عرب الجاهلية

عودة للموسوعة

عرب الجاهلية

يشير سفر التكوين بالعهد القديم نصا إلي أمة إسماعيل حيث اتى به: ونطق إبراهيم ليت إسماعيل يعيش أمامك . فنطق الله بل سارة تلد لك إبنا وتدعوإسمه إسحق .). واتى أيضا: وأما إسماعيل قد سمعت لك فيه.ها أنا أباركه وأثمره وأكثره كثيرا جدا . إثني عشر رئيسا يلد . واجعله أمة كبيرة .). ومن هذه البشارة نجد حتى الله قد وعد نبيه إبراهيم الخليل بأن إبنه إسماعيل الإبن البكر لأمه هاجر سيكون من أعقابه أمة كبيرة في أرض مكة التي هاجرإليها معه ومع أمه هاجر.ولقد بينت سيرة الخليل أنهم لما بلغوا بئر سبع بفلسطين صلي علي إبنه الأكبر إسماعيل ، وأمته من العرب. .ولقد إستجاب الله لإبراهيم عندما نادى ربه قائلا ( لقد أسكنت من ذريتي بأرض غير ذي غرس عند بيتك المحرم إلي آخره…….(من المصحف) . ويعهد حتى عبادة الأصنام كانت شائعة في بلدة إبراهيم أور بالعراق . وتفشت هذه العبادة الوثنية في عصره وكيف نادى قومه لينصرف أهله عنها . وأيا كان تاريخ إبراهيم وقصته معهم وهجرته وذريته من بعده . فإن هذا التاريخ المروي يشوبه التحريف والتخمين . لكن مانعهده نصا قرآنيا حتى الذبيح كان إسماعيل إبنه الأكبر وقد فداه الله بذبح عظيم . لكن اليهود والنصاري حرفوا هذا الحدث واعتبروا حتى الذبيح كان إسحق وليس إسماعيل . . لكن الهدي( الفدي) كان شائعا بمكة وبقية العرب في الجاهلية منذ إسماعيل عندما توارثوه كسنة عنه بعدما فداه ربه بهدي عظيم . فكيف اليهود والنصاري في الهدي والفداء لإسماعيل ينكرون . فإسماعيل الإبن البكر وكان وقتها صبيا يعي ما نطقه إبوه في رؤياه بأنه سيذبحه . وكان رده : يا أبتي إعمل ماتؤمر به .). وهذه التضحية لاتأتي من طفل رضيع لايعي من أمره شيئا . لكنه كان علي بينة من أمره ومن أمر الله سبحانه لأبيه . فكان يعي حتى هذا الأمر متبع عمليه ألا يكابر فيه أوينكص عنه سقماة لله أولا ولأبيه ثانية . وما يؤكد وقوع هذا الحدث العظيم حتى العرب إعتادوا في جاهليتم المجيء للكعبة لإحياء هذه السنة خشية وتقربا لله . ولما وثنووا ظلوا علي عادتهم في ذبح القرابين للأصنام تحت أرجلها ويأكلون منها ويطعمون . وأصل العرب هم بنوقحطان الذين عاشوا اليمن ونزح منهم إلى الشام والعراق ونجد والحجاز والخليج ومصر واقاموا ممالك عظيمة منها سبأ وحمير وكانوا ملوكا على العرب وسيطروا على طرق التجارة. وكان بني معد عدنان رعاة وأهل تجارة وكانوا يسعون وراء الماء والكلأ. وظهر من بينهم الهكسوس الرعاة الذين نزحوا من شمال الجزيرة العربية وإستولوا علي الدلتا بشمال مصر عام2000ق.م. وقد تفرع من قحطان بنوكنعان (العمالقة ) والعمونينون وأهل مدين بسيناء أصهار سيدنا موسي والأدميون . وكان وقتها يطلق علي الحجاز وفلسطين أرض كنعان . وكان الكنعانيون قد منعوا العبرانيين أتباع موسي من دخول أرضهم إبان خروج موسي معهم عندما كان فرعون يطاردهم . فظل معهم في أرض الشتات بسيناء ولم يدخل موسي فلسطين أرض الكنعانيين . وكانت اللغة السائدة في هذه البقعة اللغة الكنعانية وهي لغة العرب والعبرية والفينيقية والسريانية والكلدانية .وكلها تنبع من أصل واحد وهواللغة السامية. وهذه اللغات كانت سائدة بين هذه القبائل البدوالرحل . وفي اليمن نزح عرب اليمن القحطانيين عام 195 م إلي ضفاف نهر الفرات وأقاموا دولتهم وعاصمتها مدينة الحيرة قرب الكوفة حاليا. وكان ملوكها كمثل إمبراطوريتي الفرس والروم في عظمتيهما وأبهة الملك . وظلت هذه المملكة قائمة لأكثر من أربعة قرون حتي غزاها الفرس الساسانيون وضموها لهم وظلت تحت حكمهم منذ عام 605م حتي فتحها العرب بعد ظهور الإسلام . وكانت طبوغرافية الجزيرة العربية قد شكلت منعة من أي غزوخارجي .لهذا لم يستطع الفرس غزوها بل كانت بعض المناوشات الإغاراتية التي لاتشكل خطرا علي كلا الطرفين . وكانت قبائل الحيرة تفصل الجزيرة عن بلاد فارس ولم تشكل خطرا عليها ولاسيما وأن القيائل الغربية علي تخوم العراق كان ولاؤها للفرس . وكانت التجارة تسلك من العراق للشام . وكان في شمال الجزيرة توجد مملكة الغساسنة بجنوب الشام وفلسطين وكان ولاؤها للروم . وكانت تؤمن طرق القوافل التي تعبر ديارهم سواء القوافل اليمنية أوالتي تعبر بيثرب. لكن بلاد العراق وفارس والشام ومصر وليبيا وبقية شمال أفريقيا كانت القوافل تغدويها وتروح خلال رحلات موسمية .وهذه الرحلات كان يكتنفها المخاطر .ولاسيما وأنها تمر بأراض مضر أوجاء . وكانت القبائل الرعوية بالجزيرة ترحل ببترانها وراء الماء والكلأ ليستقروا. ولمقد يكونوا يسكنون المدن أوالقري التي يصلون إليها . فكانوأ يضربون خيامهم حولها. وهذه الرحلات كانت أشبه بالهجرات الموسمية. لهذا نزوح هذه القبائل كان بالشمال وبسيناء. وكانت القوفل تتجه لمصر عبرها من الشام . فلم تصل موجات هجراتهم للوجه القبلي . لهذا نجد القبائل البدوية في صحراء المغرب البري جبلت بنفس ما جبلت عليه القبائل المشرقية من أعراف قبلية .

