نيكولاس ستنو
المبارك نيكولاس ستنو Nicolas Steno | |
---|---|
النائب الرسولي للبعثات الشمالية | |
پورتريه لسنتوأسقفاً
| |
انظر | Titopolis |
انتهى سـُدته | 5 ديسمبر 1686 |
سبقه | Valerio Maccioni |
خلفه | Friedrich von Tietzen |
التكريس | 13 April 1675 |
الترسيم | 19 سبتمبر 1677 |
غيرهم | Titular Bishop of Titopolis |
تفاصيل شخصية | |
اسم الميلاد | Niels Stensen |
وُلِد |
[NS: 11 January 1638] كوپنهاگن، الدنمارك-النرويج |
1 يناير 1638
توفي | 25 نوفمبر 1686 [NS:خمسة December 1686] شيفيرين, Duchy of Mecklenburg-Schwerin |
(عن عمر 48 عاماً)
دُفِن | كنيسة سان لورنسو، إيطاليا |
الجنسية | Danish |
الطائفة | كاثوليكي |
الوالدان |
|
الوظيفة |
|
Sainthood | |
يوم عيده | 5 ديسمبر |
مبجل في | 1686 |
طـُوِّب | 23 أكتوبر 1988 روما، مدينة الڤاتيكان |
طوَّبه | الپاپا يوحنا پولس الثاني |
نيكولاس ستنو Nicolas Steno (1 يناير 1638 – 25 نوفمبر 1686[NS: 11 يناير 1638 –خمسة ديسمبر 1686])، كان أسقف وعالم كاثوليكي دنماركي ورائد في التشريح والجيولوجيا. كان ستنوقد تدرب على النصوص الكلاسيكية في العلوم؛ ومع ذلك، بحلول 1659 شكك بجدية في الفهم المقبولة عن العالم الطبيعي. سعى للتفسير إنتاج الدموع، فكرة حتى الحفريات تنموفي الأرض وتفسيرات عن تشكيل الصخور. أبحاثه واستنتاجاته اللاحقة عن الحفريات وتشكيل الصخور دفعت الفهماء حتى يعتبرونه واحد من مؤسيي فهم طبقات الأرض والجيولوجيا المعاصرة.
وُلد في عائلة لوثرية، وتحول ستنوإلى الكاثوليكية عام 1667. بعد دخوله الكاثوليكية، تراجع اهتمامه بالعلوم الطبيعية ليفسح المجال لاهتمامه بفهم اللاهوت. في بداية عام 1675، قرر حتى يصبح راهباً. بعد أربعة شهور، رُسم كاهناً في عيد الفصح 1675. كرجل دين، عينه فيما بعد الپاپا إنوسنت الحادي عشر النائب الرسولي للبعثات الشمالية وTitular Bishop of Titopolis. لعب ستنودوراً نشطاً في الإصلاح المضاد في شمال ألمانيا. كان قد أعرب قديساً بعد وفاته وعملية التقديس الكالثوليكية في 1938. الپاپا يوحنا پولس الثاني طوب ستنوعام 1988.
ألمع الفهماء في جيولوجية ذلك العصر فقد عهدته الدنمرك باسم نيلز ستينسن، وعهدته دولية الفهم باسم نيقولاوس ستينو. ولد في كوبنهاجن، ودرس الطب فيها وفي ليدن، حيث سلك سبينوزا في زمرة أصدقائه. ثم هاجر إلى إيطاليا، واعتنق الكاثوليكية وأصبح طبيب البلاط لفرديناند الثاني في فلورنسة.
الاسهامات الفهمية
التشريح
وفي 1669 نشر مجلداً صغيراً اسمه Desolido intra solidum naturaliter contento عده أحد الطلبة "أهم وثيقة جيولوجية في ذلك القرن" وكان هدفه تأكيد الرأي الجديد في المتحفرات، ولكن على سبيل التمهيد له وضع ستينولأول مرة أسساً تشرح تطور القشرة الأرضية. وقد عثر بدراسة جيولوجية توسكانيا ست طبقات متعاقبة. وحلل هجريبها ومحتوياتها، وتكوين الجبال والأودية، وأسباب البراكين والزلازل، وشواهد المتحفرات على مستويات الأنهار والبحار التي كانت أعلى فيما تجاوز من الأزمنة. وكان في الشهرة التي حظي بها الكتاب، وفي الدراسات التشريحية التي قام بها ستينو، ما حمل الملك كرستيان الرابع على حتى يعرض عليه كرسي التشريح في جامعة كوبنهاجن. فقبله، ولكن كاثوليكيته الغيور أحدثت شيئاً من الاحتكاك، فعاد إلى فلورنسة، وانتقل من الفهم إلى الدين، واختتم حياته أسقفاً لتيتوبوليس ونائباً رسولياً لشمالي أوربا.
