فيصل الثاني

عودة للموسوعة

فيصل الثاني

فيصل الثاني
ملك العراق
الحكم 4 أبريل 1939 – 14 يوليو1958
accession 2 يونيو1953
سبقه غازي الأول
تبعه إلغاء الملكية
الوصي على العرش الأمير عبد الإله
رئيس الوزراء
الزوج لم يتزوج
الاسم الكامل
فيصل بن غازي بن فيصل بن الحسين بن علي
البيت الملكي هاشميون
الأب غازي الأول
الأم عالية بن علي
وُلِد 2 مايو1935
بغداد، مملكة العراق
توفي 14 يوليو1958
بغداد، الاتحاد العربي
الدفن المقبرة الملكية، الأدهمية
الديانة مسلم سني

الملك فيصل الثاني بن غازي بن فيصل بن حسين بن علي الهاشمي (و. 2 مايو1935 - ت. 14 يوليو1958)، هو ثالث وآخر ملوك العراق من الأسرة الهاشمية. آل العرش اليه عام 1939 عقب وفاة والده الملك غازي وأصبح ملكا تحت وصاية خاله الأمير عبد الاله بن علي. حتى بلغ السن القانونية للحكم وتوج ملكا في 2 مايو1953 وحتى مقتله في 14 يوليو1958 بقصر الرحاب الملكي بالعاصمة بغداد مع عدد من افراد العائلة المالكة، وهوالابن الوحيد للملك غازي. بوفاته انتهت سبعة وثلاتين عاما من الحكم الملكي الهاشمي بالعراق، ليبدأ بعدها العهد الجمهوري.

نشأته

جده هوفيصل الأول والذي كان ملكا على سوريا ثم أصبح أول ملك على العراق، وفيصل الأول هوابن حسين بن علي الهاشمي شريف مكة ومفجر الثورة العربية الكبرى ضد العثمانيين، والأول أيضا هوأخوالملك عبد الله الأول ملك المملكة الأردنية الهاشمية، أما الملك الحسين بن طلال فهوابن ابن عم الملك غازي أبوالملك فيصل الثاني، وقد روى الملك الحسين بن طلال في كتابه "مهنتي كملك " قصص زياراته للملك فيصل الثاني في العراق وكان يدعوه بإبن عمي.

الملك فيصل الثاني في الخامسة من عمره.

ولد في بغداد في 2 مايو1935، ونشأ فيها ودرس العلوم ومبادئ اللغة العربية والأدب العربي على يد أساتذة خصوصيين أشرف عليهم العلامة مصطفى جواد، وهوالابن الوحيد لوالده الملك غازي، وأشرفت على تربيته والدته الملكة عالية بنت الملك على بن حسين وعاونتها في ذلك المربية الإنگليزية مس ريموس.


الفترة الابتدائية

الملك فيصل الثاني

درس الفترة الابتدائية في مدرسة المأمونية التي كانت واقعة في منطقة الميدان عند منطقة باب المعظم كما تفهم فيما بعد في كلية فيكتوريا البريطانية في مدينة الإسكندرية في مصر مع قريبه الحسين بن طلال ملك الأردن السابق. أنهى دراسته الابتدائية في سنة 1947.

الفترة الثانوية

سافر إلى لندن للدراسة حيث التحق بمدرسة "ساندويس" ثم التحق بكلية "هارو" فيسبعة مايو1949، وعاد منها إلى بغداد في 30 مارس 1950، عاد بعدها إلى لندن لإكمال دراسته أيضاً، لكنه هذه المرة لم يكن وحده بل رافقته أمه الملكة عالية ،وكانت أمه إثناء مرافقتها له تستكمل علاجها هناك لأنها كانت مريضة وصادفت دراسته هذه المرة مع ابن عمه الملك حسين بن طلال الذي كان مقارِبا لعمره وصديقاً حميماً له وكانت تربطهما علاقات متينة إلى حتى تخرج منها23 أكتوبر1952. وعاد إلى بغداد في 30 نوفمبر1952.

فيصل الثاني ملك العراق مع خطيبته فاضلة في إسطنبول.

