عمارة النهضة

عودة للموسوعة

عمارة النهضة

Tempietto di San Pietro in Montorio, Rome, 1502, by Bramante. This small temple marks the place where St Peter was put to death.
Temple of Vesta, Rome, 205 AD. As the most important temple of Ancient Rome, it became the model for Bramante's Tempietto
المواضيع

العمارة
الرقص
الأدب
الموسيقى
الرسم
الفلسفة
الفهم
التكنولوجيا
الحرب

المناطق

إنگلترة
فرنسا
ألمانيا
إيطاليا
هولندا
شمال اوروبا
پولندا
إسپانيا

عمارة عصر النهضة هي النمط المعماري للفترة بين مطلع القرن 15 ومطلع القرن 17 في مختلف مناطق اوروبا، كدلالة على إحياء واعي وتطوير لبعض عناصر الفكر اليونان القديم والروماني والثقافة المادية. من حيث الأسلوب، اتىت عمارة النهضة في أعقاب العمارة القوطية وخلفتها عمارة الباروك. في البداية، طورها في فلورنسا، فليپوبرنلتشي كواحد من مبدعيها، وسرعان ما إنتشر طراز النهضة إلى المدن الإيطالية الأخرى. انتقلت عمارة النهضة إلى فرنسا، ألمانيا، إنگلترة، روسيا ومناطق أخرى من أوروپا في تواريخ مختلفة بدرجات تأثير متفاوتة.

يركز طراز النهضة على التماثل، التناسب، الهنسة وانتظام الأبعاد كما هوالحال في العمارة التقليدية الكلاسيكية وخاصة في العمارة الرومانية القديمة، التي لا يزال الكثير منها قائماً.

التاريخ

كان تشجيع الفن أبقى أعمال يوليوس؛ ذلك حتى حاضرة النهضة انتقلت في أيامه من فلورنس إلى روما، وفيها وصلت النهضة في الفن إلى ذروتها في الأدب والفهم. ولم يكن يوليوس كثير العناية بالأدب، لأن الأدب كان أهدأ وأكثر أنوثة من حتى يوائم مزاجه، أما الضخامة في الفن فكانت توائم فطرته وحياته، ولهذا أخضع للعمارة جميع ما عداها من الفنون، وهجر وراءه كنيسة جديدة للقديس بطرس لتكون دليلاً خالداً على روحه، ورمزاً للدين الذي أنجى سلطانه الزمني. وإن من عجائب النهضة ومن مسببات الإصلاح الديني حتى يمد يوليوس بالمال برامنتي، ومايكل أنجيلوورفائيل ومائة غيرهم من الفنانين، وأن يجد المال اللازم لأكثر من عشر حروب، ثم يهجر وراءه في الخزانة البابوية مائة ألف فلورين.

ولم يستقدم رجل غيره إلى روما مثل هذا العدد الذي استقدمه هومن الفنانين؛ فقد كان هومثلاً الذي استدعى جويوم ده مارسلات Guillaume de Marcillat من فرنسا ليركب النوافذ الزجاجية الملونة لكنيسة سانتا ماريا دل بوبولو. وكان مما يمتاز به تفكيره وإدراكه أنه حاول التوفيق بين المسيحية والوثنية في الفن، كما حاول ذلك نقولاس الخامس في الأدب؛ وهل مصورات رفائيل إلا تناسق مقرر بين الأساطير والفلسفة القديمتين، وبين اللاهوت والشعر العبريين، وبين العاطفة والعقيدة المسيحيتين،يا ترى؟ وأي شيء يمكن حتى يمثل اتحاد الفن والشعور الوثنيين والمسيحيين غير الباب والقبة، والعمد الداخلية، والتماثيل والصور الملونة، ومقابر كنيسة القديس بطرس،يا ترى؟ وحذا حذوالبابا كبار رجال الدين والأعيان، ورجال المصارف والتجار الذين امتلأت بهم روما بعد حتى زاد فيها الثراء، فشادوا القصور تكاد تضارع في فخامتها قصور الأباطرة العظام، ينافس بها بعضهم بعضاً في الثراء، وشقت شوارع رئيسية واسعة خلال المدينة وفيما كان عليه تخطيطها في العصور الوسطى من فوضى واضطراب، وفتحت مئات من الشوارع الفرعية الجديدة لا يزال واحد منها يحمل اسم البابا العظيم، ، وقصارى القول حتى روما القديمة قامت من بين خرائبها وأنقاضها وأضحت من حديث موطناً لقيصر من القياصرة العظام.

