وليام كوپر

عودة للموسوعة

وليام كوپر

وليام كوپر
William Cowper
پورتريه لكوپر
بريشة لموِل فرانسس أبوت، 1792.
وُلـِد 26 November 1731 (1731-11-26)
بركهامستد، هرتفوردشاير، إنگلترة
توفي 25 أبريل 1800(1800-04-25) (عن عمر 68 عاماً)
إيست ديرهام، نورفوك، إنگلترة
التعليم مدرسة وستمنستر
المهنة شاعر

وليام كوپر (William Cowper؛ // ؛ عاش 26 نوفمبر 1731 - 25 أبريل 1800) كان شاعراً إنگليزياً ومحرر ترانيم. وكان أحد أشهر الشعراء في عصره، فقد غيّر كوپر اتجاه شعر الطبيعة في القرن 18 بالكتابة عن الحياة اليومية ومناظر من الريف الإنگليزي. وبطرق شتى، فقد كان أحد سابقي الشعر الرومانسي. وقد أطلق عليه صمويل تيلر كولردج لقب "أفضل شاعر حديث"، بينما أُعجب وليام وردزورث بشكل خاص بقصيدته Yardley-Oak. وقد كان ابن أخت الشاعرة جوديث مدان.

سيرته

هرب وليام كوبر من لندن التي عشقها جونسن إلى البساطة الريفية، والإيمان الديني، والجنون الدوري. وقد رأى جده من تهمة القتل وأصبح قاضياً، وكان أبوه قسيساً أنجليكانياً. وأمه تنتسب إلى الأسرة التي أنجبت جون دن. وقد ماتت وهوفي السادسة، مخلفة له ذكريات حزينة لحد بها حبها، وحين أوفد له ابن عم له بعد ثلاثة وخمسين عاماً صورة قديمة لأمه استعاد في قصيدة رقيقة(146) تلك الجهود التي كثيراً ما بذلتها المخاوف التي أظلمت ليالي طفولته.

وقد انتقل من هاتين اليدين الرقيقتين في عامه السابع إلى مدرسة داخلية أصبح فيها المسخر الجبان لطالب متنمر أرهقه بكل ثقيل مذل من الواجبات. وأصيب بالتهاب في عينيه، فاضطر حتى يظل أعواماً تحت رعايا رمدي. وفي 1741، حين بلغ العاشرة، بعث إلى مدرسة وستمنستر في لندن. وبدأ في السابعة عشرة الاشتغال ثلاثة أعوام محرراً في مخط محام بهوبورن. واكتمل الآن نضجه للرومانس، وكانت ابنة عمه تيودورا كوبر تعيش بقربه، فغدت معبودة أحلام يقظته. وحين بلغ الحادية والعشرين اتخذ له مسكناً في "المدل تمبل"، وفي الثالثة والعشرين جاز له بالاشتغال بالمحاماة. وإذ كان كارهاً للقانون، شديد الإحجام أمام المحاكم، فقد ابتلى بحالة من الوهم السقمي، ازدادت عمقاً حين نهى تيودورا أبوها عن أي اتصال بابن عمها. ولم يرها كوبر بعدها قط، ولم ينسها قط، ولم يتزوج قط.

وفي 1763، حين قابل ضرورة المثول أمام مجلس العموم، انهارت أعصابه، واختلط عقله، وحاول الانتحار. وأوفده بعض أصحابه إلى مستشفى للأمراض العقلية في سانت أولبنز. وأفرج عنه بعد ثمانية عشر شهراً، وآثر العيش في هنتنجدن قرب كمبردج معتزلاً الناس تقريباً. ونطق إنه الآن "لا يرغب في أي صحبة إلا صحبة الله والمسيح"(147). وقد قبل العقيدة الكلفنية بحذافيرها، وأطال التفكير في الخلاص والهلاك الأبدي. وألقت به الصدفة السعيدة بين يدي أسرة محلية كان إيمانها مجلبة للسلام والرحمة لا للخوف، وأفرادها هم القس مورلي أنوين، وزوجته ماري، وابنه وليم، وابنته سوزانا. وقد شبه كوبر أب هذه الأسرة بالقس أدمز في سيرة فيلدنج "جوزف أندروز"، ووجد أماً ثانية له في السيدة أنوين التي كانت تكبره بسبع سنين، وقد عاملته هي وابنتها معاملة الابن والأخ، وأسبغتا عليه من عطف المرأة الرقيق ما كاد يجيب إليه الحياة من جديد. ودعته الأسرة للعيش معها، فعمل (1765) ووجد الشفاء في حياتها البسيطة.

