الأرض
Famous "Blue Marble" photograph of Earth, taken from Apollo 17
| |||||||||||||
التسميات | |||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
الصفات | Terrestrial, Terran, Telluric, Tellurian, Earthly | ||||||||||||
السمات المدارية | |||||||||||||
حقبة J2000 | |||||||||||||
Aphelion | 152,097,701 km 1.0167103335 AU |
||||||||||||
Perihelion | 147,098,074 km 0.9832898912 AU |
||||||||||||
Semi-major axis |
149,597,887.5 km 1.0000001124 AU |
||||||||||||
Eccentricity | 0.016710219 | ||||||||||||
Orbital period |
365.256366 days 1.0000175 yr |
||||||||||||
Average orbital speed
|
29.783 km/s 107,218 km/h |
||||||||||||
Inclination | Reference (0) 7.25° to Sun's equator |
||||||||||||
Longitude of ascending node |
348.73936° | ||||||||||||
Argument of perihelion |
114.20783° | ||||||||||||
Known satellites | 1 (the Moon) | ||||||||||||
السمات الطبيعية | |||||||||||||
نصف القطر المتوسط |
6,371.0 km | ||||||||||||
Mean radius |
6,371.0 km | ||||||||||||
Equatorial radius |
6,378.1 km | ||||||||||||
Polar radius |
6,356.8 km | ||||||||||||
Flattening | 0.0033528 | ||||||||||||
Circumference | 40,075.02 km (equatorial) 40,007.86 km (meridional) 40,041.47 km (mean) |
||||||||||||
Surface area |
510,072,000 km² 148,940,000 km² land (29.2 %) |
||||||||||||
Volume | 1.0832073×1012 km³ | ||||||||||||
Mass | 5.9736×1024 kg | ||||||||||||
Mean density
|
5.5153 g/cm³ | ||||||||||||
Surface gravity |
9.780327 m/s² 0.99732 |
||||||||||||
Escape velocity |
11.186 km/s 40,270 km/h |
||||||||||||
Sidereal rotation period
|
0.997258 d 23h 56m 04.09054s |
||||||||||||
Equatorial rotation velocity |
465.11 m/s | ||||||||||||
Axial tilt |
23.439281° | ||||||||||||
Albedo | 0.367 | ||||||||||||
| |||||||||||||
Atmosphere | |||||||||||||
Surface pressure
|
101.3 kPa (MSL) | ||||||||||||
Composition by volume | 78.08% Nitrogen (N2) 20.95% Oxygen (O2) 0.93% Argon 0.038% Carbon dioxide About 1% water vapor (varies with climate) |
||||||||||||
كوكب الأرض ويعهد أيضا باسم الكرة الأرضية، هوكوكب تعيش فيه كائنات حية ومنها الإنسان، والكوكب الثالث بعدا عن الشمس في أكبر نظام شمسي، والجسم الكوكبي الوحيد في النظام الشمسي الذي يوجد به حياة، على الأقل المعروف إلى يومنا هذا، كوكب الأرض لَهُ قمر واحد، تشكّلَ قبل حوالي 4.5 بليون سنة مضت.
يطلق عليها بالإغريقية Geia. وتعتبر الأرض أكبر الكواكب الأرضية الأربعة في المجموعة الشمسبة الداخلية. وهي الكوكب الوحيد الذي يظهر به كسوف الشمس. ولها قمر واحد وفوقها حياة وماء. وتعتبر أرضنا واحة الحياة حتي الآن حيث تعيش وحيدة في الكون المهجور. وحرارة الأرض ومناخها وجوها المحيط وغيرهم قد جعلتنا نعيش فوقها. وللأرض قمر واحد يطلق عليه لونا (Luna) . متوسط درجة حرارتها 15 درجة مئوية، أما جوها به أكسجين ونيتروجين وآرجون.