وكانت الجزيرة العربية مقسمة إلي ثلاثة أنطقيم رئيسية وهي :

  • بلاد الحجر العربية وتقع بشمال شرق الجزيرة وتقع بين فلسطين وشرق البحر الأحمر وكان يطلق عليها البتراء وهي تقع حاليا في الأردن.
  • بلاد العرب السعيدة ( اليمن ). ومن قلبها وشرقها تمتد الصحراء العربية الكبري وكان بعبش في مفازاتها القبائل العربية.
  • الأقليم الثالث يضم بقية شبه الجزبرة العربية حبث الحجاز وبلاد اليمن ( بلاد العرب السعيدة )التي تقع علي البر الأحمر وباب المندب. ويضم حضرموت وعمان وكلاهما يقع علي المحيط الهندي. في هذا الإقليم نجد حتى بلاد الحجاز تضم المناطق الجبلية والرملية الوعرة وساحل شرق البحر الأحمر إبتداء من جنوب العقبة حتي جدة كما تضم مكة والمدينة. وفي جنوب الحجاز تقع بلاد اليمن وهي أغني مناطق شبه الجزيرة العربية. ويمتد هذا الإقليم إلي سواحل حضرموت والأحساء وعمان علي المحيط الهندي من خليج عدن حتي مدخل الخليج العربي. وفي وسط الجزيرة العربية تقع هضبة نجد الخصبة.