تميزت شخصيته بالأدب والاحترام لمن هوأكبر منه سنا ولاسيما أبناء عائلته الهاشمية، اضافه إلى صمته وهدوئه، كما وُصف بالصراحة والوضوع أثناء المناقشة أوالجدال.

كان ومنذ صغره يحب ركوب الخيول ولا سيما تلك الخيول التي تستعمل في السباق وتسمى خيول (السيسي) وقد منع من ركوبها لاحقا نتيجة إصابته بالربومنذ طفولته. وكان شديد التعلق بأمه الملكة عالية بسبب يُتمه المبكر وكونه الوحيد لأبويه.

كان مخطوباً للأميرة فاضلة بنت الأمير محمد علي بن محمد بن وحيد الدين بن إبراهيم بن أحمد بن حملت بن إبراهيم بن محمد علي الكبير ووالدتها هي الأميرة خان زاده بنت الأمير عمر فاروق ابن الخليفة العثماني عبد المجيد الثاني، ولم يتزوجها بسبب مقتله في 14 يوليو1958.

الملك فيصل يجلس على كرسي العرش في سن السابعة

علاقته بخاله الأمير عبدالاله

الملك فيصل الثاني مع خاله الأمير عبدالإله

بعد وفاة الملك غازي في أربعة أبريل 1939 بحادث سيارة، آل العرش إلى ولده الوحيد الملك فيصل، من زوجته الملكة عالية والذي كان آنذاك في الرابعة من عمره، ولهذا تم تعيين خاله الأمير عبد الإله وصيا على العرش فيما كان نوري السعيد هوالذي يدير الدولة العراقية كرئيس لمجلس الوزراء.

وقد كان خاله الوصي على العرش الأمير عبدالاله من أكثر المقربين للملك فيصل الثاني لاسيما بعد وفاة والدته الملكة عالية سنة 1950 حيث بقي وحيدا بلا أم بلا أب ولا أخوه ولا أخوات، جميع ذلك جعل الملك فيصل الثاني لا يستغني عن مرافقة خاله الأمير عبد الإله في جولاته خارج العراق فرافقه في زيارته إلى إيران بدعوة من الشاه محمد رضا بهلوي في 18 أكتوبر 1957 وكذلك إلى السعودية في 24 ديسمبر 1957 والأردن.

بعد فشل حركة رشيد عالي الكيلاني في 1941 عاد الوصي عبد الاله إلى العراق بمساعدة الإنجليز وقد تغيرت نظرة الشعب العراقي تجاه العرش بشخص الأمير عبد الاله، ومع هذا ظل العراقيون ينظرون إلى الملك فيصل باعتباره نجل ملكهم المحبوب غازي الأول وكانوا يأملون منه جميع خير فرغم ما وقع لم ينبتر الرباط الوثيق الذي اقامه الملك غازي بين العرش والشعب العراقي وظل أمله كبيراً في الملك.

كانت الظروف السياسية التي تحيط بالملك فيصل في غاية الحساسية والتأزم، حيث كانت وصاية خاله الأمير عبد الإله عليه وشخصيته القوية والمتنفذة في البلد، إضافة إلى سيطرة نوري السعيد بنفوذه الواسع والمتعدد والمدعوم بشكل مباشر وعلني من الإنجليز، جميع ذلك جعل الملك الشاب فيصل في حالة من التردد وعدم القدرة لا يحسد عليها أبدا وهوذاك الفتى الشاب الهادئ الوديع والذي لا يعهد دروب السياسة الشائكة ولا ألاعيبها المتنوعة، ومع جميع هذا مارس الملك فيصل الثاني نشاطا ملحوظا لمعالجه المشاكل ألاقتصاديه التي كان العراق يعاني منها, فأولى اهتمامه للجانب الاقتصادي فوضع خطه سُميت بمجلس الأعمار نهضت بإنشاء كثير من المشاريع الكبرى والمهمة والحيوية للبلد.