تاريخ
أمكن الاستدلال على تاريخ الأرض من صخور القشرة الأرضية. وما فتئت هذه الصخور تتكون وتنكشف ثم تتكون مرة أخرى منذ نشأة الأرض. وتسمى نواتج التجوية والتعرية ترسبات . تتراكم الترسبات على شكل طبقات وتحتوي الطبقة على دلائل يمكن من خلالها فهم كيف من الممكن أن كانت الأرض في الماضي. وتشتمل هذه الدلائل على هجريب الترسبات وكيفية ترسب الطبقة وأنواع الأحافير في الصخر. يبني الجيولوجيون تفسيراتهم لهذه الدلائل في الصخور على ملاحظاتهم للعمليات الحادثة على الأرض في يومنا الحاضر. ويعتقد الجيولوجيون حتى العوامل التي شكلت سطح الأرض حاليًا قد تجاوز حتى عملت عبر تاريخ الأرض. كما يعتقدون حتى القوانين الأساسية في الكيمياء والفيزياء والأحياء تعمل حاليًا كما عملت في السابق. ويطلق على هذه الفكرة قانون التناسق وأحيانًا تعهد بـالحاضر مفتاح الماضي. يتمثل قانون التناسق في مشاهدات علامات النِّيمْ (التموُّجات) المتشكلة في الرمل على شاطئ أوفي نهر أوعلى قاع بحيرة. يتشكل النيم نتيجة للتحرك الطولي للرمل بوساطة انسياب تيارات الماء. فإذا وجدت علامات النيم على سطح من الصخر فإن الجيولوجيين يعتقدون حتى الصخر كان يومًا ما رملاً تحرك بوساطة تيارات الماء. كما يستطيع الجيولوجيون فهم الكيفية التي انساب بها التيار في شكل النيم في الصخر. تحتوي الكثير من الصخور على أحافير تكشف تاريخ الحياة على الأرض. قد تكون الأحفورة جسمًا حيوانىًا أوسِنّاً أوبترة من العظم، أوقد تكون ببساطة طبعة نبات أوحيوان عملت في الصخر عندما كان الصخر راسبًا هشًا. وتعهد دراسة الأحافير بفهم الإحاثة . والفهماء المتخصصون في تجميع الأحافير ودراستها هم فهماء الإحاثة أوفهماء الأحافير. تساعد الأحافير الجيولوجيين في حساب أعمار طبقات الصخور والزمن الذي عاشت فيه الحيوانات والنباتات. وجدت الأحافير ذات الحياة الأبسط في أقدم الطبقات الصخرية. تحتوي الطبقات الأحدث على أحافير نباتية وحيوانية تشبه إلى حد كبير تلك الموجودة حاليًا. انظر: النشوء والارتقاء. تعطي الأحافير أيضًا دلائل على التغيرات التي طرأت على الأرض. عملى سبيل المثال: يجد فهماء الأحافير في بعض الأحيان أصدافًا لأحافير بحرية في طبقات في أعالي الجبال بعيدة عن البحر. تدل هذه الاكتشافات على حتى الطبقة تكونت في قاع بحر وَحْلِيّ قبل فترة طويلة من حمل الصخور لتشكل الجبال. تحوي الصخور فقط تاريخًا غير مكتمل للأرض. دمرت الكثير من الصخور مع سجلها الجيولوجي بوساطة التعرية والتجوية على سطح الأرض أوتغيرت بالضغط والحرارة في عمق القشرة الأرضية. بالإضافة إلى ذلك تساعد الدلائل الجيولوجية في الصخور على وصف الظروف على الأرض فقط عند زمن تشكل الصخور. وقد استدل الجيولوجيون على تطور الأرض بوساطة تجميع بعض الدلائل من صخور ذات أعمار مختلفة ولكن تاريخ الأرض الكامل يفترض أن لاتكون معهدته ممكنة على الإطلاق.
يقسم تاريخ الأرض المعروف إلى خمسة أطوار زمنية تسمى الأحقاب . الأحقاب من الأقدم إلى الأحدث هي: الحقبة الأَرْكِيّة، وحقب الحياة البدائية، وحقب الحياة القديمة، وحقب الحياة المتوسطة، وحقب الحياة الحديثة. ويطلق مصطلح ما قبل العصر الكمبري على الحقبة الأركية وحقب الحياة البدائية. وقسمت الأحقاب إلى عصور ، وقسمت العصور إلى فترات . وسميت هذه التقسيمات وما تحت التقسيمات على أساس اختلاف المراحل في تطور الحياة كما استدل عليها بوساطة الأحافير. ونتج عن ذلك حتى الأطوال الزمنية للأحقاب والعصور والفترات ليست متساوية. يُعهد الجدول المشروح لتاريخ الأرض باستخدام التقسيمات الزمنية المتنوعة بـجدول الأزمنة الجيولوجية . هذا الجدول يمثل أقدم تاريخ للأرض في الجزء الأسفل وأحدث تاريخ لها في الجزء الأعلى. ويشبه هذا الترتيب كيفية تشكل الطبقة الصخرية بحيثقد يكون الأحدث فوق الأقدم. وفيما بعد نوضح جدول الأزمنة الجيولوجية.
تاريخ الأرض المبكر
تمثل الحقبة الأركية (الدهر العتيق) وحقب الحياة البدائية أول أربعة بلايين سنة من التاريخ الأقدم للأرض تقريبًا. ويضم هذا الطول الزمني حوالي 80% من التاريخ الكلي. ويطلق عليه غالبًا زمن ما قبل العصر الكمبري. وأثناء الجزء المبكر من الحقبة الأركية (الدهر العتيق)، كانت الأرض في بدايتها، ويعتقد حتى الأرض تشكلت خلال تلك الفترة من سحابة من الرماد والغاز تقلصت وتكثفت مكونة كرة صلبة. وبعد ملايين السنين تشكلت القشرة الصخرية. ويوضح الإثبات الجيولوجي حتى القشرة تكرر انصهارها وتصلبها. وبدأت القارات تتشكل وتنمو. وتكونت المحيطات والغلاف الجوي أيضًا خلال الجزء المبكر من الحقبة الأركية. وتضم صخور الحقبة الأركية (الدهر العتيق) الصخور المتحولة كالشَّسْت والنايس. تكونت تلك الصخور من الحجر الرملي والطّفَل والحمم البركانية والرماد البركاني التي دفنت ومن ثم تعرضت للحرارة والضغط العميقين في قشرة الأرض. وتحتوي صخور الحقبة الأركية على كتل عظيمة من الجرانيت نتجت عن تكون الصخر المنصهر في القشرة خلال فترات بناء الجبال. والجبال نفسها تَعرَّت وجُرِفَت تاركة خلفها فقط قواعدها في الأجزاء الأقدم من القارات والمعروفة بمناطق الدِّرْع. وتضم صخور هذه الحقبة الأحافير الأقدم التي يقدر عمرها بـ 3,5 بليون سنة. هذه الأحافير هي بكتيريا بدائية جدًا، وتضم الطحالب الخضراء ـ المزرقة وتسمى أيضًا البكتيريا السّيانية. وظلت الحياة بدائية على هذا المستوى خلال الحقبة الأركية (الدهر العتيق). تطورت النباتات الأكثر تعقيدًا خلال حقب الحياة البدائية. وظهرت أحافير أول الحيوانات في الصخور قبل 700 مليون سنة تقريبًا. وتضم هذه الحيوانات الديدان والسمك الهلامي والمرجان والحيوانات اللافقارية البدائية الأخرى. تضم صخور حقب الحياة البدائية في جنوبي كندا الحجر الرملي والطفل والحجر الجيري والحمم البركانية والرماد البركاني، والتي شكلت طبقات يبلغ سمكها أكثر من 24,000م. وتحتوي هذه الصخور على كميات ضخمة من خام الحديد. وقد برزت في أثناء عصور بناء الجبال لحقب الحياة البدائية صخور منصهرة عبر قشرة الأرض ومن ثم تصلبت. واحتوت تلك الصخور المنصهرة على نحاس ونيكل ومضى وفضة ويورانيوم مكونة الثروات المعدنية لمناطق الدرع.
