الپلياد

عودة للموسوعة

الپلياد

هذا الموضوع هوعن الشعر الفرنسي. للاستخدامات الأخرى، انظر پليادس (توضيح)
الأدب الفرنسي
بالتصنيف
تاريخ الأدب الفرنسي

العصور الوسطى
القرن السادس عشر - القرن السابع عشر
القرن الثامن عشر -القرن التاسع عشر
القرن العشرون - المعاصر

كتـّاب الفرنسية

قائمة زمنية
كتـّاب حسب تصنيفهم
روائيون - كتاب مسرحيات
شعراء - كتاب منطقات
كتاب السيرة القصيرة

بوابة فرنسا
بوابة الأدب
     

الپلياد The Pléiade هوالاسم المعطى لجماعة من شعراء النهضة في القرن 16 وكان أبرزهم پيير ده رونسار، جواكيم دوبلاي وجان-أنطوان ده بايف. الاسم كان اشارة إلى جماعة أدبية أخرى، الپلياد السكندرية الأصلية التي كانت مكونة من سبع شعراء وتراجيديين سكندريين (القرن ثلاثة ق.م.) المناظرين للنجوم السبع المكونة للعنقود النجمي، الپليادس أوالثريا. الاسم "Pléiade" اتخذته كذلك جماعة في سنة 1323 مكونة من أربعة عشر شاعراً (سبع رجال وسبع نساء) في تولوز.

پلياد تولوز القرن 14

الشعراء الذكور:

  • Bernart de Panassac
  • Guillaume de Lobra
  • Béringuier de Saint-Plancart
  • Pierre de Mejanaserra
  • Guillaume de Gontaut
  • Pierre Camo
  • Bernard Oth

الشاعرات:

  • Catherine Fontaine
  • Bernarde Deupie
  • Claude Ligonne
  • Audiette Peschaira
  • Esclarmonde Spinète
  • Johanne Perle
  • Françoise Marie (later replaced by Paule de Viguier)


پلياد النهضة الفرنسية

كان فيض غامر من الشعر يتدفق خلال هذه الفترة على فرنسا. وقد وصل إلى فهمنا أسماء نحو200 شاعر فرنسي لمعوا إبان حكم فرانسوا الأول وأبنائه، ولم يكن هؤلاء الشعراء أصواتاً جوفاء تصرخ في برية لا تعبأ بهم، بل مقاتلين يخوضون معركة أدبية-معركة الشكل ضد المضمون، ورونسار ضد رابليه-قررت طبيعة الأدب الفرنسي حتى عصر الثورة.

ولقد ألهمتهم حماسة معقدة، فهم من ناحية يتوقون إلى مباراة اليونان والرومان في نقاء الأسلوب وكمال الشكل، ومنافسة كتاب السونيتات الإيطاليين في رشاقة الكلام وجمال الأخيلة، ولكنهم من ناحية أخرى مصممون على ألا يخطوا باللاتينية كالأدباء الذين فهموهم وأثاروا حماستهم، بل بلغتهم القومية وهي الفرنسية، وهم في الوقت ذاته يريدون حتى يلينوا ويهذبوا هذه اللغة التي ما زالت خشنة، وذلك بتعليمها الألفاظ والعبارات والتراكيب والأفكار التي سرقوها بحكمة من الآداب الكلاسيكية. وافتقار رواية رابليه إلى الشكل المحدد، بما يتخللها من أحداث عرضية، جعلها في نظرهم إناءً خشناً من الطين شكل باليد على عجل ثم أعوزه الطلاء والصقل. لذلك اعتزموا حتى يضيفوا إلى حيوية رابليه "الأرضية" ضبطاً للشكل الصمم للغاية، وللشعور الخاضع لحكم العقل.

