هنري ماتيس

عودة للموسوعة

هنري ماتيس

هنري ماتيس
هنري ماتيس، لوحة شخصية (پورتريه) ذاتية

هنري ماتيس (Henri Matisse) عاش (31 ديسمبر 1869-1954 م) هورسّام فرنسي. من كبار أساتذة المدرسة الوحوشية (fauvisme)، تفوق في أعماله على أقرانه، استخدم تدريجات واسعة من الألوان المنتظمة، في رسوماته الإهليجية (كانت تُعْنى بالشكل العام للمواضيع، مهملة التفاصيل الدقيقة)، يعتبر من أبرز الفنانين التشكيليين في القرن العشرين.

تتضمن أعماله لوحات تصويرية، منقوشات، منحوتات، زجاجيات (كنيسة الدومينيكان في فينشي، 1950). تَعْرِض الكثير من متاحف العالم أعماله، وخصص اثنان منها له -في فرنسا-: أحدهما في نيس والآخر في كاتو(Cateau). كان زعيما لأول حركة فنية ظهرت في مطلع القرن العشرين وهي المدرسة الوحشية التي لم تدم طويلا.

النشأة

في قرية كاتوكامبيسس بشمال شرق فرنسا ولد ماتيس في ديسمبر 1869 ، والذي لم يبد أي نبوغ مبكر ولم يطمح يوما حتىقد يكون رساما وقد عاش تحت سلطة قاسية هي سلطة الأب وقرر والده تاجر الحبوب تدريبه ليحل محله في المستقبل وإلتحق بمدرسة ابتدائية في مدينة سان كوانتان كما أنه تفهم القانون لمدة عامين في باريس ورغب حتىقد يكون صيدليا.


الحياة الفنية

عمل ماتيس مساعد محامي وفجأة بدأ يتحسس موهبته حيث هجر جميع اهتماماته واتجه إلى حتى ينحونهجا واحدا هودرب الفن. لاحظ أستاذه موهبته حينما تقدم لدراسة الرسم في أكاديمية جوليان فقد تأثر ماتيس بأعمال الفنانين الإنطباعيين هناك وبهرته ألوان قوس قزح وسعى للوصول إلى لون خالص في لوحاته فقد ظهر ذلك جليا في لوحته (مائدة الطعام) التي رسمها في العام 1897 بالألوان الزيتية أثار غضب لتبنيه الفن الإنطباعي في فن الرسم الرمزي بيد حتى ذلك لم يؤثر على علاقاتهما وكان گوستاڤ موروأول من دافع عن ماتيس ضد منتقديه وتزوج في العام 1898.

سافر إلى لندن بصحبة زوجته وإبنته لمشاهدة لوحات الرسام الإنجليزي جوزيف تيريز ثم عاد للعيش في جزيزة كورسيكا لتؤثر فيه المناظر الطبيعية الآخاذة للجزيرة. ومن زيادة حبه للجنوب الفرنسي رسم عددا من المشاهد الطبيعية لكن السنوات اللاحقة كانت صعبة عليه من الوجهة المالية، واستغرق في الرسم وعملت زوجته لدى صانع قبعات. وراودته العودة إلى معهد الفنون الجميلة ولكن قوبل بالإعتراض من أستاذ الرسم لأنه تجاوز سن الثلاثين من العمر.

الوحوشية

Henri Matisse. إمرأة بقبعة, 1905. San Francisco Museum of Modern Art.
هنري ماتيس، الرسيرة (النسخة الثانية), 1909 متحف هرميتاج، سانت بطرسبورگ، روسيا

اعتبر ماتيس زعيما للحركة عندما اطلق اسم الوحوش علي جماعته وانهالت عليه الدعوات من المعجبين في أمريكا والسويد والنرويج لينشئ مراكز لأسلوب الدراسة الوحشية لذلك كان لتعليمه أثر في مسار التصوير الحديث.