حقب الحياة القديمة
ويطلق عليها أيضًا الدهر القديم. بدأت منذ 570 مليون سنة تقريبًا وانتهت قبل 240 مليون سنة. ويضم هذا الحقب ستة عصور. وهذه العصور أوالعهود ابتداء من الأقدم إلى الأحدث هي: الكمبري، الأوردوفيشي، والسليوري، والديفوني، والكربوني، والبرمي، مع ملاحظة حتى العصر الكربوني يحتوي على عصري المسيسيبي، والبنسلفاني، في الولايات المتحدة أوالعصر الكربوني السفلي (أودينانتيان) والعلوي في أوروبا. تطورت نباتات اليابسة من الطحالب الخضراء في أثناء العصر السليوري وأصبحت أكثر شيوعًا في أثناء العصر الديفوني. وتضم هذه النباتات اليابسة الأولية الأشجار القشرية والسراخس. ويعاد تكاثرها عن طريق أجسام صغيرة جدًا تسمى الأبواغ بديلاً في تكوين البذور. هناك أشكال مختلفة من النباتات ظهرت في أثناء العصر الكربوني العلوي، بعضها يصل ارتفاعه 30م. وغطت المستنقعات كثيرًا من أجزاء اليابسة. وتحولت النباتات الضخمة التي نمت في تلك المستنقعات فيما بعد إلى رواسب الفحم. وأول النباتات البذرية الحقيقية السراخس البذرية والصنوبريات المخروطية (حاملات المخاريط) التي وجدت كأحافير في طبقات تشكلت في أثناء العصر الكربوني العلوي. ظهرت أكبر المجموعات اللاّفقارية في أثناء حقب الحياة القديمة المبكرة وتضم المرجان والطحلبيات وعضديات الأرجل وثلاثيات الفصوص، وهي حيوانات بحرية قشرية، والخيطيات وهي حيوانات صغيرة جدًا تكون مستعمرات. وتضم حيوانات حقب الحياة القديمة المتأخرة كلاً من المرجان والمسرجيات. وكانت الأنواع المتنوعة من الأسماك في العصر الديفوني كثيرة جدًا لدرجة حتى العصر سُمي العصر السمكي. ومن المحتمل حتىقد يكون السمك الرئوي أول الحيوانات التي تنفست الهواء مع أظهر فقرية. وكانت البرمائيات أول حيوانات تتنفس الهواء وذات أظهر فقرية للمشي على اليابسة. شكلت منطقتا القعائر العظمى الطويلة الهابطة جزءًا مهمًا من جغرافية حقب الحياة القديمة لأمريكا الشمالية. فقعيرة الأبلاش العظمى في الشرق، سقطيرة الكوردييرا العظمى في الغرب هما حوضا ترسيب تجمعت فيهما كميات ضخمة من الرواسب من الأراضي المجاورة. واختفى حوض ترسيب الأبلاش بالقرب من نهاية حقب الحياة القديمة. وخلال تلك الفترة تكونت جبال الأبلاش نتيجة لتصادم صفيحة أمريكا الشمالية مع صفائح أوراسيا وإفريقيا وأمريكا الجنوبية لتكون أم القارات بانجيا. كما ضمت هذه القارات العظمى أيضًا الهند وأستراليا وقارة القطب الجنوبى. هناك فترات عديدة في أثناء حقبة الحياة القديمة غمرت فيها البحار أحواض ترسيب الأبلاش والكوردييرا في أمريكا الشمالية التي من المحتمل ازدياد انسيابها لتغطي المناطق المنخفضة والمنبسطة من الدِّرْع. وحدث أكبر تلك الفيضانات في أثناء العصر الأوردوفيشي عندما غُمرت 70% من قارة أمريكا الشمالية بالماء. نشأت البحار الضحلة المتسعة بوساطة الفيضانات وكانت بيئات جيدة لتطور أعداد كبيرة من الكائنات الحية.