وإذا ما استثنينا كنيسة القديس بطرس كان لنا حتى نقول إذا ذلك العصر كان في روما عصر القصور لا عصر الكنائس. وكانت هذه القصور من الخارج بسيطة متماثلة في مظهرها! فكانت قابلة القصر على شكل مستطيل كبير مقام من الآجر، أوالحجر، أوالجص، وكان مدخله من الحجر يزين في العادة برسوم، وفي جميع طابق صفوف متماثلة من النوافذ، من فوقها قوصرات مثلثة إهليجية الشكل، وتكاد تعلوها على الدوام شرفة تكون رشاقة شكلها الخارجي محكاً خاصاً للمهندس وموضعاً لعنايته. وكان أصحاب الثراء الموفور يخفون وراء القابلة المتواضعة ما لا حصر له من الزخرف والأبهة التي قلما تقع عليها عين الشعب الغيور الحاسدة: فقد كان من خلف هذه القابلة بئر مركزية تحيط بها أوتفصلها عما حولها درج عريضة من الرخام؛ وكانت في الطابق الأرضي حجرات بسيطة تستخدم لإنجاز الأعمال أوخزن المتاع، وفي الطابق الأول -أوالثاني كما يسميه الأمريكيون- حجرات الاستقبال والولائم الرحبة، ومعارض الفن، أرضها من الرخام أوالقرميد الصلب الملون، وفيها الأثاث، والطنافس، والأنسجة البديعة في مادتها وأشكالها، والجدران تقويها العمد المربوعة؛ والسقف ذات اللوحات المزخرفة الغائرة مستديرة، أومثلثة، أوماسية الشكل، أومربعة، وعلى الجدران والسقف صور من خلق الفنانين الذائعي الصيت، تمثل في العادة موضوعات وثنية، لأن الطراز الحديث في تلك الأيام كان يقضي بأن يحيا السادة المسيحيون، حتى رجال الدين منهم، وسط مناظر مستقاة من الأساطير القديمة. وفي الأطباق العليا كانت الحجرات الخاصة بالسادة والسيدات، والخدم أصحاب الأزياء الخاصة، والأطفال والمراضع والمربيات، والمفهمين الخصوصيين والمفهمات، والوصيفات. وكان للكثيرين من الناس من الثراء ما يمكنهم من حتى يتخذوا لهم فضلاً عن تلك القصور بيوتاً خلوية في الريف أوالضواحي يلجأون إليها من صخب المدينة أوحر الصيف. وقد تخفي هذه البيوت الريفية الكثير من الجلال، والزخرف، وأسباب النعيم، والروائع الفنية التي أخرجتها أيدي رفائيل، وبيروتشي، وجويليورومانو، وسباستيانودل بيمبوSebastino del Piombo ... وقد كانت هندسة القصر والبيت الريفي السالفة الذكر فناً أنانياً في كثير من نواحيه؛ تظهر فيه الثروة المنتزعة من العمال الذين لا تقع عليهم عين الثري، ولا يحصيهم عد، ومن الأراضي القاصية، وتفخر بالزخرف الزاهي الذي تستمتع به أقلية من أصحاب الثراء. ولقد كانت بلاد اليونان القديمة وأوربا في العصور الوسطى أنبل روحاً وأرق طبعاً في هذه الناحية. ذلك حتى هذه أوتلك لم تكن تنفق ثروتها في الترف والملاذ الخاصة، بل كانت تنفقها في تشييد الهياكل والكنائس التي كانت ملك الناس جميعاً ومصدر فخرهم وإلهامهم، وكانت بيوت الشعب كما كانت بيوت الله.

وكان اثنان من بين المهندسين المعماريين في روما في عهد الإسكندر السادس أخوين، وكان ثالث ابن أخ لهما. وأحد هذين الأخوين هوجوليانوا دا سنجلوGuiliano da Sangallo، الذي بدأ حياته مهندساً عسكرياً في جيش فلورنس، ثم انتقل إلى خدمة فيرانتي صاحب نابلي؛ وأصبح صديقاً لجوليانودلا روفيري، في الأيام الأولى من كردناليته.

