell MC (April 2007). "Accelerated brain gray matter loss in fibromyalgia patients: premature aging of the brain?". J Neurosci. 27 (15): 4004–7. doi:10.1523/JNEUROSCI.0098-07.2007. PMID 17428976. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  88. ^ Wood PB, Patterson JC, Sunderland JJ, Tainter KH, Glabus MF, Lilien DL (January 2007). "Reduced presynaptic dopamine activity in fibromyalgia syndrome demonstrated with positron emission tomography: a pilot study". J Pain. 8 (1): 51–8. doi:10.1016/j.jpain.2006.05.014. PMID 17023218. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  89. ^ Wood PB, Schweinhardt P, Jaeger E, Dagher A, Hakyemez H, Rabiner EA, Bushnell MC, Chizh BA (June 2007). "Fibromyalgia patients show an abnormal dopamine response to pain". Eur J Neurosci. 25 (12): 3576–82. doi:10.1111/j.1460-9568.2007.05623.x. PMID 17610577. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  90. ^ Harris RE, Clauw DJ, Scott DJ, McLean SA, Gracely RH, Zubieta JK (September 2007). "Decreased central mu-opioid receptor availability in fibromyalgia". J Neurosci. 27 (37): 10000–6. doi:10.1523/JNEUROSCI.2849-07.2007. PMID 17855614. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  91. ^ Questions and Answers About Fibromyalgia نسخة محفوظة 09 سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  92. ^ Fibromyalgia نسخة محفوظة 22 يوليو2015 على مسقط واي باك مشين.
  93. ^ Wolfe F (August 2003). "Stop using the American College of Rheumatology criteria in the clinic". J. Rheumatol. 30 (8): 1671–2. PMID 12913920. مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2016.
  94. Wolfe, F; et al. (May 2010). "The American College of Rheumatology Preliminary Diagnostic Criteria for Fibromyalgia and Measurement of Symptom Severity". Arthritis Care Res. 62 (5): 600–610. doi:10.1002/acr.20140. PMID 20461783. مؤرشف من الأصل (PDF) فيثمانية سبتمبر 2017.
  95. Goldenberg DL (2008). "Multidisciplinary modalities in the treatment of fibromyalgia". J Clin Psychiatry. 69 (2): 30–4. PMID 18537461.
  96. Sommer C, Häuser W, Alten R, Petzke F, Späth M, Tölle T, Uçeyler N, Winkelmann A, Winter E, Bär KJ (June 2012). "Drug therapy of fibromyalgia syndrome. Systematic review, meta-analysis and guideline" (PDF). Schmerz. 26 (3): 297–310. doi:10.1007/s00482-012-1172-2. PMID 22760463. مؤرشف من الأصل (PDF) فيخمسة يوليو2016. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  97. Carville SF, Arendt-Nielsen S, Bliddal H, Blotman F, Branco JC, Buskila D, Da Silva JA, Danneskiold-Samsøe B, Dincer F, Henriksson C, Henriksson KG, Kosek E, Longley K, McCarthy GM, Perrot S, Puszczewicz M, Sarzi-Puttini P, Silman A, Späth M, Choy EH (April 2008). "EULAR evidence-based recommendations for the management of fibromyalgia syndrome" (PDF). Ann. Rheum. Dis. 67 (4): 536–41. doi:10.1136/ard.2007.071522. PMID 17644548. مؤرشف من الأصل (PDF) في 19 فبراير 2018. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  98. 2012 Canadian guidelines for the diagnosis and management of fibromyalgia syndrome نسخة محفوظة 06 يونيو2017 على مسقط واي باك مشين.
  99. ^ Bernardy K, Klose P, Busch AJ, Choy EH, Häuser W (10 September 2013). "Cognitive behavioral therapies for fibromyalgia". The Cochrane database of systematic reviews. 9: CD009796. doi:10.1002/14651858.CD009796.pub2. PMID 24018611. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  100. ^ Glombiewski JA, Sawyer AT, Gutermann J, Koenig K, Rief W, Hofmann SG (November 2010). "Psychological treatments for fibromyalgia: a meta-analysis". Pain. 151 (2): 280–95. doi:10.1016/j.pain.2010.06.011. PMID 20727679. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  101. ^ Williams DA (August 2003). "Psychological and behavioral therapies in fibromyalgia and related syndromes". Best Pract Res Clin Rheumatol. 17 (4): 649–65. doi:10.1016/S1521-6942(03)00034-2. PMID 12849717.
  102. ^ Hauser W, Bernardy K, Arnold B, Offenbacher M, & Schiltenwolf M. (2009). Efficacy of multicomponent treatment in fibromyalgia syndrome: A meta-analysis of randomized controlled clinical trials. Arthritis Care & Research. Volume 61, 2, 216–224.