حقب الحياة المتوسطة
ويطلق عليها أيضًا: الدهر الوسيط. بدأ هذا الحقب قبل 240 مليون سنة وانتهت قبل 63 مليون سنة. وتشتمل على ثلاثة عصور من الأقدم إلى الأحدث: الترِّياسي، الجوراسي، والطباشيري أوالكريتاسي. تمثل النباتات الأحفورية لحقب الحياة المتوسطة مجموعتين متميزتين: عاريات البذور وكاسيات البذور. عاريات البذور لها بذور رقبية ومعظمها نباتات مخروطية تضم الصنوبريات والسنديان والسيكاسية. وتطورت عاريات البذور في أواخر حقب الحياة القديمة وسيطرت على العصر الطباشيري المبكر لحقب الحياة المتوسطة. أمّا كاسيات البذور فلها بذور مغطاة ونباتات مزهرة. وأصبحت مجموعة هذه النباتات المسيطرة في أثناء العصر الطباشيري واستمرت إلى يومنا هذا. عاشت الكثير من الأحياء في بحار خلال حقب الحياة المتوسطة الدافئة. وبعضها أحياء دقيقة طافية تشتمل على الطحالب البحرية والأوليات. وأنتجت هذه الأحياء المكوِّن الأساسي للصخر الرسوبي المعروف بـالطباشير. واشتق العصر الطباشيري اسمه من حدثة لاتينية هي كريتا وتعني الطباشير. تطورت القواقع والمحار والأمونيتات في أثناء حقب الحياة المتوسطة. وبالإضافة إلى ذلك انتشرت أنواع عدة من السمك والبرمائيات والزواحف. كما سيطرت الديناصورات، وهي مجموعة من الزواحف العملاقة، على اليابسة أثناء حقب الحياة المتوسطة فقط، وانتهت تمامًا بنهاية هذا الحقب. ظهر خلال عصر الترياسي المتأخر أولى الثدييّات ذوات الدم الدافئ وظهرت أول الطيور خلال العصر الجوراسي. بدأ حقب الحياة المتوسطة بظهور معظم القارات بصفتها يابسة. وخلال هذا الحقب غمرت البحار معظم أمريكا الشمالية وإفريقيا وشمال غربيّ أوروبا. بعد ذلك تراجعت البحار من بعض المناطق. وساعد تكرار هذا الفيضان الضَّحْل على تكوين ظروف جيدة لتطور الكائنات الحية. وهذه أدت إلى تكوين ترسبات حيث يمكن للنفط والغاز الطبيعي حتى يتشكل. خلال العصر الترياسي تجزأت قارة بانجيا وتشكلت القارات التي نعهدها الآن. بدأ تَشَكُّل المحيط الأطلسي في شرق أمريكا الشمالية أثناء العصرين الجوراسي والطباشيري فاصطدمت الصفائح القشرية وأدت إلى حمل كميات كبيرة من الصخور المنصهرة مكونة جبال سييرانيفادا في كاليفورنيا. وتأثر غرب أمريكا الشمالية ببناء الجبال مما أدى إلى ظهور جبال الروكي.
حقب الحياة الحديثة
بدأ قبل 63 مليون سنة ومازال مستمرًا إلى يومنا هذا. ويغطى هذا الحقب العصر الثالث الذي استمر حتى مليوني سنة وكذلك العصر الرابع أوالدهر الرابع الذي يضم الوقت الحاضر. وقسم العصر الثالث إلى خمس فترات: باليوسين، وأيوسين، وأليجوسين، وميوسين، وبليوسين. ويتكون العصر الرابع من فترتي البليستوسين والهولوسين. ويعتقد الكثير من الفهماء حتى العصر الجليدي الذي غطى فترة البليستوسين مازال قائمًا. وقد تشكلت السلاسل الجبلية مثل الأَلْب الأوروبي والأنديز والهملايا في حقب الحياة الحديثة. وثارت عدة براكين عبر غربي أمريكا الشمالية وجرينلاند والهند معضلة أغطية من الحمم البركانية كما غطت المثالج أجزاء كثيرة من الأرض وانصهرت بعد ذلك في أثناء فترة البليستوسين ولعدة مرات. وأدى اندفاع الجليد لهذه المثالج عبر اليابسة إلى تحرك المجموعات البشرية والحيوانية أمامها للبحث عن الغذاء والمكان للعيش فيه. وُجدت الأنواع المتنوعة من النباتات والحيوانات التي نعهدها اليوم في أثناء حقب الحياة الحديثة. وكان أول ظهور للثدييات الصغيرة في حقب الحياة المتوسطة وعاشت في أثناء فترة الباليوسين. وأثناء فترة الأيوسين تنقلت أسلاف الخيول ووحيد القرن والجمال عبر أوروبا وأمريكا الشمالية. وكانت هذه الحيوانات أصغر بكثير عما هي عليه الآن. وظهرت الكلاب والقطط والخيول التي كانت في حجم الأغنام. ونمت الثدييات بحجم أكبر وبأشكال مختلفة مع انتشار المروج الخضراء فوق اليابسة أثناء فترة الميوسين. وظهرت أنواع عديدة من الثدييات بأحجام عملاقة في فترة البليوسين. وتنقل الماموث الذي يشبه الفيل والمستودون والكسلان الأرضي العملاق حول المروج والغابات وانقرضت هذه الحيوانات بنهاية فترة البليستوسين. وقد وجدت أقدم أحافير لمخلوقات شبيهة بالإنسان في صخور فترة البليوسين وتعتبر سنوات البشرية على الأرض قصيرة إذا ماقورنت ببلايين السنين التي في أثنائها تطورت الأرض.
