برنامج أپولو

عودة للموسوعة

برنامج أپولو

أبولو (Apollo) هوبرنامج طيران للفضاء قامت به الناسا بالولايات المتحدة الأمريكية وكان يهدف لوصول وهبوط البشر على سطح القمر. تضمن البرنامج ست عمليات هبوط على القمر مرشدة بين عامي 1969 و1972. جمع رواد الفضاء ببرنامج أبولو382 كيلوجراماً من الصخور والعينات المترسبة من القمر وعادوا بهم.

بدأ المشروع في عام 1961 بواسطة الرئيس الأمريكي السابق جون ف. كندي. احتوت جميع رحلة من برنامج أبولومن طاقم مكون من ثلاثة رواد فضاء. أول هبوط على القمر تم في رحلة أبولو11 في يوم 20 يوليو1969. انتهى البرنامج في عام 1974. سمي المشروع بهذا الاسم نسبة للإله الإغريقي أبولو. وكان نيل آرمسترونگ أول إنسان يضع قدمه على سطح القمر (في عام 1969).

أحد الأسباب التي أدت لبدأ المشروع هوبسبب كون الاتحاد السوفياتي أول دولة تبعث إنساناً للفضاء الخارجي، وكان ذلك في فترة الحرب الباردة. فرأى الكثير من الأمريكيين أنه يجب على الولايات المتحدة التسابق والتفوق على الاتحاد السوفياتي في مجال استكشاف الفضاء.

قرار الذهاب إلى القمر: خطاب الرئيس جون كيندي في 25 مايو1961 في جلسة مشهجرة لغرفتي الكونگرس

في 25 مايو1961، أعرب كيندي تأييده لبرنامج أپولوكجزء من خطاب في جلسة مشهجرة لغرفتي الكونگرس:

أولاً، I believe that this nation should commit itself to achieving the goal, before this decade is out, of landing a man on the Moon and returning him safely to the Earth. No single space project in this period will be more impressive to mankind, or more important in the long-range exploration of space; and none will be so difficult or expensive to accomplish.

John F. Kennedy

الرئيس جون كيندي يلقي خطاباً في جامعة رايس في موضوع برنامج الفضاء الأمريكي، في 12 سبتمبر 1962.
لقد اخترنا حتى نمضى إلى القمر في هذا العقد وأن نعمل الأمور الأخرى، ليس لأنهم أمور سهلة، ولكن لأنهم أمور صعبة، لأن هذا الهدف سيؤدي إلى تنظيم وقياس أفضل طاقاتنا ومهاراتنا، لأن هذا التحدي نعتزم قبوله، ولا نعتزم تأجيله، وننوي الفوز فيه، وفي غيره كذلك.

جون ف. كندي

أبولو: مهمة إلى القمر

ساد السباق للوصول إلى القمر، سباق الفضاء في ستينيات القرن العشرين. وفي عام 1961م، نادى الرئيس جون كنيدي، في خطاب أمام الكونجرس، إلى التزام الولايات المتحدة الأمريكية “بإنزال رجل على القمر وإعادته سالمًا إلى الأرض” قبل انقضاء عقد الستينيات. وكان الهدف من ذلك إثبات التفوق الأمريكي في مجال الفهم والهندسة والإدارة والقيادة السياسية.