  103. ^ Bernardy K, Füber N, Köllner V, Häuser W (October 2010). "Efficacy of cognitive-behavioral therapies in fibromyalgia syndrome – a systematic review and metaanalysis of randomized controlled trials". J. Rheumatol. 37 (10): 1991–2005. doi:10.3899/jrheum.100104. PMID 20682676. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  104. ^ "FDA Approves First Drug for Treating Fibromyalgia" (Press release). U.S. إدارة الغذاء والدواء. 21 June 2007. مؤرشف من الأصل في 13 مايو2009. اطلع عليه بتاريخ 14 يناير 2008. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 13 مايو2009. اطلع عليه بتاريخ 18 يناير 2016. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  105. ^ European Medicines Agency. "Questions and answers on the recommendati on for the refusal of the marketing authorisation for Milnacipran Pierre Fabre Médicament/Impulsor" (PDF). European Medicines Agency. مؤرشف من الأصل (PDF) في 28 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 30 مايو2013.
  106. ^ Häuser W, Bernardy K, Uçeyler N, Sommer C (January 2009). "Treatment of fibromyalgia syndrome with antidepressants: a meta-analysis". JAMA. 301 (2): 198–209. doi:10.1001/jama.2008.944. PMID 19141768. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  107. ^ Häuser W, Wolfe F, Tölle T, Uçeyler N, Sommer C (April 2012). "The role of antidepressants in the management of fibromyalgia syndrome: a systematic review and meta-analysis". CNS Drugs. 26 (4): 297–307. doi:10.2165/11598970-000000000-00000. PMID 22452526. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  108. ^ Derry S, Gill D, Phillips T, Moore RA (14 March 2012). Derry, Sheena (المحرر). "Milnacipran for neuropathic pain and fibromyalgia in adults". Cochrane database of systematic reviews (Online). 3: CD008244. doi:10.1002/14651858.CD008244.pub2. PMID 22419330. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  109. ^ Moore, RA; Derry, S; Aldington, D; Cole, P; Wiffen, PJ (31 July 2015). "Amitriptyline for fibromyalgia in adults". The Cochrane database of systematic reviews. 7: CD011824. PMID 26230384.
  110. Moore RA, Wiffen PJ, Derry S, McQuay HJ (16 March 2011). Moore, R Andrew (المحرر). "Gabapentin for chronic neuropathic pain and fibromyalgia in adults". Cochrane database of systematic reviews (Online) (3): CD007938. doi:10.1002/14651858.CD007938.pub2. PMID 21412914. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  111. ^ Üçeyler N, Sommer C, Walitt B, Häuser W (2013). "Anticonvulsants for fibromyalgia". Cochrane Database Syst Rev. 10: CD010782. doi:10.1002/14651858.CD010782. PMID 24129853. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  112. ^ Moore RA, Straube S, Wiffen PJ, Derry S, McQuay HJ (2009). Moore, Maura (المحرر). "Pregabalin for acute and chronic pain in adults". Cochrane Database Syst Rev (3): CD007076. doi:10.1002/14651858.CD007076.pub2. PMID 19588419. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  113. ^ Straube S, Moore RA, Paine J, Derry S, Phillips CJ, Hallier E, McQuay HJ (2011). "Interference with work in fibromyalgia – effect of treatment with pregabalin and relation to pain response". BMC Musculoskelet Disord. 12: 125. doi:10.1186/1471-2474-12-125. PMC 3118156. PMID 21639874. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  114. ^ Schug SA. Combination analgesia in 2005 – a rational approach: focus on paracetamol-tramadol. Clinical rheumatology. 2006;25(Supplement). ببمد 16741784
  115. ^ Ngian GS, Guymer EK, Littlejohn GO (February 2011). "The use of opioids in fibromyalgia". Int J Rheum Dis. 14 (1): 6–11. doi:10.1111/j.1756-185X.2010.01567.x. PMID 21303476. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  116. ^ Bennett RM, Clark SC, Walczyk J (1998). "A randomized, double-blind, placebo-controlled study of growth hormone in the treatment of fibromyalgia". The American Journal of Medicine. 104 (3): 227–231. doi:10.1016/S0002-9343(97)00351-3. PMID 9552084. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  117. ^ Cuatrecasas; et al. (2007). "Growth hormone as concomitant treatment in severe fibromyalgia associated with low IGF-1 serum levels. A pilot study". BMC Musculoskeletal Disorders. 8 (119). مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 11 أغسطس 2013.