نبذة سريعة عن الأرض
- العمر: 5,4 بليون سنة على الأقل
- الوزن: 6,000,000,000,000,000,000,000 طن متري
- الحركة: دائرية حول المحور (حركة سريعة حول خط وهمي يصل القطب الشمالي والجنوبي) مرة جميع 23 ساعة و56 دقيقة و4,09 ثانية. دوران (حول الشمس) مرة جميع 365 يوم و6 ساعات و9 دقائق و9,54 ثانية.
- الحجم: القطر القطبي (المسافة عبر الأرض من القطب الشمالي إلى القطب الجنوبي) – 12,713,54 كم.
- القطر الاستوائي (المسافة عبر الأرض عند خط الاستواء) – 12,756,32كم.
- المحيط القطبي (المسافة حول الأرض عبر القطبين) – 40,008كم.
- المحيط الاستوائي (المسافة حول الأرض على طول خط الاستواء) ـ 40,075,16كم.
- المساحة: المساحة السطحية الإجمالية509,700,000كم².
- مساحة اليابسة 148,400,000 كم² تقريبًا 29% من المساحة الكلية السطحية.
- المساحة المائية تقريبًا 361,300,000كم² وهوحوالي 71% من مجموع المساحة السطحية.
- الأشكال السطحية: أعلى منطقة على اليابسة قمة جبل إيفرست 8,848م فوق مستوى سطح البحر.
- أخفض منطقة على اليابسة شاطئ البحر الميت 399 م تقريبًا تحت مستوى سطح البحر.
- أعماق المحيط: أعمق نقطة في المحيط منطقة أخدود ماريانا في المحيط الهادئ 11,033م تحت السطح.
- معدل عمق المحيط 3,730م.
- درجة الحرارة: أعلى درجة حرارة °58م في منطقة العزيزية، ليبيا.
وأخفضها °-89,6م في محطة فوستوك في القطب الجنوبي. معدل درجة الحرارة السطحية 14°م.
- الغلاف الجوي: الارتفاع – أكثر من 99% من الغلاف الجوي يرتفع إلى أقل من 80كم فوق سطح الأرض، ولكن جسيمات الغلاف الجوي توجد إلى ازدياد 1600كم فوق السطح.
- مناطق الغلاف الجوي- التروبوسفير: الطبقة السفلى (تصل إلىعشرة أو16كم فوق السطح) الطبقة الجوية *العليا (ستراتوسفير) (تقريبًا من 16 إلى 48كم). الغلاف الأوسط (الميزوسفير) ( تقريبًا من 48 إلى 80كم). *الغلاف الحراري (من 80كم داخل الفضاء الخارجي).
- مركبات الغلاف الجوي الكيميائية حوالي 78% نيتروجين و21% أكسجين و1% أرجون وكميات صغيرة من غازات أخرى.
- المكونات الكيميائية لقشرة الأرض: (معطاة بالنسب المئوية لوزن القشرة)
أكسجين 46,6 وسليكون 27,7 وألومنيوم 8, وحديد 5,0 وكالسيوم 3,6 وصوديوم 2,8 وبوتاسيوم 2,6 ومغنسيوم 2، وعناصر أخرى مجموعها 6,
أبعاد الأرض
يقدر حجم الأرض بحوالي مليون كيلومتر مكعب ، ويقدر متوسط كثافتها بحوالي5,52 جرام للسنتيمتر المكعب، وعلى ذلك فإن كتلتها تقدر بحوالي الستة آلاف مليون مليون مليون طن، فلوكانت الأرض أصغر قليلا لما كان في مقدورها الأحتفاظ بأغلفتها الغازية والمائية، وبالتالي لأستحالت الحياة الأرضية, ولبلغت درجة الحرارة على سطحها مبلغا يحول دون وجود أي شكل من أشكال الحياة الأرضية، وذلك لأن الغلاف الغازي للأرض به من الحماية ما لا يمكن للحياة حتى توجد في غيابه، فهويرد عنا جزءا كبيرا من حرارة الشمس وأشعتها المهلكة، كما يرد عنا قدرا هائلا من الأشعة الكونية القاتلة، وتحترق فيه بالاحتكاك بمادته أجرام الشهب وأغلب مادة النيازك، وهي تهطل على الأرض كحبات المطر في جميع يوم. ولوكانت أبعاد الأرض أكبر قليلا من أبعادها الحالية لزادت قدرتها على جذب الأمور زيادة إشارة مما يعوق الحركة، ويحول دون النموالكامل لأي كائن حي على سطحها إذا وجد، وذلك لأن الزيادة في جاذبية الأرض تمكنها من جذب المزيد من صور المادة والطاقة في غلافها الغازي فيزداد ضغطه على سطح الأرض، كما تزداد كثافته فتعوق وصول القدر الكافي من أشعة الشمس إلي الأرض، كما قد تؤدي إلى أحتفاظ الأرض بتلك الطاقة كما تحتفظ بها المملكة النباتية على مر الزمن فتزداد بأستمرار وترتفع حرارتها أرتفاعا يحول دون وجود أي صورة من صور الحياة الأرضية على سطحها.
ويتعلق طول جميع من نهار وليل الأرض وطول سنتها، بكل من بعد الأرض عن الشمس، وبأبعادها ككوكب يدور حول محوره، ويجري في مدار ثابت حولها.