وحول جوليانوالمهندس لجوليانوالكردنال دير جرتا فيراتا Grottaferrata إلى حصن حصين؛ وهوالذي صمم السقف ذا اللوحات الغائرة المزخرفة في كنيسة سانتا ماريا مجيوري، وكفتها بأول ما جيء به من المضى من القارة الأمريكية. ورافق الفنان الكردينال دلا روفيري في منفاه، وشاد له قصراً في سافونا، وانتقل معه إلى فرنسا، ثم عاد إلى روما لما اعتلى نصيره آخر الأمر عرش البابوية. وطلب إليه يوليوس حتى يعرض عليه رسوماً لكنيسة القديس بطرس الجديدة؛ فلما فضل البابا عليها رسوم برامنتي، وجه المندس الشيخ اللوم إلى البابا، ولكن يوليوس كان يعهد ما يريده هولا ما يريده له غيره. وعاش سنجلوبعد حتى توفي برامنتي ويوليوس، وعيّن فيما بعد مشرفاً على أعمال رفائيل ومساعداً له في بناء كنيسة القديس بطرس، ولكنه توفي بعد عامين من تعيينه في ذلك المنصب. وكان أخوه الأصغر دا سنجلوقد قدم في هذه الأثناء من فلورنس ليكون مهندساً معمارياً وعسكرياً للإسكندر السادس، وشاد ليوليوس كنيسة سانتا ماريا دي لوريتوSanta Maria di Loreto ذات الروعة والفخامة، وشرع كذلك أنطونيوبكوني دا سنجلوAntonio Picconi da Sangallo ابن أخيهما في عام 1512 في بناء أفخم قصور النهضة على الإطلاق وهوقصر فرنيزي Pallazo Farnese.

غير حتى أعظم الأسماء كلها في عمارة ذلك العصر هواسم دوناتوبرامنتي Donato Bramante. وكان قد بلغ السادسة والخمسين من عمره حين قدم إلى روما من ميلان (1499)، ولكن دراسته للخرائب بروما ألهبت في صدره حماسة الشباب وأثارت فيه رغبة قوية في حتى يطبق الأشكال الرومانية القديمة على مباني النهضة، وقد بدأ هذا التطبيق في بناء دير للرهبان الفرنسيس قريب من سان بيتروSan Pietro في منتوريا Montoria إذ خطط معبداً صغيراً Tempietto ذا عمد وسقف مستدير شبيه جميع الشبه بالمعابد الرومانية القديمة إلى حد نادى المهندسين إلى دراسته وقياس أبعاده، كأنه آية من آيات الفن القديم كشفت حديثاً. وانتقل برامنتي من هذه البداية إلى عدد من الروائع الفنية الأخرى: منها الطريق المقنطر المسقوف في كنيسة سانتا ماريا دلا باتشي Santa Maria della Pace، والبهوالظريف في سان داماسو... وغمره يوليوس بالمطالب، سواء منها ما يختص بالعمارة وما يختص بالهندسة العسكرية. فأنشأ طريق جويليا Via Guilia، وأتم قصر بلفدير، وبدأ الشرفة المكشوفة في قصر الفاتيكان، ووضع رسماً جديداً لكنيسة القديس بطرس. وقد بلغ شغفه بعمله درجة لم يكن يعنى معها بالمال، حتى اضطر يوليوس حتى يأمره بأن يقبل مناصب تدر عليه إيراداً يفي بنفقاته(17). لكن بعض منافسيه اتهموه باختلاس أموال البابا، وباستخدام المواد الرخيصة في مبانيه(18). أما غيرهم فقد وصفوه بأنه إنسان مرح كريم الطبع، جعل بيته مقاماً مفضلاً لبروجينو، وسنيوري، وبنتورتشيو، ورفائيل وغيرهم من أهل الفن في روما.

وكان قصر بلفدير قصراً صيفياً مشيداً للبابا إنوسنت الثامن، ويقوم على ربوة تبعد نحومائة ميل عن سائر مباني الفاتيكان. وقد اشتق اسمه من البل فدير bel vedere أي المنظر الجميل الذي يمتد أمامه، وتسمت باسمه بعدئذ عدة تماثيل وضعت في حجراته أوفي فنائه. وكان يوليوس من زمن طويل مولعاً بجمع روائع الفن القديم، وكان أثمن ما يملكه منها تمثال لأبلوكشف في أثناء بابوية إنوسنت الثامن، فلما ارتقى عرش البابوية وضعه في فناء البلفدير، وأصبح أبلوبلفدير من أشهر تماثيل العالم على الإطلاق. وأنشأ رامنتي للقصر قابلة جديدة وفناء حديث ذا حديقة، ووضع خطة لتوصيله بقصر الفاتيكان نفسه بطائفة من المباني والحدائق الجميلة، ولكنه هوويوليوس عاجلتهما المنية قبل حتى تنفذ هذه الخطة.

