سلمان الزموري
السيرة الفنية
الاسم الفني: سلمان الزموري من مواليد: سنة 1959 بمدينة تطوان المغرب خريج مدرسة التصوير الضوئي بهولندا
نظم وشارك في أكثر من 200 معرض ب: هولندا، المغرب, بلجيكا، فرنسا، سوريا، بولندا، الدنمارك، كوريا، أستراليا، هجريا والعراق
حوار مع التلفزيون والراديو: 35 مرة بالمغرب، بلجيكا وهولندا
أكثر من 100 متابعة فنية واستجواب صدرت بالجرائد العربية والاوروبية: بهولندا، انجلترا، بلجيكا، الجزائر، مصر، لبنان، المغرب، فلسطين، السعودية، العراق والأردن.
مواضيع المعارض الفردية
العين التي ترى، لغة التصوير،البحث عن الانسان، نظر،المغرب بين الماضي والحاضر،العيون الخائفة، تونس من بنزرت إلى القيروان، مواضيع قاهرية، القاهرة بين الحلم والواقع، مواضيع عربية، وجوه عائمة، القدس المدينة القديمة، ضد العنصرية، استانبول بين بحر مارمارا والقرن المضىي، البؤساء، الهوية وأنا، مواضيع هولندية، المغرب بعيون الزموري، بيكين العاصمة الحمراء،
عضو:
عضواتحاد الصورة الهولندي - هولندا
عضوالجمعية المغربية للفن الفوتوغرافي - المغرب عضوالجمعية المصرية للتصوير الضوئي - مصر
عضوجمعية الفنانين التشكيليين بايدا - هولندا عضوجمعية الفنانين الشكيليين بفاخنينن - هولندا عضونادي التصوير الضوئي بأكادير - المغرب
عضونادي التصوير الغير منتمييين - هولندا
عضوالجمعية الفوتوغرافية بالبصرة – العراق
عضونادي التصوير العربي عمان – الاردن
عضوالاتحاد المصورون العرب
:أنشطة أخرى
1990 حائز على الجائزة الثالثة في المعرض الوطني للفن الفوتوغرافي – المغرب
1993 عضولجنة التحكيم مسابقة في التصوير الفوتوغرافي نظمت من طرف وزارة الثقافة – هولندا
1993 تمثيل المغرب في المؤتمر الثاني والعشرين للفدرالية الدولية للفن الفوتوغرافي
1994 حائز على الجائزة الاولى لمدينة وجدة - المغرب
1994 مؤسس مركز الفن الفوتوغرافي بمدينة ايدا – هولندا
1995 عضولجنة التحكيم مسابقة في التصوير الضوئي – هولندا
1996 عضولجنة التحكيم مسابقة في التصوير الضوئي – هولندا
1997 من مؤسسي مؤسسة المشاريع الفنية بمدينة ايدا - هولندا
1998 عضولجنة التحكيم في المسابقة الدولية للصور الشفافة – هولندا
2004 جائزة تقديرية مهرجان الفيحاء الاول للصورة الفوتوغرافية، البصرة -العراق
شاركت بمعارض في مهرجانات ثقافية بمدينة أمستردام مع أدونيس، محمد الأشعري، عبد اللطيف اللعبي ، محمد شكري، سعد يوسف وحسونة المصباحي والاخرون
خط عبد الكريم الشكير ناقد فوتوغرافي في كتاب "نظرة حول الفوتوغرافية بالمغرب" يقول:
"ان التبقيع (مرشحة،يا ترى؟ تداخل الصور؟) الذي يعتبر المميز الأول للأعمال سلمان الزموري يذكر بالمقاربة السابقة. فالواقع المرئي (أزقة مدينة تونس،يا ترى؟ القاهرة،يا ترى؟ مراكش،يا ترى؟ ...) ينأي عن النظر في الحين ، ذالك أنه تم التشويش عليه حتى كاد حتى يصير لامرئيا. تحدونا الرغبة في القول ان الفضاءات التي طالما تم تصويرها بغزارة وبافراط (النزعة الاستشراقية، الطوبوغرافية...) تبحث عن وجهها بل تغيره. وباعتبار سلمان الزموري رحالة لا يتعب، فانه شاعر وفوتوغرافي في آن واحد. والصورة لديه مرآة كثيفة، غاوية أكثر منها نافذة." نص مائل