فلوكانت سرعة دوران الأرض حول محورها أمام الشمس أعلى من سرعتها الحالية لقصر طول اليوم الأرضي( بنهاره وليله) قصرا مخلا، ولوكانت أبطأ من سرعتها الحالية لطال يوم الأرض طولا مخلا، وفي كلتا الحالتين يختل نظام الحياة الأرضية اختلالا قد يؤدي إلى فناء الحياة على سطح الأرض بالكامل، إذا لم يكن قد أدى إلى فناء الأرض ككوكب فناءا تاما، وذلك لأن قصر اليوم الأرضي أواستطالته( بنهاره وليله) يخل إخلالا كبيرا بتوزيع طاقة الشمس على المساحة المحددة من الأرض، وبالتالي يخل بجميع العمليات الحياتية من مثل النوم واليقظة، والتنفس والنتح، وغيرها، كما يخل بجميع الأنشطة المناخية من مثل الدفء والبرودة، والجفاف والرطوبة، وحركة الرياح والأعاصير والأمواج، وعمليات التعرية المتنوعة، ودورة المياه حول الأرض وغيرها من أنشطة، كذلك فلولم تكن الأرض مائلة بمحورها على مستوي مدار الشمس ما تبادلت الفصول، وإذا لم تتبادل الفصول أختل نظام الحياة على الأرض.
وبالإضافة إلي ذلك فإن تحديد مدار الأرض حول الشمس بشكله البيضوي( الإهليلجي), وتحديد وضع الأرض فيه قربا وبعدا علي مسافات منضبطة من الشمس يلعب دورا مهما في ضبط كمية الطاقة الشمسية الواصلة إلى جميع جزء من أجزاء الأرض وهومن أبرز العوامل لجعلها صالحة لنمط الحياة المزدهرة على سطحها، وهذا كله ناتج عن الأتزان الدقيق بين جميع من القوة الطاردة(النابذة)المركزية التي دفعت بالأرض إلى خارج نطاق الشمس, وشدة جاذبية الشمس لها، ولوأختل هذا الأتزان بأقل قدر ممكن فإنه يعرض الأرض إما للابتلاع بواسطة الشمس حيث درجة حرارة قلبها تزيد عن خمسة عشر مليونا من الدرجات المطلقة، أوتعرضها للانفلات من عنطق جاذبية الشمس فتضيع في فسحة الكون المترامية فتتجمد بمن عليها وما عليها، أوتحرق بواسطة الأشعة الكونية، أوتصطدم بجرم آخر، أوتبتلع بواسطة نجم من النجوم.
بنية الأرض
من المعروف حتى الأرض مكونة من أربعة طبقات أساسية هي القشرة والغلاف والنواة الداخلية والنواة الخارجية ، والقشرة سمكها من 5-70 كيلومتر والغلاف مكون من حديد منصهر وهي سميكة جدا ودرجة الحرارة في النواة 6000 درجة فكيف فهم الفهماء بهذا هناك عدة عوامل أهمها العوالم الفيزيائية التحليلية وبعضها من صور الأقمار الصناعية ، ولكن الشئ الذي بنى جميع هذه الدرجات هوالعوامل الطبيعية وتحليلها فمثلا البراكين تخرج منها حمم الماغما المكونة من الحديد والكثير من المواد الاخرى, ففحص الفهماء المادة الموجودة هناك فعهدوا حتى درجة الحرارة عليها كانت تفوق 3000 درجة صهر الحديد ومع قياس المسافة يمكننا حتى نعهد درجة حرارة الغلاف ، والهزات الأرضية التي تقوم أيضا، حيث يقاس درجتها وعلى اللوح الأرضي الموجودين عليه فيعهدون ضغط الماغما الموجود في تلك المنطقة ، فبعد حتى يعهدوا مقدار درجة حرارة الغلاف يمكنهم قياس حرارة النواة من قياس درجة حرارة الماغما الخارجه والمسافة بين الغلاف والنواة، فيمكنهم فهم الحرارة وسمك النواة ، إلى غير ذلك يمكنهم فهم درجة حرارة نواة الأرض من الظواهر الجيولوجية، ومن الصخور أيضا يمكننا فهم سمك القشرة الأرضية ، وضعف اللوح الأرضي يجعلنا نعهد مقدار الضغط الداخلي للماغما في مكان معين ثم فهم المعدل العام ومن طرحها من أعماق المحيطات لفهم سمك القشرة تحت البحار إلى غير ذلك دواليك.
حاجز الموهو
حاجز الموهوهوالحاجز الذي يفصل بين القشره الارضيه والوشاح وهوالحاجز اللذي اسماه العالم مورفيهيشي على اسمه عندما كان يحاول اكتشاف مناطق التي تحدث فيها الزلازل
الوشاح
ويمتد الوشاح إلى عمق 2880 كيلومتر تحت سطح الأرض وهومكون من السيليكات الغنية بالغنيسيوم والحديد. يوجد الرداء (الوشاح) بين القشرة الأرضية والنواة، يصل سمكه إلى حوالي 2900كم ويتكون من ردائين إحداهما علوي يصل سمكه إلى حوالي 980كم وسفلي( رداء عميق أوالأستينوسفير) يصل سمكه إلى حوالي 1920. كما حتى الرداء هومقر لحركات داخلية .