گرترود ستاين، أكاديمية ماتيس، والشقيقات كون

Henri Matisse, The Dessert: Harmony in Red, 1908, متحف هرميتاج، سانت بطرسبورگ، روسيا
Tombstone of Henri Matisse and his wife Noellie, cemetery of the Monastère Notre Dame de Cimiez, Cimiez, France

أسلوبه الفني

الرسام والموديل، زيت على كانفاس، 1917, متحف الفن الحديث، باريس
زهر البرقوق، 1948، متحف الفن المعاصر, مدينة نيويورك

سعى ماتيس للوصول للون الخالص في القدرة التعبيرية وعرض صحبة ديران وفلامنيك وماركيه حيث قدموا لوحاتهم في صالة في خريف عام 1905 ، والتي أاثارت زوبعة تدرج لها مما وصفوه بالمتوحشين فكان اللون هوالعتصر الأساسي في أعمالهم. استمد ماتيس إلهامه من المناظر الطبيعية المحيطة وبصورة مغايرة تمام منح الضوء اللامع لألوانه شفافية في عملية توزيع حديث للألوان ففي لوحة ضفاف الجدول التي رسمت بالزيت في العام 1907 يتراءى التدرج اللوني من البنفسجي والأزرق والأخضر والبرتنطقي وتتضح خطوط الجدول ومساره محور الصورة حيث يتحول المشهد الطبيعي إلى التجريد ولقد تباين الأسلوب لدى ماتيس فنجده تارة يتبني الواقعية والأشكال الزخرفية وتارة يقوم برسم تجريدي أويرسم بدقة متناهية لإعطاء واقعية معينة وقد عبر ماتيس عن الفترة بقوله: (إني عاجز عن خلق نسخة وضيعة للطبيعة بدلا من ذلك أشعر بأني مجبر على تفسير الطبيعة ومواءمتها مع روح اللوحة وعندما أضع الألوان سوية يجب حتى تتوحد في تناغم لوني حي كبترة الموسيقى أولحن موسيقي إذا موديلاتي هم أشخاص ينبضون بالحياة ويشكلون الموضوع الرئيسي.

ويقول ماتيس (إن كا ما يهمني قبل جميع شيء آخر هوالتعبير أراد الفنان حتى يعبر عن عالمه الخاص والمهم دائما هوالتعبير عن الإحسحاس الذي تولده الألوان في الشعور الذي توقظه والعلاقات التي تنشأ بين الأمور).

رسم ماتيس عددا من اللوحات من المناظر الداخلية مثل طبيعة جامدة على طاولة زرقاء ستارة. فتضمنت هذه الأعمال كثيرا من التناقض الداخل والخارج والمشع والمظلم والطبيعة الجامدة والمنظر الطبيعي والخطوط المستقيمة والخطوط المثنية فتمكن ماتيس من تقديم عتاصر تصويرية كثيرة وبذلك حقق لتوازن المطلق بين الخط واللون وكذلك ستعمل تدرجات لونية قليلة للأصفر والأحمر والأزرق والأخضر وقد نطق حتى كثرة الألوان تفقد قوة اللون. وبإمكان اللون تحقيق القوة التعبيرية إذا كان التدرج منتظما ومنتاسقا وتتماثل شدته مع الإحساس لدى الفنان. وحقق شهرة كبيرة وحظيت أعماله الفنية بإهتمام وجعل الناس يتهافتون على اقتناء وشراء لوحاته.

وبعد إندلاع الحرب العالمية الأولى تميزت أعماله إلى الميل نحوالتبسيط فقد اختصر الأشكال إلى مربعات ومستطيلات ودوائر وكأنها تعبر عن تبدد الطاقات فاستنزفتها الحرب ودخلت العتمة والإنكسار لتعكس وجه الحربالفتاكة واستمر هذا التنسيق حتى العام 1916 وعاد ماتيس إلى باريس واستقر محترفا في حي سان ميشان. واستمر اللون الأسود ماثلا ومسيطرا في لوحاته تظهر بألوان داكنة أكثر من ظلال سوداء وخير مثال لوحته النافذة التي رسمت في تلك الفترة.

