ڤويدجر-1
مركبة الفضاء ڤويدجر
| |
المشغل | ناسا / JPL |
---|---|
نوع المهمة | Flyby |
المرور على | المشترى، زحل |
تاريخ الاقلاع | 1977-09-05 12:56:00 UTC (42 years, 8 months and 30 days ago) |
مركبة الإطلاق | Titan IIIE / سنتور |
مسقط الإطلاق |
مجمع الإطلاق الفضائي 41 محطة كاپ كارنڤال للقوات الجوية، فلوريدا، الولايات المتخحدة |
مدة المهمة | في تقدم (مهمة بين النجوم) (41 years and 5 months elapsed)
|
COSPAR ID | 1977-084A |
صفحة الإنترنت | المسقط الإلكتروني |
الكتلة | 721.9 كگ |
الطاقة | 420 واط (3 RTGs) |
References: |
ڤويدجر 1، هومسبار فضائي يزن 722 كيلوگرام، أطلقته ناسا عام 1977، لدراسة النظام الشمسي الخارجي ووسط بين النجوم.
في مهمته الأولى كان من المقرر حتى يزور المشتري وزحل، وكان أول مسبار يقدم صورة تفصيلية لأقمار هذه الكواكب. في الوقت الراهن تم تمديد مهمته لدراسة حدود المجموعة الشمسية، وكذلك حزام كويپر.
أطلقته ناسا بواسطة تيتان ثلاثة إي - سنتاور. وبالإضافة إلى فوياجر 1 أطلقت أخيه المسبار ڤويدجر 2 الذي تم إطلاقه قبل ڤويدجر 1 ب 16 يوم. المسباران نسخة من بعضهما واطلق جميع واحد منهما في مسار يختلف عن الآخر بغرض اكتساب أكبر كمية من المعلومات عن كواكب المجموعة الشمسية الخارجية.
تتبر بعثة ڤويدجر 1 واحد من أكبر انجازات ناسا وعلى الأخص حتى العمر الذي قدرته مسبقا للمسبار تعداها بمراحل طويلة، ولا يزال يرسل إلى الأرض معلومات حتى الآن. وهوالآلة التي بناها الإنسان ووصلت إلى أبعد ما يمكن عن الأرض في أعماق الفضاء.
في ديسمبر 2010 وصل بُعد ڤويدجر عن الشمس 116 وحدة فلكية وهي مسافة تعادل 17 مليار كيلومتر وتزداد جميع عام بمعدل 5و3 وحدة كونية.
خلفية
التاريخ
ما زال المسبار ڤويدجر 1 على اتصال مع مركز التحكم في باسادينا للدفع النفاث في أمريكا، وبالرغم من حتى الإشارة اللاسلكية الكهرومغناطيسية المستقبلة منه ضعيفة للغاية، إلا حتى الباحثين يتابعون ويلتقطون الإشارات الصادرة عنها، من خلال ثلاثة هوائيات عملاقة موجودة في جميع من ولاية كاليفورنيا الأمريكية، ومدينة مدريد الأسبانية ومدينة كانبيرا الأسترالية. يأمل الفهماء في حتى تتجاوز المركبتان النظام الشمسي برمته، وأن تحققا الحلم في إنشاء أول شبكة رادارات للاتصال بالنجوم، للتواصل مع أية حضارة كونية عاقلة في المستقبل.
في سنة 2002 أجرى الفهماء تعديلات على سفينة فوياجر 1 وهي على مسافة أبعد من كوكب بلوتو، وهوابعد الكواكب عن الأرض. فقد تبين انه لا بد من تغيير جهاز الحاسوب والمراصد البصرية على مسبار الفضاء بعد حتى ظهر للفهماء حتى الأجهزة الأصلية قد استهلكت.
في ديسمبر 2010 بدأت تقترب من حافة النظام الشمسي، ونطقت ناسا ان القراءات الأخيرة أظهرت حتى متوسط سرعة الرياح الشمسية تباطأ لدرجة أنها وصلت إلى الصفر ما يعني ان المركبة الفضائية اقتربت أكثر من أي وقت مضى من هوامش النظام الشمسي أوما يسمى بحافة الغلاف الشمسي، ويقدر الفهماء ان الامر سيستغرق أربع سنوات أخرى قبل حتى تخرج المركبة من النظام الشمسي وتدخل الفضاء النجمي.