لب الأرض
تصل درجة الحرارة داخل باطن الأرضِ إلى 5270 درجة [[كيلفن]]، حرارة الأرض الداخلية نتجت أصلاً خلال فترة نموها ، ومنذ ذلك الحين استمرت الحرارة بالزيادة حيث تتفاعل من عدة عناصر مثل يورانيوم، ثوريوم، وبوتاسيوم، إذا معدل انبثاق الحرارة من داخل الأرض إلى سطحها يقدر بي 1/20,000 مقارنة بالحرارة القادمة من الشمس .
تمثل النواة المنطقة العميقة من الكرة الأرضية، وتتشكل من منطقتين إحداهما تعهد بالنواة الخارجية سمكها من 2900 كم إلى 5120 كم، والأخرى تعهد بالنواة الداخلية (البذرة) يتراوح سمكها ن 5120 كم إلى 6370 كم.
التفاعلات بين طبقات الأرض الداخلية والخارجية
وتقسم البيئة الفيزيائية للأرض إلى ثلاثة أقسام هي:
الغلاف الجوي
هوذلك الغلاف الرقيق من الغازات المحيط بالأرض,ويتميز بوجود دوامات السحب, ويصل سمكه إلى مئات الكيلومترات, ويعد جزءاً لا يتجزأ من كوكب الأرض. وهولا يوفر الهواء اللازم للحياة فقط, بل يعمل كحماية من حرارة الشمس وإشعاعاتها الخطيرة.
الغلاف المائي
هوطبقة الماء غير المستمرة, التي تمتد في المحيطات والأنهار والمياة الجوفية.
الغلاف الصخري
هوذلك الجزء الخارجي الصلب من الأرض, الذي نراه في القارات والجزر. ويتكون أساساً من الصخور والحطام الصخري (الأديم). وهوغطاء غير منتظم يتكون من حبيبات الصخر غير المتماسكة التي تغطي الأرض الصلبة.
الغلاف الحيوي
وهويضم جميع أشكال الحياة على الأرض, ويضم أجزاء الغلاف الصخري والمائي والجوي التي يمكن حتى توجد بها الكائنات الحية.
عمليات الأرض الطبيعية
تسير في مسارات دورية لتحافظ على ثبات عناصرها. وأهم الدورات التي تحدث في الغلاف الصخري الصلب للأأرض:
دورة الصخور
وهي تصف جميع العمليات التي يتكون بها صخر من نوعية ما. فالصخور الرسوبية تتحول إلى الصخور المتحولة أوتنصهر لتنشأ الصخور النارية.
الدورة المائية
وهي تصف التحرك الدوري للماء من المحيط إلى الغلاف الجوي بالتبخر, ثم إلى سطح الأرض عند سقوط المطر فتصبح مياها سطحية أومياها جوفية تحت سطح الأرض, ثم إلى المجاري المائية مرة أخرى فإلى البحر.
الدورة التكتونية
وتضم تحركات وتفاعلات ألواح الغلاف الصخري, والعمليات التي تحدث في ابطن الأرض وتسبب حركة الألوح.
المدار والدوران
القمر
A map illustrating the Earth's major plates. |
Plate name | Area 106 km² |
---|---|---|
African Plate | 61.3 | |
Antarctic Plate | 60.9 | |
Australian Plate | 47.2 | |
Eurasian Plate | 67.8 | |
North American Plate | 75.9 | |
South American Plate | 43.6 | |
Pacific Plate | 103.3 |
خطر الانقراض
نطق تقرير صادر عن الأمم المتحدة معني بوضع البيئة في العالم إذا الكرة الأرضية تتجه نحوكارثة ما لم تُتَخذ إجراءات عاجلة. وأضاف التقرير الذي شارك في إعداده مئات الفهماء من دول مختلفة من العالم حتى استمرار الحياة البشرية على ظهر كوكب الأرض يمكن حتىقد يكون أمرا مشكوكا فيه طالما واصل البشر استنزاف الموارد البيئية. وتابع التقرير حتى العالم يحتاج إلى اتخاذ إجراءات غير عاجلةللتصدي لمشكلات من قبيل ازدياد درجة حرارة الأرض والتنمية غير المستديمة وانقراض بعض الأنواع الحيوانية والنباتية. ويُذكر حتى 30% من احتياطي السمك في العالم تعرض للانهيار. وأضاف التقرير حتى مليار إنسان في العالم النامي معرضون لخطر الإصابة بأمراض بسيطة نسبيا مثل الأمراض التي تحملها المياه، فهما أنها كانت قد عولجت في مناطق أخرى من العالم.
ومن جهة أخرى، حذر تقرير آخر صادر عن الجمعية الدولية للحيوانات الثديية من حتى نحوثلث الحيوانات الثديية في العالم معرضة لخطر الانقراض بسبب تدمير المواطن الطبيعية التي تعيش فيها. وأضاف التقرير حتى الكثير من أنواع القرود وثدييات أخرى تُضطر إلى النزوح عن مواطنها الطبيعية في الغابات حيث تعيش أوتتعرض للقتل إما لاستهلاك لحومها أولصنع الأدوية منها. ومن المقرر مناقشة أعضاء الجمعية الدولية للحيوانات الثديية نتائج التقرير في جزيرة هاينان الصينية.