وإذا ما عزونا سبب النهضة بوجه عام إلى بيع صكوك الغفران لتبني بالمال الذي تجمع من هذا البيع كنيسة القديس بطرس، كانت أبرز حادثة في ولاية يوليوس هي هدم كنيسة القديس بطرس القديمة وبدء الكنيسة الجديدة. وتقول الرواية المأثورة حتى الكنيسة القديمة قد بناها البابا سلفستر Sylvester الأول (326)، فوق قبر الرسول بطرس بالقرب من حلبة نيرون. وفي هذه الكنيسة توج كثير من الأباطرة من أيام شارلمان وما بعدها، وكثير من البابوات. وقد وسعت رقعتها المرة بعد المرة حتى كانت في القرن الخامس عشر باسلقا رحبة ذات صحن وجناحين مزدوجين تحيط بهما كنائس، وأمكنة للصلاة، وأديرة. ولكنها ظهر عليها قبيل أيام نقولاس الخامس أثر الأحد عشر من القرون التي مرت بها، فظهرت شقوق طويلة في الجدران، وخشي الناس حتى تنهار في أي وقت من الأوقات، وقد تنهار على من فيها من المصلين. ومن أجل هذا كلف برناردورسيلينوBernardo Rosellino وليون باتستا ألبيرتي Leon Battista Alberti في عام 1452 بأن يقويا هذا الصرح بإنشاء جدران له جديدة. وما كاد العمل يبدأ حتى توفي نقولاس، ووقف من اتى بعده من البابوات العمل فيها لحاجتهم إلى المال في الحروب الصليبية. فلما كان عام 1505 صمم يوليوس الثاني، بعد حتى فحص عدة رسوم مختلفة ورفضها جميعاً، حتى يهدم الكنيسة القديمة ويبني ضريحاً جديداً كله فوق المكان الذي قيل إنه قبر القديس بطرس. ولهذا نادى عدداً من المهندسين حتى يعرضوا عليه رسوماً لها. وفاز برامنتي وكان مشروعه يقضي ببناء باسلقا جديدة على شكل صليب يوناني (ذي ذراعين متساويتين في الطول)، وأن يتوج ملتقى الجناحين الفرعيين بقبة ضخمة؛ ونطق بالعبارة الذائعة الصيت التي تعزى إليه إنه سيقيم قبة الباتثيون على باسلقا قسطنطين. وكان برامنتي يعتزم حتى يمتد الصرح الفخم على 28.900 ياردة مربعة -أي أكثر من المساحة التي تشغلها كنيسة القديس بطرس في هذه الأيام بأحد عشر ألفاً وستمائة من الياردات المربعة. وبدئ في حفر الأساس في شهر إبريل من عام 1506، وفي 11 إبريل هبط يوليوس، وكان وقتئذ في الثالثة والستين من عمره، على سلم طويل مهتز من الحبال إلى عمق كبير ليضع حجر الكنيسة الأساسي. وسار العمل ببطيء لأن يوليوس أخذ يزداد انهماكاً في الحرب وتزداد نفقاته عليها. ثم توفي برامنتي في عام 1514، وهولا يعهد لحسن حظه إذا مشروعه لن ينفذ.

وصدمت مشاعر كثيرين من المسيحيين الصالحين حين فكروا في حتى الكنيسة الكبرى القديمة المعظمة يفترض أن تهدم. وعارضت كثرة الكرادلة في هدمها أشد المعارضة، وشكا كثيرون من الفنانين من حتى برامنتي قد حطم في غير مبالاة ما كان في صحن الكنيسة القديم من عمد وتيجان ظريفة، ونطقوا إنه لوبذل أكثر مما بذل من عناية لاستطاع حتى يحتفظ بها سليمة. ونشر أحد الكتاب فيه هاتى بعد ثلاث سنين من موت المهندس نطق إذا القديس عنف برامنتي أشد التعنيف حين وصل إلى باب كنيسته، وإنه منع من دخول الجنة. ويزيد الهاتى على ذلك قوله: ولكن برامنتي لم يعجبه نظام الجنة مطلقاً، أوالطريق الشديد الانحدار الموصل إليها ونطق: "سأنشئ طريقاً جديداً، واسعاً، مريحاً، تستطيع الأرواح الضعيفة الطاعنة في السن حتى تسير فيه على ظهور الخيل، ثم أنشئ بعد ذلك جنة جديدة تحوي مساكن مبهجة للصالحين الأبرار". فلما رفض بطرس هذا العرض طلب برامنتي لأن ينزل إلى جهنم، ويبني فيها جحيماً خيراً من جحيمها القديم، لأن هذا الجحيم قد طال به العهد فكاد بلا شك يحترق عن آخره. ولكن بطرس عاد فسأله: "قل لي بحق، ما الذي نادىك إلى هدم كنيستي؟" وحاول برامنتي حتى يهدئ من غضبه فنطق: "إن البابا ليوسيشيد لك كنيسة جديدة"، فرد عليه الرسول بقوله: "عليك إذن حتى تنتظر عند باب الجنة حتى يتم ذلك العمل". وتم العمل عملاً في عام 1626.