وبدأت الحملة الكلاسيكية في ليون إبان حياة رابليه نفسه. فقد أنفق موريس سيف جانباً من حياته فيما خاله تحديداً لمسقط قبر لورا حبيبة بترارك، ثم خط 446 مبتراً شعرياً لحبيبته ديلي، ومعهد الطريق أمام رونسار بفضل ما تميز به شعره من رقة حزينة. وكان أقدر منافسيه في ليون امرأة تدعى "لويز لابيه" راحت وهي مدججة بسلاحها الكامل تقاتل كأنها جان دارك أخرى في برببنيان، ثم هدأت ثائرتها بزقابلا من صانع حبال أغضى-على طريقة الفرنسيين اللطيفة-عن غرامياتها الجانبية. كانت تقرأ اليونانية واللاتينية والإيطالية والأسبانية، وتعزف على العود عزفاً ساحراً، وتحتفظ بصالون لمنافسيها وعشاقها، وقد خطت بضع قصائد من أسبق وأروع ما خط من سونيتات في اللغة الفرنسية. وحسبنا للحكم على شهرتها حتى نستشهد بجنازتها (1566) التي نطق مؤرخ إخباري أنها "كانت فوزاً. فقد حمل نعشها مخترقاً المدينة ووجهها مكشوف ورأسها مكلل بتاج من الزهور. لقد عجز الموت عن حتى يشوهها، وجلل أهل ليون قبرها بالزهور والدموع".(37) وعن طريق شعراء ليون هؤلاء انتقل الأسلوب والمزاج البتراركيان إلى باريس ودخل إلى جماعة البلياد.

وكانت البلياد ذاتها صدى يردد الكلاسيكية. ذلك حتى إسكندرية القرن الثالث قبل الميلاد كان فيها كوكبة من شعراء سبعة أطلق عليهم هذا الاسم مأخوذاً من الثريا التي خلدت ذكر بنات أطلس وبليوني الاسطوريات. على حتى رونسار، ألمع نجوم البلياد الفرنسي، قل حتى استخدم هذا اللقب، وكانت نماذجه التي حاكاها هي أناكريون وهوراس لا ثيوقريطس أوكليماخوس الإسكندريان. وفي 1548 التقى في فندق صغير بتروين ييواكيم دبلليه Du Bellay، وائتمر معه على توجيه الشعر الفرنسي صوب الكلاسيكية وضما إلى مشروعهما أربعة شعراء شبان آخرين هم : أنطوان دباييف، وريمي بيللو، وإتيين جوديل، وبونتيس دتيار، ثم انضم إليهم أيضاً الأديب جان دورا الذي كان لمحاضراته عن الأدب اليوناني في كلية فرنسا وكلية كوكيريه الفضل في تأجيج حماستهم للشعراء اليونان الغنائيين. وأطلقوا على أنفسهم لقب البريجارد (اللواء) وأقسموا حتى ينقذوا ربة الشعر الفرنسي من أيدي جان دمونج ورابليه الخشنة، ومن بحور فيون وماروالمفككة. وكانوا يشمئزون من لغة جارجانتوا وبنتاجرويل الصاخبة وحكمتها المستترة، ولم يروا أي ضابط كلاسيكي في تلك الأفعال والنعوت المختلطة ولا في تلك التدفقات البذيئة، ولم يجدوا فيها أي شعور بجمال شكل المرأة أوالطبيعة أوالفن. ولاحظ أحد أعدائهم من النقاد أنهم سبعة شعراء، فأطلق عليهم لقب "البلياد". ولكن فوزهم جعل من هذا اللقب ناراً على فهم.