  118. ^ Jones KD, Deodhar P, Lorentzen A, Bennett RM, Deodhar AA (2007). "Growth hormone perturbations in fibromyalgia: a review". Seminars in Arthritis and Rheumatism. 36 (6): 357–79. doi:10.1016/j.semarthrit.2006.09.006. PMID 17224178. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  119. ^ Cuatrecasas G, Alegre C, Fernandez-Solà J, Gonzalez MJ, Garcia-Fructuoso F, Poca-Dias V, Nadal A, Cuatrecasas G, Navarro F, Mera A, Lage M, Peinó R, Casanueva F, Liñan C, Sesmilo G, Coves MJ, Izquierdo JP, Alvarez I, Granados E, Puig-Domingo M (2012). "Growth hormone treatment for sustained pain reduction and improvement in quality of life in severe fibromyalgia". Pain. 153 (7): 1382–1389. doi:10.1016/j.pain.2012.02.012. PMID 22465047. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  120. ^ Scharf MB, Baumann M, Berkowitz DV (2003). "The effects of sodium oxybate on clinical symptoms and sleep patterns in patients with fibromyalgia". The Journal of rheumatology. 30 (5): 1070–1074. PMID 12734908. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  121. ^ Spaeth M, Bennett RM, Benson BA, Wang YG, Lai C, Choy EH (2012). "Sodium oxybate therapy provides multidimensional improvement in fibromyalgia: Results of an international phase ثلاثة trial". Annals of the Rheumatic Diseases. 71 (6): 935–942. doi:10.1136/annrheumdis-2011-200418. PMC 3371223. PMID 22294641. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  122. ^ Staud R (August 2011). "Sodium oxybate for the treatment of fibromyalgia". Expert Opin Pharmacother. 12 (11): 1789–98. doi:10.1517/14656566.2011.589836. PMID 21679091.
  123. ^ See S, Ginzburg R. "Am Fam Physician. 1 August 2008;78(3):365-70". مؤرشف من الأصل في 19 أغسطس 2018.
  124. ^ "Cyclobenzaprine Hydrochloride". MicroMedex.خمسة February 2010. مؤرشف من الأصل (subscription required) في 26 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 16 فبراير 2010.
  125. ^ Holman AJ (September 2009). "Impulse control disorder behaviors associated with pramipexole used to treat fibromyalgia". J Gambl Stud. 25 (3): 425–31. doi:10.1007/s10899-009-9123-2. PMID 19241148.
  126. Lucas HJ, Brauch CM, Settas L, Theoharides TC (2006). "Fibromyalgia – new concepts of pathogenesis and treatment". Int J Immunopathol Pharmacol. 19 (1): 5–10. PMID 16569342. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  127. ^ Heymann RE, Paiva Edos S, Helfenstein M, Pollak DF, Martinez JE, Provenza JR, Paula AP, Althoff AC, Souza EJ, Neubarth F, Lage LV, Rezende MC, de Assis MR, Lopes ML, Jennings F, Araújo RL, Cristo VV, Costa ED, Kaziyama HH, Yeng LT, Iamamura M, Saron TR, Nascimento OJ, Kimura LK, Leite VM, Oliveira J, de Araújo GT, Fonseca MC (2010). "Brazilian consensus on the treatment of fibromyalgia". Rev Bras Reumatol. 50 (1): 56–66. doi:10.1590/S0482-50042010000100006. PMID 21125141. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  128. ^ Busch A, Schachter CL, Peloso PM, Bombardier C (2002). Busch, Angela (المحرر). "Exercise for treating fibromyalgia syndrome". مؤسسة كوكرين (Online) (3): CD003786. doi:10.1002/14651858.CD003786. PMID 12137713. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  129. ^ Gowans SE, deHueck A (2004). "Effectiveness of exercise in management of fibromyalgia". Current Opinion in Rheumatology. 16 (2): 138–42. doi:10.1097/00002281-200403000-00012. PMID 14770100.
  130. Goldenberg DL, Burckhardt C, Crofford L (Nov 2004). "Management of fibromyalgia syndrome". Journal of the American Medical Association. 292 (19): 2388–2395. doi:10.1001/jama.292.19.2388. ISSN 0098-7484. PMID 15547167. مؤرشف من الأصل (Free full text) في 26 مارس 2020. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  131. ^ Mannerkorpi K, Nyberg B, Ahlmén M, Ekdahl C (2000). "Pool exercise combined with an education program for patients with fibromyalgia syndrome: a prospective, randomized study". Journal of Rheumatology. 27 (10): 2473–2481. PMID 11036846. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  132. ^ Center for Amplified Musculoskeletal Pain Syndrome | The Children's Hospital of Philadelphia نسخة محفوظة 15 أبريل 2014 على مسقط واي باك مشين.
  133. ^ Goldenberg DL, Mossey CJ, Schmid CH (December 1995). "A model to assess severity and impact of fibromyalgia". J. Rheumatol. 22 (12): 2313–8. PMID 8835568. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  134. ^ Chakrabarty S, Zoorob R (July 2007). "Fibromyalgia". American Family Physician. 76 (2): 247–254. PMID 17695569. مؤرشف من الأصل فيسبعة سبتمبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 06 يناير 2008.
  135. ^ Health Information Team (February 2004). "Fibromyalgia". BUPA insurance. مؤرشف من الأصل في 14 يونيو2008.
  136. ^ "Fibro-". Dictionary.com. مؤرشف من الأصل في ثلاثة مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 21 مايو2008.