درست ناسا الكثير من المقترحات المتعلقة بإرسال رحلة مأهولة إلى القمر، وسقط اختيارها على خطة تقوم فيها عربة تسمى مركبة القيادة/ الخدمة بالدوران حول القمر، دون الهبوط عليه. وعوضًا عن ذلك، ستقوم مركبة خاصة تسمى المركبة القمرية بحمل اثنين من رواد الفضاء إلى سطح القمر. وعندما ينتهي الرائدان من مهمتهما، ستقلع بهما المركبة القمرية عائدة إلى مركبة القيادة/ الخدمة الموجودة في المدار القمري. وقد وفرت هذه العملية المعقدة التي أطلق عليها اسم اللقاء المداري القمري كميات ضخمة من وقود الصواريخ، عن طريق الامتناع عن جعل مركبة القيادة/ الخدمة، الثقيلة الوزن، تهبط على سطح القمر ثم تقلع عائدة إلى الفضاء مرة أخرى. واحتاجت المهمة بأكملها صاروخًا واحد من طراز ساتورن 5. وفي عام 1962م، أصبح اللقاء المداري القمري الإستراتيجية الرسمية للولايات المتحدة الأمريكية. وعندما قررت الحكومة السوفييتية سرًا، محاولة الوصول إلى القمر قبل الولايات المتحدة الأمريكية، اختارت الإستراتيجية نفسها.


التجهيز للرحلة

تعرض برنامج الفضاء الأمريكي لكارثة أليمة يوم 27 يناير 1967م، أثناء الاستعدادات لإطلاق أول رحلة مأهولة من رحلات أبولو. فقد توفي ثلاثة رواد، هم: جريسوم ووايت وروجر تشافي، عندما اندلعت النار فجأة داخل مركبة القيادة المحكمة الإغلاق، أثناء فحص أرضي. وربما بدأ الحريق نتيجة لقصر في إحدى الدوائر الكهربائية. وساعد الأكسجين النقي على اشتعال النار بضراوة.

وبعد ذلك بشهور قليلة تعرض البرنامج الفضائى السوفييتي أيضًا لكارثة. فقد أطلق السوفييت الكبسولة سويوز (الوحدة) 1، وعلى متنها رائد واحد. وكان مفترضًا حتى ترتبط بها سفينة فضائية أخرى مأهولة، ولكن سويوز 1 عانت من مشاكل، ولذا فإن السفينة الأخرى لم تطلق. وقد أمر طاقم القيادة الأرضية الكبسولة بالعودة إلى الأرض، ولكن فشلاً في البراشوت (مظلة الهبوط) أدى إلى سقوطها على الأرض، ومقتل رائد الفضاء كوماروف.

وبينما كانت مركبة القيادة/ الخدمة لأبولووالكبسولة سويوز تخضعان لإعادة التصميم، كانت اختبارات أخرى تجري حسب الخطة. فقد نجحت عملية الإطلاق الأمريكية غير المأهولة لمعزز ساتورنخمسة الأول، والتي أجريت فيتسعة نوفمبر 1967م. وفي أوائل عام 1968م أوفدت مركبة قمرية غير مأهولة إلى المدار، حيث أجرت اختبارات على محركاتها.

الدوران حول القمر

بحلول أواخر عام 1968م، كانت الولايات المتحدة الأمريكية قد أنجزت عملية إعادة تصميم مركبة القيادة/ الخدمة لأبولو، كما استطاع المهندسون التغلب على المشاكل التقنية المرتبطة بصواريخ ساتورن 5. ولكن إنجاز المركبة القمرية تأخر كثيرًا عن الموعد المحدد.

كان لدى المسؤولين في ناسا معلومات عن الاستعدادات السوفييتية لإطلاق مركبة قمرية مأهولة. وشجع اكتمال إعداد مركبة القيادة/ الخدمة ومعزز ساتورن هؤلاء المسؤولين على اتخاذ قرار إطلاق مركبة مأهولة لتدور حول القمر دون مركبة قمرية. وقد هدفت الرحلة إلى اختبار الملاحة والاتصال حول القمر، وتوفير التدريب الجيد لكل من الرواد وطاقم القيادة الأرضي. وبالإضافة إلى ذلك، هدفت الرحلة إلى منع السوفييت من استباق رحلة الهبوط على القمر برحلة مأهولة بسيطة تدور حول القمر.