ولقد نجح الأمير عبد الاله في غرس شعور في نفس الملك بانه قادر على مسؤوليات الدولة والحكم وتصريف شؤون البلاد لما له من خبرة في فهم رجال الدولة وقضاياها وبأنه يستطيع ايجاد الحلول المناسبة لكل موقف وظرف فنشأ الملك فيصل وهويؤمن في قرارة نفسه ان خاله يستطيع ان يتحمل عنه تبعات الملك بما خلق لديه مسبقاً احساس الاتكال وهجر الامور ليتصرف بها، لانه درج على ذلك منذ طفولته حتى وجدها بعد ذلك امراً واقعاً هذا إذا اضفنا ان تنطقيد الاسرة الهاشمية كانت شديدة التمسك فيما يتعلق باحترام رأي من هوأكبر سناً وهذا ما جبل عليه افراد هذه الاسرة منذ القدم.

كانت حياته تثير الاسى لدى الكثيرين فوالده توفي وهورضيع وتوفيت والدته وتلقى الفهم في بلد غريب ولم يكن امامه مناص من اتباع مشورة خاله الوصي عبد الاله الذي حرص على ان يبقى المسيطر الحقيقي على الامور بعد حتى نجح الوصي في خلق مشاعر الود المتبادلة بينه وبين ابن اخته الملك بما ابداه من عاطفة ورعاية تجاهه ولكنه استغل تلك المشاعر ليمارس دور الملك في سياسة الدولة العراقية.


انتهاء فترة الوصاية وتتويجه ملكاً

في 2 مايو1953 اكمل الملك فيصل الثامنة عشرة من عمره فانتهت وصاية خاله عبد الإله على عرش العراق بتتويجه ملكا دستوريا على العراق. واعلن ذلك اليوم عيداً رسمياً لتولي الملك سلطاته الدستورية. وقد تزامن تتويجه مع تتويج ابن عمه الملك الحسين بن طلال ملكاً على الأردن في عمان.

ظن الناس ان الأمير عبد الاله سيتخلى عن واجبات الوصاية ويهجر امور البلاد إلى الملك فيصل لكن عبد الاله عمل على تقويم الملك فيصل الثاني فاستمر يقحم نفسه في جميع صغيرة وكبيرة كما لوان وصايته عليه ظلت مستمرة والى ما لانهاية. لقد بقي الأمير عبد الاله خلف الملك يسيره ويأمره بعد حتى تمكن من غرس بذور الطاعة له في نفسه ولم يتمكن الإفلات من هذا الطوق والاقتراب من الشعب أوالاتصال به وتحسس رغباته ومطاليبه واخذ عبد الاله يصاحب الملك اينما اتجه واينما سافر للتفاوض ويبدوحتى الحكام العرب كانوا يدركون موقف الملك فيصل الثاني تجاه القضايا السياسية والمهمة ويعهدون انه دون المهمات المناطة به لقلة تجربته وأن الحل والعقد بيد خاله ولي العهد.

الإتحاد العربي الهاشمي

نادى الملك الحسين بن طلال ملك الأردن في فبراير 1958 إلى إقامة اتحاد عربي هاشمي بين المملكتين الهاشميتين في العراق والأردن لحفظ توازن القوى في المنطقة أعقاب تشكيل الجمهورية العربية المتحدة بين مصر وسوريا وأطلقوا عليه تسمية دولة الإتحاد الهاشمي العربي، وعضويته مفتوحة لكل دولة عربية ترغب في الانضمام إليه بالاتفاق مع حكومة الاتحاد" وعلى احتفاظ "كل دولة من أعضاء الإتحاد بشخصيتها الدولية المستقلة وبنظام الحكام القائم فيها". ينص الدستور كذلك على حتى ملك العراق هورئيس الاتحاد وأن مقر حكومة الاتحادقد يكون بصفة دورية ستة أشهر في بغداد وستة أشهر في عمان، أصبح الملك فيصل الثاني ملكا للإتحاد الذي دام لستة أشهر فقط حيث أطيح بالنظام الملكي في العراق في 14 يوليو1958.

