الهروب إلى النصر
Escape to Victory | |
---|---|
اخراج | جون هستون |
بطولة |
سيلفستر ستالون مايكل كين ماكس فون سايدو بيليه بوبي مور |
توزيع |
أفلام باراماونت |
طرح date(s) | 30 يوليو1981 |
المدة | 110 دقيقة |
اللغة | الإنجليزية |
الهروب إلى النصر بالإنگليزية: Escape to Victory هوفيلم من إنتاج سنة 1981 يدور عن أسرى من قوات الحلفاء المعتقلين خلال الحرب العالمية الثانية في مخيم اعتنطق ألماني. الفيلم من إخراج جون هستون وبطولة مايكل كين وسيلفستر ستالون وشارك فيه لاعبوكرة قدم عالميون كان ابرزهم بوبي مور وأوزفالدوأرديليس وباول فان همست وجون وارك والأسطورة بيليه .
رسالة الفيلم
كانت رسالة الفيلم هي حتى كرة القدم يمكن حتى تكون سلاحا وطنيا ونصرا لسجناء ومعتقلين داخل السجن الشديد الحراسة والوضاعة فتكون نصرا للمسجون ضد السجان أوفوزا غاليا عظيما للذين ضاعت كرامتهم وراح كبرياؤهم فيبحثون عنه في فوز بمباراة ضد منافس أوخصم ولوكان فوزا بين أسوار سجن.
أحداث الفيلم
تدور أحداث الفيلم في فترة الحرب العالمية الثانية في فرنسا التي سقطت تحت الاحتلال الألماني النازي، وأقام الألمان علي الجزء المحتل من الأرض الفرنسية معسكراً لاعتنطق الأسرى من قوات الحلفاء، ضم هذا المعسكر ضباطاً وجنوداً من جنسيات مختلفة يخضعون لتعذيب نفسي وبدني، فقررت المقاومة الفرنسية مع البريطانيين وضع خطة كاملة ودقيقة للهروب من المعسكر تحت غطاء إقامة مباراة كرة قدم بين منتخب ألمانيا لكرة القدم ضد فريق يضم لاعبين من الأسرى، كانت الخطة من اللحظة الأولى تستخدم مباراة كرة قدم وسيلة للهروب أثناء انشغال الألمان في فترة الاستراحة بين الشوطين، وافق الألمان علي إقامة المباراة التي حضرتها جماهير فرنسية واقعة تحت الاحتلال تسعى لمشاهدة مباراة كرة بين المحتلين وبين لاعبي دولهم المحتلة، كان الجمهور يتشوق إلي فوز ونصر كروي يسترد معه كبرياءه المهدور وكرامته المذلولة بالاحتلال، متعطشين للتفوق علي عدووهزيمته؛ ثأراً وانتقاماً حتى ولوفي مباراة على ملعب وكانت قوات الاحتلال تسعى لاستعراض قوتها الرياضية إلى جانب قوتها العسكرية، ولضرب الروح المعنوية للمهزومين، نالت فكرة إقامة المباراة تهكما علي لسان بعض من أبطال الفيلم ؛ وكان لاعبوالمنتخب الألماني يريدون حتى يؤكدن تفوقهم العسكري ويسحقون الإنجليز والأمريكان وتبدوالعجرفة في تحركاتهم على أرض الملعب وعند رايات الزاوية ومنطقة الجزاء، وفريق الحلفاء يظهر ضعيفاً فهويشعر حتى كرامته يفترض أن تسترد ويفوز حين يهرب من المعتقل وليس بالضرورة الفوز في المباراة بل المهم هوالفوز خارجها، لكن جموع الجماهير كانت ضخمة في الملعب ومنعملة ومتعطشة لنصر، مكسورة ترغب النصر، إلا حتى فريق الأسرى خذلهم وانهزم في الشوط الأول وبدأ أفراد الفريق يهربون عملا بين الشوطين طبقا للخطة.
نقطة التحول
رفض السجين بيليه الهروب وقرر حتى يعود إلى أرض الملعب لأنه يرى الفوز في مباراة كرة قدم ضد خصم وعدوتعويضًا عن الهزيمة في معركة وحرب عسكرية، وعزم على حتى يقابل أعداءه باللعب، وتسجيل هدف رائع ترتفع معه صيحة الجمهور المخلص، فاستدار وقرر حتى يعود ليواصل اللعب في شوطه الثاني، مقررًا ألا ينتصر على عدوه بالهروب من المعتقل بل بالفوز في الملعب وحذا حذوه أرديلس بعد حتى فكر وقرر بإصرار على حتى يعود للملعب، وبعدهما عاد بوبي مور ، حتى لا ينال المحتل النازي النصر في الملعب، فالجمهور لن يتحمل هزيمة اللعب التي تضاعف هزيمة الحرب، وعزموا ألا يهجروا الاحتلال يهنأ بفوز كروي حتى لوكان الثمن ألا يخرجون من المعتقل أبدا، وذلك بتسجيل التعادل والفوز إلى غير ذلك استبدلوا الخطة العسكرية بخطة «4-4-2»، وعادوا لاستكمال المباراة ليعود بعدهم الحارس سيلفستر ستالون الذي كان قد هرب عملاً خارج معسكر الأسرى، ولكنه رأى زملاء الملعب والأسر يعودون إلي الملعب والجمهور، فعاد للمعتقل، للكرة ولللقاءة، ووسط ذهول العسكر والجنود المشاركين في خطة الهروب يعود اللاعبون ويقلبون الهزيمة نصرًا، وقدّم بيليه عصارة فنه الكروي ورقصاته في الملعب، وانتصر الأسرى فارتج الملعب بفرح الشعب الذي انفجر فرحًا وزهوًا، وهلل وصرخ وهتف وصاح وتقدم بشجاعة كبرى استمدها من النصر الكروي ومن تحويل الهزيمة إلى نصر واقتحم أرض الملعب، وقابل جنود الاحتلال ومدافع وبنادق المحتل وحمل اللاعبين وحررهم وهرب بهم من المعسكر.
مصادر
- ^ http://www.imdb.com/title/tt0083284/