ولكن هذا النعيم زال فجأة حين اغتال الأب إثر سقطة من فوق جواده. وانتقلت الأرملة والابنة إلى أولني في بكنجهامشير واصطحبتا معهما كوبر، ليكونوا كلهم قريبين من الواعظ الإنجيلي الشهير جون نيوتن. وقد أقنع كوبر حتى ينضم إليه في افتقاد السقمى وتأليف الترانيم. واحتوت إحدى "ترانيم أولني" هذه أبياتاً مشهورة:

إن الله يتحرك بطريقة خفية
ليصنع عجائبه،
أنه يغرس خطاه في البحر
ويركب فوق العاصفة(148).

على حتى مواعظ نيوتن المنذرة بنار الجحيم، والتي "هزت توازن الكثيرين من أعضاء كنيسته" لم أهدئ من مخاوف الشاعر اللاهوتية بل زادتها حدة(149). يقول كوبر "إن الله يظهر لي دائماً رهيباً إلا حين أراه تعالى وقد تجرد من شوكته لأنه أغمدها في جسد المسيح"(150) وعرض الزواج على السيدة أنوين، ولكن نوبة ثانية من نوبات الجنون (1773) حالت دون زقابلما، ثم تماثل للشفاء بعد ثلاث سنين من العناية البشرية بالمحبة. وفي 1779 رحل نيوتن عن أولني، واتخذت تقوى كوبر مظهراً أكثر اعتدالاً.

وأعانت نساء أخريات ماري أنوين على إبقاء الشاعر على صلة بالأرضيات. فهجرت الليدي أوستن، الأرملة المرحة، بيتها اللندني وقصدت أولني، واتصلت بآل أنوين، وجلبت المرح والحبور إلى بيت طال هجريزه على المآسي العارضة للحياة. وهذه السيدة هي التي روت لكوبر السيرة التي أحالها إلى "تاريخ جون جلين المسلي"(151)، ورحلته الوعرة التي أكره عليها. وأوفد صديق للأسرة هذه السيرة الشعرية المرحة لإحدى الصحف، وألقاها ممثل كان قد خلف جاريك على مسرح دروري لين هناك؛ فغدت حديث لندن السائر، وذاق كوبر طعم الشهرة لأول مرة. ولم يكن قد أخذ شاعريته من قبل مأخذ الجد، ولكن الليدي أوستن حثته الآن على حتى ينظم شعراً ذا قيمة. ولكن في أي موضوع ينظمه،يا ترى؟ أجابت في أي شيء، وأشارت إلى أريكة، ثم فرضت عليه واجب إذاعة شهرتها في شعره. وقد سره حتى تأمره امرأة فاتنة، فنظم قصيدة "الواجب". وحين نشرت القصيدة عام 1785 استقبلها الناس بالترحيب بعد حتى ملوا الحرب والسياسة وصراع المدينة.

وكتابة أوقراءة ستة "خط" عن أريكة واجب ثقيل حقاً ما لم يؤت المرء خلق "كريبيون" الابن(152)؛ ولكن كوبر كان لديه من الفطنة ما يكفي لاستخدامها نقطة انطلاق لا أكثر. فبعد حتى جعل منها القمة في سيرة فكهة عن المقاعد، تسلل إلى موضوعه المفضل الذي يمكن اجماله في بيت القصيد الذي يقول "لقد خلق الله الريف، أما الإنسان فصنع المدينة"(153). وقد اعترف الشاعر بأن الفن والبلاغة مزدهران في لندن، وأثنى على رينولدز وشاتام، وتعجب من الفهم الذي "يقيس الذرة ويطوق العالم الآن"(154). ولكنه وبخ "ملكة المدائن على عقابها بالموت بعض السرقات التافهة، على حين تغدق مسببات التشريف على "مختلس المال العام". يقول:

من لي بكوخ في برية شاسعة
يكتنفه ظل مترام لا حدود له،
حيث لا تقرع سمعي بعدها
أنباء الظلم والخداع،
ولا أخبار الحرب الخاسرة أوالظافرة،
إن أذني لتتأذى، ونفسي لتشمئز،
بما يأتي به جميع يوم من أنباء
العدوان والمظالم التي تمتلئ بها الأرض(155).