في 1549 أذاع الشاعر دبلليه البرنامج اللغوي لهذه الجماعة في كتابه "دفاع عن اللغة الفرنسية وجلاء لها". فأما الدفاع فقد قصد به حتى في الاستطاعة تمكين الفرنسية من التعبير عن جميع ما عبرت عنه اللغات القديمة، وأما الجلاء فقصد به حتى في استطاعة الفرنسية حتى تكتسب بريقاً جديداً، وأن تصقل ذاتها وتجلونفسها بنبذ الكلام الخشن الذي يسود النثر الفرنسي، والأغاني الشعبية، والقصائد القصيرة المتكررة الأزمات، والألوان القديمة من الشعر الفرنسي، وأن تجدد وتثري ذاتها باقتباس العبارات ودراسة الأشكال الكلاسيكية، كما توجد في أناكريون وثيوقراطيس وفرجيل وهوراس وبترارك. ولا غروفقد أصبح بترارك في نظر جماعة الشعراء السبعة محرراً كلاسيكياً، وغدت السونيت أكمل الأنماط الأدبية قاطبة.

أما "بيير رونسار" فقد حقق في شعره تلك المثل التي أعرب عنها دبلليه في نثره الرائع. وهوسليل أسرة خلعت عليها النبالة مؤخراً، فقد كان أبوه رئيس خدم فرانسوا الأول، وعاش بيير حقبة من حياته في البلاط الملكي الفخم. وكان تابعاً للدوفن فرانسوا، ثم لمادلين التي تزوجت جيمس الخامس ملك إسكتلندة، ثم مرافقاً للأمير الذي أصبح فيما بعد الملك هنري الثاني. وكان يصبوإلى المشاركة في المغامرات الحربية، ولكنه ابتلي بالصمم وهوبعد في السادسة عشرة. ومن ثم فقد أغمد سيفه وجرد عوضاً عنه قلمه. والتقى بشعر فرجيل صدفة، فرأى فيه كمالاً في الشكل واللفظ لا لهد فرنسا به. وأخذ دوريه بيده فانتقل به من اللاتينية إلى اليونانية، وفهمه قراءة أناكريون واسخيلوس وبندار وارستوفان. وصاح به الفتى "سيدي! لم أخفيت عني هذه الكنوز طوال هذا الزمن؟"(38) وحين بلغ الرابعة والعشرين التقى بالثائر دبلليه. ومن ذلك التاريخ وزع وقته بإخلاص بين الأغاني والنساء والخمر.

وقد أكملت "قصائده الغنائية Odes" (1550) هذه الثورية الغنائية. وكانت تقليداً صريحاً لهوراس، ولكنها أدخلت هذا اللون في الشعر الفرنسي، ووقفت القصائد على قدميها سواء في نقاء اللغة أوجمال العبارة أوإحكام الشكل. وبعد عامين اتخذ بترارك نموذجاً له في 183 قصيدة من السونيتات التي نشرها في ديوانه "غراميات" وبلغ فيها من الرشاقة والصقل ما لم ييزه أحد قط في الشعر الفرنسي. وكان يخط ليتغنى الناس بشعره، وقد لحنت له قصائد كثيرة في حياته، بعضها لحنه كبار الموسيقيين أمثال جانكان وجوديميل. وكان في قصائده يغري النساء اللاتي يتغزل فيهن بتلك الدعوة القديمة، دعوة الاستمتاع بالحياة ما دام حسنهن مضيئاً، ولكنه حتى في هذا الموضوع القديم راح يعزف نغمة أصيلة، كتنبيه فتاة حذرة إلى أنها ستندم يوماً ما لأنها فوتت فرصة الغواية من شاعر شهير مثله. يقول: "حين يتقدم بك العمر كثيراً، إذ تجلسين في المساء إلى المدفأة تتحدثين وتخيطين على ضوء شمعة، ستنشدين قصائدي وتقولين في عجب: لقد أذاع رونسار اسمي يوم كنت جميلة. عندها لنقد يكون من بين خدمك الذين يسمعون بنبأ كهذا-حتى ولوبعث طنين المناسج النوم إلى أجفانهم-من لا يفيق وهويسمع اسمي، ليباركك على ما حظيت به من مديح خالد. عندها سأكون راقداً تحت الثرى، شبحاً بلا عظم، ثاوياً تحت الآس. وستكونين يومها عجوزاً قد احدودب ظهرها وهي جالسة إلى المدفأة، وستأسفين على حبي وعلى ازدرائك الفخور. فاستمعي إليَّ وعيشي الآن دون انتظار لغد، واقطفي منذ اليوم ورود الحياة".