وفاته

كان الملك فيصل الثاني قد أعد نفسه للسفر إلى هجريا صباح يوم 14 يوليو1958 برفقة خاله عبد الإله ورئيس الوزراء نوري سعيد لحضور اجتماعات حلف بغداد على حتى يغادر هجريا بعد ذلك إلى لندن للقاء خطيبته الأميرة فاضلة إبراهيم سلطان وكان الملك قد حدد يومثمانية يوليو1958 موعداً لسفره وكان أكثر اهتماماً بلقاء خطيبته من صراع الخطب السياسية في اجتماعات الميثاق. ولكن في يومسبعة يوليورجاه وزير المالية بأن يؤجل سفره إلى يومتسعة يوليو، للتوقيع على قانون الخدمة الإلزامية، وقانون توحيد النقد والبنك المركزي لدول حلف بغداد، وافق الملك بعد إلحاح وفي يوم موعد سفره فيثمانية يوليوأوفد شاه إيران برقية يقول فيها ان لديه معلومات يريد حتى يبلغها لمجلس دول حلف بغداد، وأقترح لقاء رؤساء دول الحلف ورؤساء وزرائهم في إسطنبول يوم 14 يوليو1958 وإضطر الملك إلى تأجيل سفره للمرة الثانيه منتسعة يوليوإلى 14 يوليو.

في صباح يوم 14 يوليو1958 استيقظ الملك على أصوات طلقات نارية. هب الجميع فزعين الملك والوصي والأميرات والخدم. وخرج أفراد الحرس الملكي إلى حدائق القصر يستقصون مصدر النيران. وازداد رشق الرصاص والإطلاق نحوجهة القصر. ولم يهتد الحرس إلى مصدر النيران في البداية. واذا بأحد الخدم يسرع اليهم راكضاً ليخبرهم بأنه سمع الراديويعلن عن قيام ثورة. ومن شرفة قريبة طلب عبدالاله من الحراس بأن يمضىوا إلى خارج القصر ليروا ماذا حصل. وعاد الحراس ليخبروهم بأنهم شاهدوا عددا من الجنود يطوقون القصر. وبعد استفسار الملك عن الموضوع اخبره آمر الحرس الملكي بان اوامر صدرت لهم بتطويق القصر والمرابطة أمامه.

سارع عبد الاله لفتح المذياع لسماع البيان الأول للحركة وصوت عبد السلام عارف كالرعد يشق مسامعه ومع مرور الوقت سريعاً بدأت تتوالى بيانات الثورة وتردد أسماء الضباط المساهمين بالحركة. أبلغ آمر الحرس الملكي الملك بأن بترات الجيش المتمردة سيطرت على النقاط الرئيسة في بغداد واعلنوا الجمهورية وأنهم يطلبون من العائلة الملكية تسليم نفسها.

أعرب الملك استسلامه وطلب منه الخروج مع من معه، وخرج مع الملك كلاً من الأمير عبد الاله وأمه الملكة نفيسة جدة الملك والأميرة عابدية أخت عبد الاله، ثم الأميرة هيام زوجة عبد الاله والوصيفة رازقية وطباخ هجري وأحد المرافقين واثنين من عناصر الحرس الملكي.

وبعد تجمع الاسرة في باحة صغيرة في الحديقة فتح النار عبد الستار سبع العبوسي من دون أي أوامر وقد أصاب الملك برصاصتين في رأسه ورقبته واصيب الأمير عبد الاله في ظهره ثم لقي حتفه هوالاخر وتوفيت على الفور الملكة نفيسة والأميرة عابدية وجرحت الأميرة هيام في فخذها. وتذكر بعض المصادر بأن حادث إطلاق النار اتى بطريق الخطأ من الحرس الملكي الذي رد عليه المهاجمين وكانت العائلة الملكة في منتصف خط الرمي. وتذكر مصادر أخرى بان حالة الحماس والارتباك حملت بعض الضباط من صغار الرتب من غير المنضبطين ومن ذوى الانتماءات الماركسية بالشروع في إطلاق النار. ويروي البعض ممن كان حاضراً في تلك الفاجعه المؤلمه حتى الملك فيصل الثاني حمل المصحف الكريم فوق رأسه والرايه البيضاء بيده وخرج ليسلم نفسه بطريقة سلمية حفاضاً على عائلته من الفناء ولكن وقع ما وقع حيث وقتل في ذلك الصباح ودفن فيما بعد في المقبرة الملكية في الأعظمية مع أمه وأبيه وجده وجدته.