وقد روعه الاتجار بالرقيق، وكان صوته أحد الأصوات الإنجليزية الأولى التي نددت بالرجل الذي:

يرى أخاه مذنباً بجريرة جلد
لونه غير لون جلده؛ إذ كان له
من القوة ما يمكنه من إنقاذ الباطل..
فهويدينه ويتملكه فريسة حلالاً...
فما الإنسان إذن،يا ترى؟ وأي إنسان له مشاعر البشر
يرى هذا ولا يحمر وجهه خجلاً،
ولا ينكس خزياً من مجرد الفكرة بأنه إنسان؟(156)

ومع ذلك يختتم بهذه العبارة "

أنني ما زلت أحبك رغم جميع أخطائك يا إنجلترا"(157).

وقد أحس حتى هذه الأخطاء تخف إذا ثابت إنجلترا إلى الدين وحياة الريف. "كنت ظبياً جريحاً هجر القطيع" أي أنه هجر لندن حيث "تدفعنا العاهرات بالمرافق، ووجد شفاءه في الإيمان والطبيعة. تعال إلى الريف! وتأمل نهر أوز "يحتوي مخترقاً سهلاً مستوياً"، ثم هاتيك الماشية المطمئنة وكوخ الفلاح وساكنيه الأشداء، وبرج القرية يرمز للحزن والراتى! واستمع إلى رشاش مساقط المياه، وزرقة الطيور في الصباح. إذا لكل فصل أفراحه في الريف، فأمطار الربيع بركة، وثلوج الشتاء نقية. وما أبهج السير الثقيل وسط الثلوج ثم التجمع حول نار المدفأة في المساء!".

ولم يخط كوبر شيئاً ذا بال بعد "الواجب". وفي 1786 انتقل ثانية إلى وستن أند روود القريبة، وهناك كابد نصف عام آخر من الجنون. وفي 1792 أصيبت السيدة أنوين بالفالج، وظلت ثلاث سنين عليلة عاجزة؛ فسقمها كوبر كما سقمته من قبل، وفي آخر شهر في حياتها خط أبياته التي عنوانها "إلى ماري أنوين":

إن خصلك الفضية التي كانت يوماً ما حمراء مشرقة
ما زالت في ناظري أحب إلي
من أشعة الصبح المضىية
يا عزيزتي ماري!(158)

وفي 1794، حين أثقلته الهموم، وأرهقه جهده في ترجمة غير موفقة لهومر، التالف عقله مرة أخرى، فحاول الانتحار: ثم شفي، وأعفاه من عيشة الضنك معاش حكومي قدره 300 جنيه. ولكن ماري أنوين ماتت في 17 ديسمبر 1796، وشعر كوبر أنه ضائع مهجور رغم أنه عثر صديقة جديدة في أخت تيودورا، وهي الليدي هاريبت كوبر هسكث. لازمته المخاوف الدينية في أيامه الأخيرة، ثم قضى نحبه في 25 أبريل 1800 بالغاً الثامنة والستين.


أعماله الرئيسي

  • Olney Hymns, 1779, in collaboration with John Newton
  • John Gilpin, 1782
  • The Task, 1785
  • Homer's Iliad and Odyssey, 1791 (translations from the Greek).

ترانيم

Cowper is represented with fifteen hymns in The Church Hymn book 1872:

  • 127 Jesus! where'er thy people meet
  • 357 The Spirit breathes upon the word
  • 450 There is a fountain, filled with blood
  • 790 Hark! my soul! it is the Lord
  • 856 To Jesus, the Crown of my hope
  • 871 Far from the world, O Lord! I flee
  • 885 My Lord! how full of sweet content (1782 translation)
  • 932 What various hindrances we meet
  • 945 Oh! for a closer walk with God
  • 965 When darkness long has veiled my mind
  • 1002 'Tis my happiness below
  • 1009 O Lord! in sorrow I resign (1782 translation)
  • 1029 O Lord! my best desire fulfill
  • 1043 There is a safe and secret place
  • 1060 God of my life! to thee I call

مأثورات شائعة نطقها

الهامش

  1. ^ Date of birth is given in New Style (Gregorian calendar). Old Style date is 15 November 1731. (1911 Encyclopædia Britannica

مراجع

  • Harold Child, "William Cowper", in Ward & Trent, et al. The Cambridge History of English and American Literature. New York: G.P. Putnam’s Sons, 1907–21. As given at Bartleby.com. (Some biographical data utilised.)
  • H.S. Milford, The Complete Poetical Works of William Cowper. London: Oxford University Press, 1913. ("Chronological Table" on pp. xxiv–xxx heavily utilised for biographical data.)
  • The Church Hymn book 1872, edited by Edwin F. Hatfield, New York and Chicago, US.