والمؤرخون يصنفون العرب إلى ثلاث طبقات :

  • العرب البائدة : وهم الذين طمست آثارهم ولم يسجل لهم التاريخ إلا صفحات مشوهة .وأشهر قبائلهم : عاد ، ثمود، طسم ، جديس .
  • العرب العاربة : وهم عرب الجنوب ( اليمن )ويرجع أصلهم إلى قحطان اليمن بن هود عليه السلام ومن أشهر قبائلهم : حمير وسبأ وكهلان ومذحج وانمار وطيء،الأوس والخزرج ، الغساسنة ، المناذرة .
  • العرب المستعربة : ويرجع أصلهم إلى عدنان ثم إلى اسماعيل بن ابراهيم عليه السلام .ومن أشهر قبائلهم : قريش ، تميم ، هوازن ، ثقيف ، عبس وذبيان ، بكر ، تغلب .

وكان العرب سكان شبه الجزيرة العربية قبائل إنتشرت في العصر الجاهلي. وكانت جميع قبيلة تتمتع بالحكم الذاتي والإستقلال التام. وكانت غيرموحدة في كيان سياسي أووجودي جامع. لهذا كان الإسلام هدفه الأول جمع هذه القبائل معا لتكوين أمة الإسلام. وكانت مكة أرض المبعث المحمدي وكان دعوة الإسلام جعلت القبلية قد تهاوت. بعدما اندمجت هذه القبائل المتبدية في الإخوة الإسلامية حيث ذابت هذه القبائل في إطار ديني وهوالجماعة. وكانت مكة أرضا بغير ذي غرس عند البيت المحرم. وكانت المياه تصلها من ينابيع جبل عهدات. ولم يكن للعرب في الجاهلية تاريخا سياسيا أوثقافيا أودينيا سوي عبادتهم للأصنام. وكانت قريش إبانها أهل تجارة قد أوسر سادتها من ورائها. فكانت عيرهم تنطلق صيفا للشام وفلسطين ومصر. وشتاء كانت هذه القوافل تتجه جنوبا لليمن. وكانت القوافل التجارية الكبري تتجه غادية رائحة. فكانت تمر بأطراف شبه الجزيرة العربية علي ثلاثة محاور رئيسية. فكان هناك طريق القوافل الجنوبي الشمالي حيث كانت تبترها من جدة بالحجاز إلي الشام وسيناء ومصر. والطريق الثاني يقع في أطراف شرق الجزيرة العربية متجها من الخليج العربي جنوب العراق ليصل لبلاد الرافدين شمالا, ليعرج منها للشام الي دمشق لتصل هذه القوافل لبلاد الشام وفلسطين. والطريق الثالث كان يقع بغرب الجزيرة العربية ويمر بحذاء ساحل البحر الأحمر. ويبدأ من اليمن عبر جدة, فالمدبنة ليتجه شمالا للشام والبتراء بالأردن . وهذه الرحلات الموسمية صيفا وشتاء ظل عليها العرب مبقيين. لأن فيها رزق لهم ولاسيما وأن أرضهم لم تكن خصبة لتغنيهم عن غوائل الجوع أوتسد أرماقهم. وكانوا يعتمدون علي المطر ليصيبوا منه نبت الكلأ. فيرعون عليه إبلهم وبتران أغنامهم. وكان بالجزيرة وديان متفرقة لاتشكل عائدا إقتصاديا يمكن حتى يثريهم أويكفيهم مئونتهم عند الحاجة. وكانت ثرواتهم لاتتعدي أعداد أغنامهم أوحجم إبلهم. لهذا كان لهم في تجاراتهم ثروات يحققونها . وكانت السيادة والمكانة تقيم بعدد عيرالشخص بالقافلة المتجهة شرقا أوغربا أوشمالا أوجنوبا. وكانت توجد أحلاف لحماية هذه القوافل أثناء مرورها بمضارب القبائل التي تمر عليها. وقد تغير عليها وتسبي نساءها وتنهب ماتحمله. لهذا ظهرت بين القبائل التي كانت تمر بها القوافل الحروب والمشاحنات. وكانت الغلبة للأقوي.فقامت الحروب والثأرات بين قبائل الجزيرة العربية الكبيري. وكانت هذه الحروب منادىة لفخرها أومعايرتها.