  137. "Meaning of myo". Web.archive.org. 12 April 2009. مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2009. اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2012.
  138. ^ "Meaning of algos". Web.archive.org. 12 April 2009. مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2009. اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2012.
  139. Wolfe F (2009). "Fibromyalgia wars". J. Rheumatol. 36 (4): 671–8. doi:10.3899/jrheum.081180. PMID 19342721.
  140. ^ Smythe HA, Moldofsky H (1977). "Two contributions to understanding of the "fibrositis" syndrome". Bull Rheum Dis. 28 (1): 928–31. PMID 199304.
  141. ^ Winfield JB (June 2007). "Fibromyalgia and related central sensitivity syndromes: twenty-five years of progress". Semin. Arthritis Rheum. 36 (6): 335–8. doi:10.1016/j.semarthrit.2006.12.001. PMID 17303220. مؤرشف من الأصل في 15 أكتوبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 21 مايو2008.
  142. Inanici F, Yunus MB (October 2004). "History of fibromyalgia: past to present". Curr Pain Headache Rep. 8 (5): 369–78. doi:10.1007/s11916-996-0010-6. PMID 15361321.
  143. ^ Goldenberg DL (May 1987). "Fibromyalgia syndrome. An emerging but controversial condition". JAMA. 257 (20): 2782–7. doi:10.1001/jama.257.20.2782. PMID 3553636.
  144. ^ Wolfe F, Smythe HA, Yunus MB, Bennett RM, Bombardier C, Goldenberg DL, Tugwell P, Campbell SM, Abeles M, Clark P (February 1990). "The American College of Rheumatology 1990 Criteria for the Classification of Fibromyalgia. Report of the Multicenter Criteria Committee". Arthritis Rheum. 33 (2): 160–72. doi:10.1002/art.1780330203. PMID 2306288. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  145. ^ "High health care utilization and costs in patients with fibromyalgia". Drug Benefit Trends. 22 (4): 111. 2010. مؤرشف من الأصل في 29 أكتوبر 2012.
  146. ^ Berenson. "Drug Approved. Is Disease Real?". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 29 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2014.
  147. ^ Goldenberg DL (January 1995). "Fibromyalgia: why such controversy?". Ann. Rheum. Dis. 54 (1): 3–5. doi:10.1136/ard.54.1.3. PMC 1005499. PMID 7880118.
  148. ^ Celeste Cooper, Jeffrey Miller (2010). . Inner Traditions / Bear & Co. صفحة 114. ISBN . مؤرشف من الأصل في 26 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 16 يوليو2012.
  149. ^ Kroenke K, Harris L (May 2001). "Symptoms research: a fertile field". Annals of internal medicine. 134 (9 Pt 2): 801–802. doi:10.7326/0003-4819-134-9_Part_2-200105011-00001. ISSN 0003-4819. PMID 11346313.
  150. ^ Kanaan RA, Lepine JP, Wessely SC (December 2007). "The association or otherwise of the functional somatic syndromes". Psychosom Med. 69 (9): 855–9. doi:10.1097/PSY.0b013e31815b001a. PMC 2575798. PMID 18040094. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  151. ^ Wood PB, Holman AJ, Jones KD (June 2007). "Novel pharmacotherapy for fibromyalgia". Expert Opin Investig Drugs. 16 (6): 829–41. doi:10.1517/13543784.16.6.829. PMID 17501695. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  152. ^ Bennett RM, De Garmo P, Clark SR (1996). "A Randomized, Prospective, 12 Month Study To Compare The Efficacy Of Guaifenesin Versus Placebo In The Management Of Fibromyalgia". Arthritis and Rheumatism. 39 (10): S212. doi:10.1002/art.1780391004. مؤرشف من الأصل (reprint) في 14 مايو2019. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  153. ^ Kristin Thorson (1997). ". Fibromyalgia Network. Fibromyalgia Network. مؤرشف من الأصل في ثلاثة أغسطس 2017.
  154. ^ Younger, Jarred; Mackey, Sean. "Fibromyalgia Symptoms Are Reduced by Low-Dose Naltrexone: A Pilot Study". Pain Medicine. 10 (4): 663–672. doi:10.1111/j.1526-4637.2009.00613.x.
تاريخ النشر: 2020-06-02 13:55:38
التصنيفات: اضطرابات اللفافة, اعتلالات مجهولة السبب, طب الروماتزم, متلازمات الألم المزمن, صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, أخطاء CS1: markup, CS1: long volume value, صيانة CS1: BOT: original-url status unknown, أخطاء CS1: دورية مفقودة, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P279, صفحات تستخدم خاصية P780, صفحات تستخدم خاصية P2176, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P227, بوابة طب/مقالات متعلقة, بوابة علم النفس/مقالات متعلقة, بوابة علوم عصبية/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