السجل المضىي
تصميم المركبة
نظام الاتصال
الطاقة
صممت مصادر الطاقة من البلوتونيوم في المسبارين بحيث تستمر حتى عام 2025. وعندما تنفد يفترض أن يواصل المسباران ابحارهما السريع في الفضاء باتجاه نجوم أخرى في مجرة درب التبانة لكنهما لن يتمكنا بعد ذلك من إرسال إشارات إلى الأرض.
الأجهزة الفهمية
Expand | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
|
Voyager spacecraft diagram.
Voyager 1 in a space simulator chamber.
Gold-Plated Record is attached to Voyager 1.
Voyager 1 awaiting payload entry into a Titan/Centaur-6 rocket.
ملف المهمة
زمن السفر | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
|
الإطلاق والمسار
فيخمسة سبتمبر 1977 أطلقت ناسا المسبار ڤويدجر 1 على قمة تيتان ثلاثة إي -سنتاور من فلوريدا، وأطلق فوياجر 2 قبله بأسبوعين. وعلى الرغم من ذلك فقد وصل ڤويدجر 1 إلى زحل والمشتري حيث اختير له مسارا أقصر.
Voyager 1 lifted off with a Titan IIIE/Centaur
Trajectory of Voyager 1 primary mission.
نظرا لأن قدرة الصاروخ كانت لا تكفي لكي يغادر المسباران مجال جاذبية الأرض حيث اعطى الصاروخ المسبار منهما سرعة نحوتسعة كيلومتر في الثانية فقد استعانت ناسا بالكواكب المجاورة للأرض لزيادة سرعة المسبارين عن طريق استغلال جاذبيتهم للمسبارين وإعطائم بذلك دفعة مقلاعية تزيد من سرعتهم إلى نحو19 كيلومتر في الثانية وبعدها يبدآون رحلة زيارة الكواكب البعيدة عن الشمس.
الالتحام مع المشترى
The Great Red Spot as seen from Voyager 1.
False color detail of Jupiter's atmosphere.
View of lava flows radiating from the volcano Ra Patera on Io.
Volcanic eruption on Io photographed from Voyager 1.
بدأ فوياجر 1 تصوير المشتري في يناير 1979 ،وكانت أقصر مسافة بينهما فيخمسة مارس 1979 عل مسافة 349000 كيلومتر. وأتاح التباين الدقيق للكاميرات الحصول على أوضح صور للكوكب وأقماره وحلقاته. كما قام المسبار بقياس المجال المغناطيسي للمشتري وكذلك هالته الإشعاعية. وأوقف فوياجر 1 قياساته وتصوير المشتري في أبريل 1979.
واهم اكتشافات للمسبارين للمشتري هما اكتشاف حلقاته واكتشاف نشاط بركاني على قمرالمشتري ايووالتي لم يكتشف من قبل، لا بالمراصد ولا بواسطة المسبارين السابقين بيونيرعشرة وبيونير 11.
Europa as seen from Voyager 1 at a distance of 2.8 million km.
Icy surface of Ganymede as photographed from 253,000 km.
Valhalla crater on Callisto as imaged by Voyager 1 in 1979.
Voyager 1 time lapse movie of Jupiter approach. Full size video here
الالتحام مع زحل
Saturn from 5.3 million km, four days after its closest approach.
Mimas at a range of 425,000 km from Voyager 1.
Tethys photographed by Voyager 1 from 1.2 million km.
Fractured terrain on Dione.
في يومعشرة نوفمبر 1980 10وصل فوياجر 1 إلى زحل، وذلك بمدة تسعة أشهر قبل وصول فوياجر 2. وبدأ في اليوم التالي بمشاهداته : القمر تيتان. وق عهدنا قبل ذلك وجود الميثان في جوه، ولكن جواقمر تيتان كان كثيفا بحيث لم يسمح لمهرفة سطحه.
