سامح عاشور

سامح عاشور (و. ولد في ساقلته سوهاج) نقيب المحامين المصريين سابقاً لدورتين سابقتين من سنة 2001 إلى سنة 2005 ومن سنة 2005 إلى سنة 2008 وعضومستقل في مجلس الشعب المصري منذ 1995 حتى عام.

خريج كلية الحقوق جامعة القاهرة دفعة 1975.

المناصب التي تولاها

رئيس اتحاد طلاب كلية الحقوق جامعة القاهرة 1973 حتى 1975.
محامى منذ أكتوبر 1975.
عضومجلس نقابة المحامين منذ سنة 1985 حتى 1994.
عضومجلس شعب من 1995 حتى 2000.
نقيب المحامين من 2001 حتى سنة 2008 .
رئيس اتحاد المحامين العرب سابقاً حتى سنة 2008.
نائب رئيس الاتحاد الدولي للمحامين
نائب رئيس اتحاد المحامين الافارقة
عضوالمجلس القومى لحقوق الإنسان ورئيس اللجنة التشريعية
عضولجنة القطاع القانونى بالمجس الأعلى للجامعات
عضولجنة القطاع القانونى بالمجس الأعلى للثقافة
عضوبمجلس كلية الحقوق - جامعة القاهرة
عضوبمجلس كية الحقوق – جامعة عين شمس
ناضل في جميع القضايا القومية والعروبة مناضلا ضد التبعية وضد الصهيونية وضد الاحتلال الامريكي للعراق

-دفع من عمره شهوراً طويلة قضاها في السجون بقرار من الرئيس السادات سنة 1981 عندما دافع عاشور الذي كان ما يزال محامياً شاباً عن استقلال النقابة التي حل الرئيس السادات مجلسها على خلفية الخلاف الشهير حول كامب ديفيد.

ولم يخرج سامح عاشور من السجن سوى بعد وفاة الرئيس السادات وصدور قرار من الرئيس مبارك في نوفمبر 1982 بالإفراج عن المعتقلين حيث استقبل عدداً منهم في قصر العروبة كان على رأسهم المحرر الكبيرمحمد حسنين هيكل، وكان من بينهم المحامي الشاب – وقتها – سامح عاشور.

ترشيحه

هوأحد الوجوه التي يرشحها الكثير من الكوادر السياسية لخوض معركة رئاسة الجمهورية المقبلة، ورغم حتى عاشور مازال ينفي رغبته أونيته في خوض المعركة فإن الأمور تسير في اتجاه خوضه للمعركة في حالة إذا ما قرر الناصري حتى يطرح أحد المرشحين للمنافسة علي المسقط المهم فهوحتي الآن أحد أبرز الوجوه داخل الحزب.

وهوالنائب الأول للرئيس فضلاً عن وجوده علي رأس النقابة العامة للمحامين لمدة تقارب الثماني سنوات جعلت من عاشور شخصية معروفة جماهيرياً ويتمتع بـ كاريزما خاصة تميز بها وسط التيار الناصري .

تجربة عاشور النقابية والمهنية

تستحق هذه التجربةإعادة الاعتبار لها بعد حتى تم تشويهها من قبل خصومه. فرغم إخفاق عاشور في انتخابات نقابة المحامين الأخيرة فإن التاريخ يشهد حتى تجربته النقابية حققت الكثير لمهنة المحاماة ولدور النقابة علي المستوي الوطني.

كماأن النقابة في عصر عاشور لم تعان أزمات مالية، وهوما وقع الآن بأرقام أعربتها لجنة الشريعة بالنقابة، وقد كانت النقابة لا تعاني نقصاً في الخدمات.

لذلك يظهر حتى الكثير من المحامين سيكونون مطالبين برد الاعتبار لتجربة عاشور النقابية، كما ينتظر آخرون حتى تكون تجربة عاشور - كنائب أول لرئيس الحزب الناصري - بنفس نجاح تجربته النقابية.