جمارك أرقين تضبط محاولة تهريب سبيكة ذهبية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-06 06:21:21
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 68%

كل ما تريد معرفته عن أسباب اضطراب المعدة والغثيان وطرق العلاج

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-12-06 06:22:04
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 41%

درجات الحرارة المتوقعة بكافة الأنحاء حتى السبت المقبل

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-12-06 06:22:08
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 42%

أحمد كريمة: لا يحق للزوجة الأولى طلب الطلاق فى حال زواج زوجها من أخرى

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-06 06:20:46
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 67%

8 سلع تقود الصادرات المصرية للارتفاع لـ4.1 مليار دولار خلال شهر

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-06 06:20:44
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 62%

أسعار الدواجن فى مصر اليوم الثلاثاء 6-12-2022

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-06 06:20:45
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 64%

ما هي عقوبة جريمة الحرمان من رؤية الأطفال؟

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-12-06 06:22:06
مستوى الصحة: 36% الأهمية: 44%

ضبط مخدرات بقيمة 2 مليار جنيه فى حملات أمنية خلال شهر

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-12-06 06:21:58
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 50%

اليوم.. مطار مرسى علم الدولى يستقبل 10 رحلات طيران دولية

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-12-06 06:22:00
مستوى الصحة: 44% الأهمية: 42%

رابط الاستعلام عن تأشيرة الخروج وعودة عبر منصة «مقيم»

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-06 06:21:06
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 63%

المصرى يواجه البنك الأهلى فى بداية الأسبوع السادس للدورى الممتاز

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-06 06:20:53
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 66%

نورهان موسى: «حياة كريمة» تبرز حجم المجهود التطوعى للشباب المصرى

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-06 06:21:18
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 60%

10 نصائح للوقاية من سيلان الأنف والعطس في الصباح

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-12-06 06:21:57
مستوى الصحة: 32% الأهمية: 39%

النمسا: إجراءات أمنية جديدة للحد من الهجرة غير الشرعية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-06 06:21:14
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 50%

هل يحق للزوج إخفاء زواجه الثانى عن زوجته الأولى؟.. أحمد كريمة يرد

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-06 06:21:25
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 62%

بعد تراجعها 16%.. انخفاض استيراد 10 سلع خلال سبتمبر 2022

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-06 06:20:42
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 61%

النفط يرتفع بعد سقف أسعار الخام الروسي واجتماع أوبك+

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-06 06:18:11
مستوى الصحة: 90% الأهمية: 90%

تحميل تطبيق المنصة العربية