نقلت جثة الملك إلى مستشفى الرشيد العسكري في إحدى غرف العمليات، للتحقق من وفاة الملك. وفي مساء اليوم نفسه حفرت حفرة قريبة من المستشفى في معسكر الرشيد، وأنزلت فيها الجثة واهيل عليها التراب، ووضعت بعض العلامات الفارقة معها لتدل على مكانها فيما بعد. ثم تم نقل الجثة ودفنها في المقبرة الملكية في منطقة الأعظمية في بغداد. بناءا على طلب من الملك الحسين بن طلال ملك الأردن في إحدى زياراته للعراق.

واحيلت باقي الجثث إلى مستشفى الرشيد العسكري عدا جثة الأمير عبد الإله التي تم سحلها ثم تعليقها على باب وزارة الدفاع قبل حتى يتم حرق بقية اوصالها والقاءها في نهر دجلة.

إلى غير ذلك انهت احداث صباح يوم 14 تموز 1958 العهد الملكي في العراق والذي راح ضحيته الملك فيصل الثاني الذي وصف بأنه مسكين لاذنب له رحل دون جريرة أوسبب كان طيباً بريئاً ساعد المحتاجين واليتامى سبب قتله اسفاً كبيراً في نفوس عدد كبير من ضباط الثورة.

قتل الملك فيصل الثاني وعمره 23 سنة، وقد كان حكمه دستوريا نموذجيا بلغ من الرخاء والاستقرار والازدهار حدا بعيداً. وبسبب هذه المجزرة الوحشية التي أودت بالعائلة المالكة سقط النظام الملكي في العراق وورث النظام الجديد جهازاً حكومياً كفؤاً ونظاماً اقتصادياً حرا مزدهراً وميزانية متعادلة (معلنة) ووفراً ضخماً ومجلس اعمار غني عن الخبرة والاختصاص أفرد له 70% من عائدات النفط الوفيرة مع جهاز تخطيط عالي المستوى .


رتب عسكرية

حمل فيصل الثاني الرتب العسكية التالية:

  • أميرال الأسطول، البحرية الملكية العراقية
  • مشير، الجيش العراقي الملكي
  • مشير في القوات الجوية الملكية العراقية
  • مشير جوي (فخرية)، القوات الجوية الملكية

تسميات

كلية الشهيد فيصل الثاني هي مدرسة عسكرية في الأردن سميت على اسمه.

انظر أيضاً

  • الشريف علي بن الحسين – ابن عم الملك فيصل الثاني الذي يعيش حالياً في العراق ولديه برنامج سياسي لتأسيس ملكية دستورية في العراق.
  • الأمير رعد، رئيس الأسرة الملكية العراقية
  • نوري السعيد - رئيس وزراء مملكة العراق الذي أعدمه أيضاً أنصار العقيد عبد الكريم قاسم.

معرض الصور

وصلات خارجية

  • Photos of Faisal's 1952 journey to the United States

الهوامش

  1. ^ "IRAQ – Resurgence In The Shiite World – Partثمانية – Jordan & The Hashemite Factors". APS Diplomat Redrawing the Islamic Map. 2005.
  2. ^ جريدة الشرق الأوسط العدد 6730 وتاريخ 2/5/1997
  3. ^ Royal Ark

قراءات إضافية

  • Khadduri, Majid. Independent Iraq, 1932–1958. 2nd ed. Oxford University Press, 1960.
  • Lawrence, T. E. . Retrieved 14 July 2008
  • Longrigg, Stephen H. Iraq, 1900 to 1950. Oxford University Press, 1953.
  • Morris, James. The Hashemite Kings. London, 1959.