المراحل الرئيسية

خصائص عمارة النهضة

خريطة غير مستخدة لرفايلوتصور بازيلكا سان پيتر
Sant'Agostino, Rome, Giacomo di Pietrasanta, 1483
Classical Orders, engraving from the Encyclopédie vol. 18. 18th century.


تأثريرها على تطور عمارة النهضة الإيطالية

The Romanesque Baptistery of Florence was the object of Brunelleschi's studies of perspective


Pope Sixtus IV, 1477, builder of the Sistine Chapel. Fresco by Melozzo da Forlì in the Vatican Palace.


Four Humanist philosophers under the patronage of the Medici: Marsilio Ficino, Cristoforo Landino, Angelo Poliziano and Demetrius Chalcondyles. Fresco by Domenico Ghirlandaio.

Philosophic

Cosimo de' Medici the Elder, head of the Medici Bank, sponsored civic building programs. Posthumous portrait by Pontormo.


تطور عمارة النهضة الإيطالية - النهضة المبكرة

برنلتشي

Ospedale degli Innocenti in Florence.


The church of San Lorenzo


ميكلوزو

Palazzo Medici Riccardi by Michelozzo.


ألبرتي

Sant'Andrea, Mantua, the façade. Photo- Frode Inge Helland
Façade of Santa Maria Novella, 1456–70.


انتشار النهضة الإيطالية

Scuola Grande di San Marco, Venice.

تألق النهضة

برامانته

Santa Maria delle Grazie, Milan.

سانگالو

The Palazzo Farnese, Rome (1534–1545). Designed by Sangallo and Michelangelo.


رفائيل

التكلف

Palazzo Massimo alle Colonne.

پروزي

Palazzo Te

جيولورومانو

مايكل أنگلو

St Peter's Basilica


The vestibule of the Laurentian Library
Il Gesù, designed by Giacomo della Porta.

گياكومودلا پورتا

أندريا پالاديو

Villa Capra La Rotonda


الإنتنطق من أوائل عصر النهضة للباروك

انتشار عمارة النهضة خارج إيطاليا

النهضة الفرنسية: Château de Chambord (1519–39)


فرنسا

Antwerp City Hall (اكتمل في عام 1564)

هولندا


إنگلترا

النهضة الإنگليزية: بهوهارويك (1590–1597).


النهضة الشمالية: Frederiksborg Palace (1602–20)

سكانديناڤيا

ألمانيا

The loggia of Cologne City Hall
The Escorial, Spain.

إسپانيا

Graça Church in Évora, Portugal (1530–1540).

البرتغال

Courtyard of Wawel Castle exemplifies first period of Polish Renaissance

بولندا


مملكة المجر

The Rákóczi Castle in Sárospatak
The Palace of Facets في ميدان الكاتدرائية، الكرملين، موسكو.

روسيا


Cathedral of St. James, Šibenik

كرواتيا


Mary, Queen of the World Cathedral, Montreal (19th century)

إرث عمارة النهضة

انظر أيضا

  • تصوير النهضة الإيطالية
  • قائمة منشآت النهضة
  • Lives of the Most Excellent Painters, Sculptors, and Architects
  • Mannerist architecture and sculpture in Poland

المصادر

  1. ^ ول ديورانت. سيرة الحضارة. ترجمة بقيادة زكي نجيب محمود. Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)
  2. ^ Rákóczi Castle accessed 23 October 2006

