سهله دنگل
سهله دنگل Sahle Dengel كان الحبشة بشكل متبتر بين 1832 و11 فبراير 1855، قرب نهاية زمانه مسافنت ("عهد الأمراء"). وهوابن گبره مساي، الذي يُزعم أنه سليل ابن أصغر للامبراطور فاسيليدس.
سيرته
كان سهله دنگل زعيم صوري، وكانت السلطة الحقيقية في يد إندراس أوالوصي على العرش، الراس علي الثاني من أفراد العائلة الاورمية الحاكمة، لمقاطعة يجو. إدوارد روپـِل، الذي قادم بزيارة گوندر عام 1833، نطق أنه في عهد الامبراطور "barely had the income of an averagely well-to-do Ethiopian، وأن الأمراء العظام في تگراي، شوا وأمهرة كانوا غير قادرين على منع الصراع المستمر وسفك الدماء."
حين نُصـِّب سهله دنگل على العرش بمساعدة الراس علي، كرجل دين في أزازوكان غير موافق على معتقاداته الدينية وأقنع الراس علي بخلعه من منصبه؛ أوفد سهله دنگل إلى زنگاج. واستدعى الراس علي گبره كرستوس من ميتراه، جزيرة شمال شرق بحيرة تانا، ونصبه امبراطور. إلا حتى گبره كرستوس توفي بعد ثلاثة أشهر، وقابل سهله دنگل راس علي في قرية تاجورة، حيث أقنع الراس حتى يجعله امبراطوراً مرة أخرى (أكتوبر 1832). في نفس الوقت تقريباً، بمجرد حتى أعرب إگواله أنبـِسا مطالبته بالعرش؛ بتر سهله دنگل رأسه، وعلقها على شجرة في أداباباي.
بعد وفاة راس كينفو، قاتل امراء الحرب من أجل السيطرة على أراضيه في گوجام. أخيراً مـِنـِن ليبـِبن أمـِده (والدة الوصي على العرش الراس علي الثاني) أصبح لها اليد العليا في معركة چنتي بر (أكتوبر 1839)، حيث هُزم وأُسر والدا تكله قريب كينفو. بعدها بوقت قصير، قامت أمـِده بخلع سهله دنگل في 28 أغسطس 1840 إرضاءاً لزوجها، يوحنس الثالث. ومع ذلك، فقد كان أهان يوحنس الثالث راس علي بمحاباته لمنافسه ووبه هيله مريم، وأعاد راس علي سهله دنگل لمنصبه في أكتوبر 1841. كان سهله دنگل لا يزال امبراطوراً في 1848، عندما ولج گوشوزوده گوندر وحصل على لقب الراس. تمكن يوحنس بطريقة ما من استعادة العرش حوالي عام 1850، ليخلع مرة أخرى عام 1851 ويرجع سهله دنگل للعرش مرة أخرى. بالرغم من ذلك، فقد استمر يوحنس الثالث في مطالبته بالعرش؛ وكان معترف به كامبراطورفي مناطق مختلفة داخل الامبراطورية حتى قام توضروس الثاني بتوحيد إثيوپيا تحت حكمه وأعرب نفسه امبراطور.[] قبل يوحنس الثالث الانضمام إلى توضروس الثاني.
العلاقات الدولية
بالرغم من افتقاده لأي سلطة، فقد خط سهله دنگل إلى المسؤولين خارج الحبشة مستخدماً لقبه وختمه. وتتضمن الرسائل المتواجدة باقة من الرسائل التي أوفدها إلى صمويل گوبات في أبريل 1848، الذي كان قد أصبح في ذلك الوقت الأسقف الأنگليكاني في القدس، والذي طلب مساعدته لاستعادة ملكية دير السلطان دير الجالية الإثيوپية. كما ظهر اسمه كأحد المسقطين الكثيرين على رسالة سلمها أنطوان دابادي إلى الڤايكونت هنري پالمرستون في 18 مايو1839، تطلب من الملكة ڤكتوريا حتى تطلب من حاكم مصر، محمد علي، حتى يسحب قواته التي كانت تدمر إثيوبيا وتهدد گوندر.
الهامش
- ^ Edward Ullendorff, The Ethiopians, second edition (London: Oxford University Press, 1965), p. 83.
- ^ H. Weld Blundell, The Royal chronicle of Abyssinia, 1769-1840 (Cambridge: University Press, 1922), p. 489; نطقب:Ref Ethiopia
- ^ Weld Blundell, Royal chronicle, pp. 491f
- ^ Sven Rubenson, King of Kings: Tewodros of Ethiopia (Addis Ababa: Haile Selassie I University, 1966), p. 39
- ^ Text and translation in David L. Appleyard (translator), Letters from Ethiopian Rulers (Early and Mid-Nineteenth Century) (Oxford: British Academy, 1985), pp. 91-118.
- ^ Discussed in Sven Rubenson, The Survival of Ethiopian Independence (Hollywood: Tsehai, 2003), pp. 76-82. Rubenson is suspicious of the letter in the form d'Abbadie delivered to Palmerston, and explains the missive as an attempt to create "the impression that he had been made the envoy of all Ethiopia on a national issue of some urgency."
سبقه گبره كرستوس |
امبراطور الحبشة 1832 |
تبعه گبره كرستوس |
سبقه گبره كرستوس |
امبراطور الحبشة 1832-1840 |
تبعه يوحنس الثالث |
سبقه يوحنس الثالث |
امبراطور الحبشة 1841-1845 |
تبعه يوحنس الثالث |
سبقه يوحنس الثالث |
امبراطور الحبشة 1845-1850 |
تبعه يوحنس الثالث |
سبقه يوحنس الثالث |
امبراطور الحبشة 1851-1855 |
تبعه توضروس الثاني |