مصادر خارجية

  • "Young King". Time Magazine. 17 April 1939. Retrieved 17 August 2009.
  • "Revold in Baghdad". Time Magazine. 21 July 1958. Retrieved 27 July 2009.
  • "In One Swift Hour". Time Magazine. 28 July 1958. Retrieved 27 July 2009.
  • "Coins of Faisal II". Retrieved 30 August 2009.
فيصل الثاني
هاشميون
وُلِد: 2 مايو1935 توفي: يوليو14 1958
ألقاب ملكية
سبقه
غازي الأول
ملك العراق
4 أبريل 1939 – 14 يوليو1958
تبعه
إلغاء الملكية
ألقاب المطالبة
سبقه
غازي الأول
— حامل لقب —
ملك سوريا
4 أبريل 1939 - 14 يوليو1958
سبب فشل الخلافة:
إلغاء المملكة في 1920
تبعه
زيد بن الحسين
فقدان اللقب
إلغاء الملكية
— حامل لقب —
ملك العراق
14 يوليو1958
تبعه
زيد بن الحسين
تاريخ النشر: 2020-06-04 14:44:38
التصنيفات: صفحات بها أخطاء في البرنامج النصي, Commons category link is locally defined, مواليد 1935, وفيات 1958, خريجو كلية ڤيكتوريا, أشخاص تعلموا في مدرسة هارو, هاشميون, أشخاص من وينكفيلد, ملوك مقتولون, Executed reigning monarchs, مشيرون عراقيون, مشيرو القوات الجوية الملكية العراقية, مشيرو القوات الجوية الملكية, حائزو السلسلة الڤيكتورية الملكية, Honorary Knights Grand Cross of the Royal Victorian Order, القرن 20 في العراق, رؤوس دول مبعدون, زعماء أطاح بهم انقلاب, ملوك العراق, أشخاص أعدموا رمياً بالرصاص في العراق

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

النادي البنزرتي يفسخ عقد لاعبه البرازيلي

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-14 12:22:20
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 64%

أسعار الأسمدة الآزوتية فى الأسواق اليوم السبت 14 يناير 2023

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-14 12:22:51
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 68%

الليلة.. الحلقة الثانية من برنامج «شارك تانك مصر» على CBC

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-14 12:22:20
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 70%

رسميًا « فاوت فيجورست» لاعبًا لـ مانشستر يونايتد

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-14 12:23:27
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 50%

افتتاح معرض «قادرون باختلاف» فى مكتبة مصر الجديدة العامة اليوم

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-14 12:23:14
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 56%

هل ستكون الوثائق السرية المسربة عقبة أمام ترشح بايدن فى انتخابات 2024؟

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-14 12:22:28
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 62%

عرض تابوت رمسيس الثاني في باريس لأول مرة منذ 1976

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-14 12:22:31
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 62%

تموين الإسكندرية يحرر 367 محضرًا بمخالفات متنوعة

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-14 12:23:28
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 70%

لقاء مشاركة مجتمعية بالمنيا لمناقشة مشروعات الخطة الاستثمارية

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-14 12:23:24
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 69%

رئيس مؤتمر الأطراف «كوب 28» يدعو لخفض الانبعاثات

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-14 12:23:02
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 52%

 محافظ الإسكندرية يتابع تمركزات سيارات شركة الصرف الصحي

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-14 12:23:29
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 66%

بحضور الروائى حجاج أدول.. افتتاح المعرض الجماعى «خلى بالك من زوزو»

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-14 12:23:13
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 55%

مد أجل تقديم إقرار التسوية السنوية للمرتبات حتى نهاية يناير

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-14 12:22:48
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 50%

رمضان 2023.. دنيا سمير غانم تضع لمساتها الأخيرة على مسلسلها الجديد

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-14 12:22:20
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 58%

طلب إحاطة بشأن ارتفاع أسعار الأدوية: «المريض يتألم مرتين»

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-14 12:22:46
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 60%

ملف «الاعتداء على امن الدولة الداخلي..." قريبا اصدار قرار ختم البحث

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-14 12:22:22
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 50%

تحميل تطبيق المنصة العربية