وركز التقرير على مصير 25 نوعا من الثدييات والتي تُعتبر الأكثر عرضة لخطر الانقراض بسبب مجموعة من المشكلات الملحة. ويقول المشاركون في إعداد التقرير إذا ما تظل من الأنواع الأكثر عرضة لخطر الانقراض يمكن جمعها كلها في ملعب واحد لكرة القدم. وأبرز التقرير المخاوف الناجمة عن مصير القرود التي تعيش في جزيرة هاينان الصينية وتلك التي تستوطن ساحل العاج إذ أوضح أنه لم يتبق منها في الغابات سوى أعداد محدودة جدا. وأضاف التقرير حتى آسيا معرضة أكثر من أي قارة أخرى في العالم لخطر انقراض بعض أنواع القرود منها حيث تتعرض الغابات الاستوائية فيها للتدمير في ظل صيد القرود أوبيعها كحيوانات أليفة. ومضى التقرير أيضا إلى حتى التغير المناخي يساهم في جعل بعض أنواع القرود أكثر عرضة لخطر الانقراض.
وحذر الفهماء على مدى عقود من الزمن من التهديد المتنامي الذي يشكله النشاط البشري على مصير بعض الأنواع الحيوانية في مناطق مختلفة من العالم. غير حتى هذا التقرير يوصي بإيلاء اهتمام خاص لبعض الثدييات مثل أنواع معينة من القرود لأنها أقرب الكائنات الحيوانية إلى الإنسان.
Compound | Formula | Composition |
---|---|---|
silica | SiO2 | 59.71% |
alumina | Al2O3 | 15.41% |
lime | CaO | 4.90% |
Magnesia | MgO | 4.36% |
sodium oxide | Na2O | 3.55% |
iron(II) oxide | FeO | 3.52% |
potassium oxide | K2O | 2.80% |
iron(III) oxide | Fe2O3 | 2.63% |
water | H2O | 1.52% |
titanium dioxide | TiO2 | 0.60% |
phosphorus pentoxide | P2O5 | 0.22% |
Total | 99.22% |
Plate name | Area 106 km² |
Covering |
---|---|---|
African Plate | 61.3 | Africa |
Antarctic Plate | 60.9 | Antarctica |
Australian Plate | 47.2 | Australia |
Eurasian Plate | 67.8 | Asia and Europe |
North American Plate | 75.9 | North America and north-east Siberia |
South American Plate | 43.6 | South America |
Pacific Plate | 103.3 | Pacific Ocean |
مصادر
الموسوعة المعهدية الكاملة
- Comins, Neil F. (2001). (Second Edition ed.). W. H. Freeman. ISBN 0-7167-5804-0. Retrieved 2007-03-17.CS1 maint: extra text (link)
-
Kirk Munsell, ed. (October 19, 2006). "Solar System Exploration: Earth". NASA. Retrieved 2007-03-17. Check date values in:
|date=
(help) -
Ward, Peter D. (2002). The Life and Death of Planet Earth: How the New Science of Astrobiology Charts the Ultimate Fate of Our World. Times Books, Henry Holt and Company. ISBN . Unknown parameter
|coauthors=
ignored (|author=
suggested) (help) -
Williams, David R. (September 1, 2004). "Earth Fact Sheet". NASA. Retrieved 2007-03-17. Check date values in:
|date=
(help) - Yoder, Charles F. (1995). T. J. Ahrens (ed.). . Washington: American Geophysical Union. ISBN 0875908519. Retrieved 2007-03-17.
مواقع خارجيه
تعريفات قاموسية في ويكاموس
خط من فهم الخط
اقتباسات من فهم الاقتباس
نصوص مصدرية من فهم المصادر
صور وملفات صوتية من كومونز
أخبار من فهم الأخبار.
- USGS Geomagnetism Program
- NASA Earth Observatory
- Earth Profile by NASA's Solar System Exploration
- The size of Earth compared with other planets/stars
- Climate changes cause Earth's shape to change - NASA
- Geody Earth World's search engine that supports Google Earth, NASA World Wind, Celestia, GPS, and other applications.
- ^ Various (2000). David R. Lide (ed.). Handbook of Chemistry and Physics (81st edition ed.). CRC. ISBN .CS1 maint: extra text (link)
- ^ IERS Working Groups (2003). "General Definitions and Numerical Standards". McCarthy, Dennis D.; Petit, Gérard IERS Technical Note No. 32, U.S. Naval Observatory and Bureau International des Poids et Mesures. Retrieved on 2008-08-03.
-
^ Cazenave, Anny (1995). Ahrens, Thomas J. (ed.). (PDF). Washington, DC: American Geophysical Union. ISBN . Retrieved 2008-08-03. Unknown parameter
|chaptertitle=
ignored (help) - ^ Pidwirny, Michael (2006-02-02). "Surface area of our planet covered by oceans and continents.(Table 8o-1)". University of British Columbia, Okanagan. Retrieved 2007-11-26.
- ^ Staff (2008-07-24). "World". The World Factbook. Central Intelligence Agency. Retrieved 2008-08-05.
- ^ Due to natural fluctuations, ambiguities surrounding ice shelves, and mapping conventions for vertical datums, exact values for land and ocean coverage are not meaningful. Based on data from the Vector Map and Global Landcover datasets, extreme values for coverage of lakes and streams are 0.6% and 1.0% of the earth’s surface. Note that the ice shields of Antarctica and Greenland are counted as land, even though much of the rock which supports them lies below sea level.
- ^ Yoder, C. F. (1995) p. 12.
-
^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةearth_fact_sheet
- ^ Brown, W. K.; Wohletz, K. H. (2005). "SFT and the Earth's Tectonic Plates". Los Alamos National Laboratory. Retrieved 2007-03-02.CS1 maint: multiple names: authors list (link)