كانت آخر لوحة رسمها ماتيس هي لوحة الوردة بناء على طلب نلسون روكفللر لتزين كنيسة السيدة روكفللر وقد عكست هذه اللوحة درجة الإرهاق الذي أنهك ماتيس حتى وفاته في نوفمبر 1954 إثر نوبة قلبية. لكنه هجر زخما لونيا وقيما تعبيرية أثرت على الحركة الفنية حتى المعاصرة منها وظلت بالحياة تنبض حتى بعد رحيله وتمنح الحب والفرح.


ماتيس في المغرب العربي

نافذة فندق ڤيلا دي فرانس، بطنجة، كما رسمها هنري ماتيس

كان هنري ماتيس يفضل قضاء أوقات طويلة في طنجة، وكان دائم التردد على الغرفة 35 من فندق ڤيلا دي فرانس، المفهمة السياحية والتاريخية آنذاك، ومنها رسم الكثير من لوحاته التي أرخت له ولطنجة. من خلال الغرفة 35 كان ماتيس يطل على طنجة كلها، ونافذته كانت في حد ذاتها لوحة، وإطلالة واحدة عبرها كانت توحي له بعشرات اللوحات، وهولم يكن ينقصه الحافز لكي يحول باستمرار فضاء طنجة إلى ألوان.

اتى ماتيس إلى طنجة في مناسبتين معروفتين، وبعد ذلك تكررت هذه المناسبات. أول مرة اتى فيها هذا الرسام الفرنسي إلى المدينة كانت وعمره يقارب الخمسين بقليل، أي سنة 1912، حيث وصلها في شتاء 1912، وقضى بها وقتا قصيرا، لكنه لم يغب طويلا، وعاد إليها هذه المرة سنة واحدة بعد ذلك، وبالضبط في فبراير 1913، وخلالها اكتشف المدينة بكل تفاصيلها.

كان ماتيس دائم العشق للغرفة 35 لأنها عينه التي يرصد بها سكون المدينة الحالمة. كان يطل مباشرة على خليج طنجة الممتد في زرقته وبهائه في وقت لم يكن عدد السكان يزيدون عن الخمسين ألفا. وكان يرصد تفاصيل المدينة العتيقة والأسوار البرتغالية وخلف ذلك جبال أوربا التي تبدوقريبة جدا وعلى مرمى حجر. لعبت لوحات ماتيس وقتها دورا كبيرا في دفع طنجة إلى قابلة الشهرة العالمية، وبفضل تلك اللوحات التي غزت دور العرض العالمية وكان عددها يفوق الستين لوحة، صارت طنجة محجا لمزيد من الفنانين والمثقفين والزائري من جميع الأصناف، وبينهم رسامون كثيرون أيضا.

آخر العمر

في 1939 انفصل ماتيس عن زوجته بعد زواج دام 41 عام. وفي [1941] أجرى ماتيس جراحة استئصال القولون، بعد إصابته بسرطان القولون وبعدها أصبح يتنقل على كرسي متحرك. كان يقوم على رعايته إمرأة روسية، Lydia Delektorskaya، كانت إحدى موديلاته في السابق. بمعاونة مجموعة من المساعدين قدم ماتيس مجموعة أعمال كولاج، gouaches découpés. وكانت سلسلة لوحاته العارية الزرقاء من أشهر الأمثلة على هذه التقنية.

في 1947 نشر كتابه جاز، وكانت طبعات محدودة تحتوي على لوحات مطبوعة ملونة بتقنية الكولاج، مرفقة بأفكار. في الأربعينيات عمل أيضا كفنان جرافيكي وقام بإنتاج مجموعة رسومات توضيحية بالأبيض والأسود لعدد من الخط وأكثر من 100 lithographs في أستديوهات مورلوت في باريس.