فاحتدمت هذه الصراعات القبلية وجعلت القبائل في فرقة فيما بينها. وأوغلت فيها الثأرات التي أودت بوحدتهم. وكانت هذه القبائل تعيش في وهم مفاخرها وأيامها. وكان الشعراء في جميع قبيلة ينشدون مفاخر قبائلهم. وهذا ماجعلهم يحظون بالمكانة والحملة ويختلقون الإنتصارات. وكانت أشعارهم يحفطها العرب ويرونها في منتدياتهم. والعرب قبل الإسلام لمقد يكونوا يعهدون أصول الحكم أوالدستور شأنهم كشأن الروم والفرس وهما القوي الأعظم عند ظهور الإسلام. لأن العرب كانوا بمضاربهم لايعهدون سوي أعرافهم وتنطقيدهم التي ألفوا عليها. فلكل قبيلة لها شيخها المطاع والمهاب وكان يتبع أعرافا تسيره وتدبر أمر القبيلة. وكانت الأحلاف بين العرب إما لرد عدوان أوللمسالمة أوللحفاظ علي الجيرة. إلا حتى هذه العهود كانت كثيرا ما تنتهك. فكانت القبائل تغير علي بعضها وتحرق خيام أعدائها وتسبي نساءهم وأطفالهم وشيوخهم ببربرية ووحشية. وكانت هذه القبائل تخلط في أنسابها وتدع لها مفاخر زائفة. ومما روج لهذا الشعراء الذين كانوا يطلقون أشعارهم وينسبون لقبائلهم مفاخر وبطولات زائفة. فالعرب في جاهليتهم كانوا يعيشون في مضاربهم وأحيائهم. فلايشعرون بالأمن أوبل كانوا يعيشون في وهم وقائعهم وأيامهم. فزين شعراؤهم لهم البطولات التي خلطوها بأوهامهم . وهذه القبائل العربية في الجاهلية كانت تمارس السطووالسبي مما شغلها عن السلم المفتقد. ومما جعلها قبائل شتي في منازلها وضروبها .ولم تكن تتطلع إلي الوحدة السياسية. وكان يصعب تجميعها في نظام الدولة. وكان لوجود البيت الحرام بمكة له قدسية أضفي علي هذه المدينة المقدسة هالات وحرمة. لهذا السبب كان القرشيون محافظين علي هذه المسحة القدسية والمكانة المرموقة لمدينتهم. فكانت تهوي إليهم القبائل في حجهم الجاهلي. فكانوا يطوفون حول إصنامهم. وكانت مكة تشهد موسم حجيجهم. وكان القرشيون وسادتهم يكرمون وفادتهم. وكان هذا فيهم شرفا لايدانيه شرف. وقد أصيحت الكعبة فيهم .وكان في موسم الحج يعقدون أسواقهم ومنتدياتهم ويلقي فيها الشعراء يأشعارهم التي علقوها فوق ستر الكعبة. وهذه المعلقات خطوها بماء المضى. وهي تعتبر وعاء للشعر الجاهلي تنشدها القبائل وتحفظها.وهذه الأشعار تعتبر ثبتا ورثوه وورثوهز وهذا جميع ماخلفوه من بعدهم من فكر جاهلي. لهذا لما هدمت الكعبة السيول كان أهلها حريصين علي إعادة بناء البيتز وكان شرفا متميزا لايدانيه شرف. وهوأي القبائل تضع الحجر الأسود في مكانه بجدار الكعبة التي كانت مشرفة بينهم ومعظمة عندهم. فأختلفوا فيما اختلفوا فيه حول من ينال هذا الشرف. وقد كادت حتى تقوم فتنة لايعهد لها أوار. وظلوا علي جدلهم حتي ولج عليهم الرسول وهم متنازعون. فاحتكم سراتهم إليه. ففرد ثوبه ووضع فوقه الحجر الأسود. وطلب منهم مجتمعين حمله. ولما دنا إلي مكانه حمله الرسول ووضعه فيه. وارتضووا هذا الحكم ولم يعارضوه .لما كان لمحمد فيهم من مكانة. فأقروه وقبلوه. لأن الرسول كان فيهم أرجح عقلا وأكثرهم منطقا وصدقا. فلم ينشقوا عن حكمه. ولم يعارضه فيه معارض. فمحمد لم يكن فيهم أيسرهم مالا أوأكثرهم نفوذا, ولكنه كان أكثرهم محتدا وأشرفهم نسبا. من هنا نجد حتى محمدا قد ظهرت عليه بوادر القيادة وقوة الإقناع. وهذه سمات النبوة والزعامة. فقد ولد بينهم يتيما فآواه ربه. ووجدوه عائلا فأغناه ربه. وكان عليه السعي وراء رزقه شأنه كأهل مكة الذين كانوا تجارا. فاشتهر بينهم بالأمانة والصدق ورجاحة العقل وقوة الشخصية. مما أهله لأنقد يكون فيهم شخصا متميزا بينهم. وهذا ماجعل السيدة خديجة وهي من أغنياء قريش تلقي إليه بأموالها ليتاجر لها فيها. وكانت علي يقين أنها أودعتها لدي الصادق الأمين.