انطلقت المركبة أبولو8، في أول رحلة مأهولة إلى القمر، من مركز كنيدي الفضائي في كيب كنفرال بفلوريدا، في 21 ديسمبر 1968م. وقد احتشد مئات الآلاف من الناس في الشواطئ المجاورة، لمشاهدة انطلاق المركبة التي أقلت الرواد بورمان ولوفيل ووليم أنورز. وبعد ثلاثة أيام أطلق الطاقم صاروخًا محمولاً لتغيير المسار والدخول في مدار دائري حول القمر. وبعد تدوين الملاحظات وأخذ صور فوتوغرافية عاد الرواد إلى الأرض، حيث هبطت المركبة بسلام في المحيط الهادئ، بالقرب من هاواي، في 27 ديسمبر.

أطلقت ناسا رحلتين إضافيتين اختباريتين للتأكد من سلامة المركبة القمرية وكفاءتها. فقد أجرى طاقم أبولوتسعة اختبارًا على المركبة القمرية في مدار منخفض حول الأرض، بينما أجرى طاقم أبولوعشرة اختباره على المركبة في مدار قمري.

أول الناس على القمر. كان رائدا الفضاء الأمريكيان، نيل أرمسترونج الذي التقط هذه الصورة، وإدوين ألدرن يوجين الابن، في الأعلى، بالقرب من مقياس الزلازل، هما أول من هبط على سطح القمر.

الهبوط على القمر

كانت بعثة أبولو11 أول بعثة تهبط على القمر، حيث انطلقت المركبة في 16 يوليو1969م، وعليها ثلاثة رواد هم نيل أرمسترونج وإدوين ألدرين الابن ومايكل كولنز.

حملت أول مرحلتين لساتورنخمسة المركبة الفضائية إلى ازدياد 185كم، حيث بلغت سرعتها 24,800كم في الساعة، أي أقل من السرعة الاتجاهية للمدار بقليل. وبعد ذلك بقليل استأنفت الفترة الثالثة عملها لدفع المركبة إلى السرعة المطلوبة، ثم وقفت في الوقت الذي كانت المركبة فيه تأخذ طريقها في المدار. وعندئذ أجرى الرواد فحصًا على المركبة الفضائية، وخططوا مسار الرحلة إلى القمر، ثم أديرت الفترة الثالثة مرة أخرى لحمل السرعة إلى 39,100كم في الساعة، وهي السرعة الكافية لدفع المركبة خارج نطاق الجاذبية الأرضية. وفي الطريق إلى القمر فصل الرواد مركبة القيادة ـ الخدمة عن صاروخ ساتورن ولفوها ثم لحموها مع المركبة القمرية، التي كانت ما تزال ملتصقة بساتورن. وبعد ذلك انفصلت المركبتان الملتحمتان عن ساتورن.

جلمود (حجر) ضخم. أحضر رائد الفضاء هاريسون شميت في أبولّو17، عينات قمرية قيِّمة من جلمود ضخم (في الأعلى). وأخذ هذه الصورة رائد الفضاء يوجين سرنان أثناء قيام الرجلين بعملية الاستكشاف بالقرب من مكان هبوطهما في مرتفعات توروس

استمر طيران أبولو11 نحوالقمر لفترة ثلاثة أيام. وقد ظلت الجاذبية الأرضية تشد المركبة بقوة، مقللة بذلك سرعتها، ولكن مع ابتعاد المركبة الفضائية عن الأرض، كانت قوة الجاذبية الأرضية تقل بالتدريج. وفي الوقت الذي بلغ فيه ازدياد المركبة عن الأرض 346,000 كم، كانت سرعة المركبة قد تقلصت إلى 3,200 كم في الساعة. ولكن جاذبية القمر بدأت تشد المركبة إليه بعد ذلك، مما أدى إلى حتى تستعيد المركبة سرعتها بالتدريج.

كانت رحلة أبولو11 تهدف إلى المرور مباشرة خلف القمر. ولكن المركبة كانت تطير بسرعة عالية، بحيث لم تستطع جاذبية القمر الضعيفة الإمساك بها. وقد تطلب وضع المركبة في مدار قمري منخفض حرقًا صاروخيًا كابحًا.

