عبد الله بن منازل
| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات شخصية | ||||
اسم الولادة | ||||
الاسم الكامل | أَبُومُحَمَّد عبد الله بن مُحَمَّد ابْن منَازِل | |||
الميلاد |
|
|||
الوفاة |
329 هـ
|
|||
سبب الوفاة | ||||
مكان الدفن | ||||
قتله | ||||
تاريخ الإختفاء | ||||
مكان الاعتنطق | ||||
الإقامة | ||||
مواطنة | ||||
العرق | ||||
نشأ في | ||||
لون الشعر | ||||
الطول | ||||
الوزن | ||||
المحيط | ||||
استعمال اليد | ||||
الديانة | ||||
العقيدة | أهل السنة | |||
عضوفي | ||||
مشكلة صحية | ||||
الزوج/الزوجة | ||||
الشريك | ||||
أبناء | ||||
عدد الأولاد | ||||
الأب | ||||
الأم | ||||
أخوة وأخوات | ||||
عائلة | ||||
مناصب | ||||
الحياة العملية | ||||
الحقبة | قرن أربعة هـ | |||
المدرسة الأم | ||||
تخصص أكاديمي | ||||
شهادة جامعية | ||||
مشرف الدكتوراه | ||||
تفهم لدى | ||||
طلاب الدكتوراه | ||||
التلامذة المشهورون | ||||
المهنة | ||||
الحزب | ||||
اللغة الأم | ||||
اللغات | ||||
مجال العمل | ||||
الاهتمامات | التصوف | |||
موظف في | ||||
سبب الشهرة | شيخ الملامتية | |||
أعمال بارزة | ||||
تأثر بـ | حمدون القصار | |||
الثروة | ||||
التيار | ||||
الرياضة | ||||
بلد الرياضة | ||||
تهم | ||||
التهم | ||||
الخدمة العسكرية | ||||
الولاء | ||||
الفرع | ||||
الرتبة | ||||
القيادات | ||||
المعارك والحروب | ||||
الجوائز | ||||
التوقيع | ||||
المواقع | ||||
المسقط | ||||
IMDB | ||||
أَبُومُحَمَّد عبد الله بن مُحَمَّد ابْن منَازِل، أحد فهماء أهل السنة والجماعة ومن أعلام التصوف السني في القرن الرابع الهجري، نطق عنه أبوعبد الرحمن السلمي بأنه: «من أجل مَشَايِخ نيسابور، لهُ طَريقَة يتفرد بهَا»، ووصفه أبوالقاسم القشيري بأنّه: «شيخ الملامتية، وأوحد وقته». صحب حمدون القصار، وَأخذ عَنهُ طَرِيقَته (الطريقة الملامتية)، وكان عالماً بعلوم الظّاهِر، كَتَبَ الحَدِيث الكثير ورواه، وكان أبُوعَليّ الثَّقَفيّ يحترمه ويبجّله ويحمل من مِقدَاره، مَاتَ بنيسابور سنة 329 هـ وقيل سنة 330 هـ.
من أقواله
- لم يضيّع أحد فريضة من الفرائض إلا ابتلاه الله تعالى بتضييع السنن، لم يْبلَ أحد بتصنيع السنن إلا وشك حتى يبتلي بالبدع.
- أفضل أوقاتك: وقت تسلم فيه من هواجس نفسك، ووقت تسلم فيه من سوء ظنِّك.
- عبر لسانك عن حالك، ولا تكن بكلامك حاكياً لأحوال غيرك.
- لوصح لعبد في عمره نفس واحد من غير رياء، ولا شرك لأثر بركات ذلك عليه إلى آخر الدهر.
- من عظم قدره عِنْد النَّاس يجب أَن يحتقر نَفسه عِنْده أَلا ترى أَن إِبْرَاهِيم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لما اتَّخذهُ الله خَلِيلًا قَالَ: ﴿واجنبني وَبني أَن نعْبد الْأَصْنَام﴾.
- العُبُودِيَّة الرُّجُوع فِي جميع شَيْء إِلَى الله تَعَالَى على حد الِاضْطِرَار.
مصادر
- ^ طبقات الصوفية، أبوعبد الرحمن السلمي، ص277-280، دار الخط الفهمية، ط2003.
- ^ الرسالة القشيرية، أبوالقاسم القشيري، ص25.
- ^ لواقح الأنوار في طبقات الأخيار، عبد الوهاب الشعراني، ج1، ص91-93.