وكانت عظمة الأسلوب تليق ببلاط كاترين دمديتشي التي جلبت معها إلى فرنسا حاشية إيطالية حملت بترارك فيما حملت من خط. وما لبث الشاعر الجديد-بمشيته المختالة برغم ما مسه من صمم، وبقوامه العسكري وشعر رأسه ولحيته المضىي، ووجهه الشبيه بوجه هرمز كما وصفه براكسيتيليس-أن أصبح أثيراً لدى كاترين، وهنري الثاني، وماري ستيوارت، بل وإليزابث ملكة إنجلترا التي أهدته خاتماً من الماس بوصفها ابنة خاله السابعة عشرة. ووجدت أسطورة البلياد اليونانية الرومانية ترحيباً، وحين تحدث الشعراء عن أوليمبوس قدر البلاط لهم هذه التحية.(39) فهنري هوالنظير لجوبيتر، وكاترين هي اللقاء لجونو، أما ديان فهي ديانا، وأكدت هذا التشابه التماثيل التي نحتها المثال جوجون.

وبعد موت هنري واصل شارل التاسع مصادقة رونسار، دون حتى تسفر هذه الصداقة عن نتيجة طيبة. ذلك حتى الملك الشاب كان يبغي حتى ينظم له الشاعر ملحمة عن فرنسا تطاول ملحمة الأنيادة. وخط الملك المغفل يقول: "أستطيع حتى أعطي الموت، أما أنت فتستطيع حتى تعطي الخلود(40)." وبدأ رونسار نظم "الفرنسيادة" المنشودة، ولكنه ألفى ربة شعره أقصر نفساً من حتى تجري هذا الشوط الطويل، وما لبث حتى أقلع عن المحاولة المزعومة، وعاد إلى غنائياته وحبه. وقضى أيامه في دعة وسلام حتى أدركته الشيخوخة وهوفي مأمن من ضجيج الدنيا، محافظاً في السياسة والدين دون ما خطر، مكرماً من شباب الشعراء، محترماً من الجميع إلا من الموت. وقد وافته منيته في 1585 ودفن في تور، ولكن باريس منحته جنازة أولمبية سار فيها جميع أعيان العاصمة ليسمعوا أسقفاً يرتل "قصيدة جنائزية".

أما الشعراء الذين خلعوا عليه لقب الإمارة فقد أصدروا كثيراً من دواوين الشعر، ولكن شعر ميت برغم رقته. وكان أكثرهم كسيدهم وثنيين يعلنون كثلكتهم المحافظة حين يروقهم إعلانها، ويحتقرون الهيجونوت المتزمتين، وكانوا أرستقراطيين كبرياء، ودماً أحياناً، وإن خوت جيوبهم، يخطون لدائرة من القراء أتيح لها من الفراغ ما يكفي للاستمتاع بالشكل. ورد رابليه على خصومتهم بالسخرية من حذلقتهم، ومن تقليدهم الوضيع للبحور والعبارات والنعوت اليونانية والرومانية، ومن ترديدهم التافه للموضوعات القديمة وللأخيلة والمراثي البتراركية. وفي هذا الصراع بين الممضىين الطبيعي والكلاسيكي تقرر مصير الأدب الفرنسي. فأما شعراء فرنسا وكتاب مآسيها المسرحية فآثروا الطريق المستقيم الضيق، طريق البناء الكامل والجمال المنحوت الدقيق؛ وأما كتاب النثر فقد استهدفوا إمتاع القراء بقوة مادتهم دون سواها. ومن ثم بات الشعر الفرنسي قبل عصر الثورة عصياً على الترجمة، فأنت لا تستطيع تحطيم إناء الشكل ثم إعادة صبه في نطقب أجنبي، على حتى هذين النهرين التقيا في فرنسا القرن التاسع عشر، وامتزج نصفا الحقيقة، واقترن المضمون بالشكل، وعقد اللواء للنثر الفرنسي.