وفي 1661 اكتشف نيقولاوس ستينوقناة (لا تزال تحمل اسمه) هي قناة الغدة النكفية، ويعد سنة القنوات الدمعية للعين.
أفضي تفسير العمليات الحيوية إلى جدل من أبقى ما وعاه تاريخ الفهم الحديث. ذلك أنه حدثا أوغلت الفسيولوجيا بمزيد من الفضول في تشريح الإنسان، بدا حتى الوظيفة تلوالوظيفة من وظائف الجسم تخضع لتفسير آلي بلغة الفيزياء والكيمياء. فلاح حتى التنفس اتحاد بين التمدد، والتهوية، والانقباض، وأن وظائف اللعاب، والصفراء، والعصارة البنكرياسية، كيميائية لا خفاء فيها، وأن جان ألفونسوبوريللي قد استكمل (1679) التحليل الآلي للحركة العضلية. واعتنق ستينو، الكاثوليكي الغيور، الرأي الآلي في العمليات الفسيولوجية، ورفض عبارات جالينوس الغامضة من أمثال "الأرواح الحيوانية" لأنه "مجرد ألفاظ لا تعني شيئاً". وبدا الآن مفهوم ديكارت للجسم على أنه آلة مبرراً جميع التبرير.
فهم المستحاثات
الجيولوجيا وفهم طبقات الأرض
فهم البلورات
كان "نيكولاوس ستينو"، أول من أرسى قواعد فهم البلورات (سنة 1669) مما أدى بعد ذلك إلى القانون المعروف بقانون ثبات السطوح البلورية، فبلورة الملح مثلاً تبدوعلى شكل مكعب وبلورة الكوراتز أوالكالسايت سداسية وبلورة القصدير رباعية وهلم جرا.
كذلك هجر فرنشسكوس سيلفيوس توقيعه على شق في المخ (1663) (وكان المفهم المحبوب لگراف، وسوامردام، وستينو، وويليس في جامعة لايدن).
تصادق ستنومع الفيلسوف سپينوزا في راينزبرگ. وفي 1675 أوفد ستِنومن فلورنسا نداءاً مؤثراً إلى سپينوزا ليتحول إلى الكثلكة:
” | إني آخذ على عاتقي عن طيب خاطر، إذا أردت أنت، مهمة هدايتك إلى الطريق.... وعلى الرغم من حتى فهمك يفوق فهمنا، فإني أود لوأنك تقدمت إلى الله فبرئت من أخطائك ونبذتها، حتى إذا كانت كتاباتك السابقة قد صرفت ألفاً من الأنفس عن الفهم الحقيقية لله، فإن رد هذه النفوس إلى الطريق الحق على حتى تكون أنت قدوة تشد من أزرها، قد يعيد إلى الله ألف ألف معك، كما لوكنت أوغسطين آخر أرجومن جميع قلبي حتى تحل بك هذه البركة والنعمة. وداعاً(62). | “ |
الهوامش
- ^ Janker, Stephan M. (1990). Die Bischöfe des Heiligen Römischen Reiches : ein biographisches Lexikon (in German). Berlin: Duncker und Humblot. p. 516. ISBN .CS1 maint: unrecognized language (link)
- ^ Kermit 2002, p. 19
- ^ Garrett Winter 1916, p. 184
- ^ Cutler 2003
- ^ Hansen, Niels (1913). [[wikisource:Catholic Encyclopedia (1913)/Nicolaus Steno "Nicolaus Steno]"] Check value (help). Catholic Encyclopedia. New York: Robert Appleton Company.
- ^ History of Geology – Steno – Aber, James S. 2007. Retrieved 11 January 2012.
- ^ Kooijmans 2007
- ^ Wyse Jackson 2007
- ^ Woods 2005, pp. أربعة & 96
- ^ Garrett Winter 1916, pp. 180, 182
- ^ Office Of Papal Liturgical Celebrations. "Beatifications By Pope John Paul II, 1979–2000". Holy See. Retrieved 11 January 2012.
-
^ ول ديورانت. سيرة الحضارة. ترجمة بقيادة زكي نجيب محمود. Unknown parameter
|coauthors=
ignored (|author=
suggested) (help)
- ^ Friedrich von Tietzen, called Schlüter (1626-1696)
وصلات خارجية
مشاع الفهم فيه ميديا متعلقة بموضوع Nicolaus Steno. |
- Catholic appointments
- Steno's Amazing Neuroanatomy Lecture Sticks After 339 Years