مصادر

  • منطق أحمد محمد عوف بمجلة منبر الإسلام .
تاريخ النشر: 2020-06-04 04:00:08
التصنيفات: جاهلية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

الصحة تطلق7 قوافل طبية ضمن مبادرة حياة كريمة اليوم وغدا

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-23 12:21:41
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 37%

أوكرانيا تحل ضيفة شرف مع عودة المنتدى الاقتصادي إلى دافوس

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-23 12:21:57
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 63%

بولندا تفسخ اتفاق توريد الغاز مع روسيا قبل الموعد المحدد

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-23 12:21:41
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 42%

شاهد.. لحظة تعرض سالي عبدالسلام للتحرش الجنسي

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-23 12:21:33
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 57%

قطر: مقتل حارس أمن في السفارة الفرنسية وتوقيف مشتبه به

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-23 12:21:54
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 50%

كنيسة العذراء والسمائيين تستضيف رمز العطاء والقناعة

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-23 12:21:28
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 58%

الرئيس الإيراني يزور سلطنة عمان لتوقيع اتفاقيات اقتصادية

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-23 12:22:01
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 66%

بايدن يحذر الصين: "قطعنا عهدا على أنفسنا" بالدفاع عن تايوان

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-23 12:21:51
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 52%

عشرات المستوطنين الإسرائيليين يقتحمون المسجد الأقصى المبارك

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-23 12:21:49
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 37%

مبروك عطية: أقسم بالله الفيسبوك مذكور في القرآن

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-23 12:21:36
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 69%

إسرائيل تفتح قبر طفل يمني مات منذ 70 عامًا .. تعرف على السبب

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-23 12:21:32
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 61%

مجلس النواب يوافق على إنشاء البوابة المصرية الموحدة للحج

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-23 12:21:44
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 47%

شقيق جرجس بارومي يتقدم بطلب للجنة العفو للإفراج عنه

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-23 12:21:31
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 63%

أوكرانيا تقر بصعوبة "متزايدة" في دونباس

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-23 12:21:59
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 64%

شكاوى من صعوبة الامتحان الإلكترونى فى الرياضيات للصف الأول الثانوى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-23 12:21:42
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 46%

النيابة تكشف تفاصيل هتك عرض محمد الأمين لـ 7 فتيات

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-23 12:21:35
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 50%

بيان رسمي ردًا على تخلص صحفي من حياته وفصل رأسه داخل صحيفة الأهرام

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-23 12:21:35
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 62%

أول قرار من المحكمة بشأن إبراهيم عيسى في قضية "الإسراء والمعراج"

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-23 12:21:34
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 64%

مجلس النواب يرفض وضع حد أقصى لأسعار الحج بمشروع القانون الجديد

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-23 12:21:43
مستوى الصحة: 36% الأهمية: 35%

أسعار الذهب اليوم ترتفع 25 جنيها فى مصر.. وعيار 21 يسجل 1045 جنيها

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-23 12:21:47
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 46%

تحميل تطبيق المنصة العربية