صدم ماتيس، عندما سمع أنباء عن سجن وتعذيب ابنته مارگريت ، والتي كان لها نشاطات في أعمال المقاومة الفرنسية خلال الحرب، في معسكر Ravensbrück concentration camp.

Tombstone of Henri Matisse and his wife Noellie, cemetery of the Monastère Notre Dame de Cimiez, Cimiez, فرنسا

في 1951 انتهى ماتيس من مشروع استغرق أربع سنوات لعمل تصميم المدخل، النوافذ الزجاجية والديكورات في كنيسة ڤونس. كانت هذا المشروع نتاج صداقة قوية بين ماتيس والأخت جاك ماري. كانت ماري مسقمة وموديل لماتيس، قبل حتى تصبح راهبة، وتقابلا مرة أخرى في ڤونس، وبدأت التعاون بينهما، رويت السيرة في كتابها 1992 بعنوان: "هنري مايس: كنيسة ڤونس" ووثيقة 2003: "موديل ماتيس".

توفي ماتيس بعد إصابته بنوبة قلبية في سن 84 عام 1954. دفن في مقبرة Monastère Notre Dame de Cimie، بالقرب من نيس. تم افتتاح متحف يضم أعمال هنري ماتيس في 1952، أي قبل وفاته بوقت قصير، وتعتبر مجموعة أعمال ماتيس ثالث أكبر مجموعة في فرنسا.

مزادات

سلسلة الظـَهر، برونز، من اليسار إلى اليمين: The Back I, 1908-09, The Back II, 1913, The Back III 1916, The Back IV, ح. 1931, كلهم في متحف الفن المعاصر، مدينة نيويورك

في نوفمبر 2010، بيعت احدى لوحات الخلف لماتيس في مزاد بنيويورك بمبلغ 48.8 مليون دولار.


معرض صور



لوحاته في المغرب

القواطع

قائمة جزئية لأعماله

  • Woman Reading (1894), Museum of Modern Art, Paris [1]
  • Notre-Dame, une fin d'après-midi (1902), Albright-Knox Art Gallery, Buffalo, New York [2]
  • The green line (1905) [3]
  • The Open Window (1905) [4]
  • Woman with a Hat (1905) [5]
  • Les toits de collioure (1905) [6]
  • Landscape at Collioure (1905) [7]
  • Le bonheur de vivre (1906) [8]
  • The Young Sailor II (1906) [9]
  • Self-Portrait in a Striped T-shirt (1906) [10]
  • Madras Rouge (1907) [11]
  • Blue Nude (Souvenir de Biskra) (1907), Baltimore Museum of Art [12]
  • The Dessert: Harmony in Red (The Red Room) (1908) [13]
  • Bathers with a Turtle (1908), Saint Louis Art Museum, Missouri [14]
  • La Danse (1909) [15]
  • Still Life with Geraniums (1910) [16]
  • L'Atelier Rouge (1911) [17]
  • The Conversation (1908–1912) [18]
  • Zorah on the Terrace (1912) [19]
  • Le Rifain assis (1912) [20]
  • Le rideau jaune (the yellow curtain) (1915) [21]
  • The Window (1916), Detroit Institute of Arts, Michigan [22]
  • La lecon de musique (1917) [23]
  • The Painter and His Model (1917) [24]
  • Interior A Nice (1920) [25]
  • Odalisque with Raised Arms (1923), National Gallery of Art, Washington [26]
  • Yellow Odalisque (1926) [27]
  • The Dance II (1932), triptych mural (45 ft by 15 ft) in the Barnes Foundation of Philadelphia [28]
  • Robe violette et Anemones (1937) [29]
  • Woman in a Purple Coat (1937) [30]
  • Le Reve de 1940 (the dream of 1940) (1940) [31]
  • La Blouse Roumaine (1940) [32]
  • Le Lanceur De Couteaux (1943) [33]
  • Annelies, White Tulips and Anemones (1944), Honolulu Academy of Arts [34]
  • L'Asie (1946) [35]
  • Deux fillettes, fond jaune et rouge (1947) [36]
  • Jazz (1947) [37]
  • The Plum Blossoms (1948) [38]
  • Chapelle du Saint-Marie du Rosaire (1948 - 1951) [39]
  • Beasts of the Sea (1950) [40]
  • The Sorrows of the King (1952) [41]
  • Black Leaf on Green Background (1952) [42]
  • La Negresse (1952) [43]
  • Blue Nudes (1952) [44]
  • The Snail (1953) [45]
  • Le Bateau (1954) [46] (This gouache created a minor stir because MOMA had mistakenly displayed it upside-down for 47 days in 1961.)