للاستزادة

أعماله

  • أعمال من William Cowper في مشروع گوتنبرگ (plain text and HTML)
  • Works by or about William Cowper at Internet Archive (scanned books original editions color illustrated)
  • Essays by William Cowper at Quotidiana.org
  • Complete Poetical Works of William Cowper at CCEL
  • Hymns by William Cowper
  • , available at Project Gutenberg.
  • Selected Poems at The Poet's Corner
  • Selected Poetry of Cowper at the University of Toronto
  • Electronic text of Cowper's "Odyssey" translation at bibliomania.com
  • Audio: Robert Pinsky reads "Epitaph On A Hare" by William Cowper (via poemsoutloud.net)

عن كوپر

  • The Life of William Cowper by Thomas Wright (First Edition. June 2005)
  • Detailed account of William Cowper's life in the 1911 Encyclopædia Britannica
  • , available at Project Gutenberg.
  • The Town of Cowper by Thomas Wright (First Edition. May 1886)
  • The Stricken Deer, biography by David Cecil, 1929 and later editions.
  • by Louise B. Risk, 2004.
  • . A one-man play by David Gooderson based entirely on Cowper's poems and letters.
  • The Winner of Sorrow: a novel by Brian Lynch, Dalkey Archive Press, USA, 2008, and New Island Books, Ireland, 2005. 363 p. ISBN 1-905494-25-4 [Biographical novel]. See http://www.brianlynch.org.

وصلات خارجية

Wikisource has original works written by or about:
وليام كوپر
اقرأ اقتباسات ذات علاقة بوليام كوپر، في فهم الاقتباس.
  • پورتريهات William Cowper في معرض الپورتريه الوطني، لندن
  • Cowper and Newton Museum
  • Cowper's Grave
  • Archival material relating to وليام كوپر listed at the UK National Register of Archives
تاريخ النشر: 2020-06-04 13:53:24
التصنيفات: Articles with hCards, مواليد 1731, وفيات 1800, كتاب ترانيم مسيحية, أنگليكان إنگليز, كتاب ترانيم إنگليز, شعراء إنگليز, Evangelical Anglicans, أشخاص تعلموا في مدرسة وستمنستر، لندن, أشخاص من بركهامستد, أشخاص من ديرهام, Deaths from edema, Burials in Norfolk, Musicians from Hertfordshire

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

نيوكاسل يوقع صك هبوط بيرنلي

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-22 21:26:27
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 47%

الشرطة تضبط فتاة قامت بالاعتداء على أخرى بالرياض عاجل

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-22 21:26:10
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 50%

ضبط 200 عبوة من مياه زمزم تُباع بطرق عشوائية بالمسفلة

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-22 21:26:13
مستوى الصحة: 36% الأهمية: 46%

مسيرة وطنية بالدار البيضاء ضد الغلاء

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-23 00:15:19
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 36%

الطائفة اليهودية تحتفل بموسم “رابي نسيم بن نسيم” بالصويرة

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-23 00:15:26
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 36%

حتى 2024.. تجديدُ رئاسة المملكة لمجلس المنظمة العربية للتنمية الإدارية

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-22 21:26:09
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 41%

الطائي يقتنص 3 نقاط ثمينة من الفتح

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-22 21:26:24
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 48%

تحديث ميلان يتوج بلقب الدوري الإيطالي

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-22 21:26:22
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 40%

صلاح يتوج هدافا للبريميرليج بالتساوي مع سون

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-22 21:26:25
مستوى الصحة: 30% الأهمية: 37%

الملك محمد السادس يراسل رئيس مجلس القيادة الرئاسي في اليمن

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-23 00:15:23
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 36%

ليفربول يحول تأخره إلى فوز على ولفرهامبتون لكنه يخسر اللقب

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-22 21:26:26
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 38%

المملكة وعمان تبحثان تعزيز أوجه التعاون في مجال الإسكان

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-22 21:26:17
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 36%

مراكش تحتضن حفلات مهرجان كناوة في هذه المواعيد

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-23 00:15:20
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 46%

منظمة الصحة العالمية: جائحة كورونا لم تنته بعد

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-23 00:15:18
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 47%

حاليا بالمغرب.. 952 مصابا بكورونا

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-23 00:15:17
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 35%

نادي ميلان يتوج بلقب الدوري الايطالي

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-23 00:15:24
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 42%

انخفاض مبيعات السيارات الجديدة بنسبة 8,56 بالمائة عند متم أبريل

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-23 00:15:20
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 43%

stc وعلي بابا تؤسسان شركة للحوسبة السحابية في المملكة

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-22 21:26:15
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 46%

تحميل تطبيق المنصة العربية