ولكن أخذت صور بأجهزة الأشعة تحت الحمراء والأشعة فوق البنفسجية لتحليل جوه. ثم بدأ تصوير الأقمار ميماس وديون ورهيا وكذلك الحلقة الواضحة، وايغرق ذلك نحوعشرة ساعات. وبعد الطيران عبر القطب الجنوبي لزحل إتخد المسبار فوياجر 1 مسارا يصنع زاوية 35 درجة مع خط الأستواء المجموعة الشمسية يخرج بها من المجموعة الشمسية. واستطاع فوياجر 1 التقات صور كثير كما عمل مع المشتري.
ورغم حتى سطح القمر تيتان لم يمكن فحصه إلا أننا عهدنا الكثير عن جوه. فبجانب النسبة الكبيرة من النيتروجين فيوجد فيه أثار من الميثان والإثلين ومركبات أخرى كربوهيدرات. وجوه متسع وكثيف ولكنه باردا جدا للحياة. وقد أعطت تلك المعلومات أهمية كبيرة لبعثة كاسيني-هويجنز. كما اكتشفت عدة أقمار صغيرة في الحلقات الخارجية لزحل.
وبين فوياجر 1 حتى حلقات زحل ليست متساوية الكثافة وإنها تتكون من حلقات منفرة. ونظرا لأن فوياجر 1 لم يكن في مسقط مناسب للقيام بفحوصات أدق وتعطل جهاز بي بي إس، فقد عملت ناسا على تعديل برمجة فوياجر 2 للقيام بتحليل حلقات زحل من مسار مناسب.
Impact craters on the surface of Rhea appear similar to Mercury.
Titan's thick haze layer is shown in this enhanced Voyager 1 image.
Layers of haze covering Saturn's satellite Titan.
Voyager 1 image of Saturn's F Ring.
المهمة بين النجوم
السنة | End of specific capabilities as a result of the available electrical power limitations |
---|---|
2007 | Termination of plasma subsystem (PLS) |
2008 | Power off Planetary Radio Astronomy Experiment (PRA) |
2010 | Terminate scan platform and Ultraviolet spectrometer (UVS) observations |
2015 | Termination of Data Tape Recorder (DTR) operations (limited by ability to capture 1.4 kbit/s data using a 70 m/34 m antenna array. This is the minimum rate at which the DTS can read-out data.) |
2016 approx | Termination of gyroscopic operations |
2020 | Start shutdown of science instruments (اعتبارا من 18 أكتوبر 2010 | [تحديث] the order is undecided but the Low-Energy Charged Particles, Cosmic Ray Subsystem, Magnetometer, and Plasma Wave Subsystem instruments are expected to still be operating)
2025–2030 | Can no longer power any single instrument. |
يتجه الآن فوياجر 1 وفوياجر 2 خلال الغلاف الشمسي heliosheath وهي منطقة وسط بين نجومية نحوحافة الغلاف الشمسي Heliopause في مسارين مختلفين.
المهمة الشمسية
مع مرور سبتمبر 2011قد يكون المسباران لا زالا يعملان ويبتعدان عن الأرض وقد مر عليهما أكثر من 34 عاما منذ إطلاقهما في عام 1977. من ضمن من يتولى توجيه المسبارين الآن هم أبناء الفهماء الأوائل الذين بنوا المسبارين. وكان البرنامج أصلا حتى يقوم المسباران بالمرور بالمشتري وزحل وبعد ذلك - لوكانت محركاتهما لا تزال في حالة صالحة وأدوات التوجيه صالحة - حتى يتوجه أحد المسبارين إلى أورانوس ونبتون. وعملا كان ذلك هومسار فوياجر 2 حيث قابل نبتون عام 1989. أما فوياجر 1 فقد قام بالعبور وتصوير قمر زحل، القمر تيتان الذي تغطيه طبقة من الميثان، واتخذ بعد ذلك مسارا عموديا على مساره الذي اتخذه منذ مغادرته الأرض بغرض القيام بقياسات أثناء مغادرته للمجموعة الشمسية.
يبعد فوياجر 1 الآن (ديسمبر 2011) نحو18 مليار كيلومتر عن الأرض وتستعرق إشارتة الاسلكية نحو5و13ساعة للوصول إلى الأرض. ويزداد بعده عنا نحو530 مليون كيلومتر جميع سنة، وقارب حتى يصل إلى حافة المجموعة الشمسية التي يقدر بعدها بنحو19 مليار كيلومتر. بعد ذلك يدخل الفضاء البين نجمي حيث الهيدروجين والهيليوم قليل الكثافة الذي يملأ الكون. تبعد تلك الحافة نحوضعف المسافة بين الشمس وبلوتو.