المصادر

  • (بالفرنسية) Simonin, Michel, ed. Dictionnaire des lettres françaises - Le XVIe siècle. Paris: Fayard, 2001. ISBN 2-253-05663-4

انظر أيضاً

  • الشعر الفرنسي
  • Castalian Band
  • "La Pléiade", or more correctly "La Bibliothèque de la Pléiade", is also the name of a prestigious leather-bound Bible-paper collection of works in French (literature, history, etc.) published by the Éditions Gallimard publishing house.
تاريخ النشر: 2020-06-04 08:16:13
التصنيفات: شعراء فرنسيون, الشعر الفرنسي

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

قطر تدين بأشد العبارات تصريحات إسرائيلية بشأن تهجير سكان غزة

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-01-04 15:25:38
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 60%

سيراليون تنفى مزاعم الجزائر بخصوص موقفها من الصحراء المغربية

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-01-04 15:23:53
مستوى الصحة: 73% الأهمية: 76%

بعد توقيف سفنها.. عمال شركة "انترشيب" يعانون البطالة والتشرد

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-01-04 15:24:04
مستوى الصحة: 72% الأهمية: 70%

هل تحولت غزة لحقل تجارب لشركات الأسلحة الناشئة الإسرائيلية؟

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-01-04 15:25:01
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 60%

النتائج النهائية مباراة التعليم 2023/2024 جميع جهات المغرب

المصدر: مجلة الوظيفة - المغرب التصنيف: وظائف
تاريخ الخبر: 2024-01-04 15:25:54
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 62%

أنابيب المياه انفجرت.. دولة أوربية تسجل أدنى درجة حرارة من 2

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-01-04 15:25:13
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 60%

جيش الاحتلال الإسرائيلي يقصف مجددًا مبنى الهلال الأحمر في خا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-01-04 15:25:50
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 67%

وزارة الصحة توجة رسائل هامة لتقليل فرص مقاومة المضادات الحيوية

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-01-04 15:23:47
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 43%

كلوب ينافس مويس وإيمري على جائزة الأفضل فى ديسمبر بالدوري الإنجليزى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-01-04 15:23:58
مستوى الصحة: 32% الأهمية: 37%

إيلون ماسك يخفض تكلفة اشتراك العلامة الذهبية للشركات على X

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-01-04 15:24:06
مستوى الصحة: 36% الأهمية: 41%

7 ملايين دولار تنتظر منتخب مصر فى كأس أمم أفريقيا 2023

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-01-04 15:23:44
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 36%

تعرف على مدة غياب أحمد نبيل كوكا عن الملاعب بعد إصابة المنتخب

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-01-04 15:23:52
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 40%

ميقاتي يجدد إدانته للانتهاكات الإسرائيلية المتمادية للسيادة

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-01-04 15:24:48
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 64%

مسؤول أمريكي يصل إسرائيل لتهدئة التوترات على الحدود مع لبنان

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-01-04 15:25:24
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 62%

الرئاسة العراقية تدين القصف الأمريكي لمقر الحشد الشعبي شرقي

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-01-04 15:24:21
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 61%

وزارة التعليم تحدد رسوم التقدم لامتحانات الثانوية العامة 2024

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-01-04 15:24:17
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 45%

مختار مختار: اعتزلت التدريب نهائيا ورفضت عروضا مؤخرا بعد أداء رسالتى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-01-04 15:23:55
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 36%

شبورة غداً وطقس مائل للدفء نهارا بارد ليلا والصغرى فى القاهرة 13 درجة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-01-04 15:23:50
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 47%

تحميل تطبيق المنصة العربية