المراجع

  • Sir Banister Fletcher; Cruickshank, Dan, , Architectural Press, 20th edition, 1996 (first published 1896). ISBN 0750622679.
  • Tadeusz Broniewski, Historia architektury dla wszystkich Wydawnictwo Ossolineum, 1990
  • Arnaldo Bruschi, Bramante, London: Thames and Hudson, 1977. ISBN 050034065X
  • Harald Busch, Bernd Lohse, Hans Weigert, Baukunst der Renaissance in Europa. Von Spätgotik bis zum Manierismus, Frankfurt af Main, 1960
  • Trewin Cropplestone, World Architecture, 1963, Hamlyn. ISBN unknown
  • Giovanni Fanelli, Brunelleschi, 1980, Becocci editore Firenze. ISBN unknown
  • Helen Gardner, Art through the Ages, 5th edition, Harcourt, Brace and World, inc., ISBN 07679933
  • Mieczysław Gębarowicz, Studia nad dziejami kultury artystycznej późnego renesansu w Polsce, Toruń 1962
  • Ludwig Goldscheider, Michelangelo, 1964, Phaidon, ISBN 10-0714832960
  • J.R.Hale, Renaissance Europe, 1480–1520, 1971, Fontana ISBN 0006324355
  • Arnold Hauser, Mannerism: The Crisis of the Renaissance and the Origins of Modern Art, Cambridge: Harvard University Press, 1965, ISBN 0674548159
  • Brigitte Hintzen-Bohlen, Jurgen Sorges, Rome and the Vatican City, Konemann, ISBN 3829031092
  • Janson, H.W., Anthony F. Janson, History of Art, 1997, New York: Harry N. Abrams, Inc.. ISBN 0810934426
  • Marion Kaminski, Art and Architecture of Venice, 1999, Könemann, ISBN 3829026579
  • Wilfried Koch, Style w architekturze, Warsaw 1996, ISBN 8371292880
  • Andrew Martindale, Man and the Renaissance, 1966, Paul Hamlyn, ISBN
  • Anne Mueller von der Haegen, Ruth Strasser, Art and Architecture of Tuscany, 2000, Konemann, ISBN 3829026528
  • Nikolaus Pevsner, An Outline of European Architecture, Pelican, 1964, ISBN 9780140201093
  • Ilan Rachum, The Renaissance, an Illustrated Encyclopedia, 1979, Octopus, ISBN 0706408578
  • Joseph Rykwert, Leonis Baptiste Alberti, Architectural Design, Vol 49 No 5–6, Holland St, London
  • Howard Saalman, Filippo Brunelleschi: The Buildings, London: Zwemmer, 1993, ISBN 10: 0-271-01067-3
  • John Summerson, Architecture in Britain 1530–1830, 1977 ed., Pelican, ISBN 0140560033
  • Robert Erich Wolf and Ronald Millen, Renaissance and Mannerist Art, 1968, Harry N. Abrams, ISBN not known
  • Manfred Wundram, Thomas Pape, Paolo Marton, Andrea Palladio, Taschen, ISBN 3822802719

قراءات إضافية

  • Manfredo Tafuri, Interpreting the Renaissance: Princes, Cities, Architects, trans. with an introduction by Daniel Sherer, New Haven/London, Cambridge, MA: Yale University Press in association with the Harvard GSD, (2006).

وصلات خارجية

  • Renaissance Architecture in Great Buildings Online

تاريخ النشر: 2020-06-04 11:26:50
التصنيفات: Pages with citations using unsupported parameters, صفحات بها أخطاء في البرنامج النصي, صفحات تستخدم وسوم HTML غير صالحة, Commons category link from Wikidata, تاريخ معماري, عمارة إيطالية, عمارة النهضة

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

المملكة المتحدة تجدد موقفها من قضية الصحراء المغربية

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-09 15:19:46
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 74%

قبل مواجهة المغرب.. الجيش الجزائري يستقبل منتخب الفتيان لكرة القدم

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-09 15:19:48
مستوى الصحة: 71% الأهمية: 83%

مرفق الكهرباء: أقصى حمل مسائي اليوم 27200 ألف ميجاوات

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-09 15:21:07
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 52%

سفير السويد: مصر فى مركز جيد يؤهلها لتزويد أوروبا بالطاقة المستدامة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-09 15:21:05
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 54%

كواليس «السهم الواقى».. كيف جهزت إسرائيل للعملية العسكرية ضد غزة؟

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-09 15:21:04
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 50%

رئيس الوزراء يتفقد مقر وزارة الإسكان بالحى الحكومى

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-09 15:20:45
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 59%

حقيقة اعتزال محمد عبد الشافى نهاية الموسم

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-09 15:21:04
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 53%

وزير الخارجية يصل إلى عاصمة جنوب السودان جوبا

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-09 15:20:42
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 61%

تحميل تطبيق المنصة العربية