الوضع الحالي
في تاريخ أغسطي 2010 وصل فوياجر 1 إلى منطقة هليوسهيث ومن المنتظر حتى يهجر الكرة الشمسية ويتخلص من تأثير الريح الشمسي عام 2015. ثم ينتقل إلى المنطقة التي تنتهي عندها الريح الشمسي ويبدأ الوسط البين نجمي. وتأثير جاذبية الشمس سيستمر ملموسا حيث أنها تصل نظريا إلى سحابة أورط التي تعتبر آخر حود المجموعة الشمسية.
ويكفي وقود الهيدرازين الذي بواسطه يمكن التحكم في اتجاه المسبار لنحو40 سنة قادمة. أما الجهاز الجساس في هذا الشأن فهوالبطارية النووية التي تمد فوياجر 1 بالكهرباء حيث تقل التفاعلات النووية للنظائر المشعة مع الوقت واستهلاك المزدوجات الحرارية الكهربائية مما يخفض من القدرة الكهربائية للمسبار بمعدل 4و1 % سنويا.
تقل سرعة فوياجر 2 عن سرعة فوياجر 1 قليلا، وقد واصل فوياجر 2 مساره في نفس مستوى أفلاك الكواكب وقام بالعبور عبر أورانوس ونبتون وبلوتو بعد عبوره المشتري وزحل ويبعد عنا الآن نحو5و14 مليار كيلومتر. في ديسمبر 2010 أوفد فوياجر 1 بأن قياساته تدل عل اختفاء الجسيمات المشحونة الآتية من الشمس عند هذا البعد مما يشير على قرب مغادرته للمجموعة الشمسية على بعد 19 مليار كيلومتر. ويرجع الفضل في دوام عمل المسبارين إلى تزويد جميع منهما هما ببطارية نظائر مشعة تعمل بالبلوتونيوم-238 ، إذ حتى استعمال ألواحا شمسية في تلك الأبعاد لا يفيد بسبب الضعف الشديد لأشعة الشمس التي تصل إلى هناك. وكان في تقدير الفهماء ان البطاريات النووية يفترض أن تكفي لإمداد المسبارين بالطاقة الكهربية لمدة 50 عاما، أي من المنتظر حتى تعملان حتى عام 2025. وقد قلت الطاقة الكهربية التي تمد كلا من المسبارين بالطاقة وبلغت الآن 12 واط وهي طاقة تكفي فقط لإنارة ثلاث لمبات. ولكن المختصون يقومون ببرمجة المسبارين لتوفير استهلاك الطاقة بقدر الإمكان. تعمل البطاريات الآن بنحو5 % من قدرتها الابتدائية وتستغرق الإشارة الاسلكية من الأرض إلى المسبار نحو5و13 ساعة، ومثل هذا الزمن مرة ثانية حتي يصل الرد من المسبار إلأى الأرض، ويتم ذلك بسرعة الضوء التي تبلغ 300.000 كيلومتر في الثانية.
يوم 13 نوفمبر أوفد فوياجر 2 إشارة وصلت الأرض يوم 14 نوفمبر تؤكد حتى المحركات الصاروخية الاحطياطية تعمل بحسب الخطة. وتقوم ناسا بارسال إشارات لتشغيل تلك المحركات من وقت لآخر حتي حتى محركات فوياجر 1 قد شغّلت حتى الآن 353.000 مرة ومحركات فوياجر 2 قد شغلت 318.000 مرة.
وعنما يسكت المسباران بعد ذلك فسوف يواصلان حركتهما في الفضاء الكوني. وكل منهما يحمل رسالة إلى الخارج تعبير عن قرص من النحاس مطلي بالمضى ومحفور عليه صور لبني آدم، وموسيقى وتحيات من الأرض بعدة لغات. والقرص يشبه اسطوانة الموسيقى ويعمل بنفس طريقة الفونوغراف، ولكن هذا كان ذلك هوالحال ، ففي عام 1977 لم يكن أحد يعهد شيئا عن القرص المضغوط.