خط ماتيس

  • Jazz, 1947
  • Matisse on Art, collected by Jack D. Flam, 1973. ISBN 0714815187

المصادر

  1. ^ ومنتديات النافذة
  2. ^ http://www.alelectron.com/content/view/617/74/ الالكترون- عن جريدة المساء المغربية]
  3. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة kuester
  4. ^ French Professor Directs "Model for Matisse", Carnegie Mellon Today, 30 June 2003. Accessed 30 July 2007.
  5. ^ CBC News - Large Matisse bronze fetches $49M US
  6. ^ Nan Robertson. "Modern Museum is Startled by Matisse Picture" New York Times,خمسة December 1961.

انظر أيضاً

  • جاز (هنري ماتيس)
  • Fauvism
  • الرسم الغربي
  • تاريخ الرسم

وصلات خارجية

اقرأ اقتباسات ذات علاقة بهنري ماتيس، في فهم الاقتباس.
  • The Dance II. 1932. The Barnes Foundation, Merion Station, accessed online August 7, 2007
  • Musée Matisse Nice
  • Henri Matisse at the Museum of Modern Art (MoMA)
  • Matisse Gallery at Artst
  • Henri Matisse at CGFA
  • Henri Matisse Gallery at MuseumSyndicate
  • Artchive
  • Henri Matisse at Olga's Gallery 158 pictures
  • Matisse-Picasso
  • Henri Matisse: A Virtual Art Gallery
  • in the MoMA Online Collection
  • Matisse on Philo
  • The Cone Sister Collection at The Baltimore Museum of Art
  • Flam, Jack. Matisse in the Cone Collection, Baltimore Museum of Art, 2001 ISBN 0-912298-73-1
  • Matisse at Statens Museum for Kunst ("The Danish National Gallery")


تاريخ النشر: 2020-06-04 13:51:59
التصنيفات: صفحات بأخطاء في المراجع, Articles which use infobox templates with no data rows, Articles with hCards, No local image but image on Wikidata, Pages using infobox artist with unknown parameters, مواليد 1869, وفيات 1954, رسامون فرنسيون من القرن 19, رسامون فرنسيون من القرن 20, نحاتو القرن 20, خريجو أكاديمية جوليان, وفيات باحتشاء عضلة القلب, Fauvism, ملحدون فرنسيون, طباعون فرنسيون, نحاتون فرنسيون, رسامو الحداثة, لوحات هنري ماتيس, People from Le Cateau-Cambrésis, Post-impressionist painters, مدرسة باريس

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

ماكرون: قررنا إرسال طائرتى مساعدات وسفينة لدعم مستشفيات غزة

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-10-25 18:21:43
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 57%

“السيسي”: نرفض الاعتداء على المدنيين من الجانبين

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-10-25 18:22:46
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 55%

الرئيس السيسي: ناقشت مع الرئيس الفرنسي أزمة قطاع غزة

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-10-25 18:22:07
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 57%

الرئيس السيسي: فرنسا ترسل سفينة طبية لعلاج المصابين فى قطاع غزة

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-10-25 18:21:55
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 50%

تحميل تطبيق المنصة العربية