أبوعبد الله بن الجلاء
| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات شخصية | ||||
اسم الولادة | ||||
الميلاد |
|
|||
الوفاة |
306 هـ
|
|||
سبب الوفاة | ||||
مكان الدفن | ||||
قتله | ||||
تاريخ الإختفاء | ||||
مكان الاعتنطق | ||||
الإقامة | من الشام | |||
مواطنة | ||||
العرق | ||||
نشأ في | ||||
لون الشعر | ||||
الطول | ||||
الوزن | ||||
المحيط | ||||
استعمال اليد | ||||
الديانة | ||||
العقيدة | أهل السنة | |||
عضوفي | ||||
مشكلة صحية | ||||
الزوج/الزوجة | ||||
الشريك | ||||
أبناء | ||||
عدد الأولاد | ||||
الأب | ||||
الأم | ||||
أخوة وأخوات | ||||
عائلة | ||||
مناصب | ||||
الحياة العملية | ||||
الحقبة | ؟،يا ترى؟ - 306 هـ | |||
المدرسة الأم | ||||
تخصص أكاديمي | ||||
شهادة جامعية | ||||
مشرف الدكتوراه | ||||
تفهم لدى | ||||
طلاب الدكتوراه | ||||
التلامذة المشهورون | ||||
المهنة | ||||
الحزب | ||||
اللغة الأم | ||||
اللغات | ||||
مجال العمل | ||||
الاهتمامات | التصوف | |||
موظف في | ||||
أعمال بارزة | ||||
تأثر بـ |
ذوالنون المصري أبوتراب النخشبي أبوعلي الروذباري |
|||
أثر في | محمد بن داود الدقي | |||
الثروة | ||||
التيار | ||||
الرياضة | ||||
بلد الرياضة | ||||
تهم | ||||
التهم | ||||
الخدمة العسكرية | ||||
الولاء | ||||
الفرع | ||||
الرتبة | ||||
القيادات | ||||
المعارك والحروب | ||||
الجوائز | ||||
التوقيع | ||||
المواقع | ||||
المسقط | ||||
IMDB | ||||
أبوعبد الله أحمد بن يحيى الجلاء، أحد فهماء أهل السنة والجماعة ومن أعلام التصوف السني في القرن الثالث الهجري، أصله من بغداد، وأقام بالرملة ودمشق. وصفه أبوعبد الرحمن السلمي بأنه «كان من جلة مشايخ الشام، وكان عالماً ورعاً». ونطق عنه إسماعيل بن نجيد: «كان ينطق: إذا في الدنيا ثلاثة من أئمة الصوفية لا رابع لهم: الجنيد ببغداد، وأبوعثمان بنيسابور، وأبوعبد الله بن الجلاء بالشام» . ونطق عنه أبوقاسم القشيري بأنه «من أكابر مشايخ الشام».
صحب أباه، يحيى الجلاء، وأبا تراب النخشبي، وذا النون المصري، وأبا عبيد البسري، وكان أستاذ محمد بن داود الدقي.
من أقواله
- من استوى عنده المدح والذم فهوزاهد، ومن حافظ على الفرائض في أول مواقيتها فهوعابد، ومن رأى الأفعال كلها من الله فهوموحّد لا يرى إلا واحداً.
- اهتمامك بالرزق يزيلك عن الحق، ويفقرك إلى الخلق.
- من علت همته على الأكوان، وصل إلى مكونها؛ ومن وقف بهمته على شيء سوى الحق، فاته الحق، لأنه أعز من حتى يرضى معه بشريك.
- سمت همم العارفين إلى مولاهم، فلم تعكف على شيء سواه، وسمت همم المريدين إلى طلب الطريق إليه، فأفنوا نفوسهم في الطلب.
وفاته
توفي أبوعبد الله سنة 306 هـ، ولما توفي نظروا إليه، وهويضحك فنطق الطبيب: إنه حي. ثم نظر إلى مجسّته فنطق: إنه ميت. ثم كشف عن وجهه، فنطق: لا أدري أهوميت أم حي!! وكان في داخل جلده عِرق على شكل لفظ "لله".
مصادر
- ^ طبقات الصوفية، تأليف: أبوعبد الرحمن السلمي، ص144-147، دار الخط الفهمية، ط2003.
- ^ الرسالة القشيرية، تأليف: القشيري، ص54، دار الخط الفهمية، ط2001.
- ^ حلية الأولياء، تأليف: أبونعيم، ج10، ص334.