يتجه فوياجر 1 الآن نحوأقرب نجم لنا وهوقنطور الأقرب الذي يبعد عنا نحو2و4 سنة ضوئية. لوقُدّر لأن يصله فسيصله بسرعته الحالية البالغة 61.000 كيلومتر في الساعة بعد مرور 73.600 سنة.
الوصول لحافة النظام الشمسي
في 16 يونيو2012 وصل المسبار الفضائي فويجر 1 الى حافة النظام الشمسي وزاد رقمه القياسي في كونه أبعد جسم من خلق الإنسان في الفضاء. وفي بيان عن ناسا حتى ڤويدجر يرسل بيانات للأرض تظهر زيادة كبيرة في عدد الجسميات المشحونة القادمة من خارج النظام الشمسي. ونطقت ناسا أيضاً حتى فهماء ڤويدجر الذين يبحثون هذه الزيادة السريعة من نتيجة حتمية لكن تاريخية وهي ان اول رسول من البشرية إلى الفضاء بين النجوم اصبح على حافة نظامنا الشمسي..
انظر أيضاً
- پورتريه عائلي (ڤويدجر)
- النقطة الزرقاء الشاحبة
- پيونير 10
- پيونير 11
- حلقات المشترى
- حلق المريخ
- استكشاف الفضاء
- Specific orbital energy of Voyager 1
- ڤويدجر 2
- سجل ڤويدجر المضىي
- برنامج ڤويدجر
- ڤويدجر: أصوات الكون، ألبوم تسجيلات من ڤويدجر
المصادر
- ^ "VOYAGER:Mission Information". NASA. 1989. Retrieved January 2, 2011.
- ^ Voyager-Projektseite der NASA (englisch)
- ^ المركبتان فوياجر والرحلة نحوالمجهول
- ^ اصلاح سفينة فوياجر واحد على مسافة 12 مليار [ كيلومتر بي بي سي، تاريخ الولوج 28/06/2009
- ^ مركبة فضائية تبتر 17.4 مليار كيلومتر وتقترب من النظام الشمسي الاقتصادية، تاريخ الولوج: 15 ديسمبر 2010
- ^ ناسا تعلن اقتراب سفينة فضاء من حافة النظام الشمسي سانا، تاريخ الولوج: 15 ديسمبر 2010
-
^ "Voyager 1 Narrow Angle Camera Description". NASA / PDS. 2003-08-26. Retrieved 2011-01-17.
|first=
missing|last=
(help) -
^ "Voyager 1 Wide Angle Camera Description". NASA / PDS. 2003-08-26. Retrieved 2011-01-17.
|first=
missing|last=
(help) - ^ "Voyager Mission Description" NASA, February 19, 1997
- ^ "Voyager 1 Full Mission Timeline" Muller, Daniel, 2010
-
^ "Voyager – Spacecraft – Spacecraft Lifetime". NASA Jet Propulsion Laboratory. 2010-10-18. Retrieved 2011-09-30.
shutdown order has not been determined
- ^ "Where are the Voyagers?". NASA. Retrieved November 4, 2011.
- ^ "المسبار الفضائي "فويجر" يصل إلى حافة النظام الشمسي". دار الحياة. 2012-06-16. Retrieved 2012-06-18.
وصلات خارجية
Find more about ڤويدجر-1 at Wikipedia's sister projects | |
Definitions from Wiktionary | |
Media from Commons | |
Quotations from Wikiquote | |
Source texts from Wikisource | |
Textbooks from Wikibooks | |
Learning resources from Wikiversity |
Media related to ڤويدجر-1 at Wikimedia Commons
- website
- Spacecraft Lifetime — interstellar mission coverage.
- Voyager 1 Mission Profile by NASA's Solar System Exploration
- Voyager 1 (NSSDC Master Catalog)
- Spacecraft Escaping the Solar System — current positions and diagrams
- Weekly Mission Reports — includes information on current spacecraft state
- We Are Here: The Pale Blue Dot. A short film on The Pale Blue Dot picture taken by Voyager. Narrated by Carl Sagan.
- Heavens-above.com
- JPL Voyager Telecom Manual
- Voyager 1 Has Outdistanced the Solar Wind
- Explanation of VIM