وبعد الدخول في المدار القمري فحص الرواد المركبة القمرية، وهي مركبة زودت بفترة هبوط تتصل بها أربع أرجل، وتحتوي على المحرك وخزانات وقود للهبوط. واشتملت المركبة القمرية أيضًا على فترة صعود على السطح، احتوت على كابينة طاقم صغيرة ومحرك صغير لإطلاق الرواد مرة أخرى إلى الفضاء. واحتوت غوالق عند قاعدة المركبة القمرية على المعدات الاستكشافية والفهمية.

المركبة القمرية تنطلق من القمر في هذه الصورة المأخوذة من بث تلفازي. بعد الانطلاق، مضىت المركبة القمرية إلى مدار حول القمر كان منخفضًا عن مدار مركبة القيادة. وعندما أصبحت المركبتان الفضائيتان في المكانين السليمين، دخلت المركبة القمرية في مدار مركبة القيادة نفسه، وبعدئذ التحمت مركبة القيادة مع المركبة القمرية.

فصل أرمسترونج وألدرين المركبة القمرية عن مركبة القيادة/ الخدمة، وشغَّلا فترة هبوط المركبة القمرية، وبدآ مناروات الهبوط. استخدم الرائدان صواريخ المركبة القمرية لكبح المركبة، وذلك لانعدام غلاف جوي يبطئ الهبوط. وبقي كولنز في مركبة القيادة/ الخدمة، في المدار القمري.

ولمساعدة طاقم المراقبة الأرضية على التمييز بين الإشارات الصوتية الصادرة عن مركبة القيادة/ الخدمة والإشارات الصادرة عن المركبة القمرية، استخدم الرواد إشارات نداء مختلفة لكل من المركبتين، حيث أطلقوا على مركبة القيادة/ الخدمة اسم كولومبيا، وعلى المركبة القمرية اسم إيجل، أي العقاب ( الصقر).

تحكم حاسوب المركبة القمرية في جميع مناورات الهبوط، ولكن كان بإمكان قائد المركبة تجاوز الحاسوب في حالة حدوث أي شيء غير متسقط. ولكي تستقر المركبة على سطح القمر، نظر أرمسترونج خارج النافذة، واختار مسقط الهبوط. وعندما أصبحت المركبة القمرية على ازدياد 1,5متر، فوق سطح القمر، امتدت مجسات من أرجل المركبة إلى أسفل، معطية إشارات. ثم توقف المحرك، وهبطت المركبة القمرية فوق منخفض يسمى بحر السكون، في 20 يوليو1969م. وعندئذ أوفد ألدرين تقريرًا موجزًا عن وضع المركبة، وبعد فترة وجيزة أطلق أرمسترونج عبارته الشهيرة “هيوستون، بحر السكون الآن، لقد هبطت إيجل”.

الهبوط على سطح الماء. وضعت ثلاثة مناطيد مركبة أبولّو11 الفضائية بصورة قائمة في الماء، وقد ساعد طوق برتنطقي اللون في الحفاظ على المركبة طافية على الماء.


استكشاف القمر

بعد هبوط المركبة القمرية مباشرة أجرى الرواد فحصًا شاملاً للتأكد من حتى عملية الهبوط لم ينتج عنها كسر أي معدات، ثم استعدوا للخروج.

كان آرمسترونج وألدرين يلبسان الأطقم الفضائية أثناء الهبوط. وللحصول على الهواء، وصَّلا خراطيم هواء من جهاز إمداد في الكابينة إلى وحدتيهما الظهريتين، ونقلا الهواء من الكابينة، وفتحا كوة صغيرة تحت نافذتيهما الأماميتين. زحف آرمسترونج إلى الخلف، عبر الكوة، وتلاه ألدرين، وهبطا على سلم مثبت على أرجل المركبة القمرية، فوق منصة واسعة عند قاعدة أرجل المركبة.

وأوفدت آلة تصوير تلفزيونية مثبتة بجانب المركبة القمرية صورًا مشوشة للرائدين إلى الأرض. وخطا آرمسترونج خطوته الأولى من المنصة فوق سطح القمر، ونطق: “هذه خطوة واحدة صغيرة لرجل، ولكنها قفزة عملاقة للبشرية”.

ولم يجد الرائدان صعوبة في التكيف مع جاذبية القمر الضعيفة. وأخذا عينات من الصخور والتربة بعد حتى صورا مواقعها قبل أخذها. كذلك وضع الرائدان معدات فهمية أوتوماتية على سطح القمر. وفي أثناء ذلك كان كولنز يدون ملاحظات فهمية متنوعة، ويلتقط صورًا، من مركبة القيادة ـ الخدمة.

من الأرض إلى القمر. تبين الصورة الإيضاحية على هذه الصفحة العمليات الجارية في إرسال مركبة فضائية إلى القمر. بعد حتى تهبط المركبة القمرية (16)، ينجز الرواد مهماتهم الفهمية على القمر.كي تغادر المركبة القمرية أرض القمر، فإنها ترتفع إلى أعلى وتلتحم مع مركبة القيادة. وبعد عملية الالتحام ينتقل طاقم المركبة القمرية إلى مركبة القيادة وبعدئذ تُفصل المركبة القمرية وتعود مركبة القيادة إلى الأرض

وصلات خارجية

  • المسقط الرسمي

نطقب:NASA planetary exploration programs نطقب:NASA Spinoff

  1. ^ جون ف. كندي, "Special Message to the Congress on Urgent National Needs", May 25, 1961
  2. ^ جون كيندي,"Address at Rice University on the Nation's Space Effort"
تاريخ النشر: 2020-06-04 07:06:17
التصنيفات: Portal templates with redlinked portals, بذرة فضاء, تاريخ الولايات المتحدة, ناسا, برامج رحلات فضائية مأهولة, برنامج أپولو, استكشاف القمر, مشاريع هندسية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

«حياة كريمة» تطلق قافلة غذائية لتوزيعهم على المواطنين بالغربية.. صور

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-11 12:17:16
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 53%

بعد تحسن الأحوال الجوية.. إعادة فتح ميناء شرم الشيخ البحري

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-11 12:17:13
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 54%

برلماني: حزب الوفد يعبر عن الديموقراطية وحقوق الإنسان| خاص

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-11 12:17:14
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 65%

فؤاد بدراوي: انتخابات رئاسة الوفد تجرى في حيادية وديمقراطية

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-11 12:17:20
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 60%

سعفان: الانتخابات العمالية للدورة الجديدة في مايو المقبل 

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-11 12:17:18
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 65%

الاقتصاد البريطاني يسجل انتعاشاً قوياً في يناير | آخر الأخبار

المصدر: CNBC عربية - الإمارات التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-11 12:16:57
مستوى الصحة: 64% الأهمية: 81%

واشنطن والرباط.. علاقات استراتيجية في ميزان التغيرات الجيوسياسية

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-11 12:17:22
مستوى الصحة: 70% الأهمية: 77%

هل يصبح المغرب وجهة الروس للسياحة والاستثمار بدل أوروبا الغربية؟

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-11 12:17:22
مستوى الصحة: 74% الأهمية: 77%

موسيماني: من الصعب الخطأ في الأهلي.. والتحدي كبير بسبب الإعلام

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-03-11 12:17:07
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 47%

محافظ القاهرة يوجه بالتوسع في إقامة معارض «أهلا رمضان»

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-11 12:17:18
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 51%

خلية نحل تظهر في السماء.. الليلة| صور

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-11 12:17:12
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 51%

إعادة فتح التصويت في انتخابات رئاسة الوفد بعد صلاة الجمعة 

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-11 12:17:13
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 54%

إغلاق باب التصويت في انتخابات رئاسة الوفد لأداء صلاة الجمعة 

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-11 12:17:19
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 60%

تحميل تطبيق المنصة العربية